Jump to content
الزعيم

اكتشافات وأدلة تشير لوجود حياة في الفضاء زارت الأرض قبل آلاف السنين

Recommended Posts

اكتشف علماء الآثار البريطانيين ما يقولون إنه " أقدم دماغ حي" ، مشيرين إلى أنه يعود إلى العصر الحديدي قبل ما لا يقل عن 2000 عام .

 

وجاء في بيان صادر عن " جامعة يورك " الجمعة الماضي أنه تم العثور على الدماغ في جمجمة كشفت عنها الحفريات الأثرية في جامعة يورك بشمال إنجلترا .

ووصفت محققون تابعون لجمعية آثار يورك موقع الحفريات بأنه حقول في أرض زراعية تعود إلى ما قبل التاريخ وأنها استخدمت بصورة مكثفة ، فيما تعود بنايات الموقع إلى ما قبل عام 300 قبل الميلاد .

ويعتقد العلماء أن الجمجمة التي عثر عليها بشكل منفصل في مدفن طيني ، ربما تكون قد استخدمت على شكل قربان ضمن طقوس معينة .

ووصفت راشيل كوبيت التي شاركت في الحفريات ، كيف شعرت عندما أحست بشيء يتحرك داخل الجمجمة ، فيما كانت تزيل التراب عن القشرة الخارجية للجمجمة ، ثم لاحظت أن هناك مادة صفراء غير عادية .

وقالت إن الحادثة حفزت ذكرياتها حول إحدى المحاضرات المتعلقة بحالة نادرة حول بقاء أنسجة دماغ قديم ، مشيرة إلى أنه نتيجة لذلك تم الاحتفاظ بالدماغ ومعالجته بوسائل خاصة ، ثم طالبوا برأي طبي حول الحالة .

وبإجراء تصوير مقطعي للدماغ في مستشفى يورك ، تبين وجود تراكيب لا تتشابه مع التركيب الدماغ للإنسان المعاصر أو للدماغ الطبيعي ، وفقاً لما ذكره عالم الأعصاب في المستشفى فيليب دافي , وقال : " أعتقد أنه من الأهمية بمكان تحديد كيفية بقاء هذه الأنسجة حية إلى الوقت الحالي ، وما إذا كانت هناك مواد بيولوجية حافظة لها ، وإذا لم يكن الأمر كذلك ، فما السبب وراء هذه الظاهرة الغريبة ؟ " .

 

من الممكن إذاً أنها دماغ لأحد الكائنات الفضائية القادمة من الفضاء الخارجي والتي زارت الأرض قبل ألفي عام ..!!!

وهذا ما ستؤكده الأيام إن شاء الله أو تنفيه .

Share this post


Link to post
Share on other sites

وقد ذكرني هذا الإكتشاف باكتشاف أشهر منه , يرسم ألف علامة استفهام ؟؟

فتعال معي لنرسمها معاً ....!!

 

كانت صحراء مقفرة منسية في جنوب شرق الجمهورية الجزائرية لا تغري أحدا بزيارتها , وفجأة تحولت إلى واحدة من أشد بقاع العالم غموضا وامتلأت بالعلماء والخبراء ..

حتى السياح جاءوا من مختلف دول العالم لزيارتها ..

فما الذي حدث لتجذب تلك الصحراء كل هذا الاهتمام ..؟

 

في الواقع أن سبب ذلك يعود إلى الرحالة ( بربنان ) الذي اكتشف في عام 1938م كهوفا اعتبرها علماء الآثار واحدة من أهم اكتشافات العصر , بل إن البعض قد اعتبرها أهم من اكتشاف مقبرة ( توت عنخ آمون ) الشهيرة

وإن لم تصاحبها الضجة الإعلامية الهائلة التي صاحبت اكتشاف المقبرة الفرعونية .

فبينما كان الرحالة ( بربنان ) يجتاز الحدود الجزائرية الليبية في واحدة من رحلاته العديدة , لفت انتباهه مجموعة كهوف تنتشر في مرتفعات يطلق عليها اسم ( تاسيلي ) ..

الأمر الذي أثار فضوله , وجعله يقوم باستكشاف تلك الكهوف بلهفة و حماس شديدين كما هو الحال مع كل رحالة ومستكشف , وعثر في أحد تلك الكهوف على شيء فاق كل توقعاته , شيء جعله يشهق من فرط الدهشة والانفعال , كما ذكر في حديثه عن تلك الكهوف ..

فقد وجد داخل كهوف ( تاسيلي ) نقوشا ورسوما عجيبة لمخلوقات بشرية تطير في السماء , وترتدي أجهزة طيران , ولسفن فضاء , ولرواد فضاء , ولرجال ونساء يرتدون ثيابا حديثة كالتي نرتديها في زماننا الحالي , ولرجال يرتدون لباس الضفادع البشرية , ولرجال آخرين يجرون نحو أجسام أسطوانية غامضة , واستقطب هذا الاكتشاف اهتمام علماء الآثار ووسائل الإعلام كافة , وجعلهم يتدافعون لزيارة الحدود الجزائرية الليبية لمعرفة المزيد عن تلك الرسوم والنقوش العجيبة ..

وأهم تلك الزيارات كانت في عام 1956م , عندما قام الرحالة ( هنري لوت ) برفقة مجموعة كبيرة من العلماء بزيارة لتلك الكهوف , والتقطوا لها صورا فوتوغرافية عديدة , وبعد البحث والدراسة واستخدام وسائل متطورة للغاية ( كالتحليل الذري ) لمعرفة عمر تلك النقوش جاءت النتيجة وكانت مذهلة بحق .

فلقد قدر جميع الخبراء عمر تلك الرسوم والنقوش بأكثر من عشرين ألف سنة ..!! فأي خيال محموم وقف منذ مائتي قرن كي يسكب على جدران تلك الكهوف أسراره الخارقة ؟ وأي عبقرية في فجر التاريخ آثرت أن تترك الرمح كي ترسم رسوما تسبق عصرها بعشرين ألف سنة ؟ ولأي غرض ؟ .

وهز هذا الاكتشاف الأوساط العلمية هزا , وتفجرت علامات استفهام ودهشة لا حصر لها .

 

وظهرت عدة نظريات لتفسير الأمر.. فالبعض قال إن هذه الكهوف تقع فوق القارة المفقودة ( أتلانتس ) وأن أحد سكان ( أتلانتس ) قد قام برسم كل تلك الرسوم العجيبة التي تمثل التقدم العلمي الذي وصلت إليه تلك القارة آنذاك , ولكن ظهر من يعارض هذه النظرية بحجة أن ( أتلانتس ) إن كانت موجودة بالفعل , فمن المفترض أن تقع في تلك الفجوة ما بين المملكة المغربية وقارة أمريكا الشمالية ..

 

فظهرت نظرية أخرى تقول إن مخلوقات من كوكب آخر قد زارت كوكبنا منذ قديم الزمان , ورسمت تلك الرسوم لتكون دليلا على زيارتها للأرض أو أن الذي رسمها شخص أو مجموعة أشخاص ينتمون لإحدى الحضارات الأرض البالغة القدم والتي كانت قد بلغت شأنا كبيرا من التقدم العلمي , ولكنها اندثرت لسبب ما , وجميع تلك النظريات غريبة وتقلب جميع المفاهيم المتعارف عليها , حتى وإن تم إثبات صحة أحدها يوما من الأيام .

ولا زالت كهوف تاسيلي إلى يومنا هذا تستقطب العلماء و الباحثين من كافة أنحاء العالم , والذين تزداد دهشتهم أكثر وأكثر عند رؤيتهم لتلك الرسوم التي تؤكد لنا أننا ما زلنا نجهل الكثير عن تاريخ كوكبنا , تلك الرسوم التي تنبأت بالمستقبل العلمي والتكنولوجي لكوكب الأرض وكأنها مرآة للغد .

 

ملف الصور

Share this post


Link to post
Share on other sites

أطلعت على ملف الرسوم ورغم عدم وضوح علاقتها برجال الفضاء لم لا تقول بأن الجان قديما كانت تظهر للبشر وليس مخلوقات فضائية

Share this post


Link to post
Share on other sites

بطبيعة الحال ليس هناك مخلوفات فضائية

لا وجود لمخلوقات فضائية يا عرب. هده خزعبلات يجب علينا اجتنابها و التركيز على تطوير التكنولوجيا و تطوير بلداننا ليس بالبناء و لكن بتطوير الصناعة.

هل تتقون فيهم كل هده الثقة. انا لا اتق في الغرب قيد حرف كلمة حتى اتأك بنفسي (الرياضيات و الفيزياء وحدها من نجت من افتراء الغرب) و حتى ما توصل اليه المسلمون في الرياضيات اخدوه و اعطوه اسمائهم. لقد تعرضنا لاكبر عملية سرقة في التاريخ من طرف الغرب. فاحدروا

Share this post


Link to post
Share on other sites
أطلعت على ملف الرسوم ورغم عدم وضوح علاقتها برجال الفضاء لم لا تقول بأن الجان قديما كانت تظهر للبشر وليس مخلوقات فضائية

 

وهل تحتاج الجان لتلبس خوذة فضائية وتتنقل بمركبة فضائية ..!!

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم

اشكرك اخي العزيز الزعيم على هذه المعلومات القيمة عن الكهوف الموجودة في الجزائر وهذه الصور الرائعة

وارجو افادتنا بمعلومات اخر عنها مثل اخر تحليلات علماء التاريخ عنها والطريقة التي استخدموها في تقدير عمر الكهوف وعمر الصور هل كانت بعمر تلك الكهوف هل استخدموا نسبة نظير الكاربون 12 في تقدير العمر ام هناك طريقة اخرى؟؟

وان ما اوردت من معلومات عنها فعلا يدلل على اهمية هذا الاكتشاف

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

أخي العزيز زعيم المعلومات القيمة أشكرك على مواضيعك الرائعة وأقدرها في قلبي أشد التقدير العلمي :

بالنسبة لرأيي عن

1- ان مخلوقات فضائية تلبس خوذة فأمرها عجيب أننا لا نحتاج الخوذة على الأرض وإنما خارجها فلماذا تلبسها على الأرض

2- الرسومات لم أجدها واضحة سوى واحدة فيها خوذة والثانية فيها بيضتان كالصحن لكن أنا شخصيا لا أجدها دليلاً على مخلوقات فضائية فالأنسان والجان على الأرض والملائكة سكان السماوات والأرض وما عدا ذلك مخلوقات غير مكلفة ولا حساب لها وسمعت ذات مرة درسا بأن لو وجد مخلوقات مكلفة لكانوا بشرا أو جان في كوكب آخر ليتفق مع آية من القرآن تشير لتسخير السماوات والأرض للبشر والله أعلم

3- ألا يكفي وجود الجان والملائكة معنا كمخلوقات أرضية لا فضائية ولا نراها حتى نفزع أنفسنا من مخلوقات لا نعرف عنها شئ ثم إن العلم بدأ يعترف بوجود عوالم موازية كالجن والملائكة لها بأبعاد لا نراها في نظرية موحدة للنسبية والكمومية هي نظرية الأوتار الفائقة التناظر

إن المخلوقات الفضائية لم تذكر في القرآن والسنة ولا في علامات آخر الزمن النبوية (ثم لا شرح لعلامة يأجوج ومأجوج على أنهم من الفضاء وأنما هو رأي مختلق حديثاً وانا أجدهم سكان من آسيا يكثر عددهم مئة ضعف البشرية ممن سبقهم وتزداد قوتهم وهم بشر يحاسبون بالنار لأعمالهم)

Share this post


Link to post
Share on other sites

احسنت اخي ع ع هناك مثال آخر في صور دافنشي حيت يعتقد المتوهمون بان القبعات المرسومة و الشمس هي اطباق طائرة لمحلوقات فضائية

يمكن ان يكون الجان قد تطوروا حتى صنع اطباق طائرة لكن لا يمكن بتاتا ان نفكر في وجود مخلوقات فضائية عاقلة

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

لغز آخر عرف بـ " مقبرة الرعب " :

 

" صحراء موحشة تمتد إلى مالا نهاية , رياح قوية تبعث الرعب في النفوس , عظام متناثرة في كل مكان , جثث ظلت تتحدى العواصف الرملية لعدة قرون , أصوات مخيفة تخرج من القبور , أناس من عوالم أخرى يحومون حول المقبرة في الليل , وأضواء قوية تنبعث من المكان في عز الظلام , إنه مكان الموت , مكان يخفي في جنباته عشرات الألغاز المحيرة و الأسرار المخيفة " ..

بهذه العبارات وصف عالم الآثار المكسيكي خوان سيزارا مقبرة تشاوشييا التي تقع في جنوب البيرو ، والتي سماها السكان المحليون منذ أكثر من 500 سنة بمقبرة الرعب و الأحزان نظراً للأسرار الكثيرة التي تخبئها في جنباتها وحكايات الموت والأشباح التي يحرسونها باستمرار والأحداث المخيفة التي تعرض لها بعض زوارها ، بعد أن شاهدوا وسمعوا أنباء لا تخطر على بال أحد ,,,

ولكشف هذا الغموض قام عالم الآثار ماكس أويي سنة 1901 ، برفقة مجموعة من مساعديه في البيرو ، برحلة استكشافية إلى مقبرة تشاويشييا بعد أن سمع الكثير عن هذه الرفات التي تثير رعب القبائل المحلية ، وبد دراسة هذه الجثث تبين أنها تعود إلى 2200 سنة , لكنه وجد أيضا أن تاريخ بعضها يعود إلى بضع سنوات فقط ، وهو الأمر الذي دفع الفريق العلمي إلى طرح السؤال التالي ما هو السر وراء وجود هذه الجثث الحديثة إلى جانب جثث يعود تاريخها إلى ألفي سنة ؟

الحقيقة أن العلماء لم يتوصلوا إلى جواب محدد يشفي الغليل ، وأمام هذا الغموض لم يجد ماكس أويي بدءاً من التسليم برواية أهالي المنطقة القريبة من المقبرة الذين أكدوا أن بعض القراصنة واللصوص حاولوا نبش المقبرة لاعتقادهم بوجود كنز تاريخي تقدر قيمته بملايين الدولارات ، لكن كيف هؤلاء القراصنة هنا . أو بمعنى أكثر وضوحاً كيف قتل هؤلاء اللصوص ؟ هل هو العطش ؟ هل هي الشمس المحرقة أم العواصف الرملية ؟ أم الجهد العضلي الكبير الذي تطلبه نبش هذه القبور ؟

وحتى الآن لا يمكن إعطاء جواب محدد ، وإن كانت نظريات الباحثين تلتقي عند هذه النظرية ، لكن أهالي المنطقة ، مثل قبيلة NAZCA ، يرفضون ذلك بشدة ويصرون على وجود أرواح شريرة تحرس المنطقة وتخفي كنزها في مكان غير معروف ، يقول أحد السكان المحليين : " لا أحد منا يعرف بالضبط ما يحدث في هذه المقبرة على وجه التحديد ، وكل ما أعرفه هو أنه في كل مرة كان آباؤنا يدفنون هذه الجثث و يغطونها بالتراب ، تعود للظهور من جديد ، وبنفس الشكل الذي كانت عليه من قبل " .

بيد أن مسلسل الألغاز لا ينتهي عند هذا الحد ، فقد اعترف عدد من سكان المنطقة بوجود كائنات أو أجسام غريبة تحوم حول المكان من وقت لآخر وأضواء قوية تنبعث من المقبرة في الليالي المظلمة .

Share this post


Link to post
Share on other sites

وقد ذكرت الصحف التونسية في الفترة الأخيرة أن بعض أهالي منطقة الذريعات من معتمدية السبيخة شمال شرقي مدينة القيروان 35 كم فطنوا إلى حدوث رجّة أرضية ناتجة عن سقوط جرم سماوي بعد أن شاهدوا وميضا من الضوء الأبيض ومشهد تصاعد دخان ، أثر سقوطه حوالي الساعة السادسة إلا الربع مساء الخميس 18 ديسمبر الماضي . وقد شاهده المواطنون القريبون من مكان نزوله في شكل شعلة من نار ثم رافق اصطدامه بالارض ضجيج قوي سمعه أيضاً أهالي مدينة القيروان إضافة إلى دخان كثيف بعد عملية الاصطدام . ومن ألطاف الله أن هذا الجرم لم ينزل في مكان آهل بالسكان ولم تسجل أضرار مادية وقد سرى الخبر بسرعة في الشارع القيرواني والمدن المجاورة له وكثرت التأويلات والتفسيرات مع التهويل , وباعتبار أن الأمر نادر الحدوث فإن المواطنين تعاملوا معه بكل فضول .

