Jump to content
Sign in to follow this  
ع ع

توحيد القوى بنظرية الأوتار والفرق بين الجاذبية وأمواج الجاذبية

Recommended Posts

الموضوع فيه أفكار جديدية بلون احمر الرجاء الانتباه لقراءتها بعناية وهو منقول من موقع الدكتور زغلول النجار على الرابط http://www.elnaggarzr.com/index.php?l=ar&a...p;p=3&cat=6

توحيد القوي المعروفة في الكون المدرك :

كما تم توحيد قوتي الكهرباء والمغناطيسية في شكل قوة واحدة هي القوة الكهرومغناطيسية‏ ,‏ يحاول العلماء جمع تلك القوة مع القوة النووية الضعيفة باسم القوة الكهربائية الضعيفة‏(TheEle ctroweakForce)‏ حيث لا يمكن فصل هاتين القوتين في درجات الحرارة العليا التي بدأ بها الكون‏ ,‏ كذلك يحاول العلماء جمع القوة الكهربائية الضعيفة والقوة النووية الشديدة في قوة واحدة وذلك في عدد من النظريات التي تعرف باسم نظريات المجال الواحد أو النظريات الموحدة الكبر (‏TheGrandUnifiedTheorie) ثم جمع كل ذلك مع قوة الجاذبية فيما يسمي باسم الجاذبية العظمى ‏(Supergravity)‏ التي يعتقد العلماء بأنها كانت القوة الوحيدة السائدة في درجات الحرارة العليا عند بدء خلق الكون‏ ,‏ ثم تمايزت إلى القوي الأربع المعروفة لنا اليوم‏ ,‏ والتي ينظر إليها على أنها أوجه أربعة لتلك القوة الكونية الواحدة التي تشهد لله الخالق بالوحدانية المطلقة فوق جميع خلقه‏ ,‏ فالكون يبدو كنسيج شديد التلاحم والترابط‏ ,‏ ورباطه هذه القوة العظمي الواحدة التي تنتشر في كافة أرجائه‏ ,‏ وفي جميع مكوناته وأجزائه وجزيئاته‏ ,‏ وهذه القوة الواحدة تظهر لنا في هيئة العديد من صور الطاقة‏ ,‏ والطاقة هي الوحدة الأساسية في الكون‏ ,‏ والمادة مظهر من مظاهرها‏ ,‏ وهي من غير الطاقة لا وجود لها‏ ,‏ فالكون عبارة عن المادة والطاقة ينتشران في كل من المكان والزمان بنسب وتركيزات متفاوتة فينتج عنها ذلك النسيج المحكم المحبوك في كل جزئية من جزئياته‏ .‏

 

 

 

الجاذبية العامة :

من الثوابت العلمية أن الجاذبية العامة هي سنة من سنن الله في الكون أودعها ربنا تبارك وتعالى كافة أجزاء الكون ليربط تلك الأجزاء بها‏ ,‏ وينص قانون هذه السنة الكونية بأن قوة التجاذب بين أي كتلتين في الوجود تتناسب تناسبا طرديا مع حاصل ضرب كتلتيهما‏ ,‏ وعكسيا مع مربع المسافة الفاصلة بينهما‏ ,‏ ومعني ذلك أن قوة الجاذبية تزداد بازدياد كل من الكتلتين المتجاذبتين‏ ,‏ وتنقص بنقصهما‏ ,‏ بينما تزداد هذه القوة بنقص المسافة الفاصلة بين الكتلتين‏ ,‏ وتتناقص بتزايدها‏ ,‏ ولما كان لأغلب أجرام السماء كتل مذهلة في ضخامتها فإن الجاذبية العامة هي الرباط الحقيقي لتلك الكتل على الرغم من ضخامة المسافات الفاصلة بينها‏ ,‏ وهذه القوة الخفية‏ (غير المرئية‏)‏ تمثل النسيج الحقيقي الذي يربط كافة أجزاء الكون كما هو الحال بين الأرض والسماء وهي القوة الرافعة للسماوات بإذن الله بغير عمد مرئية‏ .‏

 

 

 

