Jump to content

iyad

الأعضاء
  • Content Count

    4
  • Joined

  • Last visited

Community Reputation

0 Neutral

About iyad

  • Rank
    عضو جديد

Previous Fields

  • الدوله
    syria
  1. نتابع من حيث توقفنا في نظرية الجدار القوسي الزمني الكوني ينحرف الضوء القادم من النجوم ذات البعد السحيق هذا ما يلاحظ في حالة الكسوف الكلي للشمس فعند اقتراب الضوء أو بالتحديد الفوتونات الضوئية من كتلة ضخمة مثل كتلة الشمس فإن الضوء يعاني انحرافا لقد فسر العلماء ذلك بأن الشمس أو بعبارة أدق كتفسير للعلماء أن كتلة الشمس هي التي تسبب أنبعاجا أو ما يسمى تشوها في الفراغ أو الفضاء المحيط بتلك الكتلة للتقريب إلى الأذهان تخيل كرة حديدية تزن خمسة كيلو غرامات موضوعا على لوح من الاسفنج الناعم فتلك الكرة ستسبب انبعاجا أو تشوها في الاسفنج في مكان توضعها على لوح الاسفنج حتى الآن لم أذكر شيء من بنات أفكاري هذا كله موجود ومدروس ومكتوب لكن لنتأمل جيدا في مقولة العلماء هذه كتلة الشمس تسبب تشوها في الفضاء هذا التشوه يسبب انحراف الفوتونات الضوئية عندما تقترب من كتلة الشمس وعندما تبتعد الشمس عن موقع الكسوف فإن الضوء القادم من نفس النجوم السحيقة البعد لن ينحرف وستبدو النجوم المنبعث منها الضوء في مكان مغاير للمكان الذي بدت عليه عند كسوف الشمس إذا الذي جعل وسبب انحراف الضوء أنه مر في فراغ مشوه ( الفضاء المنبعج أو المشوه بسبب تواجد كتلة الشمس) حسنا حسب رأي العلماء إذا الفضاء يحدث فيه تشوه أو انبعاج دقق جيدا يا سيدي في رأي العلماء هذا وفي هذا التفسير إن هذا التفسير غير منطقي ( فضاء ينحني ويتشوه وينبعج ) .. صحيح أن الفوتونات الحاملة للطاقة الكهرومغناطيسية على شكل ضوء القادمة من النجوم البعيدة قد حدث لها انحرافا عندما اقتربت من كتلة الشمس وهذا الأمر سيحصل في الفضاء الذي يحيط ويسببه كل كوكب بل وكل كتلة بل وحتى كل نترون سيبدو الفضاء قد تشوه ولكن ما السبب والتفسير الحقيقي لهذا التشوه عندما شبهنا التشوه الذي تحدثه كتلة الشمس في الفضاء بالتشوه الذي تحدثه كرة حديدية على لوح من الاسفنج فلا ننسى أن لوح الاسفنج هو بالنهاية مادة لها ذراتها ولها وجودها ولها مرونتها أما عندما نقول أن كتلة الشمس تسبب تشوها في شكل الفضاء فلا وجود للمادة في الفضاء ولا مرونة للفضاء فكيف حدث التشوه إذا أو السؤال الأكثر دقة كيف حصل الانحراف في مسيرة الطاقة التي هي على شكل ضوء سأبدأ الإجابة من النهاية لكل طاقة في هذا الكون سواء كانت على شكل طاقة أو كتلة زمن فهي مزمنة في كوننا هذا ولو كان زمنها يتبع مسارا مستقيما أو بمعنى أخر لو أردنا تمثيل الخط البياني للزمن بخط مستقيم فتبعنا سير طاقة معينة مثلا فكانت في زمن بداية نشوء الكون طاقة ثم في الزمن كذا ( على الخط الزمني البياني الذي سنفرض أنه مستقيم ) أصبحت كتلة ثم في الزمن كذا عادت على شكل طاقة وهكذا … لو كان الزمن يسير بشكل مستقيم وفي اتجاه واحد دائما فإن الضوء عندما سيقترب من كتلة الشمس لن ينحرف وسيبقى مستقيما ولن يكون هناك تأثير متبادل بين الزمان والمكان لكن هناك تأثير جوهري وحقيقي بين الزمان والمكان كما سنشرح بعد قليل ولو كان الزمن يمكن تمثيل خطه البياني بخط مستقيم لما سمعنا أحد يتكلم عن نصف عمر المادة بل كان سيقول عمر المادة وليس نصف عمرها عندما نقول تأثير متبادل جوهري وحقيقي بين الزمان والمكان لكي تقترب الفكرة إلى الأذهان يجب أن نقرن كلمة زمان