Jump to content
Sign in to follow this  
ع ع

حل ألغاز العلم دوران الغرافيتون حول الفوتون واجتماعهما مكانيا يولد الجسيمات الأولية

Recommended Posts

الموضوع التالي من حسب تصوري للأمور العلمية كالتالي ببساطة وأرجو ان يستفيد منه الجميع :

كل ما يسير بسرعة الضوء تنقص حجمه إلى الصفر ويزداد كتلته إلى المالانهاية

ولكن كيف صفات الفوتونات الكهرطيسية كتلتها صفر

أم أن الكتلة التي تزداد وتتغيير تولد حولها أمواج جاذبية حسب انشتاين وتنتشر بسرعة الضوء

ثم يكمن السؤال :لأي شيء تتحول الكتلة التي تسير بسرعة الضوء هل تتحلل لأمواج جاذبية أم لأمواج كهرطيسية ؟؟؟؟؟؟

 

والسؤال الثالث هل السير بسرعة أكبر من سرعة الضوء يعطي كتلة لا نهائية وكيف ستكون جسيمات ذراتها هل هي مادة مظلمة (شفافة ) ؟؟؟؟

كيف بالالكترونات تدور حول النواة بسرعة الضوء تعتبر موجة أم جسيم أم كلاهما

كيف بالجسيمات بالمسرعات الذرية تعتبر البروتون والنترون والالكترون بسرعات قريبة من سرعة الضوء هل يبقى ذا كتلة أم موجة تحمل شيفرة إعادة الجسيم

 

 

والجواب

إذا اعتبرنا أن القوى الثلاث النووية الضعيفة والشديدة والكهرطيسية ذات اصل كهرطيسي رغم تمايزها

 

ظن أن الأصح التفسير بالشكل التالي

 

أن اتحاد بين بعض الأوتار الخيطية والأوتار الهيكزية يتولد عنه الجسيمات الأولية الذرية التي يعتبرها العلم تركيز عالي للطاقة الموجية في نقطة من أوتار المكان

 

وعندها تحدد من طاقة حركة الأوتار الخيطية الموجية الداخلة بتركيب الجسيم الذري نوع الجسيم واسمه

بينما يحدد مقدار تفاعل طاقة حركة الأوتار الهيكزية الداخلة بتركيب الجسيم الذري مع اوتار الجسيم الخيطية كتلة هذا الجسيم الذري الأولي أي قوة جذبه الكتلية ( والتي أسماها العلم باسم جسيمات هيكز الافتراضية التي تدخل على الجسيمات الأولية الذرية فتعطيها الكتلة كما تشير الدراسات الرياضية الذرية ويحاول العلماء فصلها بالمسرع سيرين الذري بسويسرا ) والتي تؤثر على أوتار الجسيم الخيطية بشدها وبمقدار شد الأوتار الخيطية عن طريق الأوتار الهيكزية تظهر كتلة الجسيم الذري

 

 

والدليل على ذلك أن المادة هي طاقة مركزة أنه يمكن تحويل الجسيمات الذرية بأكملها لطاقة كهرطيسية وبالعكس يمكن تحويل الطاقة الموجية لجسيمات ذات كتلة وفق المعادلة إنشتاين

p=mc^2

وأظن ان الماء قد يرمز لجسيمات كالسائل نشأ من اهتزازها الأوتار الفائقة وأمواجها وأن غشاء الكون الطاقي الذي نشأ من اهتزاز وتمدد وتر خيطي وتمدد وتر حلقي وغيرها من نظريات الأغشية تشير لطاقة انتشرت على حجم الغشاء في وسط سائل كالماء اعطى هذه الاشكال من الأغشية ونقاطها كالأوتار الفائقة

وأما توليد قوة الجذب الثقالي سببها برأيي اهتزاز الوتر الخيطي المنحني نتيجة شده مسببا في انحنائه تأثير على الأوتار الحلقية المنحنية ومولدا فيها اهتزاز كقوة الجذب ولهذا شد وانحناء الأوتار الخيطية يحدد مقدار الكتلة للجسيم ومقدار قوة الجذب الناتجة هذا رأيي بالموضوع

 

 

