Jump to content

driss1994

الأعضاء
  • Content Count

    415
  • Joined

  • Last visited

Posts posted by driss1994


  1. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

     

    سكان بلدة دارفاز ب تركمنستان يسمون هذه الفتحة او الحفرة القريبة من ديارهم "باب جهنم"

     

     

     

    ففي سنة 1971 تم حفر هذه الفتحة من طرف des géologues للتنقيب عن الغاز لكن تم اكتشاف مغارة هائلة يتسرب منها الغاز الطبيعي بقوة شديدة فقامو باشعاله حتى لا يتسمم الجو وتقع كارثة طبيعية .

     

     

     

    ظنوا أن الغاز سيحترق كله خلال ساعات أو أيام لكن هذه الان مدة 37 سنة والنار لا زالت ملتهبة والغاز لم ينفد

     

     

     

    لكم صور الحفرة النارية أو فتحة جهنم :

     

    post-15338-1244114241.jpg

     

    post-15338-1244114263.jpg


  2. واشنطن: كشف علماء أمريكيون غموض ظاهرة الأضواء الملونة الشمالية التي تظهر في السماء،مؤكدين أن انفجارا مغناطيسيا قرب القمر يسبب ظهور الألوان الرائعة والأشكال العجيبة للأضواء التي ترقص في الأفق.

     

    وهذه الاكتشافات التي أعلنها علماء في وكالة الفضاء الأمريكية ناسا، من شأنها مساعدة الباحثين لفهم أعمق للعاصفة الجيوميغناطيسية، التي يمكن أن تدمر الأقمار الصناعية، وتؤذي رواد الفضاء، وتقطع الاتصالات أحيانا.

     

    وراقب أسطول مكون من خمسة أقمار صناعية، أطلق عليه اسم "ثيميس"،بداية عاصفة مغناطيسية في فبراير الماضي، في حين تابع مراقبون من على الأرض في كندا وألاسكا، الأضواء في الشمال وطبيعة تغيره، ليلاحظوا أن الأضواء تشتد كل نحو ثلاثة أيام.

     

    وقالت العالمة نيكولا فوكس، من جامعة جونز هوبكنز: "أخيرا أصبح لدينا المعدات الصحيحة في المكان والوقت الصحيحين لنتمكن من مراقبة الظواهر الطبيعة المثيرة للجدل، وحسم الأمر بشأنها"، وفقا لشبكة CNN.

     

    وفي الوقت الحالي، هناك نحو 20 عاصفة مغناطيسية يتم تحليلها من قبل العلماء، الذين يأملون فهم المزيد عن العواصف الشمسية التي تحدث نحو عشر مرات في العام، ويمكن أن تؤدي إلى المزيد من الظواهر الضوئية في الشمال والجنوب أيضا.

     


  3. يقول علماء أمريكيون بارزون إن فجوة طبقة الأوزون في الغلاف الجوي للأرض قد توقفت عن الاتساع على ما يبدو.

    وأعرب عالمان ساعدا في تنبيه العالم إلى وجود هذ الفجوة في الثمانينيات أمام مؤتمر علمي في واشنطن عن أملهما في أن تعود طبقة الأوزون إلى طبيعتها الأصلية في غضون 60 عاما من الآن.

     

    ودعا العالمان المجتمع العلمي إلى عدم الاكتفاء بمراقبة تحسن طبقة الأوزون وتعافيها بل أيضا على التأكد من أن ما يبذل على الصعيد الدولي فعال لحمايتها من التعرض لمثل ما تعرضت إليه.

     

    ويقول العالمان إن الاحتباس الحراري الذي تعاني منه الأرض قد يؤثر على سرعة تعافي طبقة الأوزون حيث تعادل الفجوة فيها مساحة القارة الأمريكية الشمالية.

     

    "نجاح" للمعاهدة

    وتقول "إدارة الأنواء والمحيطات القومية الأمريكية" إن المعاهدات الدولية التي تم التوصل إليها وأصبحت سارية المفعول مثل بروتوكول مونتريال(1987) ساهمت في إنهاء استخدام المواد الكيماوية المدمرة لطبقة الأوزون.

     

    وتسمى تلك المواد "سي إف سي" تنتج غالبا عن علب السوائل البخاخة والثلاجات.

     

    غير أن المواد الكيماوية التي تم استبدالها بهذه المواد لم تكن مفيدة بالدرجة المفترضة حيث يعتقد أنها ساهمت في ظاهرة الاحتباس الحراري بشكل كبير.

     

    أما الأوزون فهو جزيء مكون من ثلاث ذرات أوكسجين، وهو مسؤول عن صد الأشعة فوق البنفسجية الصادرة عن الشمس عبر الغلاف الجوي.

     

    وعادة ما يتم تشكل هذا الغاز وتفككه باستمرار في طبقة الستراتوسفير على ارتفاع نحو 30 كلمترا في الغلاف الجوي للأرض. وفي هذا الجو غير الملوث تكون دورة تشكل الغاز وتفككك متوازنة.

     

    لكن المواد الكيماوية التي حظرتها المعاهدات الدولية والمضرة بطبقة الأوزون تخل بتوازن هذه الدورة وتؤدي إلى انحلال طبقة الأوزون واختفائها شيئا فشيئا.

     

    يذكر أن هناك فجوة أخرى في طبقة الأوزون فوق المنطقة القطبية المتجمدة الشمالية لكنها أقل مساحة من مقابلتها فوق القطب الجنوبي ويتوقع العلماء أن تتعافى بسرعة أكبر ، ربما بين عامي 2030 -2040.

     

     


  4. لقد سمعنا جميعا عن آلة الزمن وشاهدنا افلاما عنها ومن خلالها يمكن ان نعود للماضى او نذهب الى المستقبل ولكن هل يعلم احد هل يمكن للانسان فى اى يوم من الايام ان يخترع آلة الزمن فعلا...

    لقد شغل هذا التفكير عقول العلماء والفلاسفة والعباقرة لحقبة طويلة من الزمن وقد توصلو الى ان الزمن يسجل فى مكان ما فى الفضاء ولكن لم يتمكن احدا من معرفة هذا المكان حتى الان .......

    ولكن هناك بعض الانتقاضات حول امكانية اختراع آلة الزمن وهى :::

    1- لو تم اختراع آلة الزمن وعاد بها الانسان الى الماضى (فكيف يمكن ان يوجد الانسان قبل والده الذى هو سبب نشاته) فهل يمكن للسبب ان يوجد قبل المسبب؟؟؟؟؟؟

    2- لو تم اختراع آلة الزمن وذهب بها الانسان الى المستقبل (فكيف يمكن ان يوجد الانسان فى زمان يتعدى الزمن الذى مات فيه؟؟؟؟)

    3- كيف يمكن اكتشاف المكان الذى يسجل فيه الزمن؟؟؟؟

    ................................................................................

