Jump to content

علي جبر

الإشراف
  • Content Count

    80
  • Joined

  • Last visited

Everything posted by علي جبر

  1. «فلك» القطيف ترصد شهب الجباريات بالمحافظة جعفر تركي - القطيف رصد الشهب رصدت جمعية الفلك بالقطيف 8 شهب من (شهب الجباريات) في الساعة لوجود القمر طوال الليل مما أثر على رصد الشهب الضعيفة منها بمنطقة تبعد 20 كيلو مترا عن القطيف. وقال نائب رئيس الجمعية علي آل جبر إن عملية الرصد جاءت خلال رحلة رصدية لشهب الجباريات وهي الظاهرة الفلكية الناتجة عن دخول جسيمات غبارية وبسرعات عالية إلى الجو الأرضي ، فتحترق كلية في الجو، عاملة شريطاً ضوئياً في مسارها في أثناء الاحتراق، ولا يصل منها شيء إلى الأرض لافتا الى ان الشهب نوعان فرادى (عشوائية) تأتي من أي اتجاه في السماء دون أوقات محدّدة في السنة وزخات الشهب وهي أسراب من الشهب تظهر في وقت محدّد في السنة وتبدو وكأنها قادمة من مكان واحد في السماء يسمى نقطة الإشعاع. وأشار إلى أن الزخة الشهابية قد تدوم أسابيع أو أياما أو ساعات وذروة نشاطها يكون في أيام أو يوم واحد وتسمى فترة الذروة. وبين أن شهب الجباريات تعتبر من الشهب السنوية وبلغت ذروة تساقطها هذا العام فجر الجمعة 14 ذو القعدة حيث تتساقط بمعدل 20 شهابا في الساعة بالنسبة لراصدين شمال خط الاستواء. ويرجع سبب تسمية شهب الجباريات لأنها تبدو للراصد من على سطح الأرض تتساقط من (كوكبة الجبار ). ومصدر الشهب هو مخلفات ذيل مذنب هالي، حيث تقترب الأرض من مدار مذنب هالي في هذا التوقيت من العام وتحترق المخلفات عندما تدخل الغلاف الجوي
  2. جعفر تركي - سيهات الطلاب ارتدوا نظارات خاصة لرصد جرم الشمس شاركت مدرسة الخندق الابتدائية بمدينة سيهات في أسبوع الفضاء العالمي الذي نظمته تحت شعار: (ألغاز الكون) وتحتفل به العديد من الدول. ويهدف الأسبوع إلى تحفيز الناشئة والشباب لزيادة معرفتهم بالفضاء وذلك بالتعاون مع جمعية الفلك بالقطيف، على ما ذكر عضوها علي آل جبر، مشيراً إلى أنه تم إقامة عدة فعاليات من ضمنها رصد جرم الشمس بواسطة نظارات خاصة وتلسكوب شمسي ومعرض فلكي ومسابقة فلكية وعرض فيلم فلكي بعنوان (رحلة في أعماق الكون) وعرض مسرحي فلكي. يذكر أن الأمم المتحدة كانت أعلنت أسبوع الفضاء العالمي خلال الفترة من 4 إلى 10 أكتوبر سنوياً، والسبب في اختيار التاريخ بالتحديد يعود إلى أن إطلاق أول قمر صناعي من صنع الإنسان لمدار حول الأرض كان في 4 أكتوبر 1957م وهو القمر (سبوتنيك) إضافة إلى أن أول معاهدة للفضاء الخارجي بدأت في 10 أكتوبر 1967م.
  3. «المذنب الأخضـر» يقــترب مـن الأرض.. 20 أكتـوبر جعفر تركي - القطيف -جريدة اليوم-الخميس 6/11/1431ه كشف خبراء فلكيون عن اقتراب المذنب الأخضر (P/Hartley 2103) من الأرض على بعد 11 مليون ميل منها وذلك في 20أكتوبر الجاري، مشيرين إلى أنه سيكون مرئياً بالعين المجردة في الأماكن البعيدة عن الأضواء، فيما يمكن رؤيته حاليًا عن طريق المنظار المزدوج والمناظير الأخرى. ورصدت جمعية الفلك بمحافظة القطيف المذنب وتم تصويره من قبل المنسق العلمي للجمعية المهندس عبد الله العياضي بطريقة تكديس الصور نهاية الأسبوع الماضي. وقال نائب رئيس الجمعية علي آل جبر: « إن هذا المذنب قصير الدورة حيث إنه يدور حول الشمس مرة كل ست سنوات ويمكن مشاهدته بالعين المجردة». وردًا على سؤال قال: « سبب تسميته تعود إلى الغازات المكونة للمذنب فعند اقتراب المذنب من الشمس تنطلق نافورات من نواة المذنب تحتوي على غاز السايونجين وهو غاز سام بالإضافة إلى غاز ثاني أكسيد الكربون .كلاهما يتوهجان باللون الأخضر عندما يضاءان بنور الشمس». مبينًا أن رصد المذنب ذو أهمية للعلماء للتعرف على أسرار تشكيل النظام الشمسي. يشار إلى أن وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) وجهت المركبة الفضائية (EPOXI) والتي تسمى سابقًا (formerly known as Deep Impact) إلى المذنب حيث سيلتقي معه في 4 نوفمبر المقبل لالتقاط الصور لنواته ودراسته.
