Jump to content
Sign in to follow this  
ع ع

اطروحة لفيزياء الجسيمات المظلمة وجسيمات عالم الجان النارية وعالم الملائكة النورية

Recommended Posts

أقدم لكم افكار للدراسة مرتبطة بفهمي وربطي لمواضيع علمية بمواضيع المادة المظلمة والعوالم الموازية

أثبت العلم أن الحرارة موجودة في الضوء والنسبة العليا والعظمى من الحرارة موجودة في الأشعة تحت الحمراء و هذه الأشعة شفافة وإذن فالآية 15 من سورة الرحمن :" وخلق الجان من مارج من نار " أي من نار لا دخان لها وهي النار التي لا تنتج عن الاحتراق ولا عن التفاعلات الكيميائية فالجان إذن ربما مخلوقة من نفس بنية الحرارة الضوئية الموجودة في الأشعة تحت الحمراء كما سيلي:

أن أي جسيم أولي ذري مكون من بنية موجية كهرطيسية محاطة بطاقة امواج جاذبية (أي من دوران اوتار خيطية (عدد من الفوتونات)) محاطة باوتار حلقية (جسيمات هيغز حاملة الكتلة التي تضغط على الوتار الخيطية فتسبب شدها وحنيها )) ثم باختلاف عدد الفوتونات أو الطاقة الموجية الكهرطيسية يختلف اسم الجسيم وأما باختلاف طاقة جسيمات هيكز ذات البنية من الوتار الحلقية وتفاعلها مع الاوتار الخيطية الكهرطيسية بشدها وحنيها تختلف كتلة الجسيم

فبعالمنا المادي ربما تكون ترددات البنية الموجية الكهرطيسية الداخلة بتركيب الجسيمات الذرية الأولية هي التردد الضوئي ثم باختلاف تردد البنية الموجية الكهرطيسية الداخلة في تركيب الجسيمات الأولية الذرية بكونها من تردد الأشعة تحت الحمراء الحاملة للحرارة ربما تنشأ الذرات النارية للعالم الجني أما بالعالم الملائكي فالبنية الموجية الكهرطيسية للجسيم الذري ربما تكون من تردد الفوق بنفسجي أي من نور بلا حرارة

 

مع وجود فارق هام بين الجسيمات الطينية والنارية والنورية هو عدم توفر شحنات للجسيمات النورية والنارية أي ان دوران الجسيمات النارية والنورية حول نفسها لا يسبب ظهور شحنة موجبة وسالبة كما بعالمنا فالأمواج الكهرطيسية داخل جسيم المادة المظلمة وجسيمات عالم الجن والملائكة منزوية على نفسها داخل الأمواج الجذبوية الكتلية وبالتالي جسيمات الذرية في المادة المظلمة وعالم الجن والملائكة جسيمات ربما شبحية لا تتفاعل مع الأمواج الضوئية والكهرطيسية ويكون انعدام الشحنة او ما نسميه بالشبحية عن طريق اختفاء المسننات الحلزونية للأوتار الخيطية في الفوتونات أو البنية الموجية الكهرطيسية الداخلة بتركيب الجسيمات الأولية المظلمة (الشفافة ) النارية والنورية داخل الأمواج الجذبوية المحيطة اختفاء كاملا ً بها فلا تولد بالوسط المحيط توليد حقول كهربائية ومغناطيسية عند دوران الجسيمات ولهذا لا نراهم لعدم وجود شحنات حول جسيمات عالمهم فلا أضواء كهرطيسية تبث منها وهذا سبب عدم رؤية العين لهم كونها لاتتحسس إلا بالأمواج الكهرطيسية ولكنهم يروننا بإرادة من الله سبحانه وتعالى .

وقد قرأت أن الأجسام تصطدم ولا تستطيع ان تخترق بعضها بسبب وجود الالكترونات السالبة على سطح ذرات كلا الجسمين المتصادمين والموجبة داخلها وبالتالي لا تغوص أقدامنا بأرض الغرفة لأن قوة التنافر بين الألكترونات أكبر من قوة الجاذبية الأرضية التي تجذبنا لأرض الغرفة دون ان نغوض بها فنسقط على الطابق الأسفل منا

ومن هنا الكتلة والجسيمات التي لا تحوي شحنات كجسيمات عالم الجان والملائكة يمكنها ان تخترق الجدران مثل النترون المعتدل إذ لا ترابط كهربي بين ذراتها و لاتتنافر مع شحنات ذرات عالمنا و تتصادم بها

وهكذا فالجان من تكوين ذرات آخر ليس فيه تفاعل شحني مع عالمنا حتى تستطيع التداخل مع عالمنا ولو كان بذراتهم شحنات فهي ستكون من نوع مختلف عن شحنات عالمنا

 

فإذا علمنا أن اصغر ما في الوجود نوعين من الأوتار هما الوتر الخيطي و الوتر الحلقي وهما بدون حركة لا نشعر بهما وباهتزازهما تظهر لهما مسننات حلزونية ثم بدورانها حول نفسها تظهر أثار تدوير الحلزونات المجاورة بشكلين :

الأول تدوير الأوتار الخيطية يعطي الحقلين الكهربائي والمغناطيسي وله تنافر على كل ما يتعاكس بالجهة الدوران بين كل مسنين حلزونيين من الأوتار (عند تشابه الشحنة) وتجاذب مع كل ما يتوافق بالدوران بين كل مسنين حلزونيين من الأوتار (عند تعاكس الشحنة) أو جهة الدوران معه من الأوتار الخيطية أي على كل ما يتكون من حقول كهربائية مغناطيسية

