Jump to content
Sign in to follow this  
ناصر الأثر

دوران الأرض خرافة أم حقيقة الجزء2

Recommended Posts

هذه براهين الطيار نادر جنيد على أن الأرض لا تدور أخذت من موقعه http://www.naderjneid.com

ولا فوتكم الفيديو على الرابط http://www.naderjneid.com/files/earth.rar

من خلال 21 برهاناً علمياً من قوانين الطيران والفيزياء والميكانيك، يثبت الكابتن نادر جنيد (كابتن على الطائرات الأمريكية) أنَّ الأرض ثابتة لا تدور حول نفسها ولا حول الشمس بمدار إهليليجي، ويؤكِّد أنَّ الليل والنهار يتشكَّلان نتيجة دوران الشمس حول الأرض، وتتشكَّل الفصول الأربعة نتيجة حركة الشمس اللولبية بين مدار السرطان ومدار الجدي أثناء دوران الشمس حول الأرض، ليدحض النظرية الحالية التي يسير عليها العالم وتُبنى على أساسها العلوم،

والتي تُدرَّس في كل جامعات العالم، بالإضافة إلى الأبحاث الفضائية القائمة، وكذلك النظرية التي جاء بها العالِم (كوبر نيكوس) والتي تقول: «إنَّ الشمس ثابتة، وإنَّ الأرض تدور حول نفسها 360 درجة خلال 33 ساعة و56 دقيقة و4 ثوانٍ، وتنتقل الأرض حول الشمس كل يوم 2450000 كيلو متر خلال 3 دقائق و56 ثانية، لتكتمل ساعات اليوم (24 ساعة) ولتكتمل الدائرة الإهليليجية 360 درجة خلال 365 يوماً وربع، وبهاتين الدورتين يتشكَّل الليل والنهار، وتتشكَّل الفصول الأربعة.. وإنَّ القمر يدور مرة حول الأرض ومرة حول نفسه كلّ 28 يوماً، بحيث يبعد القمر عن الشمس 12 درجة يومياً».. واستدلَّ على انتقال الأرض حول الشمس بتغيير أبراج التنجيم، ثم طبع كتاباً حول النظرية من دون أن يحمل اسمه خشية بطش الكنيسة، لأنه خالف ما درجت عليه.. ليأتي بعده العالم الإيطالي (غاليلو)، مؤكِّداً صحة نظرية «كوبر نيكوس» ثم تراجع عن نظريته لينجو من حكم الإعدام.. ثم جاء العالم (كبلر) ووضع قوانين تعرف بقوانين كبلر في حركة الأجسام في الحقول المركزية وأصبحت من المُسلَّمات العلمية..

واليوم، يثبت الكابتن جنيد، أنَّ كلَّ ذلك عارٍ عن الصحة، من خلال بحثه في حساب زوايا الفجر وإثبات بداية الشهر الهجري من خلال الملاحة الجوية، كما أنه يثبت صحة ما يقوله بـ 19 برهاناً علمياً

 

 

البرهان الأول:

«إذا كانت جاذبية الشمس أقوى من جاذبية القمر، لظهرت تأثيرات جاذبية الشمس على الأرض، مثل المد والجزر؛ حيث إننا نلاحظ حدوث المد والجزر عندما يكون القمر عمودياً على الأرض, وليست الشمس».

 

البرهان الثاني:

«فسَّر علماء الفلك حركة الأرض والقمر حسب نظرية كوبر نيكوس بطريقة حسابية خيالية وغريبة جداً؛ حيث جعلوا الشمس ثابتة، وللمحافظة على مدة طول اليوم 24 ساعة, قسَّموا مدة اليوم إلى قسمين: القسم الأول تدور فيه الأرض حول نفسها 360 درجة خلال 23 ساعة و56 دقيقة و4 ثوانٍ. والقسم الثاني، تنتقل الأرض فيه حول الشمس مسافة 2450000 كيلومتر خلال 3 دقائق و56 ثانية، ولو لم يجعل علماء الفلك هذا الرقم الخيالي (بأنَّ الأرض تنتقل حول الشمس وتدور الأرض أيضاً حول نفسها 0.98 من الدرجة) لكان عدد أيام السنة الميلادية 366.25 يوم».