  4. عادت مع أول يوم في غرة رمضان المبارك مشكلة عدم فصل مواقيت الغروب في السعودية بين منطقة وأخرى ومحافظة ومثيلتها، وكذلك بين المناطق المنخفضة وتلك المرتفعة، إلى الواجهة؛ وذلك بعد أن أكد الشيخ عبد المحسن العبيكان المستشار في الديوان الملكي أن هناك فارقاً زمنياً يصل في أقصاه إلى 6 دقائق، بين غياب الشمس في المناطق الجبلية، وغيرها من المنخفضات الواقعة في ذات المنطقة الإدارية بحسب ما نشرته العربية نت وأوضح العبيكان أن تقويم أم القرى لم يشر في أي من مواقيته إلى المرتفعات الجبلية. وقال: "مثلاً مرتفعات الهدا في الطائف غرب السعودية (1700 متر عن سطح البحر)، لا تغيب الشمس عنها إلا بعد 6 دقائق من غروبها في عرفة (أسفل سفح الجبل)، والمؤسف أن أهل الهدا يؤذنون على التقويم، فيفطرون قبل غروب الشمس، وهذه كارثة". ودعا العبيكان إلى تحديد مواقيت دقيقة لغروب الشمس في المرتفعات الجبلية، لتوخي وقت الإفطار الصحيح لسكان تلك المرتفعات، في وقت لا يشمل فيه تقويم أم القرى أي مواقيت غروب للمرتفعات الجبلية في البلاد، التي تغيب الشمس فيها عادة بعد فترة من غيابها في المدن التابعة لذات المنطقة الإدارية الواقعة فيها، والمدرجة في تقويم أم القرى. وأضاف العبيكان الذي كان يتحدث لصحيفة "الشرق الأوسط" في تقرير نشرته اليوم الأربعاء 11-8-2010، "ولا تقتصر المشكلة على سكان الهدا فقط، بل إن سكان السودة في المنطقة الجنوبية يقعون في ذات المشكلة باعتمادهم توقيت مدينة أبها في الإفطار في رمضان. فالسودة (منطقة جبلية ترتفع نحو 2500 متر عن سطح البحر) يختلف وقت غياب الشمس فيها لارتفاعها عن مدينة أبها (جنوب السعودية)، ومع ذلك نجد أن المساجد في السودة تؤذن حسب تقويم أم القرى بالنسبة إلى مدينة أبها، بينما أن الشمس لا تغيب عنهم إلا بعد 4 دقائق من أذان أبها". وعن مدينة جدة أضاف: حتى مدينة جدة السعودية، يبدو أنها تؤذن لوقت المغرب قبل غياب الشمس عنها تماماً، حيث تعمد بعض مساجدها، بحسب معلوماته، لاعتماد الوقت المحدد لمكة المكرمة، بينما أن هناك فرقاً مقداره 4 دقائق بين مكة وجدة. ويخلص الشيخ العبيكان إلى ضرورة مراجعة جميع المواقيت الواردة في تقويم أم القرى، حيث إن ما ينطبق على المرتفعات الجبلية في غياب الشمس، ينسحب على أخطاء أخرى في مواقيت مختلفة في التقويم. ويعتقد العبيكان وغيره من العلماء والفقهاء الشرعيين، أن وقت الفجر الوارد في تقويم أم القرى، خاطئ، وينبغي أن يؤذن للفجر بعد نحو ثلث ساعة من الوقت المدرج في تقويم أم القرى". مؤكداً: "منذ سنوات ونحن نراقب أذان الفجر في كثير من مناطق السعودية فوجدنا أن هناك فرقاً بين طلوع الفجر الصادق وبين توقيت الأذان حسب تقويم أم القرى. وتابع: "ونبهت أنا وغيري من طلبة العلم والفلكيين عن هذا الأمر، وقامت مدينة الملك عبد العزيز والمشرفون على تقويم أم القرى وأخروا منذ العام الماضي أذان الفجر 3 دقائق فقط، بينما الواجب ثلث ساعة". "خطأ في أذان الظهر" ويؤكد الشيخ العبيكان وجود خطأ في تقويم أم القرى بالنسبة إلى أذان الظهر، حيث يقول: "إنه يؤذن له في وقت تعامد الشمس على الأرض وهذا وقت نهي، ولا يصح الأذان إلا بعد دخول الوقت، فلا بد أن تزول الشمس ثم يؤذن". والحل من وجهة نظر الشيخ عبد المحسن العبيكان، يكمن في "تشكيل لجنة على مستوى عالٍ من المتخصصين في علم الشريعة والفلك ليراجعوا أوقات الصلوات المعتمدة في تقويم أم القرى". وقال إن قيام المسؤولين في مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية والقائمين على تقويم أم القرى، بتأخير أذان