Max Planck 0 Report post Posted August 30, 2008 السلام عليكم .. حسناً .. لقد فعلت بي هذه النظرية ما لا يجرؤ عدوك حتى على فعله .. منذ أن " أغرقت نفسي " في تفاصيلها ، أصبحت أنظر للكون كالأبله ، كالشارد الذي لا يصدق ما يحدث من حوله .. من فرط جماله ! بالرغم من كونها مجرد نظرية أو بالأحرى ، فكرة ، إلا أنها - وكسائر النظريات الفلسفسة الأخرى - بدت منطقية جداً ، وأجمل من أن تكون خاطئة .. ولكنها في نفس الوقت أفظع من أن تكون صحيحة ... أردت استفتاء الجميع هنا عن هذه النظرية لتشاركوني التخيل والتفكر .. ولمن لا يعرفها ، هذه بضع معلومات : نظرية الأكوان المتوازية فى عام 1954, مرشح للدكتوراة من جامعة برنسيتون اسمه هيو إيفيرت جاء بفكرة جذرية: أنه يوجد أكوان متوازية, بالضبط شبه كوننا. كل هذه الأكوان على علاقة بنا, فى الواقع هم متفرعين منا وكوننا متفرع أيضاً من آخرين. خلال هذه الأكوان المتوازية, حروبنا لها نهايات مختلفة عن ما نعرف. الأنواع المنقرضة فى كوننا تطورت وتكيفت فى الآخرين. فى أكوان أخرى ربما نحن البشر أصبحنا فى عداد المنقرضين. بنظريته عن الأكوان المتوازية, إيفريت كان يحاول الإجابة عن سؤال صعب متعلق بفيزياء الكم: لماذا الأجسام الكمية تتصرف بشكل غير منضبط؟ إن المستوى الكمى هو أصغر ما اكتشف العلم حتى الآن. دراسة فيزياء الكم بدأت فى عام 1900, حينما قدم العالم ماكس بلانك هذا المفهوم لأول مرة على المجتمع العلمى. دراسات بلانك للإشعاع دفعت نحو بعض الإكتشافات التى تتعارض مع قوانين الفيزياء التقليدية. هذه الإكتشافات اقترحت وجود قوانين مختلفة فى هذا الكون, تعمل على المستويات العميقة غير تلك القوانين التى نعرفها. فى المدى القصير, الفيزيائيين الذين قاموا بدراسة مستوى الكم لاحظوا أشياء غريبة عن هذا العالم. أولا ً, الجزيئات الموجودة فى هذا المستوى تأخذ أشكالاً مختلفة بشكل اعتباطى. على سبيل المثال, العلماء لاحظوا أن الفوتونات (رزم صغيرة من الضوء) تتصرف كجسيمات وكأمواج! حتى الفوتون المفرد يقوم بهذا التناوب فى الحالة. تخيل أنك ظاهر وتتصرف كإنسان صلب حينما ينظر إليك صديق, لكن حينما يلتفت إليك ثانية ً تكون تحولت إلى غاز! عُرف بمبدأ عدم التحديد لهايزنبرج Heisenberg Uncertainty Principle. الفيزيائى ورنر هايزنبرج اقترح أنه بمجرد ملاحظة المادة الكمية, فنحن نؤثر فى سلوكها. وبالتالى, فنحن لا يمكن أن نتأكد تماماً من طبيعة الشئ الكمى ولا صفاته المميزة, مثل السرعة والموقع. هذه الفكرة تم دعمها بتفسير كوبنهاجن لميكانيكا الكم. هذا التفسير طرحه الفيزيائى الدنماركى نيلز بور, أن الجسيمات الكمية لا تتواجد على حالة واحدة معينة أو على حالة أخرى, لكن فى كل هذه الحالات المحتملة فى نفس الوقت. إجمالى مجموع الحالات للشئ الكمى يسمى بدالة الموجة wave function. وحالة الشئ الموجود فى كل حالاته الممكنة فى نفس الوقت, تسمى بالوضع الفائق superposition. طبقا لبور, حينما نقوم بملاحظة شئ كمى, فنحن نؤثر فى سلوكه. الملاحظة تقوم بكسر حالة الوضع الفائق للشئ وتجبره