Jump to content

محمد مطر

الأعضاء
  • Content Count

    14
  • Joined

  • Last visited

Community Reputation

0 Neutral

About محمد مطر

  • Rank
    عضو
  1. هل تعلم انك إذا صدقت كل الكلام الي فوق خسارة فيك الكمبيوتر خسارة فيك كل شيء
  2. محمد مطر

    driss1994 يودعكم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم أسألك الشفاء لعبدك الضعيف والصبر والأجر وتمام الخير أنك أنت أرحم الرحمين سلامي لك يا أخي
  3. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ياخي منذ سنوات بنسبه لي قد وحدت التقويم الهجري فكل ما يهل الهلال على أهل مكه أو المدينة يبداء شهر من التقويم الهجري
  4. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إن كان لديك فكرة سجلها، لن تخسر شيئا.. بل العكس، إن الخيال سيزداد اتساعا في وسط الحوار وتبادل الآراء والأفكار.. إن كنت لا تستطيع تنفيذها ـ حاليا ـ قدمها، قد يساعدك أحد هنا.. إن كانت الفكرة لم تنضج بعد.. أيضا قدمها.. إن كنت ترى أن فكرتك مضحكة.. أيضا قدمها.. فالضحك أحيانا يفتح آفاقا أرحب وأوسع للخيال والتفكير... أغمض عينيك.. واترك لها العنان.. ليس أجمل من أن يبحر الإنسان في بحر من الخيال... بشرط عدم الخروج عن نطاق الفلك والفيزياء الحديثة ألف شكر لك المشكلة ليست بسعة الكون ولكن بصغر عقول بعض البشر والعجيب ليس صغر الفيروس بل تلك المنظومة التي تعمل داخله
  5. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الجاذبية والتنافر أود إن أوضح هذه الفكرة عن المغناطيس , الجاذبية والتنافر لأننا نعيش على كوكب وفي كون مبني على هذه الأساس. لو أمسكت قطبين متنافرين بيدك وقربت احدهم من الأخر سوف تشعر بقوة التنافر ولو مررت قطب ثالث وسط القطبين لاشتدت قوة التنافر وسوف تؤثر قوة الحزم المغناطيسية للأقطاب احدهما على الأخر دون إن تتحرك الأقطاب ذلك لان الأيدي هي القوة المسيطرة على الأقطاب وانك لو افلت احد الأقطاب لدفعته قوة الحزم المغناطيسية للقطبين خارج المجال المسيطرة عليه لان إي جسمين متنافرين في الفراغ يبتعد احدهم عن الأخر ألا إذا كانت هنالك قوه مسيطرة تتحكم باقتراب الجسمين وسوف يؤثر احدهم على الأخر بقوة التنافر وان إي جسمين في الفراغ يكون بينهما قوة جاذبية سوف يتجه الجسمين احدهم إلى الأخر لان القوانين الفيزيائية هي نفسها واحده لا تتغير على مدى الكون . وان جاذبية الأرض تجذب الطير الذي في السماء ولكنه يقاوم ذلك بحركة جناحيه مستعين بالهواء ليتخلص من جاذبية الأرض وان الطير ليس مغناطيس وأنا وأنت لسنا أقطاب مغناطيسية عندما ننجذب للأرض لكننا أجسام تمر خلاله الحزم المغناطيسية للأرض فنتأثر بجاذبيتها وكل ما كانت المادة تساعد على مرور الحزم المغناطيسية بشكل أفضل كالحديد كانت الجاذبية أقوه لتلك المادة وان الحديد ينجذب للقطبين لأنه يساعد على مرور الحزم المغناطيسية للقطبين فيه بشكل أفضل لكن الحديد مع الحديد لا يتجاذب أو يتنافر. وان مرور الشحنات المغناطيسية في المادة حسب ما تساعد جزيئات وذرت تلك المادة على ذالك وكل ما كانت المادة تساعد على ذالك كان لها وزن أكثر بنسبه لجاذبية الأرض وان المعدن الذي نلاحظ كثرت تواجد الشحنات المغناطيسية فيه يكون مغناطيس ونلاحظ إن تلك الشحنات تعمل بنظام ألدوره المغناطيسية حيث نلاحظ وكأنها تخرج من احد الأقطاب وتدخل في القطب الثاني وان القطب ألخارجه منه تلك الشحنات يتنافر مع قطب خارجه منه تلك الشحنات والقطب الداخلة فيه تلك الشحنات يتنافر مع قطب داخله فيه تلك الشحنات ولكن القطب ألخارجه منه الشحنات ينجذب لقطب داخله فيه الشحنات لتكون تلك الشحنات دوره أكبر تعتمد فيها بذالك على خاصيتها وكل ما قطعنا تلك المادة المتواجدة فيها الشحنات المغناطيسية عملنا على تصغير تلك ألدوره ولكنها تبقى تعمل بنفس الطريقة ولكن إذا قمنا بتسخين تلك المادة تحررت تلك الشحنات المتوحدة في هذه المادة وفقدت تلك المادة الشحنات المتوحدة والخاصية المغناطيسية .
  6. محمد مطر

