Jump to content
Sign in to follow this  
الزعيم

الأرض مصمتة أم مجوفة أم مقعرة ؟

Recommended Posts

نعلم جميعنا أن الأرض كوكب مصمت من الداخل , و كما درسنا في كتب الجيولوجيا فهي تتكون من طبقات صخرية متراكمة فوق بعضها , لكن بعض العلماء لديهم إعتقاد بأن الأرض مجوفة من الداخل , بل إنهم يؤكدون وجود حياة متطورة في باطن الأرض , وهذا ماكان النازيون الألمان و على رأسهم هتلر يؤمنون بصحته , وحتى وقتنا الحاضر , لايزال هناك علماء و جماعات تؤمن بصحة هذه النظرية .

 

وأول من تكلم عن نظرية الأرض المجوفة هو الفلكي الإنجليزي إدموند هالي - مكتشف مذنب هالي - , حيث توصل من دراسته للمجال المغناطيسي الأرضي إلى أن هناك ثلاث طبقات من الأرض تحت أرضنا , لكل طبقة مجالها الجوي الخاص .

وقد ذكر هالي أن هذه الطبقات الأرضية عامرة بالسكان وبالحياة , وأن مصدر الضوء فيها هو غلافها الجوي اللامع والمتلألئ .

وفي القرن الثامن عشر ظهر العالم الرياضي السويسري ليونارد يولر , الذي طوّر نظرية الطبقات الارضية المتعددة وجعلها طبقة واحدة مجوفة , نعيش نحن على ظهرها و تعيش حضارات أخرى في باطنها الذي يستمد حرارته و ضوءه بواسطة شمس يبلغ قطرها 600 ميل توجد في وسطه .

والحديث عن نظرية الأرض المجوفة يقودنا حتما لنظرية أكثر غرابة منها تدعى نظرية الأرض المقعرة , وطبقا لهذه النظرية فنحن وبقية الكائنات الحية نعيش على السطح الداخلي للأرض وأن الكون محتوى داخل الأرض وليس خارجه .

إن العديد من الكتاب الألمان ألفوا كتبا تتحدث عن هذه النظرية , وكان هتلر مقتنعا بها حتى أنه أرسل أحد العلماء لأحد الجزر التي - طبقا للنظرية - تقع مواجهه لبريطانيا , و أمره بوضع تلسكوب مزود بكاميرا و موجه عموديا للسماء لتصوير المواقع البريطانية المهمة والتجسس عليها .

واحد أبرز علماء الرياضيات المصريين وهو الدكتور مصطفى عبدالقادر وضع عدة دراسات عن نموذج للأرض المقعرة هو الاقرب للواقعية آخذاً في الحسبان قياسات الجاذبية وخطوط الضوء , وحسب نظرية الدكتور مصطفى فإن الضوء يسير في مسارات دائرية و ليس في خطوط مستقيمة مما يجعلنا نرى الأرض بشكل كروي عند تصويرها من الأعلى , و تقل سرعة الضوء كلما اقترب من منتصف الكون حتى تصل سرعته إلى الصفر عند منتصف الكون , كما أن أطوال الاجسام تقل كلما ارتفعنا للأعلى باتجاه مركز الكون .

ومما تجدر ملاحظته أن فهمنا الحالي للكون يفترض أن الأرض ليست سوى كوكب صغير ولايمكن مقارنته بالنجوم و السماوات العملاقه , أما نظرية الأرض المقعرة فتفترض أن الأرض ليست بأقل أهمية ولاتقل شأنا عن النجوم والسماوات بل انها تحتويها بداخلها , و نجد في القرآن الكريم أن الله سبحانه و تعالى دائما مايذكر الأرض مقرونة بالسماء وكأنهما متقاربتان من حيث الأهمية فيقول جل شأنه : ( جنة عرضها السماوات والأرض ) , فلماذا يذكر الله الأرض مقرونة بالسماوات إذا كانت الأرض صغيرة جدا ولا تذكر بالنسبه للسماوات كما تخبرنا النظريات الغربية .