الثاني تدوير الأوتار الحلقية يعطي الحقل الجاذبي بين الكتل له جذب على كل ذي حركة من أوتار خيطية او حلقية أي على كل ما في الوجود

 

ونظرا لكون الجسيمات الذرية سواء حاملة الكتلة او حاملة القوة مكونة في بنيتها من أمواج كهرطيسية طاقتها (أي عدد فوتوناتها أوتار خيطية تدور حول نفسها ) تحدد اسم الجسيم متحدة مع أمواج جاذبية كتلية طاقتها (أي عدد غرافيتوناتها وهي أوتار حلقية تدور نسميها جسيمات هيغز )تحدد كتلة الجسيم ---ولذا الفوتون الضوئي جسيم حامل قوة وبلا كتلة له لعدم دخول أمواج جذب بتركيبه ---

فلربما هناك إذن نوع من الذرات غير المرئية يكون فيها تردد الأمواج الكهرطيسية الداخل بتكوين إلكتروناتها وبروتوناتها ونتروناتها يقع ضمن مجال تردد الأشعة تحت الأحمر المنخفض عن الضوء المرئي الحامل للحرارة الخالصة وقد خلق منها الجن

 

فالفوتونات الكهرطيسية الداخلة مع أمواج الجذب بتكوين الجسيمات الأولية بعالم الجان ترددها الكهرطيسي ( أي عدد مرات قلب القطبية فيها أو قلب جهة دوران أوتارها ) يكون من تردد الأمواج الكهرطيسية تحت الأحمر لتحمل الحرارة الخالصة وهو أدنى من تردد الأمواج الكهرطيسية لفوتونات جسيمات ذرات عاملنا الطيني التي تحمل ترددها من الأمواج الضوئية

وأما عالم الملائكة فمن ذرات غير مرئية تردد أمواج الفوتونات الكهرطيسية المجتمعة مع الأمواج الجذبوية في جسيماتها النووية يقع ضمن مجال تردد الأشعة فوق البنفسجي الشفاف العديم الحرارة النوراني البارد وهو أعلى من تردد دوران أوتار ذرات عالمنا المادي وهذا كله توقع علمي والله أعلم

 

{وَأَلْقِ عَصَاكَ فَلَمَّا رَآهَا تَهْتَزُّ كَأَنَّهَا جَانٌّ وَلَّى مُدْبِراً وَلَمْ يُعَقِّبْ يَا مُوسَى لَا تَخَفْ إِنِّي لَا يَخَافُ لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ }النمل10 تدل هذه الآية أن الجان تهتز كالنار أو كبنية النار الاهتزازية فالنار ما هي إلا اهتزاز الذرات حتى تضيء بأنوار بين الأحمر فالبرتقالي فالأبيض فالأسود بحسب درجات حرارتها والأسود أشد حراراتها

ولا يعني ذلك بأن الجان من نار سوداء وإنما من ذرات شفافة غير مرئية ترددات أمواج الكهرطيسية لجسيماتها الأولية من الترددات غير المرئية تحت الحمراء لكن ربما أن ذرات أجسامها تهتز بحسب الأية لأن الخفيف والحامل للحرارة كلهب النار الخالص تراه بالصورة نتيجة الحرارة يهتز ولا يستقر كون ذراته ذات درجة اهتزاز موضعي شديد (رغم ان تردد دوران أوتاره الكهرطيسية الفوتونية حول نفسها اقل)

والله اعلم

2-إن شاءت روح الجني بمشيئة الله أن تتحول لجسيمات مادية يكفي إظهار الأمواج الكهرطيسية من داخلا الأمواج الجذبوية في الجسيمات الذرية الجنية فتصبح مرئية

وبالتالي الآن نجد هذه الكهرطيسية مخفية في أبعاد الذرة ومنطوية على ذاتها بحيث لا نراها في أبعاد نعتبرها مخفية حسب نظرية الأوتار الفائقة

 

إن الجسيمات الغير مشحونة في عالمي الجن والملائكة تصبح غير مرئية وليس للوسط عازلية كهربية تحد سرعتها بسرعة الضوء (الكهرطيسي) فلها سرعات فائقة إذ ما يحدد سرعة الضوء بسرعته هو درجة اختفاء الموجة الكهرطيسية داخل الموجة الجذبوية في الجسيمات الذرية الأولية ومنها الفوتونات

فحسبما سمعت ذات مرة ان جسيم النترينو تاو المكتشف له سرعة أكبر من سرعة الضوء وكذلك جسيمات المادة المظلمة في الكون وهي شفافة بمبدأ جسيمات عالمي الجن والملائكة والله اعلم

 

أما موضوع الوسوسة والتهيئات والسحر والحسد فيما يبدو تتم بطريق غير معلوم ربما هو تحريض حقول كهرطيسية حول أعصاب الجسم تولد صورا وتهيؤات وأمراض عضوية ومشاعر لا تؤثر في الإنسان ذو الإيمان القوي لعدم قدرة الجان التأثير لوجود حماية ملائكية أو ربانية حول مناطق استقبال الوسوسة عنده أوالله أعلم

 

وأما خنس الشيطان فهو كخنس الثقب الأسود للضوء وامتصاصه له فهو يمتص الطاقة الكهرطيسية حول أعصاب الإنسان فيفهم منه ما يفكر به الإنسان وما يتخيله

 

فصلة الوصل بين الجسم المادي بالإنسان مع الروح والنفس الإنساني يدخل بينها تأثير الجان والله أعلم

والله اعلم

Share this post


Link to post
Share on other sites

الاخ الكريم قد يكون للموضوع بقية وقد يكون تفسيرك لهذا المارج من النار عدم مقدرتنا على رؤية الجان

ان كان للموضوع بقية ارجو منك اخي الكريم تتمته

مع التقديــــــــــــــــــــــر

Share this post


Link to post
Share on other sites

شكرا اخي الكريم ع ع

 

اعذرني فانا لااعرف نصف أغلب الاصطلاحات التي اوردتها في النص ولكن عندي لك سؤال .