الحقيقة أنه عند تحريك الجسيمات بسرعة الضوء تبقى أجساما كما هي لكن الكتلة بالرياضيات النسبية مرتبطة بالحركة لتفسير الجسيمات الذرية التي بنيتها موجات كهرطيسية (فوتون) وموجات جاذبية(غرافيتون ) مترابطة على شكل جسيمات ساكنة ولكن حبس طاقة الأمواج الجذبوية (غرافيتون او ما نسميه بوزون هيغز ) داخل الجسيم هو سبب الكتلة وأماحبس طاقة الأمواج الكهرطيسية ( الفوتون ) داخل الجسيم هو شكل واسم الجسيم

فتتمايز الجسيمات بحسب طاقة الأمواج الكهرطيسية (عدد الفوتونات الداخلة بتركيبها) إلى الكترون وكوارك وميزون وغير ذلك

وتتمايز كتلتها بمقدار الطاقة الجذبوية المحبوسة داخلها ( عدد بوزونات هيغز)

وزيادة حركة الكتلة لسرعة الضوء لن تفكك الترابط بين تركيبات الجسيم الموجية فلا يتحلل ترابط أمواجها وتبقى كجسيمات و إنما ستنفي صفة السكون عن الموجات الجذبوية داخل الجسيم وبالتالي كأننا ننفي الحجم وتنفي صفة السكون عن الموجات الكهرطيسية التي تميز نوع الجسيم وبالتالي كأننا ننفي الجسيم ونعود للأمواج

 

ولو عالجنا الموضوع من وجهة نظر نظرية الأوتار الفائقة :

1- الأوتار الفائقة الخيطية التي هي أساس الموجات للقوى الثلاث عدا الجاذبية وأساس بنية الجسيمات الذرية وهي توزع للحركة على شكل خيوط (أوتار خيطية من الطاقة مهتزة ) لها شكل الزنبرك والمسننات الحلزونية أو البزال فحركة دوران اهتزازها ستدير مسننات الأوتار الخيطية بالوسط المحيط ناقلة الحركة الدورانية لاهتزازاتها بسرعة الضوء من المسنن الأول(الخيط الأول في داخل الجسيم الذري) لآخر مسنن كحقل كهربي مغناطيسي ولا يوجد أسرع من هذه السرعة بالنقل بسبب نوعية أسنان هذه الأوتار

وهذا سبب حدية سرعة الضوء

 

2- باعتبار كل وترين متجاورين كمسننين حلزونين ويشكلان زوج وتري لوحدة كهربية ويدور اهتزاز كل وتر في الزوج حول نفسه فيدور الوتر المجاور بعكس الاتجاه فإذا كان دوران زوج الوترين بجهة كانت الشحنة الناتجة شحنة كهرباء سالبة أما إذا انعكست الجهة كانت شحنة الكهرباء موجبة فبحسب جهة دوران مسننات الزوج الوتري كهربياً وتأثير دورانهما على الأوتار المحيطة تكون تردد الحقل الكهربائي

 

والحقل الكهربائي والمغناطيسي كلاهما وجهان لنفس هذه الحركة

 

3-فإذا كانت جهة دوران اهتزاز الوتر ثابتة وسرعة دورانه ثابتة داخل الزوج الوتري نشأ الحقل الكهربائي الساكن أوالحقل المغناطيسي الساكن

 

4- أما إذا كانت جهة دوران اهتزاز الوتر الواحد داخل الزوج الوتري بمنبع الحركة تتم بسرعة دورانية متغيرة مع الزمن ومتغيرة الجهة بين جهة الدوران التي تعطي الموجب وجهة الدوران التي تعطي السالب وعندها سنرى انتشار الحركة الدورانية بالوسط على المسننات بنفس الشكل فهي مترابطة بالدوران ولكن بعضها أسرع من بعض في الدوران بحسب تغير قوة تدوير المنبع لها على بعضها البعض فمن أزواج الأوتار ما يدور باتجاه الموجب ومنها متوقف ومنها يدور بعكس الاتجاه والقطبية ونسمي عندها الأزواج الوترية المتناوب على امتداد طول موجة بالفوتون بدل اسم الوحدة الكهربية الثابتة القوة الدورانية والثابتة الجهة في الحقل الثابت

فترى بالموجة جزء موجب وجزء سالب فيكون الحقل الكهربائي المنتشر على الأوتار متغير سرعة وجهة دوران الاهتزاز في الاوتار فلاهتزاز في الوتر يظهر وكانه يدور تارة لليمين (شحنة موجبة ) وتارة لليسار فيقلب شحنته ويرافقه الحقل المغناطيسي متغيير بالقيمة والجهة وهو ما نسميه بالحقل الكهرطيسي الذي نسمي فيه كل عدة أزواج من الاوتار الحلزونية الاهتزاز الخيطية الشكل كالمسننات بالموجة أو الفوتون

