Jump to content

محمدعلي

الأعضاء
  • Content Count

    17
  • Joined

  • Last visited

Community Reputation

0 Neutral

About محمدعلي

  • Rank
    عضو

Previous Fields

  • الدوله
    المملكة العربية السعودية
  1. صورة من وكالة ناسا للفقاعتين (الفرنسية) قال علماء أميركيون إنهم اكتشفوا وجود فقاعتين عملاقتين انبثقتا مثل بالونين فوق وأسفل مركز مجرة درب التبَّانة في ظاهرة محيِّرة. وتتمدد الفقاعتان في الفضاء الواقع بين المجرَّات بمعدل سرعة يتجاوز 2,2 مليون ميل في الساعة. وتتوسع كل فقاعة لمسافة تبعد 25 ألف سنة ضوئية عن رأس المجرَّة. واكتشف علماء فيزياء الفلك بمركز هارفارد -سميثونيان للفيزياء الفلكية في مدينة كمبردج بولاية ماساشوسيتس- وجود الفقاعتين بالاستعانة بتلسكوب فيرمي الفضائي التابع لوكالة ناسا، والذي يستخدم أشعة جاما. ولا يعرف العلماء سبب وجود الفقاعتين في ذلك المكان، كما لم يقفوا على أسباب حدوث الأنشطة الجامحة التي ساهمت في تكوين أشعة جاما التي تدل على وجود الفقاعتين. ولم تكن المجرَّة، التي تحدث فقاقيع في درجة حرارة تقدر بنحو سبع ملايين فهرنهايت هي هدف فريق العلماء عندما بدأ في قياس أشعة جاما عند مركز المجرة بل كان يصبو في بادئ الأمر للعثور على دليل على وجود المادة المظلمة في تلك النقطة. وتشكل المادة المظلمة كما يعتقد نحو 80% من كل المواد الموجودة في الكون، لكنها ظلت حتى الآن عصية على مراقبة العلماء إذ لا ينبعث منها ضوء أو تنثره. المصدر: الجزيرة نت
  2. اكتشف راصدان يابانيان كلاً على إنفراد مذنباً من درجة السطوع الثامنة في افق منخفض من جهة الشرق قبيل الفجر. رصد "كاورو إيكيا" المذنب بمنظاره الإنعكاسي مقاس 25 سنتيمتراً بقوة تكبير تبلغ 39 مرة، بينما استخدم "شيجيكا مَراكامي" منظاراً انعكاسياً بمقاس 46 سنتيمتراً بقوة تكبير تبلغ 78 مرة بحسب ما قرره المكتب المركزي للبرقيات الفلكية في العدد 9175 من نشرة الإتحاد الفلكي الدولي في الثالث من نوفمبر. المدهش هو أن كلاً من "إيكيا" و "مراكامي" قد رصدا المذنب بالطريقة التقليدية، أي بالنظر في العدسة العينية للمنظار! فاكتشاف المذنبات بصرياً قد اصبح أمراً نادراً في عصر تقنيات المسح و التصوير الرقمي القوية و المتخصصة. و قد قام "برايان ج. مارسدن" من مركز الكوكب الصغير بحساب مدار أولي للمذنب،و الذي رُقم بـ "سي\2010 ڤي"، حيث يسير في مدار بشكل قطع مكافيء بعد الحضيض الشمسي مباشرةً على بعد 1,7 وحدة فلكية من الشمس (أي أنه خارج مدار المريخ كلياً). لذا، مع أن هذا المذنب لن يزداد سطوعاً في الأسابيع القادمة إلا أنه ينبغي أن يظل بمرأى من المناظير الثنائية أثناء تحركه ببطئ باتجاة الجنوب الشرقي قاطعاً برج العذراء. في الرابع من نوفمبر قال "ج. ج. غونزاليس" من اسبانيا و "كارل هيرجنروثر" من اريزونا (الولايات المتحدة) أنه بدرجة 7,5 من السطوع تقريباً في منظاريهما الثنائيين بينما يضعه "آلان هالي" من نيو مكسيكو (الولايات المتحدة) في الدرجة التاسعة، و بالنسبة لجميع المراقبين فإنه يشبه وهجاً ضبابياً مستديراً من دون ذنب. و يبين التقويم الفلكي التالي إحداثيات المذنب (بحسب معيار الإعتدال 2000,0) مترجم بتصرف المصدر: سكاي آند تلسكوب و أرجو من المتخصصين إطلاعنا على إمكانية رصده و نتائج الرصد إن أمكن، كما أتمنى منكم إخواني و أخواتي إفادتي بما ترونه مناسباً بخصوص الترجمة. وفق الله الجميع.