 

البرهان الثالث:

«إذا كانت الأرض تدور حول نفسها، فإنَّ الولايات المتحدة الأمريكية- حسب قوانين الملاحة الجوية- كذبت على العالم بأنها هبطت على سطح القمر، وأنَّ الصور التي أرسلتها هي مِن صنع مدينة هوليوود السينمائية.. أما إذا كانت الأرض ثابتة، فإنَّ أمريكا قد هبطت فعلاً على سطح القمر».

 

البرهان الرابع:

«إذا كانت الأرض تنتقل حول الشمس والقمر يدور حول الأرض، ونتيجة دوران القمر حول الأرض، يتغيَّر موقع القمر بالنسبة إلى الأرض، ومن الثابت أنَّ القمر والأقمار الصناعية لا تحتوي على قوة ذاتية تستطيع أن تزيد أو تنقص من سرعتها».

 

البرهان الخامس:

«حسب نظرية كوبر نيكوس، فإنَّ الغلاف الجوي يُعدُّ قطعة من الأرض, وبالتالي، فإنَّ الغلاف الجوي والأرض يدوران مع بعضهما حول مركز الأرض وحول الشمس، حيث إنَّ أقصى سرعة لمركبة الفضاء 27,000 كيلومتر في الساعة، ومعدل سرعة دوران الأرض حول الشمس 100 ألف كيلومتر في الساعة, لذلك ستجد مركبة الفضاء صعوبة كبيرة عند العودة إلى الأرض، مع العلم بأنَّ مركبات الفضاء تخرج وتعود إلى الأرض عبر الغلاف الجوي بسهولة، بدليل أنَّ الرحلة إلى القمر استغرقت ستة أيام».

 

البرهان السادس:

«للقمر ثلاث دورات؛ فالدورة الأولى تكون حول نفسه، والدورة الثانية تكون حول الأرض, والدورة الثالثة هي الدورة الظاهرية، أو منازل القمر، ولو أنَّ الشمس ثابتة والقمر يدور حول الأرض, فحسب قوانين المرايا وانعكاس الضوء، يجب أن تظهر جميع منازل القمر من الهلال إلى البدر ثم المحاق يومياً، وليس مرة واحدة في الشهر».

 

البرهان السابع:

«لو أنَّ الأرض تدور حول نفسها بسرعة زاوية 15 درجة في الساعة, والقمر يدور حول الأرض بسرعة 14.5 درجة في الساعة, فيكون فرق السرعة هو الزاوية بين الأرض والقمر (0.5 درجة في الساعة)، وبالتالي سيكون فرق الزاوية بين القمر والأرض 6 درجات فقط، خلال 12 ساعة, وليس 180 درجة كما في الواقع».

 

البرهان الثامن:

«يوجد في كلِّ ثانية أربعة مواقع للشمس بالنسبة إلى الأرض وهي: شروق الشمس وغروب الشمس وشمس منتصف النهار وشمس منتصف الليل، حيث تمَّ تحميل أوقات شمس منتصف النهار على أوراق ميليمترية بين مدار السرطان ومدار الجدي، وتبيَّن خلال سنة ميلادية أنَّ حركة الشمس بين مدار السرطان ومدار الجدي بالنسبة إلى وقت زوال الشمس، قد رسمت رقم 8 بالإنكليزية.. فلو كانت الأرض تنتقل حول الشمس بشكل إهليليجي لحدوث الفصول الأربعة، فحسب القوانين الميكانيكية، يجب أن ترسم الشمس على الأرض خلال سنة ميلادية شكلا إهليليجياً».

 

البرهان التاسع:

«إنَّ الأقمار الصناعية التلفزيونية ثابتة البعد عن الأرض، ولو تحرَّك القمر الصناعي من مكانه بمقدار متر واحد، فإنَّ الجاذبية الأرضية غير قادرة على إعادته إلى مكانه، فكيف إذا كانت الأرض تتحرَّك حول الشمس بسرعة100 ألف كيلومتر في الساعة».

 

البرهان العاشر:

«يوجد في السيارات التي تنقل المياه حواجز في خزاناتها كمخمّدات لحركة المياه، للمحافظة على مركز توازنها، لذلك لو كانت الأرض تنتقل حول الشمس بمدار إهليليجي فسوف تحدث حركة مياه عنيفة، وستكون أعنف من تسو نامي».

