Jump to content
بشير

الجديد من معهد تقويم النجوم للتنجيم: مجلة شهرية خاصة ب: الإختيارات الفلكية

Recommended Posts

بسم الله و الحمد لله و الصلاة على حبيب الله وآله أولياء الله

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

من فضل الله تعالى على "معهد تقويم النجوم للتنجيم" التابع ل: "بنياد حيات اعلى"
هو توفيقه بما تمّ له من إصدار مجلة شهرية جديدة مسماة ب:
اختيارات نجومي
(تعني)
الإختيارات الفلكية

Clipboard03.gif

كما تعلمون أن غاية علم النجوم هي علم التنجيم
وأنّ غاية علم التنجيم هي علم الإختيارات
وهو استخدام الدلائل الفلكية بقواعد التنجيم في ترتيب الحوائج البشرية على أفضل الأوقات
وفي جملة واحدة هي:
تدبير الأمور الأرضية بالأدلة السماوية

الإختيارات على قسمين:
الإختيارات الخاصة و الإختيارات العامة

الإختيارات الخاصة:
وهي الأدق تنجيميا والأكثر تفصيلا،
ويتم حسابه على حسب كل شخص و هيئته الفلكية وكذا طالع العمل المقصود و...،
و هذا لايمكن اخراجه في التقاويم الفلكية مهما كان طولها وتفصيلها

امّا
الإختيارات العامة:
وهي المقصد الأعظم في مراجعة الناس الى المنجمين وتقاويمهم و أزياجهم الفلكية
ومع ذلك إن اطلعت على جميعها (المخطوطة والمطبوعة) من المتقدمين والمتأخرين،
فلاتجدها الا مقتصرة على كلمة أو كلمات مختصرات، وذلك في عناوين معدودة من شتى حوائج الناس العديدة
وهذا لايؤدى الا الى تحير الناس
او بحثهم هنا وهناك عن الأوقات السعيدة والنحيسة في كل شهر لحوائجهم المهمة
والحاحهم على الفلكيين بتعيينها

وبفضل الله ورعايته قام "معهد تقويم النجوم للتنجيم" بسدّ هذا الفراغ
توفيرا على جميع العباد وتيسير وصولهم الى تفاصيل الإختيارات
لوجه الله تعالى مجانا
وكذلك خدمة لنشر هذا العلم الشريف بين طلابه وعامة المسلمين

من ميزات هذه النشرة العلمية " مجلة الإختيارت الفلكية":
1- ابتنائها على اكبر مجموعة من احكام الإختيارات العامة؛ التي استخرجناها من امهات كتب التنجيم القدامى والمعاصرين؛
بمخطوطها ومطبوعها؛ عربية وفارسية وإنجليزية.

2- عملها كتقويم على خمس تواريخ قمرية وشمسية؛ هجرية اسلامية؛ فارسية وعربية؛ وميلادية مسيحية؛ و رومية اسكندرية.

2- اشتمالها على أكثر عناوين حاجات الناس العصرية، اضافة الى ما جاء في كتب القدماء من عناوين الإختيارات العامة

3- وتحت كل عنوان وموضوع: تعطي تاريخين:
الوقت الأفضل في كل شهر والوقت الأردئ فيه لكل عمل.

4- كون هذه النشرة سهل الإستخدام لجميع اصناف الناس؛ مع فائدته للمحترفين أيضا.

5- وفي نفس الوقت تكون هذه المجلة؛ نشرة تعليمية لطلاب هذا العلم الشريف وبغاته،
بمعنى أنها تذكر تحت كل موضوع:
أنه كم بحاجة من الأدلة الفلكية حتى تكون الوقت لهذا الموضوع سعيدا تامّا؟
وهل هناك وقت أو أوقات تجمع فيه الدلائل المسعودة لهذا الأمر؟
وماهي الوقت الأجمع لأدلتها أكثر فأكثر؟
فتعطي الوقت بالتاريخ والساعة المحددة.
ثم تذكر ما هي الأدلة الفلكية الموجودة في الوقت المحدد؟ وماهي المفقودة فيه؟
فبذلك يفيد المحترف تداركها، وكذلك المتعلم بتدريبها على اصولها واحكامها.

