Jump to content

ع ع

الأعضاء
  • Content Count

    712
  • Joined

  • Last visited

Everything posted by ع ع

  1. [/size]http://www.4shared.com/office/mUirD6Br/__-___3_.htm يمكن التحميل من رمز الملف أدناه أو من الرابط أعلاه اعطيكم فكرة عن نظرية الأوتار الفائقة التي تجمع في طياتها تفسير فيزيائي للكون والنظرية النسبية والنظرية الكمومية : بعد ان خلقت طاقة الكون في نقطة سمح لها أن تتوسع متمددة على حجم الكون فتشكل أغشية الطاقة ومنها غشاء عالمنا المادي الذي نقاطه تمثل نقاط الكون تحمل الطاقة بشكل خيوط مفتوحة متعلقة بغشاء الطاقة من طرفيها ومهتزة وملتصقة عبر هذا الغشاء المتماسك وهذه الخيوط المفتوحة المهتزة تعطي الجسيمات الأولية الذرية وتعطي جسيمات نقل القوى الثلاث (الكهرومغناطيسي والنووية القوية والضعيفة ) حسب درجة اهتزازها والتي كتلتها تحددها درجة انحناء الخيط وبقية مواصفاتها كالشحنة تحددها سرعة دوران الأهتزاز وجهته وهناك غشاء آخر من الطاقة نقاطه ذات خيوط مغلقة لا تتعلق بغشاء عالمنا المادي لكن هذه الخيوط المغلقة تصنع جسيمات نقل قوى الجاذبية وتؤثر وتتأثر بالخيوط المفتوحة في غشاء عالمنا التي هي جسيمات الأولية الذرية وجسيمات نقل القوى الثلاث بأن تجذبها وتؤثر على الزمان والمكان ومن عندي أقول : (إن خيوط الأوتار المغلقة تنقل قوى الجذب الكتلي بين جسيمات الخيوط المفتوحة في عالمنا عن طريق توجيه اهتزازات الخيوط المفتوحة لاهتزازات الخيوط المغلقة كما أظن لكن الكتاب سيوضح الآلية) ومن رأيي أظن بأن أغشية الطاقة ونقاطها الخيطية بنوعيها المفتوحة والمغلقة لعلها مكونة من الاهتزاز في جسيمات أصغر بكثير من الأوتار والخيوط وحيث كانت الجسيمات الصغيرة ساكنة ثم أذن لها أن تهتز مشكلة أغشية الطاقة ولعل هذه الجسيمات الهائلة الصغر التي كانت تملأ الفراغ ساكنة هي الماء الذي خلق باهتزازه الكون وما فيه من أحياء "وكان عرشه على الماء" والتي تشكل من اهتزازها أغشية الطاقة وخيوط الأوتار الفائقة التي تهتز بتسعة أبعاد ثلاث من الأبعاد تصنع عالمنا وست أبعاد ناعمة الاهتزاز تصنع عوالم متداخلة مع عالمنا لا نشعر بها ربما الجن والملائكي وبعد العاشر هو الزمن والحادي عشر هو بعد غشاء الطاقة المتمدد من وتر تمدد بحجم الكون كما تقول النظرية هو وتر الطاقة __________________________.pdf
  2. ياله من اكتشاف يا ترى ألن يكون هناك نهائيا إنسحاق عظيم نتيجة تجاذب للكون يأتي من قوى خفية ام توسع إلى مالا نهاية
  3. يقال يأجوج وماجوج في أحد الأراضي الستة فهل من دليل
  4. شكرا للمواضيع القيمة سمعت بأن هذا الشخص منجم ليس إلا ولكن تفاجئت الآن بأن المذنب كبير القطر
  5. موضوع رائع جزاكم الله خيرا يبدو أن هناك بعض التعديلات التي يجب أن تدخل على النسبية لنخرج بنسبية أعم من العامة والخاصة وترتبط بنظرية الأوتار الفائقة أن خيوط الأوتار المشكلة للجسيمات الأولية عندما تنحني لتزيد كتلة الجسيم المشكلة له لا تتعلق بغشاء الطاقة تعلقاً يستحيل معه زيادة سرعتها فوق سرعة الضوء والله أعلم
  6. http://www.phys4arab.net/vb/showthread.php?t=61441 منقول بسم الله الرحمن الرحيم القوة الجاذبية نوعان القوة الجاذبية التي اكتشفها نيوتن ووضع لها قانون التربيع العكسي ثم وضح معالمها إنشتين وقال أنها مظهر لانحناء الزمكان حول المادة ، نستطيع أن نسميها الجاذبية الخفيفة وهي التي تربط بين النجوم والكواكب وأجزاء الكون . أما النوع الآخر الذي نسميها الجاذبية الثقيلة فهي التي تربط أجزاء الذرة والنواة والفروق بين الجاذبية الخفيفة والجاذبية الثقيلة من أهمها أن الجابية الثقيلة قصيرة المدى لا تعمل إلا في أبعاد صغيرة هي أبعاد الذرة والنواة ، أما الجاذبية الخفيفة فهي طويلة المدى . أن الوسيط الجسيمي حامل الجاذبية الخفيفة لفه ( السبين ) له عدد صحيح 2 أو 1 وهو الجرافيتون ، أما جرافيتون الجاذبية الثقيلة فلفه ( السبين ) له هو عدد كسري إما 3/2 أو 1/2 . أما الفرق الثالث فهو أن الجاذبية الخفيفة تعتمد على الكتلة الموجبة أما الجاذبية الثقيلة فلها تعلق بالكتلة الموجبة والكتلة السالبة في الكون . وقد توصلت إلى المعادلة الرياضية التي تصف الجاذبية الثقيلة ببعض الحسابات والمعالجات الرياضية وهي شبيهه بمعادلة المجال الجاذبي الخفيف في النسبية العامة لانشتين وسوف انشرها في مقال قادم إنشاء الله . وبهذا نتوصل إلى القول أن الجاذبية قوتين إحداهما الجاذبية الخفيفة والأخرى الجاذبية الثقيلة . وصدق الله العظيم القائل في القرآن : ( وخلقنا من كل شيء زوجين ) فالقوة الكهربائية تقابلها القوة المغناطيسية والقوة النووية الضعيفة تقابلها القوة النووية الشديدة والقوة الجاذبية