حفيدة العلماء

بصراحة يصعب علي تصديق مثل هذه الأفكار .. ولكن كونها غريبة وغير مالوفة لا يعني أنها غير صحيحة ,, عقولنا محدودة جدا لتفهم هذا الكون الكبير .. لذلك انا ايضا بين هذا وذاك لأنه لايوجد ما يثبت أو ينفي هذه النظرية بشكل مطلق

لا أظن أن هذا هراء ,, اذكر انني شاهدت مقابلة مع هذا العالم على قناة الجزيرة منذ حوالي ثلاثة اشهر, حيث تحدث عن هذا الاختراع , لكنني نسيت تفاصيل حديثه , ولكن اذكر بأنه قال بان هذا الاختراع سيساعد على توحيد هلال رمضان وأنه كان يمضي اوقات فراغه هو وبعض من طلابه في انجاز هذا المنظار , وقد كلفه كثيرا لكنه سيحاول في المستقبل ان يتم توفيره باسعار أقل انظروا هنا : http://www.aljazeera.net/news/archive/arch...chiveId=1094259

والآن ولأول مرة في تاريخ البشرية أصبح القطب الشمالي صالحاً للملاحة نتيجة لظاهرة الاحتباس الحراري .. ووفقا لدراسة بريطانية فان صورا بالأقمار الصناعية تم التقاطها مؤخرا , أظهرت أن الثلوج الذائبة قد فتحت كلا من القسم الشمالي الشرقي , والشمالي الغربي , في أهم ظاهرة جغرافية حتى الآن , تعكس التطور السريع , غير المتوقع لنتائج الاحتباس الحراري . أوضحت الدراسة أن المياه المفتوحة قد تمددت الآن على طول القطب الشمالي , مما جعل الابحار ممكناً هناك للمرة الأولى في تاريخ البشرية !

السلام عليكم .. الكون يتوسع .. لكن لا اظن ان في هذه النظرية ما يقول بان الكون لا يتوسع. ان أردتم هذه بعض الفرضيات لمستقبل كوننا فرضيات مستقبل الكــــــون: تقول الفرضية الأولى: تنص هذه النظرية على أن الكون مستمر بالتوسع وأن كل شيء فيه سيضمحل تدريجيا وفي نهاية الامر سيخبو تماما ، وسيصبح الكون بأسره عبارة عن سديم من الجسيمات الباردة .وتعرف هذه الفرضية بــ ( نظرية التباطؤ الكوني 2- تقول الفرضية الثانية : أنه إذا كان الكون يحتوي علىكمية من المادة أكثر مما نعرفه الآن وهذا يتوافق مع نظرية تشكل الكون بالانفجار العظيم،فإن قوة شد عظيمة جدا تسمى الجاذبية ستبـطئ توسعه ، وستجـذب كل شيء الى الوراء الى أن تتـصادم المجـرات وتتحطـم ، عندئذ سيحدث تصادم عظيم شبيـه بالإنفجـار العظيـم لكنه معاكـس لـه ، وهــذا ما يدعى بــ (نظرية الانسحاق العظيم ) 3- تقول النظرية الثالثة : تقول أن الكون يعمل كالقلب يخفق في نظام سوي ، فيعتقد علماء هذه النظرية أن الكون يتوسع ، ثم ينكمش ، ثم يتوسع من جديد .... وهكذا باستمرار فكل انفجار عظيم يتبعه انسحاق عظيم وبدورة متكررة ، وهذا ما يعرف بــ ( نظرية الكون المتذبذب ).