لتحميل العدد التجريبي الأوّل، الخاص ب: شهر محرم الحرام 1431 راجع هذا الرابط:
http://nojum-tanjim.own0.com/forum-f5/topic-t23.htm#396

وهناك طلب مشاركة من:
الفضلاء:
في تكميل الأحكام والدلائل الفلكية التي تستخدم في مجال الإختيارات، وكذلك تعاليقهم و اقتراحاتهم القيمة في تطوير المجلة وتكميلها.

عامة الناس:
في تكميل العناوين وحوائجهم اليومية التي ربما لم تذكر في خلالها.

وتنتشر هذه النشرة خلال الشهرين القادمين نسخة تجريبية وذلك باللغة الفارسية فقط
ثم تنشر بإذن الله تعالى في شهر ربيع الأوّل: العدد الأوّل منها (ربيع الثاني 1431)

تنبيه:
بما أن مصطلحات النجوم و تنجيم مشتركة بين اللغتين الفارسية والعربية
وهكذا كثير من الالفاظ المستعملة في الفارسية ماخوذة من العربية
فمع يسير من التامل، تجد استخدام النسخة الفارسية سهلا، اكثر بكثير من الإنجليزية

و قريبا نحاول ترجمتها الى العربية ايضا. ان شاء الله، ونأمل أن لايتأخر من شقيقتها الفارسية الا اسابيع.

أدعوا لنا بالتوفيق والتسديد من الله العلي القدير

واعتذر من جميع اصحاب المنتدى لقلة نشاطي في المنتدى الكريم
وذلك بسبب اخراج هذه النشرة ثم ترجمتها الى العربية

تحياتي للجميع
وموفقين

والحمد لله رب العالمين

Share this post


Link to post
Share on other sites
بسم الله و الحمد لله و الصلاة على حبيب الله وآله أولياء الله

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

سؤال:
ان تقاويم معهد تقويم النجوم للتنجيم
وإن تعطي الوقائع الفلكية حسب التنجيم الإستوائي بشكل اكثر
ولكن لم تغفل عن اعطائها حسب التنجيم النجمي أيضا
بل قد افرد باعطاء بعضها كحساب المنازل حسب الرصد بشكل موسع
وهذه مما يوجب تميز هذه التقاويم بين النشرات الفلكية على المستوى العالمي

اما في الإختيارات الفلكية ونشرتها الخاصة بها
يضطر المعهد باعتناق احد المدارس التنجيمية

فسؤالنا هنا هو:
ما هو المبنى الفلكي لمعهد تقويم النجوم للتنجيم
في اخراج الأوقات الفلكية المسعودة او المحذورة التي تشير اليها في تقويم الإختيارات الفلكية
فالبروج واحوال الكواكب ... على اي حساب تحسب؟


الجواب:
1- تاسس المعهد في أجواء مهتمين بالفلك يفكرون ب:
التنجيم البابلي والعربي والفارسي والإسلامي والغربي الحديث معا
ولكن مع هدف تحقيق التنجيم الإسلامي وترويجه

بما أن المدرسة الدارجة بين علماء المسلمين واكثر ابتناءَ هو التنجيم الإستوائي
فابتنينا عليه بشكل عام
وبما ان التنجيم الهندي المبتنى على التنجيم النجمي ايضا كان محل اهتمام في الحديث الشريف
ويكون حاليا ايضا مرجعا في اجواء الفلك الفارسي والغربي الحديث والعرب المهتمين بها
فلاحظناه ايضا
فلذلك بدأ عمل المعهد على التنجيم الإستوائي ولكن في نفس الوقت مهتما بالحساب النجمي ايضا