الخفيفة تقابلها القوة الجاذبية الثقيلة . والله الموفق ،،،، معادلات الجاذبية الثقيلة كنا قد ذكرنا في المقال السابق أن القوة الجاذبية نوعين أحدهما الجاذبية الخفيفة وقانونها هو قانون نيوتن : F = G m1m2/r2 في الميكانيك الكلاسيكي حيث G ثابت الجذب العام . وقد طور مفهومها انشتاين في نظرية النسبية العامة وقال أنها مظهر لانحناء الزمكان حول المادة ومعادلتها هي : R = KT μ ν νg حيث أن ممتد رتشي لانحناء الزمكان νg الممتد الأساسي لمجال الجاذبية (ممتد متري) T μ ν ممتد المادة للطاقة والزخم ، K ثابت قيمته هي : ، R يمثل التقوس الرقمي (انحناء قياسي) وقيمته هي : R = g μ ν R μ ν . والنوع الثاني من الجاذبية هي الجاذبية الثقيلة : وبعد إجراء بعض الحسابات تبين لي أن معادلة الجاذبية الثقيلة في الميكانيك الكلاسيكي هي : F = G m1m2/r حيث أن القوة هنا تتناسب عكسياً مع المسافة وليست كالجاذبية الخفيفة التي تتناسب عكسياً مع مربع المسافة فهي طويلة المدى إذ أنه من المعادلة السابقة يتضح أن الجاذبية الثقيلة طويلة المدى . ولكنها معادلة غير دقيقة جداً والأدق منها معادلة توصلت إليها من خلال النسبية العامة لانشتاين وهي : R μ ν + g μ ν R = KT ν وهي تبين أن القوة الجاذبية الثقيلة قيمتها أكبر من قيمة الجاذبية الخفيفة . ويبدو لي أن القوة الجاذبية الخفيفة تضعف أو تنعدم في المسافات البعيدة في أجزاء الكون فلا بد من جاذبية ثقيلة تمسك بأجزاء الكون البعيدة مثل المجرات وقد أظهرت حسابات فلكية كثيرة أن الجاذبية بين المجرات أعلى مما ينص عليه قانون نيوتن ونستطيع القول أنها قوة الجاذبية الثقيلة . -------- الفروق بين الجاذبيتين الخفيفة والثقيلة قال تعالى ( هو الذي خلق السموات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش ) الحديد (4) في هذه الآية والآيات المشابهة لها يبين الله تعالى أنه خلق السموات والأرض في ستة أيام وهذه الأيام كما قال العلماء هي من أيام الله كما قال تعالى ( إن يوماً عند ربك كألف سنةٍ مما تعدون ) ، فهذه الأيام الستة ليست كأيامنا إنما هي من أيام لله ، فأيامنا والزمن الذي نحسبه نحن إنما هو نتاج حركة المكان فحركة الأرض حول نفسها ينتج عنه الليل والنهار وحركتها حول الشمس ينتج عنه الفصول الأربعة .. وهكذا . ولكن آية الحديد السابقة فيها إشارة خفية إلى أن القوى التي يمسك الله بها الكون هي ست قوى وهي : 1) القوة الكهربية F = k q1 q2 / r2 2) القوة المغناطيسية F = k P1 P2 /r2 3) القوة الجاذبية الخفيفة F= G m1m2/r2 4) القوة الجاذبية الثقيلة F = G m1m2 / r 5) القوة النووية الضعيفة F =e-mw,zr/r 6) القوة النووية الشديدة F = e – r/ro /r2 -------- وهذه القوى معروفة هذه الأيام طبيعتها ومواصفاتها إلا الجاذبية الثقيلة فأنا من خلال أبحاثي مقتنع بوجودها وأهم الفروق بينها وبين الجاذبية الخفيفة التي أكتشفها نيوتن وأوضح معالمها أنشتاين هي :- 1) الجاذبية الثقيلة أقوى من الجاذبية الخفيفة : على الأقل الجاذبية الثقيلة ضعف الجاذبية الخفيفة . 2) أن تدويم ( اللف (السبين )) للجسيمات الوسيطة ( الجرافيتون ) للجاذبية الثقيلة عدد صحيح 2 أو1 ، أما تدويم ( اللف ( السبين )) للجسيمات الحاملة للجاذبية الخفيفة فهي كسر 1/2 أو 3/2 . 3) الجاذبية الثقيلة أطول مدى من الجاذبية الخفيفة . 4) تناقص الجاذبية الخفيفة مع المسافة أكبر من تناقص الجاذبية الثقيلة . 5) الجاذبية الثقيلة تساهم في المحافظة على الإلكترونات في الدوران حول النواة في الذرات الثقيلة لأن الإلكترونات هنا تكون في مستويات بعيدة عن النواة ولا تكفي القوى الأخرى لإمساكها حول النواة وتحتاج إلى قوة تتغلب على قوة التنافر في ما بينها كونها متشابهة الشحنة وبينها قوة تنافر كهربية . 6) في المسافات الشاسعة في الكون بين الحشود المجرية تكون الجاذبية الخفيفة ( النيوتنية ) ضعيفة أو منعدمة فيكون للجاذبية الثقيلة دور في الإمساك بهذه الحشود المجرية . 7) للجاذبية الثقيلة علاقة بالكتلة السالبة كما لها علاقة بالكتلة الموجبة أما الجاذبية الخفيفة فعلاقتها بالكتلة الموجبة فقط . أخيراً للتذكير : معادلة الجاذبية الخفيفة في النسبية العامة هي : Rµν – 1/2 gμν R = k T μν صورة أخرى . Gμν – 1/2 g μν G = K Tμν معادلة الجاذبية الثقيلة من خلال النسبية العامة هي : Rμν + gμν R = k T μν صورة أخرى . Gμν +g μν G = K Tμν حيث أن K ثابت قيمة هي : K = 8π G /c4 -------- معادلات الحركة في الجاذبية الثقيلة (الحركة الكوكبية) إذا كنا في المقال السابق قد ذكرنا معادلات المجال للقوة الجاذبية الخفيفة والثقيلة فإليكم معادلات الحركة لهاتين القوتين : أولاً : معادلات الحركة في الجاذبية الخفيفة في الميكانيك