Jump to content
Sign in to follow this  
عالم  فلك

الصورة الحقيقية للقمر

Recommended Posts

الصورة الحقيقية للقمر

 

كتبهاmohamed_ramadan ، في 17 أغسطس 2010 الساعة: 20:43 م

 

خلـــــق القمـــــــــر

 

خلق القمر مثل الشمس اى خلق الحق سبحانه وتعالى الشمس والقمر شمسين فى وقت واحد بحجم واحد وصفات واحده ومن مصدر واحد وكيفية واحده ثم جعلهم بين السماوات والارض اى فى سماء الدنيا فتبدل حال سماء الدنيا من الظلم الى النور .

 

- فكانت االشمس الاولى فى النصف الشرقى وكانت الشمس الثانيه فى النصف الغربى ولهذا ضوائهم من المشرق والارض الارض الى مغرب الارض

 

ثم خلق الله عزل وجل الضوء من الشمس الاولى وبقى فيها النور وتحولت الى قمر لا يحمل الضوء انما يحمل النور ( ومن الممكن ان يكون الشمس الاولى كان اساسها قمر وهى مثل الشمسفى الصفت والحجم والمصدر ) .

 

- ثم خلق الله عز وجل للشمس فلك ومشارق ومغارب وبروج فى السماء عند اقطار الارض وكتفى السماء .

 

- ثم خلق للقمر بروج فى السماء لينزل منها الى سمء الدنيا ثم يعود الى حيث يسجد لله عز وجل . فى مقره تحت العرش وفوق السماء السابعه وهذه البروج مثل عيون فى السماء تغطى مساحه مثل مساحة حركة الشمس من المشارق الى المغارب ولا يعلم عدد هذه العيون الا الله عز وجل فتبدل حال الارض من الظلام الى النور ثم الى الليل والنهار بفعل خلق شمسين من نور عرش الله عز وجل وبفعل محو ضوء القمر وتحويله الى نور .

 

كما جاء فى صورة الاسراء الايه رقم (12) - قال تعالى " وجعلنا الليل والنهار ايتين فمحونا ءاية الليل وجعلنا ءاية النهار مبصره لتبتغوا فضلا من ربكم ولتعلموا عد السنين و الحساب وكل شئ فصلناه تفصيلا " صدق الله العظيم

 

فقد روى الامام ابن كثير فى تفسيره ان عبدالله بن عباس - رضى الله عنهما - قال فى تأويله لهذه الاية الكريمه - قال : كان القمر يضئ كما تضئ الشمس وهو اية الليل . فمحى . فالسواد الذى فى القمر اثر ذلك المحو . والمحو فى لغة العرب هو الطمس والإزاله .

 

والمعنى ان الله عز وجل - زال وطمس ضوء القمر . والمحو المقصود ليس ازالة القمر نفسه فهو لا يزال موجودا ولكن ازال الضوء منه حتى تكون اية الليل ولولا اية المحو للقمر ما كان الليل والنهار لهذا المحو هو اية خلق الليل والنهار ولولا محو ضوء القمر لكان الضوء سرمدى فلا نعلم الى متى يعمل الاجير ولا الصائم الى متى يصوم ولا المرأه كيف تعتد ولا تدرى اوقات الصلوات والحج ولا متى تحل الديون ولا حين يبذرون ويزرعون ولا متى يسكنون للراحة لابدانهم وكان الله ارحم بعباده فمحى ضوء القمرليخلق الليل والنهار ولنبتغى فضلا من الله ولنعلم كيف نحسب عدد الايام وعدد السنين كما قال الحق سبحانه وتعالى فى هذه الايه (( لتبتغو فضلا من ربكم ولتعلمو عدد السنين والحساب وكل شئ فصلناه تفصيلا )) صدق الله العظيم

 

نور القمر

 

يكسى القمر كل يوم نور على قدراليل والنهار من نور عرش الله عز وجل

اى ان القمر فيه النور ذاتيا والدليل المادى والمرئى على ذلك هو ان القمر يظهر فيه النور فقط بدون اشعه فلو كان القمر يعكس ضوء الشمس لخرج منه الضوء فى هيئة اشعه مثل الكواكب والنجوم والشمس فيخرج من الكواكب ضوء وليس نور ويخرج من النجوم ضوء وليس نور ويخرج من الشمس ضوء وليس نور

والفرق بين الضوء فى الاجرام السماويه ونور القمر هى الاشعه فأذا نظر الناظر من الارض الى القمر لو جده منير يخرج منه النور بدون اى اشعه حتى فى يوم اكتمال القمر " بدر " .