  3. دخلت مجرة قديمة سجلات الأرقام القياسية بعد أن تأكد أنها أبعد كائن في الكون المنظور. وتبعد المجرة -المعروفة اصطلاحا بـ"يو دي أف واي/38135539"- 13.1 مليار سنة ضوئية، وهو ما يعني أن ضوءها قد استغرق عمر الحياة بأكمله تقريبا كي يصل إلى الأرض. وأفادت الدراسة التي نشرتها صحيفة ديلي تلغراف بأنه عندما بدأت فوتونات الضوء -التي اكتشفها علماء الفلك- رحلتها كان عمر الكون 4% فقط من عمره الحالي. وقد قاس فريق من علماء الفلك الأوروبيين والبريطانيين المسافة إلى المجرة بتحليل وهج ضوئها الخافت باستخدام منظار المرصد الجنوبي الأوروبي الضخم في تشيلي. وتعتبر المجرة مهمة لعلماء الفلك لأنها تعود إلى ما يعرف بـ"حقبة إعادة التأين"، وهي زمن في الكون القديم عندما غيرت الطاقة الإشعاعية المنبعثة من المجرات البدائية الحالة المادية لغاز الهيدروجين المحيط. ويأمل العلماء أن تساعدهم مجرات مثل "يو دي أف واي/38135539" في فهم أفضل لهذه العملية في تطور الكون. ويعتقد العلماء -بحسب إندبندنت- أن المجرة المذكورة تكونت من نحو مليار نجم، وسيستمر ضوؤها في الإضاءة بالكثافة الحالية عشرات الملايين من السنين كي يصل إلينا، رغم أن المجرة نفسها قد تكون اختفت منذ زمن بعيد أو ابتلعتها مجموعات أصغر من النجوم. المصدر: الجزيرة نت
  4. هل تحدث عواصف شمسية عام 2013؟ 30/06/2010 حنا صابات انتشرت مؤخراً عبر وسائل الإعلام التقليدية وعبر شبكة الإنترنت أخبار تزعم بأن عاصفة شمسية قوية سوف تضرب الأرض عام 2013 وتتسبب في دمار هائل. وهذه ليست المرة الأولى التي تنتشر بها أخبار مشابهة، ولكنها كانت في السابق تتحدث عن دمار مماثل عام 2012 (الذي ربط بنهاية العالم واصطدام الأرض مع الكوكب "نيبورو" المزعوم). إلا أنه يمكننا هذه المرة تتبع منشأ هذا الخبر، حيث أنه ورد في صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، ثم قامت بترجمته ونشره مواقع إخبارية ووكالات أنباء عربية. " ما ذكر عن ظواهر تضرب الأرض عبارة عن تكهنات -لا تنبؤات علمية- وصلت في أحيان إلى حد المبالغة والتهويل، وفي أحيان أخرى إلى حد المغالطات العلمية الفادحة " يمكن القول وبشكل قاطع إن معظم ما ذكر عبارة عن تكهنات (لا تنبؤات علمية) وصلت في أحيان إلى حد المبالغة والتهويل، وفي أحيان أخرى إلى حد المغالطات العلمية الفادحة. بعض هذه المغالطات هو -على الأرجح- ناتج عن ترجمة غير دقيقة. على سبيل المثال، لا يوجد شيء اسمه "انفجارات بركانية شمسية" (فلا توجد "براكين" على الشمس!). كما لا يوجد دليل على حدوث عاصفة شمسية قوية كل مائة عام. من الناحية العلمية، يعرف المتخصصون في الفيزياء الشمسية أن الشمس تمر في فترات نشاط وخمول دوريين، وأن متوسط الدورة الواحدة -من ذروة النشاط الشمسي إلى ذروته التالية- تستغرق نحو 11 عاماً. ومن مظاهر ازدياد النشاط الشمسي هو زيادة عدد البقع المرصودة على سطح الشمس (ما يعرف أيضاً بالكلف الشمسي sunspots)، وهي مناطق