الكلاسيكي (d2 u / d c2) + u = (Gm / h2) ثانياً : معادلات الحركة في الجاذبية الخفيفة في النسبية العامة (d2 u / d c2) + u = (Gm / h2) + (3Gmu2 / C2) ثالثاً : معادلات الحركة التي توصلت إليها للجاذبية الثقيلة في الميكانيك الكلاسيكي : (d2 u / d c2) + u = (Gmu / h2) رابعاً : معادلات الحركة التي توصلت إليها للجاذبية الثقيلة من خلال النسبية العامة : (d2 u / d c2) + u = (Gmu / h2) + (3Gmu3 / C2) حيث أن C سرعة الضوء ، h كمية الحركة الزاوية لوحدة الكتلة ، m الكتلة ، u دالة فيزيائية تعبر عن الحركة ، G ثابت الجذب العام ، c زاوية الدوران وهي إحداثي قطبي . معادلة الحركة المجرية وقد توصلت إلى معادلة الحركة المجرية ( حركة المجرات ) في الجاذبية الثقيلة من خلال نظرية النسبية العامة والمعادلة هي : - (d2u/dθ2) + (du/dθ) + u = (Gmu/h2)+ (4Gmu3/c2) حيث (θ) : إحداثي قطبي ، (u) : دالة تعني الحركة ، (G) : ثابت الجذب العام ، (m) : الكتلة ، (h) : كمية الحركة الزاوية لوحدة الكتلة ، © : سرعة الضوء . بعدالبحث فى مضوع حاملأت القوى اعتقد ان حاملأت القوه الجاذبية الثقيلة تمتلك سبين عدد صحيح هو2 بينماوسيطات القوة الجاذبية الخفيفة تمتلك سبين عددصحيح هو1 اعتقد ان سرعة الضوء هى اعلى سرعه فى الكون والأدله على ذلك كثيرة منها من الناحية الشرعيه يقول تعالى عن نفسه فى القران الكريم(الله نور السماوات والأرض) وفى الحديث النبوى الشريف يقول الرسول(ص) عن الله تعالى (وحجابه النور) . امامن الناحيه العلميه فاالضوء عباره عن طاقه فهو يمتلك اعلى سرعه في الكون ولو ان هناك جسيم ذو كتله فى الكون يمتلك نفس سرعة الضوء لكانت كتلة هذا الجسيم لانهائه وهذا امر غير صحيح لأن الكون يمتلك كتلة محدودة وهو نهائي في الزمان ونهائي في المكان ونهائي في الكتلة ونهائي في الحجم.
  7. ربما هي تجارب زلزالية من صنع البشر محددة الزمن بوقت المذنبات بمثل مادة الكمتريل فطالما مر مذنبات اضخم دون أثر
  8. ع ع

    أنقذونا يا جمعية الفلك !!

    موضوع جميل والعلم والشرع لا يتعارضان بارك الله فيكم لكن العبارة السابقة فيها تسرع بالحكم على ما تصل له القلوب وعنف بالدعوة للخير وتنفير إذ أن الرفق ما كان في شيء إلا زانه وما نزع الرفق من شيء إلا شانه
  9. هذا العام 1432 يبدو ان الشمس لم تتضح لي بلون أبيض ربما كانت ليلة 23 حيث بعدها بدء إعصار إيرين وإن كنت لم أرى الشمس بيضاء لا شعاع لها تماما لظروف الجو في جميع الأيام " سلام هي حتى مطلع الفجر " .... لكن ربما كانت ليلة 29 في الأحد ليلة اثنين كما توقع الكثيرين وعليه ستختلف عن القاعدة بأنها ترد غالبا ليلة اثنين أو خميس أو جمعة وربما انها غير مرتبطة باسماء الايام وإنما فقط ربما تتكرر بنفس ترتيب التواريخ من الأوتار بترتيبة ثمانية أي تتكرر بنفس التواريخ التي جاءت خلال 8 سنوات كل 8 سنوات أو أن لها قانون آخر الله أعلم به
  10. لا بد أن ذلك يحدث نتيجة اصطدام مجرتين واختلال المسارات او تجاذب النجمين ؟؟؟
  11. أظن ذلك أيضاً والله أعلم
  12. هذا يعني أن الاثنين 22 رمضان ليلة 23 هي آخر أيام الاثنين أو الخميس التي تمثل ليال الوتر وحسب الملاحظات السابقة قد تكون ليلة القدر فيها لذا يرجى بعد قيامها مراقبة طلوع الشمس صباح الثلاثاء لعلها تطلع بيضاء لا شعاع لها حيث الملاحظ في السنوات السابقة أن الاثنين والخميس من الوتر الأخير من رمضان غالبا تكون ليلة قدر إلا كل سبع سنوات تأتي يوم جمعة وفق 1425 دخل رمضان في جمعة لكون ليلة القدر في الخميس ليلة ثلاثاء 29 رمضان حسب تصوير الباحث سمير عطا للشمس صبيحتها وهي سنة عادية لذا نضيف 4 أيام على اسم يوم مدخل رمضان لنحصل على مدخل رمضان العام القادم فيكون عام 1426 مدخل رمضانها الثلاثاء حيث ربما ليلة القدر اثنين ليلة الثلاثاء 21 رمضان ثم هي سنة رقمها 16 فهي سنة كبيسة فنضيف 5 أيام على اسم مدخل رمضان فيكون مدخل رمضان عام 1427 مدخل رمضانها الاحد حيث ربما ليلة القدر خميس ليلة الجمعة 27 رمضان ثم 1427 رقمها 17 فهي سنة عادية فنضيف 4 أيام على اسم مدخل رمضان للعام القادم عام 1428 مدخل رمضانه خميس حيث ربما ليلة القدر اثنين ليلة الثلاثاء 27 رمضان وهي كبيسة فيكون العام التالي 1429 مدخل رمضانه ثلاثاء حيث ربما ليلة القدر خميس ليلة الجمعة 25 رمضان 1430 مدخل رمضانه سبت حيث ربما ليلة القدر جمعة ليلة السبت 29 رمضان 1431 مدخل رمضانه أربعاء حيث ربما ليلة القدر اثنين ليلة الثلاثاء 21 رمضان وهي سنة كبيسة نضيف يوم 1432 مدخل رمضانه اثنين 1 آب 2011 حيث ربما ليلة القدر اثنين ليلة الثلاثاء 23 رمضان ثم يعود ليتكرر الترتيب بمدخل رمضان وليلة القدر بنفس الترتيب السابق في السنوات التالية