اما لو نظر الناظر من الارض الى الكواكب وهى اصغر حجم من القمر ولا نور فيها ولا ضوء اى معتمه لوجد انها تعكس الضوء ويخرج منها الاشعه وكذلك النجوم ضوء واشعه وكذلك الشمس ضوء واشعه

اما القمر فلا يعكس الضوء ولا يخرج منه اشعه كما قال الحق سبحانه وتعالى " وجعل القمر فيهن نورا "

 

فلو كان هناك شمسين فكيف نعلم عدد الايام وعدد السنين اى ان يحسب اليوم بطول الليل والنهار معا .

اى ان وحدة قياس اليوم هى الليل والنهار وعند ابن عباس " ان النبى – صلى الله عليه وسلم – قال : لما ابرم الله خلقه فلم يبقى من خلقه غير ادم خلق شمسا من نور عرشه وقمرا فكانا جميعا شمسين فأما ما كان فى سابق علم الله ان يدعهما شمسا فخلقها مثل الدنيا ما بين مشارقها ومغاربها واما ما كان فى علم الله ان يجعلها قمرا فخلقها دون الشمس فى العظم ولكن انما يرى صغارها من شدة ارتفاع السماء وبعدها من الارض فلو ترك اللع الشمس والقمر كما خلقهما لو يعرف الليل من النهار ولا كان الاجير يدرى الى متى يعمل ولا الصائم الى متى يصوم ولا المرأه كيف تعتد ولا تدرى اوقات الصلاوات والحج ولا تحل الديون ولا حين يبذرون ويزعون ولا متى يسكنون للراحة لابدانهم وكان الله انظر الى عباده وهو ارحم بهم من انفسهم فأرسل جبريل فامر جناحه على وجه القمر ثلاث مرات وهو يومئذ شمس فطمس عنه الضوء وبقى فيه الروح فذلك قوله وجعلنا الليل والنهار ايتين فمحونا اية الليل وجعلنا اية النهار مبصرة ومن كتاب البداية والنهاية قال الامام الحافظ بن كثير – رحمه الله – فى قوله تعالى (( فمحونا اية الليل )) قال : محو اية الليل وابقاء اية النهار مبصرة عند المفسرين وفى شرح هذه الاية الكريمة ذكر نفر من المفسرين ان اية الليل والنهار نارهما فأية الليل هى القمر واية النهار هى الشمس واذا كان الامر كذلك فكيف محيت اية الليل والقمر لا يزال قائم بدورانه حول الارض لينير ليلها كلما ظهر فقد روى عن عبدالله بن عباس – رضى الله تبارك وتعالى عنهما – انه قال : كان القمر يضئ كما تضئ الشمس والقمر اية الليل والشمس اية النهار وعلى ذلك فمعنى قوله تبارك وتعالى (( فمحونا اية الليل )) هو السواد الذى فى القمر اى انطفاء جزوته واضاف ان مدلول " وجعلنا الليل والنهار ايتين " اى ليلا ونهار وكذلك خلقهم الله عز وجل وتبع فيه قتاده يرحمه الله الذى قال كنا نحدث ان محو اية الليل سواد القمر الذى فيه وجعلنا اية النهار مبصره اى منيره – خلق الله الشمس انور من القمر وانظم . انتهـى

 

 

حركــــــــــــــــــة النور فى القمر

 

يكسى القمر النور كل يوم بقدر يومه فكل يوم من ايام الشهر القمرى له قدر من النور الذى يحتويه جسم القمر حتى يعلم الناس حساب ايام الشهر وعدد السنين والحساب وهذا منذ بدء الخلق الى قيام الساعه والانسان فى حاجه الى حركة النور اليوميه الى جسم القمر سواءا من هلال الى بدر الى هلال ثانى سواء الناس الذين يعيشون فى الحضر او فى الجبال او فى اقطار الارض فلا غنى للناس عن حركة النور فى جسم القمر .

لكننا الفنا العادة فنسينا قدر وعظم خلق هذه الايه - قال الحق سبحانه سورة يونس فى الاية رقم 5 – قال تعالى " هو الذى جعل الشمس ضياءا والقمر نورا وقدره منازل لتعلموا عدد السنين والحساب ما خلق الله ذلك الا بالحق يفصل الايات لقوم يعلمون " وقوله تعالى " والقمر قدرناه منازل حتى عاد كالعرجون القديم (39 ) " وقوله تعالى " وقدرناه منازل لتعلمو عدد السنين والحساب " سورة يس .