 

مانوع الحرارة الفوارة المنبعثة عندما تبسط راحتا يداك بشكل متوازي سطحي بحيث لاتتلامسان وتبقى المسافة الفاصلة بينهما 2 سنتي الا ؟؟؟

ارجوك جاوبني على سؤالي

 

شكرا لك مرة اخرى ..

Share this post


Link to post
Share on other sites

وهل تردد إلكترونات ونويات أجسامنا نحن تقع ضمن تردد الطيف المرئي ؟

Max

Share this post


Link to post
Share on other sites

أشكر تواصلك معي أخي MAXوأتمنى من جميع الأخوة في المنتدى والزوار أن يبلغوا من يعرفون من العلماء لدراسة الفكرة:

مما قرأت وتعلمت التالي:

إن درجة اهتزاز الأوتار الفائقة داخل الجسيمات الأولية ذات طول موجة في منتهى الصغر والقصر وبالتالي طولها أي طول موجتها يساوي طول الأوتار الفائقة أي أصغر ما في الوجود وإن ما يكون طول موجته بهذا الصغر يكون درجة اهتزازه أعلى ما في الوجود من اهتزازت أي نسميه تردد عالي للغاية بالهرتز (والهرتز عدد مرات الاهتزاز بالثانية - والتردد هو درجة التناوب أو الاهتزاز)

والخلاصة درجة اهتزاز الأوتار التي طول موجتها يساوي طول الوتر أعلى من درجات الطيف الضوئي والطيوف الكهرومغناطيسية التي طول موجتها يساوي طول الفوتون لكن الفكرة بما أن الأمواج تحت الحمراء وهي اهتزازات تناوب بين المغنطة والكهرباء داخل الفوتونات الضوئية ناتج عن دوران الأوتار فترددها عدد مرات الدوران يحدد تردد الفوتون الداخل بتركيب الجسيم ولسنا نتكلم عن عدد مرات اهتزاز الوتر الداخلية للوتر التي تمثل عدد اسنان المسنن الحلزوني للوتر

4- نظرية الأوتار الفائقة تقول بأن الأبعاد في الوجود 11 بعدا منها 3 أبعاد للعالم الطيني المادي والباقي للعوالم الموازية والفرق بين المحسوس الثلاثة وغير المحسوس من الأبعاد الستة الباقية أن الأبعاد الباقية منطوية على نفسها أي غير محسوسة لأن درجة اهتزاز أوتارها غير محسوس أو عدد مرات دوران أوتار فوتوناتها الذي يحدد تردد الفوتون غير محسوس داخل الجسيمات لكون حلقات الغرافيتون الجذبوية باسم هيغز تحيط بالفوتون المشكل للجسيم فتنمع ظهور مسنناته وتبقيها داخل الجسيم ملتفة ومنطوية على نفسها فلا تؤثر بالوسط المحيط بشكل شحنات ونحن لا نشعر إلا بالشحنات في عالمنا.

5- فإن رقم عدد مرات التناوب الكهرطيسي ( تردد الضوء) المرتبط بطول الفوتون هو رقم مختلف عن رقم عدد مرات اهتزاز الوتر المشكل للفوتون نفسه المرتبط بطول الوتر . حسبما قرأت

Share this post


Link to post
Share on other sites

حسناً إذاً ..

كيف تفسر أن الجن والملائكة تحس بنا بينما لا نستطيع نحن ذلك ؟

وكيف تفسر أن الجن يمكن أن يتمثل في صورة البشر ، وبالتالي نتمكن من رؤيته ؟ بالرغم من تردد أوتاره المختلف عنا ..

أتمنى لك التقدم ..

Max

Share this post


Link to post
Share on other sites

أخي MAX اعتذر عن التأخر بالإجابة لعدم اطلاعي على السؤال :

1- الله أعلم بأنه كما أننا لا نفهم لماذا حواسنا بالدنيا لا تنقل لنا رؤية الجان والملائكة من بصرنا المادي إلى بصرنا الروحي بينما سنراهم يوم القيامة بأمر من الله لأجسامنا وسنرى الملائكة بمجرد موتنا فبصرنا عندها كالحديد في قوته لكن ربما لأن ذرات العالمين الآخرين بلا شحنات فلا حقول كهرطيسية تنتج عن أجسامهم ولا انعكاس لحقول كهرطيسية عن أجسامهم فهم يخترقون وتخترقهم الأضواء والأجسام بل وربما يخترقون انفسهم لعدم التصادم الشحني

أما بصر الجان قادر على رؤيتنا بالدنيا وبالآخرة

2- كيف يمكن للجان أن يتمثل بالماديات من بشر وغيره وكان ذلك قبل الاسلام وفي حينه ربما أن الذرات النارية المكونة من ترددات اهتزاز للأوتار غير محسوسة لدينا فيها القدرة عند رغبة الجان أن تعكس الضوء المرئي بالألوان التي تريد فتتمثل لنا صور لأجسام غير ملموسة إن حاولت امساكها أو ربما تتمكن من امساكها إن تمكن الجان من تشكيل ذرات مادية ولست أعلم بالآلية والله أعلم

