Jump to content

driss1994

الأعضاء
  • Content Count

    415
  • Joined

  • Last visited

Posts posted by driss1994


  1. قد لا تكون أمريكا صعدت للقمر سنة 1969 أنا متفق لكنها قد صعدت بعد ذلك والدليل على ذلك هو الأحجار المستنزلة من القمر

     

    وبالنسبة للصورة قد تكون مركبة وقد تكون حقيقية والله أعلى وأعلم


  2. يوسف أحمد :

    إذا لم تكن تؤمن بأكوان أخرى فأين سيكون الكون من الطبيعي أن الكون مجموع مع أكوان أخرى في شيء ما

     

    سالم3 :

    إن لم يأخدك الثقب الأسود إلى كون آخر ربما يرمي بك في مكان آخر في كوننا هذا أو مجرة قد يكون تسبب في نشوئها

     

    اليكترونفولت :

    شكرا على المجهود


  3. بعدما قرأت كثيرا عن الثقب الأسود والكوازار إستنتجت شيئا وفي هذه اللحظة التي أكتبه فيها عقلي يقول *هذا صحيح* لكن مع ذلك أشك في صحته لذلك عرضته هنا ربما يساندني أعضاء وربما يعارضني آخرون

     

     

    الثقب الأسود ينطلق من عالم سنسميه1 لينتهي في عالم آخر سنسميه2 بثقب أبيض قالوا أنه كوازار والكوازار ينتهي به الأمر إما مجرة هائلة أو مجرة قزمة المهم أنه يصبح مجرة إذا يصبح له وجه في العالم1 على شكل ثقب أسود ووجه في العالم2 على شكل مجرة وبالتالي كل ما يبتلعه الثقب الأسود ينكب في تلك المجرة وكل ما دخل في تلك المجرة يبقى فيها ونستنتج من هذا أنه ربما إذا ذخلت في ثقب أسود سيرميك في مجرة هو من تسبب في نشوئها

     

    أتمنى أن يكون كلامي واضحا


  4. بدراسة الظاهرة نستنتج واستعراض الآراء نجد أن أقوال المتخصصين في دراسة هذه الظاهرة تتلخص فيما يلي

     

    القول الأول _أنها مجرد خداع وأهواء وقوى روحية ملت من المجتمع التكنولوجي

     

    القول الثاني _ أن مصدر هذه الظاهرة هو قوى وأحداث الطبيعة كسحب أوتوترات كهربائية في مناطق التصدع الجيولوجي وتأين الهواء استناداً لنظرية التوتر الناتج عن حركة قشرة الأرض

     

    القول الثالث _أنها مؤامرة حكومية لإخفاء تكنولوجيا عسكرية

     

    القول الرابع _ أنها سفن فضائية حقيقية تحمل مخلوقات غريبة جاءت لأكتشاف الأرض وربما تكون الآن موجودة بيننا

     

    القول الخامس _ أنها مؤامرة بين الحكومات والمخلوقات الغريبة

     

    القول السادس _ أنها حقيقة ولكن مصدرها قوى روحية خارقة

     


  5. قامت في الولايات المتحدة الأمريكية أخيراً حملة الهدف منها اظهار الحقائق حول الأطباق الطائرة ووصول مركبات فضائية للأرض والكشف عن تلك الأمور من قبل الحكومة الأمريكية ودعوة الكونجرس الأمريكي تبني الموضوع لكشف الحقيقة الغائبة عن المواطن العادي وغيره علماً بأنه يوجد ظن كبير حول وجود مثل تلك المعلومات تخفيها الحكومة الأمريكية ويشتبه أن سبب اغتيال الرئيس الأمريكي السابق كيندي هو محاولة الكشف عن هذه المعلومات

     

    وقد عقد القائمون على الحملة مؤتمرا صحفيا استضافه نادي الصحفيين الأمريكيين في واشنطن

     

    واستمع الحاضرون في المؤتمر الصحفي لروايات أكثر من عشرين شاهدا بعضهم عسكريون سابقون، عن وقائع رصد سفن فضائية وكائنات غريبة

     

    ومن بين هؤلاء الشهود رقيب سابق في الجيش الأمريكي يدعى كليفورد ستون قال إن الحكومة الأمريكية حاولت إخفاء واقعة رآها بنفسه في ولاية بنسلفانيا في عام تسعة وستين

     

