Jump to content
هدوء الليل

رجل سمع الاذان من على سطح القمر

Recommended Posts

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

اخواني و اخواتي اليكم هذه القصة التي اعجبتني واخذت منها العبر فارجوا ان تحوز على اعجابكم وانتظر ردودكم.

 

مع الفجر ، أيقظه هذا النداء مرة أخرى

 

الله أكبر .. الله أكبر

 

فجلس فزعاً وهو ينصت بكل حواسّه

وما أن انتهى هذا النداء ، حتى عادت ذاكرته إلى الوراء ثلاثين عاماً حين كانت أعظم لحظة في حياته ، عندما هبط من المركبة الفضائية الأمريكية الأولى التي نزلت سطح القمر

 

نعم .. هناك سمعتُ هذا النداء أول مرة في حياتي

 

راح يصيح بالإنجليزية دون وعي : جليلٌ أيها الربّ .. قدّوسٌ أيها الربّ

 

نعم هناك .. على سطح القمر سمعت هذا النداء أول مرة في حياتي

وها أنا ذا أسمعه وسط القاهرة على الأرض

 

ثم قرأ بعض التراتيل عسى أن يعود إلى النوم لكنه لم يستطع ، فأخذ كتاباً من حقيبته وراح يقرأ فيه

أراد أن يمضيَ الوقت به حتى يأتي الصباح ، لكنه كان يقرأ ولا يفهم شيئاً

في كامنِ نفسه كان ينتظر أن يسمع هذا النداء مرة أخرى ، وهو يتلهّى في تصفح كلمات الكتاب بين يديه

وأتى الصباح ، ولم يسمع النداء فنزل إلى الإفطار

ثم مضى مع مجموعته في جولة سياحية ، وكل حواسه تنتظر تلك اللحظة التي سيستمع فيها النداء مرة أخرى

إنه يريد أن يتأكد قبل أن يعلن أمام الملأ هذه المعلومة الخطيرة

 

وهناك وهو داخل أحد المتاحف الفرعونية ، سمع النداء من جديد بلحن جميل يصدح من مذياع أحد الموظفين في المتحف ، فترك مجموعته ووقف بجانب المذياع يصغي بكل حواسه

 

وحين انتصف الأذان ، نادى رفاقه قائلاً

 

تعالوا تعالوا ، اسمعوا هذا النداء

 

فجاءه مرافقوه وهم يبتسمون بصمت واستغراب ، وأراد أحدهم أن يتكلم فأشار إليه أن يصمت ويتابع السماع ، وحين انتهى الأذان قال لهم هل سمعتم هذا؟؟

 

قالوا : نعم

 

قال : هل تعلمون أين سمعت هذا قبل الآن؟؟

 

لقد سمعته على سطح القمر عام 1969 م

 

فصاح أقربهم إليه : مستر أرمسترونج ، أرجوك لحظات على انفراد

ومضيا إلى إحدى زوايا المتحف وراحا يتحدثان بانفعال غريب

 

وبعد دقائق ترك أرمسترونج المجموعة خارجاً إلى الشارع واستقلّ سيارة أجرة إلى الفندق والغضب والانفعال الشديد بادٍ في ملامح وجهه

 

كيف يقول لي سميث أنني أصبت بالجنون؟؟

 

وبقي في غرفته ساعتين مستلقياً على فراشه وهو ينتظر .. إلى أن صاح المؤذن من جديد

 

الله أكبر .. الله أكبر

فنهض من فراشه وفتح النافذة وراح ينصت بكل جوارحه

ثم صاح بملء فيه :

لا .. أنا لست مجنوناً .. لا أنا لست مجنوناً

وأقسمُ بالرب أن هذا ماسمعته فوق سطح القمر

 

ونزل إلى الغداء متأخراً عن رفاقه ، ومضت أيام سفره بسرعة وهو يتعمد الإبتعاد عن كافة مرافقيه في الرحلة ، إلى أن عادوا جميعا إلى أمريكا

وهناك عكف أرمسترونج على دراسة الدين الإسلامي ، وبعد فترة بسيطة أعلن إسلامه ، وصرّح في حديث صحفي أنه أعلن إسلامه لأنه سمع هذا النداء بأذنيه على سطح القمر

