Jump to content
Sign in to follow this  
ع ع

(وَلَقَدْ خَلَقْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعَ طَرَائِقَ وَمَا كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ غَافِلِينَ)

Recommended Posts

الطرُق في السماء

 

هذا ما اكتشفه العلماء حديثاً وهو بالضبط ما أشار إليه القرآن في آيات عظيمة تؤكد لنا وجود طرق في السماء... لنقرأ....

 

 

في مقالة نشرها موقع وكالة ناسا يؤكدون أن الكون مليء بالمادة المجهولة التي يسمونها المادة المظلمة، هذه المادة تشبه الطرق في السماء، وهذه الطرق تتحرك عليها المجرات.. ويقول الباحث غراي:

 

But in our case the city is a supercluster, the roads are dark matter, and the people are galaxies."

 

يشبّه هذا الباحث التجمعات الهائلة للنجوم بالمدن، أما المادة المظلمة فهي الطرق، وأما المجرات فهي الناس الذين يتحركون عبر هذه الطرق.

 

إذاً الحقيقة العلمية اليوم تقول بأن المجرات والنجوم لا يمكن أن تتحرك في فراغ!! كما كان الاعتقاد في السابق، بل لابد من وجود طرق خاصة بها تسبح عبرها. فالفراغ لا وجود له، إنما هناك مجرات وهناك مادة أخرى تسير المجرات عبرها.

 

المادة في الكون موزعة على ما يشبه النسيج المؤلف من طرق ضخمة جداً تمتد لملايين السنوات الضوئية (كل سنة ضوئية تساوي 10 مليون مليون كيلو متر)، وتتدفق المجرات عبر هذه الطرق وكأننا في مدينة مزدحمة بالمجرات، ولكن ليس هناك أي خلل أو فوضى، بل نظام مذهل ... فسبحان الخالق العظيم!

 

وهنا أود أن أتذكر معكم هذه الآيات التي تأتي مطابقة تماماً لهذا الاكتشاف:

 

1- يقول تعالى: (وَلَقَدْ خَلَقْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعَ طَرَائِقَ وَمَا كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ غَافِلِينَ) [المؤمنون: 17]. هذه الآية تشير بوضوح إلى وجود طرق في السماء، وهو ما يتحدث عنه العلماء اليوم!

 

2- يقول تعالى: (وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ) [فُصّلت: 12]. هذه الآية تتحدث عن شيئين: المصابيح والسماء، وهذا يطابق ما يقوله العلماء اليوم، فالمادة المجهولة هي السماء والمجرات والنجوم هي المصابيح!

 

3- يقول تعالى: (وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ) [الذاريات: 47]. هذه الآية تشير إلى أن السماء قد بُنيت بناءً حقيقياً، وأنها تتسع وتكبر باستمرار، والعلماء اليوم يؤكدون أن المادة المجهولة عبارة عن طرق تمَّ بناؤها بإحكام وقوة وإتقان، وأنها تكبر وتتسع مع مرور ملايين السنين... سبحان الله انظروا إلى التطابق الكامل... ألا يشهد ذلك على صدق القرآن!

 

ــــــــــــ

 

بقلم عبد الدائم الكحيل

 

www.kaheel7.com

 

post-14246-1260196279.jpg

Share this post


Link to post
Share on other sites

مشكور أخي الكون الواسع على المرور والتعقيب

أظن ان هذه الطرائق كتنبؤ من فهمي للموضوع والمادة المظلمة التي تحيط بالتجمعات النجمية كطرق تسير داخلها هذه التجمعات والنجوم كالتالي:

1- طريق تسير به الكرة الأرضية

2- طريق تسير به المجموعة الشمسية

3- طريق تسير به المجرة

4- طريق يسير به الحشد المجري الأصغر

5- طريق يسير به الحشد المجري الأكبر

6- طريق يسير به حشد الحشود الكبرى

7- طريق يسير به الكون

والله أعلم وهي ربما ذاتها كما أرجح السماوات السبعة من المادة المظلمة حيث السماء الأولى غلاف الجوي للأرض وإطار مدارها من المادة المظلمة وفيها فقط تظهر النجوم لا معة والشمس لونها أبيض أما خارجها في المادة المظلمة والسماوات العلى فالنجوم زرقاء باهتة لنخفاض كثافة المادة لحد لا انعاكاسات تعطي اللمعان

هذا إن لم يكتشف مستقبلا بأن كوننا كله سماء أولى وأن الطرائق السبعة التي عددتها مختلفة عن السماوات رغم عدم ترجيحي لهذا الرأي كونه مبنيا على نظرية غير مثبته بأن التضخم والانفجار العظيم اعطى احتمالات خلق فقاعات كونية غير كوننا وخارجه لكل فقاعة قوانين ولا أظن أن الفقاعات ستكون داخل بعضها بعضا كما في حال السماوات بحيث لكل سماء كونها وقوانينها

لذا اتوقع الطرائق السبعة نفسها السماوات السبعة وكلها داخل كوننا {اللّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُّسَمًّى يُدَبِّرُ الأَمْرَ يُفَصِّلُ الآيَاتِ لَعَلَّكُم بِلِقَاء رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ }الرعد2 فكلمة ترونها أي كما ترونها فنحن قادرون على رؤيتها وحاليا مجال الرؤية بأحدث تكنولوجيا التلسكوبات لا يتعدى مساحة محدودة من داخل كوننا ولن تتعداها ما دامت مرتبطة بالأشعة .وتوسع الكون يجري بأسرع من سرعة الاشعة مما يعني أن للرؤية حد لن نتجاوزه لجزء من الكون إلا في حال اكتشاف تلسكوبات تعمل على مراقبة أشعة لها سرعة تفوق سرعة الضوء بمئات وملايين المرات كاكتشاف اشعة من المادة أو الطاقة المظلمة التي اقترب مسرع سيرين بسويسرا من الكشف عن بداية اسرارها والله أعلم كل تلك تنبؤات تحتاج اثباتات مؤكدة

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now
Sign in to follow this  

×