Jump to content
Sign in to follow this  
عبد الله عبد الرحمن

رؤية خاصة لمركزية الارض وكتاب يغير رأينا نوعا ما عن السائد

Recommended Posts

الكون تابع للأرض والسماء بينما تربط الشمس والكواكب دون الارض علاقة التبعية التي وصفها نيوتنوانشتاين وغيرهما من أصحاب النظريات المتوالية

http://www.phys4arab.net/vb/showthread.php...ed=1#post617043

http://www.jas.org.jo/forum/viewtopic.php?f=73&t=4643

 

http://www.jas.org.jo/forum/viewtopic.php?f=21&t=4395

 

http://www.jas.org.jo/forum/viewtopic.php?f=73&t=4783

 

http://www.jas.org.jo/forum/viewtopic.php?f=73&t=4440

 

http://www.jas.org.jo/forum/viewtopic.php?f=73&t=4784

 

http://www.jas.org.jo/forum/viewtopic.php?f=54&t=4639

 

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله

وبعد فقد نظمت قصيدتين على المنتدى

الاولى

 

viewtopic.php?f=73&t=3786&start=15

 

أنفي فيها وجود كائنات فضائية لأن الكتب السماوية تحدثت عن الانس والجن وفي يوم القيامة نفس الامر باستثناء حشر الوحوش والامم التي على الارض من طير وحشرات وبهائم ودواب وما شكلها ثم تكون تراب بعدما يقتص بعضها من بعض وكذا نعرف أن محمد رسول الله رحمة للعالمين وبعث للثقلين انسا وجنا ولم يذكر مع آدم ولا من ابناءه من هم عقلاء مكلفون أحدا على غير الارض بل الكواكب سوف تنهار وتتساقط (انتثرت كما في سورة الانفطار) وهذا يشبه تجمع كل ما في الكون من زينة زين الله بها السماء السوداء وجعلها علامات يهتدى بها ورجوما للشياطين مما ينبعث من وهجها وأتربتها وصخورها الجميع حول نقطة كما تقول نظرية الانسحاق العظيم ولكن لحسن الحظ سوف يكون الناس في بعض مشاهد القيامة إما أموات بعد السعقة الأولى أو على مقدمة الصراط الذي يضرب على متن جهنم كما أجاب النبي أين يكون الناس (لقول الله (( يوم تبدل الارض غير الارض والسماوات)) قال على الصراط) فأنا أنفي في القصيدة الأولى فكرة التطور وفكرة كائنات الفضاء لأن الله خلق الكون جميعا في أيام قليلة وفصل ذلك في السنة بل في الكتب السماوية ما يؤيد ذلك ولكن بتفصيل مختلف بعض الشيء

وأنا أتهم الامريكين والروس ومن على شاكلتهم بخدعة نزول الاطباق الطائرة ومن يقودها لجذب الانتباه من عامة الناس لكي تستمر ابحاث الفضاء التي تعتبر لدى وكالة ناسا وما شابهها في دول أخرى مصدر رزق أو حلم وهوس يريدونه أن يستمر لأنهم بعيدون عن الدين وغير متعمقين فيه ولذا تلاحظ في لسوك من يقود الأطباق الطائرة لو قرأت عنها ما يثبت أنهم يريدون فقط أن تراهم من على بعد ثم يهربون الى حيث لا تقدر ان تصل اليهم

 

 