كل 8 سنوات كما في المنحني البياني مع الحاجة لازاحة يوم كل 128 عام وستكون الازاحة يوم عام 1483هـ كما يشير برنامج التقويم الهجري الميلادي ولذلك حساب... مع الحاجة للتأكد من تكرار مواعيد ليال القدر السابقة في السنوات السابقة بنفس الترتيب والتي ربما تتكرر كل 8 سنوات عن طريق مراقبة الشمس صبيحة ليلة القدر في السنوات القادمة إذا كانت السنة الهجريةعادية ليست كبيسة وهي كذلك 19 سنة كل 30 سنة يكون عدد أيامها 254 يوما = 50 اسبوع + 4 أيام أي هناك ستكون إزاحة بمدخل رمضان كل عام بمقدار 4 أيام باسم مدخل رمضان وفي السنة الهجرية التي تكون كبيسة والتي ترد 11 سنة كل 30 سنة ستكون الازاحة ستصبح 5 أيام باسم يوم مدخل رمضان للأمام
  13. صار رأيان من كتاب سمير عطا وهذا الكتاب يقولان أن قوم عاد عرب في مصر
  14. هذا يعني أن الاثنين 22 رمضان ليلة 23 هي آخر أيام الاثنين أو الخميس التي تمثل ليال الوتر وحسب الملاحظات السابقة قد تكون ليلة القدر فيها لذا يرجى بعد قيامها مراقبة طلوع الشمس صباح الثلاثاء لعلها تطلع بيضاء لا شعاع لها حيث الملاحظ في السنوات السابقة أن الاثنين والخميس من الوتر الأخير من رمضان غالبا تكون ليلة قدر إلا كل سبع سنوات تأتي يوم جمعة وفق 1425 دخل رمضان في جمعة لكون ليلة القدر في الخميس ليلة ثلاثاء 29 رمضان حسب تصوير الباحث سمير عطا للشمس صبيحتها وهي سنة عادية لذا نضيف 4 أيام على اسم يوم مدخل رمضان لنحصل على مدخل رمضان العام القادم فيكون عام 1426 مدخل رمضانها الثلاثاء حيث ربما ليلة القدر اثنين ليلة الثلاثاء 21 رمضان ثم هي سنة رقمها 16 فهي سنة كبيسة فنضيف 5 أيام على اسم مدخل رمضان فيكون مدخل رمضان عام 1427 مدخل رمضانها الاحد حيث ربما ليلة القدر خميس ليلة الجمعة 27 رمضان ثم 1427 رقمها 17 فهي سنة عادية فنضيف 4 أيام على اسم مدخل رمضان للعام القادم عام 1428 مدخل رمضانه خميس حيث ربما ليلة القدر اثنين ليلة الثلاثاء 27 رمضان وهي كبيسة فيكون العام التالي 1429 مدخل رمضانه ثلاثاء حيث ربما ليلة القدر خميس ليلة الجمعة 25 رمضان 1430 مدخل رمضانه سبت حيث ربما ليلة القدر جمعة ليلة السبت 29 رمضان 1431 مدخل رمضانه أربعاء حيث ربما ليلة القدر اثنين ليلة الثلاثاء 21 رمضان وهي سنة كبيسة نضيف يوم 1432 مدخل رمضانه اثنين 1 آب 2011 حيث ربما ليلة القدر اثنين ليلة الثلاثاء 23 رمضان ثم يعود ليتكرر الترتيب بمدخل رمضان وليلة القدر بنفس الترتيب السابق في السنوات التالية كل 8 سنوات كما في المنحني البياني مع الحاجة لازاحة يوم كل 128 عام وستكون الازاحة يوم عام 1483هـ كما يشير برنامج التقويم الهجري الميلادي ولذلك حساب... مع الحاجة للتأكد من تكرار مواعيد ليال القدر السابقة في السنوات السابقة بنفس الترتيب والتي ربما تتكرر كل 8 سنوات عن طريق مراقبة الشمس صبيحة ليلة القدر في السنوات القادمة إذا كانت السنة الهجريةعادية ليست كبيسة وهي كذلك 19 سنة كل 30 سنة يكون عدد أيامها 254 يوما = 50 اسبوع + 4 أيام أي هناك ستكون إزاحة بمدخل رمضان كل عام بمقدار 4 أيام باسم مدخل رمضان وفي السنة الهجرية التي تكون كبيسة والتي ترد 11 سنة كل 30 سنة ستكون الازاحة ستصبح 5 أيام باسم يوم مدخل رمضان للأمام
  15. موضوع جميل ترى هل تمكننا هذه المعلومة من إضافة جديد في موضوع تحديد موعد ليلة القدر من حيث تكرار مدخل رمضان كل 8 سنوات بنفس اسماء الأيام ومن حيث تحديد الشفع والوتر ومن حيث إزاحة مدخل رمضان الثماني التكرار كل 128 سنة قمرية يوماً ...إلخ ومن حيث إحتمال كون ليلة القدر ترد بأيام اثنين وخميس في آخر وتر ومرة جمعة ...إلخ لكن هناك عالم مصري كنيته حسب النبي قد اقترح أن عمر الكون مقسم إلى ستة أيام مدة اليوم من أيام خلق السماوات حوالي 2.25 مليار سنة وعمر الكون 13.5 مليار وأن يوما كألف سنة تقيس حد سرعة الضوء التي تساوي مسافة يقطعها القمر بألف سنة قمرية ويوم كخمسين ألف سنة دون تحديد نوعها ربما تقيس حد السرعة النورانية غير محددة وأن حد سرعة الرياح المسخرة لسيدنا سليمان محددة {وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ ...}سبأ12 بحوالي 380 كم /سا
