Jump to content
المتميزة ان شاء الله

سؤال مهم حول ابواب السماء و ظلمة الفضاء

Recommended Posts

السلام عليكم و الرحمة

يقول الله تعالى في كتابه الكريم من سورة الحجر الاية 14 و 15 بعد بسم الله الرحمن الرحيم..

(( وَلَوْ فَتَحْنَا عَلَيْهِم بَاباً مّنَ السّمَاءِ فَظَلّواْ فِيهِ يَعْرُجُونَ . لَقَالُواْ إِنّمَا سُكّرَتْ أَبْصَارُنَا بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ مّسْحُورُونَ )) (سورة الحجر: الآيتان 15,14)

توجد في السماء ابواب لا يمكن اختراق الغلاف الجوي الا عبرها . لذلك الصاروخ يعرج الى الفضاء و لا يصعد. هل يمكن ان يشرح لي احدكم كيف تتم معرفة مواقع هذه الابواب في علم الفلك؟

انتظر الاجابة...

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم الجواب الباب هنا هو مسار الصاروخ في الغلاف الجوي كالتالي :

(( وَلَوْ فَتَحْنَا عَلَيْهِم بَاباً مّنَ السّمَاءِ فَظَلّواْ فِيهِ يَعْرُجُونَ . لَقَالُواْ إِنّمَا سُكّرَتْ أَبْصَارُنَا بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ مّسْحُورُونَ )) (سورة الحجر: الآيتان 15,14)

 

لاحظوا كلمة فظلوا فيه يعرجون فالباب هو ليس باب بمكان واحد وإنما باب مستمر في السماء أثناء العروج فهو المسار الذي يسير فيه الصاروخ او المركبة المكوكية لأنه صعب الفتح في كل لحظة من العروج بالغلاف الجوي

وواضح من الآية انه سيبقى الصعود منحنيا وعروجا دليل على وجود الجاذبية بأي مكان من السماء

لكن هنا نجد أن الراكب بالمكوك سيرى الضياء بالنهار أثناء الصعود ثم فجأة بعد تجاوز الغلاف الجوي وهو طبقة الضياء المحيطة بالأرض سينقطع النور فجأة نظرا لخروجه بسرعة من الغلاف الجوي فيقول أحد رواد الفضاء وكأني عند العروج و انقطاع النور الفجائي قد فقدت بصري أو حدث لي سحر فلم أعد استطيع الرؤية وكلامه هذا هو ما تحدث عنه القرآن بهذه الآية

أما أبواب السماء فلسماء الأولى بابها الغلاف الجوي ثم تصل للمادة المظلمة وهي السماء الأولى

والسماء الثانية المادة المظلمة حول المجموعة الشمسية وبابها حدود المجموعة الشمسية وربما الدفع بين سماء والتي تليها يختلف باختلاف قوى الجذب

والثالثة فبابها حدود المجرة والرابعة بابها حدود الحشد المجري الأصغر وهكذا

ثم الحشد الأكبر ثم الجدران الكونية ثم الكون وخارجه المادة المظلمة تحيط به من السماء السابعة والله اعلم

Share this post


Link to post
Share on other sites
السلام عليكم الجواب الباب هنا هو مسار الصاروخ في الغلاف الجوي كالتالي :

(( وَلَوْ فَتَحْنَا عَلَيْهِم بَاباً مّنَ السّمَاءِ فَظَلّواْ فِيهِ يَعْرُجُونَ . لَقَالُواْ إِنّمَا سُكّرَتْ أَبْصَارُنَا بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ مّسْحُورُونَ )) (سورة الحجر: الآيتان 15,14)

 

لاحظوا كلمة فظلوا فيه يعرجون فالباب هو ليس باب بمكان واحد وإنما باب مستمر في السماء أثناء العروج فهو المسار الذي يسير فيه الصاروخ او المركبة المكوكية لأنه صعب الفتح في كل لحظة من العروج بالغلاف الجوي

وواضح من الآية انه سيبقى الصعود منحنيا وعروجا دليل على وجود الجاذبية بأي مكان من السماء