بطاقة على شكل طاقة أما كلمة مكان فيجب أن نقرنها بطاقة على شكل كتلة يذكر العلماء أن الجسيمات التي عمرها أجزاء صغيرة جدا من الثانية مثل التاو والميون والكيون والبيون والتي تنتهي في النهاية إلى تشكيل النترون أو البروتون المحتوي على الكوارك فوق وكوارك تحت والكترون نترونيو يذكر العلماء أن لا شكل يذكر للكواركات جميعها سواء فوق أو تحت أو غريب أو ساحر أو أسفل أو أعلى أي جميع هذه الكواركات بما فيها فوق وتحت ليس لها شكل معين شكل هندسي معين لكن الكوارك فوق والكوارك تحت والالكترون نترونيو هي غارقة في طاقة محيطة بها فتجتمع هذه الجسيمات عديمة الشكل ضمن طاقة محيطة بها من جميع جهاتها لتشكيل النترون بكلمة أخرى الكوارك فوق هو بالأصل طاقة والكوارك تحت هو أيضا طاقة والالكترون نترونيو هو أيضا طاقة لكن جميع هذه الجسيمات الثلاثة ليس لها شكل لكنها جميعها محاطة وتجمعها طاقة على شكل كتلة فيتألف من مجموعها جميعا البروتون إذا يمكن تمثيل البروتون على أنه كرة صغيرة مصنوعة من طاقة على شكل مادة أحاطت وأغرقت الكوارك فوق والكوارك تحت والالكترون نترونيو أيضا بكلمة أخرى للتقريب للأذهان لو فرضنا أن لدينا كوارك فوق وكوارك تحت والكترون نترونيو ولدينا طاقة على شكل طاقة وبقدرة قادر أردنا من تلك الطاقة أن تغلف وتتكثف وتتحول إلى مادة وتحيط وتغرق بتلك الجسيمات الثلاث وتشكل لنا في النهاية نترون لو كان الخط البياني للزمن مستقيما لما تمكنا أبدا من تغليف الجسيمات الثلاث بتلك الطاقة وبسبب وجود انحناء في الزمن فإن الطاقة التي هي على شكل طاقة عندما تتكثف وتتحول إلى كتلة فإنها تعاني من انحناء وبذلك تتكثف على شكل كتلة منحنية تحيط بتلك الجسيمات الثلاث وتشكيل النترون المنشود عندما نقول إن العلماء يقدرون عمر الكون ب 10^10 في زمننا الحالي ويقدرون عمر النصف للبروتون ب 10^33 فإن ذات العلماء لو أنهم كانوا على قيد الحياة عندما كان عمر الكون 10^5 سيقولون إن عمر النصف للبروتون لا يساوي 10^33 سنة وإن ذات العلماء لو قدر لهم أن يبقوا على قيد الحياة عندما سيكون عمر الكون 10^15 لن يقولوا أن عمر النصف للبروتون هو 10^33 ولن يقولوا الرقم الذي قالوه عندما كان عمر الكون 10^5 هذا إذا كان العلماء يراقبون الكون من خارجه أما لو كانوا يراقبونه من داخله كما هو الحال فإنهم سيقولون في الحالات الزمنية الثلاث لعمر الكون سيقولون إن نصف العمر للنترون هو 10^33 لكن الحقيقة أن الرقم 10^33 سنة في الحالات الثلاث من عمر الكون غير متساوي فحسب نظريتي فإن الزمن يعاني من تسارع سببه الوحيد انحناء وتقوس الزمن وليس استقامته فالرقم 10^33 عندما كان عمر الكون 10^5 هو أصغر من الزمنين 10^33 عندما عمر الكون 10^10 وعندما سيصبح 10^15وكمثال أخر أقول إن إنسانا عمره 60 عاما عندما كان عمر الكون 10^3 هو أصغر عمرا من إنسان عمره 60 عاما عندما سيكون عمر الكون 10^15 هذا التسارع للزمن يحدث على طرف جدارنا الزمني أما على الطرف النقيض فيحدث العكس يحدث التباطؤ الزمني إن السبب الحقيقي لانحناء وتقوس الزمن هو عدم خروج الالكترونات وبقاءها على الطرف الخاطئ من الجدار الزمني يا سبحان الله إن من أشد آيات القرآن التي تثير إعجابي و دهشتي هي قوله تعالى ( ومن نعمره ننكسه في الخلق أفلا يعقلون ) تنطبق تلك الآية الكريمة على كل شيء في الكون بما فيه حتى الزمن ذات نفسه وتنكيسه هو تقوسه وانحناءه وإني والله لأذكر حديثا لا أحفظه بحرفه للرسول الكريم صلى الله