 

5- إذا دخل وتر حلقي (غرافيتون الجاذبية ) فاحاط بالفوتون الممثل بازواج من الوترين الخيطين الحلزونيين الدائرين بعكس بعضهما بشكل متناوب بجهة الدوران بشكل متغيير زمنيا وقطبيا ( الفوتون ) فقام بأبعاد وعزل أسنان حلزونيهما عن الأوتار الخيطية الحلزونية في الوسط المحيط ويصبح الفوتون داخل الجسيم محتفظا بطاقة دورانه الداخلية ولا تنتشر طاقة موجته بسرعة الضوء بالوسط الوتري ويبقى حقل كهرطيسي موضعي عندها نكون قد حصلنا على ناتج اجتماع الفوتون حقل كهرطيسي مع الغرافيتون حقل جذبوي مولدة جسيما أوليا ثابت المكان أو أن وتر خيطي يدور حلزونيا حول وتر خيطي وكأنه حلقي فيعطيه هذا الانعزال لمنع انتشار اهتزازه كفوتون

6-وهكذا يتكون الجسيم الأولي الذري من اشتراك موجة أوتار خيطية كحقل كهرطيسي (فوتون ) مع موجة دوران وتر حلقي كحقل جذبوي ( غرافيتون )أي من فوتون مع غرافيتون

7- إن عدد مرات تبادل جهة دوران اهتزاز الوترين الخيطيين داخل الفوتون بشكل عدد مرات تغيير الحقل الكهربائي بين الموجب والسالب ومن حوله اتجاه الحقل المغناطيسي ثم ان عدد مرات تغير اتجاه دوران اهتزاز الوتر بالشكلين السابقين نسميه تردد اهتزاز الموجة ثم إن عدد الفوتونات المتشاركة مع عدد الغرافيتونات المتحدة بتشكيل الجسيم تعطي التمايز بين أن يكون ناتج الاجتماع الكترون أو كوارك أو ميزون ...

 

8-أما كتلة الجسيم فتأتي من الأوتار الحلقية الغرافيتون أو (الخيطية التي تدور حول الخيطية حلقيا) فعند احاطتها باوتار الفوتونات الخيطية تصبح اسمها جسيمات هيغز التي هي ذاتها الغرافيتون الذي توقف عن السير بسرعة الضوء ليثبت بمكانه حول الفوتون وتحدد مقدار الضغط على الأوتار الخيطية ومقدار حنيها وبالتالي مقدار زيادة توترها ودرجة اهتزازها الداخلي ( عدد مسننات الأوتار الخيطية المنحنية حلقيا نتيجة الضغط ) وهو ما نسميه كتلة الجسيم

ويضيع جزء كبير من الكتلة نتيجة اهتزازات الأوتار الخيطية المشكلة للجسيم باتجاهات لا تؤثر بغرافيتونات الوسط المحيط أي بمسننات غير متلامسة مع مسننات الأوتار الحلقية بالوسط المحيط التي لو تحركت لصنعت غرافيتونات الجاذبية التي تحدد الكتلة

 

وعند تحريك الجسيم بسرعة الضوء تزداد كتلة الجسيم وهذه الفكرة لا تعني تحلل الجسيم فهو بجميع الأحوال يبقى جسيما من فوتونات تحيط بها غرافيتونات لكن بالرياضيات فقط لأن السرعة ستزيد من الكتلة الحركية وتمنع الضوء الصادر عن الجسم المتحرك من الوصول لنا وكأن حجمه صفر

 

فكرة أخرى كيف تنشأ شحنة الجسيم :

عند دوران أي جسيم حول نفسه (وهو المكون من الموجتين الفوتونية والغرافيتونية )حول نفسه يلغي بعض أثر تغليف حلقات غرافيتون لمسننات اوتار الفوتونات الداخلية مما يعني عند دوران الجسيم حول نفسه أن يخرج مسننات الاهتزاز الحلزوني للأوتار الداخلية الخيطية الفوتونية من غلافها الحلقي لتؤثر في حلزونات أزواج الأوتار الخيطية بالوسط المحيط فتولد بالأوتار المحيطة شحنة دوران كهربية حول الجسيم سالبة أو موجبة حسب جهة دوران الجسيم بشكل حقل كهربي ومن حول كل حقل كهربي حقل مغنطي لكنهما ثابتين بجهة الحركة الدورانية للأوتار (ماسميناه بالكهرباء الساكنة بالبند 3)