  16. كلنا يعرف بأن الكون بدأ من نقطة ثم توسعت إلى سطح الكون بتسارع مطرد حتى صارت سرعة تباعد المجرات قريبة من سرعة الضوء ولعل منها من تجاوز ذلك وأن التسارع للمكان نفسه لكن هل حركتنا بالنسبة للمكان زادت واقتربت من سرعة الضوء حتى نقول ان النسبية اثرت علينا من زمن ادم عليه السلام الى عصرنا بفعل تسارع الكون لكن هل يمكن ان تكون سرعتنا بالمكان تسارعت ايضا واثرت علينا من حيث تناقص حجم الإنسان والمخلوقات الأرضية بل وحتى تناقص أعمارها منذ زمن سيدنا آدم حيث كان أحدهم يعش بطول 40 متر لمدة 2000-3000 عام علاقة بالنسبية وكأننا اليوم نجد أن 60 عام تعادل 2000 عام سابقا أي لزيادة سرعتنا في الكون مع الزمن منذ عهد سيدنا آدم نتيجة تسارع التوسع الكوني المتطرد امتط الزمن عندنا حتى صرنا إذا عشنا 60 عام كأننا عند أولاد أدم يروننا نعيش 2000 عام صحيح بان النسبية تقول ببطء الزمن للسرعة وبطول العمر للذرات والجسيمات الذرية لكن زمن الحياة في الجسد غير مرتبطة بتزايد عمر الذرات فربما حياة الانسان مبرمجة على الاستمرار 2000 سنة فقط بسرعة أدم أي 60 سنة بعصرنا فهي لم تعد تستمر اكثر من ذلك بعصرنا بل حتى الكرة الارضية تناقص حجمها مع الزمن إما بسبب مقذوفات البراكين خلال مليارات السنين أو انكماش نسبية انشتاين {أَوَلَمْ يَرَوْاْ أَنَّا نَأْتِي الأَرْضَ نَنقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا وَاللّهُ يَحْكُمُ لاَ مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ وَهُوَ سَرِيعُ الْحِسَابِ }الرعد41 بالتالي قصة التوأمين الذي ركب أحدهما صاروخ يقترب من سرعة الضوء سيكون الصحيح فيها أن كلاهما سيكبران معا ويشيخان معا لكن الذي على الأرض سيعيش 80 سنة ثم يشيخ ويموت أما الذي بالصاروخ يعيش 10 سنة ثم يشيخ ويموت وأما سرعة تنفسهما ودقات قلبهما فواحدة لكن الروح لن تبقى في الجسد اكثر من هذه المدة وإلا لعاد التوأم بالصاروخ ووجد أخاه على الأرض عجوز بينما هو بقي شاب ونسوا أنهم يتكلمون عن الحياة الروحية الغير مرتبطة بعمر المادة
  17. يمكن تحديد القبلة في أي نقطة على الكرة الأرضية من النت على الموقع الشبيه بغوغل إيرث http://www.qiblalocator.com/
  18. الموضوع في ملف ورد بالصور لايمكن أن تبق العظام في التربة 165 مليون عام وهي عظام لا بد أن تتحلل ولكن تبقى بحالة متحجرة وهذا مالم يتحقق فالعظام سليمة مما يدل على أن علماء الاثار يخفون حقيقة كونها حيوانات عادية عدلوا على شكل هيكلها اللحمي حتى البسوها شكل الديناصورات ولم تكن يوما الديناصورات موجودة ويمكننا الباسها شكل الكلاب والقطط والكنغر والطيور ولكن بشكل عملاق كما كان البشر عمالقة زمن سيدنا آدم وقوم نوح وقوم عاد منذ 100 -70 ألف عام وليس كما يدعي اليهود بأن آدم من 8000 عام فسيدنا آدم كان طوله ستون ذراعا في السماء أي حوالي 42 متر وكذلك كانت أحجام الحيوانات ولكن لماذا يعبث المؤرخون بالحقائق هذا ما سنجده في المولف المرفق من كتاب سمير عطا http://www.msatta.com من موضوع http://dvd4arab.maktoob.com/redirectLink.p...p%3Ft%3D1414095 ___________.doc
  19. أهلا بك ولدي بعد إذنك سؤال عن الديناصورات كتب أحد الباحثين موضوع http://www.msatta.com/Aad.html وقال فيه أن الديناصورات إنما هي حيوانات عادية من التي نعرفها فكما كان آدم أبو البشر طوله 45 متراً وكذلك الحيوانات القديمة كانت كبيرة الحجم فما رأيك هل صحيح بأن بعض الديناصورات كانت عظامها غير متحجرة مما يدل على أنها ليست من 165 مليون سنة أرجو قراءة موضوع البحث في الملف المرفق مع الصور ___________.doc
  20. خطوة علمية ممتازة لعلها تمكننا من زيادة المعلومات عن الجاذبية مع محاولات التأكد من وجود جسيمات الغرافيتون الحاملة لقوة الجذب في مفاعل سيرين مع مشروع مرصد أمواج الجاذبية الذي سيبنى بعمق كبير من سطح الأرض في الرابط http://qasweb.org/qasforum/index.php?showt...amp;#entry49861
  21. خبر ثمين للغاية لأن أمواج الجاذبية يمكن برصدها رؤية أبعاد أكبر من المعروفة للكون سواء بالمكان أو ربما برصد موادمظلمة من عالم آخر معنا ولا نراه قد نكتشفه ويمكن معرفة هل كان هناك جاذبية قبل خلق الكون أم لا
  22. هذا اجتهاد والله أعلم بصحته أو خطأه قال الله تعالى قبل خلق الكون {وَهُوَ الَّذِي خَلَق السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاء لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَلَئِن قُلْتَ إِنَّكُم مَّبْعُوثُونَ مِن بَعْدِ الْمَوْتِ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِنْ هَـذَا إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌ }هود7 وأطرح طرحا للدراسة العلمية بأن الماء قد يكون هنا يرمز رمزاً إلى الأوتار الفائقة أو للغشاء الكوني الطاقي((نقاط المكان تحت العرش التي تهتز وتتحرك بوصول الطاقة لها لتشكل أغشية الطاقة الكونية في نظرية الاوتار ))الذي تتشكل من نقاطه الأوتار الفائقة التي هي تركيز للطاقة بشكل أوتار خيطية او حلقية هذه الأوتار التي هي نقاط الغشاء الكوني كانت ساكنة كالماء الساكن قبل خلق الكون ثم وضع سبحانه وتعالى الحركة بمطال كبير في نقطة من الأوتار الفائقة التي تملأ الفراغ وعند الانفجار الكبير توزعت الحركة من النقطة إلى النقاط المجاورة وتولدت المادة والطاقة من اهتزاز الأوتار الفائقة وحركة أمواجها الكهرطيسية والجاذبية وتدفقات الطاقة في هذه الأوتار التي تشبه بحركاتها التموجية حركة الماء ولو شاء الله لتوقفت حركتها فاختفى الكون وهذا قريب من قوله سبحانه : {إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَن تَزُولَا وَلَئِن زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِّن بَعْدِهِ إِنَّهُ كَانَ حَلِيماً غَفُوراً }فاطر41: .