على اختيار حالة واحدة من دالة الموجه الخاصة به. تفسر هذه النظرية لماذا يحصل الفيزيائيين على قياسات متضاربة من نفس الشئ الكمى: فالشئ الكمى يختار حالات مختلفة أثناء عمليات القياس المتتالية. هيو إيفيرت الشاب اتفق مع ما اقترحه الفيزيائى القدير نيلز بور عن عالم الكم. هو وافق على فكرة الوضع الفائق وأيضاً فكرة دالة الموجة. لكن إيفيرت اختلف مع بور فى نقطة حيوية أخرى. بالنسبة لإيفريت, فقياس الشئ الكمى لا يجبره على اتخاذ حالة معينة أو أخرى. وبدلا ً من ذلك, فقياس الشئ الكمى يسبب تفرع حقيقى فى الكون. فالكون تم نسخه تماماً إلى كونين, وكل واحد من الكونين يمثل نتيجة محتملة للقياس. على سبيل المثال, لنفترض أن دالة الموجة لشئ ما هى كلا ً من جسيم وموجة. حينما يقوم الفيزيائى بقياس هذا الشئ, فهناك نتيجتين محتملتين: إما أن يلاحظ هذا الشئ كجسيم أو كموجة. حينما يقوم الفيزيائى بملاحظة الشئ, ينقسم الكون إلى كونين اثنين لتلبية كلا ً من الإحتمالين. وعلى ذلك, فالعالم الفيزيائى فى أحد الكونين وجد أن الشئ تم قياسه على أنه موجة. أما العالم الفيزيائى المشابه فى الكون الآخر فقد قاس الشئ على أنه جسيم. وهذا أيضاً يفسر لماذا يتم قياس الشئ الواحد على أكثر من حالة. هذا الفارق, هو ما يجعل نظرية العوالم المتعددة لإيفريت منافسة لتفسير كوبنهاجن, كتفسيرين لميكانيكا الكم. على قدر الإثارة التى قد تبدو عليها, فنظرية العوالم المتعددة لإيفريت لها معانى ضمنية بعد المستوى الكمى. فلو هناك حدث له أكثر من نتيجة محتملة, إذن - لو نظرية إيفيرت صحيحة- الكون سيتفرع حينما يتم هذا الحدث. وهذا يحدث حقيقة ً حتى لو اختار الفرد أن لا يقوم بأى فعل. وهذا يعنى أنك لو تعرضت لموقف يكون فيه الموت نتيجة محتملة, إذن ففى كون موازى لنا, انت ميت. هذا مجرد سبب واحد يجعل البعض يشعر بالإنزعاج تجاه نظرية العوالم المتعددة. الوجه الآخر المزعج أيضاً فى تفسير العوالم المتوازية أنه يهدم مفهومنا الخطى عن الزمن. تخيل أن خط الزمن يعرض تاريخ حرب فيتنام. فبدلا ً من خط زمنى مستقيم يعرض أحداث جديرة بالملاحظة تتقدم للأمام, فخط الزمن حسب نظرية العوالم المتعددة يتفرع ليعرض كل نتيجة محتملة لكل حدث تم. ومن هنا, كل نتيجة محتملة لحدث تم, ستؤرخ. لكن الشخص لا يستطيع أن يكون مدرك لتوائمه الآخرين - أو حتى موته شخصياً- الموجودة فى أكوان موازية. [ منقول من مكان ما ] أرجو منكم توضيح الأسباب ، وهذه دعوة مفتوحة للنقاش .. إلى أن نلتقي ... Max Planck Share this post Link to post Share on other sites
المتميزة ان شاء الله 0 Report post Posted August 30, 2008 و عليكم السلام و الرحمة و الله انا مثلك تماما حيراااااااااااانه . لقد صوت بين هذا و ذاك هذه النظرية محيرة جدا .... تحتاج الى تركيز نظرية الاكوان المتوازية لا استطيع تاييدها بسبب ما ذكرته.. اقتباس.. على قدر الإثارة التى قد تبدو عليها, فنظرية العوالم المتعددة لإيفريت لها معانى ضمنية بعد المستوى الكمى. فلو هناك حدث له أكثر من نتيجة محتملة, إذن - لو نظرية إيفيرت