القوى ومتى تتمكن الأجسام من التداخل ببعضها وعبر بعضها

[ع ع 0]

الموضوع الهام التالي معروض للدراسة العلمية :

قرأت أن الأجسام تصطدم ولا تستطيع ان تخترق بعضها بسبب وجود الالكترونات السالبة على سطح ذرات كلا الجسمين المتصادمين وبالتالي لا تغوص أقدامنا بأرض الغرفة لأن قوة التنافر بين الألكترونات أكبر من قوة الجاذبية الأرضية التي تجذبنا لأرض الغرفة دون ان نغوض بها فنسقط على الطابق الأسفل منا

ومن هنا هل الكتلة التي لا تحوي شحنات يمكنها ان تخترق الجدران مثل النترون المعتدل

ربما الجان من تكوين ذرات ليس فيه تفاعل شحني مع عالمنا فالكترونات ذراتهم وبروتوناتها معتدلة كلها حتى تستطيع التداخل مع عالمنا ولذا العين البشرية لاتراهم لأنها لا ترى سوى الأمواج الكهرطيسية الكهربائية المغناطيسية الشحنية الغير موجودة عندهم

معلومة عن الفرق بين الشحنة والكتلة والجسيم:

1- الجسيم هو اجتماع موجة كهرطيسية (عدد من الفوتونات ) مع موجة جذبوية (عدد من الغرافيتونات ) فتتموضع الموجات مكانيا وتتوقف عن الانتشار وعندها تسمى الموجات الجذبوية الغرافيتونات باسم جسيمات هيغز الحاملة للكتلة نتيجة حصرها داخل الجسيم وعندها أيضا تسمة الموجات الكهرطيسية الفوتونية المحصورة داخل الجسيم باسم الجسيم فالالكترون بدون موجات كهرطيسية ليس له اسم سوى جسيمات هيغز وهذه لا تتواجد بالطبيعة وكذلك الالكترون بدون جسيم هيغز لا كتلة له

 

2- الشحنة في الفراغ فقط ناتجة عن دوران الوتر الفائق الخيطي حول نفسه فيدور من حوله من الأوتار إذ للوتر الخيطي نتيجة اهتزازه داخليا له شكل المسننات الحلزونية ولهذا تنتقل طاقة الدوران بينها من أول وتر لآخر وتر بالدوران بسرعة الضوء بين الأوتار ونحن نرى أثر الدوران كشحنة حقل كهربي محاطا بحقل مغنطيسي فإذا كانت سرعة دوران الوتر المنبع ثابتة وجهة دورانه ثابتة انتشرت الدوران بين الأوتار بنفس الجهة والثبات بالسرعة بما نسميه بالحقل الكهربائي الثابت او الساكن ومن حوله الحقل المغناطيسي الساكن او الثابت وعندها كل وترين يدوران نسميهما وحدة كهربية ويكون قطبية الحقل موجب كان للوتر المنبع جهة دوران بينما يكون الحقل سالب إذا كان للوتر المنبع جهة دوران معاكسة

أما إذا كانت سرعة دوران الوتر الواحد متغيرة ويعكس اتجاه دورانه نسميه الحقلان الكهربائي والمغناطيسي المتغيران بالقيمة وبالجهة القطبية بالحقل الكهرطيسي المكون من كمات من الطاقة مكونة من كل وترين متجاورين ونسميهما بالفوتون أي الوحدة الكهربية المتغيرة

 

3- الكتلة ناتجة عن طاقة موجة غرافيتون او اكثر نسميها باسم جسيمات هيغز عندما تنحصر بمكان ولا تنتشر بسرعة الضوء الاهتزاز داخل مكونات الجسيم الذري

والكتلة من الناحية الثانية تولد فقط قوة جذب وليس لها قوة تنافر بين الكتل بسبب جسيمات الجذب بينها الغرافيتونات