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شكرا للاشارة الى هذا الأمر ... لكن هل يبدو القمر البدر دائما في مثل هذا الوقت من السنة أكبر حجما من أي بدر بالنسبة لباقي الشهور ؟؟

شكرا لمعلوماتك المختصرة والمفيدة يا ماكس بلانك ... هذا ما لدي من معلومات , لعلها تفيد : وضع علماء الفلك والطبيعة والفلاسفة وبعد طول تفكير العديد من الفرضيات حول آلية نشأة الكون ، ورغم أن الطريقة التي نشأ بها الكون لاتزال غيرمفهومة تماماً ، إلا أن معظم العلماء يجمعون الآن على أن فرضية الانفجار العظيم أو "big bang" هي أكثر الفرضيات التي لقيت قبولاً. فرضية الانفجار العظيم هي السائدة حتى الآن في عام 1927 عرض العالم البلجيكي: "جورج لو ميتر" (George Le Maitre) نظرية الإنفجار العظيم والتي تقول بأن الكون كان في بدء نشأته كتلة غازية عظيمة الكثافة واللمعان والحرارة، ثم بتأثير الضغط الهائل المتآتي من شدة حرارتها حدث انفجار عظيم فتق الكتلة الغازية وقذف بأجزائها في كل اتجاه، فتكونت مع مرور الوقت الكواكب والنجوم والمجرّات. وتقول هذه الفرضية : إن الكون كله كان متمـركتزاً فـي نقطـة واحـدة ، اطـلق العلماء عليها اسم( الذرَة البدائية ) ، وقـد أحـدث الانفجار كـرة ناريـة هائلـة جـداً وذلـك قبـل حوالـي (15000) مـلـيون عــام ، تبردت مع الزمـن وشكلـت جسيمات بالغـة الصـغر تـدعى المادة ، وكل شيء في الكـون مكـون مــن هـذه الجسـيمات الدقـيقـة . انتشرت الجسيمات وبدأ الكون في التوسع وتشكلت مع الوقت سحب كثيفة من غازي الهيدروجين والهيليوم شكلت فيما بعد كتل كثيفة ، وبدأت المجرات بالتشكل من تبرد الكتل الغازية الكثيفة، وبسبب كثافة الكون وقتها ، كان الضوء غير قادرعلى الانتقال بعيدا فيه ، لذلك كان الكون مظلماً ، وبعد مضي بضعة الاف من السنين انخفضت درجة الحرارة الى بضع الاف من الدرجات وشيئا فشيئاً انقشع الضباب وانتقل الضوء لمسافة أبعد الامر الذي جعل الكون شفافاً الى ان وصل الى ما هو عليه الآن . بعد مرور حوالي 10000 مليون سنة على الانفجار العظيم تشكلت الشمس وكواكب المجموعة الشمسية قرب حافة مجرة سميت لاحقاً ( درب التبانة ) . الدليل على صحة نظرية الانفجار العظيم احد الاسباب التي اقنعت العلماء بصحة هذه النظرية هي تلك الاشارة الضعيفة الشبيهة بالصدى والتي تم التقاطها من الفضاء عبر تلسكوبات راديوية قوية جداً، وقد تكون تلك الاشارة صادرة من كرة النار القديمة التي انتشرت في الفضاء بعد الانفجار العظيم -في عام 1840 أيد عالم الفلك الأمريكي (من أصل روسي) جورج غاموف (George Gamov) نظرية الانفجار العظيم: "Big Bang"، مما مهد الطريق لكل من العالمين "بانزياس" Penziaz و"ويلسون" Wilson سنة 1964 اللذين التقطا موجات راديو منبعثة من جميع أرجاء الكون لها نفس الخصائص الفيزيائية في أي مكان سجلت فيه، لا تتغير مع الزمن أو الاتجاه، فسميت "النور المتحجّر" أي النور الآتي من الأزمنة السحيقة وهو من بقايا الانفجار العظيم الذي حصل في الثواني التي تلت نشأة الكون. -وفي سنة 1989 أرسلت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" (NASA) قمرها الاصطناعي Cobe explorer والذي أرسل بعد ثلاث سنوات معلومات دقيقة تؤكد نظرية الانفجار العظيم وما التقطه كل من بنزياس وويلسن . وقد خمن علماء الفلك أنه إذا كان الكون يحتوي فقط على المادة التي يعرفونها، فإنه كان سيتوسع بسرعة بعد الانفجار العظيم لدرجة لا تسمح بتشكل المجرات ، وهذا معناه انه من اجل صحة النظرية يجب أن يحتوي الكون على كمية من المادة أكبر بكثير ممانعرفه عنه حاليا، حيث يعتقد العلماء أنه ما يعرفونه عن الكون لا يتعدى 10% فقط والباقي بانتظار اكتشافه . http://www.dhadh.com/pagelist.php?id=7 والآن بدأ علماء فيزياء دوليون في معمل "سيرن" قرب جنيف تنفيذ تجربة "الانفجار الكبير" عبر إطلاق حزمة بروتونات في نفق أرضى طوله 27 كيلومتراً، وزعموا أن الهدف الأساسي لها هو محاولة شرح أصول الكون وكيف تطور لتنشأ به حياة. وستجرى التجربة باستخدام ماكينة عملاقة تسمى "المعجل التصادمي الجسيمي" في مركز بحوث المنظمة الاوروبية للابحاث النووية الواقع عبر الحدود الفرنسية السويسرية، حيث يخطط العلماء لاحداث تصادم بين الجسيمات ليعيدوا على نطاق صغير عدة مرات تمثيل الحدث الذي كان بداية الكون "بحسب زعمهم". و سيحاولون من خلالها اعادة إنتاج نفس ظروف الانفجار العظيم، حيث يقول أحد العاملين في المشروع، إنّه سيعيد إنتاج نفس ظروف جزء من المليون من الثانية التي أعقبت الحدث "الانفجار العظيم"، حيث تكوّنت "شوربة" من الجزئيات الصغيرة جدا، والتي تدعى "كواركس" و"جلونس"، بحيث من الممكن فهم كيف تشكّل الكون . وهكذا نرى أن نظرية الانفجار العظيم , هي النظرية الأكثر شيوعا وقبولا في الأوساط العلمية , الا أنها مع ذلك تبقى نظرية ,قد يثبت العلم صحتها أو عكسها تماما ...