الفجر لمدة 3 دقائق عن وقته المحدد في التقويم، يعني اعترافهم بوجود الخطأ، ولكن ينبغي أن يتم تلافي كامل الخطأ، حيث لا يزال من المفترض تأخير موعد أذان الفجر لمدة 17 دقيقة أخرى. وكان الشيخ العبيكان قد أصدر منذ 5 سنوات، بياناً تفصيلياً أوضح فيه أن اللجنة التي شكلت في مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية لدراسة مشروع الشفق (الفجر الصادق)، أكدت أنها لم تجد أساساً مكتوباً لتقويم أم القرى، بعد البحث والاستقصاء". وتطرق العبيكان للحديث عن لقاءات جمعته باللجان المعدة للتقويم في مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، وأنهم أكدوا له أنه لا يوجد لديهم "أي أساس مكتوب". وأنه من خلال الحديث مع أحد المسؤولين فيها، حيث "تبين أنه لا يميز بين الفجر الكاذب والصادق على وجه دقيق، حيث أعد التقويم على أول إضاءة تجاه الشرق في الغالب، أي على درجة 18، وبعد عشر سنوات قدمه إلى درجة 19 احتياطا". ودلل على ذلك بقوله: التقويم لم يعد من قبل متخصصين في الشريعة، ولم تشرف عليه مؤسسة دينية، الاعتماد على دخول الشهر فيه كان على توقيت غرينتش، وعلى ولادة الهلال منتصف الليل، وهذا لا يقوله عالم بالشريعة، ثم بعد ذلك عدل هذا النهج بعد صدور توصية من مجلس الشورى، فأصبح يعتمد في دخول الشهر على ولادة الهلال، وكونه يغيب بعد الشمس في مكة المكرمة". وذهب العبيكان في تبيان الفرق بين الفجر الكاذب والآخر الصادق، إلى أن الذي تترتب عليه الأحكام الشرعية من الإمساك عن الطعام للصائم وابتداء وقت الصلاة هو الفجر الصادق، والمعروف بأنه ضوء الصباح، وهو حمرة الشمس في سواد الليل، ويطلق على أول بياض النهار. وذكر العبيكان في بيانه المفاسد المترتبة على تقديم وقت أذان الفجر، ومنها قيام بعض المساجد، وخاصة التي على الطرقات، بالصلاة قبل دخول الوقت، وكذلك المساجد في رمضان، حيث تتم الصلاة في كثير منها بعد عشر دقائق من الأذان، وصلاة المرضى وكبار السن في البيوت، وممن يسهر إلى الفجر بعد الأذان مباشرة، وصلاة النساء في البيوت، حيث تصلي أكثرهن بعد الأذان مباشرة، ومبادرة أكثر المصلين بأداء سنة الفجر فور دخوله المسجد، وبذلك يكون قد صلى سنة الفجر قبل وقتها، والتبكير في السحور، وهذا مخالف لسنة النبي صلى الله عليه وسلم
  5. وعليكم السلام وحمة الله وبركاته وتقبل الله صيامكم بناء على أرشيف رصد الأهلة، و الذي يضم أرصاد للهلال ما بين العام 1859م و حتى العام 2004م لم تثبت رؤية هلال يقل عن القيم التالية: - أقل استطالة لهلال (البعد الزاوي للهلال عن الشمس) تمت رؤيته بالعين المجردة كانت 7.44 درجة، و ذلك من قبل الراصد بيرس (Pierce) يوم 25/02/1990م في جبال الدخان العظمى -تناسي، و لم ير هلال باستخدام المنظار تقل استطالته عن هذه القيمة. • - أقل مكث لهلال تمت رؤيته بالعين المجردة كان 29 دقيقة، و ذلك من أشدد-فلسطين يوم 20/09/1990م، و لم ير هلال باستخدام المنظار يقل مكثه عن هذه القيمة. - أصغر عمر لهلال تمت رؤيته بالعين المجردة كان 14 ساعة و 48 دقيقة، (استطالته 7.53 درجة، مكثه 38 دقيقة) و ذلك من قبل الراصد بيرس يوم 25/02/1990م. أما بالمنظار فقد كان أصغر عمر لهلال تمت رؤيته 11 ساعة و42 دقيقة، (استطالته 7.53 درجة، مكثه 33 دقيقة) و ذلك من قبل الراصد الإيراني محسن ميرسعيد من رسخ بالا-كرمان يوم 07/09/2002م. بعد أن كان الرقم القياسي مسجل باسم جمس ستام (Stamm) من تكسن أريزونا، حيث سجل في 21/1/1996م أنه شاهد الهلال وعمره 12 ساعة و 7 دقيقة (استطالته 7.65 درجة، مكثه 38 دقيقة).