إن احاطة عدد من الغرافيتونات (المكونة من أوتار حلقية وأمواج جذبوية ) بعدد من الفوتونات (المكونة من أوتار خيطية تدور حول نفسها بسرعة متغيرة وجهة دوران متغيرة ) يؤدي لقيام الأوتار الحلقية بعزل لمسننات لأوتار الخيطية الحلزونية المسننات و الدائرة عن تدويرها لمسننات الأوتار الخيطية بالوسط المحيط لها ويحصر طاقة دورانها بالأوتار الدائرة فقط ولا تنتقل منها الطاقة وعندها تتوضع الطاقة الجذبوية والكهرطيسية بمكان فنراها جسيما كتلته بعدد طاقة الغرافيتونات التي اتفقنا على تسميتها بجسيمات هيغز ويكون اسم الجسيم بعدد الفوتونات المكونة له

4- أما الشحنة في الجسيمات الذرية فهي ناتجة عن اتجاه دوران الجسيم الذري حول نفسه وتختلف القطبية بانعكاس جهة دورانه كما هو الفرق بين الالكترون السالب والالكترون الموجب ومن الناحية الثانية ان الشحنة تولد قوة جذب أو قوة تنافر فما الذي يحدث ؟ الذي يحدث ان دوران الجسيم يسبب إلغاء عزل الغرافيتون المحيط بمسننات الفوتونات الداخلية في الجسيم فيسبب دوران الجسيم دوران لمسننات الأوتار الخيطية بالوسط المحيط مولدا ما نراه حقل الشحنة الثابت سالبة كانت او موجبة وقيمة شحنته متناسبة مع عدد الفوتونات الداخلية المكونة للجسيم وسرعة الدوران

أما درجة اهتزاز الوتر الخيطي الفائق الداخلية التي تحدد بشكل المسننات الحلزونية عدد المسننات فلها آثار أخرى في إنشاء جسيمات في عوالم موازية لا نعرفها بشكل مختلف ربما هي المادة المظلمة والطاقة المظلمة وكذلك اختلاف تردد الفوتون داخل الجسيم يولد ذرات مادة عوالم النور والنار كما سنشرح لاحقاً

 

على أي الأشياء تأثير جذب الغرافيتون (جسيمات نقل قوة الجاذبية الممثل بدوران الأوتار الحلقية)

 

يجذب الغرافيتون كل وتر حلقي أو خيطي ذي حركة وبالتالي فهو يجذب كل شيء من جسيمات المادة وجسيمات حمل الطاقة إذا كان لها كتلة سكونية (أي إذا أحتوت بتكوينها غرافيتونات بوزونات هيغز ) أو كان لها كتلة حركية كانتشار الفوتون العديم الكتلة بسرعة الضوء إذ عند انتشاره بهذه السرعة بتدوير الأوتار بالوسط المحيط فإنه يمتلك كتلة حركية فتجذبها الغرافيتون لذا تحرف الأجرام الكبيرة بالفضاء الخارجي مسار الضوء ويؤثر على الحقول الساكنة الكهربية المنتشرة بدوران الأوتار الخيطية تأثيرا ضعيفا أي على الأوتار الخيطية التي تدور حول نفسها

 

أي أن لجسيم الطاقة الجذبوية الغرافيتون قوة تجذب كل حركة سواء كانت الحركة لجسيم مادة أو لجسيم طاقة أو لأوتار وبالعكس يمكن توليد حركة وتر حلقي غرافيتوني جذبوي عبر شده بكل تحرك لأي جسيم

 

 

ولفهم العلاقة بين الحركة وأمواج الجذب بشكل أدق نرجع إلى

موضوع انشتاين ان التسارع يكافئ الكتلة في تكافؤ قوة الجذب الكتلي الناتجة عن كليهما وأن أي أن أي تغيير بالكتلة سيولد امواج جذب كتلية بالوسط المحيط على شكل تشوهات بالوسط موجية

وكذلك بالمثل نظرا لتكافؤ الكتلة والتسارع بقوة الجذب الكتلي حولهما نقول أي تغيير بالتسارع يولد أمواج جذب كتلية بالوسط المحيط أيضا