قالوا التطور أصل كل النشأةَ ** هاموا بخلقٍ في الفضاء كخلقتي

بعثوا بعصر العلم سرًّا بـِعثةً ** تبغي توخي الحذر عند زيارتي

هذا السلوك ألا يثير تعجبا ** مِمـَّن أرادوا وحَسبُ منه دهشتي

إن الحقيقة أن قوما قد أتوا ** بالأمر زورا لاصطياد النـَفـَقـَةِ

نـَسـَجوا خيالا عن حياةٍ في الفضا ** قد راموا جَذبًا للعقول الهبلةِ

اسطورةٌ اكذوبةٌ أَو ْ حيلةٌ ** كي تستخف الساذجين وأُمّتي

عجبا وأين المرسلين ووحيهم ** يخبر بشيء عن كرام الطلعةِ

كم ْيلبسون الزيف ثوبَ الحكمةِ ** كم تحسبونَ الوهم خيرَ الحـُجـَّةِ

أم هؤلاء الخلق خلقوا فجاءةً ** أم مرسلون لهم بتلك الطلعةِ

من يستفيق ومن يقول لإخوتي ** أن السبيل سبيل تلك العِترةِ

عرفوا الوجود بخير عقل يشهدُ ** أنَّ الإله أراد تلك النظرةِ

يكفيك وحي الله أن الثالثَ ** إما ملاك أو سليل الجِنـَّةِ

فازعم ومارِ إذ تصدق كافرا ** أن الفضاء يفيض خلقا حسرتي

ماذا أقول وذي الخلائق كثرةٌ ** تهدي السبيلَ لغير تلك الفكرةِ

ذاك الوجود وأيم ربي عـّالم ٌ ** يـُشقي العقول فماذا بعد الحيرةِ

الا السجود لربِّ ذاك العالم ِ ** إن الخضوع سبيل رشد إخوتي

بعض الوجود تراه أمرا خارقا ** بل في النفوس عظيم تلك الآيةِ

كيف الجنوح ؟ لـَعمـَرُ ربي أَم هو ** مِن بعض أشراط دنو الساعةِ

لا والذي برأ الوجود فإنها ** دنيا تغرُّ البعضَ بعضَ الفترةِ

يوما سيدري القوم أن المنتهى ** تلك الحقائق من كتابِ الأمـَّةِ

 

والثانية

 

viewtopic.php?f=72&t=4655

 

أتحدث فيها عن فكرة دوران الارض تلك الفكرة التي تخالف ما ذهب اليه المفسرون في كل الشرائع السابقة مما يفهمونه من ظاهر النصوص الشرعية فمثلا لن تعرف بسهولة أين يقع باب التوبة وهو جهة المغرب لو اعتبرت الارض تدور حول الشمس والمجرة وهو باب في السماء يقع عند جهة مغرب المدينة ومكة وكذلك لن تفهم بسهولة كيف يقع البيت المعمور فوق الكعبة وهو في السماء السابعة وسوف تضطر للقول بأن السماء تدور مع الارض وتتحرك جارية معها لكي تظل نسب البعد والزوايا بين باب التوبة والبيت المعمور وما ياقبلها من مواقع وجهات على الارض كما هي طوال الوقت

وأنا أرى ما دمنا سوف نلجأ لتأويل كما نعلم وساق عليه الادلة ابن تيمية لكي لا يحدث تعارض بين العقل والنص وهما لا يختلفا فهذا من عند الله وهذا أيضا من عند الله فإننا يمكن أيضا أن ننظر للأرض على انها مركز الكون والكل بإذن الله يدور حولها وفق ما نراه من شروق وغروب وابتعاد واقتراب وتسارع وتباطيء ولا مانع من ننظر للشمس على انها مركز للكواكب ولكنها بإذن الله تدور حول الارض والنجوم والقمر يدور كل 24 ساعة و47 دقيقة وكسور حول الارض وله أوج وحضيض شهري أي أن مداره يتسع ويضيق مرة كل شهر وكذا مدار الشمس ولكن كل سنة لأن لها حضيض وأوج 3% من بعدها المتوسط