وأضرب مثلا الحرباة تتحكم بكيميائيات جلدها فيتغير لونها حسب الأرض التي تقف عليها بشكل فطري صنعة الله الذي أحسن صنع كل شئ

بتغيرات كيمائية بجسمها فربما الجان لديهم إمكانية تغيرات ذرية باجسامهم نابعة من إرادتهم بان تحرر مسننات الأوتار بفوتونات جسيماتهم عند إرادتهم فتوثر كشحنات بالوسط وقت يريدون بإذن الله وعندها نحس بهم كمادة وككرؤية وربما فقط كرؤية

3- إنما هي فكرة الموضوع في محاولة لربط نتائج نظرية الأوتار من وجود عوالم موازية ب 10 أبعاد بعوالم الجن والملائكة 3 أبعاد مكانية لكل عالم مع بعد الزمن تصبح المجموع 10 وأما الحادي عشر المرتبط بامتطاط الوتر حتى يملأ الكون فراغيا فأمر آخر وأن الفرق بين العوالم هو فرق بدرجات اهتزاز الوتر أو بطريقتها أو اتجاهها فيمكن تحليل اهتزازه بالتالي لمكونات (مركبات ) اهتزازية منفصلة تنتقل كل منها على حدة ومنفصلة عن بعضها تنتج عن كل مكون (مركبة) للأهتزاز ذرات من عوالم متداخلة التي تنتقل كل منها في اتجاه وتتداخل مع بعضها بالمكان دون أي تفاعل بين العوالم إلا بما شاء الله سبحانه

Share this post


Link to post
Share on other sites

الاخ ع ع بالفعل قرأت عن العالم الياباني الذي درس بلورات الماء المتجمد "الثلج" وكانت اشكال البلورات تحتلف بالاشكال وحيث كان الاختلاف عندما يتم القراءه على الماء او حتى الكتابة بالماء فان البلورات تختلف حسب الكلمات وفي كل لغات العالم مثل كلمة حب وكره وكلمة رب وشيطان ،فعلا هذا الامر لافت للانتباه وشئ جديد.

 

ولي سؤال على الجان والملائكة وحسب ما اوردت بتصنيف الترددات والاهتزازات ،وما فوق البنفسجي وما تحت الحمراء ،هل اذا كانت الترددات اعلى من ترددات الاجسام العاديه فها يمكن لهذه الاجسام ذات الترددات العاليه بأختراق الاجسام المادية وما هي الاجسام التي لا يمكنها اختراقها ؟

 

ومشكورا سلفا على هذه المعلومات القيمة

Share this post


Link to post
Share on other sites

عزيزي ع ع تحية ممزوجة بالشكر على هذه الرؤية المتميزة وبعد

 

حقيقتا بما ان الجان :( مفهوم اسلامي وعربي يمكن فهمه من خلال هذه الثقافة

 

اي اللغة فكلمة جان تدل على الخفاء والتغطية والحجاب اي غير مدرك بالحواس الخمس ( في الحالات الاعتيادية )

 

وكلمة نار هي قريبة من مصدر انار نور ولا اعلم الاصل النور ام النار وارى الضوء قريب من هذا المعنى بحرية وسرعة انتقالة

 

لكن بالتاكيد ان الجن :( في بعد ارقى من الضوء الذي نعرفه اي يملك صلاحيات اكثر فكيف بالملائكة عليهم السلام.......

 

وحقيقتا في بحثنا هذا لايمكن ان نعول على الثقافة الشعبية حيث تتضارب الروايات والاساطير بين الوهم والحقيقة

 

في حين يرى البعض ان الجان يتشكل ويتلون :o .........................

 

نرى ان الذين يتعاملون بهذا العلم يميزونهم باشكال واسماء ( والوان ) معروفة

Share this post


Link to post
Share on other sites

أشكر أخي الصاحب وأخي K-13 على تواصلكم

إن الذي أتوقعه ان تردد ذرات أجسام النار هي عدد مرات اهتزاز الأوتار الفائقة وسيكون بشكل مشابه للأمواج تحت الأحمر الحرارية بترددها الأخفض من تردد الضوء المرئي بالتالي ستكون درجة اهتزاز الأوتار الفائقة بجسيمات الذرية الخاصة بعالم الجان أخفض من تردد عدد مرات اهتزاز الأوتار في تشكيل الجسيمات الذرية المادية ( في عالمنا الطيني )

والجان مشتقة من الاختفاء لغويا أما إمكانية التداخل فإن نظرية الأوتار الفائقة والتي تعتبر الأحدث علميا في تفسير الجسيمات الذرية وتفسير الوجود والتي جمعت نسبية انشتاين ونظرية الكم ووحدت النظريات العلمية فإنها تقول بأن عوالم موازية ناتجة عن درجات اهتزاز للأوتار الفائقة تتداخل مع عالمتا ولا نحس بها ولا نتفاعل معها لكن الله سبحانه اخبرنا بأن عالمي الجان والملائكة معنا يروننا ولا نراهم وتأثير الجان المسموح الوسوسة فقط حاليا وظهورهم فقط بمعجزة حاليا وتداخل جسيمات من عالمين أو أكثر يعني أن الوتر نفسه بنفس المكان قد حمل درجتي اهتزاز أو أكثر فالتداخل موجود ونحن نخترق الأجسام النارية والنورية ولا نشعر بها وهم يخترقوننا ولا نشعربهم ولكنهم يروننا ولا نراهم ولهم خصائص من السرعة وليس لنا