    ..........

    .............

    هل يستطيع عقل الانسان فى يوم من الايام ان يوصل الى هذه الدرجة الكبيرة من العبقرية لدرجة انه يتوصل الى اكتشاف المكان الذى يسجل فيه الزمن ويتمكن من اختراقه ويتمكن من اختراع الآلة التى تمكنه من التلاعب فى الزمن وقتما شاء وان يذهب الى اى زمن اراد ان يتواجد فيه ويصبح الزمن كشريط الفلم بين يديه يقف على اى نقطة فيه كما يريد وكيف السبيل الى هذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


  5. طفى الى سطح الاحداث تحذير علمي نشر سابقا انه اصبح الان في حكم المؤكد ان المذنب الذي يطلق علية ( XFII-1997) يكون دخل مدار يقودة الى الاصطادم بالارض وذلك يوم الخميس 8 جمادى الثاني 1450 هـ الساعه التاسعه والنصف بتوقيت مكة المكرمة الموافق 26 اكتوبر 2028م الساعه السادسة والنصق بتوقيت غرينتش ، أي انه سوف يكون على مقربه من الارض بعد 25 سنه فقط.

     

    وهذا المذنب قادر على القضاء على الحضارة الارضيه وحجمة لا يزيد على حجم المذنب الذي قضى على الديناصورات. والمهم في الموضوع ان علماء الفلك والفضاء يتوقعون له ان يمر على مسافه 30 الف ميل أي ما يعادل المسافه بين الارض والقمر . وذكر العالم بربان مارسون من الاتحاد الفلكي والذي اكتشف المذنب (XFII) : لم نشهد بعد مذنب بهذه الضخامة اما امكانيه حدوث تصادم فهي ضئيلة لكن لا يستطيع احد استبعاد حصوله نهائيا وبشكل جازم.

     

    واذا حدث الاتصطاد فان النتائج ستكون وخيمة على الصعيد الكوني كله ، ولكن لن ليس فقط انقراض الانسان والحيوان ، ولكن حجدوث تغيير بيئي هائل .

     

    ويقول عالم فضاء انجليزي لا اعتقد ان هذا المذنب سوف يصطدم بالارض لكن مذنب بهذا الحجم في حال اصطامة بالارض من شانه القضاء على البشرية. وقد اوضحت احدى الدراسات ان مذنب بحجم اذا اصطدم بالارض بسرعه تزيد عن 17 الف ميل بالساعه سوف ينجم عنه انفجار تساوي قوته مليوني ضعف القنبله التي القيت على هيروشيما اليابانية .

     

    ولقد وضع العلماء خطتين لتفادي هذه الكارثه تتمثل الاولى في اطلاق قنبله ذرية مؤقته للانفجار قرب المذنب عدما يصبح على مسافه مئات الاميال عن الارض فقوة التفجير النووي من شانها ان تؤدي الى انحراف المذنب عن مداره بوصه واحدة ويزداد هكذا ابتعاده عن الارض بمسافه كافية تجنبنا ويلاته. اما الحل الثاني فيتمثل في اقامة قاعدة فضائية على سطح القمر يتم منها تفجير المذنب بواسطة شعاع قوي من الليزر

     

    التقرير التالي نقلا عن عن صحيفة الاهرام المصرية بتاريخ

    1/9/2004

     

    في عام‏2028‏ سيكون كوكب الأرض مهددا بالاصطدام بنيزك قادم من الفضاء‏..‏ وبهذا الاصطدام قد تكون النهاية‏!!‏ هكذا وببساطة يردد العلماء في ألمانيا ويردد معهم علماء الفيزياء والفلك في العالم بمن فيهم الأمريكيون والصينيون واليابانيون‏.‏ وفي الوقت الذي يمارس معظم أهل الأرض حياتهم بشكل تلقائي ناعمين أو ناقمين‏,‏ لا يشغل تفكيرهم سوي إشكاليات المأكل والملبس والوظيفة والأسرة وخلافه‏.‏ ويؤكد العلماء أن نيزكا‏(‏ حجرا فضائيا ضخما‏)‏ أطلق عليه اسم‏XFII1997‏ يتجه نحو الأرض ليصلها في يوم السادس والعشرين من أكتوبر عام‏2028‏ حسب الحسابات الفيزيائية والفلكية وقد يصطدم بالأرض بسرعة تبلغ خمسة وعشرين ألف كم في الساعة‏,‏ وأن هذا الحجر يبلغ محيطه‏1,6‏ كم‏!!!‏ هذه النظرية وردت وتتكرر في تقارير المؤتمرات العلمية والفيزيائية علي مدار الأربع سنوات الأخيرة في حين أنها لم تنشر إلا أخيرا عندما أوردتها مجلة‏SpektrumderWissenschaft‏ الشهرية التي تصدر في ألمانيا في عددها السابع من هذا العام‏,‏ ونقلتها عنها الصحف الألمانية الفيزيائية والفلكية المتخصصة‏,‏ ووفقا للتقرير الذي نشرته المجلة‏,‏ فإن احتمالات اصطدام ذلك النيزك بالأرض قائمة‏,‏ علي احتمالات عدم اصطدامه بها‏,‏ حيث يختلف علماء الفلك حول تلك النقطة فقط‏,‏ ففي حين يؤكد البعض أن الأرض ستتفادي الاصطدام نتيجة انحراف زاوية مسار النيزك حالة دخوله المجال الجوي للأرض‏,‏ يؤكد البعض الآخر عدم إمكانية احتساب ذلك بالإمكانيات العلمية البشرية المتوافرة حاليا‏,‏ لكن الجميع متفقون علي أن ذلك النيزك يملك قوة انفجار تعادل مليوني مرة قوة قنبلة هيروشيما‏,‏ وبضغط انفجاري ثلاثمائة وعشرين ألفميجا طن‏.‏

     

    احتمالات الاصطدام

     