  6. كشفت مداولات وأوراق عمل طرحت في مؤتمر الإمارات الفلكي الثاني، المنعقد في العاصمة الإماراتية أبوظبي، أن هناك خلافات لم تحسم بعد في مسألة تحديد موعدي صلاة الفجر والعشاء، بين الفقهاء والفلكيين. إلا أن فقهاء يشاركون في المؤتمر أكدوا أن أساس الخلاف هو بين الفلكيين أنفسهم. وأوضح المهندس محمد عودة، رئيس المشروع الإسلامي لرصد الأهلة، أن أحد أسس الخلاف في تحديد موعدي الفجر والعشاء، هو تحديد ما يعرف باسم "الفجر الكاذب" و "الفجر الصادق" وخلط بعض الفقهاء ما بين هاتين المسألتين. أو ما يعرف عند الفقهاء باسم "الغلس" و "الإسفار"، وأيهما أصح لاعتماده كوقت لصلاة الفجر. واستعرض عودة، في ورقة عمل قدمها تحت عنوان "إشكاليات فلكية وفقهية حول تحديد مواقيت الصلاة"، آراء الفلكيين الأوائل حول "زاوية الفجر" إضافة إلى ما أوضحته أجهزة الرصد الحديثة. كما تطرق إلى تحديد موعد صلاة العشاء مبينا المقصود بالشفق الأحمر والشفق الأبيض. واستعرض الخبير الفلكي الدكتور عبدالقادر عابد، أستاذ الجيولوجيا في الجامعة الأردنية، تجربة الجمعية الفلكية الأردنية في تحديد الموعد الأدق لدخول صلاة الفجر، مبينا أن فرق من فلكيين وفقهاء، تقوم منذ عدة أشهر برصد تلك الظاهرة من خلال عدة مناطق في الأردن، مبينا أن الرصد الأولي بين اختلافا في الدرجة التي يجب أن تكون عليها الشمس تحت الأفق الشرقي، لكي يدخل موعد الفجر، الأمر الذي أثار جدلا كبيرا بين الفلكيين الذين اعتبروا أن الرصد الأردني غير دقيق، بسبب عدم ابتعاد الراصدين بصورة كافية عن ضوء المدينة. المصدر: البوصلة
  7. قدم البحث عبدالقادر عابد الجامعة الأردنية، بمشاركة هاني الضليع من الجمعية الفلكية الأردنية، بعنوان "تحديد موعد حلول الفجر الصادق في الأردن (مرحلياً) تجربة رصدية"، وبين أنه منذ منتصف شهر رمضان المنصرم حتى اليوم، يقوم نفر من الجمعية الفلكية الأردنية وأصدقاؤهم وبعض علماء الشريعة برصد ظاهرة الفجر الصادق لتحديد موعد ظهوره بالدقة الممكنة للعين المجردة، وقد انتهت المجموعة من 8 عمليات رصد ناجحة جنوب عمان، وذكر عابد أن المجموعة كانت تتمتع في بداية كل عملية رصد بتحديد شكل الفجر الكاذب والكويكبات النجمية، على الرغم من أن بعضها قد جرى في طقس غائم معيق للرؤية، وفي كل عملية رصد كان الراصدون يختلفون في الدقيقة التي يرى فيها الفجر الصادق أول مرة، ولكنهم يتفقون على رؤيته عندما يصبح أكثر وضوحاً، والفرق بين الرؤيتين دقيقتان في المعدل .