وذكرت الصحف أن أهالي المنطقة اعتبروه في البداية رعدا أو برقا وظنه البعض سقوط طائرة ، وقال البعض الآخر إنه صاروخ ، لكن مكان سقوطه لا يزال غير محدد إلى الآن . وأكد نفس المصدر عن المعهد الوطني للرصد الجوي أن الأمر يتعلق بسقوط جسم من السماء وأن المجهودات متواصلة لتحديد مكان سقوطه !!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

Share this post


Link to post
Share on other sites

وفي الحقيقة أن مثل هذه الروايات ذكرها الكثير من المؤرخين عبر مؤلفاتهم , فقبل 5700 عام زحف الجيش الفرعوني لصد مجموعة من الغزاة القادمين من الشرق , وقبل أن يلتحم الجيشان انفجر نجم في السماء وتشكلت فقاعة كبيرة من اللهب الأصفر ؛ مما جعل الفراعنة يسجدون على الأرض معتقدين أنه وجه الآلهة الغاضب ، في حين ارتعب الغزاة وفروا من حيث عادوا .

وهذه الحادثة نفسها رآها الناس في الصين وشاهدتها والدة الإمبراطور الأصفر "هايونج داي" حين كانت حاملا به فدعته بــ " الأصفر " تيمنا بما حدث .

أيضا الحادثة نفسها شوهدت في أمريكا الجنوبية من قبل هنود المايا فظنوا أنها رسالة من السماء ، فسنوا طقوس تقديم القرابين البشرية في الموعد نفسه من كل عام اتقاء لغضب الآلهة وعدم انفجار غضبها مجددا .

ورغم أن كل حضارة فسرت الظاهرة بمفهومها الخاص إلا أن ما حصل لم يكن أكثر من انفجار فلكي تشكلت على إثره مجموعة نيبيولا النجمة (التي تبعد عن الأرض بمسافة ثلاث سنوات ضوئية ويمكن مشاهدتها بالعين المجردة) .

أما في عصرنا الحاضر فقد تبنى عالم الفلك بروس ماس (من مختبرات لوس الاموس في نيومكسيكو) مشروعا ضخما لجمع ما ذكرته الحضارات القديمة عن الحوادث الفضائية العظيمة. وقد جمع مع مساعديه أكثر من 1200 حادثة يعود بعضها إلى بُـناة الأهرامات . ويشمل أرشيفه انفجارات نجمية وفقاعات غازية وارتطامات قوية ومذنبات ضخمة شاهـدتها أمم مختلفة . والفكرة هنا هي الاستعانة بالحوادث الفلكية القديمة لدراسة الكون وتحديد الأعمار الفلكية للنجوم , فلا أحد ينكر أهمية التقنيات الحديثة في دراسة الفضاء ، ولكن المزج بينها وبين ما ورد قديما يعطي الدراسات الفلكية بعدا أوسع وعمقا زمنيا أكبر .

وأشار الأستاذ فهد عامر الأحمدي إلى ذلك في أحد مقالاته حيث نقل عن بروس أكثر من شهادة قديمة لإثبات أن الأطباق الطائرة ليست من خزعبلات العصر الحديث , فقد استشهد بما أتى في الجزء الأول من كتابه حول العالم بحوادث وردت منذ زمن الفرعون تحمس الثالث قبل 3040 عام ، مرورا بالحادثة التي وردت في الإنجيل عن النبي "حزقيال" , ووصولا إلى ما ذكره الأديب الروماني يوليوس أوبسكونس عن حوادث الأطباق في أوروبا .

أما من تراثنا الإسلامي فقد تعرض لما ذكره المؤرخ "ابن إياس" حول الأجسام الغريبة التي دأبت على الظهور بين عامي 783 و915 هـ في سماء مصر (وهي فترة تمتد إلى 132 عاما) .

فـقـد روى : أنه في شعبان 783هـ , ظهر في السماء جسم كوكبي له " ذؤابة قدر رمحين " , وفي جمادى الآخرة 789 هـ ظهر جسم غريب من الشمال له ثلاث شعب وضوء مثل القمر ، قام مدة ثم تحول إلى الجنوب ، وله صوت مثل الرعد . وقد ذكر بعض من كان في طريقه للحج أن شبيه ذلك ظهر للحجاج في الليل ، وكان له شرر، فلما أصبحوا جلب معه حرا شديدا حتى جف الماء في " القرب " وماتت جمال وخلق كثير , يقول أيضاً : في رجب 915هـ رأى الناس نورا ساطعا فلما أصبحوا شاهدوا آثار أقدام غريبة على التراب الناعم ولم يجدوا مبرراً لذلك . وطوال شعبان 793هـ شاهدوا جسما مضيئا يظهر كل ليلة من بعد المغرب إلى منتصف الليل وكان يتطاير منه الشرر .

وشهادات كهذه ليست إلا نموذجا لما يمكن أن تفيدنا به الأوصاف الدقيقة للحوادث الفلكية القديمة ..

Share this post


Link to post
Share on other sites

كما تمتلئ السجلات بالروايات والمشاهدات القديمة والحديثة ، القديمة جدا والمسجلة ضمن أثار الحضارات القديمة في صورة مشاهدات وظواهر أو أساطير ، لكن علمهم حينئذ لم يسعفهم لتفسيرها , رغم أن بعضها كان واقعياً .

إن معظم أساطير الأولين مرتبطة بالأساس بظواهر طبيعية في حقيقتها ، ولكنهم ربطوها بأحداث معينة مثل موت ملك أو شخصية هامة وقتئذ , فمثلا عند ظهور مذنب معين صادف ذلك موت ذاك الملك أو انتصراه في معركة ما أو هزيمته ، فكان ولابد من تفسير لذلك الانتصار أو تبرير لتلك الهزيمة ، كما أن وجود طبقة من الكهنة في ذلك الزمان ولزيادة نفوذهم كانوا يستخدمون ذكائهم في ربط الأحداث مستغلين أية ملاحظات يجدونها .

وفيما يلي بعض المشاهدات :

* في عام 1450 قبل الميلاد وفي عهد الفرعون تحتمس الثالث ، هناك وصف لعدة دوائر من النار وكانت ألمع من ضوء الشمس ويبلغ حجمهم حوالي 5 أمتار واستمر ظهورهم لعدة أيام ثم اختفوا بعد ارتفاعهم إلى الأعلى نحو السماء .

* وفي عام 99 قبل الميلاد كتب المؤلف الروماني جوليوس اوبسيكينس Julius Obsequens أن في مدينة تاركينيا Tarquinia وعند الغروب ظهر جسم مستدير مثل الكرة حول درع مستدير أو دائري وأخذ طريقه في السماء من جهة الغرب إلى جهة الشرق .

* وفي 24 سبتمبر عام 1235 لاحظ الجنرال يورتسون Yoritsune وجيشه كرات غير معروفة من الضوء تطير بأشكال مرتبة في السماء ليلا قرب مدينة كويتو في اليابان ، ولكن مستشاريه أخبروه بأن ما شاهدوه ليس إلا مجرد ريح تتسبب في تمايل النجوم .

* وفي 14 أبريل عام 1561 , قيل أن سماء مدينة نوريمبيرج في ألمانيا ملئت بعدد من الأجسام التي كانت على ما يبدو تستعد لمعركة جوية , أو كانت عبارة عن كرات وأقراص صغيرة تخرج من اسطوانات كبيرة .

* وفي يوليو من عام 1868 وفي بلدة كوبيجو Copiago في تشيلي ، ظهر شكل سماوي غريب يصدر ضوءا وضوضاء طار على ارتفاع منخفض فوق البلدة , وصفه السكان كطائر عملاق مغطى بقشور كبيرة ينتج أزيزا كصوت المعدن .

* وفي السابع من ديسمبر عام 1872 في بلدة بانبيري Banbury التابعة لبريطانيا العظمى ، كان يطير جسم غريب يشبه كومة من التبن بشكل غريب ، أحيانا على مستوى عال وأحيانا على مستوى منخفض جدا وكان طيران هذا الجسم مصحوبا بالنار والدخان الكثيف ، وله نفس تأثير الإعصار فتسقط بسببه الأشجار والجدران ثم اختفى فجأة .

* وفي 15 مايو 1879 في الخليج العربي ، شوهدت عجلتان كبيرتان جدا تلتفان بسرعة في الهواء ثم تنزلا ببطء إلى سطح البحر ، وقدر قطرهما بحوالي 40 مترا والمسافة بين الجسمين حوالي 150 مترا وسرعتهما بحوالي 80 كيلومتر بالساعة ولمدة 35 دقيقة تقريبا ، وكان الشهود ركاب على متن السفينة "Vultur" .

* وفي عام 1880 في بلدة الدرشوت Aldershot التابعة لبريطانيا العظمى ، حلق غريب يرتدي ملابس ضيقة ويعتمر خوذة معدنية لامعة فوق رأسي حارسين تواجدا في هذه المنطقة وبدا لهما وكأنه احترق ولكن بدون أثر ، وقد أذهلهما ظهور هذا الشيء ووصفوه مثل نار زرقاء .

* وفي عام 1880 في شرق فنزويلا ، أبلغ صبي في الرابعة عشر من العمر عن سقوط كرة مضيئة من السماء حامت فترة بقربه ، وقد شعر بشيء ما يسحبه بطريقة ما إلى تلك الكرة ، لكنه نجح في التراجع والابتعاد رغم رعبه الشديد من هذا الموقف .

* وفي 26 مارس عام 1880 في مدينة لامي Lamy بنيو مكسيكو ، سمع أربعة رجال كانوا قرب تقاطع جاليستوGalisteo Junction فجأة أصوات تأتي من جسم غريب على شكل منطاد طار فوقهم مباشرة ، وقد وصفوه على أنه مثل شكل السمكة وبدا وكأنه موجه من أداة تشبه مروحة كبيرة ، وكان هناك ثمانية إلى عشر ركاب على متنها لغتهم غير مفهومة ، وقد طار الجسم على ارتفاع منخفض فوق تقاطع جاليستو ثم صعد بسرعة باتجاه الشرق .

* وفي الثاني من نوفمبر 1885 وفي بلدة سكوتاري Scutari في تركيا ، أحاط جسم مضيء بالميناء وكان على ارتفاع خمسة إلى ستة أمتار فأنارت البلدة بكاملها ولمدة دقيقة ونصف كلهب أزرق مخضر ، ثم هبط إلى البحر , فتسببت في ظهور عدة دوائر فوق معبر رصيف الميناء .

* وفي عام 1896 وفي بلدة أرولا Arolla قرب مدينة زيرمات Zermatt في جبال الألب السويسرية ، رأى المؤلف إليستر كراولي Aleister Crowley الذي كان يسير بين الجبال فجأة رجلين صغيرين ، فبادرهم بإشارة ولكنهم لم يبدوا انتباها له واختفوا بين صخور الجبال .

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

وهذه بعض الشهادات الفردية :

 

* في 26 مارس من عام 1897 في مدينة سيوكس بولايه آيوا ، شاهد شخص يدعى روبرت هيبارد شيئاً على شكل مرساة سقطت من جسم مجهول طائر على بعد حوالي 22 كيلومتر شمال البلدة وسحب لمسافة عشرة أمتار وسقط وقد تمزقت ملابسه على أثر سقوطه .

* وفي 15 أبريل 1897 في بلدة سبرنجفيلد بولاية إلينوي الأمريكية ، شاهد عاملان في مزرعة وهما أدولف وينكل وجون هيل مركبة غريبة في الحقل ، ودار نقاش مع رواد تلك الطائرة وكانوا امرأة ورجلان ، وأخبروهم بأن تلك المركبة طارت من كوينسي إلى سبرنجفيلد في نصف ساعة ، وأن طاقمها يجري بعض الإصلاحات الكهربائية لها .

* وفي 17 ابريل 1897 في بلدة ويليامستون بولاية متشيجان الامريكية ، شاهد حوالي اثنا عشر مزارعا جسماً يدور في السماء لمدة ساعة قبل أن يهبط ، ثم ظهر رجل غريب الشكل طوله في حدود الثلاثة أمتار وكان شبه عاري يظهر عليه الغضب ، وكان قائد هذه المركبة وكلامه يشبه الصراخ المتكرر ، وعندما اقترب منه أحد المزارعين وخزه بضربة مؤلمة كسرت على أثرها فخده .

* وفي 19 أبريل 1897 في بلدة ليروي بولاية كنساس الامريكية ، استيقظ شخص يدعى الكسندر هاملتن في هذا اليوم على صوت هياج ماشيته ، فخرج مع ابنه وأحد العاملين لديه لاستطلاع الأمر ، فشاهدا جسما طويلا يشبه السيجار بطول المائة مترا تقريبا فيه حجرة زجاجية شفافة في أسفلها تظهر أشياء ذوات لون أحمر ، وكان الجسم يحوم على مسافة عشرة أمتار فوق سطح الأرض ، فاقترب الشاهد ومن معه بحدود الخمسين مترا من ذلك الجسم ، وقد كان منيرا جدا و به أضواء كاشفة ، ومن داخله ظهر ستة من الكائنات الغريبة ، وصفهم الشاهد بالشكل القبيح ، وتكلموا معهم لغة لم يفهمها أحد من الشهود ، ولكن هذا الجسم سحب بقرة من حقله بواسطة سلك أحمر قوي ؛ وقد وجد هذا الشاهد تلك البقرة مذبوحة وملقاة بحقله في اليوم التالي .

* وفي30 يونيو 1908 بغابات Podkamennaia Toungouska شمال الإتحاد السوفيتي ، حطم انفجار غير مفسر في الغابة وأزال المنطقة بكاملها بانفجار يشبه الانفجار النووي ، فسره البعض بأنه ناتج عن تحطم مركبة فضائية ، وفسرها البعض على أنه مذنب انفجر قرب سطح الأرض ، وفي كلتا الحالتين لم يعثروا على أي دليل يدعم نظرياتهم .

* وفي 18 مايو 1909 ببلدة كيرفيلي Caerphilly بمقاطعة ويلز البريطانية ، كان يسير الشاهد السيد ليثبريدج Lethbridge على طريق قرب الجبال عندما رأى في منطقة عشبية أن هناك شئا يشبه الآلة على شكل أنبوب كبير ، وكان على متنها رجلان يرتديان ملابس بشكل الفراء ويتكلمان بلغة لم يفهمها الشاهد ، وقد لوحظ أن العشب قل عما كان عليه في الموقع حيث ربضت الآلة بعد أن طار هذا الجسم .

* وفي يناير 1910 ببلدة إنفيركارجيل Invercargill في نيوزيلندا ، شاهد عدد من الشهود بينهم كاهن ورئيس البلدية وشرطي جسما على شكل السيجار كان يحوم على ارتفاع ثلاثين مترا ، ثم ظهر رجل من باب جانبي للمركبة وصاح ببعض الكلمات بلغة غير مفهومة ، ثم أغلق ذلك الباب وطار بسرعة واختفى عن الأنظار .

* وفي يونيو 1914 بمدينة هامبورج في ألمانيا ، فتح الشاهد جوستاف هيرفاجن باب منزله ورأى في الحقل جسما على شكل السيجار ونوافذه منارة بشكل كبير ، وكان بقرب الجسم أربعة أو خمسة أشخاص قصيرو القامة طولهم نحو متر وربع المتر ويكسوهم لباس خفيف ، فاقترب منهم ولكنهم صعدوا مركبتهم بسرعة عندما أحسوا بوجوده ومن ثم أغلقوا بابهم وأقلعت المركبة في هدوء وباتجاه عمودي للأعلى .