    ويشير العلماء إلي أن الاحتمال الأول للاصطدام قد ينجم عنه السقوط في أحد البحار أو المحيطات‏,‏ وهذا يعني انطلاق موجة من المياه بارتفاع ثلاثين مترا علي الأقل‏,‏ وباندفاع بسرعة سبعمائة كم في الساعة لتأخذ كل ما في طريقها‏,‏ مغرقة مدنا بكاملها قد يكون من بينها هامبورج وأمستردام ونيويورك ومدنا شاطئية أخري‏.‏ بما يعني إفناء وتحطيم مدن أخري‏,‏ ويرافق ذلك اندلاع الحرائق العظيمة في كل اتجاه ناجمة عن التفجيرات التي تحدث في النيزك نفسه نتيجة الاصطدام بجو الأرض وانطلاق الشظايا الملتهبة التي ستحيل الغابات والأدغال إلي كتلة من الفحم في خلال أيام لتحدث دخانا يصيب الأرض لفترة طويلة بالظلام ويحجب الأرض تماما عما هو خارجها بما فيها الشمس‏.‏ والاحتمال الثاني هو احتمال اصطدام النيزك بالأرض المسكونة وليس بالماء‏,‏ وهذا يعني حسب الاحتمالات الفيزيائية أن درجة حرارة الأرض نتيجة الحرائق المتعددة ـ والتي لن تستطيع قوة مهما كانت السيطرة عليها ـ سترتفع مما سينجم عنها قوة ضغط لا تبقي علي شيء‏,‏ مع نشوء سحب من الغازات والأبخرة والغبار تحجب الضوء عن الأرض لسنوات أيضا‏,‏

     

    وهذا يعني بداية جديدة لعصر الجليد نتيجة حجب الشمس تماما عن الأرض لفترات طويلة لا يستطيع أحد وفق المعطيات القائمة الآن التنبؤ بمددها‏.‏ مع ما سيرافق ذلك من حروب ومجاعات بين البقية القليلة الباقية من البشر الناجين ـ إن نجوا ـ وبنحو يشبه ما حدث في بعض أفلام الخيال العلمي‏.‏

     

    النيازك والأرض

     

    ويذكر العلماء أن الأرض قد أصابها قبل ذلك بعض النيازك الجبارة وأكبرها النيزك الذي أصاب الأرض قبل خمسة وستين مليون عام بمحيطه البالغ‏9,6‏ كم مصطدما بشبه جزيرة يوكاتان في خليج المكسيك والذي نجم عنه لفترة طويلة ظلام دامس عم الأرض‏,‏ وتغيرات عميقة في الجو أدت إلي فناء معظم الكائنات الحية وقت ذاك‏.‏ وهناك اتجاه بين بعض علماء الفيزياء النووية يؤكد أن إنقاذ الأرض قضية ممكنة‏,‏ فالعالم‏DONYEOMANS‏ من وكالة ناسا يقول إن تجهيز سفينة فضاء بقنبلة نووية واحدة علي الأقل وقصفها علي سطح ذلك النيزك سيؤدي إلي إبطاء سرعته المنطلق بها باتجاه الأرض‏,‏ بل قد ينجم عن ذلك عدم وصوله إلي الأرض أساسا في حالة تكرار تلك العملية أكثر من مرة قبل اقتراب النيزك من الأرض بفترة زمنية كافية‏,‏ حيث ـ نظريا ـ يمكن احتساب النتائج المباشرة لعمليات كهذه علي سكان كوكبنا والتي حسب رأيه ستكون أقل ضررا في كل الأحوال من الجلوس بانتظار وصول النيزك إلي الأرض مراهنين علي عدم اصطدامه بها‏.‏القضية تثير هنا الكثير من اللغط ليس فقط بين العلماء‏,‏ بل أيضا بين رجال الدين من الاتجاهات المختلفة‏,‏

     

    حيث بدا البعض يفسر النصوص الدينية الواردة بالعهد القديم والإنجيل حول نهاية العالم تفسيرات تتماشي مع الاتجاه العلمي القائم حول وصول النيزك إلي الأرض‏,‏ بل بدأت بعض الملل والنحل هنا تجهز نفسها لذلك اليوم‏,‏ معلنين أن ذلك اليوم هو يوم القيامة‏,‏ وبدأت وسائل الإعلام تربط بين ما جاء به العلماء ورجال الدين وما ذكره المنجمون منذ فترات طويلة‏,‏ خاصة ما ذكره المنجم الفرنسي نوستراداموس‏(1566‏ ـ‏1503)‏ من أن شبح الموت القادم من جهنم سيعلو سطح الماء وسيسقط كرة النار‏FXII‏ علي كل الأرواح في الزمن القادم عام‏2020!!‏ دون أن يكون لذلك الرمز أي معني في ذلك الوقت‏,‏ كذلك يؤكد رجال الدين أن القديس يوحنا‏(100‏ بعد المسيح تقريبا‏)‏ قال إن الزمن حول العالم‏2020‏ سيشهد النار القادمة من السماء‏,‏ كذلك فقد أدلي المنجمون الهنود الأمريكيون بدلوهم‏,‏ ذاكرين أن النجوم المشتعلة ستسقط علي الأرض في عام‏2020,‏ وأن تلك النجوم ستدفع بالمياه والأمطار باتجاه السماء‏!!‏

     

    وفي أوروبا يتسابق المهتمون من داخل الأجهزة والمؤسسات المختلفة علمية وعسكرية وغير ذلك علي ربط ما جاء به العلم مع ما فسر من أقوال المنجمين‏,‏ خاصة نوستراداموس بسبب أن بعض تنبؤاته المكتوبة رمزا قد فسرت ـ عنوة أو حقا ـ علي أحداث قد جرت بالفعل كزلزال كاليفورنيا‏1993,‏ وتسلم نيلسون مانديلا الحكم بعد خروجه من السجن عام‏1994,‏ وبابا الفاتيكان الذي يموت بعد تسلمه بفترة وجيزة ويعيش وريثه طويلا‏,‏ وحرائق الغابات الأمريكية‏1996,‏ وانفجار سفينة الفضاء‏1997‏ وأخيرا رؤية سكان الفضاء علي الأرض في الصفائح الفضية‏.‏ وقد فسر ذلك علي أنه مسلسلات الخيال العلمي في التليفزيون‏!!‏

     

    وفي كل الأحوال‏,‏ وسواء حدث ذلك أو لم يحدث‏,‏ فقد كذب المنجمون ولو صدقوا حتي لو كان بينهم الأفندي نوستراداموس‏.‏ ولننتظر لنري ما سيأتي به العلم والعلماء خلال السنوات القليلة المقبلة‏.‏


  6. قال علماء فضاء إنهم اكتشفوا أدلة على وجود مياه على سطح كوكب عملاق خارج المجموعة الشمسية، ولكنهم في الوقت ذاته قالوا انه من غير المتوقع أن تكون هناك حياة على سطحه بسبب درجة حرارته العالية التي تصل الى الفي درجة مئوية.

     

    وقالت نشرة Nature العلمية ان العلماء اكتشفوا المياه على سطح كوكب HD 189733b وهو احد الكواكب التي مكونة اساسا من الغازات عن طريق تيليسكوب الفضاء سبيتزر التابع لوكالة ناسا الامريكية.

     

    يذكر ان هذه هي المرة الثانية التي يتم فيها رصد وجود مياه على سطح كوكب خارج المجموعة الشمسية.