هكذا نفهم العلاقة بين الحركة وأمواج الجذب الكتلي داخل الجسيمات الأولية إنها تسارع متغير بالحركة زيادة أونقصانا فبتحريك أي جسيم تتولد أمواج من الاهتزاز بالأوتار الحلقية الغرافيتون مسببة انتشار الاهتزاز بالأوتار الحلقية على شكل جسيمات غرافيتون في الأوتار الحلقية بسرعة الضوء أو حركة الأوتار الحلقية نفسها بسرعة الضوء

 

ما الذي نعرفه عن جسيمات حاملة القوة الجاذبية الكتلية (الغرافيتون ) : إنها قوة تسبب انحناء حركة الكتل المتحركة بشكل مستقيم لذا لا يوجد حركة في الكون مستقيمة وإنما معروجة بمنحنى دائري تسعى لتدور حول مسار الغرافيتونات وبالعكس يمكن ان نولد هذه الغرافيتونات عن دوران متغير التسارع أو التباطئ لجسم متحرك حركة دائرية فيكون شكل مسار الغرافيتون حلقات حول حلقة دوران الجسم المتحرك

تماما كالحلقات المغناطيسية حول السلك الذي تمر به الكهرباء المستمرة

فالمغنطة تولد كهرباء حولها والعكس بالعكس

فالغرافيتون المكون لأمواج الجذب يدور حول حلقة الحركة والحركة تدور حول حلقة أمواج الجذب الغرافيتونية أما اتحاد حلقة دوران الأوتار الخيطية بحلقة دوران الأوتار الحلقية (جسيمات حاملة الجذب الغرافيتونات ) تتحول لجسيم

 

ملاحظة للدقة العلمية : كل التصور السابق لحركة الأوتار حسب فهمي للأمور العلمية

 

وقد فهمت من موقع الدكتور زغلول النجار بقوله عن أن الأوتار الفائقة بأنها كالزنبرك بالرابط

http://www.elnaggarzr.com/index.php?l=ar&a...p;p=3&cat=6

وذلك بفقرة نظرية الخيوط العظمي وتماسك الكون من هذا الرابط

 

وأما ربط تغيير التسارع بالغرافيتونات فهو من موضوع تكافؤ التسارع بالكتلة عند انشتاين وتغيير أحدهما يولد أمواج جاذبية ثم من موضوع دوامات الماء المتسارعة بمثلث برمودا تولد قوة جذب ترفع الماء والهواء 30 مترا ثم تختفي القوة عند توقف تغيير التسارع مسببة سقوط الماء وطبقات الهواء ومدمرة ما عليها ومن كلام الدكتور زغلو ل النجار بنفس الرابط السابق

http://www.elnaggarzr.com/index.php?l=ar&a...p;p=3&cat=6 فقرة موجات الجاذبية

عن أن حركة الجسيمات غير المشحونة كالنترونات بالفضاء تولد موجات جاذبية من غرافيتونات تدور حول مسارها كما فهمت من تشابهها مع الحقل المغناطيسي الذي يدور حول مسار الشحنات

أن تدوير جسيم مادة او طاقة ( وترين خيطيين فوتون متحد مع وتر حلقي ) بحلقة 1 بتسارع متغيير سيتولد عنه حركة دائرية بحلقة 2 للغرافيتونات (الأوتار الحلقية ) تدخل حلقة دوران الجسيم وتتداخل الحلقتان معا ً فإذا كان هذا الجسيم المادي الدائر أو المتحرك حاملا للكتلة زاد طاقة الجذب من الغرافيتونات التي ستدور حول مساره

والدليل في موقع الدكتور زغلول النجار بالرابط الذي يتحدث عن الفرق بين أمواج الجذب في الكون وقوة الجذب

http://www.elnaggarzr.com/index.php?l=ar&a...p;p=3&cat=6

الذي تحدث فيه عن موجات الجاذبية الناتجة عن حركة الجسيمات الغير مشحونة كالتالي :