لكن هنا نجد أن الراكب بالمكوك سيرى الضياء بالنهار أثناء الصعود ثم فجأة بعد تجاوز الغلاف الجوي وهو طبقة الضياء المحيطة بالأرض سينقطع النور فجأة نظرا لخروجه بسرعة من الغلاف الجوي فيقول أحد رواد الفضاء وكأني عند العروج و انقطاع النور الفجائي قد فقدت بصري أو حدث لي سحر فلم أعد استطيع الرؤية وكلامه هذا هو ما تحدث عنه القرآن بهذه الآية

أما أبواب السماء فلسماء الأولى بابها الغلاف الجوي ثم تصل للمادة المظلمة وهي السماء الأولى

والسماء الثانية المادة المظلمة حول المجموعة الشمسية وبابها حدود المجموعة الشمسية وربما الدفع بين سماء والتي تليها يختلف باختلاف قوى الجذب

والثالثة فبابها حدود المجرة والرابعة بابها حدود الحشد المجري الأصغر وهكذا

ثم الحشد الأكبر ثم الجدران الكونية ثم الكون وخارجه المادة المظلمة تحيط به من السماء السابعة والله اعلم

 

أخي ع ع بصراحة انا اختلف معك ، فمن ناحيتي ان الباب يعني مدخل الى ناحية أخرى فمثلا الباب من ناحية الشرق غير الباب من ناحية الغرب ، ويجب ان نلاحظ ان الافلاك دائرية و فلك الارض دائري وكل دائرة حولنا فيها 360 نقطة في اتجاه مختلف عن الآخر وبالتالي لو كل نقطة هي باب فان كل باب يؤدي الى انفتاح على زاوية معينة ومن كل زاوية اذا طلعنا بخط مستقيم منها ففعلا سيتحقق اننا سنعرج الى مالا نهاية وقال تعالى ايضا باشارة الى الباب وان من يريد أن يصل الى شيئ لا بد ان يستخدم الباب وهي ( وأتوا البيوت من أبوابها ) يعني دائما نبحث عن الباب لندخل الى الشيئ من الطريق الصحيح .

Share this post


Link to post
Share on other sites
أخي ع ع بصراحة انا اختلف معك ، فمن ناحيتي ان الباب يعني مدخل الى ناحية أخرى فمثلا الباب من ناحية الشرق غير الباب من ناحية الغرب ، ويجب ان نلاحظ ان الافلاك دائرية و فلك الارض دائري وكل دائرة حولنا فيها 360 نقطة في اتجاه مختلف عن الآخر وبالتالي لو كل نقطة هي باب فان كل باب يؤدي الى انفتاح على زاوية معينة ومن كل زاوية اذا طلعنا بخط مستقيم منها ففعلا سيتحقق اننا سنعرج الى مالا نهاية وقال تعالى ايضا باشارة الى الباب وان من يريد أن يصل الى شيئ لا بد ان يستخدم الباب وهي ( وأتوا البيوت من أبوابها ) يعني دائما نبحث عن الباب لندخل الى الشيئ من الطريق الصحيح .

أني أجد كل نقطة من السماء تمثل باب علينا فتحه بقوة الدفع للخروج من الغلاف الجوي ومن المجموعة الشمسية ومن المجرة ومن الحشد المجري الاصغر والاكبر ومن التكتل الجداري للحشود الكبرى ثم من الكون

فلا تنتصران من النفاذ من اقطار السماوات والارض لأن الأرض باطنها يصهر أي مركبة وأما السماء فأبعادها تحتاج قفزات حركية بأسرع من الضوء بملايين المرات للخروج من الكون وهذا غير متاح في المادة الطينية للكون التي نتعامل معها ومع طاقاتها

Share this post


Link to post
Share on other sites

أني أجد كل نقطة من السماء تمثل باب علينا فتحه بقوة الدفع للخروج >من الغلاف الجوي ومن المجموعة الشمسية ومن المجرة ومن الحشد المجري الاصغر والاكبر ومن التكتل الجداري للحشود الكبرى ثم من الكون فلا تنتصران من النفاذ من اقطار السماوات والارض لأن الأرض باطنها يصهر أي مركبة وأما السماء فأبعادها تحتاج قفزات حركية بأسرع من الضوء بملايين المرات للخروج من الكون وهذا غير متاح في المادة الطينية للكون التي نتعامل معها ومع طاقاتها... اقتباس<br /><br />بما ان كل نقطة من السماء تمثل باب علينا فتحه. هل نفهم من كلامك اخي ان السماء فيها عدة ابواب لا تعد و لا تحصى؟ و اشكركما على اجابتكما ..