إن الذي جمع الفوتون مع الغرافيتون ليشكل الجسيمات لا تفرقه سرعة الضوء لكن لا تتحلل الجسيمات إلا بالقدرة التي جمعت مكوناتها

أما تحلل الجسيمات الأكبر كتلة إلى الأدنى كتلة والتي ينتج عنها بوزونات القوى الضعيفة فلعدم استقرارها

 

إن تغيير تردد درجة دوران الوتر الحلزوني للفوتون المشكل للجسيم مع الغرافيتون أي تردد عدد مرات قلب قطبية الفوتون الموجود داخل الجسيم من سالب لموجب إذا كانت من تردد الضوء حصلنا على الجسيمات المادية أما إذا نزلت لتردد الأمواج الفوتونات تحت الحمراء الحاملة للحرارة ربما حصلنا على الجسيمات بعالم الجان وإذا ارتفع التردد ليصبح فوق بنفسجي نوراني لا يحمل الحرارة ربما حصلنا على جسيمات نورانية لعالم الملائكة وهذا ليس ضوءا نشعر به بل تردد امواج البنية الموجية للجسيم

 

إن الجان هم من الثقلين فلربما لهم كتلة تجذبها الكرة الأرضية أي جسيماتها لها أوتار حلقية غرافيتونية واوتار خيطية فوتونية لكن جسيماتها بلا ترابط شحني أي دوران جسيماتها حول نفسها لا يتسبب بظهور مسننات الاوتار الخيطية الفوتونية الداخلية فيها لخارج اوتار حلقات الغرافيتون الداخلة بتركيب الجسيم الذري مهما دار حول نفسه لتؤثر بأوتار الوسط المحيط فليس بعالمهم شحنات وفوتونات لذا لا تراهم العين ولذا لا تصطدم كهربيا بأجسامنا فهي تغوص بنا ونغوص بها دون حتى أي تصادم بين الكتل كونها من جسيمات خفيفة فلا تنطبق على مبدأ باولي مع جسيمات المادة الناشئ عن قوة الفوتونات المشكلة لجسيمات المادة البشرية

 

إن احاطة الاوتار الحلقية الغرافيتونية الهيغزية بالأوتار الخيطية الفوتونية داخل جسيمات عالمي النار والنور تكون كاملة بحيث لا يسبب دوران الجسيم الذري حول نفسه ظهور مسننات الوتر الخيطي الفوتوني إلى خارج الجسيم لاحاطته بشكل كامل بالاوتار الحلقية مما سبب عدم تدوير مسننات أوتار الوسط المحيط بالجسيم الخيطية كهربيا لتؤثر بالأوتار المحيطة كهربيا فهي جسيمات بلا شحنة وغير محسوسة كهربيا بأجهزتنا وربما هذا ما اسمته نظرية الأوتارالفائقة بالأبعاد المكانية الثلاث الملتفة على ذاتها داخل الجسيمات حتى لا نرى أي أثر كهربي على الأوتارالمحيطة

 

كيف يولد تسارع حركة جسم لأمواج جاذبية

 

نعم طالما أن بنية جسيمات الذرية هي من فوتونات من أوتار خيطية مهتزة بشكل مسننات حلزونية وتدور حول نفسها بشكل فوتونات كهرطيسية تحيط بها غرافيتونات الكتلة التي اسماها العلم تمييزا لها عن الغرافيتون الذي يسير بسرعة الضوء باسم بوزون هيغز فٌالبوزونات عند تسارع الحركة ستغير من شد الأوتار الحلقية بالوسط المحيط نتيجة تعشيق اسنان الاهتزاز الحلقية مسببا أمواج جذب غرافيتونية من الأوتار الحلقية

أو أن الكتلة المتسارعة كبيرة جدا فتشد الأوتار الحلقية الغرافيتونية بسرعة تتناسب مع الكتلة المتحركة عند زيادة سرعة الجسم الكبير أي عند تغيير تسارعه فتتولد امواج جذب محسوسة

 

بمثلث برمودا كتلة تيارات مائية دائرية كبيرة حول المثلث تتحرك فعند بدء تسارع المياه تتولد قوة جذب داخل الحلقة المثلثية للأعلى أو الأسفل ترفع مياه المحيط بمنطقة مسافة 30 متر أحيانا ثم تهوي بها وبطبقات الجو من فوقها محطمة ومر بالمنطقة من طائرات أو سفن

Share this post


Link to post
Share on other sites

نظرية الأوتار الفائقة From Strings to Superstrings ...