 

البرهان الحادي عشر:

«الطائرات عندما تكون على الأرض تُعدُّ قطعة من الأرض، وعند طيرانها في الغلاف الجوي تقوم بإزاحة الهواء من أمامها، ولو تحرَّكت الأرض مثل الطائرة في الغلاف الجوي، لأزاحت الهواء من أمامها، وتجاوزت الغلاف الجوي في ثلاث ثوانٍ ونصف».

 

البرهان الثاني عشر:

«الغلاف الجوي المحيط بالأرض جسم غازي ولا نستطيع الإمساك به، إلا إذا تمَّ حصره. ولو كان الغلاف الجوي ينتقل مع الأرض، لكانت سماكة الغلاف الجوي أمام حركة الأرض حول الشمس أقل من سماكته خلف الأرض, وفي الواقع، فإنَّ سماكة الغلاف الجوي متساوية ومتجانسة»

.

البرهان الثالث عشر:

«عندما تتجاوز الطائرة سرعة 1200 كيلومتر في الساعة, فإنَّ الطائرة تكون قد اخترقت جدار الصوت، وسُمِعَ صوت انفجار قوي، ولو كانت الأرض تنتقل حول الشمس بسرعة 100000 كيلو متر في الساعة، لسمعت أصواتاً قوية عند اختراق الأرض جدار الصوت».

 

البرهان الرابع عشر:

«لو كانت الجاذبية الأرضية قادرة على إمساك وتثبيت الغلاف الجوي أثناء دورانها حول نفسها أو دورانها حول الشمس، لمنعت حدوث الرياح، خاصة رياح الأعاصير من الدرجة الخامسة التي تصل سرعتها إلى 250 كيلو متراً في الساعة».

 

البرهان الخامس عشر:

«لو كانت الأرض تنتقل حول الشمس بسرعة 100 ألف كيلو متر في الساعة، لارتفعت درجة حرارة الأرض وتبخَّر الماء واحترقت الأرض، كما يحدث مع الأجرام السماوية إذا دخلت الغلاف الجوي للأرض».

 

البرهان السادس عشر:

«لو كانت الأرض تنتقل حول الشمس بسرعة 100 ألف كيلو متر في الساعة، لتمَّت مشاهدة مذنب للأرض من قِبل رجال الفضاء الذين طاروا خارج الغلاف الجوي؛ ولصوَّرت الأقمار الصناعية التي طارت لمسافات بعيدة حركة انتقال الأرض حول الشمس».

 

البرهان السابع عشر:

«لو كانت الأرض تدور حول نفسها بسرعة 1667 كم/ساعة عند خط الاستواء وكان وزنك80 كيلوغراماً، فسوف يزداد وزنك فوق القطب بسبب تناقص سرعة دوران الأرض وتناقص القوة النابذة، وفي الواقع، إنَّ وزنك يتغيَّر بين القطب وخط الاستواء بمقدار غرامات فقط».

 

البرهان الثامن عشر:

«من خلال الطيران في الأجواء العالية, كلما ارتفعنا عن الأرض تزداد سرعة الرياح ويصبح اتجاهها غرباً، ولهذا السبب تزيد مدة الطيران باتجاه الغرب وتنقص مدة الطيران باتجاه الشرق. ولو أنَّ الأرض تدور حول نفسها، لكانت مدة الطيران من دمشق إلى لوس انجلوس أقل من لوس انجلوس إلى دمشق، بسبب تعاكس الحركتين».

 

البرهان التاسع عشر:

«إذا كانت الأرض تدور حول نفسها باتجاه عكس عقارب الساعة, فيجب أن تكون سرعة واتجاه دوران الأقمار التلفزيونية عكس عقارب الساعة.. وفي الواقع، يتمُّ القمر الصناعي باتجاه عقارب الساعة بسرعة تقريبية مساوية لسرعة المدار الذي يدور عكس عقارب الساعة، ومن ثم يحرّر القمر الصناعي من الصاروخ، وتعمل محركات صغيرة لتجعل محصلة سرعة دوران الفلك ودوران القمر صفراً»...

البرهان العشرون :

تتم عملية هبوط الطائرة على مهبط الطائرات , بأن يوجه الطيار مقدمة الطائرة على منطقة الهبوط ولا يأخذ الطيار في حساباته دوران الأرض حول نفسها ولا حول الشمس .