وأما تردد جسيمات الذرية الملائكية فمن المتوقع أنها مثل الأمواج النورية فوق البنفسجية أعلى من تردد الضوء فكذلك تردد درجة اهتزاز الأوتار الفائقة في الجسيمات النورية ستكون أعلى من تردد درجة اهتزاز الأوتار المشكلة لجسيمات عالمنا

الفرق بين النور والنار أن النور نو خالص (نقي ) لا يحمل حرارة وأن مارج النار أي حرارة خالصة (نقية )لا تحمل الدخان أوالنور

Share this post


Link to post
Share on other sites

وتبارك الله احسن الخالقين الذي ضرب المثل بنوره ولله المثل الاعلى

 

{اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لَّا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُّورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ }النور35

 

ولاحظوا يا اخوتي واخواتي قول الله عز وجل

 

" يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُّورٌ عَلَى نُورٍ "

 

وبدون نار وليس نور فقط وانما نور على نور

 

اللهم اجعل في قلوبنا نورا وبين ايدينا نورا وهو تبارك وتعالى نور على نور

 

الحمدلله رب العالمين

 

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites
{وَأَلْقِ عَصَاكَ فَلَمَّا رَآهَا تَهْتَزُّ كَأَنَّهَا جَانٌّ وَلَّى مُدْبِراً وَلَمْ يُعَقِّبْ يَا مُوسَى لَا تَخَفْ إِنِّي لَا يَخَافُ لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ }النمل10


اخي انت جالس تتكلم عن اشياء غيبية ولم نعلم عن وجودها الا بكلام ربنا تبارك وتعالى

الاية الكريمة لربما والله اعلم تفسريها بغير ما فسرت به

الجان المقصود به والله اعلم هو الافعى الصغير النشيط السريع الحركة يتلو ويتحرك بسرعة

فالعصا معجزتها سيقلبها الله الى افعى تلقف ما يلقي السحرة من حبال

لا المقصود بالعصا تصبح جان او تتحرك كاالجان

والله اعلا واعلم

Share this post


Link to post
Share on other sites

صحيح أخ MAKSN أنا اتكلم في أمور غيبية لا نعلم منها إلا ما علمنا ربنا الله سبحانه وما تبقى إجتهادات لكن ليس كلامنا عن الروح وإنما بامور علمية فإذا اثبت العلم يوما إمكانية وجود عوالم موازية معنا لوجود 10 أبعاد ثم إذا اثبت أن منها ما سيحمل بنية الحرارة وما سيحمل بنية النور كما شرحت بالنص الرئيسي فذلك سيدل على صحة العلم الحديث لتطابقه مع القرآن ونحن نريد من النظريات العلمية ما يتوافق مع القرآن لنركز عليه ونثبته ونزداد فهما لكلام الله تعالى وتثبيتا بدين الله عند الشدائد وعند الموت اللهم أحسن ختامنا أجمعين اللهم آمين

Share this post


Link to post
Share on other sites

تحليل رائع اخي ع ع و انا اوافقك في كل ما قمت بتحليله بقيت مسألة واحدة و هي تمثل الجان و الملائكة بالمادة

من الممكن ان يحدت تركيز في الجزيئيات عندما تتمتل الملائكة بالانسان و تتحول الجزيئيات الى مادة منظورة اي عاكسة للضوء و لكن تردداتها تسمح لهلا باختراق المادة التابتة

ادا كان هدا صحيحا فان هناك اختلاف في بنية الجزيئيات للملائكة و الانسان

هدا الختلاف يجعل من المستحيل على الانسان ان يتحول بينما يكون طبيعي عند الملائكة

قال الله تعالى: {وَلَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُنَا إِبْرَاهِيمَ بِالْبُشْرَى قَالُوا سَلاماً قَالَ سَلامٌ فَمَا لَبِثَ أَنْ جَاءَ بِعِجْلٍ حَنِيذٍ، فَلَمَّا رَأَى أَيْدِيَهُمْ لا تَصِلُ إِلَيْهِ نَكِرَهُمْ وَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً قَالُوا لا تَخَفْ إِنَّا أُرْسِلْنَا إِلَى قَوْمِ لُوطٍ، وَامْرَأَتُهُ قَائِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ وَمِنْ وَرَاءِ إِسْحَاقَ يَعْقُوبَ، قَالَتْ يَا وَيْلَتَا أَأَلِدُ وَأَنَا عَجُوزٌ وَهَذَا بَعْلِي شَيْخاً إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عَجِيبٌ، قَالُوا أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ رَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيدٌ مَجِيدٌ}.