2- اما اتخاذ المبنى الفكري الفلكي للمعهد
فهذا يرجع الى قسم البحوث الدراسات الفلكية والتنجيمية في المعهد

وبما أنّ المعهد يتبع "بنياد حيات اعلى" الذي يشير الى طابعه المعنوي والديني
فلذلك كان الهدف الرئيسي هو :
احياء التنجيم الإسلامي ومدرسة الأنبياء والأوصياء (عليهم السلام) في علم الفلك
ابتناء على القرآن الكريم والأحاديث الشريفة
التي رويت عن أهل بيت الوحي عليهم السلام واصحابهم رضوان الله عليهم اجمعين
وقد يشارك هذه الدراسات رجال الدين المهتمين بالفلك،

3- والدراسات المفصلة ادت الى أن:
في تعاليم اهل بيت الوحي عليهم السلام:
حساب الشمس في البروج رهين الإنقلاب الربيعي
وحساب القمر بل وسائر الكواكب رهين الرصد
وحساب الرصد يشابه التنجيم النجمي كثيرا
وإن يختلف مع ما هو المعروف باسمه في بعض الأشياء كبداية البروج

4- فلذلك ابتناء الإختيارات الفلكية في:

A- حساب مواضع الكواكب (غير الشمس) في البروج على:
واقع الرصد بالعين المجردة
وعليه نلاحظ البروج الرصدية التي تشابه البروج النجمية
ابتداء من برج الحمل الذي يبدأ بنجم الشرطان
واختلاف خط بداية البروج الرصدية مع خط الإعتدال 28 درجة
ومساحة كل برج ثلاثين درجة

B- اما في القواعد:
فهي موضوع لازال تحت الدراسة
التي يقرب من اكمالها ان شاء الله قريبا

وحتى ذلك الوقت:
نبتني في القواعد والأساليب على: التنجيم الإستوائي
فنحسب شرف الشمس في الحمل في الدرجة 19 لا الدرجة 10 التي تبتنيها الهنود

وابتنائنا للتنجيم الإستوائي في ذلك:
لأن المنجمين المسلمين في تاريخ الفلك كانوا يلتزمون قواعد التنجيم الإستوائي

وكما قلت لم تنتهي الدراسات حتى الآن
وعند انتهائها نعلن النتيجة ان شاء الله بأنها:
هل تستمر كالماضي أم هناك مستجدات توجب التفاوت في بعض الفروع

C- هذا كله في الإختيارات
اما في سائر فروع التنجيم فنتبني التنجيم الإستوائي حتى الآن

5- ندعو جميع المختصين في الفلك والتنجيم
ان يتكرموا علينا بآرائهم وتجاربهم وكذلك مصادرهم الذي ينفعنا في تنفيذ هذه الفكرة او تسديدها
واليكم عناوين بريد المعهد
taqwim@aelaa.net
nojum@aelaa.net
tanjim@aelaa.net
وشكرا مسبقا


مع احرّ التحيات

والحمد لله رب العالمين

Share this post


Link to post
Share on other sites

قال صلى الله عليه وسلم: من أتى كاهنا أو عرافا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد. رواه أحمد وصححه الألباني

التنجيم الذي يسمى علم الفلك الاستدلالي، ويقوم المنجم بالاستدلال على الحوادث الأرضية بالأحوال الفلكية، والتمزيج بين القوى الفلكية والقوابل الأرضية وهم يصدقون ويكذبون وهو محرم بالنص والإجماع. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من اقتبس شعبة من النجوم فقد اقتبس شعبة من السحر، زاد ما زاد. رواه أبو داود عن ابن عباس.