    وقال ستون إنه شارك في عمليات رفع حطام أطباق طائرة سقطت على الأرض بعد وصولها من الفضاء الخارجي وذكر أنه قد عثر على بعض الجثث والكائنات الحية داخل حطام تلك السفن الفضائيةوأكد أن الحكومة الأمريكية رفضت الإعلان عما حدث

     

    وقال إن بعض الكائنات التي عثر عليها داخل تلك السفن الفضائية تشبه البشر إلى حد كبير، وإنه سجل بنفسه في الملفات الخاصة بتلك الوقائع سبعة وخمسين نوعا مختلفا من الكائنات الفضائية وهذه المعلومات تؤكد ماسبق ذكره من اخبار حول حطام السفن الفضائية ووجود كائنات حية بداخلها وهذه الحادثة التي تحدث عنها ستون تشبه لحد كبير حادثة روزول التي ذكرنا وإن سبقتها تلك زمنياً باثنين وعشرين عاماً وقد صور القائمون على فيلم يوم الإستقلال الأمريكي حادثة مشابهة لهذه الحوادث واضحوا طريقة التعامل معها ووجود منطقة واحد وخمسين كما سموها وهذه الحادثة المصورة تستند على روايات وشهادات شهود ويأتي أخيراً الخيال العلمي الذي له دور كبير في الإكتشافات والإختراعات العلمية

     

    والعقل المدبر لهذه الحملة هو الطبيب السابق ستيفين جرير، الذي يصف نفسه بأنه سفير كوكب الأرض في الفضاء الخارجي

     

    وذكر جرير أن سببين دفعاه لإطلاق الحملة، الأول هو حمل الحكومة الأمريكية على الكشف عن التكنولوجيا المتطورة التي اقتبست من زوار الفضاء الخارجي، والسبب الثاني هو إقناع الرئيس الأمريكي جورج بوش بعدم وضع نظم تسلح في الفضاء الخارجي، لأن ذلك على حد قوله يزعج كائنات الفضاء الخارجي ويغضبها

     

    وقد سأل أحد الصحفيين جرير: هل تريد أن تدخل على جورج بوش في البيت الأبيض لتطالبه بشطب برنامج الدفاع الصاروخي لأنه لا يعجب كائنات الفضاء؟

     

    فرد عليه جرير بالإيجاب، وقال إن هذه النقطة لا بد أن تكون قد أثيرت من قبل مع الرئيس الأمريكي

     

    وأعرب عن اعتقاده بأن الحكومة الأمريكية قررت رغم ذلك تسليح الفضاء الخارجي

     

    ومن بين المتحدثين في المؤتمر الصحفي سيدة أكدت أنها رأت أجساما طائرة آتية من الفضاء الخارجي أكثر من مرة

     

    وسألها أحد الصحفيين عن رأيها فيمن يصفون أمثالها بالجنون، فقالت إن المشكلة تكمن في أن هؤلاء لم يروا تلك الأجسام الطائرة، ولذا فهم لا يصدقون من شاهدوها وعلى الرغم مما عرض في المؤتمر الصحفي من أدلة وما بدا على المتحدثين من إيمان راسخ بصدقها، فإنه من المستبعد للغاية أن يوافق الكونجرس على بحث الموضوع حيث يقف خلف إخفاء المعلومات إن وجدت كثير ممن لايريدون أن يعرف العالم مالديهم من معلومات لايمكن وجودها عند أي دولة أخرى وكذلك يحاولوا عدم الكشف عن مخططاتهم السابقة واللاحقة في مجال التسلح واقتباس المعلومات من الغيرووقوف منظمات وجماعات في وجه كل من يحاول الكشف عنها ولو كان الرئيس نفسه ومحاولة منعه ولو استلزم الأمر اغتياله وقد سبق أن قدم عالم الفضاء ورئيس جمعية الصحون الطائرة في نيويورك كالمن فانكفيثكي للرئيس الأمريكي مذكرة يحذر فيها من الصحون الطائرة ويطالب الحكومة الأمريكية بكشف الأسرار والحقائق التي تعرفها حول هذا الموضوع أمام الشعب وجاء رد الرئاسة الأمريكية بالقول أن الرئيس لديه المعلومات الكافية حول الخطر الذي يهدد سكان الأرض وسيعمل ما بوسعه للمحافظة على سلامة الشعب الأمريكي بالقدر الكافي من السرعة والحذر