    الى ادارتنا وفقهم الله ...

    أخي driss1994 أرجو أن لا أكون قد أخطأت برد عليه لا كنني وجدت فيه ترويج للدجل وأنا معك ومن معك لكن لحل الأمثل هو سد هذا الباب
  7. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شكرا لكم لا تتبع الأتباع الأعمى والله الهادي إلى سواء السبيل من يحمل حملاُ يُحنيه واتَ من يضربه ينهيه أسهل عليه أن يرميه ويرد ما كان ذلك يبتغيه فأن كان الحمل دينا يرتجيه تهون الأمور ورب العرش يرضيه الرحمن مالنا غيره نرتجيه والإسلام ديننا نموت ونحييه وحبيبنا ومولانا هو الله أسلمنا ورضينا بما يرتضيه والتوحيد عروتنا نورٌ لقلوبنا يهديه ما أراد الشرك والدجل أن يُطفيِِه
  8. أقراء موضوع المجموعة الشمسية تعوم بين طبقتين من الحزم المغناطيسية
  9. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لله بسم الله الرحمن الرحيم لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ أخي في الله أنا لا أعرف اليماني ولكن سمعت عنه ولا أدري ماذا يتبع بانت أنبأ بها بنهار ما طال فيها وما طالت حكمة لآلي الألباب بالله أمة ما تاهت
  10. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته المشكاة ومن لديه العلم فليعلمني http://iraqiyoung.net/vb/showthread.php?p=28#post28
  11. السلام عليكم رحمة الله وبركاته أود أن القي التحية على جميع أعضاء جمعية الفلك والعاملون فيها تحية عطرة بسلام والمعرفة . الظل أن الكون معتم وتواجد الضوء في مكان ما يعني اختراق لتلك العتمة وانتشار لذالك الضوء وتواجد حاجز مادي ضمن مدى انتشار ذالك الضوء يعمل على عدم انتشار الضوء في ذلك المجال فيتكون لنا الظل خلف ذلك الجدار لان الظل هو درجة من درجات العتمة وتكون درجة الظل حسب درجة الضوء ومدى قرب أو بعد ذلك الجدار عن مركز انتشار الضوء وعندما تكون المسافة بين الجدار والضوء معلومة فأن درجة الظل المتكون خلف ذلك الجدار يكون دليلا لمعرفة درجة الضوء . والشمس أقرب أقوى مصدر ضوء على الأرض والأرض حاجز مادي نصفها ضوء والنصف الثاني يتكون الظل ويتكون على الأرض ظلان الظل المحدود والظل الممدود وعدم سكون الظلان يدل على أن الأرض تدور حول نفسها والظل المحدود يتكون في نصف الأرض المقابل لضوء الشمس ( النهار) حيث يكون كل شيْ تقريبا له ظل ويكون دليلا لتحديد مكان الشمس في السماء ومعرفة الوقت من النهار وأوقات الصلاة سابقا والظل الممدود المتكون في النصف الثاني من الأرض ( الليل ) وندخل في الظل الممدود عند زوال قرص الشمس عن المكان الذي نحن فيه ويكون الظل الممدود أطول من الظل المحدود بنسبة للوقت والمكان والمسافة التي يمتد فيها بسم الله الرحمن الرحيم ألم تر إلى ربك كيف مد الظل ولو شاء لجعله ساكنا ثم جعلنا الشمس عليه دليلا . لو تدبرنا قول الله عز وجل فهنالك انتقال من الظل إلى الشمس وهي مركز الضوء بكلمه ثم وهي كقوله عز وجل ثم أتم الصيام إلى الليل . وأن ثم تدل على فترة زمنيه غير محدده . وهذا الانتقال من الظل إلى المركز الشمس يدل على فترة زمنية غير محدده وهي سرعة الضوء ولم تحدد بسبب طول النهار وقصره بصيام ولم تحدد بضوء بسبب اقتراب الأرض من الشمس وابتعادها ففي الحالتين الوقت متغير .