والأوتار الفائقة هي أصغر ما في الوجود و هي جسيمات ليست مادية وغير محسوسة وإنما حركتها هي المحسوسة وهذه الحركة تشبه حركة الماء وانتشار الاهتزازت فيه ولكن أسماها العلم بالأوتار الفائقة التي ينتشر عليها الأهتزاز والأمواج الطاقية (أمواج الحقل الكهربائي والمغناطيسي والجاذبية ) وتدفقاتها واختلاف شكل حركة واهتزاز الأوتار يتولد منه الجسيمات الأولية المادية وجسيمات الطاقة المعروفة في عالمنا والجسيمات الغير المعروفة من عوالم موجودة معنا لا نراها لأن دوران أوتارها المهتزة غير محسوسة أي غير متفاعلة شحنيا وكهربائيا ومغناطيسيا مع ذرات وأضواء عالمنا ما هي نظرية الاوتار الفائقة؟ نظرية الأوتار الفائقة superstring theoryهي أفكار جديدة حول تركيب الكون من إبداع الفيزياء النظرية، تستند في صلبها إلى معادلات رياضية معقدة، تحاول تفسير أمور مجربة. تقول هذه النظرية ان الأشياء مكونة من أوتار حلقية أو مفتوحة متناهية في الصغر لا سمك لها. هذه الأوتار تتذبذب فتصدر نغمات يتحدد بناء عليها طبيعة وخصائص الجسيمات الأكبر منها مثل البروتون والنيوترون والالكترون وغيرها. وتكمن ميزة هذه النظرية في أنها تأخذ في الحسبان كافة قوى الطبيعة: الجاذبية والكهرومغناطيسية والقوى النووية، فتوحدها في نظرية واحدة، تسمى النظرية الأم. (وأنا أقول هنا أن جميع الجسيمات ما هي إلا أوتار خيطية مهتزة بحيث تتحدد الكتلة بانحناءها بتأثير دوران أوتار حلقية ويحدد اسم ونوع وشحنة الجسيم وبنيته الكهرطيسية من عدد مرات دوران اهتزاز الأوتار الخيطية كما يتحدد من ذلك من نوعه أهو من عالم المادة إذا كان التردد الدوراني لاهتزاز الوتر ضوئي أو عالم النار الجاني إذا كان التردد تحت احمر حامل للحرارة او عالم النور الملائكة إذا كان التردد فوق بنفسجي حامل للنور) إذن فاهتزاز الوتر الخيطي وتردد دوران الاهتزاز يحدد نوع الجسيم وانحناؤه بتأثير أوتار حلقية جاذبة هو مقدار الكتلة الهيغزية الكون في تصور هذه النظرية هو عالم ذو عشرة أبعاد، على خلاف الأبعاد الأربعة التي نحس بها. ويقول أصحاب هذه النظرية بأن الأبعاد الأخرى متكورة على نفسها فهي غير محسوسة لنا (وهنا أقول أظن الجسيمات المظلمة والنارية والنورية تتكور دوران اهتزاز خيوطها الكهرطيسي أيضا داخل الموجة الجذبية الناتجة عن انحناء الأوتار ومختفية داخلها اختفاء كامل مما يمنع وجود آثار كهربية للجسيم عندها إذ كل مالا تأثير كهربي له وكهرطيسي يصبح شفاف وعديم التصادم وبالتالي يخترق الأجسام المادية )،أي يمكن لأي جسيم ناشئ من اجتماع أمواج كهرطيسية مختبأة داخل الأمواج الجاذبية أن يصبح بلا شحنة وبلا تفاعل كهرطيسي مع الوسط المحيط فيصبح شفاف ويتخلل الأجسام بلا تصادم معها لعدم وجود شحنات له لأن سبب التصادم هو الشحنات السالبة السطحية الألكترونية حول الذرات ويمكن لكل جسم معتدل بدفعه ان تخترق ذراته العديمة الشحنات الترابط الذري لذرات عالمنا عبر فراغات الذرة الكبيرة إذن فجميع الجسيمات حاملة المادة او حاملة الطاقة مكونة من اهتزاز الأوتار الخيطية بشكل أمواج كهرطيسية بعدد وطاقة تحددان اسم الجسيم وإذا كان لها كتلة فيتحد معها أمواج جذب كتلية بطاقة تحدد كتلة الجسيم نسميها جسيمات هيغز الكتلية ثم لاحظوا ماذا بقي في الكون غير الأمواج الكهرطيسية والجاذبية كلها أنوار من الأنوار التي خلقها الله سبحانه " الله نور السماوات والأرض " وهذا لعل تفسيره أنه خلق النور الذي منه نور (الأمواج الكهرطيسية والجاذبية كاهتزاز أوتار وشد ودوران) التي خلق منها المخلوقات فما وضع فيه من الروح صار حيا وما بقي بلا روح كان جمادا والكل يسبح الله بالدوران فالكهرباء والمغنطة دوران الأوتار الخيطية وأما الجاذبية انحناء الأوتار الخيطية بتأثير دوران الأوتار الحلقية ثم إن اصل العبادة الطواف والدوران حول البيت المعمور في السماء السابعة .