عليه وسلم أن الزمن يتقارب وذلك من علامات قيام الساعة إن الله فالق الحب والنوى يخرج الحي من الميت ومخرج الميت من الحي ذلك الله ربكم فأنى تؤفكون والله ما وجدت شيئا أقرب لتفسير تلك الآيات الكريمة إلا عندما تصدم الجسيمات وتتشكل جسيمات وتفنى جسيمات على طرف جدارنا الزمني وعلى الطرف النقيض إن تدبير الأمر شيء وتيسيره شيء آخر فتدبيره هو خلقه من العدم أما تيسيره فهذا يعني أن الأمر موجود أصلا لكنه بحاجة لشيء ييسره سيدي قارئ هذه النظرية يقول العلماء أنه عندما تم في المخابر العلمية صدم أنوية المواد لخلق ظروف مماثلة للانفجار الكوني الأولي ورؤية الجسيمات وهي تتشكل يقولون أنه تم التوصل إلى بلازما الطاقة التي هي كانت أقرب إلى مواصفات السائل المثالي وأن الجسيمات كانت تتدفق بمعدل ثابت وتتحرك حركة تشبه حركة رتل فوج السمك الذي يغير اتجاهه فجأة لدى أي طارئ والله إن من أشد آيات القرآن التي تصف تلك التجربة هي قوله تعالى والنازعات غرقا فقد وجدت فيها الكوارك فوق وكوارك تحت والالكترون نترونيو ثلاثتهم ينزعون للتحرر من الطاقة التي غرقوا بها لتشكيل النترون والناشطات نشطا وجدت فيها حاملات القوى النووية القوية الناشطة التي تمنع الجسيمات الثلاثة من الضياع والسابحات سبحا وجدت فيها الجسيمات المتولدة حديثا والمتكونة والتي تسبح في سائل الطاقة فالسابقات سبقا وجدت فيها جسيمات تتسابق بعضها على طرف جدارنا الزمني وبعضها الآخر فد تطاير وسبق إلى الطرف الآخر من الجدار الزمني فالمدبرات أمرا وجدت فيها وجود الكون وخلقه ما من آية تصف الالكترونات وعملها بشكل دقيق أكثر من قوله تعالى والذاريات ذروا فالحاملات وقرا حيث أن الالكترون هو الجزيء من الذرة القادر على مغادرة النواة وحمل الطاقة الكهرومغناطيسية فالجاريات يسرا والالكترونات هي الوحيدة التي تجري حول نواة الذرة وتكون حاملة للطاقة ثم لا تلبث أن تتخلى عن الطاقة وتعود لمدار أقرب للنواة بل وحتى يمكنها أن تجري بسهولة في المعادن وتغادر النواة ويتم تيسير أمر الكهرباء والتيار الكهربائي فالميسرات أمرا فالكهرباء والطاقة الكهربائية موجودة لكنها بحاجة للالكترونات التي تجري بسهولة المتوفرة في المعادن لتيسير أمرها أخيرا أيها الناس وأخص بالنداء من الناس المسلمون فإني ولله الحمد قد وضعت المعادلات النظرية لما أسميته بـ ( ذر الطاقة ) إن كلمة ذر الطاقة قصد بها أن الطاقة المغلفة والتي يغرق بها الكوارك فوق وكوارك تحت والالكترون نترونيو هذه الطاقة التي تشكل كيان ووجود النترون أو البروتون سيتم تفتيتها وذرها لتتشكل منها جسيمات يعادل كل جسيم منها في حجمه وكتلته حجم وكتلة الالكترون الأمر الذي يجعل حاملات القوى النووية القوية تتخلى عن مهمتها وبالتالي يتم تحرر الكوارك فوق والكوارك تحت والالكترون نترونيو إن الطاقة الناتجة عن ذر نترون واحد هي E={4/3M(MC^2)^3}*2 حيث M هي كتلة النترون لكن إذا صح وتم في يوم من الأيام ذر النترون فإن الكوارك فوق وكوارك تحت والإلكترون نترونيو جميع هذه الجسيمات ستختفي من عالمنا وهذه الجسيمات لن تدخل في عمليه الذر أبدا لا يتخيل أحد من الناس أنه بواسطة رسم بياني يمكننا معرفة نهاية الجدار الزمني الكوني ووضع رقم أو تاريخ معين ليوم الانهيار لسببين رئيسيين الأول أنه يتوجب لمعرفة نهاية انحناء القوس الزمنية معرفة كتلة الكون بكامله بما فيه من مواد تقع على طرف جدارنا الزمني وكتلة المواد الواقعة على الطرف النقيض ناهيك عن معرفة كم