* وفي أغسطس 1914 في خليج جورجيا في كندا ، شاهد ويليام كيهل وسبعة أشخاص آخرين مركبة كروية الشكل فوق سطح الماء ، وكان على ظهرها رجلان قصيرا القامة يرتديان ملابس أرجواني اللون ، وبدوا وكأنهم مشغولون بخرطوم مدفوع داخل الماء ، وعلى الجانب الآخر كان هناك ثلاثة رجال يرتدون أقنعة مربعة بنية اللون وتصل إلى أكتافهم ، وعندما رأوا الشهود أمامهم دخلوا ثانية للمركبة باستثناء أحد القزمين والذي كان يرتدي حذاء مقوسا ذا رأس مدبب , حيث ظل على ظهر المركبة حتى ارتفعت لمسافة ثلاثة أمتار فوق الماء وانطلقت صاعدة للأعلى تاركة أثرا قصيراً .

* وفي 21 أغسطس 1915 ببلدة جاليبولي Gallipoli في تركيا ، ظهرت أثناء قتال حاد في Dardanelles غيمة غريبة ابتلعت فوج قتال بريطاني ، والذي لم يرى بعد ذلك وكأنه اختفى من الوجود . وكان هذا بشهادة وإقرار من اثنين وعشرون رجلا من رجال السرية الأولى التابع لفيلق عسكري نيوزيلندي .

* وفي 12 يونيو 1929 وفي مدينة فيرمنيفو Fermeneuve في كندا ، أثناء عودة لوفيس بورسو Levis Brosseau إلى بيته في الساعة الثانية , شاهد جسما مظلما يصدر ضوءاً أصفراً مما جعل حصانه عصبيا جدا ، ومن مسافة حوالي ستة أمتار من ذلك الجسم لاحظ أربعة أو خمسة أقزام كانوا يركضون ذهابا وإيابا ، وسمع أصواتهم التي تشبه أصوات طفولية حادة ، ثم رأى هذا الجسم المظلم يقلع مع صوت يشبه صوت الآلة لتسرع في الهواء ، وقدر حجم الجسم بقطر خمسة عشر مترا وارتفاع خمسة أمتار .

* وفي صيف عام 1933 في بلدة كريسفيل Chrysville بولاية بينسلفانيا الأمريكية ، شاهد رجل ضوءا بنفسجيا خافتا في حقل بين تلك البلدة وبلدة أخرى تدعى موريس Morres ، فاتجه صوبه فوجد جسما بيضاوي الشكل بقطر يقارب الثلاثة أمتار وبسمك يقدر بحوالي المترين به فتحة دائرية تشبه القبة ، فدفعه ووجد غرفة مليئة بالضوء البنفسجي ولاحظ العديد من الآلات والمعدات ولا يوجد بها أحد وتفوح منها رائحة تشبه رائحة الأمونيا .

* وفي 23 يوليو 1947 في بلدة بورو Bauru قرب مدينة بيتانجة Pitanga في البرازيل ، هربت مجموعة من العمال عندما سمعوا صوت ضوضاء كالصفير وشاهدوا قرصا يهبط أرضا على بعد خمسين مترا منهم ، وقد شاهد خوزيه هيجنز شخصين من خلال النافذة ، ثم لاحقا شاهد ثلاثة مخلوقات في ملابس لامعة وبدلات نصف شفافة ، ولهم رؤوس كبيرة جدا صلعاء بعيون مستديرة ضخمة بدون رموش أو حواجب ، ويحملون صندوقا معدنيا على ظهرهم ، خرجوا من المركبة وكان طولهم حوالي المترين ، ثم رسموا النظام الشمسي وأشاروا إلى كوكب أورانوس كما لو كانوا يخبرونهم بأنهم من ذلك المكان .

* وفي 14 أغسطس 1947 ببلدة رافيو Raveo في إيطاليا ، شاهد آر إل جونيس Johannis قرصا على الأرض وحوله اثنان من المخلوقات القزمة طولهما حوالي المتر يرتديان لباسا أزرقا ذي ياقات وأحزمة حمراء ، كان رأسهما كبير الحجم جدا وبشرة الوجه خضراء اللون وعيونهما جاحظة معتمة اللون بدون رموش أو حواجب ، لكنها محاطة بعضلات تشبه الحلقة ، ويرتديان خوذات مثل خوذات الحماية ، وفي منتصف أحزمتهما يخرج بخار خنق الشاهد وأصابه شعور بسريان تيار كهربائي قوي في جسمه ، وقد كان لهذين المخلوقين يد مخضرة وبها ثمانية أصابع تبدو كالمخالب .

* وفي فبراير 1949 ببلدة بوكوسانا Pucusana في البيرو ، كان الشاهد وهو موظف في شركة نفط يقود سيارته باتجاه مدينة ليما Lima عندما شاهد قرصا لامعا على مستوى الأرض ، سار نحوه لمدة عشر دقائق ، ووجد ثلاثة مخلوقات قد خرجت من ذلك القرص ، وقد كان على بعد عشرين متر منهم ، بدو مثل المومياء لهم زوج سيقان وقدم واحدة كبيرة ، ينزلقون على الأرض انزلاقاً ، ومغطون بجلد غريب يشبه المنشفة ، وسألوا الشاهد في أي مكان هم الآن ، ودار نقاش طويل بينهم ، وأخذوه في رحلة داخل مركبتهم .

* وفي 17 فبراير 1949 بفرنسا ، شاهد الين بيرارد Alain Berard جسما لامعا كبير يهبط قرب مزرعته وينبعث منه وميض أخضر ، ثم أصبح مظلما ، وحين اقترب الشاهد من المركبة ، رأى ثلاثة أشخاص سمان وذوي سيقان قصيرة ، وكانوا على ما بدوا للشاهد بدون رؤوس ، فخاف منهم وأطلق عليهم النار ثلاث مرات ، وبعد لحظة أقلع الجسم بشكل عمودي .

* وفي 20 يوليو 1952 بالمغرب ، لاحظ أحدهم جسما مضيئا يبلغ قطره حوالي العشرين مترا على الأرض وبعث بومضات ذات لون أزرق ثم أقلع مخلفا وراءه رائحة مثل رائحة احتراق الكبريت .

* وفي 18 نوفمبر 1952 في كاسلفرانكو Castelfranco بإيطاليا ، وجد المزارع نيللو فيراري البالغ من العمر 41 عاما نفسه فجأة وسط فيض من الضوء الأحمر وشاهد صحنا كبيرا يطير فوقه مباشرة بارتفاع حوالي عشرة أمتار وذو لون بين الذهبي والنحاسي ، قطره حوالي عشرين مترا وفي مركز سطحه السفلي كانت هناك اسطوانة متحركة قطرها حوالي خمسة أمتار وتدور بسرعة مصدرة صوتا يشبه صوت المحرك الكهربائي ، وعلى السطح العلوي كان يوجد ما يشبه البرج ظهر بداخله ثلاثة أشخاص وكانوا ينظرون مباشرة إلى الشاهد ، ويبدون في الشكل على هيئة البشر ، ويرتدون لباس مطاطي وأقنعة وجه شفافة . تكلموا ببضع كلمات لم يفهمها الشاهد , ثم سمع صوت ضوضاء عالية كأنها صادرة من احتكاك معدن , والجزء الأعلى للجسم هبط نحو الجزء الأسفل ، ثم ازداد الصوت حدة وطارت المركبة بشكل عمودي بسرعة عالية جدا .

* وفي 2 يوليو 1953 بفيلري دوساز Villares des Saz بإسبانيا ، شاهد طفل راعي بقر يبلغ من العمر 14 عاما يدعى مونوس اوليفرس ما يشبه المنطاد الكبير واقفا على الأرض خلفه عندما استرعى انتباهه صوت يشبه الصفير ، وكان على شكل دورق الماء المعدني ، ومن فتحة فيه خرج ثلاثة أقزام قدر طولهم بحوالي 60 سنتيمتر ووجوههم صفراء اللون وعيونهم ضيقة وملامحهم شرقية , تكلموا بلغة لم يفهمها الشاهد ، وكانوا يرتدون زيا أزرق اللون وقبعة مستوية مع فتحة في الجبهة وصفيحة معدنية على أيديهم ، صفع أحدهم وجه الشاهد ، ثم دخلوا مركبتهم التي توهجت بشكل لامع جدا ، وصدر منها صفير ناعم ثم انطلقت مثل الصاروخ حسب وصف الشاهد ، هذا وقد وجدت الشرطة آثار أرجلهم وأثرا لأربع فتحات تشكلت بعمق 5 سنتيمترات مشكلة مربعا دقيق طول جانبه 36 سنتيمترا .

* وفي 18 أغسطس 1953 بسيداد فالي Ciudad Valleys بالمكسيك ، لاحظ سائق سيارة أجرة يدعى سلفادور فيلانويفا Salvador Villanueva يبلغ من العمر أربعين عاما مخلوقين طولهما متر وربع المتر تقريبا يرتديان مثل بزات العمل ذات أحزمة مثقبة لامعة وعريضة وياقات معدنية وخلف ظهريهما صناديق سوداء لامعة صغيرة ، وكانت الخوذ تحت أيديهما ، اعتقد الشاهد بأنهم طيارون من العرق الهندي . تكلم معه أحدهم بالإسبانية وكان يجمع الكلمات سوية بلكنة غريبة . بعض الأمور البسيطة ناقشها معهم ثم عادوا إلى مركبتهم التي كانت بقطر بنحو 13 مترا من خلال درج تحت أسفل القرص ، هرب الشاهد عندما طلبوا منه إتباعهم , ثم ارتفع الجسم مع حركة البندول وانطلق بشكل عمودي .

* وفي مارس 1954 بسانتا ماريا Santa Maria بالبرازيل ، كان الشاهد روبيم هيليج Rubem Hellwig يقود سيارته عندما شاهد ما يشبه آلة تشبه الكرة ، بحجم سيارة فولكس فاجن على الأرض ، سار نحوها ووجد رجلين متوسطي البنية بطول طبيعي ووجوه بنية اللون ولا يلبسان خوذات ، أحدهم كان داخل تلك الكرة بينما الثاني كان يجمع عينات من العشب ، وقد تحدثا مع الشاهد بلغة غريبة ورغم ذلك قال أنه قد فهم بأنهم يسألون عن الأمونيا ودلهم إلى مكان قرب البلدة ، ثم طارت المركبة بشكل صامت وسريع مخلفة ورائها لهب ذو لونين أزرق وأصفر .

* وفي مارس 1954 , يقول الشاهد السابق نفسه أنه شاهد في اليوم التالي للحادثة الأولى مركبة غريبة الشكل أيضا وشاهد رجلا طويلا ذا شكل طبيعي وامرأتان كان لون بشرتهما أسمر فاتح مع شعر أسود طويل وعيون مائلة ، الثلاثة كانوا يرتدون ملابس ذات قطعة واحدة بنسيج يشبه الجلد وبها سحابات ، وتحدثوا مع الشاهد كما في السابق وأخبره بأنهم علماء وتكلموا عن الثروات الطبيعية للبرازيل ، وأبدوا إعجابهم به لأنه لم يهرب خوفا منهم .

* وفي 3 سبتمبر 1954 بسوق الخميس بتونس ، شاهد عدد من عمال الحقول على بعد 12 كيلومتر جنوب البلدة جسما صنع من البلاستيك الشفاف يطير فوق المنازل ثم توقف عند حافة البلدة وأخذ يتحرك مثل حركة البندول على بعد بضعة أمتار فوق الأرض ، وقفز عدة قفزات بطريقة تبدو مثل الحركة العصبية ، ثم عاد إلى موقعه الأفقي وطار مغادرا .

* وفي 10 سبتمبر 1954 ببلدة موريريه Mourieras , كان الشاهد الذي يعمل مزارعاً متجها لبيته عندما تواجه بشخص متوسط الطول يعتمر خوذة أشار إليه بتحية بشكل ودي ثم عاد إلى داخل الجسم الذي كان على شكل السيجار وبطول أربعة أمتار تقريبا ، وأقلع تجاه بلدة ليموجي Limoges، وبعد دقائق أفاد شهود في ليموجي Limoges بمشاهدة جسم أحمر على شكل قرص يطير تاركا أثرا ذا لون أزرق .

* وفي 14 سبتمبر 1954 في كولدواتر Coldwater بكنساس في أمريكا , كان يقود الشاهد جرارا زراعيا وكان عائدا من الحقل عندما رأى على بعد بضعة أمتار منه رجلا قصير القامة لا يتعدى طوله طول طفل بعمر خمس سنوات ، وكان لديه أنف طويل وآذان طويلة وبدا كأنه يطير عندما يتحرك نحو مركبة على هيئة صحن كان يحلق بارتفاع أقل من المترين فوق الأرض ، ثم فتحت المركبة وانطلق داخلها المخلوق ثم أصبحت مضيئة وانطلقت مبتعدة وتوارت عن الأنظار ، وقد وجدت الشرطة بعض الآثار الغريبة . ذلك المخلوق كان يرتدي ملابس لامعة وبدت أحذيته كأن بها زعانف ويحمل اسطوانتين على ظهره وكانت أذناه طويلة ومدببة .

* وفي 17 سبتمبر 1954 وفي بلدة سينون Cenon بفرنسا , تقابل إيفس ديفيد Yves David البالغ من العمر 28 عاما مع شخص يرتدي بدلة مثل بدلات الغوص أشار إليه بودية ، وكان صغيرا جدا وتحدث بصوت غامض لا يشبه الصوت البشري ، ولم يستطيع الشاهد الحراك خلال هذا اللقاء ، وقد رأى المخلوق يدخل جسما كان على الطريق حجمه ثلاثة أمتار في متر ثم أقلع بسرعة البرق مخلفا وراءه ضوءً أخضر .

* وفي 24 سبتمبر 1954 بقرية المسيدا Almaseda قرب Castelibranco بالبرتغال , شاهد سيزر كاروسو وثلاثة آخرين شخصين طول كل منهما المترين والنصف ويرتديان ملابس لامعة , نزلا من مركبة هبطت على الأرض وجمعا زهور وشجيرات وأغصان في صندوق لامع ثم أقلعوا . وقد تحدثوا إلى الشهود كمن يدعوهم للصعود إلى متن المركبة لكن لغتهم كانت غريبة ولم يفهموا حديثهم .

* وفي 23 أكتوبر 1954 بطرابلس الغرب في ليبيا , شاهد مزارع مركبة طائرة على الأرض على بعد خمسين مترا منه ، وكانت تبدو مثل شكل البيضة ولها صوت مثل صوت الكمبروسر ولها ست عجلات ، نصفها الأعلى كان شفافا ، ويفيض بالضوء الأبيض الناصع . ولاحظ على متنها ستة رجال في لباس أصفر يشبهون البشر ويرتدون أقنعة . وعندما حاول لمس جزء من المركبة شعر بصدمة كهربائية قوية . أحد هؤلاء المخلوقات أشار له بالبقاء بعيدا ، ولمدة عشرين دقيقة كان الشاهد قادرا على ملاحظة هؤلاء الستة الذين كانوا على ما يبدو مشغولون بالآلات التي معهم .

* وفي 28 نوفمبر 1954 بكراكاس بفنزويلا , فوجيء جي جونزاليس

G. Gonzales وخوسيه بونس Jose Ponce اللذان يعملان كسائقين خلال سيرهما بجسم كروي الشكل و مضيء يقطع طريقهم قطره تقريبا ثلاثة أمتار ويطير على ارتفاع حوالي المترين . ظهر منه مخلوق صغير ذو مخالب وعيونه حمراء وجاء نحوهم فأمسكه جونزاليس فوجده خفيف الوزن ولا يزيد وزنه عن العشرين كيلوجرام ولاحظ أن جسمه كان صلبا جدا ومغطى بالفراء ، لكن هذا المخلوق دفعه للخلف , ثم ظهر قزمان آخران من بين الأشجار وقفزا سويا إلى الكره المضاءة ، وكانا يحملان بعض الأحجار وعينات أخرى ، وتسببت إضاءة قوية من المركبة بإصابة جونزاليس بعمى مؤقت وطارت تلك المخلوقات الغريبة بمركبتهم بعيدا .

* وفي 22 نوفمبر 1957 في جيستين Geste nبالدانمارك , شاهد صاحب أحد المحلات جسما هرمي الشكل شفافا ومضيئا عبر الطريق ، وعندما اقترب هذا الجسم لمسافة 250 مترا تقريبا ، رأى وبشكل واضح شخصان يبدوان مثل البشر يجلس واحدا خلف الآخر على متن هذه المركبة.