وأيا كانت النظرتين فإنه يبقى الوضع بين نظريتين لا يمكن لواحدة أن تلغي الأخرى ويبقى العلم عند الله أيهما الأصوب ذلك أن تغير طول اليوم وموقع شروق الشمس كما حدث في عهد يوشع بن نون ليالي سار لبيت المقدس ويحدث عند ظهور الدجال وعند طلوع الشمس من المغرب لو كان راجع لتغير وضعية الارض ومحورها بالنسبة للشمس وسرعة دورانها لبعض الوقت لحدث معه اغراق للمياه في المحيطات والبحار للبر (اليابسة) فالسرعة الأولى كبيرة قبل تغير سرعة الارض ووفق نظريات انشتاين فإن سرعة انتشار موجات الجاذبية من مركز الارض = سرعة الضوء وبالتالي ستغرق جزء من 47 جزء من الثانية تقريبا وبهذا ستحتفظ كل الاشياء على الأرض بسرعتها طوال هذه الفترة بينما تغير اليابسة من السرعة والاتجاه وينشأ عن ذلك ما يشبه أمواج التسونامي (الموج العنيف ) وما يشبه فيلم نهاية العالم 2012 من اغراق للمياه لليابسة وقد نصل لسرعة أمواج تتجاوز 9.87 متر /ث لأن سرعة الارض 464 م/ث ولو قسمت ÷ 47 سوف يكون الناتج 9.87 م/ث وكمية مياه البحار والمحيطات بسرعة اندفاع على البر كهذه مهلكة ولم يرد في الاحاديث ما يثبت وجود شيء كهذا ولو قلنا أن الجاذبية أسرع من الضوء فسوف نخالف نظيرات النسبية والفيزياء الحديثة بل وسوف نضع أنفسنا في تصور آخر وهو في الفيزاء يقول بسرعات وجسيمات تنطلق حولنا وتمر بنا أسرع من الضوء ولا نقدر على رصدها لسرعتها المهولة ووقتها سوف نسأل أنفسنا هل لهذه الجسيمات اذا ما كانت كثيرة أثر على الغلاف الجوي والضغط الجوي ودرجة الحرارة وانجذاب الاجسام وسرعتها في فضاء هذا الكون وعلى الارض والكواكب والنجوم وهل سيأتي يوم نغير من ثوابت الفيزياء لأننا سنضطر الى ادخالها في الحسبان ؟

فمثلا حيكرة الجزيئات للغازات اكتشفت بعد نيوتن على يد بولتزمان بعدما لاحظها اسكتلندي عالم في النبات في حبوب اللقاح المعلقة والمنتشرة في الماء ولأن الموائع متشابه في تلك الحركة التي نلاحظها على الهباء المنتشر في جو غرفة بها ثقب صغير في السقف وينفذ منه شعاع ضوء داخل هذه الحجرة وهي حركة عشوائية وفوضية في كل اتجاه وقد لاحظت عمليا وهو وارد ومتصور نظريا أن وضع أجسام معلقة ومحررة أو متزنة مع جذب الارض بحيث يظهر أثر انجذابها أو تنافرها بالنسبة لبعضها فقط أن تلك الحركة تضغط لتصادم الجزيئات على الاجسام المعلقة وكلما كان حجم الغاز المحيط بها اكبر زاد التصادم والعكس كلما كان أحد هذه الاجسام قريب من غيره فكمية الغاز بينهما تكون أقل منه حوليهما وبالتالي ستكون محصلة التصادمات المحيطة في الاتجاه الذي تقل فيه كمية الغاز حيث تقل التصادمات ويقل الضغط فيكون حركة منهما في اتجاه الضغط الأقل فيحدث انجذاب وهذا يعزز نظرية الصغط الجوي المسبب للجاذبية وأنه لا جاذبية من جراء ثقالة الجسيمات ذاتها ذلك لأنها معدومة في الذرات ولكن العجيب انه جاء اليوم من العرب من يستنبط من قواين النسبية لإنشتاين وجود قوة تجاذب بين الذرات غير كهربية ولا مغناطيسية وبين المجرات فقط وتتناسب مع المسافة وليس مع مربع المسافة وذلك على منتد (ملتقى الفيزيائيين العرب) كذا نجد تغير وشذوذ في قانون يعرف بقانون بود حيث قال بود أن أبعاد الكواكب عن الشمس تأخذ متتالية حسابية هي صفر و3 و 6 و 12 و 24 و 48 و 96 وهكذا بحيث لو أضفنا 4 الى كل رقم مما سبق على الترتيب ثم قسمن ÷ 10 نحصل على بعده عن الشمس بالوحدات الفلكية مثلا صفر + 4 = 4 و 4 ÷ 10 = 0.4 وحدة فلكية وهو بعد عطارد وهكذا بعد الزهرة والارض والمريخ وكوكب سريس في حزام الكويكبات ولكن نبتون وبلوتو يشذان بوضوح أكثر من أي كوكب آخر مما جعل الفلكيين يعتبرونه كوكب قزم وتصوروه قمرا كان يتبع نبتون ثم انفصل لحظة قربه من الشمس وبعد نبتون عن الشمس ثم أخذ مدارا شاذا شديد الاستطالة وأثر أيضا على مدار نبتون فجعل بعديهما شاذا عن قانون بود رغم أن بلوتو وعلى صغره الشديد له أربع أقمار تدور حوله أكتشف آخرهما وهما قمرين جديدين مؤخرا وتم الاعلان عن ذلك في هذا المنتدى