  8.   الرصد حسب تقويم الجمعية المكـــــــــان الوقــــــــــت الأدوات المستخدمـــة نتيجة الرصــــــد من السبت 20/9 – إلى السبت27/9/1427ه المكـــــــــان: شاطئ القطيف بالمنطقة الشرقية من المملكة العربية السعودية الوقــــــــــت : من الساعة الخامسة و النصف إلى الساعة السادسة و النصف صباحا الأدوات المستخدمـــة : العين البشرية و آلة تصوير نتيجة الرصــــــد : طلوع شعاع الشمس بشكل قوي عند الساعة( 6,12) حيث لاتستطيع العين النظر إليها كل يوم . ما عدا صبيحة يوم الثلاثاء فكان الشعاع اضعف و تستطيع العين النظر إليها حتى الساعة ( 6,22 ) دقيقة . الرصد حسب تقويم الجمعية الخميس 21 /9 الى الأربعاء 27 /9 / 1428ه المكـــــــــان: شاطئ القطيف بالمنطقة الشرقية من المملكة العربية السعودية الوقــــــــــت : من الساعة الخامسة و النصف إلى الساعة السادسة و النصف صباحا العين البشرية و آلة تصوير طلوع شعاع الشمس بشكل قوي عند الساعة( 6,12) حيث لاتستطيع العين النظر إليها كل يوم . ما عدا صبيحة يوم الثلاثاء فكان الشعاع اضعف و تستطيع العين النظر إليها حتى الساعة ( 6,22 ) دقيقة الرصد حسب تقويم الجمعية من الست 19/9 – الأحد 27/9/1429ه شاطئ القطيف بالمنطقة الشرقية من المملكة العربية السعودية من الساعة الخامسة والعشرون إلى الساعة السادسة والعشرون صباحا العين البشرية و آلة تصوير طلوع شعاع الشمس بشكل قوي عند الساعة( 6,00) حيث لاتستطيع العين النظر إليها كل يوم . ما عدا صبيحة يوم السبت19/9ء فكان الشعاع اضعف وتستطيع العين النظر إليها حتى الساعة ( 6,12 ) دقيقة  
  9. على مدى يومين، تحاورت مجموعة من علماء الفلك والفقهاء حول طاولة مستديرة، بدعوة من مؤسسة الفكر الإسلامي المعاصر، إحدى مؤسسات المرجع السيد محمد حسين فضل الله، الذي تغيَّب عن الافتتاح بداعي المرض، وأوفد نجله السيد علي. كذلك كانت كلمة لمؤسسة الفكر ألقاها د. نجيب نور الدين وأخرى لمفتي طرابلس والشمال الشيخ مالك الشعار، وكلمة مرتجلة لممثل مفتي عُمان، كهلان الخروصي (المذهب الإباضي). وفيما حضر الافتتاح ممثل المرجع السيستاني في بيروت، حامد الخفاف، لوحظ غياب أي تمثيل للمجلس الإسلامي الشيعي وكذا لحزب الله، وحضر بعض الأكاديميين والحوزويين بصفة شخصية، رغم توجيه المنظمين أكثر من «مئة دعوة» لشخصيات ومؤسسات معنية داخل الحزب، لكن من دون أن يكون لأحد كوادره الثقافية محاضرة رئيسية في الجلسات الخمس. ومن أبرز المشاركين عضو الجمعية الملكية الفلكية في كندا، د. يوسف مروة، ورئيس المشروع الإسلامي لرصد الأهلة في الإمارات، المهندس محمد عودة، والفلكي الكويتي صالح العجيري، ورئيس الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك، الدكتور مسلّم شلتوت، وعضو الاتحاد خالد الزعاق (السعودية)، وأعضاء إيرانيون من مشروع تحديد الأهلة في الولايات المتحدة، تحدثت باسمهم الدكتورة شاييستي مهاني، التي عرضت حلاً متكاملاً وضعه المشروع لتحديد ولادة الهلال. ومثّل الحوار الدائر حول «جدلية العلاقة بين الفلك والفقه»، عنوان المؤتمر، «فرصة» لانقضاض الفلكيين على نظرائهم من علماء دين، سُنة وشيعة، رغم أن معظمهم من مؤيدي فتوى فضل الله بالاعتماد على الحسابات الفلكية لتحديد بدايات الأشهر العربية، لما لذلك من تأثير على كثير من الشعائر الدينية. ورغم أن عدداً من علماء قُم لبّوا الدعوة، وبعضهم من مكتب