اكتشف علماء الفلك نجماً لامعا في السماء يبلغ عيار نقائه 10 مليار ترليون تريليون قيراط. هذه الماسة الهائلة عبارة عن تجمع هائل من الكربون البلوري بعمق 1500 كيلومتر , وتبعد 50 سنة ضوئية عن الأرض. النجم المكتشف الذي أطلق عليه اسم ( لوس ) هو في الواقع الجزء الداخلي لنجم قديم كان في الماضي لامعا مثل شمسنا , لكنه تلاشى وتضاءل. يقول أحد الباحثين : يحتاج المرء الى معدات صائغ لمعرفة عيار هذه الماسة , الذي يفوق عيار اكبر ماسة معروفة على وجه الأرض .. فالمكوّن الكربوني لهذا النجم القزم قد تحوّل الى حالة صلبة , ليكون أكبر ماسة في المجرة !

شكر كثيراعلى هذه المعلومات القيمة , مع انني في بداية الامر وجدت المقالة طويلة , الا انني لم استطع منع نفسي من قراءتها ...

سبحان الله اذا كان الشفق القطبي بهذه الروعة في الصور فكيف لوشاهدناه باعيننا ... _ صحيح ان الشفق القطبي لا يشاهد الا في المناطق الشمالية من الكرة الارضية ولكن من الممكن لمن يسكن في خط الاستواء مشاهدته في احوال نادرة عندما يكون النشاط الشمسي كبيرا بحيث تصل الرياح الشمسية الى خط الاستواء , وحين تشاهد هذه الاضواء من خط الاستواء فانها ستكون نذير شؤم لنا , فكلنا يعلم مدى تاثير الرياح الشمسية علينا نحن سكان الأرض .