الطاقة الكونية على الطرفين بكاملها ناهيك عن معرفة المواد العاتمة وكتلتها وتزمينها وسنأتي في بحث خاص عن المادة المظلمة في كوننا إن شاء الله السبب الرئيسي الثاني هو أن الجدار الزمني وإن كان قوسيا فهو في لحظة انهياره حقيقة لا ينهار وإنما تجري له عمليه انسحاب فتنجذب الجسيمات إلى نقائضها وينهار تزمين الطاقة في كوننا وللتقريب للأذهان تخيل أنه يوجد على سطح مكتبك مجلد مفتوح في منتصفه على يمينه صفحات وعلى شماله صفحات فالفراغ الفاصل بين الصفحة اليمينية واليسارية يمكن تشبييه بفراغ الجدار الزمني فإذا تخيلت أن بإمكانك إمساك هذا الفراغ ورفعه للأعلى فإن طرفي الكتاب سيرتفعان لتنطبق الصفحة على الصفحة ويغلق الكتاب حيث أن القسم اليميني من المجلد أو الكتاب الذي كان مفتوحا كان يفصله عن القسم اليساري من نفس المجلد ذلك الفراغ وأنت قمت بإزاحة الفراغ فانطبق النصفان وأغلق الكتاب … بالتأكيد أنتم تعلمون من أين لي بهذا المثال للتشبيه ( يوم نطوي السماء كطي السجل للكتب كما بدأنا أول خلق نعيده ) . في كوننا الذي كله أسرار عظيمة تدل على عظمة خالقه يوجد لدي نوع من حدس أن ما يسمى بظاهرة الثقوب السوداء تلعب دورا في رفع أو تسريع عملية رفع وإزاحة الجدار الزمني الكوني إذا صح هذا الحدس فإنه يضيف تعقيدا أكثر على معرفة التاريخ الحقيقي لعملية الانهيار الكوني وليس الأمر يقف هنا بل وإن عمليه الانهيار ستكون كما وصفها الخالق عز وجل ستكون بالتأكيد مباغتة وغير معروفة الحساب أبدا أخيرا إني أتمنى أن أجد من يساعدني في سفري ومصيبتي iyadnakaweh@yahoo.com 0096399621376 فكيف بي هم وغم إذا ما أوكلت أمري إلى من في وجوده قد نهى وأمر تبارك الذي إذا ما أفنى الوجوةد أعاده فبعث وجمع وفصل فحشــــــــر فأين مسامع الظلام عن آياته ضربت فما من رعب مثل كلا التي بها قد زجر
  2. نتابع مع نظرية الجدار الزمني الكوني إن على أحد طرفي الجدار الزمني يوجد الجسيم ويوجد ضده على الطرف الآخر من الجدار .. كم عمر النصف للبروتون نصف عمر البروتون كما قدره العلماء هو 10^33 سنة لكن ليس هذا السؤال .. السؤال هو كم عمرنصف الجسيم الضد للبروتون يعني الأنتي بروتون ربما سيسارع الكثير للإجابة أن نصف عمره سيكون مماثلا لنقيضه أو لنصف عمر ضده أي البروتون 10^33 سنة .. الجواب هذا ينقصه شيء بسيط جدا جدا جدا لكن هذا الشيء البسيط جدا جدا جدا سيقلب الكون بكامله رأسا على عقب .. الجواب أيها الناس الكرام ينقصه إشارة السالب أي الناقص أي - 10^33 سنة هنا سينقلب كثيرا من الناس ضاحكين وساخرين بأن لو كان هذا الكلام صحيحا فهذا يعني أن نقيض البروتون قد توفاه الله منذ -10^33 سنة فهذا الكلام غير صحيح وغير منطقي لطالما أنك يا واضع نظرية الجدار الزمني الكوني تصر على أنه في وقت من الأوقات ستلتقي جميع الجسيمات مع نظائرها وينهار الجدار الزمني الكوني وتتحول جميع الجسيمات إلى طاقة خالصة تلتحق بطاقتها الأم الموجدة لها ثم إن هذا شيء مرفوض عقليا ومنطقيا فكيف يكون عمر البروتون 10^33 سنة وعمر نقيضه -10^33 سنة وكيف سيلتقي الاثنان في وقت من الأوقات بل وكيف كما تحدثت سابقا بأن الجسيمات عندما تتفاعل وتندمج مع بعضها لإنتاج جسيمات جديدة فإن نقائضها أيضا تدخل في نفس التفاعل على الطرف الأخر من الجدار الزمني كيف يمكن تفسير هذا الأمر مع جسيمات انقرضت منذ زمن سحيق ( خلق الإنسان من عجل ) صدق العظيم لم أنس كتابة لفظ الجلالة الله عندما كتبت صدق العظيم ولم أكتب