 

البرهان الواحد والعشرون :

الأرض تدور حول نفسها وحول الشمس باتجاه عكس عقارب الساعة لكان ظل حركة كسوف الشمس باتجاه الغرب وليس باتجاه الشرق وبمعنى آخر لو أن الأرض تدور باتجاه عكس عقارب وبدأ الكسوف فوق أفريقيا فان الكسوف سوف ينتهي فوق أمريكا بدلا من أسيا وهذا دليل على خطأ نظرية كوبرنيكوس .

 

وٍبهذه البراهين العلمية الواحد والعشرين أثبت نظرية بأن : الأرض ثابتة وجامدة في مكانها لا تدور حول نفسها ولا حول الشمس

Share this post


Link to post
Share on other sites

يرجى متابعة ما كتبته عن الارض وعلاقتها بالشمس في مشاركاتي على المنتدى ومؤخرا في المنتدى الفلكي العربي واسمي نفس اسمي على هذا المنتدى

مثلا

http://www.jas.org.jo/forum/viewtopic.php?...;p=53534#p53534

Share this post


Link to post
Share on other sites

بسم الله الرحمن الرحيم

أخي عبد الله بالنسبة لموضوع دوران الأرض حول الشمس هو موضوع علمي فلكي وليس موضوع ديني إذ أن القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة لم يثبتان ولم ينفيان هذا الموضوع لذلك أخي عندما يقول أحد الناس أنه موضوع ديني يجب عليه التدليل إذ أن البينة على المدعي

وهذا الموضوع مثله مثل باقي المواضيع العلمية يحكمه العالم فيه لا العالم بالدين إذ أنه لا علاقة له بالدين وبما أن العلم والدين لا يتناقضان فلا داعي لاستنتاج قضية من آية كريمة دلالتها ظنية على هذه القضية ودحض حقيقة علمية بهذه القضية حتى وإن كان الشخص الذي استنتج القضية العلمية كافراً

أما بالنسبة للهبوط على سطح القمر فعدم تأكيده لا ينفي دوران الأرض

وأما نظريتك التي شرحتها فهي تعبر عن وجهة نظر ليس عليها أي دليل علمي يثبتها لكنها تصلح للتخيلات فقط

وأما تصديق العلماء فهو ليس هزيمة نفسية أمامهم إذا كنت أقل علما منهم أما إن كنت مثلهم فهو هزيمة نفسية كما قلت

وأما أدلة السيد نادر جنيد فقرأت منها 5 أدلة ولم أستطع الإكمال بسبب سذاجتها وسهولة الرد عليها مع أني متوسط بالفلك

والسلام عليكم

Share this post


Link to post
Share on other sites

لا يا أخي دليل الطرد المركزي قوي ولا اجابة عليه بل في عالم الفيزياء من يتجه الآن بل وسيكون الأمر كالطوفان الى عدم وجود شيء اسمه قوة طرد ناتجة عن دوران جسم حول آخر بسرعة منتظمة وتستمر منتظمة

المفترض أن يكون لسرعة دوران الارض عند الستواء قيمة واضحة لسرعة خطية هناك حول محور الأرض 463 الى 464 متر/ث

وبالتالي قدر من وزن الجسم بوحدات النيوتن يقل بمقدار 0.3 تقريبا %

وسيكون ذلك واضح عند وزن نفس الجسم على القطب

بينما يقل وزن الجسم لأثر فاارق نصف قطر الارض على الاستواء وعلى القطب بفارق نصف قطر قدره 21.5 كم

بمقدار 0.7 تقريبا من وزن الجسم الأصلي على القطب

فمن الواضح أن الفارق قد يكون ناتج لفارق نصف القطر فقط

ولا أثر للدوران

أي لا أثر لقوة طرد مركزي

وفي الطبيعة تحدث بعض مظاهر تلك القوة ليس للدوران بسرعة منتظمة بل للدوران بسرعة متزايدة أي سرعة ذات عجلة تماما كما يحدث عند تحريك قطعة من القماش المبلل بسرعة وبقوة كلما كان الانتقال من السرعة اقل الى الأكبر بشكل كبير بالنسبة للزمن أي عجلة أكبر كان اندفاع الماء من أنسجة القماش أكبر ولو تخيلنا سرعة منتظمة فقط لهذه القطعة لا يمكن أن نتخيل معها خروج للماء من الأنسجة في هذه القطعة من القماش المبلل

فلو قلنا أن القمر يبتعد ويقترب وبالتالي يسرع ويبطيء وبالتالي تتغير سرعته فإن التأمل في أثر هذا التسارع قد ينتج عنه اختلاف عن فكرة نيوتن للدوران