من سطح الشمس تكون أبرد نسبياً من المناطق المحيطة بها. وعند بلوغ الشمس ذروة نشاطها، يكون عدد البقع الشمسية قد وصل إلى ذروته أيضاً. ولكن الأمر لا يقتصر على البقع الشمسية. فهناك أيضاً ما يدعى "بالرياح الشمسية" solar wind ، التي هي تدفقات للجسيمات الخارجة من سطح الشمس (بروتونات وإلكترونات بشكل رئيسي). وتكون هذه الرياح الشمسية بطيئة الحركة نسبياً وقليلة الشدة عند حضيض النشاط الشمسي. ومع ازدياد النشاط الشمسي تزداد سرعة هذه الرياح وشدتها، تماماً كما تزداد وتيرة وشدة الكثير من الظواهر الجوية الشمسية الأخرى، ومنها الاندلاعات الشمسية solar flares والانبعاثات الكتلية الإكليليةcoronal mass ejections . ويترافق مع ذلك كله ازدياد في شدة الإشعاع الحراري للشمس بنسبة تصل إلى نحو واحد بالألف، وكذلك ازدياد في شدة الإشعاعات الشمسية قصيرة الطول الموجي (في نطاقات الأشعة فوق البنفسجية والسينية). ولكن ما تأثير ذلك كله على الكرة الأرضية؟ من المعلوم أن الرياح الشمسية تتحرك في كافة الاتجاهات. ولدى اقتراب جسيمات هذه الرياح (وهي مشحونة كهربائياً) من الأرض، فإن المجال المغناطيسي الأرضي يحرفها باتجاه القطبين المغناطيسيين الشمالي والجنوبي للأرض، فتتفاعل هذه الجسيمات مع ذرات الهواء في الطبقات العليا للغلاف الجوي الأرضي، مشكلة ما يعرف بالشفق القطبي aurora. أما عند ذروة النشاط الشمسي ولدى خروج اندلاعات قوية وسريعة بالإضافة إلى الانبعاثات الكتلية الإكليلية من الشمس، تحتاج هذه المادة الشمسية من 18 إلى 36 ساعة للوصول إلى الأرض (إذا تصادف خروج هذه الانبعاثات باتجاه الأرض). وتتأثر الجسيمات المشحونة التي تحملها هذه الاندلاعات بالغلاف المغناطيسي الأرضي فتتجمع بالنهاية عند المناطق القطبية من الغلاف الجوي الأرضي. ولو كانت الاندلاعات قويةً جداً، فإن الجسيمات المشحونة قد تصل إلى خطوط عرض دنيا (المناطق المعتدلة من الأرض)، وهذا ما يدعى بالعاصفة الجيومغناطيسية geomagnetic storm. وتشير الدراسات الأولية إلى وجود تأثيرات ضئيلة لمثل هذه النشاطات على الكائنات الحية والإنسان بفضل الحماية التي يوفرها الغلافان المغناطيسي والجوي للأرض. أما الخطر الأكبر فيكون على رواد الفضاء الموجودين في مدار حول الأرض. " الخطورة الحقيقية بالنسبة لنا -سكان الأرض- تكمن في التأثيرات السلبية للعواصف الجيومغناطيسية على الأنظمة التكنولوجية, التي تحتاج عمليات إصلاح الأضرار الناتجة عنها ما بين عدة أسابيع إلى عدة أشهر " أما الخطورة الحقيقية بالنسبة لنا (قاطني الأرض)، فتكمن في التأثيرات السلبية للعواصف الجيومغناطيسية على الأنظمة التكنولوجية. ومع أن العاصفة الواحدة قد تستغرق بين يومين إلى أربعة أيام بحسب شدتها، فإن عمليات إصلاح الأضرار الناتجة عن هذه التأثيرات قد تحتاج بين عدة أسابيع إلى عدة أشهر (مرة أخرى بحسب شدة العاصفة ومدى شموليتها لمناطق الكرة الأرضية). وربما أن أهم هذه التأثيرات: 1- أنظمة