فالدوران كالسجود وأما الاهتزاز فهو كالتسبيح (كون التسبيح اهتزاز أوتار الصوت بالحلقوم) وقال تعالى :{أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقاً فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ } فبعد وصف الانفجار الكبير من بيضة الكون (الفتق من الرتق) مباشرة جاء ذكر الماء (الأوتار ) ليبين أن كل شي حي من إنس وجان وملائكة ووجود أساسه اهتزاز الماء (أي الذي ربما يرمز للأوتار الفائقة) تفسير ثاني متوقع للآية {أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقاً فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ }الأنبياء30 وقال تعالى : "وهو الذي خلق لكم ما في الأرض جميعا ثم استوى إلى السماء فسواهن سبع سماوات وهو بكل شيء عليم" أتوقع أن ذلك كان بعد الانفجار العظيم وليس فيه إذ بعده كانت المادتان والطاقتان العاية والمظلمة مختلطة فلما خلق الله من الذرات والطاقة العادية الأرض جميعا أي الكواكب والشموس بدأت عندها عملية الفتق بين المادتين من الرتق وبدأت تتباعد المادة المظلمة عن المادة العادية لتحيط السماء من مادة وطاقة مظلمة كسماوات بالأجرام والتي هي مادة وطاقة مرئية فسواهن سبع سماوات وأما الماء الذي خلق منه الله كل شئ حي فأظنه الأوتار الفائقة وليس الماء بالسائل المتجانس السيمنتري الذي نشأ بعد الانفجار العظيم والذي يشبه الماء في تجانس جزيئاته ثم أخذت تتمايز جزيئاته إلى جسيمات اولية من الكترونات وكواركات وغيرها من جسيمات عوالم الجن والإنس والملائكة لان مدة هذا السائل المتجانس السيمنتري قصيرة ولا أظنه بالمقصود وإنما الماء كما كنت أقول بالبداية بأنه على الأغلب سائل الأوتار الفائقة الذي يملأ الفراغ ساكنا فلما وصله الاهتزاز من نقطة الانفجار تولدت من نغمات اهتزازه الجسيمات الذرية بعوالم الطين الإنسي والنار الجاني والنور الملائكي فجعل الله من هذا الماء كل مخلوق حي ما سبق كان من تصوري للأمور وفهمي وأعرض لكم الأوتار الفائقة بالموضوع المنقول التالي نظرية الأوتار الفائقة From Strings to Superstrings ... تشمل جميع الجسيمات ، وهي تتصور الآتي : تخيل أن لديك كمان Violin ، ولنأخذ وترا منه ، إن هز هذا الوتر ذو الطول المعين المشدود بدرجة معينة يصدر نغمة ذات تردد مميز لا تتغير بتغير شدة الهز ... هذا يعود إلى ما يسمى بـ " تكميم الأطوال الموجية " ، وهو سهل ولكن ليس وقته ... وكذلك جميع الأوتار ، إن كل وتر يعطي نغمة محددة ... تتصور النظرية أن جميع الجسيمات الأولية هي عبارة عن أوتار ( مكونة من المادة \ طاقة ، المكون الوحيد الأوحد الذي حكينا عنه ) ... وهذه الأوتار تهتز بترددات مختلفة مما يعطي جسيمات أولية مختلفة ... الكلام النظري سهل ، ولكن كمعادلات تواجه هذه النظرية صعوبة كبيرة هي : عدم كفاية الأبعاد ... للتسهيل نأخذ المثال التالي : نعلم ان الأبعاد الهندسية ثلاثة : أمام \ خلف ، أعلى \ أسفل ، يمين \ يسار ... لو أردنا أن نحل أي مسألة فيها حركة يمكننا ذلك بسهولة ، حيث نأخذ الإحداثيات على هذه الأبعاد الثلاثة ، ونعوض في المعادلات ... ولكن ماذا لو كانت لدينا إحداثيات كالتالي : ( علما أنها كلها وهمية ) يتحرك الإكترون للأمام بسرعة 3 * 10^8 متر في الثانية ... ( 300000000 ) وفي نفس الوقت يهتز لليمين واليسار لمسافة قدرها 2 * 10 ^ - 50 متر ... ( 0,00000000000000000000000000000000000000000000000002 ) ... إن جمع هاتين الحركتين معا لن يوصل إلى شيء بسبب الفرق الهائل في الأرقام ... ولهذا ظهر مفهوم الأبعاد الإضافية ، وهو اصطلاح هندسي معناه : أبعاد صغيرة جدا لدرجة أنها مهملة أمام الأبعاد الثلاثة الحقيقية ... وهذه الأبعاد هي التي تهتز فيها الأوتار ، وعددها 10 حسب المعادلات ، وبالتالي فإن اهتزاز الأوتار هو في غاية التعقيد ، لأنه يحدث في أبعاد ( مسافات ) صغيرة جدا جدا مقارنة بالأبعاد ( المسافات ) الكونية المعروفة ، وعدد هذه الأبعاد 10 ، أي حركة في اتجاهات عديدة جدا جدا جدا ... الخلاصة : كل شيء في الكون ( مادة ، طاقة ، حرارة ، ضوء ،كهرباء ، قوة مغناطيسية ، قوة نووية ، جاذبية الأرض ، ... ) هو عبارة عن أوتار صغيرة جدا جدا جدا ، لدرجة أن الإلكترون عملاق أمامها ، وهذه الأوتار ( مشربكة ) جدا جدا جدا ، لدرجة أن حركاتها توصف في 10 أبعاد هندسية افتراضية ، واختلاف اهتزازا هذه الأوتار هو الذي يسبب اختلاف الجسيمات الأولية عن بعضها ، وبالتالي اختلاف كل الأشياء في الكون عن بعضها ... ( ملاحظة خارجية : وهنا تشتغل الإبداعات ، حيث قال بعضهم أن الكون هو عبارة عن " سيمفونية إلهية " ... وقال آخرون أن الله يحرك الأوتار ، وآخرون قالوا أن الله هو الأوتار ... إلخ ... ) العيب في نظرية السوبر أوتار ... يوجد عيبان جوهريان في هذه النظرية ، الأول فلسفي لن نخوض فيه ويتعلق بعدم إمكانية إثباتها تجريبيا ، والثاني هو : أن المعادلة التي تصف حركة الأوتار ( وبالتالي تصف الكون ) ظهر أنها ليست معادلة واحدة بل 5 معادلات ! .. أي يوجد 5 معادلات تحقق النظرية المقترحة ... وبالتالي