ابراهيم محمد

(( إلا إذا كان لدى الكون خارج فعلاً ، ككون آخر يغلفه مثلاً أو شيء كهذا .)) اذا كاااان هنااااك كون اخر يغلق الكون من المعقوووول ان الكون سيصل اليه ومن الضغط الذي سقاااومه نتيجه لوقف التمدد سينفجرر وهااااذااا برأيي يؤيد كلامك ((لكون بدأ بأنفجاااار عضيم وسينهي بأنفجاااار هاائل))

الف الف شكر ياااا اخي على التفااااااعل وعلى الرد

بسم الله الرحمن الرحيم ساعد تلسكوب هابل الفضائي الفلكيين على كشف كيفية التفرقة بين النجوم والكواكب في عمليات الرصد، هذا الجسم، المعروف بـ CHXR 73 B ، يزن أكبر بـ12 مرة من المشتري، ويدور حول نجم قزم أحمر كبير، ويبعد الجسمان 200 مرة بعد الأرض عن الشمس، لذا يعنقد العلماء بأنهما تشكلا في الخارج من نفس مادة الغاز والغبار. صور العلماء باستخدام تلسكوب هابل الفضائي صورة لأصغر الأجسام التي تمت رؤيتها تدور حول نجم عادي بعد شمسنا. يزن هذا الجسم 12 مرة كتلة المشتري، وهذا الجسم صغير بما فيه الكفاية لكي يتم تصنيفه ككوكب. ولكن اللغز هنا أنه كبير بما فيه الكفاية أيضاً لكي يكون نجماً قزماً أسمر.. وكانت عملية رصد هابل لهذه الرفيق الضئيل الحجم لنجم قزم أحمر CHXR 73 بمثابة رسالة تذكير للفلكيين بأنهم لم يتفقوا بعد جدياً حول ما إذا كانت الأجسام التي تدور حول النجوم هي كواكب حقيقية - على الرغم من أنهم اتفقوا أخيراً على تطبيق معنى "كوكب" داخل نظامنا الشمسي. يقول كيفن لوهمان من جامعة بين الرسمية، ورئيس الفريق العلمي الذي اكتشف الجسم:" أعتقد بأن CHXR 73 b، مجرد نجم قزم أسمر، وأنا أصوت لذلك، وهناك مناظير ومراصد أكثر حساسية وجديدة تستطيع أن تجد أجساماً أصغر وأصغر من حجم كوكبي الكتلة، ودفع هذا الإكتشاف إلى الشؤال، هل رفاق الكتلة الكوكبية دائماً كواكب؟". واقترح بعض الفلكيون بأن كتلة الأجسام الخارجة عن الأنظمة الشمسية هي التي تقر ما إذا كانت كواكب أم لا، ويدعو لوهمان وآخرون بأن أي جسم تشكل من نفس مادة الغاز الغبار ويطوفان حول نجم مولود جديد فهو كوكب. وتشكل كواكب نظامنا الشمسي قبل 4.6 بليون سنة خارج قرص الغبار حول شمسنا. الأقزام السمراء، تشكلت بنفس طريقة تشكل النجوم: الإنهيار الجذبي للغيوم الكبيرة والمكونة من الهيدروجين. ولكنها على خلاف النجوم، فالأقزام السكراء ليست لديها الكتلة الكافيةلإشعال وقودها من الإنشطارات الهيدروجينية، لكي تتوقد وتتوهج مثل شمسنا. ويبعد CHXR 73 B مسافة 19.5 بليون ميل من شمسها القزم الأحمر. أي 200 مرة بعد الأرض عن الشمس. وعندما كانت بعمر 2 مليون سنة، كان نجماً صغيراً جداً بالمقارنة مع متوسط عمر شمسنا 4.6 بليون سنة. يقول لوهمان:" الجسم بعيد جداً عن نجمه ومن غير المتحمل أنه نشكل من نغس مادة الغاز والغبار، تقع أقراص الغاز والغبار الموجودة حول النجوم المنخفضة الكتلة مسافة 5 إلى 10 بليون ميل في القطر. ولا توجد هناك مواد كافية من تلك المسافة لتشكيل كوكب. وتظهر النماذج النظرية بأن الكواكب العملاقة ذات الكتلة المشتروية لا يمكن أن تتشكل أكثر من 3 بليون ميل من نجومها تقبلو تحيااااتي اخوكم ابراهيم محمد