 

تشمل جميع الجسيمات ، وهي تتصور الآتي :

 

تخيل أن لديك كمان Violin ، ولنأخذ وترا منه ، إن هز هذا الوتر ذو الطول المعين المشدود بدرجة معينة يصدر نغمة ذات تردد مميز لا تتغير بتغير شدة الهز ... هذا يعود إلى ما يسمى بـ " تكميم الأطوال الموجية " ، وهو سهل ولكن ليس وقته ...

 

وكذلك جميع الأوتار ، إن كل وتر يعطي نغمة محددة ...

 

تتصور النظرية أن جميع الجسيمات الأولية هي عبارة عن أوتار ( مكونة من المادة \ طاقة ، المكون الوحيد الأوحد الذي حكينا عنه ) ... وهذه الأوتار تهتز بترددات مختلفة مما يعطي جسيمات أولية مختلفة ...

 

الكلام النظري سهل ، ولكن كمعادلات تواجه هذه النظرية صعوبة كبيرة هي : عدم كفاية الأبعاد ...

 

للتسهيل نأخذ المثال التالي :

 

نعلم ان الأبعاد الهندسية ثلاثة : أمام \ خلف ، أعلى \ أسفل ، يمين \ يسار ...

 

لو أردنا أن نحل أي مسألة فيها حركة يمكننا ذلك بسهولة ، حيث نأخذ الإحداثيات على هذه الأبعاد الثلاثة ، ونعوض في المعادلات ... ولكن ماذا لو كانت لدينا إحداثيات كالتالي : ( علما أنها كلها وهمية )

 

يتحرك الإكترون للأمام بسرعة 3 * 10^8 متر في الثانية ... ( 300000000 )

وفي نفس الوقت يهتز لليمين واليسار لمسافة قدرها 2 * 10 ^ - 50 متر ... ( 0,00000000000000000000000000000000000000000000000002 ) ...

 

إن جمع هاتين الحركتين معا لن يوصل إلى شيء بسبب الفرق الهائل في الأرقام ...

 

ولهذا ظهر مفهوم الأبعاد الإضافية ، وهو اصطلاح هندسي معناه :

 

أبعاد صغيرة جدا لدرجة أنها مهملة أمام الأبعاد الثلاثة الحقيقية ... وهذه الأبعاد هي التي تهتز فيها الأوتار ، وعددها 10 حسب المعادلات ، وبالتالي فإن اهتزاز الأوتار هو في غاية التعقيد ، لأنه يحدث في أبعاد ( مسافات ) صغيرة جدا جدا مقارنة بالأبعاد ( المسافات ) الكونية المعروفة ، وعدد هذه الأبعاد 10 ، أي حركة في اتجاهات عديدة جدا جدا جدا ...

 

الخلاصة : كل شيء في الكون ( مادة ، طاقة ، حرارة ، ضوء ،كهرباء ، قوة مغناطيسية ، قوة نووية ، جاذبية الأرض ، ... ) هو عبارة عن أوتار صغيرة جدا جدا جدا ، لدرجة أن الإلكترون عملاق أمامها ، وهذه الأوتار ( مشربكة ) جدا جدا جدا ، لدرجة أن حركاتها توصف في 10 أبعاد هندسية افتراضية ، واختلاف اهتزازا هذه الأوتار هو الذي يسبب اختلاف الجسيمات الأولية عن بعضها ، وبالتالي اختلاف كل الأشياء في الكون عن بعضها ...

 

( ملاحظة خارجية : وهنا تشتغل الإبداعات ، حيث قال بعضهم أن الكون هو عبارة عن " سيمفونية إلهية " ... وقال آخرون أن الله يحرك الأوتار ، وآخرون قالوا أن الله هو الأوتار ... إلخ ... )

 

العيب في نظرية السوبر أوتار ...

 

يوجد عيبان جوهريان في هذه النظرية ، الأول فلسفي لن نخوض فيه ويتعلق بعدم إمكانية إثباتها تجريبيا ، والثاني هو :

 

أن المعادلة التي تصف حركة الأوتار ( وبالتالي تصف الكون ) ظهر أنها ليست معادلة واحدة بل 5 معادلات ! ..

 

أي يوجد 5 معادلات تحقق النظرية المقترحة ... وبالتالي قالوا ان هناك 5 أكوان وليس كونا واحدا ، كل كون له معادلة ، ونحن لا ندرك هذه الأكوان لأنها اهتزازاتها هي خارج تردداتنا .... وسموها " الأكوان الموازية " ...