كويكب يكشف اسرار المذنبات في كشف فلكي مثير , أعلن فريق من العلماء عن اكتشافهم جسما صخريا جديدا , أشبه بمذنب فضائي على مسافة 3,2 مليار كيلومتر من الأرض , ربما يكشف أسرار لغز تكوين المذنبات . الكوكب الصغير (( 2006 اس كيو )) الذي يصل عرضه الى 96 كيلومتر هو أقرب الى الأرض من كوكب نبتون بدرجة قليلة , ويدور حول الشمس , حيث يستغرق نحو 2500 عام في رحلة طولها 241 مليار كيلومتر. الجدير بالذكر أن الكواكب الكبيرة مثل الأرض والمريخ تدور حول الشمس في مدارات اكثر دائرية , بينما الكوكب الذي تم الكشف عنه يسير في مدار بيضوي مثل المذنب الفضائي , الامر الذي دفع العلماء لدراسة الكويكب الجديد , أملا في كشف ما تبقى من أسرار تكوين المذنبات .

حين اكتشف نيوتن قانون الجاذبية ذلك القانون الذي يخضع له كل شيء بلا استثناء , افترض أن للجاذبية السيادة المطلقة حتى على الضوء .. ومن ادراك هذه الحقيقة حقيقة أن الضوء خاضع لقوى الجاذبية يبدا تاريخ الثقوب السوداء .. فكان العالم الفلكي الفرنسي (( لابلاس )) من أول الذين تحدثوا عن امكانية وجود نجوم غير مرئية (( وذكر ذلك في كتابه عرض نظم العالم الصادر عام 1795)) وقد كتب فيه : ان النجم المضيء الذي الذي تساوي كثافته كثافة الارض ويكبر قطره قطر الشمس بـ 250 مرة لا يسمح لأي شعاع ضوئي من أشعته بالوصول الينا , بسبب قوة جاذبيته , ولذلك تبقى أكثر الأجرام السماوية سطوعا في الكون غير مرئية . فكيف استدل لابلاس على هذا ؟؟ استدل على ذلك من خلال استخدام نظرية الجاذبية العامة النيوتنية , وحسب المقدار الذي ندعوه الآن بالسرعة الكونية الثانية (( سرعة الافلات من الجاذبية )) على سطح النجم , فاذا كانت السرعة البدئية للجسم أقل من السرعة الكونية الثانية فان قوى الجاذبية تكبح حركة الجسم وتوقفه وترغمه على أن يقع ثانية في مركز الجاذبية ويتابع لابلاس قائلا : ان اخذنا جسما كونيا على سطح سرعته الكونية الثانية تفوق سرعة الضوء , عندئذ لن يكون بمقدور الضوء أن ينطلق من على هذا النجم المضيء في الفضاء بسبب قوة الجاذبية , وبالتالي لن نرى نحن ذلك النجم على الرغم من أنه يشع ! _ وفي حقيقة الأمر فان لابلاس لم يكن العالم الوحيد بل ربما لم يكن أول من تنبأ بهذه النبوءة , فقد تبين أن الجيولوجي الانكليزي (( ج .ميتشل )) كان قد زعم هذا الزعم في العام 1783 , كان تعليلع يشبه تعليل لابلاس شبها كبيرا .. وحتى وان لم تكن نبوءة ب.لابلاس و ج.ميتشل قد بلغت درجة النبوءة الحقيقية بالثقب الاسود الا انهم من أول من اخبرنا بوجود هذه الاجسام الغير مرئية .. المصدر : كتاب الثقوب السوداء والكون -- د.نوفيكوف سامحوني ان اطلت عليكم

الا يوجد أحد يريد ان يتحفنا باجابته ؟؟

مشكورة يالمتميزة عالموضوع الشيق و المفيد ... بارك الله بك وجعلك ذخرا لهذه الامة المتعطشة لحبر علمائها .. واسمحي لي بهذه الاضافة : الثقوب السوداء هي باختصار * حالة جنون للجاذبية * , وكما نرى فان الثقوب السوداء (( والاسم الأفضل لها : المكانس الكونية )) اكثر ملائمة للخيال والاساطير القديمة منها للكون الواقعي , ومع هذا فإن قوانين الفيزياء تقضي عمليا بوجودها .. وهناك من يدعو الثقوب السوداء بالمخبر الذي يصاغ فيه ماضي كوننا في صورة مصغرة , ذلك لان الكون في بدايته كان بالغ الكثافة , كما كانت طاقات الاجزاء أعظم بما لا يقاس كذلك قوى التفاعل بينها , وفي مثل هذه الظروف تجلت في الطبيعة قوانين جديدة كليا , وتغيرت تغيرا جذريا خاصيات الفراغ والزمان , وهذا ما يحدث تماما داخل في الثقب الاسود وسأسألكم سؤالا : من هو أول من تكهن بوجود الثقوب السوداء , وكيف فعل ذلك ؟؟