والعتمة هي الأساس في الكون وهي بذالك أسرع من الضوء ففي اللحظة التي يحجب فيها الضوء يتكون الظل وهنا الانتقال من الظل إلى مركز الضوء والشمس مركز الضوء وهنالك مسافة بينها وبين الأرض وأن أي جسمين بينهما مسافة فينطلق من أحد الجسمين أي شيْ ليقطع تلك المسافة فسوف يستغرق زمن معين .
  12. المجموعة الشمسية تعوم بين طبقتين من الحزم المغناطيسية هنالك بعض الأسئلة المطروحة حول المجموعة الشمسية 1- ما السبب الذي يجعل المجموعة الشمسية عائمة في الفراغ وبنفس المستوى تقريباً على الرغم من اختلاف أحجامها وأوزانها 2- ما السبب الذي يحافظ على بقاء المجموعة الشمسية في هذا المجال من الكون بالذات وما الذي يجعلها تدور 3- ما سبب الخسوف والكسوف والمد والجزر وما سبب السنة الكبيسة 4- وهل قوة التنافر والجاذبية هي القوة العظمى في هذا الكون وهل هذا الكون مبني على هذا الأساس وأن كان الكون فراغ فهل هذه يعني أننا نستطيع وضع أي جسم مهما كان وزنه في هذه الفراغ أم أنه هنالك قوة تسيطر على أبقاء تلك الأجسام عائمة في الفراغ وكل ما كانت تلك القوة شديدة بتنافر فأنها تستطيع السيطرة على إبقاء أجسام ذات أوزان اكبر وأثقل في ذالك المجال الذي تسيطر عليه . وان القوه الوحيدة الغير مرئية القادرة على إبقاء الأجسام ذات الأوزان في الفراغ هي القوة المغناطيسية . ونستطيع فهم ما يحدث للمجموعة الشمسية من خلال المؤثرات التي تحدث للمجموعة الشمسية ومن أجل معرفه قطعه مغناطيسية كبيره كالأرض سوف نقوم بهذه التجربة لنستدل على القوة الهائلة تلك التي نستدل عليها عندما نرى الشمس والكواكب عائمة في الكون فأننا أجسام صغيره بنسبه لهذا الكون العظيم وتخيل أننا نقوم بهذه التجربة خارج مجال جاذبيه الأرض . لو فرضنا إننا حضرنا طبق مغناطيسي ذو شكل بيضاوي بحيث أتينا بعدد كبير من قطع المغناطيس ولسقناها مع بعضها بحيث يكون باطن الطبق قطب وخارجه القطب الثاني ثم أتينا بكرات صغيره تحمل صفه متشابها مع باطن الطبق إي متنافرة وهنالك اختلاف في أوزانها وإحجامها ووضعناها فوق الطبق فأن هذه الكرات سوف تبقى عائمة فوق الطبق بسبب التنافر وتكون المسافة بين الطبق والكرات مختلفة حسب أوزان الكرات ولو كان الطبق مستويا لتنافرت الكرات وتساقطت من فوق الطبق وسوف تكون أكبر الكرات في وسط الطبق تقريباً لامتلاكها قوه تنافر اكبر مع حافة الطبق وتتنافر الكرات مع بعضها فتأخذ أماكن مختلفة فوق الطبق تكون منضمة من حيث التنافر مع بعضها البعض ومع حافة الطبق ثم أتينا بطبق ثاني متنافر مع الطبق الأول والكرات ووضعناه فوق الطبق الأول وللسيطرة عليه فوق الطبق الأول وضعنا أقطاب مغناطيسية بشكل دائري ومحيط بالإطباق ومتنافر مع الجزء الخارجي