المرجع الخامنئي، إلا أن الرأي الآخر يكاد يكون شبه مغيّب، باستثناء السيد علي الأشكوري (مكتب خامنئي) الذي مارس «الشغب» العلمي في مناقشة اعتماد الفلك، حين حاول في تعليقه على المتحدثين، أو من خلال مداخلته حول «الرؤية بين الطريقية والموضوعية»، تأكيد مسلّمة عدم رفض الفقه للحسابات الفلكية، بل حتى الذهاب إلى القول إن علم الفلك كان سابقاً جزءاً من مناهج الحوزة الدينية لسنين طويلة. وهو ما دعا إليه البيان الختامي للمؤتمر لناحية «إعادة تضمين العلوم الفلكية في المناهج التعليمية للمعاهد الشرعيّة». ودعا الأشكوري إلى «تثقيف الناس على الشريعة، لا وفق رغبات الشباب ومتطلبات العصر»، لأن الثقافة الدينية تخفف من حدة الخلاف الذي نشهده اليوم على مسألة الهلال وبقية المناسك، فالجدال عادة يخرج عن إطاره العلمي إلى حد التراشق الإعلامي، فيما «الصيام فريضة لا تؤدّى بالتظنّي، وإن كان لا بأس بالتوسّع بمعنى الرؤية». وشهدت وقائع اليوم الثاني من المؤتمر نقاشات حامية، صبت في الإطار ذاته، لكن مع تراجع الحضور العلمائي السني تراجعاً كبيراً. وذكر المؤرخ الشيخ جعفر المهاجر أن الشيخ بهاء الدين، أحد كبار مراجع الشيعة «كان فلكياً مشهوراً، وهو أول من رفع الصوت للأخذ بالحساب في مقابل الرؤية، فإذا كان السلف الصالح قد أطلق حرية البحث، فلماذا نضيّق على أنفسنا؟». كذلك، برزت دعوات للتوسع في اعتماد الحسابات الفلكية، ما يرتّب تقويماً قمرياً ثابتاً، يشابه التقويم الشمسي، وهو رأي يدعمه د. يوسف مروة ود. أحمد شعلان وآخرون ). القرار السياسي هو الذي يحدد مواعيد الصوم والإفطاروكان لافتاً ضيق صدر مديري الجلسات وعدد من المشاركين وحتى المنظمين، بمداخلات المدافعين عن نظرية الرؤية، فيما كان المجال يتسع كثيراً لاسترسال الفلكيين، أو العلماء المؤيدين لأفكارهم، وهو ما اعترف به المنظمون الذين ردوا الأسباب إلى غياب المشاركين من أصحاب الرأي الآخر، كنجل المرجع إسحق الفياض من الكويت. ورغم اعترافهم أيضاً بأن هؤلاء لم تفرد لهم مساحة كافية في جلسات المؤتمر، كمحاضرين رئيسيين، والحاضرون منهم اضطروا في كثير من الأحيان إلى الوقوف موقف الدفاع في أكثر المداخلات التي قدّمت في المؤتمر، ومعظمها من علماء فلك عرب وغير عرب حضروا خصيصاً للدفاع عن المدرسة القائلة باعتماد حساباتهم، وعدم تقديس الرؤية، وبالتالي «الهجوم» المنظّم من جانبهم على القائلين باعتماد الرؤية وفق إجماع الفقهاء. ومن الأمور التي كانت محل أخذ ورد، البحث في ما يعدّه البعض تناقضاً في اعتماد المراجع على الفلك لنفي شهادة الرؤية، إذا ما ناقضت الحسابات الفلكية، وفي المقابل عدم أخذه بها لإثبات «تولّده» بالمصطلح الفقهي أو «اقترانه» بالمصطلح الفلكي. وأشار المهندس محمد عودة إلى أن رصد تحديد بدايات الأشهر العربية على مدى نصف قرن مضى، كما أُعلنت رسمياً في الدول العربية، يظهر خللاً بنسبة تتجاوز 60%، لأنها كانت تقترن بعبارة «ثبت بالدليل الشرعي رؤية هلال شهر كذا...»