 

الله أكبر الله أكبر

أشهد أن لاإله إلا الله .. أشهد أن لاإله إلا الله

أشهدُ أن محمّداً رسولُ الله .. أشهدُ أن محمّداً رسولُ الله

حيّ على الصلاة .. حيّ على الصلاة

حيّ على الفلاح .. حيّ على الفلاح

اللهُ أكبر الله أكبر

لاإله إلاّ الله

 

ولكن بعد أيام قلائل جاءته رسالة من وكالة الفضاء الأمريكية فيها قرار فصله من وظيفته

 

هكذا ببساطة تُصدِر وكالة الفضاء الأمريكية أمراً بالاستغناء عن خدمات أول رائد فضاء يهبط أرض القمر ، لأنه أعلن إسلامه ، وباح بسرّ سماعه الأذان هناك فوق القمر

 

فصاح أرمسترونج في وجه صحفي يسأله عن جوابه على قرار فصله

 

فقدتُ عملي لكنني وجدتُ الله

 

منقول عن الموقع الاتي:

 

forum.sh3bwah.maktoob.com

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

أختي هدوء الليل المحترمة،

قصة رائعة وجميلة تصلح أن تضاف لقصص ألف ليلة وليلة.

 

فلم يسلم رائد الفضاء أرمسترونج ولا غيره وهي كذبة لا أستبعد أن تكون قد أطلقها أعداء الإسلام للكيل له ووضع الإسلام والمسلمين في موضع مخجل وهو كون المسلمين ينتهجون منهج الكذب والتلفيق لنشر دينهم وهذا بعيد كل البعد عن من هو محق في ما يتبع.

 

كان لي أكثر من لقاء مع رائد الفضاء السوري محمد فارس وفي إحداها سائله أحد الأخوة وأظنه الأخ علي جبر (منسق أنشطة الجمعية) عن إسلام رائد الفضاء السوفيتي يوري جاجارين وغيره فنفى هذا الموضوع.

 

على كل حال لو فرضنا جدلاً أن هذه القصة وقعت حقاً، فلن يزيد رفعة الإسلام شيء ولا يجب أن ندلل على صدق رسالة الرسول صلى الله علية وآله وسلم بسماع أذان هنا أو سماع إقامة هناك. فدين الإسلام أعلى شأنا من كل ذلك. وإن أردنا أن نقوي إيماننا بديننا فلا نحتاج لهذه القصة وما شاكلها بل في المقابل أنصح نفسي وإخواني وأخواتي أن يدرسوا ما هو موجود بالتأكيد في كتاب الله المسطور (القرآن الكريم) وما هو متاح ويكنشف كل يوم في كتاب الله المنشور (الكون).

 

شكراً أختي الفاضلة وأنا متأكد أنك لا تريدين الترويج لإسطورة في منتداك العلمي هذا

Share this post


Link to post
Share on other sites

شكرا لك اخي محمد على رأيك و نصيحتك فقد كنت مخطئة عندما نشرت هذه القصة و انا ارى ان كلامك كله منطقي شكرا على التنبيه و سأنتبه لما أكتبه في المرة المقبلة ان شاء الله.

Share this post


Link to post
Share on other sites

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

وبعد،

أختي الكريمة، لعل مسألة الصعود إلى القمر مسألة انفضحت في العالم بسبب الأخطاء التي ظهرت في التصوير.. وقد طرحت سؤالا في الموضوع الذي تفضلت بالرد عليه، ولكن يبدو لي انك لم تستوعبي سؤالي! لقد استبعدت كل ما يتحدثون به من أخطاء تلك الصور لأنهم وجدوا لها أجوبة، ولكن انا طرحت السؤال التالي:

* عندما حطت المركبة على سطح القمر المزعوم، وبعد قليل فتحت أبوب المركبة ثم بدى أمسترونغ نازلا من المركبة.. من كان في هذه اللحظات التاريخية المكذوبة يقوم بالتصوير؟ علما أن حامل الكاميرا، وحامل الأضواء يجب أن يكونا على بعد من المركبة على الأقل 10 أمتار؟

هذا السؤال لو فكرنا فيه جيدا لأدركنا أن أمريكا قد وصلت إلى قمر استديو الأفلام فقط...