الاول الف الف شكر لك يا المتميزه على التنبيه الامر الثاااني كلامك صحيح الايه دليل كاااافي سبحااااان الله القرااان الكريم فيه كل شئ!!!!!! تقبلي تحيااااااتي اخوك وصديقك ابراهيم محمد

الف اف شكر لك على المرور يااا اخي ((Max Planck)) من وااااجبنااا التطور لكي يتطوووور المنتدى المتطور تقبل تحياااااتي اوخوك ابراهيم محمد

بسم الله الرحمن الرحيم وبعد..................... عندما بدأ الفلكيون بدراسة واستكشاف الحياة على العوالم الأخرى البعيدة، كانوا يندهشون في كيفية تشكل الحياة وكيف سيكون نمطها وشكلها. وهي لن تكون بمثل أشكال حياتنا بكل تأكيد، وستكون النباتات الموجودة هناك مختلفة وغريبة، ولكنه بالتأكيد سيكون هناك نوع من الحياة أثناء تحول ضوء الشمس إلى طاقة.إذا كيف سيكون الحياة هناك؟!. ويظهر بنظرة سريعة إلى حياة النباتات على العوالم الأخرى، أنها ستعتمد بشكل أساسي على الضوء القادم من شمسها. ,وهذا طبقاً لما ورد في البحث الجديد الذي أصدرته جامعة واشنطن في سانت لويس للباحث (روبرت) التابع لوحدة بلانكينشيب لناسا . تكون أوراق النباتات هنا على الأرض خضراء اللون بسبب احتوائها على مادة الكلوروفيل، التي تحوّل الطاقة الشمسية إلى سكريات لعمليات الأيض.ونظرياً، فإننا عندما نريد أن نمتص الضوء،فإننا نحتاج إلى مادة سوداء وليست خضراء لامتصاص الضوء. (بلانكينشيب) هي وحدة تابعة لناسا في مختبر الدفع النفاث. ويدرس العاملون في الوحدة الضوء القادم من النجوم والكواكب الخارجية، وتبحث عن أفكار تلمّح إلى وجود حياة. وبشكل محدد ، فهم يبحثون عن العناصر التي تبقى من العوالم التي من المفترض أن يكون به حياة صغيرة، على سبيل المثال، هنا على الأرض، الأكسجين المجاني موجود في جوّنا وفي كل مكان بسبب العمليات الطبيعية التي تعيد توازنها وكميتها للجو في كل مرة، هناك أيضاً أطوال الموجات الضوئية المحددة للشمس، وتكون بقياس 700 نانومتر، حيث تعمل مستقبلات الكلوروفيل الحساسة جداً على امتصاصها

اذا لم يجد مكااان الى التوسع سينفجر لان ا((لكون بدأ بأنفجاااار عضيم وسينهي بأنفجاااار هاائل)) ات قلت لي هذ ا الكلام عندماا سألت ايش دراكم ان الكووون سنتهي بأنفجااار ؟؟؟؟؟ وكلامك هذا يؤيد هذه النظريه لاكن كيف لا يجد مكااااان للتوسع وايش عرفك با االمكااااان؟؟؟ اتمنى الرد وتكمله الحواااار

كلام صحح خااااصه في ((إنهم لا يشغلوننا رغم يقيننا بوجودهم ( الجن ) و اخرون يشغلوننا رغم شكوكنا في وجودهم ( الكائنات الفضائية ))) وااااااسف يا stealth لانه لم يفتهم لي