الاتصالات: يعتمد الكثير من أنظمة الاتصالات والبث الراديوي على انعكاس الأمواج الراديوية عن طبقة الأيونوسفير (الطبقة المتأينة)*. وحيث إن الطبقة الأخيرة تتأثر بالعاصفة الشمسية وبشدتها، فإن أنظمة الاتصالات هذه قد تضطرب أو إنها قد تصل إلى حد الانقطاع التام خلال العاصفة الشمسية. والأمر قد يتعدى الاتصالات اللاسلكية إلى السلكية، مثل كوابل (أسلاك) نقل الاتصالات الهاتفية الأرضية. وتاريخياً -خلال القرن التاسع عشر- اضطربت أنظمة التلغراف عام 1859 بسبب عاصفة جيومغناطيسية قوية ضربت الأرض، والتي تزامنت مع ذروة النشاط الشمسي. 2- أنظمة الملاحة الفضائية: ومنها نظام تحديد الموقع العالمي والمعروف بــ GPS. وبسبب التغيرات الحاصلة في طبقة الأيونوسفير الأرضية خلال العاصفة الشمسية، فإن الإشارات الراديوية التي تصدرها الأقمار الصناعية الخاصة بنظام GPS لدى عبورها الأيونوسفير تعاني مما يدعى بالوميض scintillation ، وبالتالي تقل دقة تحديد الموقع في أجهزة الاستقبال الموجودة على الأرض. 3- الأقمار الصناعية: تؤثر العواصف الجيومغناطيسية وكذلك الزيادة في شدة الأشعة فوق البنفسجية الشمسية على الغلاف الجوي الأرضي، وذلك من خلال تسخين هواء الغلاف الجوي وجعله يتمدد، مما يزيد من مقاومة الهواء لحركة الأقمار الصناعية ذات المدارات المنخفضة، مما يجعلها تبطئ من سرعتها لدرجة قد تسقطها تدريجياً باتجاه الأرض وتحترق في الغلاف الجوي. وقد حصل شيء مماثل للمختبر الفضائي المداري سكاي لاب skylab خلال العاصفة الجيومغناطيسية عام 1979، فسقط باتجاه الأرض. وكذلك، خلال العاصفة الجيومغناطيسية عام 1989، تأثر ما يزيد على ألفي قمر صناعي، مما جعل المؤسسات المسؤولة عنها تغير في مدارات هذه الأقمار حتى تتحاشى الضرر. أما الخطر الآخر على الأقمار الصناعية، فيتمثل في إمكانية اختراق جسيمات الرياح الشمسية لجدران الأقمار الصناعية (خاصة الصغيرة منها)، مما قد يدمر أنظمتها الإلكترونية أو قد يؤثر على حواسيبها وبرمجياتها. 4- أنظمة توليد الطاقة الكهربائية ونقلها: إن التغيرات في المغناطيسية الأرضية خلال العاصفة الجيومغناطيسية تولد تيارات كهربائية مستمرة في أسلاك (كوابل) نقل الطاقة الكهربائية, بخاصة تلك الأسلاك التي تعبر مسافات طويلة، مما قد يسبب أضراراً لها وكذلك للمولدات والمحولات الكهربائية. وقد حدث شيء مماثل في مقاطعة كيبيك الكندية وفي شمال شرقي الولايات المتحدة خلال العاصفة الجيومغناطيسية عام 1989، مما سبب انقطاعاً في التيار الكهربائي لستة ملايين شخص ولعدة ساعات. إذا هل ستحدث سيناريوهات مشابهة لما ذكرنا أعلاه خلال ذروة النشاط الشمسي عام 2012 أو 2013؟ ينبغي التأكيد أننا لا نملك إجابة يقينية عن هذا التساؤل -طبقاً لمعارفنا العلمية الحالية. فهناك عوامل كثيرة ينبغي أن تجتمع معاً حتى تحدث عاصفة جيومغناطيسية قوية ذات تأثير مدمر- ولا بد من وجود عوامل أخرى ما زلنا نجهلها. فهذا الفرع من علوم الفضاء المسمى بطقس الفضاء space weather هو علم حديث نسبياً (أحدث بكثير من علم الأحوال الجوية meteorology التقليدي). ولأجل المقارنة، نعرف أن احتمال حدوث العواصف الرعدية وتساقط الأمطار يزداد خلال فصل الشتاء، إلا أن أحداً لا يستطيع مسبقاً التنبؤ بدقة بزمان ومكان حدوث العاصفة الرعدية وبشدتها (لا يمكننا فعل ذلك قبل 7 إلى 10 أيام كحد أقصى). " لا ينبغي الاستهانة بالعواصف الجيومغناطيسية أو التقليل من خطورتها إذا حدثت، فحدوث عاصفة جيومغناطيسية شاملة تدمر أنظمة الاتصالات والأقمار الصناعية وأنظمة توليد الطاقة الكهربائية كذلك، كل ما يمكن قوله حالياً أن احتمال حدوث عاصفة جيومغناطيسية يزداد خلال فترة ذروة النشاط الشمسي. إلا أن أحداً لا يستطيع التنبؤ مسبقاً وبدقة بإمكانية حدوث مثل هذه العواصف وبمدى تأثيرها على الأرض. في النهاية، لا ينبغي الاستهانة بالعواصف الجيومغناطيسية أو التقليل من خطورتها إذا حدثت، فحدوث عاصفة جيومغناطيسية شاملة تدمر أنظمة الاتصالات والأقمار الصناعية وأنظمة توليد الطاقة الكهربائية وتوزيعها -قد يعيد البشرية إلى العصر الحجري- يبقى احتمالا واردا يوماً ما. أما من ناحية الكلفة البشرية والاقتصادية لذلك فلا تقدر بثمن (تخيلوا عالمنا المعاصر بلا كهرباء أو اتصالات. بلا أنظمة بنكية أو مستشفيات. بلا متاجر أو مصانع). إنه سيناريو مرعب أقرب ما يكون إلى الخيال العلمي، إلا أنه مع الأسف ممكن الحدوث. لذا، فقد بدأت بعض الدول -خاصة الكبرى منها- باتخاذ التدابير والإجراءات للوقاية من التأثيرات السلبية لحدوث عاصفة جيومغناطيسية شاملة على الأرض من خلال إنشاء أنظمة إنذار مبكر. وشكلت لهذه الغاية لجان خاصة وعقدت ندوات ومؤتمرات. فأين الدول العربية من هذا كله؟ متى ستتنبه حكومات هذه الدول وصناع القرار فيها إلى أهمية علوم الفضاء والفلك؟ فهذه العلوم ليست -ولم تكن يوماً- نوعاً من "الترف العلمي". ــــــــــــــــــــــــ *الأيونوسفير (الطبقة المتأينة): هي إحدى الطبقات العليا من الغلاف الجوي الأرضي، ويتراوح ارتفاعها عن سطح الأرض بين 85 كيلومترا وحتى نحو ألف كيلومتر. والهواء الموجود في هذه الطبقة يتعرض إلى التأين (أي انفلات الإلكترونات من جزيئات الهواء أو ذراته) بسبب الأشعة فوق البنفسجية القادمة من الشمس بالإضافة إلى تأثير الرياح الشمسية. ولهذا السبب، فإن هذه الطبقة متغيرة باستمرار، حيث تتأثر بتعاقب الليل والنهار وبتعاقب الفصول الأربعة وبدورة النشاط الشمسي. ونظراً لوجود إلكترونات حرة في طبقة الأيونوسفير فإنها تؤثر على مرور الأمواج الراديوية وعلى انعكاسها. ومهندسو الاتصالات مثلاً يستفيدون من هذه الطبقة في جعلها تعكس الأمواج الراديوية المستخدمة في الاتصالات، وبالتالي يمكن الوصل راديوياً بين مناطق متباعدة على الأرض. المصدر: الجزيرة نت
  5. السلام عليكم، أعتقد أن هذا دليل واضح و قطعي، و شكرا للأخ فلكينيو22