* وفي 13 مارس 1963 وفي خليج ريتشارد Richards Bay في جنوب أفريقيا , سمع فريد وايت وهو يصطاد صوت أنين عالي النبرة جاء من جهة الشرق ورأى جسما يطير في اتجاهه وهبط على مسافة 15 مترا عنه مثيرا للرمال حوله ، وكان بقطر حوالي 30 مترا وكان على شكل صحنان ملتصقان سويا . ومن خلال عدة فتحات بيضاوية الشكل كان من الممكن أن يرى الضوء من خلالها ، رأى رجلا بملامح آدمية ، يلبس خوذة معدنية وينظر إلى الشاهد . وكان يرتدي زيا ذا قطعة واحدة بلون أزرق سماوي وقفازات كأنها صنعت من شبك لامع ، وأحس الشاهد بهواء دافئ عندما أقلعت المركبة بعد حوالي ستة دقائق ، كما سمع تشويشا إذاعيا في تلك اللحظات .

* وفي 13 أغسطس 1965 وفي بلدة بادن Baden في بنسلفانيا بأمريكا , رأى رجلاً عمره 37 سنة عندما كان يضع سيارته في المرآب جسما على شكل قرص قطره حوالي المائة متر وكان يطير أمام القمر في اتجاه الشمال بسرعة 80 كيلومترا بالساعة تقريبا . وكان محاطا بالأضواء البرتقالية والتي خفتت قليلا ليظهر مصدرها الذي كان أزرق اللون وكان مركزا جدا لفترة ثلاث ثوان تقريبا ثم اختفت الأضواء كلها عندما اقترب الجسم لمسافة 700 متراً تقريبا وتلا ذلك تأثير مثل الموجة الاهتزازية اهتزت لها أوراق الشجر . فدخل الشاهد بيته واتصل بالقوات الجوية . وبعد عشرين دقيقة تقريبا أصبح نظره خافتا وكانت عيونه تؤلمه ، وفقد نظره بشكل تدريجي في كلتا عينيه ، وأصبح كامل جسمه كأنه أصيب بضربة شمس ، فقرر إجراء فحص طبي فتبين من العوارض تلك أنها ناتجة عن التعرض للأشعة فوق البنفسجية . ثم عاد بصره بشكل تدريجي بعد عدة أيام .

* وفي 10 مايو وفي كراكاس بفنزويلا , شاهد أحدهم هبوط جسم بيضاوي الشكل , ثم ظهر منها شخصان خرجا من الجسم من خلال أشعة ضوئية ، واستخدما آلات غريبة لفحص عدد من الأشياء وخصوصا النباتات ، وكان يبلغ طولهم نحو المترين ولهما رأس كبير جدا بدا لامعا وشفافا وعيون مائلة وأكتافهم عريضة جدا ، ولم يكونا مسلحين لكن أحزمتهم كانت عريضة وينبعث منها شعاع ضوئي . وقد لاحظ الشاهد أنهم لا يمسوا شيئا دون تمرير ذلك الشعاع الضوئي عليه أولا ، ثم عادوا إلى متن مركبتهم كما لو كانت سيارة تسير بالضوء .

* وفي 2 نوفمبر 1966 وفي باركر سبيرج غرب فرجينيا , شاهد و . ديرنبيرجر W. Derenberger جسما معتما أمامه على الطريق وكانت مستويا من الجزء السفلي ودائريا في الجزء الأعلى . وعندما توقف الشاهد توقف الجسم على ارتفاع حوالي 20 سنتيمتر من الطريق ، وظهر منه رجل ذو بشرة سمراء ، يرتدي قميصا وبنطالا عاديين لونهما أزرق لامع ، خرج وابتسم للشاهد الذي اعتقد بأنه استلم رسالة من دون حديث ، ووصفت الرسالة أنه من عالم أخر وطلب بنقل هذه الملاحظة إلى السلطات ، ووعد الرجل بالعودة ثانيا . كان مع الشاهد عددا من الأشخاص أبلغوا عن رؤية الرجل الذي تكلم معه بينما كانت المركبة الغريبة قريبة .

* وفي 20 مارس 1967 وفي بوتلر Butler ببينسلفانيا ، شاهد رجل وابنته ضوئين فاعتقدا أنها من أضواء هبوط الطائرة ، لكن الضوء هبط لمستوى الأرض وطار مباشرة تجاه السيارة واختفى فجأة . وفي نفس الوقت ظهرت خمسة مخلوقات على بعد حوالي ثلاثة أمتار من الشاهد ، وكانت أنوفهم مدببة وصغيرة ولهم أفواه وعيون مثل الشقوق وذوو شعر أشقر وجلد قاس يرتدون ملابس واسعة مثل الصيادين ، ففزع الشاهد وانطلق مبتعدا بأقصى سرعة .

 

ولي عودة إن شاء الله ..

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم ورحمة الله

انا ايضا حدث لي ما هو شبيه جدا بتلك الاحداث

كنت في طريقي الي مدينة الاسكندرية في الصيف و كان الوقت بالظبط بعد صلاة العصر و كان معي قريبين لي في السيارة

عند مدينة اسمها كفر الزيات و كان الطريق مزدحما جدا نظرت الي السماء فوجدت شبه طائرة تطير بارتفاع ليس كارتفاع الطائرات المدنية و التي اعتدنا رؤيتها كثيرا كانت قريبة جدا من مستوي النظر بحث تستطيع ان تحدد شكلها و فوجئت انا بعد التحديق فيها ان شكلها بيضاوي و ليست كا الطائرة و ان نيران تخرج من اربعة جوانب و ذات الوان مابين الاخضر و الاحمر و الازرق و البرتقالي فسالت نفسي بغباء كيف تخرج هذه النيران من طائرة و هل تصدر كل محركات الطائرات مثل هذه النيران

و جهت اسئلتي لمن معي و طلبت منهم النظر تجاه الطائرة و كانت نظرتهم عابرة و لم يدققوا فيما قلت

المسافة بين الاسكندرية و مدينة كفر الزيات في الحالة العادية بلا زحام تاخذ من الوقت بالظبط الساعة الا ربع و مع الازدحام اخذنا من الوقت تقريبا الساعة و النصف

كانت هذه الطائرة او الجسم الغريب تسير معنا امامي مباشرة و كلما نظرت اليها اجدها تتجه و بشكل عرضي الي الناحية الاخري ثم تعود لنفس المكان و دام هذا طيلة الساعة و النصف و كنت في حالة غياب عقلي و لم استطع النطق الا بعد وصولنا الي الاسكندرية و هناك

خرجت عن صمتي اخيرا و قلت لمن معي انظروا فالطائرة تتبعنا و لا تحيد عن الطريق الذي نسير فيه الا بطريقة عرضية فقط اي تارة تكون عن يميننا و تارة عن يسارنا و ليس السبب انحراف الطريق ابدا

توقف من كان يقود السيارة و خرجنا منها نحاول رؤية الشكل الطائر و تحديده بالظبط

و ظلت هي محلقة فوقنا و في مكان واحد لم تحيد عنه و حاولنا توقيف بعض السيارات التي تمر بجوارنا لرؤية هذا الحدث و لكن لم يتوقف احد نظرا لانسياب الطريق اخيرا و خلوه من الزحام

توقفنا طويلا امامها و في الاخير طارت علي اليمين من وقوفنا و بعدت قليلا و توقفت مرة اخري فلم نجد بد من الرحيل و تكملة الرحلة و هي معنا حتي دخلنا مدينة الاسكندرية

لو كان مارأيته حدث و انا وحدي علي الطريق لقلت هذه هلاوس قد تكون من التعب او الارهاق و لكني رايتها و اثنان معي و لم اكن متعبة و لم اكن اهلوس

الكثير من البشر يكذبون وجود حيوات اخري في اماكن اخري في هذه الدنيا الفسيحة

و لكني مؤمنة بما قاله عز من قال

(و يخلق ما لا تعلمون )

هذا ما حدث لي شخصيا و لم انقل ما كتبت من اي منتدي و الله علي ما اقول شهيد

و هناك بعض الاحداث الشبيهه لهذه القصة و اتمني ان اجد الوقت لاقصها عليكم باذن الله

و السلام

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites
السلام عليكم ورحمة الله

انا ايضا حدث لي ما هو شبيه جدا بتلك الاحداث

كنت في طريقي الي مدينة الاسكندرية في الصيف و كان الوقت بالظبط بعد صلاة العصر و كان معي قريبين لي في السيارة

عند مدينة اسمها كفر الزيات و كان الطريق مزدحما جدا نظرت الي السماء فوجدت شبه طائرة تطير بارتفاع ليس كارتفاع الطائرات المدنية و التي اعتدنا رؤيتها كثيرا كانت قريبة جدا من مستوي النظر بحث تستطيع ان تحدد شكلها و فوجئت انا بعد التحديق فيها ان شكلها بيضاوي و ليست كا الطائرة و ان نيران تخرج من اربعة جوانب و ذات الوان مابين الاخضر و الاحمر و الازرق و البرتقالي فسالت نفسي بغباء كيف تخرج هذه النيران من طائرة و هل تصدر كل محركات الطائرات مثل هذه النيران

و جهت اسئلتي لمن معي و طلبت منهم النظر تجاه الطائرة و كانت نظرتهم عابرة و لم يدققوا فيما قلت

المسافة بين الاسكندرية و مدينة كفر الزيات في الحالة العادية بلا زحام تاخذ من الوقت بالظبط الساعة الا ربع و مع الازدحام اخذنا من الوقت تقريبا الساعة و النصف

كانت هذه الطائرة او الجسم الغريب تسير معنا امامي مباشرة و كلما نظرت اليها اجدها تتجه و بشكل عرضي الي الناحية الاخري ثم تعود لنفس المكان و دام هذا طيلة الساعة و النصف و كنت في حالة غياب عقلي و لم استطع النطق الا بعد وصولنا الي الاسكندرية و هناك

خرجت عن صمتي اخيرا و قلت لمن معي انظروا فالطائرة تتبعنا و لا تحيد عن الطريق الذي نسير فيه الا بطريقة عرضية فقط اي تارة تكون عن يميننا و تارة عن يسارنا و ليس السبب انحراف الطريق ابدا

توقف من كان يقود السيارة و خرجنا منها نحاول رؤية الشكل الطائر و تحديده بالظبط

و ظلت هي محلقة فوقنا و في مكان واحد لم تحيد عنه و حاولنا توقيف بعض السيارات التي تمر بجوارنا لرؤية هذا الحدث و لكن لم يتوقف احد نظرا لانسياب الطريق اخيرا و خلوه من الزحام

توقفنا طويلا امامها و في الاخير طارت علي اليمين من وقوفنا و بعدت قليلا و توقفت مرة اخري فلم نجد بد من الرحيل و تكملة الرحلة و هي معنا حتي دخلنا مدينة الاسكندرية

لو كان مارأيته حدث و انا وحدي علي الطريق لقلت هذه هلاوس قد تكون من التعب او الارهاق و لكني رايتها و اثنان معي و لم اكن متعبة و لم اكن اهلوس

الكثير من البشر يكذبون وجود حيوات اخري في اماكن اخري في هذه الدنيا الفسيحة

و لكني مؤمنة بما قاله عز من قال

(و يخلق ما لا تعلمون )

هذا ما حدث لي شخصيا و لم انقل ما كتبت من اي منتدي و الله علي ما اقول شهيد

و هناك بعض الاحداث الشبيهه لهذه القصة و اتمني ان اجد الوقت لاقصها عليكم باذن الله

و السلام

 

أولاً / مرحباً وأهلاً بك في منتدانا الأغر ..

ثانياً / إني أصدقك ..

ثالثاً / وهو الأهم عجلي بقص ما لديك , فقد أثرت فضولي وانتباه الجميع بالتأكيد ..

وفقك الله .

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

اليوم قرأت هذا المقال للأستاذ / أحمد سعيد سليمان , وأحب أن أضيفه للمناقشة , وهو بعنوان / هل توجد فعلاً مخلوقات أخري في الكون ؟ .. الآخرون :

 

هل يوجد آخرون في هذا الكون؟ سؤال محير ومربك بالفعل، واذا بحثت في الامر فلن تجد جوابا شافيا يثلج صدرك ويريح بالك، فمن ناحية سمعنا عن اشخاص في العديد من دول العالم استطاعوا رؤية اطباق طائرة ومركبات فضائية وما الي ذلك مثل حادثة روزويل وغيرها من الاقوال التي لم يجد التأكيد لها طريقا، ومن ناحية اخري نجد الشائعات الامريكية التي تتحدث عن وجود منطقة سرية في الولايات المتحدة الامريكية تعرف باسم المنطقة (51) وبها تقوم دراسات سرية علي كائنات فضائية وصلت الي الارض وتحطمت اطباقها الطائرة، ولا نعلم هل هي حقيقة ام انه الوهم الامريكي الكبير، وبالطبع فمهما سمعت اشياء مثل هذه فلن تصدق الا بدليل قاطع وبرهان ساطع وقد تتساءل ما دام هناك من رأي اطباقاً طائرة بالفعل مما يعني وجود المخلوقات الاخري وهي مخلوقات عاقلة ايضا فلم لم تظهر لنا مباشرة، هل تخشانا؟ هل تقوم بدراستنا؟ ام انه شيء اخر لا نعلمه؟ ولكن اذا نظرنا الي الموضوع بنظرة اكثر عقلانية دون النظر الي ما رأه الناس وخلافه.

 

انظر الي الكون الفسيح وفكر ان كوكب الارض هو واحد من كواكب المجموعة الشمسية والاخيرة بدورها واحدة من مجموعات لا تحصي تكون مجرة درب التبانة التي هي واحدة من مجموعة مجرات لا نعلم عددها ولا يعلمه إلا الله.. فهل خلق الله كل هذا الكون الشاسع للانسان وحده ؟ هل خلقه الله لكي يسكن الانسان منه جزءا لا يتعدي قطرة من محيط الكون؟ اذا ما فائدة باقي الكون؟

 

بالتأكيد لم يخلقه الله عبثا معاذ الله لذا فلابد ان هناك سببا ما وهذا ما يشجعني شخصيا للميل الي الرأي الذي يؤمن بوجود مخلوقات أخري عاقلة علي الكواكب الأخري وبالتأكيد انا لست الشخص الوحيد الذي يؤمن بهذا بل هناك الكثير غيري، واهمهم هو البروفيسور جان بيير بوتي، والذي يعمل استاذا ومديرا للابحاث في المركز القومي للابحاث العلمية بفرنسا وهو فيزيائي شهير واخصائي في علم الكون والفلك وميكانيكا السوائل، عرف عنه الالتزام والجدية وحسن التحليل والاستنباط من خلال النظريات العلمية المثبتة، وهذا الرجل لا يؤمن بوجود مخلوقات عاقلة علي الكواكب الاخري فحسب بل انه يؤمن بانها بيننا ايضا علي سطح كوكب الارض تعيش بيننا، ولقد كتب هذا الرجل عن الامر موضحا انه علي اتصال بمخلوقات من كوكب آخر يرسلون إليه رسائلهم بانتظام ويؤكد انه واحد من مجموعة تستقبل هذه الرسائل ورسائلهم عبارة عن حلول لمشكلات حيرت العلماء طويلا وأخبرنا أنهم من كوكب يدعي يومو يبعد عنا بحوالي خمس سنوات ضوئية اي حوالي ثلاثين مليون ميل ولقد جاءوا إلينا في الثامن والعشرين من مارس 1950م ورغم انه وضح الكثير من الامور الاخري وقدم الي الجميع دلائل تثبت صدق كلامه إلا اننا لانبحث عن هذا الان، نحن فقط نردد ماسمعناه او قرأناه وهدفنا من هذا ليس إثبات وجود هذه الكائنات او نفيه فهذا الأمر يختص به العلماء وحدهم، كل ما أريده هو مشاركاتكم واراءكم ومعتقداتكم عن الامر... بيد انني واثق انني سأجد تعليقات تقول تخاريف واخرون لن يعيروا الامر التفاتا وكأنهم لم يقرأوه ولكنني متأكد ايضا ان هناك من سيوافقني الرأي.