وهي نفس القوة التي تحكم تكور الأرض وتكور كافة أجرام السماء وتكور الكون كله‏ ,‏ كما تحكم عملية تخلق النجوم بتكدس أجزاء من الدخان الكوني على بعضها البعض‏ ,‏ بكتلات محسوبة بدقة فائقة‏ ,‏ وتخلق كافة أجرام السماء الأخرى‏ ,‏ كما تحكم دوران الأجرام السماوية كل حول محوره‏ ,‏ وتحكم جرية في مداره‏ ,‏ بل في أكثر من مدار واحد له‏ ,‏ وهذه المدارات العديدة لا تصطدم فيها أجرام السماء رغم تداخلاتها وتعارضاتها الكثيرة‏ ,‏ ويبقي الجرم السماوي في مداره المحدد بتعادل دقيق بين كل من قوي الجذب إلى الداخل بفعل الجاذبية وبين قوي الطرد إلى الخارج بفعل القوة الطاردة‏ (النابذة‏)‏ المركزية‏ .‏

 

 

 

وقوة الجاذبية العامة تعمل على تحدب الكون أي تكوره وتجبر كافة صور المادة والطاقة على التحرك في السماء في خطوط منحنية‏ (العروج‏) ,‏ وتمسك بالأغلفة الغازية والمائية والحياتية للأرض‏ ,‏ وتحدد سرعة الإفلات من سطحها‏ ,‏ وبتحديد تلك السرعة يمكن إطلاق كل من الصواريخ والأقمار الصناعية‏ .‏

والجاذبية الكمية ‏(QuantumGravity)‏ تجمع كافة القوانين المتعلقة بالجاذبية‏ ,‏ مع الأخذ في الحسبان جميع التأثيرات الكمية على اعتبار أن إحداثيات الكون تتبع نموذجا مشابها للإحداثيات الأرضية‏ ,‏ وأن أبعاد الكون تتبع نموذجا مشابها للأرض بأبعادها الثلاثة بالإضافة إلى كل من الزمان والمكان كبعد رابع‏ .‏

وعلى الرغم من كونها القوة السائدة في الكون‏ (بإذن الله‏)‏ فإنها لا تزال سرا من أسرار الكون‏ ,‏ وكل النظريات التي وضعت من أجل تفسيرها قد وقفت دون ذلك لعجزها عن تفسير كيفية نشأة هذه القوة‏ ,‏ وكيفية عملها‏ ,‏ وإن كانت هناك فروض تنادي بأن جاذبية الأرض ناتجة عن دورانها حول محورها‏ ,‏ وأن مجالها المغناطيسي ناتج عن دوران لب الأرض السائل والذي يتكون أساسا من الحديد والنيكل المنصهرين حول لبها الصلب والذي له نفس التركيب الكيميائي تقريبا‏ ,‏ وكذلك الحال بالنسبة لبقية أجرام السماء‏ .‏

 

 

 

موجات الجاذبية :

منذ العقدين الأولين من القرن العشرين تنادي العلماء بوجود موجات للجاذبية من الإشعاع التجاذبي تسري في كافة أجزاء الكون‏ ,‏ وذلك على أساس أنه بتحرك جسيمات مشحونة بالكهرباء مثل الإليكترونات والبروتونات الموجودة في ذرات العناصر والمركبات فإن هذه الجسيمات تكون مصحوبة في حركتها بإشعاعات من الموجات الكهرومغناطيسية‏ ,‏ وقياسا على ذلك فإن الجسيمات غير المشحونة‏ (مثل النيوترونات‏)‏ تكون مصحوبة في حركتها بموجات الجاذبية‏ ,‏ ويعكف علماء الفيزياء اليوم على محاولة قياس تلك الأمواج‏ ,‏ والبحث عن حاملها من جسيمات أولية في بناء المادة يحتمل وجوده في داخل ذرات العناصر والمركبات‏ ,‏ واقترحوا له اسم الجاذب أو الجرافيتون وتوقعوا أنه يتحرك بسرعة الضوء‏ ,‏ وانطلاقا من ذلك تصوروا أن موجات الجاذبية تسبح في الكون لتربط كافة أجزائه برباط وثيق من نواة الذرة إلى المجرة العظمي وتجمعاتها إلى كل الكون‏ ,‏ وأن هذه الموجات التجاذبية هي من السنن الأولي التي أودعها الله تعالى مادة الكون وكل المكان والزمان‏!!‏