كلامك صحيح انا ؤي فكره الشات لان بيكون فيهاا الكثير من الافاااده الرجااااء التنفيذ ياااا الله ان هذا الشات يجي بأسرع وقت

يعني ماا يأخذو الاا البشر والاشيااااء الاخرى تعود

يااا اخوااااني اذا الرجل او المرأه تهتم بااا لعلم فسيبحثو عليه في اي مكااااان صح او لا؟؟؟؟ اكيد صح الجاااامعه المتميزه عاااالميأ هى جااامعه كاااامبردج في امريكاااا لاكن ام شئ تكوون المعدلات عااااليه تقبل تحياااااتي اخووك ابراهيم محمد انشاء الله ابحث لك

الف شكر لكم ياااا ( Max Planck و المتميزة ان شاء الله و العراقية)) على المرور العضو يتفاااااعل عندماااا يجد اقباااال على موااضيعه من الاعضاء الاخرين اكرر الف شكر لكم تقبلو تحيااااتي اخووكم ابراهيم محمد

بسم الله الرحمن الرحيم ليس من السهل تتأمل سعة الكون وما فيه من نجوم ومجرات ؛ من مسافات شاسعة وقياسات بعيدة ، لكني سأحاول في هذه المقالة الاقتراب من تصور سعة الكون وعظمته التي هي تجلٍّ من تجليات عظمة وقدرة خالقه ، وكل الذي أطلبه منك الصبر والتأمل وأنت تقرأ هذه المقالة الصغيرة الحجم الطويلة الأبعاد والمسافات ....... ومادمنا في صدد التحدث عن المسافات فإن أول شيء وضعه العلماء كوحدة لقياس المسافة الكونية هي سرعة الضوء ، وهي تساوي 300 ألف كم في الثانية الواحدة ، ولعلك لم تدرك معنى هذه السرعة ، لذا سأضرب لك مثالاً يوضح معناه ، فلو كانت هناك مركبة تسير بهذه السرعة فإنها ستقطع المسافة من الموصل إلى البصرة - وهما مدينتان في العراق - 300 مرة في الثانية الواحدة ذهاباً وإياباً ، وأن هذه المركبة ذات السرعة الضوئية ستجوب محيط الأرض ثمان مرات في الثانية الواحدة . هذه هي الوحدة التي استخدموها لقياس المسافات الكونية ، لا الكيلومترات والأميال !! وهم لم يختاروا هذه الوحدة القياسية هكذا خبط عشواء ، إنما وجدوا تلك أنسب وحدة حين يُتَكَلَم عن النجوم والمجرات .... وحين نشرع بترك الأرض والسير بأعماق السماء بهذه السرعة ، فأول شيء سنلتقي به هو القمر إذ إنه يبعد عنا 1,5 ثانية ضوئية أي أنك لو أرسلت شعاعاً ضوئياً من الأرض فإن مُقَدّمته ستصل القمر بعد 1,5 ثانية في حين استغرقت المركبة الفضائية التي أرسلت إليه سنة 1967 ثلاثة أيام بلياليها لترسو على سطح القمر. أما المسافة التي بين أرضنا وأقرب نجم إلينا وهو الشمس فهي 8 دقائق ضوئية أي أن شعاع الشمس وهو يترك سطحها فإنه يستغرق ثمان دقائق حتى يضرب سطح الأرض ، لكنه سيحتاج إلى 6 ساعات حتى يصل إلى أبعد كوكب في المجموعة الشمسية ألا وهو كوكب بلوتو ، ثم يسير هذا الضوء المنطلق من الشمس وحيداً فريداً لا يصادف أي جسم ليس لدقائق أو ساعات ولا حتى لأيام أو شهور بل لمدة أربع سنوات حتى يصل إلى أقرب نجم لشمسنا وهو النجم الذي يسمونه (فاقنطورس) تَصَوّر –إذا كنت تستطيع التصور !