 

وقالوا أنك إذا دخلت في الثقب الأسود فإن أوتارك "تنخبص" وتتحول إلى تردد آخر ، فتنتقل مادتك من كون إلى آخر موازي ( والانتقال هنا ليس معناه انتقال مكاني ، ولكني انتقال بين الأبعاد ، متل تغيير موجة الراديو ، أو قناة التليفيزيون ) ....

 

نظرية M ونهاية الفيزياء ... ( النظرية العامة للفيزياء )

 

تمكن العلماء العام الماضي من التخلص من الأكوان الخمسة والاقتصار على معادلة وحيدة كالآتي :

 

أضافوا بعدا إضافيا إلى المعادلات ( بعد 11 ) ، وحلوا المعادلات من جديد ، فطلع معهم الآتي :

 

جميع المعادلات متكافئة ، أي أنها متل بعضها ، و لا يوجد 5 أكوان ولا هم يحزنون ...

 

وظهر أيضا أن الأوتار لم تعد مفصولة عن بعضها ، بل مخبوصة كلها على بعضها على شكل " غشاء Membrane " كوني هائل ، و من هنا جاء اسم النظرية Membrane Theory ...

 

إذا الكون هو كالآتي : كل شيء عبارة عن غشاء واحد كبير هائل ، هذا الغشاء مكون من المادة \ طاقة ، وهو يهتز بشكل معقد جدا جدا ، حيث أن كل جزء منه يعطي جسيما أوليا ( في بعدنا نحن ، فالكون واحد ولكن الأبعاد مختلفة ) ...

 

توضيح : لماذا نرى الجسيمات منفصلة مادامت غشاء متصلا ؟

 

الاهتزاز يتم في جميع مناطق الغشاء ، ولكن ليس كلها ندركه ، نحن ندرك الجسيمات التي ترددنا من ترددها ...

 

نتائج مذهلة لنظرية الغشاء ...

 

تعطي نظرية الغشاء تفسيرات بديهية لألغاز قديمة ومهمة جدا ...

 

الانفجار الكبير : سؤال قديم ، لماذا وكيف تم هذا الانفجار ؟

 

الجواب ببساطة : يوجد غشاء آخر ( واحد على الأقل ) هائل جدا متل غشائنا ، وهو يهتز بالقرب منه ، والانفجار الكبير ما هو إلا نتيجة للتصادم بين الغشائين ! ...

 

إذا نستنج أن هناك عددا لا يحصى من الانفجارات ، بسبب الاهتزاز الهائل للأغشية ، وكل منها يعطي كونا ، وبالتالي نستطيع أن نستخدم بدلا من لفظ Universe لفظ Multiverse ...

 

دليل آخر على وجود الغشاء الآخر ومعجزة علمية ...

 

إن وجود الغشاء الآخر يفسر الضعف الشديد في قوة التجاذب بين الكتل ، حيث أن الغرافيتونات المسببة لهذه القوة هي ليست من غشائنا ولكن من ذاك الغشاء الآخر ! ... وبالتالي هي أقل بكثير من باقي الجسيمات الأولية ...

 

ختام ...

 

وبهذا نرى أن العقل البشري استطاع تحقيق المستحيل والوصول لنظرية عامة للفيزياء ، نظرية مستقرة غير مبتورة ، تشرح كل شيء ، وتسمى " نظرية كل شيء " `Theory of Everything'

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

أخي ع ع ، الخيار الأول يبدو منطقياً أكثر ، ولكن ربما ذلك لأنني لم أفهم أصلا ً الخيار الثاني

أم يبقى الجسيم على حاله جسيما لكن حركته بمكوناته الموجية من الأمواج الجذبية الكتلية والأمواج الكهرطيسية الأمواج هو نقص الكتلة السكونية حيث الكتلة هي مقدار سكون أمواج الجذب الداخلة بتركيب الجسيم الذري وتحريك الجسيم لسرعة كبيرة ينقص الكتلة إلى الصفر بسرعة الضوء فقط دون أن يتحلل الجسيم الذري لأمواج جذبية وأمواج كهرطيسية

ولا أظن أن هناك معنى للكتلة السالبة ، ولهذا لا يمكن تجاوز سرعة الضوء ..

هذا رأيي ، تقبل تحياتي وفائق الاحترام ..

Max

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now
Sign in to follow this  

×