 

هده الاية تذكر كيف ان الملائكة لم يأكلوا من الطعام

 

 

و هدا ايضا يمكن ان يفيد في ان الملائكة لا يمكنهم الاكل لاختلاف المادة البنيوية

 

 

و بالتحديد الجن هم ايضا لا يأكلون الطعام اكلا كما نحن و لكن بطريقة مختلفة

 

 

فكل طعام له طاقة و هم عندما يأكلون فأنهم يأكلون طاقة الطعام

 

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

سبحان الله وتعالى وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلام على الملائكة الكرام أما بعد

فالملائكة لا تحتاج حياتهم إلى الطعام والتكاثر فهم مكرمون مخلصون بالطاعة لأوامر الله سبحانه لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون عليهم السلام يحبون الخير لنا ويخافون علينا من السيئات والنار وسعادتهم بالتسبيح والعبادة

 

فحتى لو تمثل الملك الكريم بشرا فحياته لا تحتاج الغذاء والطعام عليهم السلام

 

أما الإنس والجن فهم مخيرون بين الطاعة والمعصية فللعاصي النار وللمطيع الجنة من الإنس

ولعالمنا الطعام واللباس والذرية أما عالم الجن فلا أعلم عنه

أما موضوع تمثل الجن بالبشر أو غيرهم من المخلوقات المادية فأتصوره بإمكانيتهم التدخل بإرادة الله التحكم ببنية الجسيمات الأولية بأنها بالوضع الطبيعي غير مرئية لاختفاء الأمواج الكهرطيسية الفوتونية داخل الأمواج الجذبوية الهيغزية وهم بمقدورهم ان يزيلوا اختفاءها فتصبح مؤثرة بالوسط المحيط كجسيماتنا فهم يتحولون لجسيمات عالمنا بإرادة الله كما ترى اعيننا الأمواج الكهرطيسية بإذن الله وعندها نمسك ونرى منهم لكن تبقى لهم طبيعة جسمهم الداخلية من نوعية الطعام وغير ذلك فهم يتشكلون ويتحولون لذرات عالمنا المادي المرئية ويمكن لهم العودة للشفافية بعكس الطريقة

لكن منذ زمن سيدنا محمد قل ظهورهم لغير من يأذن الله له فأمة سيدنا محمد أي من بعده لا يظهر لهم الجان إلا بحالة نادرة كما سيأتي مع الأعور الدجال جان يظهرون للبشر بصورة الأب الميت والأم الميتة وكأن الأعور أحيا الموتى ....

 

 

ذرات عالم الجان وجسيماتها الذرية الحرارية البنية من اجتماع امواج كهرطيسية تحت حمراء حرارية مع أمواج جاذبية يحدث فيها أن تختفي الأمواج الكهرطيسية داخل الأمواج الجاذبية فلا يظهر لها أثرا شحنيا فليس بالكتروناتها شحنة ولا ببروتوناتها إن كانت مشابهة لجسيماتنا المادية وبالتالي فهي جسيمات غير مترابطة تتشكل كيف تشاء روح الجني فالتجاذب بين ذراتها فقط بقوى الجاذبية دون القوى الكهربية

كما ولا تراها العين لأن الجسيمات غير المشحونة لا تتفاعل مع الضوء ولا تصدر حقول كهرطيسية

ثم إن شاءت روح الجني بمشيئة الله أن تتحول لجسيمات مادية يكفي إظهار الأمواج الكهرطيسية من داخل الجسيمات الذرية الجنية لخارج الأمواج الجذبوية فتصبح مرئية كما ذكر في الموضوع الرئيسي

 

Share this post


Link to post
Share on other sites
أي دوران الجسيمات النارية والنورية لا يسبب ظهور شحنة موجبة وسالبة بسبب اختفاء مسننات حلزونية لفوتونات الأمواج الكهرطيسية الداخلة بتركيب الجسيمات الأولية النارية والنورية داخل الأمواج الجذبوية المحيطة بها فهي منزية على نفسها داخل الجسيم فلا تسبب بالوسط المحيط توليد حقول كهربائية ومغناطيسية ولهذا لا نراهم لعدم وجود شحنات حول جسيمات عالمهم فلا أضواء كهرطيسية تبث منها ولكنهم يروننا بإرادة من الله سبحانه وتعالى

 

السلام عليكم

 

 

ان عالم الجن خلقه الله موازي للطبيعة البشرية بحيت لا نستطيع رؤيتهم وهدا لاسباب عدة لانهم يفوقوننا علما نظرا لانهم خلقوا قبلنا مند حوالي الف سنة ولو حبد القول ان نحن الدين خلقنا موازين لهم ....

 

اما عن كيفيت عدم رؤيتنا لهم ........ صحيح انهم مخلوقون من النار ولكن تفسيرك للاية الكريمة يركبه شئ من الشك في قوله (( من مارج من نار ))

 

ان عدم رؤيتنا للجن هو سبب واضح وسهل للغاية فكما نعرف ان عين الانسان لا تستطيع ان ترى الشئ من دون ان يعكس عليه الضوء ويتجه اليها مكونا صورة مقلوبة يتم صياغتها عبر اعصاب الدماغ البشري بعد دلك لتعطينا صورة واضحة

 

وبقول اخر فان الشعاع الساقط على الجسم هو الوسيط بيننا وبين دلك الجسم

 

فان الجن في هده الحالة تعتبر حركته اسرع من الضوء وكدلك الملائكة واي جسم يتحرك اسرع من الضوء يتحول الى مادة لانستطيع رؤيتها ......

 

فلا عجب عندما نسماعنا بان الجان احضر عرش بلقيس من اليمن الى فلسطين في رمشة عين الى سيدنا سليمان عليه السلام

 

والمادة تنجدب الى اي شئ موجب متل الحديد متلا وايضا لاعجب عندما نسمع بان شخص من عالم الجن استحوض على عقل بشري لان البشر تدخل في تركبيتهم تركيبة الحديد التي توجد في الدم .......