 

 

 

وهنا تجب التفرقة بين قوة الجاذبية ‏(TheGravitationalForce)‏ وموجات الجاذبية

‏(TheGravitationalWaves),‏ فبينما الأولى تمثل قوة الجذب للمادة الداخلة في تركيب جسم ما حين تتبادل الجذب مع جسم آخر‏ ,‏ فإن الثانية هي أثر لقوة الجاذبية‏ ,‏ وقد أشارت نظرية النسبية العامة إلى موجات الجاذبية الكونية على أنها رابط بين المكان والزمان على هيئة موجات تؤثر في حقول الجاذبية في الكون كما تؤثر على الأجرام السماوية التي تقابلها وقد بذلت محاولات كثيرة لاستكشاف موجات الجاذبية القادمة إلينا من خارج مجموعتنا الشمسية ولكنها لم تكلل بعد بالنجاح‏ .‏

 

 

 

والجاذبية وموجاتها التي قامت بها السماوات والأرض منذ بدء خلقهما‏ ,‏ ستكون سببا في هدم هذا البناء عندما يأذن الله‏ (تعالى‏)‏ بتوقف عملية توسع الكون فتبدأ الجاذبية وموجاتها في العمل على انكماش الكون وإعادة جمع كافة مكوناته على هيئة جرم واحد شبيه بالجرم الابتدائي الذي بدأ به خلق الكون وسبحان القائل‏ :‏ " يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُّعِيدُهُ وَعْداً علينَا إِنَّا كُنَّا فَاعلينَ " ‏(‏الأنبياء‏:104)‏ .

 

 

نظرية الخيوط العظمي وتماسك الكون : في محاولة لجمع القوي الأربع المعروفة في الكون‏ (القوة النووية الشديدة والقوة النووية الضعيفة‏ ,‏ والقوة الكهرومغناطيسية‏ ,‏ وقوة الجاذبية‏)‏ في صورة واحدة للقوة اقترح علماء الفيزياء ما يعرف باسم نظرية الخيوط العظمي ‏(TheTheoryOfSuperstrings)‏ والتي تفترض أن الوحدات البانية للبنات الأولية للمادة من مثل الكواركات والفوتونات‏ ,‏ والإليكترونات وغيرها‏)‏ تتكون من خيوط طولية في حدود ‏10‏-‏35‏ من المتر‏ ,‏ تلتف حول ذواتها على هيئة الزنبرك المتناهي في ضآلة الحجم‏ ,‏ فتبدو كما لو كانت نقاطا أو جسيمات‏ ,‏ وهي ليست كذلك‏ ,‏ وتفيد النظرية في التغلب على الصعوبات التي تواجهها الدراسات النظرية في التعامل مع مثل تلك الأبعاد شديدة التضاؤل حيث تتضح الحاجة إلى فيزياء كمية غير موجودة حالياً‏ ,‏ ويمكن تمثيل حركة الجسيمات في هذه الحالة بموجات تتحرك بطول الخيط‏ ,‏ كذلك يمكن تمثيل انشطار تلك الجسيمات واندماجها مع بعضها البعض بانقسام تلك الخيوط والتحامها‏ .‏

 

 

 

وتقترح النظرية وجود مادة خفية‏(ShadowMatter)‏ يمكنها أن تتعامل مع المادة العادية عبر الجاذبية لتجعل من كل شيء في الكون‏ (من نواة الذرة إلى المجرة العظمي وتجمعاتها المختلفة إلى كل السماء‏)‏ بناء شديد الإحكام‏ ,‏ قوي الترابط‏ ,‏ وقد تكون هذه المادة الخفية هي ما يسمى باسم المادة الداكنة‏(DarkMatter)‏ والتي يمكن أن تعوض الكتل الناقصة في حسابات الجزء المدرك من الكون‏ ,‏ وقد تكون من القوي الرابطة له‏ .‏وتفسر النظرية جميع العلاقات المعروفة بين اللبنات الأولية للمادة‏ ,‏ وبين كافة القوي المعروفة في الجزء المدرك من الكون‏ .‏