للإطباق فأن هذه الأقطاب ستكون هي القوه المسيطرة لإبقاء الطبق الثاني وهو عائم فوق الطبق الأول من الانحراف من فوق الطبق . وسوف يضغط الطبق الثاني على الكرات ويجعلها بمستوى واحد ما بين الطبقين وسوف تدخل موجات الجاذبية للأقطاب المحيطة بالإطباق إلى مابين الطبقين فتؤثر في الكرات بجذب وتعمل حافة الطبق على منع الكرات من الخروج من بين الطبقين وهذه التجربة تعتمد على قوة الجاذبية وتنافر بنسبة للمادة المغناطيسية التي نبني عليها هذه التجربة وأود إن أوضح هذه الفكرة عن المغناطيس , الجاذبية والتنافر قبل إن نتقرب من المجموعة الشمسية لأننا نعيش على كوكب وفي كون مبني على هذه الأساس. لو أمسكت قطبين متنافرين بيدك وقربت احدهم من الأخر سوف تشعر بقوة التنافر ولو مررت قطب ثالث وسط القطبين لاشتدت قوة التنافر وسوف تؤثر قوة الحزم المغناطيسية للأقطاب احدهما على الأخر دون إن تتحرك الأقطاب ذلك لان الأيدي هي القوة المسيطرة على الأقطاب وانك لو افلت احد الأقطاب لدفعته قوة الحزم المغناطيسية للقطبين خارج المجال المسيطرة عليه لان إي جسمين متنافرين في الفراغ يبتعد احدهم عن الأخر ألا إذا كانت هنالك قوه مسيطرة تتحكم باقتراب الجسمين وسوف يؤثر احدهم على الأخر بقوة التنافر وان إي جسمين في الفراغ يكون بينهما قوة جاذبية سوف يتجه الجسمين احدهم إلى الأخر ( لان القوانين الفيزيائية هي نفسها واحده لا تتغير على مدى الكون ) . وان جاذبية الأرض تجذب الطير الذي في السماء ولكنه يقاوم ذلك بحركة جناحيه مستعين بالهواء ليتخلص من جاذبية الأرض وان الطير ليس مغناطيس وأنا وأنت لسنا أقطاب مغناطيسية عندما ننجذب للأرض لكننا أجسام تمر خلاله الحزم المغناطيسية للأرض فنتأثر بجاذبيتها وكل ما كانت المادة تساعد على مرور الحزم المغناطيسية بشكل أفضل كالحديد كانت الجاذبية أقوه لتلك المادة وان الحديد ينجذب للقطبين لأنه يساعد على مرور الحزم المغناطيسية للقطبين فيه بشكل أفضل لكن الحديد مع الحديد لا يتجاذب أو يتنافر. وان مرور الشحنات المغناطيسية في المادة حسب ما تساعد جزيئات وذرت تلك المادة على ذالك وكل ما كانت المادة تساعد على ذالك كان لها وزن أكثر بنسبه لجاذبية الأرض وان المعدن الذي نلاحظ كثرت تواجد الشحنات المغناطيسية فيه يكون مغناطيس ونلاحظ إن تلك الشحنات تعمل بنظام ألدوره المغناطيسية حيث نلاحظ وكأنها تخرج من احد الأقطاب وتدخل في القطب الثاني وان القطب ألخارجه منه تلك الشحنات يتنافر مع قطب خارجه منه تلك الشحنات والقطب الداخلة فيه تلك الشحنات يتنافر مع قطب داخله فيه تلك الشحنات ولكن القطب ألخارجه منه الشحنات ينجذب لقطب داخله فيه الشحنات لتكون تلك الشحنات دوره أكبر تعتمد فيها بذالك على خاصيتها وكل ما قطعنا تلك المادة المتواجدة فيها الشحنات المغناطيسية عملنا على تصغير تلك ألدوره ولكنها تبقى تعمل بنفس الطريقة ولكن إذا قمنا بتسخين تلك المادة تحررت تلك الشحنات المتوحدة في هذه المادة وفقدت تلك