Jump to content

muton

الأعضاء
  • Content Count

    2
  • Joined

  • Last visited

Community Reputation

0 Neutral

About muton

  • Rank
    عضو جديد

Previous Fields

  • الدوله
    ksa
  1. ماذا سيحصل لو اكتشف كوكب (في مجموعتنا الشمسيه لكونها الاقرب ) فيه مقومات وعناصر الحياة الموجوده على الارض ؟ هل من السهوله السفر لذلك الكوكب والحياة فيه ؟ هل نتخيل ان يقوم الانسان بالهجره لذلك الكوكب ؟ كم ستكلف الهجره لذلك الكوكب ؟ هل سيعيش الانسان في هذا الكوكب كما سيعيش على الارض ؟ هل ستتوفر فيه وسائل المواصلات والاتصالات والكهرباء وجميع متطلبات الحياة التي يستحيل العيش في الوقت الحاضر بدونها ؟ الارض الكوكب الام هذا الكوكب العظيم الذي حباه الله بكل مقومات الحياه من ماء وهواء ومايحتويه من الثروات الهائله والمصادر العظيمه للحياة مايفوق الوصف ومع ذلك لم تستغل فالماء معروف انه سر الحياة والعنصر الاساسي لها قال تعالى (وجعلنا من الماء كل شيء حيا) وهو يشكل ثلثي مساحة الكرة الارضيه , واستغلال الانسان له مهما يكن لن يتعدا واحد من من مليون او عدة ملايين من كمية هذه المياه التي تشكل ثلثي الارض , اما اليابسه فبالرغم من الانفجار السكاني ومئات الا ف المدن وملايين الملايين من الهكتارات المستغله في الزراعه وغيرها الا ان استغلال الانسان لها (بمااشير سابقا) لايتجاوز الخمسه في المائه حسب مصادر احصائيه فمثلا تكلفة سياحة رجل اعمال الى الفضاء بلغة عشرون مليون دولار فتخيل كم تكلفة سفره الى القمر الذي ليس فيه أي صور ه للحياة , امريكا لديها بحيرات عظمى من المياه العذبه تفوق مساحة سوريا ومع ذلكلم تستغلها الاستغلال الامثل ومازال استغلالها محدود لضخامتهاوعدم الحاجه لها . مياه عظيمه واراضي خصبه وجميع مقومات الحياة ولكن تنفق مئات المليارات على احلام وهميه لو انفقت على الارض لاستفيد منها مئات الاضعاف فيما لو صرفت مثلاعلى الحياة على القمر في حال لو ثبت ان القمر يحتوي جميع مقومات الحياة على الارض , الحياة على كوكب اخرا ليست مشكله ولكن المشكله هي في السفر والعيش في ذلك الكوكب ,
  2. عالم ايراني مسلم يثبت اخطاء علماء نظرية الكم هل تم دحض تفسير كوبنهاغن للميكانيك الكمومي؟ منذ ما يقارب السنة أعلن الفيزيائي الايراني الاصل شهريار أفشار في جامعة هارفرد عن نتائج تجربة ضوئية أجراها يدعي أنها تدحض تفسير كوبنهاغن للميكانيك الكمومي. الخبر أحدث ضجة بين الفيزيائيين ما مبين مؤيد ومعارض وما زال النقاش حتى الآن يدور حول صلاحية هذه التجربة. المثير في الموضوع هو أن كثير من النقاش يتم بين أفشار وبقية الفيزيائيين على الإنترنت حيث بإمكان الجميع متابعته. القصة تعود الى الفترة التي تم فيها تشييد الميكانيك الكمومي في عشرينات القرن الماضي حيث قام فيرنر هايزنبرغ وإيرفين شرودينغر كل على حدى، وبمساعدة قدر كبير من الحدس وشيء من الحظ، قاموا بوضع الأساس الرياضي للميكانيك الكمومي حيث توافقت معادلاتهم مع البيانات المأخوذة من تجارب في الفيزياء الذرية، لكن هذه المعادلات لم تعطهم تصور واضح لما يحصل في الواقع، بل على العكس كانت توحي بتصورات شاذة وغريبة للغاية لسلوك المادة والطاقة في المستوى الذري. في عام 1926 في المعهد الجامعي للفيزياء النظرية في كوبنهاغن كان النقاش يدور بشكل يومي تقريباً بين نيلز بور وهايزنبرغ. كانا يحاولان أن يصلا إلى حل للمفارقات التي تبديها الصيغ الرياضياتية سابقة الذكر، في محاولة للإجابة على أسئلة عدة كانت تؤرق الفيزيائيين في ذاك الوقت: كيف يمكن لفوتون أو إلكترون أن يمتلك خصائص كل من الموجة والجسيم؟ لماذا "ينهار" التوصيف الموجي للإلكترون عندما يتم تحديد موقعه؟ كيف يمكن توقع حصول حدث كمومي يبدو ظاهرياً أنه عشوائي؟... الخ بمعزل عن بور، توصل هايزنبرغ الى ما يعرف بمبدأ الإرتياب (Uncertainty) الذي كان خطوة هامة في حل هذا اللغز. يقول المبدأ بأننا " كلما حاولنا الحصول على مزيد من الدقة في قياس موضع الإلكترون ساءت دقة معرفتنا بعد هذا القياس باندفاع الإلكترون". مبدأ الإرتياب هذا أوحى لنيلز بور بفكرة التتامية (Complementarity)التي تميز هذا المبدأ والتي تعني أن معرفة أحد جوانب منظومة ما، تحول دون معرفة جوانب أخرى من هذه المنظومة. وسّع بور فكرته إلى تتامية كل من السلوك الموجي والجسيمي سابق الذكر، الذي يعني أن القياس الدقيق لتموج الإلكترون مثلاً، يقتضي الجهل التام بموضعه ومساره. إن مبدأ بور هذا بالإضافة الى مبدأ الإرتياب والتفسير الإحتمالي لمعادلة شرودينغر الذي أتى به ماكس بورن، شكلوا المبادئ الأساسية لما يعرف بتفسير كوبنهاغن للميكانيك الكمومي. عارض الكثير من الفيزيائين في ذلك الوقت فكرة أن الطبيعة تعمل بهذه الطريقة الغريبة، أشهرهم كان ألبرت أينشتاين الذي نشر مع بودولسكي و روزن ورقة في عام 1935 يقدمون فيها تجربة فكرية Gedenkenexperiment ادعوا أنها تثبت أن الشرح الميكانيكي-الكمومي للواقع الفيزيائي هو شرح غير كامل. عرفت هذه التجربة باسم تجربة EPR وهي الحروف الثلاثة الأولى من أسماء العلماء الذين نشرت بإسمهم هذه الورقة، والتي كانت احدى أعنف الهزات التي واجهها ميكانيك الكم. تجربة شهريارأفشار ما يركز عليه أفشار هو أن تجربته تدحض مبدأ تتامية بور. حيث يقول أنه تمكن من رصد كل من الخاصيتين الجسيمية والموجية للضوء في تجربه واحدةعباره عن التالي : ضوء ليزر يمر عبر شقين ثم يمر بعدسة تركز الضوء الآتي من الفتحة رقم-1 في المكشاف(detector) رقم-1، والضوء الآتي من الفتحة-2 في المكشاف-2، حيث تقاس كمية الإضاءة. ثم يضيف أفشار إلى تجربته شبكة من القضبان يثبتها خلف العدسة. موقع هذه القضبان مدروس مسبقاً بحيث يشغل المكان الذي يفترض أن تتشكل فيه الأهداب العاتمة الناتجة عن تداخل الضوء القادم من الفتحتين. بداية يأخذ القيمة التي يسجلها المكشاف-2 عندما تكون الفتحة-1 مغلقة وبوجود شبكة القضبان فيسجل المكشاف نسبة غباش ( أي فقد في الفوتونات) تساوي 6.6%. أما عندما يمر الضوء من الفتحتين وبوجود شبكة القضبان فتنخفض درجة الغباش فجأة الى 0.1%، وهي نتيجة مشابهه تقريباً للنتيجة التي يعطيها المكشاف عند غياب شبكة القضبان وترك الضوء يمر من الفتحتين. يقول أفشار أن هذه القيمة تعني أن حالة التداخل قد حصلت، حيث لم تقم شبكة القضبان بإعاقة تذكر للضوء بسبب وجودها في المكان الذي تحدث فيه الأهداب العاتمة، وهذا يعني أنه تم رصد حالة الضوء الموجية، ومن جهة أخرى تم رصد مسار الضوء عندما قامت العدسة بتركيز الضوء القادم من الفتحة-2 في المكشاف-2. إذا فقد تم رصد طبيعتي الضوء الموجية و الجسيمية في تجربة واحدة أو بشكل أدق في مكشاف واحد. فإما أن التجربة قد أسيء تفسيرها، وإما أن تتامية بور غير صحيحة وهذا ما يصر عليه البروفسر أفشار.
×