** وإن كان أمسترونغ حط رجله على سطح القمر فقد سبقه صاحب الكاميرا والأضواء الكاشفة...

Share this post


Link to post
Share on other sites

الأخ علاوي ياسين،

المشككون في الصعود على القمر ألفوا كتباً والرادون عليهم ردوا عليهم بكتبٍ مضادة أيضاً، ولن أنحو نحو هؤلاء ولا هؤلاء ولكن جواب سؤلكم ببساطة أنه كان للمركبة ذراع للتصوير وبالخصوص تصوير أول خطوة للإنسان على سطح القمر وهذا شيء مدروس بعناية وحنى الكلمة الذي قالها الرائد أرمسترونج كانت منتقاة بعناية فائقة.

 

أكثر المشككين لم يطلعوا على ما أنجزته وكالة ناسا أو يتناسوا ما وصل له علم الفضاء وكأنهم لا يعلمون أن ألوف الطائرات التي تحلق هذه اللحظة وملايين المكالمات الهاتفية ليست موجودة.

 

لقد سنحت لي الفرصة في ربيع وبداية صيف 2001 أن أكون في أمريكا وأزور 3 مراكز لوكالة ناسا (معرض عام، منطقة تصنيع الصواريخ الفضائية ووحدات منصة الفضاء العالمية، و منطقة إطلاق المكوك الفضائي) وأتمنى لكل مشكك أن يقوم بزيارة أحد هذه المراكز أو أي مركز فضائي في العالم (روسيا، اليابان، أوربا، الصين) ثم يتحدث عن نظرية عدم الصعود للقمر.

 

الغريب في الموضوع أننا العرب الذين لا نملك أي مركز فضائي حتى اليوم ننكر الصعود للقمر ومنافسي أمريكا في مجال الفضاء (الاتحاد السوفيتي سابقاً) لم ينفوا ذلك قبل 39 سنة وحتى الآن!

 

احترامي لكم،

 

Share this post


Link to post
Share on other sites
الأخ علاوي ياسين،

المشككون في الصعود على القمر ألفوا كتباً والرادون عليهم ردوا عليهم بكتبٍ مضادة أيضاً، ولن أنحو نحو هؤلاء ولا هؤلاء ولكن جواب سؤلكم ببساطة أنه كان للمركبة ذراع للتصوير وبالخصوص تصوير أول خطوة للإنسان على سطح القمر وهذا شيء مدروس بعناية وحنى الكلمة الذي قالها الرائد أرمسترونج كانت منتقاة بعناية فائقة.

 

أكثر المشككين لم يطلعوا على ما أنجزته وكالة ناسا أو يتناسوا ما وصل له علم الفضاء وكأنهم لا يعلمون أن ألوف الطائرات التي تحلق هذه اللحظة وملايين المكالمات الهاتفية ليست موجودة.

 

لقد سنحت لي الفرصة في ربيع وبداية صيف 2001 أن أكون في أمريكا وأزور 3 مراكز لوكالة ناسا (معرض عام، منطقة تصنيع الصواريخ الفضائية ووحدات منصة الفضاء العالمية، و منطقة إطلاق المكوك الفضائي) وأتمنى لكل مشكك أن يقوم بزيارة أحد هذه المراكز أو أي مركز فضائي في العالم (روسيا، اليابان، أوربا، الصين) ثم يتحدث عن نظرية عدم الصعود للقمر.

 

الغريب في الموضوع أننا العرب الذين لا نملك أي مركز فضائي حتى اليوم ننكر الصعود للقمر ومنافسي أمريكا في مجال الفضاء (الاتحاد السوفيتي سابقاً) لم ينفوا ذلك قبل 39 سنة وحتى الآن!

 

احترامي لكم،

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

وبعد،

أخي الكريم، لست من المشككين أولا قبل كل شيء؛ إني من المتيقنين أنهم لم يصعدوا أبدافوق سطح القمر.. كما أنت من المتيقنين أنهم وصلوا.. إذا نحن في اليقين سواء...