و عندي سؤال ثاني .. هل يمكن ان تعطيني معلومات اكثر عن المادة الطينية للكون ؟

اما بالنسبة للسموات السبع هل هي مجموعة النقاط المكونة للغلاف الجوي و المجموعة الشمسية و المجرة و الحشد المجري الاصغر والاكبر و التكتل الجداري للحشود الكبرىو الكون؟

Share this post


Link to post
Share on other sites

نعم اختي المتميزة إنشاء الله

1- أي نقطة من السماء تمثل باباً فيها وعلى المراكب الفضائية فتحه للتمكن من العروج بدفعه

2- المادة الطينية هي مادة عالمنا وهناك مادة نارية لذرات عالم الجان من نار خالصة ومادة نورية لذرات عالم الملائكة من نور خالص

وبرأيي أن النار الخالصة هي الأمواج الكهرطيسية اللاسلكية تحت الحمراء كونها تحمل الحرارة بلا دخان اي الغير ناتجة عن التفاعلات وهي خلاصة الحرارة وعندها جسيمات الأولية مثل الالكترون والكوارك وغيرها مكونة من أنوار وجاذبية أي من أمواج فوتونات محاطة بأمواج جذب وباختلاف عدد الفوتونات يختلف اسم الجسيم أما اختلاف عدد أمواج الجذب الغرافيتونية أوما أطلق عليه اسم جسيمات هيغز تختلف كتلة الجسيمات

أما اختلاف تردد الأمواج الكهرطيسية داخل الجسيمات الأولية الذرية فهو مابين تحت الأحمر وفوق البنفسجي والضوئي يعطيها نوعها من أي عالم هي تكون

فتردد تحت الأحمر يعطي جسيمات شفافة لعالم الحرارة الجاني

وتردد فوق البنفسجي يعطي جسيمات شفافة لعالم النور الملائكي

وتردد الضوء المرئي يعطي جسيمات عالمنا الطيني أي المادي والتي يتشكل منها الكواكب والنجوم والدخان الكوني والثقوب السوداء

أما المادة والطاقة المظلمة فهي مادة وطاقة شفافة لا تتفاعل مع الأمواج الكهرطيسية والضوء لذا ربما هي من العالمين النوري والناري الباقيين ونتحسس بها بقوى جذبها التي تأتي بالفضاء من فراغ يحيط بالمجرات وبكل تجمع مجري وبكل كوكب وجرم لكنها تولد جذب من مصدر غير مرئي وفارغ ومجهول يحاول العلماء الكشف عنه بتجارب المسرعات النووية

وسبب شفافية هذه المادة المظلمة أنها لا تحوي شحنات فعالم الجان والملائكة ذراته بلا شحنات لكون طاقة فوتوناته الكهرطيسية محاطة بشكل كامل بقوى الأمواج الجاذبية داخل الجسيمات الذرية

والعين البشرية لا ترى إلا الشحنات وأثارها الكهرطيسية وكذلك الجسم البشري لايتحسس إلا بالمادة المحاطة بالالكترونات المشحونة لأنه بدون شحنات ستخترق التفاحة يدنا وإنما تصادم ذراتها بذرات اليد بسبب الشحنات الالكترونية المتنافرة وبالتالي نتمكن من امساكها وهذا الفرق بين المادة بعالمنا والمادة المظلمة بعوالم معنا

أما السماوات السبعة فهي محيطة بالكواكب لأن الله تعالى قال : {أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقاً فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ }الأنبياء30