     

    ويقول باحثون ان وجود المياه على هذا الكوكب قد يعد دليلا على ان الكواكب العملاقة المكونة من الغازات قد توجد مياه على سطحها.

     

    وفي مجموعتنا الشمسية توجد كواكب عملاقة من الغازات مثل كوكب زحل.

     

    ويبعد كوكب HD 189733b حوالي 46 سنة ضوئية عن شمسنا.

     

    وبرغم ان المياه امر حيوي للحياة إلا انه من غير المتوقع ان تكون هناك حياة من اي نوع على سطح كوكب HD 189733b بسبب ارتفاع درجة حرارته.

     

    والسبب في ارتفاع درجة حرارة الكوكب قربه من نجمه حيث انه اقرب بحوالي 30 مرة من قرب كوكب الارض من الشمس.

     

    وكان فلكيون قد اكتشفوا كوكبا جديدا يعتقدون انه اكثر الكواكب المكتشفة حتى الآن شبها بالارض خارج المجموعة الشمسية حيث يحتوي على مياه سائلة تجري على سطحه.

     

    والكوكب الجديد يبعد عن كوكبنا بمسافة 20,5 سنة ضوئية.

     

    ويقول الفلكيون إن درجات الحرارة المعتدلة التي يتميز بها هذا الكوكب الجديد تعني ان المياه التي يحتويها ستكون على شكل سائل، مما يعزز الاعتقاد بوجود حياة على سطحه.

     

     


  7. استطاع العلماء تحقيق سبق علمي حين أعلنوا عن اكتشافهم لكوكب خارج النظام الشمسي شبيه بكوكب الأرض و يتوفر على نفس الشروط الطبيعية التي توجد على الكوكب الأرضي، مما يسمح بإمكانية العيش على سطحه مستقبلا. وتقول المعطيات الأولية أن رصد الكوكب تم على يد فريق من العلماء مكون من 11 عالم فلك أوروبيا ، وقد قاموا بتوظيف عدسة تلسكوب «المراقبة الجنوبية» في لاسيلا بدولة تشيلي حيث تم استخدام جهاز خاص يبث ومضات ضوئية نحو المناطق المظلمة في الكون. الفريق العلمي أعلن عن عزمه توضيح تفاصيل هذا الاكتشاف الجديد في نشرة خاصة ستصدر لاحقا. وفي هذا السياق، تحدث عالم الفلك كلوديو ميلو في مؤتمر صحفي في العاصمة الشيلية سانتياغو قائلا : «إن اكتشاف الكوكب الجديدة يعد خطوة رائدة في الأبحاث الفلكية .إنها المرة الأولى التي يُكتَشف فيها كوكب ذو كتلة مماثلة لكتلة الأرض. وهي كتلة ليست من نفس النوع الذي تنتمي إليه كتلة الأرض لكنها قريبة الشبه بها للغاية، وعلى مسافة تبيح لنا أن نفكر بأنه قد يكون هناك ماء في الحالة السائلة».

     

    وأكد الباحثون في خطاب وجه إلى رئيس تحرير مجلة علم الفلك والفيزياء الفلكية والتي تدعى (Astronomy and Astrophysics) ،أنهم لم يشاهدوا الكوكب الجديد بشكل مباشر والذي يدور حول نجم قزم يدعى جليسي 581. هذا و تشير قياسات النجم إلى أن الكوكب السالف المذكور لا يزيد حجمه كثيراً على كوكب الأرض.

     

    وتقول العديد من المصادر أن هذا الكوكب تفصله عن الأرض مسافة تقدر ب 120 تريليون ميل أي ما يعادل 20 سنة ضوئية ، وهي مسافة لا تعد كبيرة حسب المعايير الكونية . والسنة الضوئية هي المسافة التي يقطعها الضوء خلال عام تعادل 9461 مليار كيلومتر أي نحو عشرة تريليونات كيلومتر . فالكوكب المكتشف يدور حول نجم يعرف بإسم «القزم الأحمر» وهو أصغر حجما من كوكب الشمس وأقل حرارة منها. كما أنه يبلغ وزنه خمسة أضعاف وزن الأرض ويحتمل حسب قول العديد من الخبراء و العلماء أن تكون كتلة الكوكب الصخرية، كحال كوكبنا الأرضي أو جليدية مع مياه سائلة على سطحه، وفي هذه الحالة، سيفوق قطره قطر الأرض بمقدار مرة ونصف المرة.

     

    ونشير إلى أن نجم «القزم الأحمر» ينتمي إلى نوع من النجوم التي تختلف عن الشمس، حيث يصغرها حجما وقوة، وهو يرسل أشعة حمراء بوتيرة تسمح له الاحتفاظ بطاقته لفترة طويلة جدا.ويعتقد الخبراء المتخصصون بأن هناك مياها سائلة تجري على سطح الكوكب الجديد مما يؤكد الأطروحة العلمية التي تؤيد إمكانية الحياة هناك. وفي هذا الإطار، صرح ستيفان أودري من مرصد جنيف في سويسرا والذي قاد هذه الدراسة العلمية بأن «هذا الكوكب ربما يكون أول كوكب صخري وفي الوقت ذاته به ماء وفي منطقة قرب النجم الموجود في مكان يمكن أن يوجد فيه الماء في صورته السائلة». ويضيف أودري قائلا : «لقد قدرنا أن متوسط حرارة هذه الأرض العليا يتراوح بين صفر و40 درجة مئوية ،لذلك فإن الماء يمكن أن يكون سائلاً».

     

    وبالمقابل قدم العالم ديفيد بينيت من جامعة نوتردام بولاية انديانا الأمريكية والذي لم يشارك في البحث رؤية مخالفة تدفع إلى الكثير من الريبة والشك بخصوص هذا الاكتشاف العلمي بقوله أن «هذه النجوم منخفضة الكتلة ». كما حذر بينيت من أن «درجة الحرارة الحالية وحدها لا تعني أن الماء ما زال موجوداً على الكوكب. وربما يكون الماء قد انتهى قبل عصور عندما كان النجم أكثر حرارة من الآن».

     

    ومن المعلوم أنه غاب عن ذهن علماء الفلك سابقا رصد الكواكب التي تدور حول تلك النجوم مادام أن فرضية العثور على «شقيق الأرض» تظل جد مستبعدة، لكن اكتشاف الكوكب الجديد الذي أطلق عليه اسم C 581 سيحدث حتما ثورة في مجال المفاهيم الفلكية لهذه الجهة.