صدق الله العظيم لسبب بسيط وليس ببسيط إذ لا عظيم إلا الله كم هو نصف عمر الإلكترون .. لا يوجد للإلكترون نصف عمر .. الإلكترون هو الجسيم الوحيد في عالمنا الذي يحمل الشحنة السالبة أما الجسيمات المعتدلة الشحنة مثل النترونات فذلك لاحتوائها على الالكترون والجسيم المضاد له لقد انطبقت قاعدة الجدار الزمني على كل الجسيمات بما فيها نقيض الالكترون وهو الالكترون نترونيو عدا الالكترون ذاته فلم يعبر الالكترون إلى الطرف الصحيح من الجدار وبقي في الطرف الخاطئ نسبة له ولو عبرت الالكترونات إلى الطرف الصحيح نسبة لها من الجدار الزمني لانعدمت الحياة في كوننا بكامله فلم يكن ليتواجد فيه سوى الجسيمات التي جميعها ستحمل الشحنة الكهربائية الموجبة فقط والقصد بكلمة انعدمت الحياة لم يقصد بها فقط انعدام الكائنات الحية بل تشمل حتى الجسيمات الذرية فحياتها نسبة لها هي تزمينها نسبة لكوننا هذا ونسبة لالتحاقها بطاقتها الام الموجدة لها ( تخيل كونا بدون الكترونات ) ولم يكن هناك شيء اسمه ضوء أو موجة كهرطيسية ولم يكن على طرفي الجدار الزمني سوى طرف عليه جسيمات موجبة الشحنة وآخر عليه جسيمات سالبة الشحنة وكان سيحدث مايمكن تسميته بالدائرة اللا نهائية ولمعرفة الدائرة اللا نهائية أقول بإيجاز إن هناك تأثيرا متبادلا بين الزمان والمكان يؤثر كل منهما على شكل الآخر فعندما تكون الجسيمات عديمة الشحنة على طرفي الجدار الزمني فإن الجدار سيكون مستقيما إلى لا نهاية وكلمة عديمة الشحنة لا تعني أبدا متعادلة الشحنة وفي هذه الحال لن تلتقي الجسيمات مع مضاداتها إلى أبد الآبدين ولن تتبادل الجسيمات طرفي الجدار ( أي الجسيمات التي على طرف من الأطراف لن تصبح في يوم من الأيام على الطرف الآخر من الجدار ) أما إذا كانت الجسيمات موجبة على طرف من أطراف الجدار وسالبة على طرفه الآخر فإن نوعا من الضغط الهائل سيحدث على طرفي الجدارحسب الثأثر الزمني بالمكان والعكس صحيح وسيكون شكل الجدار الزمني دائريا أو حلقيا وكانت الجسيمات ستلتقي مع مضاداتها كل 10^-34 ثانية وستتبادل الجسيمات طرفي الجدار في كل دورة .. نتابع الآن .. لكن لربما يسأل أحدهم إذا كان الالكترون نترونيو ( نقيض الالكترون ) متواجد في كوننا ضمن البروتون وهو المسؤول عن تحول النترون إلى بروتون وبالعلكس فلماذا عندما يلتقي الالكترون مع نقيضه ( الالكترون نترونيو ) لا يلغي كل منهما الآخر ويتحول الإثنان إلى طاقة خالصة وإنما يقتصر عملهما في هذه الحالة على أن كل منهما يعدل شحنة الآخر ويكون لدينا في النتيجة نترون معتدل الشحنة لسبب بسيط لأن الجدار الزمني الكوني مازال قائما بمعنى حتى يحدث هكذا اندماج بين الالكترون ونقيضه وتحولهما إلى طاقة خالصة فهذا يعني أنه من المتوجب على الالكترون أن يكون بادئ ذي بدء على طرفه الصحيح من الجدار الزمني الكوني وبعد عبوره الجدار ولقائه بنظيره الالكترون نترونيو يتوجب على الالكترون نترونيو التخلص من الطاقة التي غرق بها منذ لحظة نشؤه حيث أن البروتون المؤلف من كوارك فوق وكوارك تحت والكترون نترونيو جميع هذه الجسيمات الثلاثة التي تشكل البروتون الموجب الشحنة هي تخضع أو بالأصح تغرق في طاقة هائلة تجمعها تسمى القوى النووية القوية وهذه القوة بدورها محكومة من قبل قوة فصل التزمين على طرفي الجدار الكوني فالقوى النووية القوية ليس لها تأثير على الالكترون حيث تعتبره أنه على الطرف الخاطئ من الجدار الزمني أو بالأصح أن قوى فصل التزمين على طرفي الجدار