Jump to content
أبو هادي

مع د. حسن بن محمد باصرة وتفاوت مواعيد البروج والمنازل مع التقاويم

Recommended Posts

السلام عليكم

 

في 25 صفر 1431هـ الموافق 10/02/2010م ، كتب رئيس قسم الفلك بجامعة الملك عبدالعزيز ، د. حسن بن محمد باصرة مقالة بعنوان تفاوت مواعيد البروج والمنازل مع التقاويم ذكر فيها التالي:

 

فقد كان ذلك صحيحا في الوقت الذي تم فيه تم وضع التقويم الميلادي أي قبل ما يربو على ألفي سنة (2056سنة)

لنحسب البداية : 2010 (سنة كتابة المقالة) – 2056 (بداية وضع التقويم) = -46 أي سنة 47 قبل الميلاد .

 

ويكمل محور دوران الأرض هذه الدورة في قرابة 25800 سنة شمسية، أي درجة واحدة كل سنة شمسية.

لنحسب مقدار الإزاحة/التقدم لسنة واحدة : 360 (درجات دائرة البروج) مقسوم على 25800 (اكمال محور دوران الأرض) = 0.01395 درجة أي مايزيد على 50 ثانية فقط !.

 

وبافتراض أن البرج ثلاثين درجة فإن نقطة الاعتدال تظل في البرج نحو 2100 سنة شمسية

لنحسب وقت بقاء نقطة الإعتدال في البرج = 25800 (اكمال محور دوران الأرض) مقسوم على 12 برج = 2150 سنة شمسية .

 

وهي الآن ببرج الحوت منذ عدة قرون وستنتقل إن شاء الله خلال القرون الستة القادمة من برج الحوت إلى برج الدلو لتبلغه في نحو سنة 2597م.

لنحسب وقت بلوغ نقطة الإعتدال لبرج الدلو : -46 (البداية) + 2150 (وقت بقاء نقطة الإعتدال في البرج الواحد) = 2104م .

 

أما لو اعتمدنا أن بلوغ نقطة الإعتدال سنة 2597م فسنضطر لإعادة حساب البداية كالتالي:

2597 (بلوغ نقطة الإعتدال برج الدلو) – 2150 (وقت بقاء نقطة الإعتدال في البرج الواحد) = 447م .

 

الصراحة الأرقام صايرة "سلطة" في مقالة الدكتور مع احترامي الشديد له ، آمل منه ومنكم تقبل ملاحظاتي بصدر رحب وبروح فلكية .

 

و " إذا أردنا أن نعرف ماذا في إيطاليا فيجب أن نعرف ماذا في البرازيل!" ، فإما أن نحدد البداية ونتحصل على النهاية بالحساب أو نحدد النهاية ونحصل على البداية بالحساب .

 

تحياتي .

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم

 

مشاركة قيمة أخ سعيد77 ، لقد أثريت الموضوع حقا وأفدتنا بعلمك الغزير .

كثر منها.

 

تحياتي وتقديري للدكتور حسن باصرة.

Share this post


Link to post
Share on other sites

ما شاء الله تبارك الله

لا يزال حبيبنا عمي ( أبو هادي ) في ضلاله القديم :P يناقش حسابات ترنح الأبراج

وطالما أنه في ضلاله القديم فهذا يدل أنه في صحة طيبة ;) خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ

 

 

 

أخوكم سالم الجعيدي

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم،

 

عزيزي سالم، لا أعتقد ان حسابات البروج ضلالة، فهي مجرد حسابات فلكية ليس لها علاقة بالتنجيم، وتعليقك لم يكن على خلفية هذا الموضوع ولكن كان على خلفية برنامجي "القمر في العقرب" وهو أيضا ليس تنجيما وعلته آتية لناظريك أن أنت واصلت القراءة.

 

"من تزوج امرأة والقمر في العقرب لم يرى الحسنى" حديث للإمام جعفر الصادق عليه السلام، ماذا نفعل به؟ هل نرمي به عرض الحائط لأن شيوخا من مذهب مخالف لا يؤمنون به ولا يؤمنون بفحواه ويعتبرونه ضلالا!!، مع أنه ليس ملزما للمسلم لأنه من المكروهات والمكروه ما ردع الشارع عن فعله، مع ترخيصه في ذلك.