انتهـــــــــــى

 

أضف الى مفضلتك

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

الموضوع فيه ضعف في المعاني كثيرا ً فليس من المستحسن نقله

لكن أذكر رأيي في ما أظنه صحيحا منه و الله اعلم

لو كان ذلك الكلام الذي نقلته صحيحا فسيكون كالتالي

تجمعت دوامة من الغبار الذري تشكلت الشمس وكواكبها فالشمس تحولت لفرن نووي نتيجة الضغط والجاذبية بينما الأرض بدأت ساخنة ملتهبة نتيجة الجاذبية ثم تبردت وبينما هي تتبرد اصطدم بها نيزك بزاوية حرجة تسبب بانفصال جزء من كتلة الأرض الملتهبة هو القمر فكان القمر ساخنا ملتهبا فكان ينير كالشمس ثم تبردت الأرض وتبرد القمر حتى توقف وهجه عليها واصبح ارضا تنير انعكاسا لضوء الشمس عليه يما يكتسبه منها كل لحظة ويوم من ضوء

ثم يدور القمر بمداره والأرض بمدارها والشمس بمدراها

لكن حركة الدوران مع الحركة الانسحابية ترسم خطوط منحنيات جيبية كجريان الحصان يرسم منحى جيبي وليس دائري بمحصلة جمع الحركة الدورانية مع الحركة الخطية

فالقمر يدور حول الأرض وهما يسيران للأمام حول الشمس فدروان القمر يرسم خط يسير للامام صعودا وهبوطا حول حركة الأرض للأمام فالواقف على الارض يراه يدور حولها

والحركة الدروانية والجيبية هي كصعود المصلي ثم سجوده فهذا لعله السجود

ثم الحركة الاهتزازية الدروانية في الأوتار الفائقة التي تصنع الجسيمات الذرية المادية والطاقية تشبه اهتزاز أوتار الحلق في التسبيح واصدار الاصوات فكل شيئ يهتز ويدور حول نفسه مع الاهتزاز يسبح وكذلك دوران الأرض حول محورها لعله التسبيح والالكترونات حول نفسها

وكل شيء يطوف في مداره فلعله يصلي ويسجد لأن دورانه مع الحركة للأمام يتحول لحركة جيبية صعودا وهبوطا كالصلاة فكذلك دوران الكواكب والشموس حول مسارها الدائري الانسحابي للأمام سجود كالطواف حول الكعبة أصل العبادة الطواف

فالسجود أظنه الدوران والطواف حول مركز منسحب للأمام وأما الدوران حول الذات فأظنه التسبيح وبذلك فالشمس في صلاة وسجود دائمين وكذلك الكواكب

وماذا عن السماوات برأيي:

ثم السماء الدنيا غلاف الجوي الذي تنعكس وتتشتت الاضواء فيه فنير النجوم فيه وحده أما خارجه فالشمس قرص أزرق والنجوم باهتات زرق وكذلك تشمل السماء الدنيا المادة المظلمة التي تحيط بالأرض وترسم مسارها حول الشمس فهي طريق أول

ثم السماء الثانية المادة المظلمة حول المجموعة الشمسية والطريق من المادة المظلمة الذي تسير فيه المجموعة الشمسية

والسماء الثالثة المادة والطاقة المظلمة التي تحيط بالمجرة وترسم مسارها

والسماء الرابعة التي تحيط بالحشد المجري الصغر وهي مساره

والسماء الخامسة التي تحيط بالحشد الأوسط وهي مساره

والسماء السادسة والتي تحيط بالحشد الكبر (الجدرا الكوني ) وهي مساره

والسماء السابعة التي تحيط بالكون باسره

فكل سماء كحلقة في فلاة بالنسبة للسماء التي فوقها

وكل سماء ترسم طريق لمحتواها من مادة الكواكب والنجوم والمجرات

فهي سبع سماوات وسبع طرائق والله اعلم

وهي بناء من مادة وطاقة شفافة مظلمة غير منقطعة وليس فيها فراغات او فروج وليست فضاء فارغا

وأما العيون التي تحدد موقع الأرض بالنسبة للشمس وميلان محورها الذي يحد المشرق والمغرب كل يوم بشكل مختلف عن اليوم السابق فمقسمة لعدد 365 يوم بالعام وكأنها 365 عينا تغيب الشمس فيها وتشرق من العيون المقابلة كتشبيه بالعيون