الزمني تخبر إذا جاز التعبير القوة النووية القوية أن لا تأثير لتلك الأخيرة على الالكترون لذلك فإن النترون المعتدل الشحنة يمكن له إطلاق إلكترون ويتحول إلى بروتون موجب الشحنة بكل بساطة ولو كان الالكترون هو ذو الشحنة الموجبة وكان الالكترون نترونيو هو ذو الشحنة السالبة لانعكست الآية وأفلتت القوى النووية القوية من قبضتها الالكترون نترونيو وأغرقت في محيطها الالكترون إن عدم عبور الالكترونات إلى طرفها المتوقع من الجدار الزمني الكوني سبب نشوء الفجوة الزمنية التي نعيش نحن فيها الآن ولكن إذا كان عمر البروتون 10^33 وعمر الأنتي بروتون-10^33 سنة فهذا يعني أن الكون قد انتهى وأننى أموات الآن .. لكننا مازلنا نعيش سيدي أنا وأنت والكون الذي من حولك نعتبر في فجوة زمنية بين شيئين عمر أحدهما 10^33 سنة وعمر الآخر -10^33 سنة وهذان الشيأان شيلتقيان في لحظة من اللحظات وسيفني كل منهما الآخر بمعنى آخر الكون كما تراه مازال ينبض بالحياة وعيناك ماتزالان تقرآن هذه الأسطر إذا أنت حي لم تمت .. لكن أنت ميت ( أي أنت مت ( فعل ماضي ) مت منذ زمن سحيق وليس ستموت في المستقبل وما حياتك الآن إلا بسبب هذه الفجوة الزمنية يا سيدي التي سببها انعدام خروج الالكترونات إلى الطرف الصحيح من الجدار الكوني صدق الله العظيم عندما خاطب رسوله بقوله ( إنك ميت وإنهم ميتون ) نعود لجدارنا القوسي الزمني لكن قبل ذلك هناك شيئان للتنبيه الأولى أن كلمة قوس هي في اللغة العربية كلمة مؤنثة وليست مذكرة هذا شيء والشيء الآخر هو تذكير بآية كريمة ( كل من عليها فان ) وفي كتب التفسير القديمة والحديثة فإن كلمة عليها تعود على الأرض هذا صحيح لكن نعود لنذكر بأن القرآن لا يعلمه حق علمه إلا من رفع السماء ووضع الميزان ينحرف الضوء القادم من النجوم السحيقة والذي يمكن مشاهدته خلال الكسوف الكلي للشمس هذا ما لحظه ألبرت .. سنتابع فيما بعد إن شاء الله
  3. أخي الكريم الكون الواسع لك كل الشكر والاحترام لتشجيعك لي وبالمناسبة أريد أن أذكرك بآية كريمة في القرآن الكريم أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ثم دنى فتدلى فكان قاب قوسين أو أدنى صدق الله العظيم تذكر المقولة الشهيرة لسيدنا علي بن أبي طالب كرم الله وجهه / القرآن حمال أوجه / قاب قوسين .. هنا لب القصيد
  4. بسم الله الرحمن الرحيم أنا شخص عربي غير متعلم أو بالأصح أنني متعلم ولكنني فقدت الكثير من ذاكرتي التعليمية والعلمية في أحداث قاهرة وساحقة ولكنني قبيل أشهر وجدت نفسي منكبا على العلم والمعرفة ومجال العلم الذي أحب دراسته وهو بالنسبة لي هوايتي الرائعة علم الفيزياء الذرية والفيزياء الكونية وأخذت أعيد لذاكرتي ما فقدت منها وقرأت وبحثت كثيرا في الانترنت عن كثير من المواضيع مثل مكونات الذرة وحدوث تفاعلات الاندماج والانشطار ونظرية ألبرت النسبية الخاصة والنسبية العامة وحوادث بداية تخلق وتكون الكون الذي نعيش فيه وبالمناسبة إن أوضاعي الاجتماعية والمادية هي لدرجة لا تسمح لي حتى بالجلوس أكثر من نصف ساعة على الانترنت كل ثلاثة أيام ومع ذلك كان لي بحثا خاصا بي محاولا فيه إيجاد إجابة عن سؤال وضع العلماء في حيرة وهو ( عندما تكونت جسيمات المادة من كواركات والكترونات تكونت معها جسيمات المادة النظيرة / المضادة / فأين ذهبت المادة النظيرة رغم أنها لم يبق منها سوى أثر ضئيل من طاقة على شكل فوتونات في كوننا هذا ) إذا سمع بعض العلماء وخاصة العرب جوابي عن هذا السؤال فربما