viewtopic.php?f=54&t=4581

بل وتم اكتشاف كوكب آخر بعد بلوتو والله أعلم ما مدى تطابق ذلك الكوكب أيضا بعد بلوتو مع قانون بود لذا ذكرته في قصيدتي لأستدل بكل ما سبق وغيره كثير أن قوانين الطبيعة تتغير بعامل الزمن بل ان من القرآن ما يفسره الزمان لأنه يوضح معنى خفي في النص تركه الله للأجيال القادمة وهذا ليثبت آية القرآن والدين وليس العكس

 

1 . يا أيها الأعضاء في ذا المنتدى * قد حان نشرُ العلمِ بالأشعارِ

2. إني سألقي اليوم بعض تساؤلي * ولعل طول الشعر بالأمتارِ

3. .أرضٌ ستجري أم سماءٌ تَحتَها * شمسٌ وقمرٌ والنجومُ جواري ؟

4. .أبصر ستعلم كم دليل حولنا * أنَّ المُحَّرِكَ للجميعِ الباري

5. .رفع السماء وثَمَّ أغطش ليلها * خلق الضياء مُقِّدرُ الأقدارِِِ

6. .ليس العلومُ لتستثيرَ تعارضًا * إلا ويجلو الحقُّ للأبصارِِ

7. .لو كان يعلم ذا المُعارضُ من بَرَىَ * فوق السماء مُفِجِّرُ الأنهارِ

8. .أم أن تلك الكائنات تواجدت * عبثا وأنَّى للوجود يُداري

9. مَنْ قال أن الأرض تجري حولها * قمرٌ منيرٌ حولَ شمسِ نهارِ ؟ِ

10. .أو قال أنَّ الجاذبيةَ أصلُها * كلا ولا حتى قُوىَ الأوتارِِ

11. .بل راح يؤخذ بإدعاء انشتاين * أثر التقوسِ في الفراغِ القارِّي

12. .ثُمّ اقتسام الكون بين المُنحني * والجاذبِ المجذوبِ والمُتواري

13. والله يمسك أرضنا وسماءنا * حتى يدوم الكل باستمرارِ

14. .عجبًا عُجابًا أن نظن فلاحنا * والله ربُّ المخلوقات نواري

15. .تَمَّ انتهاء الخلقَ ثُمّ تحركَ * دهرًا جمادُ الكون كالأحرارِ

16. .ظنُّو انتظام الكون مثل الساعةِ * صُنِعَت وتُرِكَت قُرَّةَ الأنظارِ

17. .مع أن كُلَّ المصنوعاتِ بحاجةٍ * لصيانةٍ ومعونةِ الجبَّارِ

18. .والله خلقَ الحيَّ ليس كمثلهِ * وقضى هلاكًا بعدَ ذا الإنظارِ

19. .لا يُستساغُ العجزُ عند مليكنا * ولا تُحيطَ بعلمهِ أفكاري

20. .والحكمة العلياءُ سرُّ فِعَالِهِ * مَنْ مِنَّا يُدرِكُ حِكمةَ الجبَّارِ

21. .شاء الوجود َوقولُ(كُن) يجري بِهِِ * كُلَّ الأمورِ وجَلَّهُ إسراري

22. .هذا أورانوس وتلك الزهرةُ * وكذا بلوتو ذا البعيد الجاري

23. .من أخلفن بغير ريب سيرها * عن سائر الركب الرهيب الساري ؟

24. .لغز المدار ولغز دورة كوكب ٍ* عكس اتجاه الكل كالأسرارِ

25. .هذا وذاكَ ولا يَدُّلُ لعاقلٍ * أن المدبر للطبيعةِ باري

26. .قد نوَّعَ الأوصافَ منه تكرمًا * أمضى وهيئ حُجَةَ الأبرارِ

27. .حتى يجابهوا بالغرابة عالمًا * يحيى زمان الخلطِ في الأدوارِ

