Jump to content

محب الفضاء

الأعضاء
  • Content Count

    691
  • Joined

  • Last visited

Everything posted by محب الفضاء

  1. محب الفضاء

    إمكانية رؤوية الماضي اصبحت حقيقة

    شكرا اخي . تحياتي
  2. محب الفضاء

    توائم لكوكب الأرض

    شكرا اخي . تحياتي
  3. محب الفضاء

    الأحداثيات السماوية

    شكرا اخي . تحياتي
  4. محب الفضاء

    أخطاء اينشتاين

    شكرا اخي . تحياتي شكرا اخي . تحياتي
  5. شكرا اخي . تحياتي
  6. شكرا اخي . تحياتي
  7. محب الفضاء

    100% الشمس ستنتهي

    ok
  8. محب الفضاء

    سؤال بسيط ولا جواب

    thankss
  9. كيف المـــــــــــــاء موجود عل سطح الكرة الارضية ونحن نعلم ان الار ض تدور كيف الماء لايتحرك نحو اليابسة ولا يميل
  10. محب الفضاء

    عاجل جدا الشمس تنقص 4مليون طن كل ثانية

    شكرا اخي
  11. الدليل من القرأن : [إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ(1)] قال إبن عباس رضي الله عنه :كورت أي اضمحلت ,وذهب ضياؤه فهل هناك من الحقائق العلمية ما يجمع بين التفسير الفقهي والتفسير العلمي . الواقع هو أن الحرارة والضغط عاليان جدا في باطن الشمس وهي شروط مثالية لإطلاق تفاعلات إندماجية حيث تتهيج الذرات وتفلت الإلكترونات من سيطرة النواة وتصبح النواة بحالة من فرط الحركة الشديدة وتكون مستعدة للإندماج . تعتبر ذرة الهدروجين العنصر الأساسي والأكثر تواجد في الكون ويشكل 90في المئة من عناصر الكون ومنه تتركب نوى الشمس . هناك في باطن الشمس تندمج ذرات من الهدروجين وبستمرار لتشكيل ذرة من الهليوم ويرافق ذلك ضوء ساطع وحرارة هائلة .ففي الشمس وفي كل ثانية تتحول 4مليون طن من المادة إلى طاقة و عليه فإن الشمس تنقص كتلتها 4مليون طن كل ثانية.وذلك لتحول هذه الكثلة إلى طاقة ترسلها في الفضاء . والتفاعلات الإندماجية تدفع الحدود الخارجية لنجم وتعمل على تمدده .وبذلك تعاكس قوى الجذب الثقالي نحو المركز التى يعاني منها كل نجم حسب قانون الجاذبية ويبقى هذا التوازن مادامت التفاعلات النووية قائمة ولكن عند نفاد الوقود الهدروجيني وتوقف التفاعلات النووية تبدأ قوى الجاذبية بالتغلب .وتؤدى إلى صغر حجم الشمس وتبهت ويضعف ضيأوها ويتحقق وعد الله عز وجل . [كريم بلعيدي]
  12. في اكتشاف فضائي جديد كوكب جديد يشبه الارض خارج المجموعة الشمسية اكتشف فريق دولي من علماء الفضاء كوكبا جديدا شبيها بكوكب الارض خارج مجموعتنا الشمسية. والكوكب الجديد يبلغ حجمه خمسة اضعاف حجم كوكب الارض، ويبعد 25 الف سنة ضوئية في درب اللبانة. ويوجد قرب الكوكب الجديد نجم احمر صغير. وقد نشر الاكتشاف الجديد في دورية نيتشر التي قالت ان العلماء استخدموا تقنية متطورة يمكنها رصد الكواكب البعيدة. وتدني درجة الحرارة على الكوكب تجعل فرص العثور على حياة على سطحه امرا مستبعدا للغاية. ويحتاج الكوكب الجديد الى عشر سنوات كاملة ليدور حول نجمه الاحمر الذي يشبه الشمس ولكنه ابرد واصغر. ومثل الارض فإن مركز الكوكب يتكون من الاحجار، ولكن حجمه الكبير والحرارة المنخفضة المنبعثة من نجمه يدلان على ان سطحه بارد جدا. ويتوقع العلماء ان تبلغ درجة حرارة الكوكب 220 درجة تحت الصفر، مما يعني ان سطحه يتكون من طبقات متعددة من سوائل متجمدة. وقد وصف عالم الفضاء البريطاني مايكل بود هذا الاكتشاف بأنه "مثير وهام". واضاف لبي بي سي ان الكوكب الجديد هو اكثر الكواكب المكتشفة حتى الان تشابها مع كوكب الارض من حيث الحجم والبعد عن نجمه. واوضح ان باقي الكواكب المعروفة "إما ان حجمها اكبر بكثير، او درجة الحرارة اعلى بكثير، او كلاهما". يذكر ان 160 كوكبا قد تم اكتشافها خارج نظامنا الشمسي حتى الان. وفي الوقت ذاته قال عالم الفضاء نيكولاس راتينبيري المشارك في الكشف العلمي الجديد، انه يجب مواصلة الاكتشافات المماثلة عن طريق بناء شبكة من التليسكوبات العملاقة في جميع انحاء العالم لرصد مثل هذه الكواكب الشبيهة بالارض. وفي حالة اكتشاف كواكب مشابهة للارض من حيث درجات الحرارة فإن الخطوة القامدة هي محاولة اكتشاف حياة على تلك الكواكب. وذكرت وكالة الأسوشيتد برس نقلا عن المجموعة إن هذه الأجسام الفضائية الصغيرة تتواجد عادة في الفضاء بشكل أكبر من تواجد كواكب مثل كوكب زحل أو المشتري، المشهورة بحجمهما الكبير. وقال التقرير الذي صدر عن المجموعة، وتم نشره في صحيفة Nature الأمريكية، إن هذا الكوكب الجديد يبدو أصغر من كوكب آخر تم اكتشافه مؤخرا، غير أنه لم يتم تحديد حجمه وحجم سابقه حتى الآن. يقول ديفيد بينيت، المؤلف والأستاذ في جامعة نوتردام، إن هذا الكوكب يعد الأبعد الذي يتم اكتشافه حتى الآن، حيث أنه يبعد مسافة 20 ألف سنة ضوئية. وعلى أية حال، ووفقا لمجموعة الخبراء، فإن الحياة على سطح هذا الكوكب تبدو معدومة نظرا لبرودته، حيث تبلغ درجة الحرارة على سطحه 364 درجة تحت الصفر، كما أنه يبعد عن الشمس ضعف المسافة التي تبعدها الأرض عن الشمس. من جهته، قال جان فيليب بيولي، من معهد الفضاء في باريس، إنه يتوقع اكتشاف أعداد أكبر من هذه الكواكب في المستقبل القريب. وقد أطلقت المجموعة الفضائية على هذا الكوكب اسم OGLE-2005-BLG-390Lb. يذكر أن جميع الكواكب التي تم اكتشافها خارج المجموعة الشمسية حتى الآن أكبر حجما من الأرض، حيث يزيد حجم الكوكب الجديد عن الأرض 5 مرات
  13. محب الفضاء

    صور حية للأطباق الطائرة

    كل هذه الاشياء خرافة اغترعها الامريكان لعبة لكم
  14. شكرا اخي حاسم العنزي انت على صواب
×