أما إخبارها بأخبار قد تقع فيكون عن طريق الجن والشياطين مما يخطفه مسترقو السمع، ثم يكذبون مع الكلمة الواحدة مائة كذبة- كما قال النبي صلى الله عليه وسلم-

قال ابن تيمية: يكون لأحدهم القرين من الشياطين يخبره بكثير من المغيبات بما يسترقه من السمع، وكانوا يخلطون الصدق بالكذب. اهـ.

Share this post


Link to post
Share on other sites
بسم الله و الحمد لله و الصلاة على حبيب الله وآله أولياء الله

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

التنجيم الإسلامي
يبتني على قواعد ورثنها من مدرسة الأنبياء والأوصياء عليهم السلام
الذين علمهم الله تعالى بوحيه وكتبه ورسله

يقول الله تعالى في القرآن الكريم
حول اسس هذا العلم:
فلا اقسم بمواقع النجوم وانه لقسم لو تعلمون عظيم

ويقول تعالى شانه
حكاية عن ابي الأنبياء
ابراهيم خليل الله عليه السلام
فنظر نظرة في النجوم وقال إنني سقيم

والحمد لله رب العالمين

Share this post


Link to post
Share on other sites
بسم الله و الحمد لله و الصلاة على حبيب الله وآله أولياء الله

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

اصدار العدد الثاني
من نشرة
الإختيارات الفلكية
وهي تتعلق بالأربعة الأشهر القادمة
الباقية من هذه السنة

جمادى الأولى
جمادى الأخرى
رجب
شعبان


و نحاول نشر العدد الآتي في حلة سنوية
اي يجمع الإختيارات الفلكية لسنة كاملة
بدء من شهر رمضان المبارك 1431 الى نهاية شهر شعبان 1432

و باللغة العربية ايضا
ان شاء الله

Ekhtiyaaraate-Falakiyya.JPG


ادعوا لنا بالتوفيق والتسديد من الله العلي القدير


والحمد لله رب العالمين

Share this post


Link to post
Share on other sites
بسم الله و الحمد لله و الصلاة على حبيب الله وآله أولياء الله

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بعون الله تعالى
قد انتهى الإنتظار
فقد أصدر معهد تقويم النجوم للتنجيم
ما كان الجميع ينتظرونه وهو

الإختيارات الفلكية
باللغة العربية



النسخة سنوية
ولكن تنتشر في جزئين
الجزء الأول لشهر رمضان المبارك و شوال و ذي القعدة 1431
الجزء الثاني لشهور ذي الحجة 1431 الى آخر شعبان 1432

يمكنم تحميل هذا الجزء من خلال هذا الرابط
http://aelaa.net/
http://aelaa.net/Fa/1.php
http://aelaa.net/Fa/viewtopic.php?f=52&amp...mp;p=4637#p4637

والحمد لله رب العالمين

Share this post


Link to post
Share on other sites
بسم الله و الحمد لله و الصلاة على حبيب الله وآله أولياء الله

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


فاتحة المقال


لاتتصفح هذه النشرة الا بعد قراءة هذه المقدمة بتأمل

1- معهد تقوم النجوم للتنجيم يشكر الله سبحانه على التوفيق بإخراج 12 نشرة فلكية تصدر يوميا و اسبوعيا و شهريا وسنويا، بلغتين فارسية وبعضها عربية.
هذا الى جانب سائر شؤون المعهد ومسؤولياته التي تتقدم بعضها على اصدار النشرات الفلكية كالدراسات والبحوث المفصلة، او تتاخر عليه كتدريس علوم التقويم والنجوم والتنجيم الى طلابها.

