Jump to content
Sign in to follow this  
ع ع

عدم صحة عظام الديناصورات سليمة بغير تحجر 65 مليون عام إنما حيوانات عادية عملاقة من زمن آدم ونوح

Recommended Posts

الموضوع في ملف ورد بالصور

لايمكن أن تبق العظام في التربة 165 مليون عام وهي عظام لا بد أن تتحلل ولكن تبقى بحالة متحجرة وهذا مالم يتحقق

فالعظام سليمة مما يدل على أن علماء الاثار يخفون حقيقة كونها حيوانات عادية عدلوا على شكل هيكلها اللحمي حتى البسوها شكل الديناصورات ولم تكن يوما الديناصورات موجودة ويمكننا الباسها شكل الكلاب والقطط والكنغر والطيور ولكن بشكل عملاق كما كان البشر عمالقة زمن سيدنا آدم وقوم نوح وقوم عاد منذ 100 -70 ألف عام وليس كما يدعي اليهود بأن آدم من 8000 عام

فسيدنا آدم كان طوله ستون ذراعا في السماء أي حوالي 42 متر وكذلك كانت أحجام الحيوانات

ولكن لماذا يعبث المؤرخون بالحقائق

هذا ما سنجده في المولف المرفق من كتاب سمير عطا http://www.msatta.com

من موضوع

http://dvd4arab.maktoob.com/redirectLink.p...p%3Ft%3D1414095

___________.doc

Share this post


Link to post
Share on other sites

بسم الله الرحمن الرحيم

 

السلام عليكم و رحمة الله

 

أخي الكريم ناقل أو كاتب الموضوع

 

قد يكون هذات الكلام صحيحاً من ناحية ، ولكن على أن نرفض المستحاثات الواضحة بسبب فرضية أنها لا يمكن الثبوت دون تبعثر و تشتت و تحلل كل هذه السنوات الطويلة فلا أظن أنها فرضية تقوم على رجل و ساق .

 

ولكن هناك فرضية أقوى منها وهي :

 

قبل ذكر الفرضية يجب أن نعلم أن معرفة علماء المستاحثات لعمر مستحاثة معينة ما هو إلا علم ظني لم يرتقي إلى مستوى القطع مثله مثل المسافات الكونية بالسنين الضوئية ، وعليه فإن كان هذا علم ظنياً فإن نسبة صحته تقع بين 1 إلى 99% وهو أقرب إلى الأقل نسبة منه إلى الأعلى نسبة .

 

من هنا أقول فإن إعتماد علماء المسحاثات على الطبقات الأرضية إعتمادا أولياً و ضرورياً و مسوغا قل بديله يجعلهم يقررون عمر المستحاثة بالشكل التقريبي و قد يصيبون و قد يخطأون خطأ ذريعاً .

 

وأنا أقول هم خاطئون .

 

لماذا

 

 

بعض الباحثين نسوا

 

و البعض الآخر وهم السواد الأعظم يتناسوا و تغافلوا بل و ينكروا بشدة وجود حدث كوني أرضي أحدث ضربة بالأرض جعل عاليها سافلها ، فلم يردوا أن يعترفوا بهذا الحدث لأنه سيحدث فيهم ثغرا و ضعفا قوياً في علمهم المنهجي الرسمي الذي توارثوه عبر الأجيال ولذا هم دائمون في نكران هذا الحدث .

 

قد يقول قائل منكم ما هذا الحدث الذي ينكره علماء الغرب و خاصة الممنهجين و الرسميين منهم والذي يهدم مبانيهم من الجذور إن أعترف به أو أقر أنه كان .

 

إنه الطوفان العظيم ( طوفان نوح عليه السلام )

 

 

يتبع إن شاء الله لبيان حقائق مغيبة عن الكثيرين ...

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now
Sign in to follow this  

×