  6. شكرا للأخ علي السبتي على هذا الموضوع، لقد حاولت الرصد حوالي الساعة الرابعة فجرا و كدت أيأس بعد مرور حوالي العشر دقائق دون ظهور أيا من هذه الشهب، و لكن بعد قليل ظهر أحدها لأجزاء من الثانية و كان لونه برتقالي-أصفر، اي مكون من الصوديوم بحسب الموضوع، وقد أسعدتني رؤيته و أود أن أشكرك يا أخ علي مرة ثانية لأن موضوعك أفادني حيث أجاب عن تساؤلي عن السبب الذي جعلني لا أرى سوى شهابا واحدا في مدة عشر دقائق بينما من المفترض أن يكون عددها أكبر بكثير؟ و الجواب هو: لقد قمت بالمشاهدة من على سطح المنزل و بالمناسبة هذا موضوع ذو صلة: سقوط كتلة ثلجية على الارض قرب بلدة الطيبة الجنوبية و شكرا للجميع
  7. السلام علكيم و رحمة الله و بركاته، قمت بترجمة هذا المقال بنفسي بتصرف مع قلة خبرتي بالترجمة فضلا عن قلة معرفتي بالمصطلحات الفلكية، لذا أرجو منكم تقبل هذا العمل غير التام و أتمنى منكم تصحيح ما تظنون أنه خطأ. أما عن الجزء الثاني فسأقوم بترجمته متى ما سنحت لي الفرصة. و شكرا. نيزك عملاق ينفجر فوق شمال غربي الولايات المتحدة جون روش لـ "ناشنال جيوغرافيك نيوز" (أخبار الجغرافيا الوطنية) 21 فبراير 2008م أزّ نيزك على طول سماء الشمال الغربي الباسيفيكي للولايات المتحدة باكرا صباح يوم الثلاثاء قبل أن ينفجر، و من المحتمل أنه قد نثر شرقي ولاية اوريغون بصخور فضائية يتراوح حجمها بين حجم الكريات الزجاجية (التيلة) و حجم كرة السلة بحسب أحد الخبراء. و لا يزال البحث جارٍ عن المناطق المتأثرة بحسب العالم "ريتشارد بيو" من مختبر "كاسكاديا" للنيازك و الشهب بجامعة "بورتلاند ستيت يونيفيرستي" بولاية اوريغون. و يقوم "بيو" بتنسيق البحث عن قطع النيزك المحتمل وجودها حيث قال أنه ما بين 40 و 50 شاهدا اتصلوا بمختبره ليبلغوا عن الكرة النارية. و بحسب التقارير فإن الحدث كان قد وقع حوالي الساعة الخامسة و النصف صباحاً بالتوقيت الباسيفيكي يوم الثلاثاء. و قد تم رصد النيزك أولا فوق ولاية واشنطن متحركا في اتجاه شرقي الى جنوبي شرقي. و قال "بيو" ((كانت الأضواء ساطعة بما يكفي لإيقاض الناس بالرغم من أن الظل كان قد امتد، ثم كان وقع القنبلة الصوتية لتهز النوافذ و تثير الغبار، و زحفت الكلاب الى تحت السرير)). ((و في بعض الحالات أعقب الدوي الشديد قعقعة بعد دقائق قليلة. إن هذا النوع من الأثر الصوتي عادة ما يدل على أن هنلك حجارة سقطت على الأرض)). و أضاف "بيو" أن توصيفات الإنفجار توحي بأن النيزك كان صخريا و من المحتمل أنه نشر الحطام على عدة أميال مربعة. العثور على الشظايا يشير التحليل الأولي إلى أن أي شظايا صخرية سليمة ستكون موجودة في المرج خارج بلدة "بينديلتون" بولاية اوريغون أو على "الجبال الزرقاء" المجاورة (أنظر الخريطة). و علق "بيو" بأنه برجحان فرضية صغر حجم أيا من الشظايا المتناثرة في منطقة ريفية فإن احتمال استعادتها سيكون ضعيفا، و قال: ((أملنا هو أن شخصا ما قد حصل على حجر اخترق سقف حضيرة هنلك في مكان ما)) لقراءة المقال الأصلي انفر هنا.