وحتى لو قلت أن للمركبة ذراع يحتوي على الكاميرا فهناك قياسات وقواعد ثابتة للتصوير.. من هنا تلك اللقطة لا تصور إلا عن بعد يفوق 10 أمتار.. هل ستقول لي إن الذراع يفوق 20 مترا؟

وأسلك سؤالا: هل تعلم سرعة الصوت؟ إذا كانت الإجابة نعم. فارجع إلى هذا الحدث وانتصت إلى الحوار الذي كان بين الرواد والنازا...

على حسب معادلة حسابية لسرعة الصوت، والمسافة بين الأرض والقمر لا يمكن أبدا أن يكون ذلك الحوار وكأنهم في استديو الأفلام...

وعلى أي يا أخي الكريم، نحن لنا يقين، وأنتم لكم يقين وهذا راجع بطبيعة الحال لكثرة للاطلاع والتفحص والدراسات لا كما تتهمنا أو تنصحنا به...

دمتم بخير ورمضان كريم.

Share this post


Link to post
Share on other sites

شكرا لك اخ علاوي ياسين فانا على يقين ايضا انهم لم يصعدوا بل قاموا بالتصوير في المنطقة 51 و هي المنطقة المحمية امنيا من اي تدخل و هدا اليقين لم ياتي من عدم معرفة و لكن ببحت طويل و عميق و شكرا لك لقد اتلجت صدري

Share this post


Link to post
Share on other sites

الأخ علاوي ياسين الفاضل،

تقبل الله صيامكم وقيامكم في هذا الشهر الكريم،

 

هذا المنتدى ليس حكراً علي رأي واحد كما تلاحظ، ومعذرة إذا فهمت مني أني ألقي عليك نصيحة فوقية لجاهل، فهذا ليس منهجي.

تقديري لكم وإن اختلفت معك في رأي!

 

كما أسلفت سابقاً "المشككون في الصعود على القمر ألفوا كتباً والرادون عليهم ردوا عليهم بكتبٍ مضادة أيضاً، ولن أنحو نحو هؤلاء ولا هؤلاء". واضح من مشاركاتك القيمة أنك واسع الإطلاع واطلعت على رأي المشككين وأتمنى أنك اطلعت على الرأي الآخر وعلى مستوى واحد، فالحكمة ضالة المؤمن أنى وجدها فهو أحق الناس بها.

 

أرجع فقط لاستفسارك وتعجبك من التصوير من مسافة تزيد على 10 أمتار،

أخي الفاضل، لا أظنك لا تعرف بتقنية العدسات وإمكانياتها، فيمكن تغطية مجال تصوير يقارب 180 درجة حتى يخيل لك أنك على بعد كبير.

 

على كل حال صعدوا أم لم يصعدوا ليس موضوع سينفعنا كثيراً، فلن يصمد إلا الحق والحقيقة أمام الأيام، قد يطول حبل الكذب والدجل ولكن لن يبقى فلا بد أن ينكشف، هذه من سنن الله.

ألا تتفق معي أن نركز وفي المرحلة هذه في ما هو أهم وهو ما قدمنا وسنقدم للحضارة الإنسانية نحن أحفاد العلماء الذين أخذوا بشعلة العلم وأثروها ونشروها حتى أضاءت العالم.

 

 

مرة أخرى لكم مني فائق التقدير والاحترام!

Share this post


Link to post
Share on other sites

 

أهلاً بكم جميعاً

 

مع احترامي لكلام الأخوة علاوي ياسين وغازي الفضاء، فأنا أؤيد كلام الأخ محمد آل رضوان.

أعتقد بأن مسألة الهبوط على القمر مسألة مفروغ منها، لو كانت أمريكا أستطاعت أن تخدع البشرية في ذلك الوقت فإنها لن تستطيع أن تكذب عليهم الآن ونحن في عصر العلم والعلماء عصر التكنولوجيا وغزوا الفضاء. ولم نسمع بأن أحداً من علماء الفلك نفى هذا الحدث، ولو كان الهبوط على القمر أمراً مشكوكاً فيه، لرأينا كلاماً من هنا وهناك من فترة لأخرى. وما نسمعه من تكذيب لهذا الحدث هو كلام تنقصه الموضوعية...

 

أكرر احترامي لرأي الأخوة علاوي ياسين وغازي الفضاء، فكل رأي يحتمل الصواب ويحتمل الخطأ...

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now

×