وتفترض النظرية أن اللبنات الأولية للمادة ما هي إلا طرق مختلفة لتذبذب تلك الخيوط العظمي في كون ذي أحد عشر بعدا‏ ,‏ ومن ثم وإذا كانت النظرية النسبية قد تحدثت عن كون منحن‏ ,‏ منحنية فيه الأبعاد المكانية الثلاثة‏ (الطول‏ ,‏ العرض‏ ,‏ والارتفاع‏)‏ في بعد رابع هو الزمن‏ ,‏ فإن نظرية الخيوط العظمي تتعامل مع كون ذي أحد عشر بعدا منها سبعة أبعاد مطوية على هيئة لفائف الخيوط العظمي التي لم يتمكن العلماء بعد من إدراكها وسبحان القائل‏ :‏ " الله الذي رفع السماوات بغير عمد ترونها " (الرعد‏:2) .

والله قد أنزل هذه الحقيقة الكونية على خاتم أنبيائه ورسله‏ -‏ صلى الله عليه وسلم‏ - من قبل أربعة عشر قرنا ‏,‏ ولا يمكن لعاقل أن ينسبها إلى مصدر غير الله الخالق‏

Share this post


Link to post
Share on other sites

نستنتج التالي :

1- الطاقة التي هي اهتزاز الأوتار الصغيرة هي التي نراها كجسيمات مادة وطاقة وتغيير شكل الأهتزاز ودرجته ودورانه سيعطينا أشياء لن نراها أو نحسها فهي خيوط طولية في حدود ‏10‏-‏35‏ من المتر‏ ,‏ تلتف حول ذواتها على هيئة الزنبرك المتناهي في ضآلة الحجم‏ ,‏ فتبدو كما لو كانت نقاطا أو جسيمات‏ ,‏ وهي ليست كذلك‏ ويمكن تمثيل حركة الجسيمات في هذه الحالة بموجات تتحرك بطول الخيط‏ ,‏ كذلك يمكن تمثيل انشطار تلك الجسيمات واندماجها مع بعضها البعض بانقسام تلك الخيوط والتحامها‏ .‏

2- المادة الخفية‏(ShadowMatter) التي قد تكون ناتجة عن سبعة أبعاد مطوية على هيئة لفائف الخيوط العظمي ‏ يمكنها أن تتعامل مع المادة العادية عبر الجاذبية لتجعل من كل شيء في الكون‏ (من نواة الذرة إلى المجرة العظمي وتجمعاتها المختلفة إلى كل السماء‏)‏ بناء شديد الإحكام‏ ,‏ قوي الترابط‏ ,‏ وقد تكون هذه المادة الخفية هي ما يسمى باسم المادة الداكنة‏(DarkMatter)‏ والتي يمكن أن تعوض الكتل الناقصة في حسابات الجزء المدرك من الكون‏ ,‏ وقد تكون من القوي الرابطة له‏ والتي لم يتمكن العلماء بعد من إدراكها وسبحان القائل‏ :‏ " الله الذي رفع السماوات بغير عمد ترونها " (الرعد‏:2) . فالمادة المظلمة هي الأعمدة التي لا ترى ربما لأنها مكونة من جسيمات شفافة فهل يا ترى الجسيمات الثقيلة المتوقع تشكيلها للمادة الداكنة كالنترالينو والبروتونات العقيمة عند تجمعها ستكون شفافة ولا تتفاعل مع الأمواج الكهرطيسية

3- قوى الجذب سبب التكور فكل ما نراه بالكون متكور وبالتالي يتكور الدخان ليشكل كرات الشموس والكواكب

 