صحيحة- الكون سيتفرع حينما يتم هذا الحدث. وهذا يحدث حقيقة ً حتى لو اختار الفرد أن لا يقوم بأى فعل. وهذا يعنى أنك لو تعرضت لموقف يكون فيه الموت نتيجة محتملة, إذن ففى كون موازى لنا, انت ميت. هذا مجرد سبب واحد يجعل البعض يشعر بالإنزعاج تجاه نظرية العوالم المتعددة. الوجه الآخر المزعج أيضاً فى تفسير العوالم المتوازية أنه يهدم مفهومنا الخطى عن الزمن. تخيل أن خط الزمن يعرض تاريخ حرب فيتنام. فبدلا ً من خط زمنى مستقيم يعرض أحداث جديرة بالملاحظة تتقدم للأمام, فخط الزمن حسب نظرية العوالم المتعددة يتفرع ليعرض كل نتيجة محتملة لكل حدث تم. ومن هنا, كل نتيجة محتملة لحدث تم, ستؤرخ. لكن الشخص لا يستطيع أن يكون مدرك لتوائمه الآخرين - أو حتى موته شخصياً- الموجودة فى أكوان موازية. لنرى راي بقية الاعضاء Share this post Link to post Share on other sites
الزعيم 0 Report post Posted August 30, 2008 نظرية رائعة فعلاً .. كنت أتمنى أن تكون خيارات الاستفتاء أكثر , ليكون أكثر دقة . فمثلاً إضافة خيار : ممكن أو ربما .. وخيار آخر : لا أعلم .. وبذلك فهناك فرصة أن يشارك الجميع برأيه . Share this post Link to post Share on other sites
Max Planck 0 Report post Posted August 31, 2008 للأسف لم أستطع تعديل خيارات الاستفتاء ، ولكن الهدف الأساسي من الموضوع هو النقاش ومعرفة آراء الآخرين ، لكي نتوصل في النهاية إلى جواب قاطع .. وأرجو مشاركة الجميع ... أوه .. بالمناسبة ..! ما رأيك أنت أيها الزعيم ؟؟ هل تبدو النظرية منطقية لك ؟؟ أم أنها تناقض مبادئ وقوانين أخرى ؟؟ أنا شخصياً اقتنعت بها ........ ....... ....... إلى حين .. Max Share this post Link to post Share on other sites
المتميزة ان شاء الله 0 Report post Posted August 31, 2008 انا اشك في ان هذه النظرية حقيقية انا لست مقتنعة بها اطلاقا . هذا هو رايي .. على كل حال مازال الحوار مفتوحا حول هذه النظرية المعقدة . الاغلبية مقتنعون بها حتى في مواقع اخرى.. Share this post Link to post Share on other sites
Max Planck 0 Report post Posted September 1, 2008 السلام عليكم .. مرحباً بالأخت المتميزة ، وكل عام وأنتم بخير بمناسبة الشهر الفضيل .. أريد أن أعرف الأسباب التي دفعتك للاعتراض على النظرية ، فربما استطعت إقناعك وربما العكس Max Share this post Link to post Share on other sites
المتميزة ان شاء الله 0 Report post Posted September 2, 2008 السلام عليكم .. مرحباً بالأخت المتميزة ، وكل عام وأنتم بخير بمناسبة الشهر الفضيل .. أريد أن أعرف الأسباب التي دفعتك للاعتراض على النظرية ، فربما استطعت إقناعك وربما العكس Max في الواقع يساورني شك كبير في ان هذه النظرية صحيحة لكنني مازلت ابحث عن ادلة . حتى الان لم اجد و لا دليل ينفي هذه النظرية... Share this post Link to post Share on other sites