 

وإن كنا الآن لسنا متأكدين من الأمر، فسيأتي يوما بالتأكيد نتأكد فيه من هذا الامر لنعرف هل هو حقيقة أم............ خيال؟

 

 

هل نحن وحدنا؟

 

طرح هذا السوال علي العالم الفلكي البريطاني بيري جونز في مقال نشره منذ فترة قصيرة في صحيفة (ديلي ميل) يقول: لا بد أن تكون هناك حياة في كواكب أخري، لأنه ليس معقولا أن نكون نحن وحدنا الأحياء في هذا الكون وليس علميا أن الحياة الإنسانية فريدة في هذا الكون، وقد حسم هذا الموضوع في سنة 1995 حين اكتشف العالمان السويسريان مايور وكيولوز أن هناك كوكبا يشبه الأرض في المجموعة المعروفة باسم 51 بجاست، وأن هذا الكوكب في حجم الكوكبين المشتري وزحل، وأن هناك منظومات بين الكواكب كأنها المنظومة الشمسية، وانه بلغ عددها حوالي 134.

 

صحيح أن هذه المنظومات الكوكبية ليست واضحة لنا تماما، ولكنها موجودة، وهذا يكفي، وما دامت هذه الكواكب شبيهة بالأرض، فلابد أن تكون عليها حياة كالتي علي الأرض، ولكي تكون حياة لا بد أن تكون للكوكب أرض صلبة، ولا بد أن تكون به مساحات من المياه، هذه المياه تخلق جوا، ولا بد أن يكون للكوكب جاذبية تمسك الأرض وتمسك الجو أيضا، وبذلك يخلق بيئة لحياة، فكوكب المريخ ليست به جاذبية قوية وليست به حياة وهذه الجاذبية أضعف من أن تمسك الجو، أي البيئة التي تساعد علي وجود الحياة، ولكي تكون حياة لا بد من غاز الكربون، ومن غير كربون لا حياة.

 

وإذا كانت هناك كائنات حية في أماكن أخري فلا بد لها من عقل لكي تفكر، وان تكون لها عيون قريبة من المخ، ولا بد أن تكون لها أذرع وفي الأذرع أصابع لتمسك الأشياء، أما كم عدد الأذرع وكم عدد الأصابع فنحن لا نعرف.

 

أما الذي جعل البروفيسور بيري جونز يقطع بأننا سوف نتأكد من كل هذه الحقائق بعد عشر سنوات، فسبب ذلك تطور علوم الفلك والعدسات والتلسكوبات المدارية حول الأرض، فقد استطاع مرصد هابل أن يأتي لنا بأعماق الكون وان يرصد اللحظات التي جاءت بعد الانفجار العظيم أي بدء تكوين هذا الكون، وكانت الصور في غاية الوضوح، وأن هذا المرصد المداري قد صحح كثيرا من الأفكار الخاطئة.

 

ولا بد أن هذه الكائنات الأخري سوف تدرك وجودنا وذلك من تحليل جو الأرض ورصد غاز الأوكسجين وغاز الميثين، هل نخاف؟ هل نحن في قلق من وجود كائنات أخري؟

 

يجيب البروفيسور جونز بقوله: لا خوف، فالمسافة بيننا وبين أقرب كوكب مثل الأرض أربع سنوات علي الأقل، ونظرية أينشتين تقول لنا إن سرعة الضوء هي 186 ألف ميل في الثانية، لكي تتصل بنا هذه الكائنات تحتاج إلي أربع سنوات، يعني إذا قال لنا واحد منهم: ألو. جاءتنا هذه الكلمة بعد أربع سنوات وجاءهم الرد بعد أربع سنوات أخري.

 

فلا خوف علينا ولا خوف عليهم.

 

ويقول البروفيسور جونز: انه من الممكن أن يتصلوا بنا في حالة وقوع خطر عليهم، ربما استنجدوا بنا!

 

ولا يزال الطريق أمامنا طويلا، ومهما طال الطريق، فان الزمن لن يطول قبل أن نجيب علي هذا السؤال القديم جدا: هل نحن وحدنا في هذا الكون؟

 

 

وجود المياه علي زحل هل يبشر بوجود حياة؟

 

ذكرت وكالة ناسا الامريكية منذ فترة قصيرة ان مركبة الفضاء كاسيني وجدت دليلا علي بحار ضخمة أحدها أكبر من أي من البحيرات العظمي في امريكا الشمالية علي أكبر قمر حول كوكب زحل.

 

وقال علماء يدرسون صورا التقطتها المركبة التي انطلقت قبل عشر سنوات ان البحار علي قمر تيتان من المرجح أن تكون مليئة بالميثان او الايثان السائل وان هذا الاكتشاف يعزز نظريات سابقة.

 

وقال جوناثان لوناين وهو عالم بجامعة اريزونا يعكف علي دراسة بيانات كاسيني "نفترض منذ وقت طويل وجود محيطات علي تيتان والان مع توفر ادوات متعددة اصبح لدينا أول مؤشر الي بحار تقزم البحيرات التي شوهدت في السابق."

 

وقال علماء بوكالة الفضاء الامريكية ان اجهزة الرادار علي متن كاسيني التقطت صورا لمناطق مظلمة للغاية قرب القطب الشمالي لتيتان. وتبلغ مساحة أكبر هذه المناطق 100 ألف كيلومتر مربع علي الاقل.

 

وتيتان هو ثاني أكبر قمر في النظام الشمسي بعد قمر جانيميدي الذي يدور حول كوكب المشتري وهو أكبر بحوالي 50 في المئة من القمر الذي يدور حول الارض.

 

وقالت ناسا انه علي الرغم من عدم وجود دليل علي ان هذه البحار تحتوي علي سوائل فان الشكل والمظهر المظلم الذي يبدو علي الرادار يشيران الي سطح أملس.

 

وربما يكون السائل هو الميثان او الايثان لان هذين المركبين يوجدان بوفرة في سحب الغلاف الجوي لتيتان.

 

وقال العلماء ان وجود البحار عزز الاعتقاد الحالي بأن سطح تيتان لابد وأنه يعيد اطلاق الميثان الي غلافه الجوي.

 

وبعد هذه الصور الجديدة سيعمل فريق كاسيني علي اعادة تمركز أجهزة الرادار بالمركبة في مايو ايار حتي يتسني لها المرور مباشرة فوق المناطق المظلمة التي التقطتها الكاميرات.

 

ولم يؤكد العلماء بعد هل تلك المياه دليل مادي لوجود حياه علي سطح كوكب زحل ام لا

 

وكانت كاسيني قد اطلقت في اكتوبر تشرين الاول 1997 ودخلت في مدار حول زحل في يوليو تموز 2004. وهي مشروع مشترك بين ادارة الطيران والفضاء الامريكية (ناسا) ووكالة الفضاء الاوروبية ووكالة الفضاء الايطالية.

 

 

هل عاش الفراعنة فوق المريخ؟

 

الجدير بالذكر أنه عقدت في مارس 1997 بإيطاليا ندوة عن الأهرامات الموجودة بالمريخ، حضرها عدد من علماء استكشاف الكواكب والمهتمين بالمصريات، ومنهم "روبرت بوفال"، وحينها طرح سؤال عن إمكانية ان يكون الفراعنة عاشو علي سطح كوكب المريخ وهم السبب في بناء الاهرامات التي اكتشفتها ناسا علي سطح المريخ ولكن في اعتقادي أنه لو كانت هناك أهرامات بالفعل في المريخ فسوف تكون أهرامات طبيعية كتلك الموجودة في الصحراء الغربية، وهي تنتج من تأثير النحر الذي تعمله العواصف الترابية للتلال الصخرية حتي تحولها إلي شكل هرمي، ثم يصبح هذا الشكل هو الأكثر مقاومة لنحر الرمال لقربه من الشكل المخروطي..

 

لذلك، تبقي الأهرامات لآلاف السنين دون أن تأخذ العواصف الرملية منها شيئًا لقربها من الشكل المخروطي، ومن المؤكد أن المصريين القدماء أدركوا هذه الحقيقة من تجوالهم بالصحراء الغربية قبل بناء الأهرامات.

 

 

صورة اشعلت حيرة العلماء مرة أخري

 

ولكن تسببت الصور التي تمّ التقاطها في نهاية العام الماضي، عن شكل يشبه التكوين البشري علي سطح كوكب المريخ بفضل المسبار الفضائي "سبيريت"، بإشعال موجة من النقاشات المثيرة التي طالت حتي مواقع البلوغرز الموجودة علي الشبكة العنكبوتية.

 

هل هي خدعة بصرية؟ أم دليل قاطع علي وجود حياة علي كوكب غير كوكب الأرض؟ وعلي الرغم من العواصف الرملية التي تضرب سطح كوكب المريخ، يواصل المسباران الفضائيان "سبيريت" و"أوبورتيونيتي" عملهما بأعجوبة.

 

ومنذ العام 2004، لم ينقطعا قط عن إرسال الصور والبيانات المفصّلة حول هذا الكوكب الأحمر الذي تكتنفه الأسرار. وفي الآونة الأخيرة، انتهت سلسلة من هذه الصور تحت عدسة تكبير علماء الفلك. فبين التلال المريخية لاحظوا بوضوح وجود شكل لكائن غامض، يشبه شكل فتاة تمد ذراعها إلي الأمام. ويظهر الشكل وكأنّه "يتمختر" دون المبالاة بأحد.

 

بالطبع، لا يمكن أن يكون هذا الكائن "أسامة بن لادن" الذي لا يمكنه التفكير أبدًا في قطع 300 مليون ميل، وهي المسافة التي تفصل بين الأرض والمريخ، للهروب من الأميركيين! فهذه الفكرة الجنونية غير مخطط لها بعد في صفوف عشاق تنظيم القاعدة.

 

وفي سياق متصل، تشير فئة من الخبراء الي أن الصورة ناجمة ببساطة من اختلاط استثنائي بين الأضواء والظلال، علي سطح المريخ. ولا يشكك البعض منهم بأي تزييف لهذه الصور. إذ أن مجموعة من عشاق علم الفلك أخضعوها لفحص طويل ودقيق، ومسحوا الصور نقطة نقطة، الي أن توصلوا الي اكتشاف وإبراز شكل هذا الجسم الغريب.

 

أما الخبراء في وكالة الفضاء الأميركية "ناسا"، فينوهون بأن هذا الجسم قد يكون من مفعول الماء الذي "نحت" الصخور عندما كان موجودًا بكثرة علي سطح المريخ. وسبق للمسبار "أوبورتيونيتي" أن قدّم لنا أدلّة قاطعة علي مرور المريخ بطقس رطب في الماضي. وحاول المسباران الفضائيان "فيكينغ 1" و"فيكينغ 2"، اللذان حطا علي سطح كوكب المريخ في العام 1976، إيجاد الدلائل علي وجود أشكال حياة بدائية دون تحقيق النجاح.

 

 

مشاهدات من التاريخ علي وجود حياة اخري

 

- حوالي عام 1450 قبل الميلاد في عهد الفرعون تحتمس الثالث، هناك وصف لعدة دوائر من النار وكانت المع من ضوء الشمس ويبلغ حجمهم حوالي 5 أمتار واستمر ظهورهم لعدة أيام، ثم اختفوا بعد ارتفاعهم إلي الأعلي نحو السماء.

 

- في عام 99 قبل الميلاد كتب المؤلف الروماني جوليوس اوبسيكينس Julius Obsequens ان في مدينة تاركينيا Tarquinia وعند الغروب ظهر جسم مستدير مثل الكرة حول درع مستدير أو دائري وأخذ طريقة في السماء من جهة الغرب إلي جهة الشرق.

 

- في 24 سبتمبرعام 1235 لاحظ الجنرال يورتسون Yoritsune وجيشة كرات غير معروفة من الضوء تطير بأشكال مرتبة في السماء ليلا قرب مدينة كويتو في اليابان، ولكن مستشاريه أخبروه بأن ماشاهدوه ليس إلا مجرد ريح تتسبب في تمايل النجوم .

 

- في 14 أبريل عام 1561 قيل أن سماء مدينة نوريمبيرج في المانيا ملئت بعدد من الأجسام التي كانت علي ما يبدو تستعد لمعركة جوية. اوكانت عبارة عن كرات وأقراص صغيرة تخرج من إسطوانات الكبيرة.

 

- يوليو عام 1868 بلدة كوبيجو Copiago في تشيلي، شكل سماوي غريب يصدر ضوء وضوضاء طار علي ارتفاع منخفض فوق البلدة، السكان المحليون وصفوه كطائر عملاق مغطي بقشور كبيرة ينتج ازيزا كصوت المعدن.

 

- السابع من ديسمبر عام 1872 في بلدة بانبيري Banbury التابعة لبريطانيا العظمي، جسم غريب يشبه كومة من التبن كان يطير بشكل غريب، أحيانا علي مستوي عال وأحيانا علي مستوي منخفض جدا وكان طيران هذا الجسم مصحوبا بالنار والدخان الكثيف، وله نفس تأثير الإعصار فتسقط بسببه الأشجار والجدران ثم اختفي فجأة.

 

- مايو 1879 في الخليج العربي، عجلتان كبيرتان جدا شوهدتا تلتفان بسرعة في الهواء وببطء تنزلا إلي سطح البحر، وقدر قطرهما بحوالي 40 مترا والمسافة بين الجسمين حوالي 150 مترا وسرعتهما بحوالي 80 كيلومتراً بالساعة ولمدة 35 دقيقة تقريبا، وكانوا الشهود ركاب علي متن السفينة "Vultur".

 

- عام 1880 شرق فينزويلا، صبي في الرابعة عشرة من العمر أبلغ عن سقوط كرة مضيئة من السماء حامت فترة بقربه، وقد شعر بشيء ما يسحبه وبطريقة ما إلي تلك الكرة، لكن نجح في التراجع والابتعاد رغم رعبه الشديد من هذا الموقف.

 

- مارس عام 1880 مدينة لامي Lamy بنيو مكسيكو، أربعة رجال كانوا قرب تقاطع جاليستوGalisteo Junction حين سمعوا فجأة أصواتاً تأتي من جسم غريب علي شكل منطاد، والذي طار فوقهم مباشرة، وقد وصفوه علي أنه مثل شكل السمكة وبدا وكأنه موجة من أداة تشبه مروحة كبيرة، وكان هناك ثمانية إلي عشرة ركاب علي متنها، ولغتهم غير مفهومة، وقد طار الجسم علي ارتفاع منخفض فوق تقاطع جاليستو ثم صعد بسرعة باتجاه الشرق.

 

- الثاني نوفمبر 1885 بلدة سكوتاري Scutari في تركيا، جسم مضيء أحاط الميناء وكان علي ارتفاع من خمس إلي ستة أمتار أنارت البلدة بكاملها ولمدة دقيقة ونصف كلهب أزرق مخضر، ثم هبط إلي البحر التي تسببت في ظهور عدة دوائر فوق معبر رصيف الميناء.

 

- أبريل 1897 بلدة سبرنجفيلد بولاية إلينويز الامريكية، عاملان في مزرعة هما أدولف وينكل وجون هيل شاهدا مركبة غريبة في الحقل، ودار نقاش مع رواد تلك الطائرة وكانوا إمرأة ورجلين، وأخبروهم بأن تلك المركبة طارت من كوينسي إلي سبرنجفيلد في نصف ساعة، وإن طاقمها يجري بعض الإصلاحات الكهربائية لها.

 

- ابريل 1897 بلدة ويليامستون بولاية متشيجان الامريكية، حوالي إثني عشر مزارعا شاهدوا جسماً يدور في السماء لمدة ساعة قبل أن يهبط، وظهر رجل غريب الشكل طوله في حدود الثلاثة أمتار وكان شبه عار ويظهر عليه الغضب، وكان قائد هذه المركبة وكلامه يشبه الصراخ المتكرر، وعندما اقترب منه أحد المزارعين وخزه بضربة مؤلمة التي كسرت علي أثرها فخده.

 

- يونيو 1908 غابات Podkamennaia Toungouska شمال الاتحاد السوفيتي، إنفجار غير مفسر في الغابة حطم وأزال المنطقة بكاملها بانفجار يشبة انفجار نوويا، فسره البعض بأنه ناتج عن تحطم مركبة فضائية، وفسرها البعض علي انه مذنب انفجر قرب سطح الارض، وفي كلتا الحالتين لم يعثروا علي أي دليل يدعم نظرياتهم.