2- من المعلوم أن غاية علم النجوم هي علم التنجيم، وأنّ غاية علم التنجيم هي علم الإختيارات، وهو استخدام الدلائل الفلكية بقواعد التنجيم في ترتيب الحوائج البشرية على أفضل الأوقات، وفي جملة واحدة هي: تدبير الأمور الأرضية بالأدلة السماوية، الإختيارات على قسمين: الإختيارات الخاصة و الإختيارات العامة، اما الإختيارات الخاصة فهي الأدق تنجيميا والأكثر تفصيلا، ويتم حسابه على حسب كل شخص و هيئته الفلكية وكذا طالع العمل المقصود و...، و هذا ما لايمكن اخراجه في التقاويم الفلكية مهما كان طولها وتفصيلها، امّا الإختيارات العامة: وهي المقصد الأعظم في مراجعة الناس الى المنجمين وتقاويمهم و أزياجهم الفلكية.

3- مع ذلك كله: إن اطلعت على جميع آثار اصحاب النجوم والتنجيم (المخطوطة والمطبوعة) من المتقدمين والمتأخرين، فلاتجدها الا مقتصرة على كلمة أو كلمات مختصرات، وذلك في عناوين معدودة من شتى حوائج الناس العديدة، وهذا لايؤدى الا الى تحير الناس او بحثهم هنا وهناك عن الأوقات السعيدة والنحيسة في كل شهر لحوائجهم المهمة والحاحهم على الفلكيين بتعيينها.

4- من فضل الله تعالى على "معهد تقويم النجوم للتنجيم" التابع ل: "بنياد حيات اعلى" هو توفيقه بما تمّ له في السنة الماضية (اخراجه في ذي الحجة 1431/ نشره في محرم الحرام1432) من إصدار مجلة شهرية جديدة مسماة ب: اختيارات نجومي = (تعني) = الإختيارات الفلكية، وبفضل الله ورعايته قام "معهد تقويم النجوم للتنجيم" بسدّ هذا الفراغ، توفيرا على جميع العباد وتيسير وصولهم الى تفاصيل الإختيارات في مختلف الحاجات، لوجه الله تعالى مجانا، وكذلك خدمة لنشر هذا العلم الشريف بين طلابه وعامة المسلمين.

5- من ميزات هذه النشرة العلمية " مجلة الإختيارت الفلكية":

الأولى : ابتنائها على اكبر مجموعة من احكام الإختيارات العامة؛ التي استخرجناها من امهات كتب التنجيم القدامى والمعاصرين؛ بمخطوطها ومطبوعها؛ عربية وفارسية وإنجليزية.

الثانية : عملها كتقويم على خمس تواريخ قمرية وشمسية؛ هجرية اسلامية؛ فارسية وعربية؛ وميلادية مسيحية؛ و رومية اسكندرية.

الثالثة : اشتمالها على أكثر عناوين حاجات الناس العصرية، اضافة الى ما جاء في كتب القدماء من عناوين الإختيارات العامة.

الرابعة : وتحت كل عنوان وموضوع: تعطي تاريخين: الوقت الأفضل في كل شهر والوقت الأردئ فيه لكل عمل.

الخامسة : كون هذه النشرة سهلة الإستخدام لجميع اصناف الناس؛ هذا الى جنب فوائدها للمحترفين أيضا.

السادسة : وفي نفس الوقت تكون هذه المجلة؛ نشرة تعليمية لطلاب هذا العلم الشريف وبغاته، بمعنى أنها تذكر تحت كل موضوع:

الف : أنه كم بحاجة من الأدلة الفلكية حتى تكون الوقت لهذا الموضوع سعيدا تامّا؟

ب : وهل هناك وقت أو أوقات تجمع فيه الدلائل المسعودة لهذا الأمر؟

ج : وماهي الوقت الأجمع لأدلتها أكثر فأكثر؟

د : فتعطي الوقت بالتاريخ والساعة المحددة.

هـ : ثم تذكر ما هي الأدلة الفلكية الموجودة في الوقت المحدد؟ وماهي المفقودة فيه؟ فبذلك يفيد المحترف في تداركها، وكذلك المتعلم بتدريبها على اصولها واحكامها.