والأرض بالآية الكريمة تمثل كل جرم سماوي كوكب كان او نجم

إن المادة المظلمة المحيطة بالأجرام لها قوى شد كبيرة تتسبب في تماسك الكون وتوسعه المستمر فهي تحيط بالكوكب وبالمجموعة الشمسية وبالمجرة وبالحشد المجري الأصغر والأكبر وبالجدران الكونية وبالكون وهي غير مرئية فقط نحس بها بالجذب الصادر عنها فالمادة والطاقة المظلمة لها صفات السماء من كونها طرقا تسير بها النجوم (سبع طرائق ) وشديدة البناء (سبعا شدادا ) ومبينية بمجموعات (والسماء بناء)والشفافية (بغير عمد ترونها ) وسبع طبقات بالنسبة لأرضنا (طبقة حول الأرض وفوقها حول المجموعة الشمسية وفوقها حول المجرة وفوقها حول الحشد الأصغر وفوقها حول الحشد الأكبر وفوقها حول الجران وفوقها حول الكون سبع طبقات كل واحدة في التي فوقها كحلقة مرميمة بفلاة وفعلا انظر لغلاف الأرض حلقة كروية وللمجموعة الشمسية حلقة مسطحة وكذلك المجرة وإن كانت المادة المظلمة حلقة كروية وهكذا حتى الكون مسطحا كالسجل الحاوي على ورقات المجرات {يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاء كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُّعِيدُهُ وَعْداً عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ }الأنبياء104

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

اشكرك اخي ع ع على اجابتك عن تساؤلاتي . لدي سؤال اخر ..1- أي نقطة من السماء تمثل باباً فيها وعلى المراكب الفضائية فتحه للتمكن من العروج بدفعه .. اقتباس

حسب ما فهمت فان دفع هذه الابواب له علاقه بالجاذبية . كيف يحدث ذلك؟ تحياتي و شكرا

Share this post


Link to post
Share on other sites
اشكرك اخي ع ع على اجابتك عن تساؤلاتي . لدي سؤال اخر ..1- أي نقطة من السماء تمثل باباً فيها وعلى المراكب الفضائية فتحه للتمكن من العروج بدفعه .. اقتباس

حسب ما فهمت فان دفع هذه الابواب له علاقه بالجاذبية . كيف يحدث ذلك؟ تحياتي و شكرا

أشكر لك متابعتك: بعد اتفاقنا على أن ابواب السماوات هي مسار المركبة فيها وقوة فتحها هي التغلب على جاذبية الأجرام فيها بل وحتى جاذبية المادة الشفافة التي أطلق عليها المادة المظلمة إذ هناك قوى جذب خفيه تحيط بكل سماء ناتجة عن المادة والطاقة المظلمة

 

فإن قوة الدفع للمركبة يجب أن تتفوق على جاذبية الأرض وعلى الاحتكاك مع الغلاف الجوي وهذه أبواب السماء الأولى وهي تختلف كلما ابتعدنا عن الأرض بالتالي

والمرور عبر المجموعة الشمسية السماء الثانية للخروج منها يجب التغلب على جاذبية الشمس الشديدة وحينها المركبة لها سرعة الأرض التي خرجت منها فلا تحتاج لقوة كبيرة لزيادة السرعة بالابتعاد عن الشمس وإذا وقع بالمسار كوكب يجب اختيار جذبه لزيادة دفع المركبة لا السقوط عليه وهنا تختلف قوة الدفع لأبواب هذه السماء الثانية التي تسير بها المركبة

والمرور عبر المجرة السماء الثالثة خارج المجموعة الشمسية يتطلب قوة دفع لأن مركز المجرة ثقب أسود شديد الجاذبية لكن سيكون للمركبة سرعتان إحداهما من دفعها بقوة حركة المجرة التي خرجت منها وبالتالي لن تحتاج لقوة دفع كبيرة للابتعاد عن مركز المجرة فلا تزيد عن الدفع السابق داخل المجموعة الشمسية التي أتت منها

وهكذا السماء الرابعة الحشد المجري الأصغر فالأكبر الخامسة فالكون السادسة وخارجه السابعة

مع ملاحظة اننا يب زيادة الدفع للمركبة والسرعة عند الخروج من سماء للتي فوقها لا للتغلب على الجذب الذي يضعف لكن للتغلب على المسافات الهائلة التي تتضاعف

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now

×