 

- مايو 1909 بدلة كيرفيلي Caerphilly بمقاطعة ويلز البريطانية، الشاهد السيد ليثبريدج Lethbridge كان يسير علي طريق قرب الجبال عندما رأي في منطقة عشبية أن هناك شيئاً يشبة الآلة علي شكل أنبوب كبير، وكان علي متنها رجلان يرتديان ملابس بشكل الفراء ويتكلمان بلغة لم يفهمها الشاهد، وقد لوحظ أن العشب قل عما كان عليه في الموقع حيث ربضت الالة بعد أن طار هذا الجسم.

 

- يونيو 1914 مدينة هامبورج في ألمانيا، الشاهد جوستاف هيرفاجن عندما فتح باب منزله ورأي في الحقل جسماً علي شكل السيجار ونوافذه منارة بشكل كبير، وكان بقرب الجسم أربعة أو خمسة أشخاص قصيري القامة طولهم نحو متر وربع المتر ويكسوهم لباس خفيف، فاقترب منهم ولكنهم صعدوا مركبتهم بسرعة عندما أحسوا بوجوده ومن ثم أغلقوا بابهم وأقلعت المركبة في هدوء وباتجاه عمودي للاعلي.

 

-أغسطس 1915 بلدة جاليبولي Gallipoli في تركيا، أثناء قتال حاد في Dardanelles ظهرت غيمة غريبة إبتلعت فوج قتال بريطاني، والذي لم ير بعد ذلك وكأنه اختفي من الوجود. وكان هذا بشهادة وإقرار من إثنين وعشرين رجلا من رجال السرية الأولي التابع لفيلق عسكري نيوزيلاندي.

 

- يوليو 1947 بلدة بورو Bauru قرب مدينة بيتانجة Pitanga في البرازيل، مجموعة من العمال هربت عندما سمعوا صوت ضوضاء كالصفير وشاهدوا قرصاً يهبط أرضا علي بعد خمسين مترا منهم، الشاهد خوزيه هيجنز شاهد شخصين من خلال النافذة، ثم لاحقا شاهد ثلاثة مخلومات في ملابس لامعة وبدلات نصف شفافة، ورؤوس كبيرة جدا وصلعاء وعيون مستديرة ضخمة بدون رموش أو حواجب، ويحملون صندوقاً معدنياً علي ظهرهم، خرجوا من المركبة وكان طولهم حوالي المترين، ثم رسموا النظام الشمسي وأشاروا إلي كوكب اورانوس كما لو كانوا يخبرونهم بأنهم من ذلك المكان.

 

- فبراير 1949 بلدة بوكوسانا Pucusana في البيرو، الشاهد وهو موظف في شركة نفط، كان يقود سيارته باتجاه مدينة ليما Lima عندما شاهد قرصا لامعا علي مستوي الأرض، سار نحوه لمدة عشر دقائق، ووجد ثلاثة مخلوقات قد خرجت من ذلك القرص، وقد كان علي بعد عشرين مترا منهم، بدوا مثل المومياءات لهم زوج سيقان وقدم واحدة كبيرة، وانزلقوا علي الأرض، وهم مغطون بجلد غريب يشبه المنشفة، وسألوا الشاهد في أي مكان هم الأن، ودار نقاش طويل بينهم، وأخذوه في رحلة داخل مركبتهم.

 

- يوليو 1952 المغرب، الشاهد لاحظ جسما مضيئا يبلغ قطره حوالي العشرين مترا كان علي الأرض وبعث بومضات ذات لون أزرق ثم أقلعت مخلفة وراءها رائحة مثب رائحة احتراق الكبريت.

 

- سبتمبر 1954 سوق الخميس بتونس، عدد من عمال الحقول علي بعد 12 كيلومتراً جنوب البلدة شاهدوا جسما صنع من البلاستيك الشفاف يطير فوق المنازل ثم توقف عند حافة البلدة وأخذ يتحرك مثل حركة البندول علي بعد بضعة أمتار فوق الأرض، وقفز عدة قفزات بطريقة تبدو مثل الحركة العصبية، ثم عاد إلي موقعه الأفقي وطار مغادرا.

 

- سبتمبر 1954 بلدة موريريه Mourieras بفرنسا، الشاهد مزارع كان متجها لبيته عندما تواجه بشخص يعتمر خوذة متوسط الطول وأشار إليه بتحية بشكل ودي ثم عاد إلي داخل الجسم الذي كان علي شكل السيجار وبطول أربعة أمتار تقريبا، وأقلع تجاه بلدة ليموجي Limoges، وبعد دقائق أفاد شهود في ليموجي Limoges بمشاهدة جسم أحمر علي شكل قرص يطير تاركا أثراً ذا لون أزرق.

 

- سبتمبر 1954 المسيده Almaseda قرب Castelibranco بالبرتغال، الشاهد سيزر كاروسو وثلاثة آخرون شاهدوا شخصين طول كل منهما المترين ونصف المتر ويرتديان ملابس لامعة نزلا من مركبة هبطت علي الارض وجمعا زهوراً وشجيرات وأغصاناً في صندوق لامع ثم أقلعا. وقد تحدثا إلي الشهود كمن يدعوهم للصعود إلي متن المركبة لكن لغتهما كانت غريبة ولم يفهوا حديثهما.

 

- أكتوبر 1954 طرابلس بليبيا، مزارع شاهد مركبة طائرة وتهبط علي الارض علي بعد خمسين مترا منه، وكانت تبدو مثل شكل البيضة ولها صوت مثل صوت الكمبرويسرولها ست عجلات، نصفها الأعلي كان شفافا، ويفيض بالضوء الأبيض الناصع. ولاحظ علي متنها ستة رجال في لباس أصفر يشبهون البشر ويرتدون أقنعة. وعندما حاول لمس جزء من المركبة شعر بصدمة كهربائية قوية. أحد هؤلاء المخلوقات أشار له بالبقاء بعيدا، ولمدة عشرين دقيقة كان الشاهد قادرا علي ملاحظة هؤلاء الستة الذين كانوا علي ما يبدو مشغولون بالآلات التي معهم.

 

-نوفمبر 1957 جيستين Gesten بالدنمارك، الشاهد وهو يملك محلاً شاهد جسماً هرمي الشكل شفافاً ومضيئاً عبر الطريق، وعندما اقترب هذا الجسم لمسافة 250 مترا تقريبا، رأي وبشكل واضح شخصين يبدوان مثل البشر يجلس واحد خلف الآخر علي متن هذه المركبة.

 

 

كلمة أخيرة :

 

من الملاحظ ان كثرة المشاهد التي رويت عن طريق البعض أري انها بها بعض من الخيال وربما تكون حقيقة لا أحد يعلم حتي الان ولا استطاع الوصول الي دليل مادي واحد ولكن من المؤكد إذا فكرنا قليلا في السؤال الذي طرح في بداية الامر هل نحن وحدنا بالفعل؟

 

وربما يأتي اليوم الذي يظهر لنا أحد المخلوقات التي نراها في الافلام الامريكية وبعض الصور التي لا يوجد بها مصدر لمخلوقات غريبة وصور الاطباق الطائرة المنتشرة علي مواقع الانترنت وتبقي عيناي أحياناً تنظر الي السماء في انتظار وجود الاخرين ويبقي السؤال حائرا هل فعلا يوجد آخرون؟

Share this post


Link to post
Share on other sites

إمبراطورية راما

 

 

هناك الكثير من الثقافات القديمة التي أشارت إلى وجود مركبات طائرة ووصفتها بطرق مختلفة , ولكن المصادر الأكثر شيوعاً كانت الملاحم الهندية القديمة ، وخاصة الماهابارتا ونصوص الفيدا مثل البهاغافاتا بورانا ، والرامايانا . وقد أشارت هذه النصوص إلى المراكب الطائرة باسم " الفيمانا " , وقد وصفت هذه الآلات بدقة في نصوص الفايماهيكا شوسترا التي ذكرت الكثير من أنواع الطائرات وميزات كل منها وقدراتها الخاصة .

 

وهناك الكثير من النصوص الأخرى التي بقيت على حالها ولم تترجم من اللغة السنسكريتية ، ويقدر بأنها تعود إلى 12 ألف سنة , والغريب في الأمر هو أن هذه النصوص تحمل في طياتها الكثير ممّا فاجأ العلماء المعاصرين ، ونالت حديثاً اهتمام الخبراء في علم الطيران . وأشهر النصوص هي تلك التي اكتشفتها الصين في لاهاسا " التبت " ثم أرسلت إلى جامعة شاندريغار من أجل ترجمتها ، فتبين أنها عبارة عن وثائق تحتوي على تعليمات وتوجيهات تهدف إلى بناء مراكب فضائية , أما طريقة الدفع المضاد للجاذبية التي وصفتها تلك النصوص فكانت تعتمد على مبدأ مشابه للـ " لاغيما " وهي تعادل مفهوم القوة المجهولة للأنا الكامنة في بنية النفس البشرية , وهذه القوة هي التي تستطيع أن تعطل هيمنة الجاذبية الارضية وتتحرر منها .

وتبعاً لتعاليم اليوغيين ، هذه القوة الخفية هي التي تمكن الإنسان من الارتفاع عن الأرض والسباحة في الهواء ومخالفة القوة الجاذبية الأرضية .

وتبعاً للنصوص المذكورة ورد أنه على متن إحدى أنواع هذه المركبات وتدعى أستراس ، استطاع الهنود القدماء أن يرسلوا فرقة من الرجال إلى أحد الكواكب ، وحسب ما ورد في النص يُعتقد بأن هذه الرحلة تمت قبل عدة آلاف من السنين .

بالطبع لم يأخذ علماء الهند العصريين في البداية هذه النصوص على محمل الجد ، لكنهم أصبحوا فيما بعد إيجابيين أكثر حيال قيمة النصوص وما تضمنته من محتويات مهمة جداً ، خاصة بعد أن أعلن الصينيون عن إدخالهم بعض المعلومات القيّمة المستخلصة من النصوص إلى برنامجهم الفضائي .

وذكرت النصوص أيضاً عن إقامة رحلات إلى القمر ، وورد في إحدى الملاحم الهندية " الرامايانا " قصة مفصّلة عن رحلة إلى القمر على متن إحدى مركبات الفيمانا ونشوء معركة شرسة بينها و بين إحدى مركبات الأسفين " مركبة فضائية أطلنطيسية " .

وهذا ليس سوى أحد الأدلة التي تشير إلى حقيقة التكنولوجيا الفضائية التي استعان بها الهنود القدماء , ولكي نفهم هذه التكنولوجيا أكثر ، وجب أن نعود بالزمن إلى الوراء عدة آلاف من السنين .

ففي أحد العصور السحيقة قبل 15000 سنة ، ازدهرت حضارة جبارة في البلاد التي تعرف اليوم بالباكستان وشمال الهند سميت بـ " امبراطورية رامـا " ، وكانت تجمع عدة مدن مزدهرة ومتقدمة بشكل كبير , ولا زال العديد منها موجوداً في الباكستان وشمال غربي الهند على شكل آثار .

كانت امبراطورية راما مناظرة وموازية بالقوة مع امبراطورية أطلنطس الموجودة في قلب المحيط الأطلسي ، وحكمت من قبل مجموعة من ملوك أو بتعبير أصح " كهنة منورين " كانوا يحكمون المدن السبع , وهذه المدن الكبرى السبع كانت تعرّف في النصوص الهندوسية التقليدية بـ : " مدن ريشي السبعة " .

وبحسب النصوص الهندية القديمة ، امتلك الناس آلات طائرة تدعى " فيـمانـا " , وتصف الملاحم الهندية هذه المركبات الطائرة بأنها دائرية الشكل ، مزدوجة المقاعد مع فتحات جانبية وقبة زجاجية من الأعلى , ووصف كهذا يقترب كثيرا من وصف الأطباق الطائره في عصرنا الحالي .

 

post-4387-1232218649.jpg

 

ترجمة النص المرافق للصورة , والوارد في الماهابارتا :

غوركا يطير في مركبته الفيمانا القوية والسريعة و يكرّ بها على المدن الثلاثة التابعة للفريشيس والأندهاكاس ، مركبة صغيرة مشحونة بطاقة تضاهي قوة الكون أجمع , مخلفاً ورائه خطا طويلا من الدخان والنار ، بلمعان يفوق عشرات الألوف من الشموس المجتمعة ، تصعد بكل تألق و بهاء .

Share this post


Link to post
Share on other sites

اكتشاف الجماجم الأسطورية

 

 

في أنحاء عدة من العالم , وخصوصا في المكسيك و البيرو , تم اكتشاف جماجم بشرية ذات شكل غريب , تختلف عن الجمجمة المعروف لإنسان العصر الحديث .

 

إن العديد من العلماء يعتقد أن هذه الجماجم ماهي إلا مثال على موضة كانت سائدة قديما في بعض الحضارات القديمة , وهي تغيير شكل جمجمة الأطفال المولودين حديثا عن طريق شدها و ربطها , لكن هذه الطريقه تخلف علامات واضحة حيث تكون عظام الجمجمه متباعده عن بعضها , كما تتشكل نتيجة حتمية لها منطقة ضعيفة في مقدمة الرأس , ولكن هذه الجماجم المكتشفة لا يوجد بها أياً من هذه الظواهر بل إنها قد تشكلت بصورة طبيعية جدا ليس لها أي علاقه بأي مؤثرات خارجية .

ولا يوجد الكثير من المعلومات عن أناس لديهم مثل هذا الجماجم , و لكن الغريب في الموضوع هو أن الكتب التاريخيه تشير الى أن أول ظهور للبشر في أمريكا الشمالية كان قبل 35000 عام , وظهرت متأخرة أكثر في أمريكا الجنوبية , ومع هذا لم يذكر وجود أي نوع آخر لديهم مثل هذه الجماجم . ولكن يوجد عدد من التماثيل الفرعونيه لأناس لديهم رؤوس طويله مشابهه للجماجم التي تم العثور عليها .

 

post-4387-1232221485.jpg

 

كما يوجد في العالم حاليا 13 جمجمه كريستاليه عثر عليها علماء الآثار في أجزاء من المكسيك ووسط وجنوب أمريكا , وتعود هذه الجماجم إلى عصر قديم جدا , حيث ترجع إلى الفتره مابين 5000 و 36000 سنة مضت , وتشكل واحدا من أروع الإكتشافات الأثرية في عالم اليوم .

 

ويتحدث البعض عن خصائصها العلاجية والسحرية , ولكن حتى الآن لا أحد يعلم من صنعها أو ما الغرض من صنعها , ولكن الاعتقاد الأكبر هو أنها من بقايا حضارة قديمة قد تكون حضارة اتلانتيس مثلا .

وتعتبر الجمجمة الكريستالية التي اكتشفتها " آنا ميتشيل هيدجز " من أشهر الجماجم المكتشفة , حيث أنها مطابقة للجمجمة البشرية الحقيقية من حيث أن الفك السفلي فيها يمكن فصله عن الجمجمة , على عكس بقية الجماجم الكريستالية التي تتكون من قطعة واحدة لايمكن فصلها . والأمر الغريب الآخر في هذه الجمجمة أن العلماء لايعرفون حتى الآن كيف صنعت وحتى مع التقنيات الحديثة فإن صناعة جمجمة شبيهة لها يعتبر أمر بالغ الصعوبة .

فقد قامت عائلة ميتشيل هيدجز بإعارة هذه الجمجمه لـ " مختبرات جامعة ييل " الأمريكية لدراستها في عام 1970م , واكتشف الباحثون أن الجمجمة تم تشكيلها بقطع الكريستال بصورة معاكسة للتشكيل الطبيعي لترتيب ذرات الكريستال , وهذا أمر غريب حقا حيث أنه في أيامنا الحالية يتم تقطيع الكريستال بمحور متوازي مع ترتيب الذرات , وذلك لأن تقطيع الكريستال بمحور معاكس يؤدي لتكسيره حتى عند استخدام الليزر في التقطيع . وما يزيد الأمر غرابة هو أن الباحثين لم يكتشفوا أي خدش صغير عند فحص الجمجمة بالميكروسكوب مما يعني أنه لم يتم استخدام أي أداة معدنية لتشكيل الجمجمة .

وقد افترض أحد العلماء أنه تم قطع الكريستال لتشكيل الجمجمة باستخدام الألماس بطريقة ما , ثم تشكيل التفاصيل الدقيقة لها باستخدام محلول من السيليكون و الرمل , ولكن هذه الطريقة - على افتراض صحتها - تتطلب مايزيد عن 300 سنة من العمل المتواصل بحسب التقنية الحديثة المتطورة الهائلة الموجودة في عصرنا .