سوبر نوفا 0 Report post Posted September 2, 2008 حسب قوانين الفيزياء لو كان الكون ازلي لوصل إلى مرحلة التوازن ، وذلك يعني ان الكون سيكون كتلة واحدة لها نفس الخصائص والصفات غير مجزئة لها [[درجة الحرارة]] نفسها ، لأن الحرارة تنتقل في من جسم الاسخن إلى الابرد حتى تصل إلى التوازن بين الجسمين ، والمادة تنتقل من المنطقة ذات الكثافة الأعلى إلى المنطقة ذات الكثافة الأقل إلى ان تصل إلى التوازن أيضا ، وهذا يعني أن الكون غير أزلي فهو لم يصل إلى مرحلة التوازن بعد. وخروجاً من هذا المنطلق؛ تلخص النظريات الأربعة الوحيدة لكيفية وجود الكون ومن خلالها يمكننا إقصاء وإستبعاد بعض النظريات الخارجية والبعيدة عن المغزى الأساسي لمفهوم "بداية الكون" Share this post Link to post Share on other sites
ع ع 0 Report post Posted November 6, 2008 ببساطة وبدون تعقيد 1- إن الجسيم المادي ذو الكتلة أو الطاقة الموجية ذات الكتلة الحركية وجهان لشيء واحد هو الحركة وإن اختلاف شكل الحركة يعطينا جسيماً او موجة طاقة سواء كانت كهرطيسية أو جذب كتلية أو قوى نووية ضعيفة او قوية كما يلي تنتشر حركة الأمواج الطاقية في وسط كالماء بدليل أن معادلات الهيدروليك تشبه معادلات الحقول الكهرطيسية فيها تدفق وأمواج وربما يكون هذا الوسط من الجسيمات الدقيقة هو الماء الذي كان عرش الرحمن عليه قبل بدء الخلق إذ وضع الله سبحانه الحركة في نقطة ثم انتشرت بالانفجار العظيم بلحظة لتتوزع على نقاط الوسط المائي المحيط مولدة الجسيمات الذرية والموجية والمادة الموزعة على سطح سجل الكون 2- وأما الأفكار التنقل بالزمن إلى المستقبل أو الوراء فلم يضع له الخالق قانون كوني لأن معناه أن الكافر المعذب بالنار يمكن أن يتحول بين الأكوان ليعود للدنيا أو لعالم آخر وهو يناقض وعد الله لخلقه بأنها فرصة واحدة دنيوية للاختبار وهو ضرب من الخيال البشري القاصر عن فهم مراد الخالق بإسعاد بني آدم من أطاعه واتقى عذابه بهذه الفرصة الدنيوية الوجحيدة القصيرة نسأل الله للجميع السعادة بالدنيا والآخرة. 3- وأما الأكوان الموازية التي أنطلق منها القرآن الكريم إنما هي بوجود ذرات وجسيمات ذرية لم نكتشفها ترددات اهتزاز الأوتار الفائقة منخفضة فيها بشكل يشبه انخفاض تردد الأمواج الضوء تحت الأحمر الحامل للحرارة في كونه أخفض من تردد الضوء قال الله جل جلاله "وخلق الجان من مارج من نار " نار بلا دخان موجودة في ذرات تحمل الحرارة أو أن هناك جسيمات ذرية غير مرئية تشبه النور الفوق البنفسجي الخالي من الحرارة ستكون تردد أوتارها الفائقة عالي كما تردد النور الفوق بنفسجي أعلى من تردد الأمواج الضوئية بعالم الملائكة وأقول قد يكون ذلك والله أعلم بمراده وقد تصل أجهزة البشر يوماً لرؤية شيئا عنها وليس كلها لأن رؤية الملائكة لا تحصل إلى بسكرات الموت وما بعده. 4- يبقى موضوع الكون الموازي بمعنى لكل جسيم موجب جسيم معاكس سالب فنحن نرى الذرات من الكترونات سالبة وبروتونات موجبة فأين الكون من الكترونات موجبة بوزيتونات ونترونات سالبة فالجوابأن معظم الجسيمات المضادة وجد أنها تحللت وتلك كل القصة ببساطة ولا مانع من البحث "قل سيروا في الأرض فانظروا كيف بدء الخلق " صدق الله العظيم