، مع أن الحسابات الفلكية كانت تثبت استحالة الرؤية إطلاقاً. وهو لفت، كما أكد آخرون كثر، إلى أن القرار السياسي في عدد من الدول العربية، كان له الباع الطولى في تحديد مواعيد الصوم والإفطار، على الرغم من تكوين اللجان، بعضوية علماء وفلكيين، إلا أن القرار «يأتي دائماً من فوق». وفي هذا السياق، أشار قاضي صيدا الشرعي السابق الشيخ أحمد الزين إلى أنه كان عضواً في لجنة تابعة لدار الفتوى للتثبت من هلال العيد، وجاء الخبر أنه ثبتت رؤيته في الشام، إلا أن الرد كان: «نحن ننتظر القاهرة حتى تعيّد»! وتحدّث آخرون عن تأثير السعودية على عدد من الدول العربية والإسلامية في الصيام أو الإفطار. وكذلك النموذج «الشاذ» عن كل القواعد الذي تتبعه ليبيا، وهي في السنوات الماضية «تغرّد دائماً خارج السرب». في خلاصة الأمر كانت الدعوة إلى تكامل الفقه والفلك على أساس التفهّم لمعطيات الطرفين. لذا، دعا المهندس عودة إلى النظر إلى جهد الفلكيين على أساس أنهم يقدّمون معلومات وحسابات دقيقة، «أمّا الحسم فهو للفقهاء، لأن لا طاقة للفلكيين في اتخاذ القرار هنا، وإن كانوا مطمئنين جداً إلى النتائج التي توصّلوا إليها». وصدرت عن المؤتمر عشر توصيات أكد فيها المشاركون أنه «لا بدَّ للمؤتمر، بداية، من العمل الجديِّ لتوحيد زاوية النظر الفقهية إلى حقائق علم الفلك، والتمني على الفقهاء التعامل معها بجدية وموضوعية في استكمال بحوثهم الفقهية في تحديد بدايات الشهور القمرية. ودعوتهم إلى توحيد منهجيتهم في التعامل مع علم الفلك، لأن ذلك من شأنه أن يوحِّد المناسبات الإسلاميّة، وتأكيد ضرورة التواصل العلمي والحراك الفقهي بين أتباع المذاهب الإسلاميّة، والتشديد على التثبّت قبل قبول شهادات الشهود برؤية ولادة الهلال من تحقّق المتطلبات الشرعيّة وموافقة المعطيات الفلكيّة. وكذلك دعوة علماء الفلك والفقه إلى فتح المعابر المعرفيّة بينهما».
  10. برعاية سماحة آية الله العظمى السيِّد محمد حسين فضل الله(دام ظله) تتشرف مؤسسة الفكر الإسلامي المعاصر بدعوتكم لحضور حفل افتتاح مؤتمرها جدلية العلاقة بين الفلك والفقه شرعيّة علم الفلك في تحديد المواقيت الشرعيّة الزمان: الخميس والجمعة 25 و 26 شباط 2010 م الموافق 11 و 12 ربيع الأول 1431هـ المكان: قرية الساحة التراثيّة – طريق المطار. كما يمكنكم متابعة المؤتمر عبر البثّ المباشر لقناة الإيمان & إذاعة البشائر برنامج المؤتمر اليوم الأول: الخميس 25 شباط 2010 - 11 ربيع الأول 1431. 9.30- 10 الاستقبال والتسجيل 10-11.30 حفل الافتتاح - قرآن كريم - كلمة مؤسسة الفكر الإسلامي المعاصر. - كلمة سماحة المرجع آية الله العظمى السيِّد محمد حسين فضل الله(دام ظله). - كلمة نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى سماحة آية الله الشيخ عبد الأمير قبلان. - كلمة مفتي طرابلس والشمال سماحة الشيخ الدكتور مالك الشعّار. 11.30-12.30 استراحة وصلاة 12.30-2.30 الجلسة الأولى: تحديد بدايات الشهور بين الحقيقة العلمية والتنبؤ الفلكي رئيس الجلسة: العلاّمة السيِّد محمد حسن الأمين. - الهلال بين الرؤية والحسابات الفلكية / المهندس محمد عودة. - دور الأرصاد الفلكية والقضايا الهندسية في إثبات رؤية الهلال/الدكتور يوسف مروّة. - وجهة لحل مشكلة ثبوت رؤية الهلال/ الدكتور نور بخش. 2.30-4 استراحة وغداء 4-6 الجلسة الثانية: العالم الإسلامي ومشكلة الأهلّة رئيس الجلسة: الدكتور معين حمزة - العالم الإسلامي ومعالجة مشكلة الأهلّة / الدكتور خالد الزعاف. - إمكانية إثبات أوائل الشهور الهجرية بالحساب الفلكي والعوامل الفلكية والمناخية والبيئية التي تؤثر على رؤية الهلال/الدكتور مسلم شلتوت. - كيف نستفيد من برامج الكومبيوتر لحساب الأهلّة/سماحة الشيخ علي غلوم. اليوم الثاني: 26 الجمعة شباط 2010م - 12ربيع الأول 1431. 