 

post-4387-1232221509.jpg

 

 

 

 

 

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

تسجيل تاريخي لظهور طبق طائر في القرن التاسع الهجري باليمن

 

 

ذكر في ( تاريخ حضرموت ) للمؤرخ والأديب الحضرمي السيد صالح الحامد المتوفي سنة 1967 م ، في الصفحة 692 من الجزء الثاني , حيـــــــث عنــون تحت حوادث سنة ( 853هـ ) الموافق ( 1449م ) , ( ظهور الأضواء الغريبة مع الضباب بحضرموت ) :

" وفي مجموعة السيد المرحوم محمد بن علي الحييد عن " سفينة البضائع " أنَّ فيها ليلة السبت السادس والعشرين من جمادى الآخرة بعد العشاء ليلة ثنتي عشرة من نجم البلدة حصلت قتمة وغيم وظلمة ، ثم مع ذلك ظهرت شعاعات وأضواء متفرقة ومتصلة من الأرض إلى السماء ، وأكثرها وأعلاها بـغرفة الشيخ باعباد , محيطة بالبلاد شرقاً وغرباً جنوباً وشمالاً ، وكان يعلو ويهبط ، ويخبو ويظهر ، وكان مع الناس فزع ورعب وَوَلَهْ والتجاء إلى الله تعالى من ذلك لرفع ذلك وكشف ما حلَّ بهم ؛ لأنَّ ذلك يُرى كالنار المقبلة ، ثم يحصل له مسير وشعاعات وانتقلات وأضواء ؛ فخافوا أن يكون أمراً منزلا مُهيلاً نسأل الله العافية . وكان لهم من الضجيج والابتهال والصلاة والدعاء مع ذلك الكثير نسأل الله العافية ، وكان ذلك بطن بلد (سيئون ) , و ( بور ) , و ( الغريب ) ، و(موشح ) ، و ( جغيمة ) ، وهو قليل أقل من ( الغرفة ) ثم بعد ذلك أغاث الله الناس غيثاً عاماً " .

Share this post


Link to post
Share on other sites

وقد ذكرت الأخت wafaa_k في الرابط التالي مايدلل على وجود حياة في الفضاء زارت الأرض منذ أمد بعيد ..

 

الرابط

 

 

السلام عليكم و رحمة الله

هذا اول موضوع لي هنا و ارجو ان يكون غير مكرر

و اتمني الاستفادة للجميع

 

تبدأ القصه في العام 1938م , في ذلك العام , وفي جبال (بايان - كارا - أولا) على الحدود بين الصين و التبت , كانت البعثه الاستكشافيه بقيادة البروفيسور (تشي بو تاي) من جامعة بكين تتوغل عبر الطرق الوعره بين جبال الهملايا حيث عثروا على بعض الكهوف التي تبين لهم انها كانت مسكونه منذ زمن بعيد , لكن هذه الاثار لم تكن آثارا عادية على الاطلاق !

 

كان أول ما لاحظوه هو أن الكهوف كانت محفوره بإتقان وكانت تشكل نظاما معقدا من القنوات و غرف التخزين , وجدرانها كانت مستقيمه الى حد بعيد. بداخل الغرف كانت توجد بعض الآثار و أماكن مرتبه خاصه للدفن وجدوا بداخلها هياكل عظمية لأناس ذوي هيئه غريبه , كانت الهياكل تشير الى أن أطوالهم تزيد قليلا عن أربعة أقدام (122 سم) , كانت العظام هشه و الجمجمه كبيره بشكل غير متناسق مع الجسم. أحد اعضاء فريق الاستكشاف اقترح انها تعود لنوع من القرود , غير ان هذا الاقتراح رفضه البروفيسور (تشي بو تاي) تماما , اذ ان احدا لم يسمع من قبل عن قرود تدفن موتاها او تقوم ببناء هذا النظام المعقد. كما أن مزيدا من الاكتشافات داخل الكهوف اضافت مزيدا من الصحه لفرضية البروفيسور.

 

وجد الفريق على جدران الكهوف نقوشا تصويريه للشمس و القمر و النجوم و الارض , وكانت هناك خطوطا من النقاط تربط بينها. غير أن أهم اكتشاف على الاطلاق كان أقراصا حجرية وجدوها مدفونه في ارضية الكهف! .

 

كان القرص ذو قطر يبلغ 9 انشات (22.8 سم) و عمق يبلغ 0.75 انش (1.9 سم) , وفي الوسط تماما ثقب كامل الاستداره يبلغ قطره 0.75 انش (1.9 سم) , ووجدوا على وجه القرص نقشا محفورا بدقه يظهر خارجا من الثقب في الوسط ليدور وينتهي عند اطار القرص.

 

تم العثور على 716 قرصا , كانت الاقراص تعود الى 10.000 - 12.000 سنه مضت , أي أنها أقدم من الاهرامات في مصر , وكل قرص يحوي مجموعة من الاسرار ! حيث أن النقش على وجه كل قرص لم يكن أبدا نقشا عاديا , انما اظهرت الابحاث انه خط متواصل من الكتابة الهيروغليفيه! .

 

كانت الكتابة صغيره جدا , أو حتى (ميكروسكوبيه) , في العام 1962 , استطاع عالم صيني آخر أن يفك شفرة الكتابة الموجوده على الاقراص , كانت تحوي معلومات غريبه جدا , لدرجة ان قسم ماقبل التاريخ في جامعة بكين منع نشرها !

 

-- ماذا تقول لنا أقراص دروبا الحجريه؟

 

في العام 1962م , كان الدكتور (تسوم أم نيو) يتحسس وجه أحد الاقراص و يتسائل عما يكون وماذا يخبئ , أخذ الدكتور يتذكر كيف تم اكتشاف هذه الاقراص عام 1938م , كانت هناك العديد من المحاولات لفك أسرارها وكانت جميعها فاشله.

 

قام الدكتور بنسخ ما يراه على وجه القرص في ورقه , كانت الكتابه على القرص صغيره و صعبة القراءة اضطر معها الدكتور للأستعانه بعدسه مكبره, كانت المهمه صعبه جدا , فالاقراص مضى على وجودها 12000 سنه , كان الدكتور يتسائل عن ماهية الناس الذين صنعوها , من كانوا؟ كيف استطاعوا كتابة الرموز بهذا الخط الصغير جدا؟ ومالغرض اساسا من كتابة الرموز على مئات الاقراص؟.

 

عندما انتهى الدكتور من نسخ مافي الاقراص على ورق , بدأ في ترجمتها وفك اسرارها , كلمة كلمة , جملة جملة , وسطرا سطرا. حتى استطاع في النهاية فك الشفرة كامله!

 

-- ماذا تحكي لنا الاقراص؟

 

كانت الشفره مكتوبه من قبل أناس يدعون أنفسهم (دروبا) , ولكن ماكانوا يحكونه عبر الاقراص كان شيئا صعب التصديق , كانت الاقراص تحكي عن مركبة فضائية قادمه من كوكب بعيد هبطت متحطمه على الارض قبل 12000 عام , من كانوا على متنها (الدروبا) وجدوا في كهوف الهملايا ملاذا آمنا لهم , ولكن , و على الرغم من أن الدروبا هم قوم مسالمون الا أن قبيلة (هان) التي كانت تسكن في كهوف قريبه من كهوف الدروبا خافوا في البدايه منهم و قتلوا بعضهم.

 

وتستمر الاقراص في اخبارنا حكاية الدروبا حيث تذكر انهم لم يستطيعوا اصلاح مركبتهم الفضائية وبالتالي لم يستطيعوا العوده الى كوكبهم , فبقوا على كوكب الارض!. ولكن, ان كان هذا صحيحا , فهل احفادهم موجودون للآن؟

 

في يومنا الحاضر , يسكن في تلك المنطقه المعزوله قبيلتان تدعوان انفسهما (هان) و (دروبا) , لكن العلماء لم يستطيعوا تصنيف هاتين القبيلتين , فهم ليسوا من قبائل الصين ولا من قبائل التبت. كلتا القبيلتين من الاقزام ذوي البشره الصفراء والاجسام النحيله ولهم روؤس كبيره , أجسامهم تشبه الهياكل التي عثر عليها البروفيسور (تشي بو تاي) عام 1938م , ولهم عيون واسعه زرقاء شاحبة اللون لا تشبه العيون الاسيويه بأي حال من الاحوال.

 

-- خصائص غريبه :

 

في العام 1968م قام العالم الروسي (سايتسو) بدراسة العناصر المكونه للأقراص الحجريه , حيث وجد انها صخور جرانيتيه تحتوي تركيزا عاليا من الكوبالت وبعض العناصر الاخرى مما يجعلها من أشد الصخور صلابه بحيث يصعب على القدرة البشريه العاديه حفر مثل هذه النقوش عليها , خصوصا بحجم الخط الموجود على الاقراص! , كما وجد لها خصائص كهربائيه حيث اعتقد انه من الممكن استخدامها كموصلات كهربيه!.

 

وفي يومنا الحاضر , مازالت اقراص دروبا تشكل لغزا محيرا للعلماء , هل قصة مجيئهم من كوكب آخر حقيقيه؟ ام هي مجرد اسطورة؟ لا أحد يعلم حتى الآن..

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

اخي الزعيم الاخوة والاخوات الاعضاء المباركين

سلام الله عليكم ورحمته وبركاته

 

بخصوص الاطباق الطائرة لقد كتبت موضوع بهذا الشأن في موقع الامام المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني ،والموضوع عبارة عن تحليل مني وليس رأي الامام ناصر اليماني ، واني ارغب بإطلاعكم على التحليل وانسخه من الموقع على الرابط التالي :

 

http://smartvisions.eu/vb/showthread.php?t=522

 

وان اختلفت معكم في الرأي فإنه لا يعني انكم على خطاء ،واننا جميعا نبحث عن الحق ، والهدف رضى رب العالمين

 

----------------------------------------------------------------------------

عنوان الموضوع : تحليل ما هو مخطط اعوان الدجال الحالي والمقيل من مسلم

----------------------------------------------------------------------------

 

الاقتباس :

 

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسوله الامين محمد وعلى اله الاطهار الطيبين اجمعين ومن تبعهم على الحق الى يوم الدين.

 

اخواني الكرام ان من كلامي ما يؤخذ به ومنه ما يرد واني احدثكم لمطالعتي لشؤون الظواهر الغريبة لفترة طويلة كما يسمونها على الارض وفي الفضاء ومعظم ما اتحدث عنه هو من اقوالهم وتسجيلاتهم "اهل الغرب". ونسأل الله ان يسدد قولنا ويهدنا الى الحق ونفرز الباطل ،لان معرفة العدو واجبه بكيف يفكر وبماذا يمكر والله خير الماكرين.

 

انهم منذ فترة طويلة يتحدوثون عن ظواهر وخوارق واطباق طائرة واجسام فضائية وكائنات فضائية تأتي الى الارض ويصنفونها بأنها نوعين ،نوع شرير لاحتلال الارض وما عليها ونوع مسالم يريد مصلحة الارض وسعادتها ،ويتحدثون بهذه الامور بإسهاب وشروح كثيرة ،اما عن اخبار الجن فلا يتحدثون الا باليسير من القول ويتجنبون ذكر الجان لاسباب في انفسهم وانتم ستكتشفون لماذا.

 

وسأبداء الحديث من منطقة في الولايات امتحدة الامريكية ويطلق عليها منطقة 51 او " Area 51 " وتسربت اخبار هذه المنطقة المجهولة للناس من بعض الاشخاص الذين يعملون بها ، ومما قالوا عنها انها مكان في امريكا ومعظمها تحت الارض وقد تبلغ ست او سبع طبقات من الابنية وكل طبقة لها اختصاص ومشتركة بين كائنات غريبة والامريكان "بشر" ،وهذه الكائنات لها اشكال متعددة وليس لها احاسيس مثل الانسان وليس لها شعور حب الاستطلاع ويعملون مهماتهم بإنتظام ولهم تسلسل قيادي في الدرجات وفي طبيعة الاعمال ،وهدف اعمالهم هي دراسة الجنس البشري وعلى البشر ممن يخطفونهم من اهل الارض فيعملوا عليهم جميع تجاربهم وهم المسؤولون الرئيسيون في هذه المنطقة وليس البشر وانما البشر يساعدونهم بالاعمال الجسدية وبالحماية من الخارج وسجن المخطوفين في الداخل واهم شرط لهم في عمل البشر هو منعهم من التحدث مع احد من المساجين والذي يُعمل عليهم التجارب لآي ظرف كان، وانها جريمة يعاقب عليها البشر.

واشكال هؤلاء الكائنات تختلف من مجموعة لاخرى منهم الطويل ومنهم القصير و رؤوسهم كبيرة واعينهم كبيرة ولاكن جميعم لديهم صفة مشتركة الا وهي رائحتهم كائنها رائحة كبريت.

 

واخاكم توصل لخلاصة -والله اعلم- فيما يقولون بأن هؤولاء شياطين الجن ولهم اشكال متعددة ويدرسون البشر لشئ قادم الا وهو الدجال حتى اذا خرج الدجال وابليس كانوا على دراية بأحسيس البشر وكيف يتصرف البشر -اي دراسة حيوية كاملة- وعند خروجهم سيغيروا من اشكالهم ويتجسدون بأجسام بشرية ،وعندما يتجسد الجان للبشر يصبح ضعيف امام الانسان المؤمن فلا يستطيع مواجهته ،فلا بد من تجنيد البشر ضعفاء الايمان لموجهة المؤمنين وهم القياديين للبشر الكفار.

 

وكذلك الاطباق الطائرة التي تظهر على وجه الارض ما هي الا مركبات للشياطين للقيام بمهمات خاصة لهم واذا سألني سائل اذا كان الشياطين يملكون الاطباق الطائرة ويمتلكون هذه القوى لماذا لم يستخدموها لاحتلال للارض من قبل وارتاحوا من العناء وتخلصوا من البشر ،فما لنا الا ان نرجع الى كتاب الله واسألكم ما هو هدف ابليس الملعون ،الهدف الرئيسي هو اغواء البشر وصدهم عن طريق الايمان والاستكثار من نسل البشر الذكور مع اناث الشياطين ،فإن استخدم تلك القوى فإن هدفه سيسقط ويمكن ان يتفوق عليه اهل الايمان فلا بد ان يجهز جيش من يأجوج ومأجوج وجيش من البشر الذين ضلوا عن طريق الهدى بأعداد هائلة حتى يستطيع مواجهة اهل الايمان ... اخواني لاتخافوا من قولي بشأنهم والله انهم ضعاف جدا ولا يستطيعون مواجهة اهل الايمان وسأخبركم بأمر اخر لتعرفوا مقدار ضعفهم وضعف ابليس اللعين.

 

ان هناك جني مسلم افشى بعض من اسرارهم لانسان مسلم -الله اعلم بصحة قوله- وتحدث عن مثلث برمودا ويقول ان مثلث برمودا هي منطقة قصر ابليس او عرشه الذي يقبع على الماء وان هذه المنطقة يحظرها ابليس على البشر من المرور منها الا بإذنه وذلك بأن يستعيذوا به بدل الله، فإذا لم يستعيذوا به يرسل ملايين كثيرة من الشياطين الطائرة او الشياطين الغواصة لانزال تلك الطائرات او السفن في البحر او الغواصات ويقوم بحجزها في اماكن خاصه له واعتقد انها في الارض المفروشة ، ويقول هذا الجني المسلم اذا كان هناك مؤمن واحد على تلك الطائرات او السفن فلا يستطيعون على انزال الطائرة او اغراق السفن في البحر حتى لو ارسل ابليس المليارات من الشياطين بدل الملايين منهم.

 

فإذا كان القول حق فأعلموا ان الشياطين لاسبيل لهم على المؤمنين لان وليهم هو الله وليس ابليس اللعين.