الشيء الثاني أن مدار القمر مثلا قد يكون دائري تام الاستدارة ولكن لا تقع الارض في مركز المدار

وبالتالي تكون سرعة دوران القمر ثابتة منتظمة طوال الوقت ورؤية الاختلاف ناجم عن قرب القمر وبعده وبالتالي هي سرعة نسبية متغيرة تماما كما نرى عندما نركب سيارة أو قطار ونسير بسرعة في خط مستقيم نجد الاشياء القريبة سرعتها النسبية كبيرة وكما نظرنا لأشياء بعد عنا نجد السرعة أقل

وبالتالي نرى القمر أسرع عندما يكون قريبا

ونراه أبطيء عندما يكون بعيدا وذلك ناتج عن كمية الأشعة المنبعثة من الجسم وكمية الزمن فكلما كان الزمن أقل أي زمن رؤية الجسم كان المقام أقل وبالتالي خارج قسمة الكمية من الأشعة الى الزمن أكبر والعكس صحيح وبالتالي نظن أن السرعة أكبر وهي سرعة نسبية لكن الحقيقية سنراها عندما نقف بوضع ثابت على مستوى القمر والارض حيث نرى بوضوح وبدون أن نرتبط بمرجعية متحركة كالارض والقمر والكون الذي قد يكون في حالة دوران يومي حول الارض بقرة الله كما هو في حالة حركة مستمرة للتباعد فيما بينه لأثر الانفجار العظيم كنظرية سائدة اليوم في عالم الفلك وعدلت بتعديلات في نظرية الكون المنتفخ وغيرها من النظريات

وقد حدثني أحد المهتمين بالفلك والعلوم من أصحابي وهو معيد بكلية هندسة بإحدى الجامعات الخاصة بمصر وخريج كلية علوم القاهرة وقاريء باللغة الإنجليزية لأبحاث الغرب في العلوم

أن البعض قال بأن مدار الارض حول الشمس دائري وليس بيضاوي

كما قال لي أن الطرد المركزي فكرة لا وجود لها كقوة في الطبيعة بحيث نلسمها عند الدوران

أما الشرع فأتحداك أن تأتي بدليل دامغ على دوران الارض من القرآن والسنة غير قوله تعالى اسألو أهل الذكر

والفيصل هو عدم الاجتهاد مع النص

والنصوص التي تفيد فوقية البيت المعمور وباب التوبة بالنسبة للكعبة وبالنسبة للمغرب الخاص بها على الترتيب

لدليل على ارتباط السماء بالأرض فإما أن يكونا معا في الدوران حول المحور وحول الشمس والمجرة وإما أن يكونا معا في الثبات وحركة ما بين الارض والسماوات

والثاني هو الأقرب للشرع وفي الكتب المساوية

ويناسب استقرار الحياة على الارض وعدم تغير الاوزان في أي وقت من ليل أو نهار حتى في الأوقات التي تكون الارض نظريا في حالة تسارع وفق قانون كبلر لحركة الكواكب في المدارات البيضاوية

وكما ذكرت مؤخرا كلا النظيتين لا تقوى إحداهما على دفع الأخرى بشكل كامل

وأعتقد أن لله حكمة في ذلك

ولعلها أن تظهر قدرته في خلق عالم متناسق ومتناسب الابعاد والمسافات ومع هذا لا تبدو على الارض أثر ما تم استنتاجه عنها من كونها كوكب يدور ويسرع ويبطيء في مداره حول الشمس

وبالتالي تظهر قدرته في حالة حركة أشبه بالثبات أو حالة ثبات بين كواكب ونجوم أقربها الشمس تجعلنا نغلب الظن بأنها كوكب

والعلم في النهاية لله

ونحن نفسر بالنظريات وبما اعتدناه من الفيزياء التي خلقها الله في الكون

ولا يزال الكل عاجز عن مضاهة حركة الشمس والقمر والارض بنظام فيه تسبح كرات متفاوتة الحجم والكتلة والكثافة والأبعاد ووفق قانون نيوتن للكتل والمسافة وسرعة الدوران الابتدائية الأصغر حول الصغير والصغير حول الكبير والكبير حول الاكبر وهو المجرة لا في معمل أرضي ولا معمل معلق في الفضاء

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now
Sign in to follow this  

×