     

    وحول المشاريع العلمية المستقبلية قال اجزافيير ديلفوس عضو الفريق الذي حقق هذا السبق العلمي وأستاذ بجامعة جرونوبل بفرنسا في بيان نشرته وسائل الإعلام الدولية أنه «بسبب درجة حرارته وقربه النسبي ،سيكون هذا الكوكب على الأرجح هدفاً مهماً للغاية لرحلات الفضاء في المستقبل التي تخصص للبحث عن الحياة خارج كوكب الأرض».

     

    عموما ، يظل هذا الإنجاز العلمي ملفوفا بالأسرار و بالكثير من الغموض ، إذ ما زالت هناك أمور كثيرة مجهولة بشأن الكوكب الجديد. وربما قد يظهر أنه غير صالح للحياة ما أن تتوفر تفاصيل جديدة عن خصائصه. ولكن العالم الفلكي ميشال ماير من جامعة جنيف في سويسرا قال أن اكتشاف الكوكب الجديد يعد إنجاز هاما في تاريخ البحث العلمي عن الحياة في كوكب خارج كوكب الأرض.

     

     


  8. ألا ترون أن هناك تشابها بين المريخ و الأرض

    post-15338-1244025882.jpg

    أليست صورة للأهرام

    post-15338-1244025940.jpg

    وهذه ملتقطة من سطحه

    post-15338-1244026068.jpg

    ألا تشبه هذه الصورة ثمثال أبو الهول

     

     

    فالحقيقة إني لا أنكر أن المريخ أحب كوكب لي ولا أنكر أيضا أنه تجسد في أحلامي وإنني حلمت أنني فيه أركض على صحاريه دون أن أجد خلقا لكنني كنت أعثر على مخلفات مثل قنينة زجاج خضراء اللون

     

     

    ربما سبقت في المريخ حياة وربما دمرها الإحتباس الحراري الذي كان يعانيه

     


  9. قال خبراء ان ارتفاع حرارة الارض قد يؤدي الى ذوبان جليد القطب الشمالي خلال الصيف ربما بحلول عام 2040 الامر الذي يثير قضايا بيئية واقتصادية واستراتيجية خطيرة.وقال مارك سيريزي وهو عالم بالمركز الوطني لمعلومات الثلوج والجليد بجامعة كولورادو في بولدر ان "تأثيرات ارتفاع الحرارة بسبب انبعاثات الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري ستبدأ في اظهار وجهها القبيح."

    وتتصور ماريكا هولاند وهي عالمة بالمركز الوطني لبحوث الغلاف الجوي حدوث تقلص بطيء ومتواصل لجليد القطب الشمالي بينما تستمر حرارة الارض في الارتفاع حيث تصل الى "نقطة تحول" خلال نحو عقدين من الزمان.

    ووجد هذا البحث الذي من المقرر ان تنشره المجلة العلمية الامريكية "جيوفيزيكال ريسيرش ليترز" أن امتداد بحر الجليد قد يتقلص كل سبتمبر أيلول على نحو مفاجىء لدرجة انه يمكن أن يبدأ في غضون 20 عاما التقلص بدرجة أسرع أربع مرات مقارنة بأي وقت في سجلات الفترة التي جرى رصدها.

    وقالت هولاند امام الاجتماع الخريفي للاتحاد الامريكي لفيزياء الارض في سان فرانسيسكو "الجليد مستقر تماما في واقع الامر حتى عام 2025 لكن في ذلك الحين سيبدأ الهدير."

    وهذا يعني ان هذه البقعة البيضاء الشهيرة الواقعة على قمة الكرة الارضية يمكن ان تصبح خالية من الجليد بحلول عام 2040 وفقا لنماذج محاكاة أجريت باستخدام أجهزة كمبيوتر عملاقة.

    ورغم أن القطب الشمالي بعيد جغرافيا عن معظم العالم المأهول بالسكان الا أن جليد القطب الشمالي المذاب قد يغير من النظام البيئي للعالم بما في ذلك الحياة البحرية والبرية والمناخ وأنماط النقل البحري بل وحتى متطلبات الدفاع القومي.

    وقال سيريزي "هناك فائزون وخاسرون في هذه المباراة لكن اعتقد ان المحصلة النهائية لتأثير ذلك ستكون سلبية." وقال انه بالنسبة لروسيا "ستفتح ممرات للنقل البحري بها وستشهد مزايا من ذلك" وبالنسبة لكندا يمكن ان يمثل ذلك ازدهارا اقتصاديا لها."

    غير أن ذوبانا كبيرا لجليد القطب الشمالي قد يؤدي الى عدد كبير من المشاكل بدءا من الكيفية التي ستتأقلم بها الحياة البرية والاسماك الى الطريقة التي سترد بها الدول على الحدود الجديدة.

    وقال ميد تريدويل رئيس اللجنة الامريكية لبحوث القطب الشمالي في انكوراج بألاسكا في مقابلة "سيؤدي ذلك أيضا الى قضايا جغرافية استراتيجية أخرى." وقال ان الولايات المتحدة على سبيل المثال ربما يتعين عليها القيام بدوريات على حدودها الشمالية في الاسكا والاستعداد لبقع نفطية نائية مع افتتاح ممرات جديدة للنقل البحري.

    ويقول العلماء ان الحد من انبعاثات الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري والتي يتسبب فيها الانسان يمكن أن تبطئ من معدل ذوبان جليد القطب الشمالي.


  10. اظهرت دراسة جديدة اعدها معهد الماني متخصص في العلوم الطبيعية والفيزيائية بتوكيل من الامم المتحدة ونشرت نتائجها بصورة مقتضبة ان المناخ العالمي سجل درجات حرارة عالية وبسرعة بطريقة لم يسبق لها مثيل. ووفقا للدراسة التي قام بها معهد (ماكس بلانك للعلوم الطبيعية والفيزيائية) فان درجات الحرارة في العالم سترتفع تدريجيا وبشكل مستمر لتبلغ الزيادة في نهاية القرن الحالي اربع درجات مئوية.

    وثبت لدى العلماء الذين عملوا على الدراسة منسوب مياه البحار والمحيطات يرتفع وسيستمر بالارتفاع ليصل الى 30 سنتيمترا منبهين في الوقت نفسه الى ان هذه الظاهرة تعتبر من اضخم التحولات والتغيرات التي يشهدها المناخ العالمي منذ ملايين السنين.