منذ العقدين الأولين من القرن العشرين تنادي العلماء بوجود موجات للجاذبية من الإشعاع التجاذبي تسري في كافة أجزاء الكون‏ ,‏ وذلك على أساس أنه بتحرك جسيمات مشحونة بالكهرباء مثل الإليكترونات والبروتونات الموجودة في ذرات العناصر والمركبات فإن هذه الجسيمات تكون مصحوبة في حركتها بإشعاعات من الموجات الكهرومغناطيسية‏ ,‏ وقياسا على ذلك فإن الجسيمات غير المشحونة‏ (مثل النيوترونات‏)‏ تكون مصحوبة في حركتها بموجات الجاذبية‏ ,ويعكف علماء الفيزياء اليوم على محاولة قياس تلك الأمواج‏ ,‏ والبحث عن حاملها من جسيمات أولية في بناء المادة يحتمل وجوده في داخل ذرات العناصر والمركبات‏ ,‏ واقترحوا له اسم الجاذب أو الجرافيتون وتوقعوا أنه يتحرك بسرعة الضوء‏ ,‏ وانطلاقا من ذلك تصوروا أن موجات الجاذبية تسبح في الكون لتربط كافة أجزائه برباط وثيق من نواة الذرة إلى المجرة العظمي وتجمعاتها إلى كل الكون‏ ,‏ وأن هذه الموجات التجاذبية هي من السنن الأولي التي أودعها الله تعالى مادة الكون وكل المكان والزمان‏!!‏

 

إن أمواج الجذب التي تعبر الكون بسرعة الضوء تؤثر على الحركة بالكون فتحنيها لتصبح معروجة عن الخط المستقيم والعكس بالعكس كل حركة لأجسام معتدلة معروجة ستولد أمواج جذب (في حال تغيرت بتسارعها برأيي ولهذا السرعة والتسارع الثابتين لا تجد لهما برأيي أمواج جذب أنطلاقا من تكافؤ التسارع مع الكتلة في قوة الجذب عند انشتاين فإن تغيير الكتلة بأن ترمي كتلة على كتلة موضوعة على طاولة يولد بالوسط بالطاولة أمواج جذب وارتجاجا وكذلك تغيير التسارع بنقطة من طاولة متحركة يولد امواج جذب بسطح الطاولة تنتقل للوسط المحيط ) أو بان تغيير سرعة جسم ( أكيد بتسارع متغيير ) ستسبب بالنسبية تغيير بالكتلة يتولد عنها امواج جاذبية بالوسط وكأن الكتلة والزمن للجسم المتحرك يتم تحويله إلى أمواج جاذبية وقد أشارت نظرية النسبية العامة إلى موجات الجاذبية الكونية على أنها رابط بين المكان والزمان على هيئة موجات تؤثر في حقول الجاذبية في الكون كما تؤثر على الأجرام السماوية التي تقابلها

 

 

إن الفرميونات (أي جسيمات حاملة الكتلة (المادة )) تخضع لمبدأ الاستبعاد باولي – أن جسيمان لا يستطيعا أن يتواجدا في نفس المكان والزمان إذا كان لهما نفس الحالة الكمية فلا يمكن أن تتجاور أو أن تتداخل على المستوى الذري

إلا بوجود قوة قاهرة كالتي تجمع البروتونات الموجبة والمتنافرة كهربيا بقوة الشحنة اللونية للكواكات المكونة للبروتون التي يتجاوز تأثيرها قوة التنافر الكهربية

لكن تبقى فكرة إمكانية اختراق جسيم أو جسم كبير معتدل (ليس له الكترونات على سطحه لو أمكن وجوده )عبر أرض الغرفة فكرة قائمة كونه سيدخل عبر الفراغات بين الذرات دون أن تعاكسه شحنة الكترونات سطح الأرض كونه بلا الكترونات ولكن ستبقى قوة تماسك ذرات الأرض بالروابط الالكترونية تمنع الأجسام الكبيرة من مباعدة ذرات الأرض

أما البوزونات (أي جسيمات حاملة القوة ) فلا تخضع لهذا المبدأ ويمكنها أن تتداخل ببعضها أما المشحون منها ....