وتأملوا هذه الآية : ( يا معشر الجن والإنس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات والأرض فانفذوا لاتنفذون إلا بسلطان ) , فقد ذكر الله ( أقطار السماوات ) مع ذكره لـ ( أقطار الأرض ) فهل صعوبة النفاذ من أقطار السماوات يساوي صعوبة النفاذ من أقطار الأرض ؟

ولا يتحقق هذا الشرط إلا عند افتراض صحة نظرية الدكتور مصطفى .

بقي أن نذكر أن الدكتور مصطفى قد أرسل أبحاثه للمجلات العلمية فلم تعلق عليها وإنما اكتفى بذكر أن إثبات هذه النظريه بهذه الصورة لا يمكن نقضه علميا .

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

أشكرك أخي لزعيم على هذه المعلومات التي تدلنا على مصدر معلومات من يقول بأن يأجوج ومأجوج داخل الأرض أما محمد صلى الله عليه وسلم فلا مصدر لمعلوماته إلا من عند رب السماء والأرض وهي تتفق مع العلم الحديث

 

1-معلومات الموضوع قائمة على الظن العلمي لا على العلم المثبت

2- علميا لا يمكن وجود حياة في باطن الأرض لارتفاع الضغط داخلها بشكل هائل

3- توزيع العلم لطبقات الأرض المصمتة أصبح علما قائما على أسس صحيحة وكل ما عداها خرافات قائمة على الظنون

4- الأيات المذكورة ( جنة عرضها السماوات والأرض ) , ( يا معشر الجن والإنس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات والأرض فانفذوا لاتنفذون إلا بسلطان ) , فقد ذكر الله ( أقطار السماوات ) مع ذكره لـ ( أقطار الأرض ) فهل صعوبة النفاذ من أقطار السماوات يساوي صعوبة النفاذ من أقطار الأرض ؟ نعم صعب لأن باطن الأرض يصهر أي مركبة ستحاول اختراقه

وأما ذكر عرض السماوات والأرض لأن حجم الجنة يساوي حجم الكون بما فيه من أراضي وكواكب وما فيه من سماوات فالأرض كبيرة بالنسبة لنا والأرض من جهة أخرى تعني جميع الكواكب كما في قوله تعالى " وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه "

Share this post


Link to post
Share on other sites

سبحان الله

 

هذا دليل على ان الانسان لا يكف عن التفكير بحقائق الامور

الانسان دائما فضولي و يبحث عن الحقيقة عن اصله و سبب وجوده

 

 

لكن النظريه قليلا ما تشبه الخرافة لكن انا دائما الاحظ استخدام الايات القرانية كذريعة و بعض الاحيان تستخدم في نظريات لا يصدقها العقل

فانا اطلب من الباحثين ان يستخدموها في امور معقوله و مثبته

 

1- قشرة الارض صعب بالفعل الحياة داخلها بوئام الا معشر الجن فقط لانهم مخلوقات غير مرئية

2- النفوذ من اقطار الارض صعب و يشبه المستحيل في عصرنا هذا ة لا يفكر العلماء في الاساس في ان يشقوا قطر الارض من الباطن لوجود الطبقات البركانية والصخرية المضغوطة و المكشفة

3- العلم الحديث بكل ادواته وراداراته لم يكتشف وجود تجويف في باطن الارض و انما كل ما اكتشفه باجهزته طبقات صلبة لا جوف لها و لا تجويف فيها

4- الارض تدور حول الشمس و الكل يدري ان هناك نجوم فكيف نقول اننا داخل ارض من الاساس فياذا كنا كذلك فستكون نهايات الكوكب مرئية و مكشوفه اذا اطلقنا دفقا من الترددات فاذا ارتدت الينا بوجود ججدار فهذا يعني اننا داخل ارضنا

5- الايات القرانية عندما تقول ارض فتعني اننا نعيش على سطح ارض ولم تقل ايه اننا نعيش على سطح ارض داخل ارض

6- هناك ايات قرانية تدلل على اننا نعيش في ارض تعلونا طبقات سماوية سبعه وهي في الحقيقة كثير

 

و لعدم حفظي لايات قرانية لم اقدر ان اقدم ادلة قرانية

 

 

وشكرا

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now
Sign in to follow this  

×