وأما المادة والطاقة المظلمة التي تتكون منها السماوات المحيطة بالأجرام الفلكية ربما هي مادة كالدخان لا نراها لعتمتها وأنواع الأمواج الطاقية فيها من مجال الترددات الوترية الفائقة الغير محسوسة والمهم أننا لا نظن بنظريات مخالفة لما ذكره الخالق لأنها ستكون خاطئة 5- مع القول بأن الله على كل شئ قدير وهو قادر على صنع الاحتمالات البشرية حقيقة بدليل إمكانية حياة الجنة والنار بغير موت وإمكانية أن يمتد الزمن كما في معركة جالوت وطالوت حيث استمر وقوف الشمس بمكانها حتى انتهاء المعركة ليس بتوقف الأرض عن الدوران إنما بامتداد الزمن وبرحلة الاسراء والمعراج التي حوت ما حوته من الأحداث وعاد الرسول محمد ص لفراشه وما زال دافئاً ليس بمبادئ النظرية النسبية إنما بالخلق الرباني للزمان والمكان بمعجزات خارجة عن القوانين الكونية التي نعهدها وما القوانين التي نراها إلى خلق من الخلق تتغير بمراد الخالق بكن فيكون ولكن ليس بمرادنا عن الأكوان الموازية نسأل الله الجليل العفو والعافية والمعافاة التامة في الدين والدنيا والأخرة آلا بذكر الله تطمئن القلوب والسلام عليكم ورحمة الله Share this post Link to post Share on other sites
Max Planck 0 Report post Posted November 30, 2008 السلام عليكم ، إلى الآن لا يوجد أي دليل قاطع على صحة أو خطأ هذه النظرية ، ولكن من رأيي الشخصي ، أظن أن الوجود أكبر مما نتخيل .. شكراً لكل من أبدى رأيه Max Share this post Link to post Share on other sites
Guest يوسف أحمد Report post Posted November 30, 2008 أما أنا أظنها بين ذلك وذلك Share this post Link to post Share on other sites
حفيدة العلماء 0 Report post Posted January 15, 2009 بصراحة يصعب علي تصديق مثل هذه الأفكار .. ولكن كونها غريبة وغير مالوفة لا يعني أنها غير صحيحة ,, عقولنا محدودة جدا لتفهم هذا الكون الكبير .. لذلك انا ايضا بين هذا وذاك لأنه لايوجد ما يثبت أو ينفي هذه النظرية بشكل مطلق Share this post Link to post Share on other sites
غازي الفضاء 0 Report post Posted January 16, 2009 انا صوتت بوجود اكوان متوازية لا يمكن للانسان ان يعبرها الا ادا صار روحا (فصرخة الروح لو سمعها الناس لصعقوا من شدتها) تانيا المخلوقات النارية كالجن هي تعيش معنا و لكن لا نراها الا ادا تمتلت بشرا او حيوانا (صارت مادة ) (عندها ايضا حواجز لا يمكن تخطيها) تالتا المخلوقات النورانية كالملائكة هي ايضا تعيش معنا و لا نراها الا ادا تمتلت بشرا (بشرا جميلا) و هي تعبر بين الابعاد جميعها الا انها لها حاجز و خط احمر الله سبحانه و تعالى معنا و يعلم سرنا و نجوانا و هو في اي مكان موجود لا اله الا هو رب العرش العظيم رب السماوات السبع و الارضين السبع له الحمد و له شكر عدد خلقه و رضا نفسه و مداد كلماته Share this post Link to post Share on other sites
aladin 0 Report post Posted March 19, 2009 أنا مع احتمال وجود أكوان متواززية ولكن من الصعوبة بمكان تخيل ذلك .. ولكن لو استطعنا أن نتخيل ونقتنع بأن الزمن غير مطلق وهو بعد حقيقي يمكن عندها تصور ذلك والله أعلم. Share this post Link to post Share on other sites