     

    كذلك ضباط سلاح الجو الأمريكي ورواد الفضاء لاينكرون وجود أجسام طائرة خلال رحلاتهم الفضائية ويعرفون أيضاً أن الحكومة الأمريكية لديها الكثير من الوثائق حول هذا الموضوع وهي تحفظها بشكل سري للغاية لأن إفشاءها يؤدي إلى بلبلة كبيرة بين الناس

     


  6. ما فهمته من هذا وما سيفهمه الجميع هو أن نهاية الثقب الأسود ثقب أبيض لكن النهاية ربما تكون في كون آخر

     

    إذا يجب على العلماء البحث عن ثقبوب بيضاء بدل السوداء لأن بدايتها ستكون سوداء وتنطلق من كون آخر أو مجرة أخرى ونهايتها بيضاء في كوننا أو مجرتنا أو نظامنا


  7. ربما قد سمعتم بالثقوب السوداء واثارها الكونية و لكن اسمع احدكم بالثقوب البيضاء ؟؟؟

    قد حصلت على بعض المعلومات عنها و آثرت على نفسي ان لا تستفيدوا منها مثلما استفدت فنحن اخوة

    كثر حديث العلماء حول الثقوب السوداء ووضعوا النظريات حولها وحول الكثير من الظواهر الكونية ومن أحدث آراء العلماء أن هناك تدفقات كونية تأتي إلى كونناالمرئي من كون آخر مجهول لايعرفون عنه شيئا بل هو سر من الأسرار

     

    وتنبثق worm holeإن المادة التي تختفي في داخل الثقب الأسود تنتقل إلى كون آخر عن طريق مايسمى النفق الكوني

     

    المادةهناك بشكل عظيم على هيئة متدفق كوني يسمى الثقب الأبيض

     

    فالثقب الأبيض على العكس من الثقب الأسود ففي الثقب الأسود تختفي المادة وتفقد خصائصها كلها داخل مركز الثقب الأسودوتخرج بشكل آخر في الكون الآخرعلى شكل ثقب ابيض

     


  8. ربما لبعض منا دفتر يسجل فيه ما تتوارد إليه من أفكار..

    قد تكون بعضها صعب أو مستحيل التحقيق.. وقد تكون بعض هذه الأفكار بسيطة ويمكن تحقيقها ولكنها تنتظر الراعي الذي يسقيها، لتخرج للحياة ثمرة رطبة شهية..

     

    إن كان لديك فكرة سجلها، لن تخسر شيئا.. بل العكس، إن الخيال سيزداد اتساعا في وسط الحوار وتبادل الآراء والأفكار..

     

    إن كنت لا تسطيع تنفيذها ـ حاليا ـ قدمها، قد يساعدك أحد هنا..

    إن كانت الفكرة لم تنضج بعد.. أيضا قدمها..

    إن كنت ترى أن فكرتك مضحكة.. أيضا قدمها.. فالضحك أحيانا يفتح آفاقا أرحب وأوسع للخيال والتفكير...

     

    أغمض عينيك.. واترك لها العنان.. ليس أجمل من أن يبحر الإنسان في بحر من الخيال...


  9. *الله مولانا* و *محمد (ص) رسولنا* و *الإسلام ديننا* ولن يمس حرف من هذه الكلمات في ظل سكوتنا نحن المسلمون

     

    أخي *اليكترونفولت* أنا أرى أن * truth* مظلوم لأنه حتى الآن لم يفعل شيئا يستحق هذه المعاملة التي يجدها كلما ذخل المنتدى

     

    أنا أطلب من الأعضاء والمشرفين فرصة لأرشده الطريق الصحيح وهذا ما أوصى به ديننا


  10. يوم أمس أمضيت ساعتان تقريبا وأنا منغمق في فكرة حولتها إلى تجربة :ph34r:

    هنا في المغرب توجد ألعاب يطلق عليها إسم الليزر وهي بحجم نصف قلم وضوئها يصل إلى 150متر كحد أقصى ;)

     

    أخدت واحدة منها مع ثلاث مرايا وجعلت المرايا بشكل مثلث و يعكس ضوء اليزر على بعضها ووضعت ساعة ذاخل ذلك المثلت لأشاهد هل سيطرأ تغيير ما

     

    لكن لا تسؤلوني عن النتيجة :angry:

×