قالوا ان هناك 5 أكوان وليس كونا واحدا ، كل كون له معادلة ، ونحن لا ندرك هذه الأكوان لأنها اهتزازاتها هي خارج تردداتنا .... وسموها " الأكوان الموازية " ... وقالوا أنك إذا دخلت في الثقب الأسود فإن أوتارك "تنخبص" وتتحول إلى تردد آخر ، فتنتقل مادتك من كون إلى آخر موازي ( والانتقال هنا ليس معناه انتقال مكاني ، ولكني انتقال بين الأبعاد ، متل تغيير موجة الراديو ، أو قناة التليفيزيون ) .... نظرية M ونهاية الفيزياء ... ( النظرية العامة للفيزياء ) تمكن العلماء العام الماضي من التخلص من الأكوان الخمسة والاقتصار على معادلة وحيدة كالآتي : أضافوا بعدا إضافيا إلى المعادلات ( بعد 11 ) ، وحلوا المعادلات من جديد ، فطلع معهم الآتي : جميع المعادلات متكافئة ، أي أنها متل بعضها ، و لا يوجد 5 أكوان ولا هم يحزنون ... وظهر أيضا أن الأوتار لم تعد مفصولة عن بعضها ، بل مخبوصة كلها على بعضها على شكل " غشاء Membrane " كوني هائل ، و من هنا جاء اسم النظرية Membrane Theory ... إذا الكون هو كالآتي : كل شيء عبارة عن غشاء واحد كبير هائل ، هذا الغشاء مكون من المادة \ طاقة ، وهو يهتز بشكل معقد جدا جدا ، حيث أن كل جزء منه يعطي جسيما أوليا ( في بعدنا نحن ، فالكون واحد ولكن الأبعاد مختلفة ) ... توضيح : لماذا نرى الجسيمات منفصلة مادامت غشاء متصلا ؟ الاهتزاز يتم في جميع مناطق الغشاء ، ولكن ليس كلها ندركه ، نحن ندرك الجسيمات التي ترددنا من ترددها ... نتائج مذهلة لنظرية الغشاء ... تعطي نظرية الغشاء تفسيرات بديهية لألغاز قديمة ومهمة جدا ... الانفجار الكبير : سؤال قديم ، لماذا وكيف تم هذا الانفجار ؟ الجواب ببساطة : يوجد غشاء آخر ( واحد على الأقل ) هائل جدا متل غشائنا ، وهو يهتز بالقرب منه ، والانفجار الكبير ما هو إلا نتيجة للتصادم بين الغشائين ! ... إذا نستنج أن هناك عددا لا يحصى من الانفجارات ، بسبب الاهتزاز الهائل للأغشية ، وكل منها يعطي كونا ، وبالتالي نستطيع أن نستخدم بدلا من لفظ Universe لفظ Multiverse ... دليل آخر على وجود الغشاء الآخر ومعجزة علمية ... إن وجود الغشاء الآخر يفسر الضعف الشديد في قوة التجاذب بين الكتل ، حيث أن الغرافيتونات المسببة لهذه القوة هي ليست من غشائنا ولكن من ذاك الغشاء الآخر ! ... وبالتالي هي أقل بكثير من باقي الجسيمات الأولية ... ختام ... وبهذا نرى أن العقل البشري استطاع تحقيق المستحيل والوصول لنظرية عامة للفيزياء ، نظرية مستقرة غير مبتورة ، تشرح كل شيء ، وتسمى " نظرية كل شيء " `Theory of Everything' 1- تردد اهتزاز الوتر يحدد العالم جسيمات العالم الذي نتعامل معه 2- تم حل مشكلة وجود حلول خمسة لمعادلات للأوتار بعد فرض وجود غشاء الكون فأصبحت حل واحد للمعادلات ونظرية واحدة هي نظرية الغشاء الكوني الناتج عن وتر خيطي كبير متمدد فراغيا بحجم الكون بعد ان كان وتر بمنتهى الدقة ومضغوط في نقطة الانفجار الأول ثم بعد تمدده بالفراغ الكوني ونقاطه المهتزة هي الأوتار الخيطية باعتبار الأوتار الخيطية جزء من نقاط الغشاء الكوني الفراغي (الماء برأيي ) وتهتز ولا ندرك من اهتزازاته سوى ما توافق تردده مع تردد اهتزازات أوتار عالمنا حيث الأوتار جميعها جزء من الغشاء 3- أوتار الحلقية للجاذبية الكتلية التي تصنع الغرافيتونات ليست من غشاء كوننا إنما هي من غشاء كون موازي أو أوتار متبادلة بين كونين إذن هناك نوعين من الأوتار {وَمِن كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ }الذاريات49 هي الأوتار الخيطية والأوتار الحلقية وهنا ان فكرة كون طاقة الكون كانت مركزة في وتر واحد صغير ثم تمدد لحظة الانفجار الكبير ليشكل غشاء الكون الحامل للطاقة المركزة بنقاطه بشكل الأوتار الخيطية لا تناقض برأيي بأن الغشاء هو الطاقة التي توسعت مكانيا على نقاط الماء ( الأوتار) بعد الانفجار وانتقال الحركة لها لأن الماء الذي يمثل نقاط المكان التي كانت تحت العرش كان ساكنا بدوت اهتزازات قبل خلق السماوات والأرض ثم من حركتها واهتزازها عند وصول الطاقة لها تشكل غشاء الطاقة الخيطي الاوتار وغشاء الطاقة الحلقي الأوتار الذين نقاطهما مكونة من الأوتار الخيطية والحلقية الصغيرة المهتزة والقابلة للتمدد بانتشار الطاقة منهما حيث تمدد الوتر الاول الحامل لاهتزاز عنيف في نقطة من نقاط الماء الساكن تحت العرش هي نقطة الأنفجار العظيم هو انتشار الطاقة منها إلى نقاط الماء (نقاط المكان )تحت العرش بشكل سريع كالانفجار فتوزعت الحركة على نقاط الماء مشكلة غشاء طاقة اهتزاز فراغي متصل نقاطه تحمل الطاقة و تتركز بها الحركة بشكل أوتار خيطية وحلقية فنشأ عنها كوننا والله أعلمولئن تعقدت الأمور تبقى بسيطة وهي اهون بالخلق على الخالق سبحانه
×