– ضوء يقطع المسافة من الموصل إلى البصرة 300 مرة بالثانية الواحدة يسير لمدة 4 سنوات حتى يصل إلى (الجار الملاصق!) للشمس ، هذا واعلم أن الضوء يقطع مسافة حوالي عشرة ملايين ملايين كم في السنة الواحدة !! ولكي أقرب إليك معنى هذه المسافة (أربع سنين ضوئية) هاك المثال التالي : لو كانت الشمس بحجم برتقالة قطرها 10 سم موضوعة في بغداد فإن الأرض ستكون بحجم كرة صغيرة قطرها 1,5 ملم موضوعة على مسافة 15 متر من تلك البرتقالة أما النجم الجار (فاقنطورس) فإنه سيكون بحجم برتقالة قطرها 10 سم لكنها موضوعة في لندن !! بعد (فاقنطورس) يظل الضوء يسير ويسير في ظلمة الكون وحيداً لسنوات أخرى في جارة أخرى من جارات الشمس ، وستمضي عليه عشر سنين ضوئية ليمر على كل جارات الشمس السبعة ، بعد أن يقطع الضوء مسيرة عشر سنين وهو يتجول بين جارات الشمس ؛ سنجد أنفسنا وسط بحر من النجوم لا حصر لعددها تحيط بنا من كل جهة وسنلتقي حتماً بنجوم جديدة عند 13 سنة ....وعشرين سنة ... نجوم من فوقنا وتحتنا ومن أمامنا وخلفنا لعشرات بل ومئات السنين الضوئية ومع ذلك ستستمر النجوم الجديدة بالظهور في طريقنا كما في بدايته ، وسنشعر بحاجتنا إلى وقفة تأمل في أعداد هذه النجوم ، أما بعيوننا المجردة فإننا لا نستطيع أن نحسب أكثر من 6 آلاف نجم ! ، لكن في حقيقة الأمر فإن المجرة التي نحن فيها تحتوي على مائتي ألف مليون نجم . وهذا عدد سهل اللفظ لكنه مستحيل التصور ، ولعله يتبادر إلى ذهنك الآن أن في وسط هذا الزحام الشديد من النجوم فإنه لابد وان تحدث حالات من الصدام بين نجم وآخر ، وهذا الشيء لا يحدث أبداً ! لأن معدل المسافة التي تفصل بين نجم وآخر هي أربع سنين ضوئية أي أنه لو كان النجم على شكل سيارة عرضها متر فإنها ستسير بمفردها بشارع عرضه خمسون ألف كم (أي عشرة آلاف كم أكثر من محيط الأرض) وإن أقرب نجم إلينا ستكون سيارة ثانية لكي تسير بشارع خيالي آخر مثل شارعها !! و هكذا فإن الفلك (الشارع) الخاص بكل نجم يبلغ خمسين مليون ضعف حجم ذلك النجم . ثم يجوب الضوء في أعماق مجرتنا ذات المليارات من النجوم بسنوات طويلة حتى إذا سار بين نجم في طرفها ونجم في طرفها الآخر (قطر المجرة) فإنه سيحتاج إلى مئة ألف سنة ، أما إذا سار من الشمس إلى حدود المجرة الخارجية فإنه سيحتاج إلى ثلاثين ألف سنة ؛ عندها سيترك المجرة ليسير مرة أخرى وحيداً لا يعترض طريقه شيء لآلاف السنين الضوئية حتى يصل إلى جارة مجرتنا التي يسمونها (الأندروميدا) بعد مسيرة مليوني سنة !! أتستطيع أن تدرك هذا الكلام ؟ لا أقول تتخيل ، لأن ذلك فوق طاقة عقلك ... ضوء يسير بسرعة 300 ألف كم في الثانية الواحدة سيحتاج إلى مليوني سنة كي يصل إلى الجار القريب لمجرتنا ولعلك الآن وبعد أن أصابك الإعياء تقول : إذن هذه هي السماوات السبع وهذه هي حدود الكون .. في الحقيقة إننا لم نزل في أول خطوة نتجول فيها بمركبتنا الضوئية نجوب بها هذا الكون !! لأن عدد المجرات في كوننا والتي نستطيع أن نرصدها بالتلسكوبات الحديثة يبلغ (مئة مليار مجرة)! مرة أخرى رقم سهل النطق به وكتابته ، لكنه صعب إدراكه أو تخيله .... ألا ما أعظم هذا الكون وما أوسعه !! تقبلووو تحياااتي اخوكم ابراهيم محمد