Share this post


Link to post
Share on other sites

طيب يا عزيزي الكون الواسع طالما أن الجان والملائكة لا تنعكس عنهم الأضواء لأن حركتهم أسرع من الضوء فلماذا لا نراهم إن تواجدوا بمكان كالغرفة أم أنهم في حركة دائمة أكبر من سرعة الضوء حتى ضمن الغرفة لا أظنه التفسير الدقيق

 

لكنني أشرح فكرتي انطلاقا من مبدأ الجسيمات الذرية المكونة من أمواج كهرطيسية وجاذبية وأن اختفاء الموجة الكهرطيسية داخل الموجة الجذبوية في جسيمات عالمي الجن والملائكة هو سبب عدم تفاعل أجسامهم بالضوء والأمواج الكهرطيسية وسبب عدم ترابط ذراتهم الكهربي فهي مترابطة بالروح والجذب الثقالي فقط ويمكنها ان تتحرك بأسرع من الضوء لعدم وجود مقاومة كهربية مغناطيسية لأذراتهم الخالية من الشحنات بعالمهم فهي لاتصطدم بجسيمات عالمنا ولا تتفاعل معها سوى بالثقالة ولعل المادة المظلمة بالكون من هذه الذرات الخفية التي لا تتفاعل مع الضوء وفقط تظهر آثارها بالجذب الثقالي ولا تظهر إلا بتكتل كبير من هذه المادة

أما أن تشعر بجذب ثقالي لجسم صغير منها فغير ممكن على ما يبدو والله اعلم

Share this post


Link to post
Share on other sites
لكنني أشرح فكرتي انطلاقا من مبدأ الجسيمات الذرية المكونة من أمواج كهرطيسية وجاذبية وأن اختفاء الموجة الكهرطيسية داخل الموجة الجذبوية في جسيمات عالمي الجن والملائكة هو سبب عدم تفاعل أجسامهم بالضوء والأمواج الكهرطيسية وسبب عدم ترابط ذراتهم الكهربي فهي مترابطة بالروح والجذب الثقالي فقط ويمكنها ان تتحرك بأسرع من الضوء لعدم وجود مقاومة كهربية مغناطيسية لأذراتهم الخالية من الشحنات بعالمهم فهي لاتصطدم بجسيمات عالمنا ولا تتفاعل معها سوى بالثقالة ولعل المادة المظلمة بالكون من هذه الذرات الخفية التي لا تتفاعل مع الضوء وفقط تظهر آثارها بالجذب الثقالي ولا تظهر إلا بتكتل كبير من هذه المادة
أما أن تشعر بجذب ثقالي لجسم صغير منها فغير ممكن على ما يبدو والله اعلم


السلام عليكم

ادا كان هدا تفسيرك بان الجسيمات الذرية المكونة من الامواج الكهرومغناطسية والجادبية وان اختفاء الموجة داخل الموجة الجدبوية في جسيمات عالم الجن ..... فهادا يدل على الاجهزة المتطورة التي توجد لدى الانسان تستطيع ان تكشف عنهم اي بمعنى تستطيع ان تكشف حرارتهم الادنى ...... ولكن لاتوجد اجهزة تستطيع ان تلتقط شئ اسرع من الضوء



واقول لك شئ .... ان في تمانينات القرن الماضي تم اللجوء الى جهاز شبيه بالتلفاز في لندن.. بريطانيا في مسرح : اوكسفورد....
ودلك في محاولة للاتصال بالعالم الاخر وقد فشلوا بجميع الطرق ولكنهم التقطوا بعض الارواح التي كانت لانسان ما فيما مضى ..
ليس شكلها وانما اصواتها فلا نستطيع ان نراهم هم ايضا .... وفي قوله تعالى في سورة الرحمن...(( بينهما برزخ لا يبغيان )) صدق الله العظيم... وادا قرأتم هده الاية ستقولون لي ان ليس لها علاقة بما يحدت في هدا الموضوع ... ولكن الروح اين تدهب .... طبعا انها تدهب الى البرزخ وحسب التفسير الحديت ان البرزخ هو الحاجز الدي يفصل بيننا وبينهم ....وكدلك تلك العوالم لا نستطيع ان نفسرها لانها تفوق الابعاد الطبيعية التي نعرفها اي ما وراء الطبيعة احينا تصل الى ستة ابعاد واحيانا الى سبعة ابعاد وادا وصل الشئ الى هدا الحد فلا شكل له ...__(( وادا قال للشئ كن فيكون)) صدق الله العضيم .. فكل شئ ينطلق بمعنى السنن وقوانين مسننة ولا نستطيع ان نتدخل فيه حتى ادا حاولنا هده المحاولات الطيبة ....(( وما اوتيتم من العلم الا قليلا )).....

وفي قوله تعالى (( يا معشر الانس والجن ان استطعتم ان تنفدوا من اقطار السماوات والارض فنفدوا ولا تنفدون الا بسلطان )) صدق الله العظيم ولم يقل(( يامعشر الانس والجن ان استطعتم ان تنفدوا من اقطار بعضكم فانفدوا ))...لو ارادنا التواصل لصرح دلك في كتابه العزيز القران الكريم .... لقد خاطبنا الله نحن الانس والجن بان نتعلم وان استطعنا ان ننفد من اقطار السماوات سننفد ولكن دلك لن يكون الا بالسلطان وهو العلم ...