 

فكرة ثانية عن سبب توسع الكون

لقد قرات أن من أسباب توسع الكون تحلل النترونات مع بداية مع الانفجار العظيم والذي ينتج عنه بروتون موجب والكترون سالب وضديد نيوترينو وبما أن النيوترينوات أنتجت بغزارة كبيرة عند بداية الكون ولندرة تفاعلها مع المادة لذا فإن هناك الكثير منها في الكون . ولصُغر كتلتها وعددها الضخم يمكن أن تُُساهم في الكتلة الكلية للكون و تؤثر على تمدده .

 

وهو مشابه لما كنت اتوقعه بأن توليد المادة السوداء ما زال مستمرا من الطاقة السوداء التي تتحول لجسيمات نترالينو ولنترونات عقيمة ثقيلة مسببا الضغط الداخلي الذي يباعد بين المجرات فلا يوجد مكان بغير زمان‏ ،‏ ولا زمان بغير مكان‏ ،‏ ولا يوجد مكان وزمان بغير مادة وطاقة‏

وهكذا فالتباعد بين الأجرام السماوية يجب أن تتخلق فيه المادة و الطاقة من حيث لا يدرك العلماء‏ ،‏ لأن كلا من المكان والزمان والمادة والطاقة قد تم خلقه بعملية الانفجار العظيم‏ ،‏ ويتجدد خلقه بتمدد الكون واتساعه‏ ،‏

[الزعيم 0]

أخي ع ع ,,

 

أرجو التوسع فالموضوع شيق ..

وفقك الله .

[ع ع 0]

- ماذا يحصل في المسرعات تسير جسيمات بسرعة قريبة من سرعة الضوء دون ان تتحلل

الكترون سالب أو بروتون موجب او نترون معتدل يسير بسرعة الضوء هل تنقص كتلته حسب انشتاين ويزداد حجمه ويتحلل لضوء أي لفوتونات تتوزع في كل اتجاه أم يبقى على حاله جسيم الكترون وبروتون ونترون

الجواب يبقى على حاله هكذا نسمع

فكرة ثانية الالكترون يدور حول النواة بسرعة الضوء ولا يتحلل لفوتونات مبعثرة

فكرة 3 الجسيمات بالفضاء الخارجي تسير بسرعة الضوء كالنترونات ولا تتحلل لضوء

فهل معنى هذا أن جسما كالانسان يسير بسرعة الضوء لن يتحلل وهل معنى زيادة حجمه إلى اللانهاية ونقص كتلته للصفر مجرد فكرة أم أن الجسيمات الذرية تتحلل الروابط الكهربائية بين موجاتها وبالتالي القوى التي تجمعها كذرات هي التي تتبعثر دون القوى الشديدة التي تحفظ لكل جسيم كالنترون بنيته

 

4- الجسيمات المعتدلة تدور كواركاتها أو محتوياتها حول نفسها لكن بمحصلة شحنة صفر لكن كلا الدوران ( الشحنة)وجسيمات هيغز(الكتلة ) للأوتار موجود في الجسيمات المكونة للجسيم المعتدل

5- عدد مرات الاهتزاز الداخلي للوتر عالية جدا لقصر طول موجتها مقارنة مع عدد مرات دورانه حول نفسه التي تحدد شحنته الكهربية

ولذا تردد اهتزاز الوتر أعلى بكثير من الترددات الكهرطيسية لكن الجسيمات مكونة من فوتون تردده الكهرطيسي إما ضوئي مرئية أو تحت الأحمر حرارية او فوق البنفسجي نورية ويحيط بالفوتون غرافيتونات الهيغز الكتلية فيتولد بحسب تردد الفوتونات إما جسيمات نورية أو مادية او نارية

[ع ع 0]

هل من آراء في الموضوع

أود سماع ما قد يغيب عن البال لتحليله