غيمة مطر 0 Report post Posted June 26, 2009 للأسف لم أستطع تعديل خيارات الاستفتاء ، ولكن الهدف الأساسي من الموضوع هو النقاش ومعرفة آراء الآخرين ، لكي نتوصل في النهاية إلى جواب قاطع .. وأرجو مشاركة الجميع ... أوه .. بالمناسبة ..! ما رأيك أنت أيها الزعيم ؟؟ هل تبدو النظرية منطقية لك ؟؟ أم أنها تناقض مبادئ وقوانين أخرى ؟؟ أنا شخصياً اقتنعت بها ........ ....... ....... إلى حين .. Max وانا مقتنعة بها Share this post Link to post Share on other sites
Guest يوسف أحمد Report post Posted June 27, 2009 بالنسبة لي لاأؤيدها بل أنفيها تماما Share this post Link to post Share on other sites
ع ع 0 Report post Posted June 28, 2009 أما أنا فأؤيد وجود أكوان متوازية فبالدين والقرآن ذكر الله عز وجل وجود عالم الجان وعالم الملائكة {يَا بَنِي آدَمَ لاَ يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ كَمَا أَخْرَجَ أَبَوَيْكُم مِّنَ الْجَنَّةِ يَنزِعُ عَنْهُمَا لِبَاسَهُمَا لِيُرِيَهُمَا سَوْءَاتِهِمَا إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لاَ تَرَوْنَهُمْ إِنَّا جَعَلْنَا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاء لِلَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ }الأعراف27 وفي سورة الفاتحة الحمد لله رب العالمين تدل على وجود عوالم سواء اشتركت بالمكان ام لم تشترك وسواء تساوت بالحجم ام لم تتساوى فسبحان الله {فَاطِرُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَعَلَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً وَمِنَ الْأَنْعَامِ أَزْوَاجاً يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ }الشورى11 Share this post Link to post Share on other sites
مسلم 2022 0 Report post Posted June 29, 2009 الأخ Max تحية طيبة..أحيّ طرحك المميز..وبعد: علمياً "أي نظرياً وعملياً"...أرى من الخطأ بمكان أن نبني نظريات على نظريات..أي من الخطأ أن نؤيد أو نرفض نظرية الأكوان المتوازية لكونها بكل بساطة تقوم على الميكانيك الكوانتي..بصراحة لا يمكن برأي قبول أن الفيزياء في مستوٍ محدد "الفيزياء الذرية" تقوم على الاحتمال..ولا يمكن قبول أن الرياضيات في مستوٍ محدد تعطي نتيجة 1+1=0 ..بل أرى أن عجزنا عن رفض النماذج الرياضية من جهة وعدم امتلاكنا لأدوات قياس دقيقة من جهة أخرى أهم، أوجد مثل هذه النظريات..لأنه من المحال علمياً أثبات وجود أكون موازية لكوننا لأننا بكل بساطة "لم نؤتَ من العلم حتى الآن إلا قليلا". أما دينياً "أي تسليمياً" فهذه النظرية مقبولة، بل ويمكن الجزم بها..لأن الدلائل عليها من الكتاب والسنة أكثر من أن تذكر...وبناءً على هذا أنوه لأمر هام..وهو أن الكون المرصود بالنسبة لنا نحن البشر هو الكون الموحّد للأكوان الموازية لنا...