طيب يا عزيزي الكون الواسع طالما أن الجان والملائكة لا تنعكس عنهم الأضواء لأن حركتهم أسرع من الضوء فلماذا لا نراهم إن تواجدوا بمكان كالغرفة أم أنهم في حركة دائمة أكبر من سرعة الضوء حتى ضمن الغرفة لا أظنه التفسير الدقيق


طبعا لن نراهم حتى ولو في غرفة مظلمة او بها القليل من الضوء فكما قلت لك انهم اسرع من الضوء :blink:

واريد ان اضيف لك شئ للمعلوم ان الغرفة المظلمة هي التي لا يتواجد بها الضوء فهدا تفسير خاطئ ان الضوء لايتلاشى وهناك ضوء ساكن في هده الغرفة لاتستطيع العين المجردة ان تراه بمعنى اخر ضعيييييييييييييف جدا .....


نلتقي

Share this post


Link to post
Share on other sites

عزيزي الكون الواسع

أشكر تواصلك معي ولكنني لم أقصد من تواجد الجان ضمن الغرفة أنهم سيبقون يتحركون إنما ماذا لو توقفوا أمامي دون حركة أو بحركة بطيئة مثل حركتي فهل سأراهم والجواب بمبدأك أننا سنراهم

والحقيقة اننا لن نراهم سواء تحركوا أم توقفوا عن الحركة لأن ذراتهم شفافة لا تعكس الأضواء ولا تتفاعل معها لأنها ذرات بلا شحنات

Share this post


Link to post
Share on other sites
اذا بماذا تفسر ان هناك بعض الاشخاص يستطيعون رؤية الجن و الشياطين

أخ غازي قلت بأن للجان والملائكة القدرة عند إذن الله على الظهور بحالات تستطيع أرواحهم فيها التدخل بإخراج الموجة الكهرطيسية المكونة للجسيمات الذرية إلى خارج الموجة الجذبوية كما تستطيع اعيننا ان تحلل الأمواج الكهرطيسية الضوئية فتراها وعند ظهور الموجة الكهرطيسية خارج الموجة الجذبوية تظهر للجسيمات الذرية من عالمهم شحنات فتتفاعل مع الضوء وتعكسه فنراها

هناك حالات ثانية أن تحصل بمخيلة الإنسان صور لم تراها العين لكن تراها الخلايا العصبية بالدماغ عن طريق التحريض الكهرطيسي الكيميائي الذي يولد بالأعصاب سيالة تعطي صور معينة كما لو كنا نتخيل ونتصور مشهد بالذاكرة فيتحكم الجن بضعاف الإيمان فيهيئوا لهم وجود صور غير حقيقية أو حقيقية لكنهم لا يريدون بالإنسان خيرا

واما الملائكة فلا يراها البشر إلا حين الموت إلا الانبياء أو عند حادثة مجيء سيدنا جبريل على هيئة رجل شديد بياض الثياب شديد سواد الشعر ليس عليه أثر السفر إلى مجلس رسول الله فرآه الصحابة الكرام ولم يعرفه سوى سيدنا محمد فعلم الأمة دينها بأن الاسلام بني على خمس والاسلام على خمس وآمارات الساعة ثم انصرف عليه السلام ثم أبلغ الصحابة بانه جبريل جاء يعلمنا ديننا

أو عند معركة بدر حين جاءت الملائكة بهيئة الفرسان تضرب أعناق الكفار فيطير رأس الكافر قبل وصول سيف الملائكة له

أو عند نصر الله بحالات خاصة للمخلصين

 

Share this post


Link to post
Share on other sites
هناك بحث في الإنترنت منذ خمسة سنوات وأكثر عن نفس هذا الكلام لدكتور طبيب مصري وماأدري ماعلاقتك به وسأحاول العثور عليه ونقله لكم ويقول فيه لذلك الديك يرى الملائكة والحمار يرى الجن وتقريبا نفس هذا الكلام

Share this post


Link to post
Share on other sites

الأخ الصافي حمدون :

لست أدري درجة صحة الحديث عن الديك والحمار واتوقع أن كميرات التصوير التي لها خاصية الرؤية فوق البنفسجية وتحت الحمراء كأعين الديك والحمار لن تستطيع رؤية الجان والملائكة

لأن ذرات عالم الجان والملائكة بلا شحنات و شفافة ولا تتفاعل مع الامواج الكهرطيسية بجميع تردداتها إلا بحالات يأذن الله لهم فيها بالظهور ولو بدرجات ضعيفة على الأشعة وعندها قد تراها الكميرات والله اعلم

لكن فكرة موضوعي دراسة فيزيائية عن ان الذرات الخالية من الشحنات الكهربائية هي شفافة وتخترق عالمنا المادي دون الشعور بها وأن تردد الموجة الكهرطيسية الداخلة بتركيب الجسيم الذري الأولي يحد نوع الجسيم من عالم النار إذا كان تحت أحمر أو المادة إذا كان التردد ضوئي او النور إذا كان التردد فوق بنفسجي

Share this post


Link to post
Share on other sites

ولكن الجن لهم أجساد مثلنا ممكن لها الظهور بها وعندنا حديث ابي هريره ماذا فعلت بأسيرك البارحة وكان أبو هريرة قد قبض عليه

والحديث الآخر (هممت أن أربطه بسارية المسجد حتى يلعب به الصبيان ) فهذا معناه إنه لو تم ربطه لأصبح يشاهد وخرج من صورته التي هو فيها

ثم مارج من نار المقصود بها (الشرارة الكهربائية ) كالتي نستعملها في عملية التهجين فلذلك كلامك هذا فيه نظر ويحتاج إلى بحث وأعتقد إن الطبيب المصري القائل بنفس كلامك كان هناك من رد عليه بطريقة علمية .......لا أفتكر الان

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now
Sign in to follow this  

×