4- أمواج الجذب التي تعبر الكون بسرعة الضوء تؤثر على الحركة بالكون فتحنيها لتصبح معروجة عن الخط المستقيم والعكس بالعكس كل حركة لأجسام معتدلة معروجة ستولد أمواج جذب (في حال تغيرت بتسارعها برأيي ولهذا السرعة والتسارع الثابتين لا تجد لهما برأيي أمواج جذب أنطلاقا من تكافؤ التسارع مع الكتلة في قوة الجذب عند انشتاين فإن تغيير الكتلة بأن ترمي كتلة على كتلة موضوعة على طاولة يولد بالوسط بالطاولة أمواج جذب وارتجاجا وكذلك تغيير التسارع بنقطة من طاولة متحركة يولد امواج جذب بسطح الطاولة تنتقل للوسط المحيط ) أو بان تغيير سرعة جسم ( بالتأكيد بالتالي التسارع متغيير أثناء تغيير السرعة ) ستسبب بالنسبية تغيير بالكتلة يتولد عنها امواج جاذبية بالوسط وكأن الكتلة والزمن للجسم المتحرك يتم تحويله إلى أمواج جاذبية وقد أشارت نظرية النسبية العامة إلى موجات الجاذبية الكونية على أنها رابط بين المكان والزمان على هيئة موجات تؤثر في حقول الجاذبية في الكون كما تؤثر على الأجرام السماوية التي تقابلها

5- بتحرك جسيمات مشحونة بالكهرباء مثل الإليكترونات والبروتونات الموجودة في ذرات العناصر والمركبات فإن هذه الجسيمات تكون مصحوبة في حركتها بإشعاعات من الموجات الكهرومغناطيسية‏ ,‏ وقياسا على ذلك فإن الجسيمات غير المشحونة‏ (مثل النيوترونات‏)‏ تكون مصحوبة في حركتها بموجات الجاذبية‏ وهنا تجب التفرقة بين قوة الجاذبية ‏(TheGravitationalForce)‏ وموجات الجاذبية

‏(TheGravitationalWaves),‏ فبينما الأولى تمثل قوة الجذب للمادة الداخلة في تركيب جسم ما حين تتبادل الجذب مع جسم آخر‏ ,‏ فإن الثانية هي أثر لقوة الجاذبية‏ ,‏

Share this post


Link to post
Share on other sites

مشكور أخ ع ع على الموضوع المميز والاستنتاج الموفق انشاء الله

 

لكن ماهي علاقة دوران الكوكب حول نفسه والجاذبية ؟

فهل من الممكن لو أن الأرض توقفت عن الدوران حول نفسها وثبتت!!! تتاثر الجاذبية!!!

 

أنا أعتقد بصحة نظرية الانكماش الكبير....حيث تنكمش السماوات على نفسها ويعود الخلق كما بدأ.........فسبحان الله العظيم

 

تقبل مروري

Share this post


Link to post
Share on other sites

أهلا بالأخ هبوط اضطراري

لا علاقة لدوران الأرض بجاذبيتها المرتبطة بكتلة الأرض

لكن لو تباطئت سرعة دورانها (كما في آخر الزمن حين ستخرج الشمس من مغربها ) فيتولد نتيجة تغيير التسارع أمواج جاذبية في الفضاء تؤثر على الأجسام القريبة حسب نسبية انشتاين ناهيك عن أن تغيير التسارع سيسبب على سطحها زلازل ضخمة وكثيرة

 

علما ان العلماء لا زالوا يبحثون عن مثل هكذا موجات جاذبية منتشرة بسرعة الضوء في الفضاء ناتجة عن تسارع حركة اجسام بالفضاء عبر الأقمار الصناعية المرسلة

 

وان التسارع يكافئ توليد أمواج جذب دوارة حول المسار

لكن إذا كان مسار التسارع دائرة أصبح في مركز الدائرة التي يتسارع عليها جسم ضخم الكتلة محصلة أمواج الجاذبية تصبح قوة جذب للأسفل أو الأعلى

 

وانه في مثلث برمودا التسارع الدوراني لمياه المحيط حول المثلث تتسبب بتوليد أمواج جاذبية محصلتها للأعلى

او الاسفل ولذا قد يتكون فيه امواج جاذبية ترفع منطقة بأكملها من الماء نتيجة تغيير تسارع مياه المحيط حوله بين الاستواء والقطب في دوامة حول المثلث ثم تهوي للأسفل عند توقف تسارع الدوامات

 

أما تباطؤ الأرض فلا اعرف ماذا سيولد على امتداد محور الأرض من قوى رفع أو خفض هائلة نتيجة تباطؤ الأرض وكيف ستبقى الأرض يومها محافظة على مسارها حول الشمس ؟؟؟؟ تحتاج دراسة علمية

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now
Sign in to follow this  

×