بدليل قوله تعالى "يا معشر الجن والإنس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السموات والأرض فانفذوا لا تنفذون إلا بسلطان" الرحمن الآية 33 ..ومن جهة ثانية من المثبت أن الملائكة هي صلة وصلٍ بين الله وعباده (كملك الموت وغيره من الملائكة). ومن هنا نفهم أن الأكوان الموازية لنا لا تعني وجود مجراتٍ وعناقيد ونجوم وكواكب وأقمار متداخلة مع مثيلاتها المرصودة من قبلنا نحن البشر وإنما تعني وجود مخلوقات أخرى (الجن والملائكة) تستطيع أن تمارس نشاطاتها في نفس الرقعة التي نتواجد فيها نحن بنو البشر أما الكون العام الموحد لنا فهو عينه الذي نراه كل يوم في سماء الصيف الصافية... وبالتالي إن صحت هذه النظرة يجب أن نغير المصطلح من "الأكوان المتوازية" إلى "المخلوقات المتوازية"..والله أعلم. بالنسبة للتصويت...فأنا أؤيد هذه النظرية دينياً، ولا أعلم عنها شيئاً علمياً لأن التجربة لم تثبتها. Share this post Link to post Share on other sites
ع ع 0 Report post Posted June 30, 2009 ..ومن جهة ثانية من المثبت أن الملائكة هي صلة وصلٍ بين الله وعباده (كملك الموت وغيره من الملائكة). عذرا لكن تحتاج العبارة السابقة للتدقيق ليس صلة وصل فسبحان الله قريب لا يحتاج لواسطة وإنما الملائكة دورهم رحمة فمنهم رسل من الله وهم عباده ومن جنده وشهداء على الناس يحصون اعمالهم ويستغفرون لهم Share this post Link to post Share on other sites
مسلم 2022 0 Report post Posted June 30, 2009 الأخ ع ع حياك الله.. قال تعالى في كتابه العزيز (وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ.....الآية) سورة البقرة الآية 186 لا أجد علاقة بين قرب الله منا وبين إرساله جلّ في علاه للملائكة لتنفيذ أوامره...كملك الموت لقبط الأرواح، أو لنصرة المجاهدين كما في معركة بدر الكبرى والأمثلة على ذلك أكثر من أن تحصى، فالملائكة كما قلت منهم رسل الله إلى بنو البشر..والرسول هو صلة وصل ما بين طرفين اثنين...هذا ما رميت إليه. أما إن ظننت أني أشبه الملائكة بمشايخ المتصوفة الذين يدّعون أنهم واسطة بين العبد وربه..فيكون ذلك من سوء التفاهم فأنا أنكر هذه الوساطة أيما إنكار..ولا أجد لها أصلا لا ديناً ولا عقلاً... وعلى فكرة من الأمور التي يجب أن نجلها في خالقنا أنه يتعامل معنا بشكل منطقي أي على قدر عقولنا..فهو يستخدم آليات علمية للتخاطب مع خليفته على الأرض (كملائكة مثلاً..) ولا يستخدم "كون فيكون وهو قادر"..لكن المشكلة بأن هذه الآليات العلمية الدقيقة صعبة علينا قليلا..وتحتاج لمزيد من الجهد والتأمل...يبدو أنه يطلب منا بذلك أن نقرّ بوحدانيته وعظمته...سبحانه أشهد أن لا إلة إلا هو. بأي حال هذه الفكرة ليست صلب الموضوع ما يهمنا أن الملائكة تختلط بعالم بني البشر وتمارس نشاطاتها الموكلة إليها بنفس الرقعة التي يقطنها بنو البشر دون تداخل العالمين البشري والملائكي..مع الأخذ بعين الاعتبار أن الكون المرصود من قبلنا هو الكون الموحد للعوالم الثلاثة (البشر، الجن و الملائكة)..كما أسلفت. تقبل تحياتي أخي ع ع Share this post Link to post Share on other sites