ولكل عين زاوية بالنسبة للناظر من الأرض

حتى إذا جاء لحظة طلوع الشمس من مغربها انحرف برأيي محور دوران الأرض ليصبح الشمال جنوبا والجنوب شمالا فبذلك خلال مدة ربما 3 ليال كما سمعت ينتظر أهل الأرض شروق الشمس من الشرق فإذا بنتيجة دوران محور دوران الأرض الشمال نحو الجنوب والجنوب نحو الشمال يسبب دون تغيير الأرض لجهة دورانها طلوع الشمس من مغربها ربما مع كسوف لها بالقمر كما قرأت باحد المواضيع ثم يستمر دوران محور دوران الارض خلال النهار ليعود الشمال شمالا والجنوب جنوبا فتكون بذلك نهار طوله ربما 3 نهار فإذا بالشمس تغرب ترجع للمغرب لتغيب ثم يستقر محور دوران الأرض فتعود الأيام طبيعية تشرق الشمس فيها من المشرق وتغرب من المغرب

فما سبب دوران محور دوران الأرض دورة كاملة خلال 6 أيام هل دوران في حقلها المغناطيسي جنوب شمال

هذه الشروحات حسب فهمي للموضوع وليست حقائق علمية وليست مذكورة في حديث وبالتالي تبقى كلها مجرد رأي

والله أعلم

Share this post


Link to post
Share on other sites

كلام جميل ولكنه إنشائي اكثر منه علمي

 

والله يعطيك العافية اخي الكريم

Share this post


Link to post
Share on other sites

حقيقة أنا مستغرب ممن يتكلم هذا الكلام بدون أي دلائل علمية أو دينية ويتستر ببعض الأحاديث المشرفة التي لا علاقة لها إلا بجزء بسيط من الموضوع

إذا كان الموضوع لإظهار القدرة على التأليف فيرجى فتح قسم خاص في المنتدى لإظهار المواهب الكامنة في أعضاء المنتدى

أخي إن كنت تتكلم في الموضوع عن علم حسابي فنرجو توضيحه ونحن لك من الشاكرين

وإن كان الأمر متعلق بأمور غيبية تطلع عليها وحدك فلن تكون مصدر ثقة إلا لأقاربك وأصدقائك الذين يعرفونك إذ أن الناس لا تثق بمن هو غائب عنهم إلا بالأدلة العقلية

نرجو منك البيان عن مصدر هذا العلم

مثل (ثم خلق للقمر بروج فى السماء لينزل منها الى سمء الدنيا ثم يعود الى حيث يسجد لله عز وجل . فى مقره تحت العرش وفوق السماء السابعه وهذه البروج مثل عيون فى السماء تغطى مساحه مثل مساحة حركة الشمس من المشارق الى المغارب ).

(يكسى القمر كل يوم نور على قدراليل والنهار من نور عرش الله عز وجل

اى ان القمر فيه النور ذاتيا والدليل المادى والمرئى على ذلك هو ان القمر يظهر فيه النور فقط بدون اشعه فلو كان القمر يعكس ضوء الشمس لخرج منه الضوء فى هيئة اشعه مثل الكواكب والنجوم والشمس فيخرج من الكواكب ضوء وليس نور ويخرج من النجوم ضوء وليس نور ويخرج من الشمس ضوء وليس نور ) الدليل ليس له علاقة بالمدلول عليه.

 

هذا على سبيل المثال لا الحصر وخلال عدة دقائق

أرجو الرد

 

Share this post


Link to post
Share on other sites
مثل (ثم خلق للقمر بروج فى السماء لينزل منها الى سمء الدنيا ث...........

أرجو الرد

قرأت مثل هذا الموضوع بشكل موسع وكان عليه التعليق التالي http://ibn-jebreen.com/book.php?cat=7&...amp;subid=32636

 

هذا الكلام الطويل كما سمعنا يظهر أنه مُتَلَقى من الإسرائيليات، أو من وضع القصاص الذين يسردون قصصا طويلة في مواعظهم وأماكن تجمعاتهم. وإلا فلا يصح هذا الذي كله مرفوعا، فيه جُمَلٌ قد جاء ما يدل على صحتها. ولكن الأغلب بهذا السياق أنه لم يثبت.

 

لكنني احببت ان اشرح ما قد يكون فيه من صحة بما ذكرته سابقاً

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now
Sign in to follow this  

×