  8. بأبي أنجم سعد في هبوط و صعود طلعت من أفق المجد و غابت في اللحود سعدت بالذبح و الذابح من بعض السعود كيف لا تسعد و هي في حال اقتران بالحسين
  9. خبر هام و خطير في حال تحققه فمنطقتنا لا ينقصها جفاف الجو، شكرا لسديم النسر
  10. السلام عليكم، هذا هو رابط الخبر على موقع المجلة، و للمعلومية فإن الخبر باللغة الألمانية. و يمكن مشاهدة الفيديو مباشرة من وقع "يو تيوب" عن طريق هذا . و رأيي شخصيا هو أن هذه المركبات ليست حقيقية و إن كانت كذلك فهي من صنع البشر. شكرا أخ سلمان
  11. السلام عليكم، قامت شرقة جوجل الشهيرة بإضافة ميزة جديدة الى برنامجها المعروف "جوجل إيرث" و هي عبارة عن إمكانية استكشاف الفضاء و التعرف على الأجرام الفضائية مع إمكانية عرض بعض الصور لها إضافة إلى مقالات تتعلق بهذه الأجرام. بالنسبة للنسخة التي قمت بتجربتها فهي النسخة الأخيرة برقم 4.2 و يبدو أن هذا البرنامج مفيد للمبتدئين خاصة (بمن فيهم أخوكم). الخبر السيء هو أنه لكي تتمكن من استخدام هذا البرنامج يجب أن يكون لديك اتصال إنترنيت عالي السرعة. موقع جوجل إيرث
  12. أطول خسوف للقمر منذ سبع سنوات سكان أفريقيا وأوروبا لن يتمكنوا من رؤية الخسوف القادم للقمر (الفرنسية-أرشيف) قالت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) إن خسوفا للقمر سيحدث في 28 أغسطس/آب الجاري, هو الأطول من نوعه منذ نحو سبع سنوات. وأضافت ناسا أن مراقبي السماء سيتمكنون من رؤية القمر يجتاز ظل الأرض الذي سيغمره تماما لمدة 90 دقيقة, وهو أطول من جميع أوقات الخسوف الذي عرفه القمر في السنوات الماضية. وأضاف علماء الوكالة أن الخسوف سيبدأ من الساعة 3:54 فجرا وسيشاهد في أستراليا وبعض أجزاء آسيا وفي معظم القارة الأميركية. كما أوضحت أن الظاهرة لن يشاهدها سكان القارة الأفريقية وأوروبا, وأن المشاهدة ستكون مختلفة باختلاف المواقع الجغرافية. المصدر: يو بي آي رابط مصدر الخبر
  13. نقلا عن الصحيفة الأسبوعية "القافلة الاسبوعية" لشركة النفط السعودية (أرامكو) الصادرة بتاريخ 21 أغسطس 2007.
  14. السلام عليكم، نقلا عن صحيفة أرامكو الإسبوعية "القافلة الإسبوعية" الصادرة بتاريخ 14 أغسطس 2007. أنظر الملف المرفق.
×