     

    واكد البروفيسور هارتموت غراسيل في مؤتمر صحفي عقده في مقر المعهد ان "فصول الصيف بدات منذ سنوات تزداد دفئا وجفافا وفصول الشتاء اكثر دفئا ورطوبة". اما الخبير اريش روكنار والذي اشرف على اعداد الدراسة فقد حذر انه بسبب تلك المتغيرات فان خطر ارتفاع نسبة الامطار وما تسببه من اضرار وخطر الفيضانات اصبح في هذه الان اوضح واكثر جدية من اي وقت مضى متوقعا ان يصبح الجفاف الكبير في اوروبا وفي المانيا ايضا من الميزات الطبيعية لفصل الصيف. اما رئيس المعهد البروفيسور يواخيم ماروتسكي فقد اكد من ناحيته على ان المعارف الاساسية للطقس والمناخ العالمي بحد ذاتها لم تشهد تغيرات كبيرة ولم تؤدي الحسابات والبيانات الجديدة التي تضمنتها الدراسة معلومات جديدة بالمطلق ولكنها اكدت على المعلومات الخاصة بالتغيرات المناخية وعززتها. واشار الى ان ما نعرفه عن الطقس والمناخ العالمي اصبحتا حاليا اكثر ثباتا وترسخا واصبحت ايضا اقرب الى النهج العلمي ولا سيما فيما يتعلق بذوبان الكتل الجليدية والثلجية في القطب الجنوبي خلال فصل الصيف.

     

    واوضح ماروتسكي بان ذلك يؤثر بصورة مؤكدة ودراماتيكية على حياة وتطور الظروف الحياتية للبشر وعلى ظروف النمو والحياة لكل من عالمي النبات والحيوان مبينا ان جبال الجليد ومساحاته في القطب الجنوبي والقطب الشمالي اخذة منذ سنوات في الانكماش والانحسار. وتوقع ان يصبح القطبين الجنوبي والشمالي بدون جليد او ثلخ خلال في فصل الصيف في نهاية القرن الحالي وسيتحولان الى مساحات جغرافية عادية كغيرها من مساحات الكرة الارضية الاخرى.

     

    وحذر ماروتسكي من ان الامر لن يقتصر فقط على ارتفاع درجات الحرارة ومنسوب مياه البحار والمحيطات بل ان مؤثرات الغازات الدفيئة ستزداد ضراوة وهو ما يجب اخذه في الحسبان والقيام بكل ما من يلزم للحيلولة دون حصول تغيرات مناخية لا يحمد عقباها.

     

    ويؤكد العلماء أن هذا الانكماش يندرج في إطار خط متصاعد لتقلص الكتل الجليدية للقطب الشمالي خلال فصل الصيف من كل سنة. وحسب نفس الخبراء فإنه لا يمكن تفسير هذا التحول الطارئ في حجم الكتل الجليدية بمعزل عن الاحترار الأرضي الذي يتسبب فيه الإنسان. ويشير العلماء إلى أن عملية الاحترار أصبحت ظاهرة تضمن استمراريتها عن طريق إنتاج شروط تكونها. فبدلاً من أن تقوم الكتل الجليدية الضخمة بعكس أشعة الشمس إلى السماء، تمتص مياه البحار والمحيطات، وخاصة تلك القريبة من الكتل الجليدية في القطب الشمالي أشعة الشمس نتيجة تقلص حجم الجليد، وهو ما يؤدي في المحصلة النهائية إلى ارتفاع درجة حرارة الأرض.

     

    وعلى ضوء تقديرات أجريت بواسطة الكمبيوتر فإنه من المتوقع أن تطرأ تغيرات عميقة على القطب الشمالي مع نهاية القرن الحالي نتيجة لاستمرار الانبعاث الحراري الذي يحدث طبقة كثيفة من الغازات تحيط بالغشاء الجوي، مما يحول دون انعكاس أشعة الشمس خارجها. ويظهر هذا التغير الملحوظ في اختفاء كتل الجليد وانفتاح القطب الشمالي أمام حركة الملاحة، لا سيما في فصل الصيف. وفي الوقت الذي سيؤدي فيه هذا التغير المتمثل في اتساع رقعة مياه القطب الشمالي إلى إنعاش بعض الحيوانات القطبية والحيتان، فضلاً عن شق طريق مختصرة تربط المحيطين الأطلسي والهادئ، إلا أن هناك مجموعة من المشاكل ستبرز إلى السطح؛ لعل أهمها وأخطرها هو ارتفاع منسوب مياه المحيطات والبحار نتيجة ذوبان كميات كبيرة من الجليد في القطب الشمالي، مما يهدد بإغراق المناطق الساحلية.

    وتشير التقديرات إلى أن مساحة الكتل الجليدية الممتدة على طول القطب الشمالي كانت تصل في الفترة ما بين 1979 و2000، وهي الفترة التي شهدت انطلاق المسح عبر الأقمار الاصطناعية، إلى 2.69 مليون ميل مربع مقتربة بذلك من مساحة الولايات المتحدة. أما خلال الصيف الأخير فأشارت التقديرات إلى تقلص تلك المساحة إلى حوالي 20%. وإذا ما استمر تقلص حجم الكتل الجليدية في القطب الشمالي على هذه الوتيرة فإن النتائج ستكون وخيمة على مستقبل الأراضي المتاخمة للقطب الشمالي بما في ذلك أميركا الشمالية وأوروبا، حيث من المتوقع أن تغرق المناطق الساحلية نتيجة ارتفاع منسوب المياه. ويقدر الفرق بين معدل مساحة الكتل الجليدية في السابق وحجمها الحالي بحوالى 500 ألف ميل مربع، أي ضعف مساحة تكساس. وفي هذا الإطار يقول مارك سيريز الأستاذ في جامعة كولورادو بأن الصيف الماضي شهد تقلصاً حاداً، وذلك للمرة الرابعة على التوالي، في مساحة الجليد القطبي. وهو الطرح ذاته الذي يؤكده الدكتور "سكامبوس" بقوله إن استمرار التراجع في مساحة الجليد "سيعقد الأمور أكثر في المستقبل، ولا نعرف كيف نوقف هذا التراجع". وبخلاف الدورة الطبيعية التي تطال الغلاف الجوي القطبي، والتي يفسر بها العلماء ظاهرة تراجع مساحة القطب الشمالي في الماضي، فإن التقلص الحالي لا يرجع إلى تلك الدورة، بل هو نتيجة الاحترار العالمي المتسارع الذي بدأت تداعياته تظهر مؤخراً.