السابعة : سرعة الوصول الى الأوقات المطلوبة والمحذورة: وهي بفضل تدوينها في الجداول الملونة؛ وتصنيفها في خلال تقسيمات حسب حاجة الناس في التطبيق؛ وما ينتج الوصول الى التواريخ والأحكام بنظرة سريعة.

6 - وفقنا الله تعالى بفضله، اصدار العدد التجريبي الأوّل (اخراجه في ذي الحجة 1431 / نشره في محرم الحرام 1432) وذلك باللغة الفارسية فقط،
ثم نشرنا بعون الله تعالى في شهر ربيع الأوّل: العدد الأوّل منها (في حلة شهرية) التي كانت تخص باختيارات شهر ربيع الثاني 1431.
ثم في العدد الثاني اخرجناها (في حلة 4 شهور) وهي تقويم الإختيارات لبقية الشهور من السنة 1431 (جمادى الأولى والأخرى ورجب وشعبان)
وطلبنا من الله التوفيق (ووعدنا الجميع) أن نصدر العدد الثالث في حلة سنوية.

7 - بعد اصدار الإختيارات الفلكية باللغة الفارسية؛ رحب بها اخواننا في البلاد العربية،
بل لفائدتها وندرتها؛ لم يتأخروا وقام الكثيرون باستخدامها في طورها الفارسي، وهذا شيء غير معسور:
لأن هناك اشتراك واسع بين الفاظ اللغتين (الفارسية والعربية)، الى جنبها ان اسماء الكواكب وكثير من المصطلحات الفلكية كالإتصالات وغيرها متحدة بين اللغتين،
ولم يبق للمستخدم الا عناوين المواضيع التي تسهل ترجمتها بمعونة مواقع الترجمة الإلكترونية.
الى جنب ذلك تصلنا دعوات وطلبات ملحة لإصدارها باللغة العربية من مختلف بلدانها، محترفين في الفلك وغيرهم.
وقد وعدنا الجميع أن نحاول ترجمتها واصدارها بالعربية ايضا، في وقت قريب. ان شاء الله،
ورجونا أن لايتأخر من شقيقتها الفارسية في مستهل السنة الجديدة (رمضان المبارك 1431).

8 - ولكن بما أنّ المعهد يعمل باعضاء مطوعين دون اجرة؛ خدمة لهذا العلم الشريف، ولهم مشاغلهم ومسؤولياتهم الإجتماعية والشخصية،
وعملهم في المعهد حسب توفر الفرص؛ هذا مع انهم يتفادون براحتهم في مشاركة نشاطات المعهد،
(والمحترفين في علوم التقويم والفلك والتنجيم يعرفون أن استخراج 12 نشرات فلكية واصدارها المستمرة كيف يحتاج الى جهد عظيم و عمل متواصل)،
أضف الى جميع ذلك اصدار المعهد تقويما جديدا بإسم: التقويم الفلكي الشرعي،
فلذلك لم يتوفر الفرصة للمعهد من اخراج النسخة العربية بشكل كامل؛
فلما رأينا الوقت يتأخر؛ قمنا بترجمة العناوين الرئيسية والألفاظ المفتاحية بالعربية حتى نتمكن من اصدارها العربي في الشهر الفضيل (رمضان المبارك 1431)،
ولم يبق الا بعض النصوص المفصلة كالتوضيحات في المقدمات والمؤخرات،
نأمل اكمال الترجمة الباقية في وقت قريب ان شاء الله تعالى.

9- وأخيرا: طلب مشاركة:

من الفضلاء: بتعاليقهم و اقتراحاتهم القيمة في تطوير النشرة وتكميلها من حيث التدوين او تتميم الأحكام والدلائل الفلكية التي تستخدم في مجال الإختيارات.

ومن عامة مستخدمي التقويم: في تكميل العناوين وحوائجهم اليومية التي ربما لم تذكر في خلالها. أدعوا لنا بالتوفيق والتسديد من الله العلي القدير،

والحمد لله رب العالمين.

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now

×