 

يا عم سالم، كمثال فقط ماذا نفعل بآداب الحمًام والجماع والأكل والزواج والسفر وتقسيماتها وتفصيلاتها؟ كثير من هذه الآداب مستحبات ومكروهات لا نعي مغزاها ولكن كوننا مسلمون يحسن بنا أن نلتزم بها وإن لم تكن واجبة أو ملزمة ولا يترتب على تركها آثام وذنوب وعقاب.

 

هل سمعت عن فضل قيام أو دعاء الثلث الأخير من الليل؟ ما أدري حساباتي الفلكية تقول أن الثلث الأول أو الثاني أو الأخير هم جميعا متساوون بالطول وبالظلمة وبالجزء من اليوم. وأيضا لا أرى فرقا بين الليل والنهار كوقت أو زمن وتأثيرها في العبادات، فأستغفرك الله ربي وأتوب إليك، فأنا مسلم وبكل تأكيد أؤمن بها دون أي شك أو ريبة.

 

على كل حال أنت أكبر مني سنا وستأخذني بلطفك وتقبل مني مداخلتي بصدرك الرحب.

وعلى فكرة مالعلاقة بين الضلالة والصحة؟

 

تحياتي .

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

أستاذنا الغالي أبو هادي حفظكم الله

لقد أخطات فراستك هذه المرة في قراءة ما بين السطور ، رغم أنني أشهد لك دوماً بالفحولة في استنباط المغازي

فكلامك من أوله إلى آخره لم يدر بخلدي منه شيء

ولم أقصد شيئاً مما ذكرت

وكلام الشرع والأئمة على العين والرأس ،

وأنا أعلم أن حسابات حركة الأبراج لا علاقة لها بالتنجيم ، وبرنامجك القمر في العقرب لم أطلع عليه بعد .

أما مقصودي الذي ذكرته في الرسالة السابقة عن الضلالة فهو مستوحى من القران الكريم سورة يوسف الآية 94

فيما ذكره الله عز وجل على لسان النبي يعقوب عليه السلام ( ولما فصلت العير قال أبوهم إني لأجد ريح يوسف لولا أن تفندون ، قالوا تالله إنك لفي ضلالك القديم )

فأبناء النبي يعقوب ( الذين هم أصغر سناً بلا شك من أبيهم ) قالوا : إنك لفي ضلالك القديم ، والضلالة هنا حتماً لا تعني الضلالة في الدين والشرع لاستحالة ذلك على الأنبياء لأنهم معصومون وإنما التعبير بالضلالة في هذه الآية تخرج إلى معنى مجازي آخر تتعلق بالضلالة في أمور دنيوية كشدة الوجد وتعلق القلب والهيام والحنين وقد بينت السورة شدة تعلق النبي يعقوب بإبنه الصغير يوسف ومحبته له ومبلغ وجده ومعاناته لفراقه حتى كف بصره من البكاء وكثرة تذكر الحبيب هذه هي الضلالة المقصودة في الآية

أنا أخذت هذا المعنى العجيب من القرآن الكريم واسقطته في أستاذنا العزيز أبو هادي

فقد تركت الأستاذ أبو هادي قبل بضعة سنوات وهو يبحث عن الحسابات الدقيقة لترنح نقطة الإعتدالين في الأبراج ويطالع المراجع العربية والأجنبية في ذلك وجئت الآن وهو لا يزال يناقش في حركة الأبراج أي أن قلبه معلق لدرجة الهيام في هذا الموضوع طيلة السنين

ولم أقصد في كلامي الضلالة في الشرع

ولو أني اعلم أنك على ضلالة دينية فلن يكفيني التلميح بل سأتصل عليك هاتفياً وساقول على مسمعك أنك ضال مضل بالمعنى الشرعي ;)

 

أخوك

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now

×