 

اذا قصة الاطباق الطائرة والظواهر الغريبة والكائنات الفضائية ما هي الا شياطين وتتشكل بأجسام واشكال عديدة ولاكن لايستطيعون مواجهة البشر وجها لوجه لانهم ضعفاء ، والكفار والذين ضلوا عن الحق يكتبون وينشرون حقائق زائفة عنهم حتى اذا اتى الدجال ظن اهل الارض انه اتى من كواكب اخرى او من كون اخر ويعرض على اهل الارض امور زائفة يظنون انها حقيقة وسيعرض لهم امور حقيقية مثل الارض المفروشة في داخل الارض على انها جنته ويعرض اناث الشياطين بأشكال جميلة جدا على انها الحور العين ولاكن لا توجد واحدة منهم بكرا كما ذكر الله عز وجل "لم يطمثهن انس قبلهم ولا جان" صدق الله العظيم. وشتان بين الحور العين في جنة الخلد واناث الشياطين الزائفات والتي يمكن ان تكون اشكالهم الحقيقية كانهم مسخ والعياذ بالله منهم. لانهم يتشكلون بالشكل الذي يريدونه امام البشر.

 

وحسب ما يقوله اعوان الابالسة في المواضيع المترجمة السابقة بأن كل واحد يمكن ان يكون المسيح عيسى ابن مريم صلوات ربي وسلامه عليه وعلى امه الصديقة ،فهم يهيئون البشر عندما يخرج الدجال وبعد ان يروا منه الظواهر الغريبة التي يقوم بها او يطلعهم عليها فما اظنهم الا ان يقولوا له انت المسيح عيسى ابن مريم وانت الذي ننتظرك لتخلصنا وتجعلنا سعداء على هذه الارض فأنت ابن الله "وتصوروا ان يقول لهم لا لا لا تعظموني كثيرا" فيقولوا له لا بل انت ابن الله وانك متواضع جدا وليس هو الذي يخبرهم بأنه المسيح وبعد ان يعرض عليهم ما في الجنة المفروشة ليقولوا بعدها نعم انت الله. لعنة الله عليهم اجمعين.

 

والبشرى لكم فإن امر الله نافذ ووعده حق وسيعم العدل والحق على الارض بإمام الحق والعدل ناصر محمد اليماني ، ووعد الله قادم واسأل الله ان يشهدنا العدل والحق وسحق الظلم والظالمين انه نعم المولى ونعم النصير .

 

وما هو المطلوب منا لنصرة الحق والعدل فها هو بيننا الامام العادل للخلق اجمعين الذي سيعلمنا السبيل الى مرضاة ربنا والعزة لله ولرسوله وللمؤمنين.

 

وانشاء الله نصدق الله ورسوله وامامنا والمؤمنين عهدنا ووعدنا اجمعين

 

ولعنة الله على الظالمين

 

 

وهذا ما يفكر به صاحبكم والقول الفصل لامام الحق وليس ما اقوله انا او ما اترجمه من اقوال اهل الكفر

 

وسلام على المرسلين والحمدلله رب العالمين

------------------------------------------------------------------------------------

 

نهاية الاقتباس

 

ويا اخوتي واخواتي اسمحوا لي بتكرار ان هذا رأي الخاص وليس رأي الامام ناصر محمد اليماني المهدي المنتظر

 

بارك الله فيكم وفي هذا الموقع الكريم الباحثين عن الحق من العلم الحديث ومن علم الرحمن العليم.

 

وسلام على المرسلين

Share this post


Link to post
Share on other sites

تعقيب سريع على ما كتبته للتوضيح

 

الارض المفروشة التي تحدثت عنها هي جنة ادم وحواء التي كانا بها وهي داخل الارض والاجانب يطلقون عليها Hollow Earth وللتأكدوا من قولي ادخلوا الكلمتان على محرك البحث Google وستشاهدون ماذا يقولون عنها وكم عدد المواضيع التي يكتبونها ،والهدف عمل دعاية واعلان مسبقة لقدوم المسيح الدجال ليكون ضد المهدي المنتظر وعيسى بن مريم.

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

بلاد الشمس الخضراء

 

 

روى الأستاذ فهد الأحمري بأن الإنسان أدرك منذ القدم أن مخلوقات كثيرة ظهرت وانقرضت قبل ظهوره ؛ فقد وجد عظاماً للديناصورات والماموث والحيتان الغريبة ولاحظ أنها تختلف عن الحيوانات الموجودة حوله , ومجرد اكتشاف عظام وبقايا هذه المخلوقات يثبت أنها كانت موجودة فعلا بل وساعدت هذه البقايا على تحديد الوقت الذي عاشت فيه .

ولكن من جهة أخرى هناك مخلوقات غامضة وكائنات غريبة لم تكتشف من خلال الحفريات ولم يجد لها الإنسان بقايا , ومع هذا لا يمكن تجاهل حضورها القوي في أساطير الشعوب وبناء تراثها الثقافي والديني على وجودها , فالغول والتنين لم تكتشف لهما آثار حقيقية ولا توجد لهما بقايا مادية ومع ذلك جاء ذكرهما في مخطوطات متفرقة وأساطير مختلفة من مصر وبابل إلى الصين والبيرو .

ولعل بعضكم يتذكر مقالاً بعنوان " أغرب الرحلات في الإسلام " تحدثت فيه عن الحوت الضخم الذي وجده أبا عبيدة وصحبه وأقاموا عليه شهراً ، وكذلك الدابة الغريبة ذات الشعر الكثيف التي تدعى الجساسة والتي صادفها تميم الداري في إحدى جزر البحر .

وقبل فترة اشتريت كتاباً يتحدث عن المخلوقات الأسطورية لدى شعوب العالم المختلفة ويدعى " دليل المخلوقات الغامضة " أو (The Complete Guide to Mysterious Beings . وهو موسوعة مختصرة لمخلوقات لم تثبتها الأحافير ولكنها وردت في الأساطير والمخطوطات وما يزال الناس يؤمنون بوجودها , وفي الحقيقة لا يمكن تصور أي مخلوق خرافي أو غريب لا يمكن العثور عليه في هذا الكتاب كالغول والعنقاء ومصاصي الدماء ووحش نيس وشيطان دوفر وخفاش إبليس والرجل العثة وصاحب القدم الكبيرة والمخلوقات الفضائية المختلفة ..

ومن النماذج الغريبة التي وردت في الكتاب ( وأعترف أنني اخترت أكثرها حداثة ) المخلوقات التالية :

 

الرجل الحشرة : ففي نوفمبر 1966شاهد سكان بوينت بليزنت في فرجينيا الغربية جسما مضيئا يطير في السماء سرعان ما سقط في الغابة المجاورة , وخلال الثلاثة عشر شهراً التالية وردت شهادات متفرقة عن رؤية رجل غريب أخضر ( يشبه حشرة العثة ) يعيش في الغابة , وتم بالفعل العثور على آثار أقدام وبقايا طعام وبراز لمخلوق غريب لم يستطع العلماء تحديد هويته .

 

صاحب القدم الكبيرة : وهو رجل ضخم غزير الشعر طالما تحدث عنه سكان التيبت ووجدوا آثاره على الجليد , وتتفق الشهادات على أنه يشبه الغوريلا ويسير منتصباً وتبلغ مساحة قدمه ثلاثة أضعاف قدم الانسان , وأول دليل على وجوده ظهر عام 1925 حين التقط مصور يدعى تومبازي صورة بعيدة له , أما أفضل آثار تم تصويرها على الجليد فالتقطت عام 1951 من قبل المتسلقين إيرك شيبتون ومايكل وارد .

 

الأطفال الخضر : في بداية القرن العشرين ظهر في بلدة سافولك بانجلترا طفلين قزمين لونهما أخضر يلبسان ثيابا غريبة , كانا يتحدثان بلغة غير مفهومة ويرفضان تناول أي طعام , وبعد أسابيع مات الولد وتعلمت البنت الحديث بالإنجليزية وقالت إنها أتت من عالم لا يختلف كثيرا عن " هذا المكان " إلا أن الشمس فيه خضراء والجو رطب جدا , وقالت إنها وشقيقها كانا يلعبان في البرية حين ضاعا داخل أحد الكهوف ثم ظهرا في هذا العالم .

 

وحش بحيرة نيس : منذ خمسين عاما والشهادات تتوالى على وجوده في بحيرة نيس الاسكتلندية ؛ وقد أخذت له صور مختلفة وألفت حوله كتب عديدة ونظمت من أجله بعثات كثيرة . وأول صورة واضحة كانت لمخلوق يشبه بصلة كبيرة تنتهي برأس صغير , وبعدها بعامين تمكن السيد " كي ويلسون " من التقاط صور أكثر وضوحاً تتفق في تفاصيلها مع الصورة السابقة .

 

وأخيراً خفاش إبليس : وهو مخلوق دموي يطير في الليل ويعيش على شفط دماء الماشية , وقد ظهر اساساً في أمريكا اللاتينية - وعانى منه المزارعون في بورتوريكو على وجه الخصوص . وتعود الشهادات حول وجوده إلى السبعينات ولكنه حقق سمعة كبيرة في التسعينات ( وقبل عام فقط قالت محطة الـ BBC إنه مجرد خفاش ليلي كبير يتغذى على دماء الماعز والأبقار ) .

Share this post


Link to post
Share on other sites

بلاد ليس لها شمس

 

 

وذكر الأستاذ أنيس منصور عن واحدة من غرائب الحكايات في الدلالة على ظهور كائنات غريبة عجيبة كالتي جاءت في «الألياذة» للشاعر الإغريقي هوميروس ، والتي جاءت في «ألف ليلة» ، ففيها جميعاً كائنات عجيبة ولها قدرات هائلة ، وأهم قدراتها أنها تتحول بعضها إلى بعض ، من حيوانات إلى إنسان إلى نبات إلى أنصاف آلهة إلى آلهة .

بعض العلماء يقولون: إنها ليست خرافات وإنما هذا قد حدث في التاريخ عندما هبطت على الأرض كائنات غريبة ، جاءت وتركت آثارها وذهبت ، لا نعرف متى ، ولا لماذا ؟ والمعنى أنه حدث ذلك في تاريخ قديم ، وأنه من الممكن أن يحدث مرة أخرى ، ومعناه أيضاً أن هناك كائنات في أماكن أخرى من الكون لا نعرف أين ، ولا نعرف إذا كانت قد هبطت إلى الأرض ولا عن سبب مجيئها واختفائها .

أما الذي حدث فكان في أوائل القرن الثاني عشر في بريطانيا , يقال إن الفلاحين كانوا يعملون في الحقول ، فوجئوا بطفلين صغيرين : ولد وبنت ، وبشرتهما خضراء تماماً كأوراق الشجر ، وأنهما يرتديان ملابس عجيبة ، ولا يعرفان اللغة الإنجليزية ، وقد رفضا تناول الطعام الذي قدم لهما ، ولكن عندما قدموا لهما بعض البقول تناولاها بشهية مفتوحة ، ولسبب ما مات الولد ، وبقيت البنت وكبرت وتعلمت الإنجليزية وتزوجت أيضاً ، وطبيعي أن يسألوها من أين جاءت وكيف ، ولماذا ؟ قالت إنها لا تعرف ، وإنما هي استمعت إلى أجراس تدق بعنف مما أدى إلى إصابتها بالإغماء ، ثم وجدت نفسها في هذه الحقول ، وأنها جاءت من بلاد لا تشرق ولا تغرب فيها شمس ، وإنما هم يعيشون في شفق أو غسق دائم , بلادهم مضيئة ولا يعرفون مصدراً لنورها ، وأنهم مسيحيون ، ولديهم كنائس ، وأنهم يصلون ، وبلادهم اسمها : بلاد القديس مارتن .

وظهرت نظريات كثيرة في تفسير هذا الحدث الغريب , واحد يقول إنهم أطفال عاديون عاشوا في المناجم تحت الأرض ونقص الغذاء والفيتامينات جعل بشرتهم خضراء ، فلما تعرضوا للضوء وتغير غذاؤهم تغير لون البشرة . ونظرية تقول : بل إنهم كائنات عاشت في مكان تحت الأرض .

أما ما قالته الطفلة من أنها سمعت أجراساً عالية الرنين ، وبعدها أغمي عليها وجاءت إلى الأرض ، فالمعنى قد جاء في التوراة في «سفر حزقيال» , فيقال إن النبي حزقيال كان يتمشى في المكان الذي تشغله الآن مدينة بغداد ، ثم فوجئ بصوت عجلات ودوي ونار وتراب ، ونزلت سفينة فضاء هائلة وخرج منها أناس يرتدون خوذات وملابس لامعة، تماماً كرواد الفضاء الآن ، فمن يدري ربما كان هذا الذي سمعته الطفلة هو سفينة فضاء أيضاً ولكنها لم تتمكن من وصفها لنا .

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

أتيا من بعد فيزيائي آخر

 

 

وذكر أنه في عام 1887 ميلادية و في مدينة ( بانجوس ) الأسبانية بالتحديد عثر الفلاحين في قرية صغيرة على طفلين لون بشرتهما اخضر بصورة مفاجأة , صبي وفتاة في عمر يقارب 7 سنوات تقريبا .

وفورا تجمهر عدد كبير من الفلاحين حول هذين الطفلين وحاولوا معرفة سر لون بشرتهما الأخضر , ولكن هيهات , فالقدر كان يخبا مفاجأة أخرى , فالطفلين لم يكونا يفهمان أي حرف من اللغة الأسبانية مما يدل على أنهما من مكان آخر , وقد يكونوا من عالم آخر .

وعندما صعب التفاهم مع هذين الطفلين قرر الفلاحين الذهاب بهم إلى عمدة القرية نظرا لأنه متعلم و مثقف .

قد يبدوا لك أن ما قرأته من أحداث خيالية تماما إلا أنها قد حدثت فعلا في التاسع من أغسطس من العام الذي ذكرناه سابقا .

و قد شاهد العمدة الطفلان الخضر و حاول أيضا مخاطبتهم بالإنجليزية دون أدنى جدوى فما كان منه إلا أن قرر تربية الطفلين في مزرعته الخاصة إلى أن يجد حل لهذا الغموض الذي يكتنف القضية .

و كانت أول مشكلة واجهته مع الطفلين الخضر هي أنهما لا يتقبلون أي نوع من الطعام , فقد قدم لهم جميع أنواع المأكولات و المشروبات دون أدنى جدوى , فقد كانوا يرفضون الطعام و يشاهدونه باستغراب شديد , حتى اكتشف في النهاية انهم يتقبلون أكل الفاصوليا و لا شئ سوى حب الفاصوليا .

وحيث أن ذلك قد اكتشف متأخرا جدا , مما أدى لوفاة الصبي الأخضر حيث لم يتحمل الحياة بهذه الصورة على ما يبدو , و دفن في مقبرة القرية أما الفتاة فقد أصيبت بحزن شديد على وفاة الصبي إلا أنها استطاعت الصمود لفترة أطول .

وقد عاشت الفتاة في مزرعة العمدة لمدة سبع سنوات كاملة تعلمت من خلالها العديد من الكلمات الأسبانية , وأخبرت العمدة أنها كانت تعيش مكان جميع سكانه يحملون اللون الأخضر وقد وجدت نفسها هي والطفل الأخضر فجأة في هذا العالم , الغريب نوعا ما بالنسبة لها .

ولم تعش الطفلة الثانية أكثر من السنوات السبع حتى لحقت بالصبي الأخضر وتوفيت و تم دفنها بجانبه وقد كتب العمدة جميع هذه التفاصيل في مذكراته الخاصة .

ورغم عمليات البحث المكثفة من قبل العلماء المهتمين في هذه المنطقة ليعثروا على حل لهذا اللغز الغامض إلا أنه ظل بدون أدنى تفسير إلي يومنا هذا .

حيث لم يعثر على إجابة السؤال الأكثر أهمية في هذا الموضوع .

من أين جاء هذين الطفلين ؟

هل انتقلوا من بعد آخر إلي عالمنا ؟ أم أنهم زوار من الفضاء ؟ رغم أن الفرضية الأخيرة قد رفضها العديد من العلماء إلا أنها ظلت إحدى أكثر الفرضيات جدلا في هذا الموضوع كما ظهرت فرضية أخرى من عالم مسلم , وهي أن يكون هذين الطفلين من عالم الجن .

وسواء كانوا من عالم الفضاء أم عالم الجن أو من بعد زمني أو مكاني آخر يظل اللغز صامدا أمام جميع أبحاث العلماء والمختصين في عالم ما وراء الطبيعة .

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now

×