     

    وبالرغم من أن آثار الاحتباس الحراري باتت ظاهرة للعيان، من خلال انبعاث الغازات السامة في الأجواء، والارتفاع المحسوس لدرجات حرارة الأرض، إلا أن بعض العلماء مازالوا يبدون تشككهم حيال العلاقة المفترضة بين الاحتباس الحراري والتغييرات التي تطرأ على القطب الشمالي، خصوصاً فيما يتعلق بمسؤولية غاز ثاني أكسيد الكربون عن تآكل الكتل الجليدية العائمة في شمال المحيط الأطلسي. لكن الدكتور "سيريز" يصر على دور الاحتباس الحراري في ذوبان الجليد معتبراً أنه العامل الرئيسي وراء ارتفاع منسوب المياه في العالم، حيث يقول: "مع كل تلك المساحة من مياه المحيطات والبحار الداكنة اللون، فإن الحرارة المنبعثة من أشعة الشمس تظل مخزنة في أعماق المياه القطبية، وعندما يحل الشتاء أو الخريف يصعب تشكل الجليد نتيجة لتلك الحرارة، وهو ما يفاقم عملية الذوبان خلال السنوات المقبلة". والنتيجة يضيف العالم: "أن القطب الشمالي سيصبح مختلفاً عما كان يتصوره الناس". إلى ذلك يعتقد خبراء آخرون مثل إجناتيوس ريجور من جامعة واشنطن أن التغير في طبيعة القطب الشمالي إنما هو راجع إلى تقاطع العديد من العوامل، لكنه يتفق مع الدكتور "سيريز" على الدور المحوري الذي يلعبه الاحتباس الحراري في التسريع من تلك التغيرات. وفي هذا السياق يؤكد إجناتيوس قائلا:"لاشك أن الاحترار الأرضي له أثر بالغ في نشوء الحالة الجديدة التي بتنا نلاحظ عليها القطب الشمالي، والعلاقة فعلاً وثيقة بين ارتفاع درجة حرارة الأرض المسجلة سنوياً، وذوبان الجليد في القطب الشمالي".

     


  11. بسم الله الرحمان الرحيم

    *أولا: إن كانت للجن أو للشياطين فإنهم لن يستعملوا لا مركبات ولا صواريخ لأنهم يطيرون حسب علمي

    *ثانيا: هذه الصورة إفتراضية فقط

    1.bmp

    وهي تمثل ما بعد إصطدام أكبر جرم عرفته الأرض وهو الذي أفنى الديناصورات/وهذه المعلومة أخدتها من برنامج علمي حول إنفصال القارات

    *ثالثا: سأذهب معكم في إيقاعكم في التفكير

    قد تكون هناك مخلوقات غيرنا في نفس الكوكب لكن بشرط أنها تفوقنا كليا في التقنيات حتى تخفي مأواها على البشر

    لماذا لا نقول أنهم سكان قارة أطلانطس فقد قال الآثنيون أنهم رأوهم وهم متطورون جدا لكن قارتهم إختفت

     


  12. بعد ما سأعرضه كل من صَدَّقَ كوكب *نيبيرو* لا أعتبره لا فلكيا ولا هاويا ولا أي شيء يتعلق بالفلك

     

    وجدت أحد المنتديات يعرض هده الصورة ويقول أنها *نيبيرو* أين وصل الجهل بالعرب إلى تصديق كل ما يسمعون وكل ما يرونه ولا يعرفونه

    post-15338-1243857633.jpg إنها صورة للشمس

     

    ووجدت أيضا هذه الصورة تقول هذا مداره وهو يكمل دورته حول الشمس كل 4100 سنة . أنه لا يدور حول الشمس في المدار المرسوم مما يبين إنها تفاهات مصممة

    post-15338-1243858006.jpg

     

    إنهم أشخاص يريدون لفت الإنتباه بأي طريقة كما كنت في صغري أذا ذهبنا للبادية أقول لأبي البقرة سرقت وأقول لجدي الكلاب ماتت ولأمي أختي ضاعت وهذا لألفت الإنتباه وهذا غرض ناشرو الإشاعات


  13. أعلن عالمان فرنسيان متخصصان في علم الحفريات والأحجار اليوم السبت أنه عثر في المغرب على نيزك جديد من المريخ يحتمل أن يكشف معلومات حول النشاط البركاني على هذا الكوكب.

     

    وعثر فريق الباحثين بقيادة برونو فيكتي وكارين بيدو على هذا النيزك المؤلف من قطعتين تزنان 414 و383 غراما في جبال الأطلس جنوب المغرب, وقامت بدراسته مجموعة تيودور مونو وهي مجموعة غير رسمية من الباحثين الفرنسيين تعمل على نيازك الكواكب.

     

    وبحسب نتائج التحليل فإن النيزك من النوع الأكثر ندرة, وهو عبارة عن حجر بركاني يتألف بصورة رئيسية من مادة الأوليفين المكون الرئيسي لجوف الكواكب.

     

    وبما أن المواد المنصهرة المندفعة من البراكين هي الوسيلة الرئيسية التي تنقل المياه من جوف الكواكب إلى سطحها, فإن العلماء يعتبرون أن هذا النيزك سيسمح لهم بفهم النشاط البركاني في المريخ وتاريخ الكوكب الأحمر الجيولوجي.

     

    وسيؤدي هذا الكشف إلى فهم العمليات التي تشكلت بها المواد المنصهرة على كوكب المريخ وربما تقدير كميات السوائل وبالتالي المياه التي نتجت عن النشاط البركاني على هذا الكوكب.

     

     


  14. أبدت وسائل الإعلام في المغرب اهتماماً بقصة ثلاثة طلاب مغاربة من جامعة «الأخوين» الشهيرة في مدينة إيفران تمكنوا من اكتشاف ثلاثة نيازك خطيرة من النوع الذي يحتمل ارتطامه بكوكب الأرض. وأدى الاكتشاف الى حصولهم على جائزة البحث التي تمنحها «الوكالة الوطنية (الأميركية) للفضاء والطيران» (ناسا) في إطار مشروع «النيازك القاتلة» killer asteroid.

     

    وفي نشاط مواز لدراستهم الجامعية، عَمِلت الطالبتان إجلال لطفي وزينب الشاوي عزيز، مع زميلهما حسن بورحوس مدة 6 أشهر، على مسح الفضاء القريب من الأرض، بواسطة برنامج معلوماتي يحمل اسم «أستروميتيكا» astromética، يسمح بتحليل الأجرام السماوية من زاويتين تظهران صورتين متقابلتين، ما يُمكن من الحصول على معلومات دقيقة عنها. واستطاعت تليسكوبات الـ «ناسا» تصوير النيازك التي اكتشفها الطلاب المغاربة، ضمن برنامج متخصّص يسعى الى التعرف على أجرام الفضاء ومقارنة حركتها مع النجوم التي تعتبر أجساماً ثابتة نسبياً.

     

    ومن المشاكل التي تعيق تلك المقارنة أن كثيراً النقاط السماوية المضيئة عبارة عن نجوم في نهاية عمرها، أو أنها تُمثل بقايا لأجرام هائلة الضخامة. ويُشار الى تلك النُقط باسم «ضوضاء صور». ولذا، عندما يجرى التعرّف على نُقط فضائية جديدة، تُقاس المسافة التي تفصلها عن كوكب الأرض. ثم تتولى وكالة الـ «ناسا» تأكيد ما إذا كانت النقطة المكتشفة نيزكاً أم لا. وبتراكم اكتشاف النيازك، تُرصد الأنواع التي ترسم مساراً قد يقودها للارتطام بالأرض. ويساعد ذلك، بداهة، الأعمال الرامية الى تجنّيب الكوكب الأزرق الارتطامات الخطيرة.