اهااااااااااااااااااااااااااااا مشكوووره لى التوضيح

الف الف على المرور ياااا اخوااتي ((ليلى)) و((فتااه الثقه زينب)) تقبلو تحياااتي اخوكم ابراهيم محمد

السلام عليكم ورحمه الله وبركاااااته والله مشكوووووور يااااا ساتااااذ ((صالح بخيت)) مجهووود كبير لاكن متميز جزااااااااااااااااك الله الف خير وجعل هذه الدروس المفيده في ميزااان حسنااااتك تقبل تحيااتي اخووك ابراهيم محمد

اولا الف الف شكر لكم لى وضع المعلوماات المختلفه الامر الثاااني:سؤال ((هل يكن رؤيه الضو اذ سرنا بسرعته؟؟؟؟؟؟))) هذا السؤاااال سمعت ان انشاتااااين العااالم الكبر سأله لاكن ل اسمع الاجااابه اتمنى الرد تقبلو تحيااااااتي اخوكم ابراهيم محمد

الف الف شكر ياااا غديرر مشاركه ممتازه جزااااك الله الف خير

الف الف شكر على الموقع يااااا اخي جزاااااك الله الف خير

الف الف شكر ياااااا اخي احمد1000 المزيد من التقدم

الف الف شكر لك ياااااا اخي سديم على المعلومه القيمه

مشكووووووورين على المعلووومه ياااا اخوااااني تقبلو تحياااااتي اخوكم ابراهيم محمد

الف الف شكر ياااااا ((omar_3f)) مشااااركه متــــــــــــــــألقه منك ياااا اخي الف شكر المزيد من المعلومااااااااااااااات ....................

مشكور ياااا سلماااان رمضااان

بسم الله الرحمن الرحيم يعتقد العلماء بأن الكون يبلغ عمره 13.7 مليار سنة، ولكن المفاجأة الكبرى هنا هو أن الفلكيين اكتشفوا وجود نجم يبلغ من العمر 13.2 مليار سنة، وهذا يعني أنها تشكلت بعد بضعة مئات الملايين من السنين فقط بعد الإنفجار الكبير. النجم، الذي يسمى HE 1523-0907، اكتشف من قبل المرصد الأوروبي الجنوبي. وعرف الفلكيون تماماً بأن هذا النجم قديم، ولكن التقنية لتأريخ النجم بدقة صعبة جداً، وهي طريقة مشابهة للتأريخ بواسطة الكاربون المشع، حيث يستعمل علماء الآثار الكميات التقريبية لنظائر الكربون المشعة لقياس عمر المصنوعات اليدوية القديمة. في هذه الحالة، استعمل الفلكيون آلة يطلق عليها (VLT) لقياس وفرة العناصر المشعة المختلفة، مثل اليورانيوم والثوريوم.وعندما يبدأ تشكيل النجم، فإن العناصر المشعة تبدأ بالإنحلال، وتتغير إلى عناصر أخرى، وبمعرفة نسبة الإنحلال، نكون قادرين على قياس العناصر بدقة، وبذلك استطاعوا تحديد عمر النجم بحوالي 13.2 مليار سنة. الخدعة كانت بأن تعرف نسبة العناصر المنحلة بمجموعات تقديرية.