أحالني إلى مصح للأمراض العقلية والنفسية ولكنني سأجيب بنظرية وضعتها بنفسي وأسميتها النظرية القوسية ( نظرا لوجود أقواس من دوائر متساوية متحدة في نقطة طرفية وليست المركز ) وتتعامل هذه النظرية مع الزمن بشكل مطلق ( عام ) وبشكل ( نسبي ) ولذلك أفضل أحيانا بتسميتها ( الزمنية المطلقة أو العامة ) ويمكن أن يشتق منها( الزمنية النسبية أو الخاصة ) لكن الاسم الحقيقي لنظريتي هذه هو ( نظرية الجدار الزمني الكوني ) فقبيل حدوث الانفجار الكوني العظيم كانت الجسيمات الأولية موجودة ولكن لم يكن الكون قد دخل بتزمينه بعد وجميع الجسيمات التي كانت موجودة كانت بحالة يمكن وصفها بالمجمدة زمنيا بالنسبة لكوننا هذا لكنها لم تكن كذلك بالنسبة لما قبل الانفجار الكوني العظيم للكون الذي نحن فيه فلما حدث الانفجار الكوني العظيم وعلى فرض أن لحظة الانفجار هي الزمن 0 ( صفر ) بالنسبة لكوننا لكن الرقم صفر هذا بالنسبة اللجسيمات التي كانت متواجدة قبل الانفجار أصبح مساويا الرقم الحقيقي لنصف عمرها عندما دخلت هذه الجسيمات في التفاعلات مع بعضها لتكوين جسيمات جديدة كان هناك شيء من الخلل الزمني في ذاكرة تلك الجسيمات إصلاح هذا الخلل تطلب تشكيل الجسيم وجسيمه المضاد وكل ذلك مكانه ( في كوننا الذي نعيش فيه وليس سواه) لكن الجسيم وجسيمه المضاد يعيش كل منهما في كوننا لكن كل واحد منهما على طرف من أطراف جدار الفرق التزميني للكون عندما يتم تسريع جسيمات ذرية لتصطدم مع جسيمات أخرى لدراسة كيفية تشكيل جسيمات جديدة وخلق ظروف مخبرية علمية تماثل ظروف الانفجار الكوني العظيم فإن أهم القوى التي ستحكم هذه التفاعلات ليست قوة الجاذبية أو القوة الكهرومغناطيسية أو النووية الضعيفة أو حتى النووية القوية إن أهم القوى التي ستحكم هكذا تفاعل هي قوة فصل التزمين على طرفي الجدار الزمني الكوني وعندما يجري العلماء في المختبرات تجربة كهذه فإن قانونا مذهلا يحدث في الكون ليحافظ الجدار الزمني على وجوده وقوته ذلك القانون هو أن ( علما أن نفس الشيء يحدث فيما لوحدث ذلك في أي مكان في الكون في المختبرات العلمية أو في المجرات الكونية ) القانون هو أن مضادات الجسيمات تدخل في نفس التفاعل ( تدخل في اندماجات مع بعضها ) ويتشكل في المختبرات من تصادم جسيمين مثلا جسيم وجسيمه المضاد وبالمقابل فإن مضادي الجسيمين حسب هذا القانون يدخلان في تفاعل واندماج ويتشكل جسيم آخر ومضاد الجسيم اللآ خر مثلا إذا كان لدينا جسيمين 1 و2 وكل منهما على الطرف المزمن بالنسبة لنا من الجدارالزمني الكوني ونظيريهما 3و 4 على الترتيب على الطرف الغير مزمن بالنسبة لنا من الجدار الزمني الكوني فإن من تفاعل واندماج 1 مع 2 سينتج مثلا الجسيم 5 سيكون بالفرض هذا الجسيم على الطرف المزمن من الجدار بالنسبة لنا لكن في نفس الوقت سينتج أيضا الجسيم النظير ل 5 ولنفرض أنه 6 سيكون الجسيم 6 خلف الجدار الزمني للكون بنفس العملية فإن الجسيمين النظيرين للجسيمين 1و2 وهما الغير مرئيين وغير مزمنين بالنسبة لنا وهما في مثالنا 3و4 سيدخلان في نفس الوقت في نفس التفاعل والاندماج وسينجم عنهما جسيمين متنظارين ضدين أحدهما لنقل أنه 7 وضده 8 سيقع في تزميننا الكوني احد الجسيمين 7 أو 8 ( أي أننا سنراه ونعرفه ) بينما الجسيم الآخر 7 أو 8 سيبقى على الطرف الآخر من الجدار الزمني الكوني إذا سلمنا بهذا الأمر فإن من نتائجه هي أن الجسيمات عندما وجدت قبل الانفجار الكوني العظيم لم يكن لها جسيمات مضادة ولم تكن مزمنة بالنسبة لكوننا لكنها كانت مزمنة بالنسبة لشيء آخر ليس كونا آخر يحتوي كوننا الموجودين فيه لا بل كانت مزمنة تبعا لانحلالها وتحولها التام على شكل طاقة ( التحول من كتلة إلى طاقة ) وتزمينها قبل كوننا قصد به الزمن اللازم لتحول تلك الجسيمات بشكل مطلق وكامل من كتل إلى طاقات واتحاد وإلتحاق تلك الطاقات بالطاقة العظمى أو الطاقة الأم الموجدة لها ...؟ هل كانت الجسيمات قبل الانفجار الكوني الهائل مشعة للطاقة الجواب لا .. لكن عندما أوجدت الطاقة الأم ( إذا جاز لنا التعبير ذلك ) الطاقات الأبناء التي تكثفت وتشكلت منها الجسيمات الأولية مثل الكواركات والتي بدورها شكلت البروتونات فإن الطاقات الأبناء هذه من الطبيعي ألا تتكثف وتشكل الجسيمات الأولية لولا وجود شيء وقوى هائلة منعتها من عدم التكاثف ومنعتها من الانجذاب واللحاق بطاقتها الأم وبالتالي أجبرتها على التكاثف وتشكيل البنى الأولية للجسيمات وبالتالي تشكيل الجسيمات الأولية للمادة ذلك الشيء القوي وتلك القوى الهائلة هي قوة تزمين الطاقة عندما يلتقي الجسيم وجسيمه المضاد يعدم كل منهما التزمين الكوني للآخر وهذا يعني حدوث خرق للجدار الزمني الكوني لكن هذا الخرق لا يحصل في الحقيقة والذي يحصل فقط انهيار التزمين الكوني لكلا الجسيمين فيصبح زمنهما في كوننا الحالي بالنسبة لهما صفرا فتتحول كتلتيهما إلى طاقة خالصة لكن تلك الطاقة هي طاقة أبناء ماتزال تعاني فرقا زمنيا شاسعا بينها وبين الطاقة الأم الموجدة للجسيمات أصلا فتبقى طاقة الأبناء تلك محصورة في كوننا حتى يقدر لها أن تدخل في تزمين جديد بالنسبة لها ( أي يقدر لها التحول من طاقة إلى كتلة مرة ثانية ) وربما تبقى بشكل طاقة إلى لحظة الانهيار الكوني بكامله وهي ذاتها اللحظة التي تلتقي فيها جميع الجسيمات بجسيماتها المضادة وتتحول إلى طاقة خالصة وينهار الفارق الزمني بين طاقات الأبناء والطاقة الأم وتكون النتيجة التحاق الطاقات الأبناء بالطاقة الأم وهنا لا وجود لأي شيء في الوجود سوى الطاقة الأم والخلاصة عندما نتحدث عن جسيمات المادة فيجب الانتباه إلى الجدار الزمني الكوني وعندما نتحدث عن طاقة وليس طاقة على شكل كتل أي ليس الحديث عن جسيمات فيجب أن نتحدث عن التزمين الكوني للطاقة وعندما يلتقي جسيم وجسيمه المضاد إن هذا اللقاء لا يحدث إلا في حالة لحظة الانهيار الكوني وحتى لو حدث لا يحصل خرقا للجدار الزمني الكوني لكن عندما تصطدم جسيمات مع جسيمات أخرى وينشأ عن ذلك تشكل جسيمات جديدة وجسيماتها المضادة هذه هي اللحظات الوحيدة التي يحدث فيها خرق وتبادل للجسيمات على طرفي الجدار الزمني الكوني إن من الأمور الغريبة إذا سلمنا بصحة هذه النظرية أن بعض الجسيمات التي نعرفها في وجودنا ونتساءل أين ذهب نظيرها نطلق على نظيرها اسما ما فإن هذه الجسيمات المعروفة لدينا قد تكون هي التي عبرت الجدار الزمني إلينا وكان من المفروض ألا نعرفها ولكننا تعرفنا عليها وعرفناها والجسيمات التي من المفترض أن تبقى أمامنا ونعرفها غادرت إلى الطرف الآخر من الجدار الزمني الكوني إذا وجدت على الانترنت قوم يساعدونني ويأخذو بيدي لإكمال أبحاثي الخاصة بي فسأكون لله ولهم من الشاكرين ولكنني والله على درجة من اليأس التي تجعلني أتوقف عن كتاباتي هذه رغم أنني لو كتبت كل ما جال في رأسي في هذه الفترة القليلة جدا نسبيا لاحتجت إلى موقع بكامله على الانترنت وصفحات كثيرة لكن إنما أشكو حزني وألمي إلى الله إياد iyadnakaweh@yahoo.com
×