     

    يُذكر أن بورحوس اكتشف السنة الفائتة جرماً فضائياً سُمي «يو جي 6 2007» UG6 2007. وتبيّن أنه نيزك يدور بالقرب من الأرض. وحينها، نشرت جامعة هارفرد الاكتشاف، واعتبرته «ملاحظات ذات قيمة علمية استثنائية قد تستفيد منه المنظومة الفلكية».

     

    ولا يقف طموح الطلاب الثلاثة عند هذه الدرجة بل يفكرون في المساهمة في نشر الوعي بأهمية علم الفلك، خصوصاً في أوساط التلامذة في المرحلة الثانوية.

     

    ويدرج هذا الطموح ضمن مقاربة للجامعة لتشجيع الطلاب على المساهمة في تطوير نشاطات ثقافية واجتماعية وعلمية، إلى جانب دراستهم الأكاديمية. وتتوقع الجامعة أن تساهم هذه النشاطات في التنمية الاجتماعية، خصوصاً في المنطقة القريبة من حرمها.

     

    ولا يبدو هذا التوجّه للتكامل بين الاجتماعي والأكاديمي غريباً على جامعة «الأخوين» التي أسسها الراحلان الملك المغربي الحسن الثاني والملك السعودي فهد بن عبدالعزيز. وقد سعى العاهلان، حينها، لتأسيس جامعة عصرية في المغرب تحمل مواصفات تُضاهي أفضل الجامعات عالمياً.

     

    وهي تعتبر من أفضل جامعات العالم العربي. ويعتزم الطلاب المغاربة الثلاثة التوغّل في البحوث الفلكية، في سعي منهم الى المساهمة في مبادرة للأمم المتحدة كرّست عام 2008 سنة عالمية لعلم الفلك.

     


  15. الرباط : «الشرق الأوسط»

    أعلن فريق من العلماء اليابانيين والفرنسيين والبريطانيين أن خمسة أحجار نيزكية عثر عليها في صحراء المغرب هي بالفعل مريخية الأصل.

    وذكرت وكالة «إتار تاس» الروسية للأنباء في قصاصة من طوكيو، أن العثور على هذه النيازك يعود الى سنة 2001 ، لكن الاعلان عن أصلها المريخي لم يتم إلا بعد التأكد من نتائج تحاليل علمية دقيقة لمكوناتها.

     

    وأضافت الوكالة الروسية استنادا الى وكالة الأنباء اليابانية «كيودو»، أن الأمر يتعلق بـ«حجرة نادرة» على اعتبار أن العدد الاجمالي للنيازك المعروفة لدى العلماء يقدر بنحو 25 ألفا، في حين أن عدد المريخية الأصل منها لا يتعدى 30 .

     

    وتزن الأحجار النيزكية الخمسة 611 غراما في المجمل، بينما يبلغ حجم أكبرها ثمانية سنتميترات. ويفترض أن انهيار نيزك ضخم تسبب في اقتلاعها من المريخ والالقاء بشظاياها في الفضاء.

     

    ويقدر العلماء أن هذا النوع من النيازك المريخية تشكل «بعد برودة الكوكب الأحمر» في عمق يناهز 100 متر عن السطح. وذلك قبل حوالي مليار و300 مليون سنة.

     

    وأفاد المصدر ذاته أن قطعا من «النيازك المغربية» عرضت للبيع امس في معرض (شو) للأحجار الكريمة والأجسام المعدنية الثمينة في توسون بولاية آريزونا الأميركية ، موضحا أن سعر البيع حدد في ثلاثة آلاف و500 يورو لكل غرام واحد.

     

    وتجدر الاشارة الى أن التجارة الدولية في الصخور القادمة من الفضاء الخارجي تعرف، حسب موقع «بي بي سي أون لاين» على شبكة الانترنت، تناميا كبيرا نظرا لاستعداد هواة امتلاك عينات النيازك النادرة لدفع مبالغ مالية طائلة.

     

    والواقع أن العلماء يرون أن هذه النيازك النفيسة لا تقدر بثمن. وتؤكد الدكتورة مونيكا جرايدي، رئيسة برنامج النيازك والشظايا النيزكية الدقيقة في متحف التاريخ الطبيعي بلندن، أنه بمقدور بعض العينات التي تحوي حبات رمل حافظت الى حد كبير على حالتها الأولية منذ ميلاد النظام الشمسي «أن تكشف عن كيفية نشوء الأرض وكواكب أخرى».

     

    ومن جهة أخرى، نقل الموقع عن رالف هارفي، الأستاذ المساعد في جامعة محمية كيس ويسترن، بولاية أوهايو الأميركية، والأخصائي في شؤون النيازك قوله «إن الأساليب المستخدمة في جلب النيازك من افريقيا ولا سيما من المغرب وليبيا تثير أكثر من علامة استفهام».

     

    وأكد هارفي أن مهتمين بتجميع الصخور القادمة من الفضاء الخارجي كانوا يتوجهون الى المغرب وليبيا لاستقدام بقايا نيازك يبيعونها في ما بعد لمؤسسات أكاديمية.

     

    وكانت حسناء الشناوي أوجهان، عالمة النيازك المغربية والأستاذة بكلية العلوم «عين الشق» بالدار البيضاء، قد أوضحت أن المغرب «يعد من بين البلدان التي يسهل فيها التقاط ومشاهدة قطع النيازك المشتتة وذلك في رمال الصحراء وعلى الثلوج».

     

    ودعت اوجهان، وهي العالمة العربية الوحيدة العضو في اللجنة العالمية لتسمية النيازك (الولايات المتحدة)، بمناسبة معاينتها لنيازك سقطت في ديسمبر (كانون الاول) الماضي بناحية بن جرير (المجاورة لمراكش)، في تصريحات صحافية، الى «إحداث مختبر وطني لدراسة النيازك تعهد إليه مهمة دراسة هذه الظاهرة بالمغرب وتجميع قطع النيازك التي تضيع بين جهات مختلفة ويتم بيعها بأثمنة حرة بعيدا عن أعين السلطات المختصة».

     

     

     

     


  16. هذا يضحك أخي *غازي الفضاء* سأوضح : هذه عالمة مغربية لكن زوجها فرنسي ولما ذهب زوجها في تلك المهمة ذهبت معه ووضعت العلم المغربي وهي ليس لها ماتنتجه حتى تعطيه لفرنسا

×