9.30-11.30 الجلسة الثالثة: تعدد وجهات النظر حول الرؤية رئيس الجلسة: سماحة العلامة الشيخ أحمد الزين. - وجهتا نظر السنّة والشيعة حول رؤية الهلال/سماحة الشيخ رضا مختاري. - العوائق أما تحديد التاريخ الهجري/الدكتور صالح العجيري. - قراءة تاريخية لتطوّر علم الفلك في الشهور القمرية/الدكتور محمد العصيري. 11.30-2 صلاة وغداء 2-3.45 الجلسة الرابعة: مقاربات فقهية لمسألة الهلال رئيس الجلسة: سماحة الشيخ أحمد مبلغي. - الرؤية بين الطريقية والموضوعية / سماحة السيِّد علي الأشكوري. - أُفُق واحد أم آفاق متعددة/سماحة الشيخ محمود إسحق الفياض. - أُفُق واحد أم آفاق متعددة (وجهة نظر أخرى)/الدكتور عبد السلام راجح. 3.45-4 استراحة 4-6 الجلسة الخامسة: إثبات الهلال بين العلم والفقه رئيس الجلسة: سماحة الشيخ حسين المصطفى (آفاق رؤية الهلال بين التضييق والسعة). - إثبات الهلال طبقاً لقول الفلكي (إمكانية الرؤية)/سماحة السيِّد جعفر فضل الله. - دور حكم الحاكم في إثبات الهلال/سماحة الشيخ رضا إسلامي. - تطور التفكير الفقهي تاريخياً وموضوع دراسات الشهور/ سماحة الشيخ جعفر المهاجر.
  11. سلام عليكم من أي جهة ومن اي مجموعة كوكبية كانت الزخات ؟
  12. عليك السلام ورحمة الله وبركاته وبعد فقد شارك في عملية الرصد 6اشخاص ولم يتمكنوا من مشاهدة الهلال لابالعين ولابالتلسكوب وذلك بسبب وجود السحب كل عام وأنت بخير
  13. تحية طيبة ممكن الأتصال برئيس الجمعية وتقديم العون لك
  14. الرصد حسب تقويم الجمعية المكـــــــــان الوقــــــــــت الأدوات المستخدمـــة نتيجة الرصــــــد من الأربعاء19/9 – إلى السبت29/9/1427ه المكـــــــــان: شاطئ القطيف بالمنطقة الشرقية من المملكة العربية السعودية الوقــــــــــت : من الساعة الخامسة و الربع إلى الساعة السادسة و النصف صباحا الأدوات المستخدمـــة : العين البشرية و آلة تصوير نتيجة الرصــــــد : طلوع شعاع الشمس بشكل قوي عند الساعة( 5,55) حيث لاتستطيع العين النظر إليها كل يوم . ما عدا صبيحة يوم الثلاثاء فكان الشعاع اضعف و تستطيع العين النظر إليها حتى الساعة ( 6,18 ) دقيقة .
  15. شكراً للمتابعة الشمس صبيحة يوم الأحد 23/9
  16. أخي حسن ملاحظاتك جداً قيمة وستكون بعين الأعتبار في شهر رمضان القادم أن شاء الله,وقد قمت بتصوير صبيحة ليلة 23 و27كاملة بآلة الفيديو ستعرض فيمابعد
  17. بارك الله جهودكم وتقبل صيامكم وكل عام وأنتم بخير
  18. احد طلبة العلوم الدينية ومجموعة شباب مع عضو الجمعية وهم يرصدون الشمس صبيحة العشر الأواخرمن شهررمضان
  19. يزيد حجم المشتري 1300مرة حجم الأرض ويبلغ قطره الاستوائي حوالي 142984كلم (أي مايعادل11مرة قطر الأرض
  20. وعليكم السلام وعلى الأخوة المتابعين البحث يحتاج للرصد والمتابعة والمقارنة حتى نهاية الشهر وفقكم الله للقيام والصيام
  21. من صبيحة يوم الأربعاء 19/ 10 /1430ه سنبدء الرصد ، الموقع ساحل كورنيش القطيف الوقت : الساعة الخامسة والربع صباحا ملاحظة : من لدية اقتراح أو جهاز يساعدنا في عملية الرصد
  22. شروق الشمس عند الساعة 26و5دقيقة متاخرة دقيقة واحدة عن ظهورها الفعلي بالقطيف
  23. أحببت أن اضع النتائج نهاية الشهر وبماأنك سألت فان الشمس ظهرت متأخرة عن ظهورها الحقيقي بـ 8دقائق بسبب أبخرة ورطوبة الجو وظهر لها شعاع ولاتستطيع العين رؤيتها عند الساعة 6و6دقائق
×