المادة الشحنات المتوحدة والخاصية المغناطيسية . ولنتقرب إلى ما يحدث للمجموعة الشمسية مستندين على أنها تعوم بين طبقتين من الحزم المغناطيسية وهما اللذان يسيطران على المجموعة ويحافظان على بقاء المجموعة عائمة بنفس المستوى مابين الطبقين وان المجموعة تنجذب إلى موجات الجاذبية (الجرافتيون) لآتيه من خارج الطبقين والممتدة إلى مابين الطبقين ولكن تعمل حافة الطبق كعقبه إمام المجموعة من الخروج وهذا الجذب من الخارج وتنافر مع حافة الطبق يجعل المجموعة تدور فتؤثر بطبق ويؤثر الطبق فيها وهذا كدوران كوره في طبق تمايله يمينا ويسارا بيدك حتى تستمر الكره بدوران في الطبق وأن تأثير كواكب المجموعة عند دورانها في الطبق على الطبق عندما تتحرك الإطباق تلك الحركة المتمايلة التي نستدل عليها عندما تضغط بتنافر بشكل عمودي بنسبة للمجموعة على القمر وهو يدور حول الأرض حيث تضغط الحزم المغناطيسية للطبق على القمر وتدخله الخط المستقيم بين الشمس والأرض فيحجب ضوء الشمس عن الأرض ظاهره كسوف الشمس ثم يؤثر الطبق الأول بحركته بطبق الثاني فيتحرك بعد خمسه عشره يوم تقريبا فتضغط الحزم المغناطيسية للطبق الثاني على القمر لتدخله الخط المستقيم فتحجب الأرض ضوء الشمس عن القمر فيمر القمر بحالة الخسوف . فنستنتج أن القمر يعمل كمؤشر عندما تتعرض المجموعة الشمسية لقوة تنافر بشكل عامودي عندما تجبر القمر على الدخول بين الأرض والشمس بخط مستقيم وخلف الأرض بنسبة للشمس بخط مستقيم في حالتي الكسوف والخسوف . والقمر في الأيام العادية يدور تحت الخط المستقيم عندما يكون بين الشمس والأرض وفوق الخط المستقيم عندما يكون خلف الأرض بنسبه للشمس. وتكون الإطباق وحافة الطبق هيه القوة المسيطرة على المجموعة واختلاف إحجام المجموعة وقوتها المغناطيسية يجعلها تسيطر بعضها على بعض وان موقع القمر بدورانه حول الشمس بشكل ثابت لولا وجود الأرض هو مكان الأرض بسبب القوه المسيطرة التي تحيط بالقمر وهذا يجعل القمر في حاله عدم استقرار دائم وعندما تجبر القوه المسيطرة القمر في الأيام العادية على الدخول بين الأرض والشمس يكون كدخول قطب متنافر بين قطبين فتشتد قوة التنافر وتصطدم قوة الحزم المغناطيسية المنبعثة من الشمس والأرض والقمر أحداهما بالأخرى فتؤثر كل منهما بالأخر بقوة التنافر فتؤثر هذه القوة على كل من في الأرض ومنها ظاهره المد والجزر وتثبت الشمس أنها ألاقوه بتنافر عندما تدفع القمر باتجاه الأرض فينزلق القمر على الحزم المغناطيسية للأرض والتي تثبت هي الأخرى أنها أقوه من القمر فيأخذ بدوران حولها مرتفعا عن الخط المستقيم بسبب قوه التنافر مع حافة الطبق ثم تدفع القمر بتنافر الحزم المغناطيسية لحافه الطبق باتجاه الأرض فتشتد قوه التنافر بينه وبين الأرض من جديد لتؤثر قوة التنافر على كل من في الأرض ومد وجزر مره أخرى وتثبت حافة الطبق أنها ألاقوه عندما تدفع القمر يتجه الأرض فينزلق على الحزم المغناطيسية للأرض ويأخذ بدوران حولها .
×