بصراحة انا اخالفكم الرأي .. لان برامج كهذه تساهم في نشر الوعي بين الناس , ونستطيع من خلالها معرفة ظروف الرؤية الصحيحة , وكما رأينا فانه لا يوجد احد بين الضيوف كان مناديا بالحسابات الفلكية فقط بل كانوايقولون ان الرؤية هي الاساس " لكن " بالاستعانة بالحسابات الفلكية , لان دور الحسابات الاساسي في الأمر هو نفي المشاهدة المغلوطة ,وتوجيه الراصد نحو المكان * الصحيح * فنحن لا نشك في ان الشهود غير صادقين , ولكن كما نعلم هناك قصورا فاحشا في الثقافة الفلكية عند العرب مما قد يؤدي الى رؤية بعض الشهود كوكب الزهرة أو ألمريخ أو اذا حدقوا بالسماء عند الغروب لمدة طويلة فانه من المحتمل ان يروا خيوطا بيضاء رفيعة فللاسف يظنون انهم شاهدوا لهلال ولا أرى انه من الحكمة تجاهل هذا الموضوع وتركه هكذا دون ان نحاول اصلاحه , فنقاشات كهذه " لاتزيد " من الهوة بين العلم والديانات لانها بالأصل موجودة , بل هم يستعرضونها ويحاولون ايجاد الحلول المناسبة لها , ولا أظن بان هؤلاء العلماء والفقهاء يختلقون المشاكل والخلافات .. اليس كذلك ؟؟ وكما نعلم جميعا فان رحلة الالف ميل تبدأ بخطوة ,قد تجدون الخلافات كثيرة منذ زمن ليس بقريب , ولكن يبقى الامل كبيرا في توحيد المسلمين او على الاقل تفادي معضلة الصيام والافطار الخاطئ .. واؤيد مشروع رصد الأهلة الاسلامي , واؤيد الاستعانة بالحسابات الفلكية مع اخذ الرؤية شرطا اساسيا لاثبات بداية الشهر .. سامحنا وسامحكم الله

عرضت شركة (( سيليسيتشن )) الاميريكية على زبائنها الكرام , خدمة فريدة من نوعها .. وهي نقل رماد جثثهم بعد موتهم , ليتم دفنهم على سطح القمر ! أوضح المسؤلون في هذه الشركة أنه من المتوقع أن يبدأ تنفيذ هذا المشروع أواخر العام المقبل , وأن التكلفة المادية ستبلغ حوالي 14 ألف دولار , لنقل رماد الشخص الواحد الى القمر ,عن طريق صواريخ مجهزة لهذا الغرض .. وأضافوا أن أولى الرحلات ستتضمن ارسال حوالي ألف كبسولة تحتوي على رماد الجثث المحترقة , لتوضع في مقابر محددة على سطح القمر , لتحمل هذه الخطوة للاحياء على الارض فكرة رومانسية عندما ينظرون الى السماء في ليلة مقمرة , ويفكرون في أن قبور آبائهم وامهاتهم واحبائهم تسبح في الفضاء.. الجدير بالذكر أن نقل رماد جثث الاموات الى الفضاء الخارجي ليس أمرا جديدا .. فقد تم حتى الآن نقل رماء مئات الأشخاص من 14 دولة خلال 11 عاما مضت , وكان أشهرهم رائد الفضاء الأمريكي جوردن كوبر , والممثل جيمس دوهان .