28. .نسيَ المسبب ثم قدَّسَ عقله * وغدت نصوص الشرع كالأوزارِ

29. .مَن زَيَننّ السبعَ فيها هدايةٌ* وكذا رجومًا لِلّعينِ الضاري

30. .مَن أتقنن بروجها وضياءها * برأَ الدقائقَ والقياسُ عياري؟

31. .مَن ينفخن الروح في نفسٍ ومَن * قد هيئنّ الأرض أم سَتُمَاري

32. .سِرُّ الخلائقِ كيف يعيي فكرنا * فانظر لكيف السيرِ والأنوارِ

33. .مَن علقن الصخر فوق رؤسنا *عجبا وشمسا من لهيب النارِ ؟

34. .كم أجرين الكُلَّ مِثلَ سحابةٍ * فهو المسِخِّرُ للجميعِ حذارِ

35. .كم من قانونٍ مثل بودَ وغيرهِ * أضحى سرابا مثل جُرُفٍ هارِ

36. .أو عُدلِت بعض السطورَ بنصه * أو بُدِّدَت فحذارِ ثُمَّ حذارِ

37. .سطعت علومُ الغربِ بعد علومِنا* خطفوا علومكِ أُمَّةَ المُختارِ

38. .هل كان (الافلح)ُ و(ابن يونس) مِنهمو * أو كان (موسى بن شاكرِ) مارِ

39. .أو (راصدٌ) أو (ثابتُ بنَ القُرَّةِ) * أبناءُ (موسى) ثمرةَ الأشجارِ

40. .واذكر مزيدًا أنجبته حضارةٌ * (كالشيبانيّ) كذا (البديعَ) يا جاري

41. .)الخازن) (الخياّم) وابن الشاطر ِ * (بطروجنا) (إدريسنا) (الفزارِ )

42. .واذكر (أبا الريحانِ) يأتي بعده * كُثُرٌ كما (البِتَّاني) بالأمصارِ

43. .(كِنْديّنا) (خِرقيّنا) والهيئةُ * عِلمٌ ذكيُّ مثل زهر براري

44. .واذكر (خوارزمي) الحساب وبعدهُ * (الفَرَغَانيُ)ّ وأثمرت أزهاري

45. .فبنا استحالَ الغربُ شيئًا من سَنَا * بشهادةٍ تدعوننا لِفَخَاري

46. .قد كان عصر العِلمِ إذ بسيوفهم * تجتاحُ عصرَ العلمِ كالإعصارِ

47. .وامتن ربُّ العرشِ لمَّا صلاحنا * بالدين غطى الأرضَ والإعمارِ

48. .قد قامَ فينا الحقُّ خيرَ قيامهِ * كم كانَ فينا الحقُّ باستنفار

49. .ما بالُ بعضُ القومِ جُنَّ جنونهم * وتشدقوا وتضجروا لِحواري

50. .وعزوفُ أهلِ السِلْمِ أخْطَرُ أخوتي * مِن جورِ أهلِ البغي والفُجَّارِ

51. .وأقول للجارِ الصغيرِ بمغربٍ * ما لي يا (أنجارُ) سوى الإنكارِ

52. .ولعلَّ أقوالي تلوح كفجرنا * يومَ البطولةِ واذكروا استبشاري

53. .ولعلَّ آراءُ السوادِ الأعظمِ * تطوى كليلٍ لحظةِ الإدبارِ

54. . أرنو بصيص النور حمدًا ربنا * بالبرِّ صارَ العُمرُ كالأعمار

55. وأُحيي بين القومِ رَجُلاً قد سَمَى * ويشُدُّ مِنْ أزري بلا إضرارِ

56. يا (أنس) إني كم أُسرُّ بمدحك * لكن غثاء السيل في الأخطارِ

57. يشري نفيس العلم آهٍ بالردى * ظنا بلوغ المجد بئس الشاري

58. أبكي لأن الغرب صار إمامنا * لو قال هذا الرأي رُحنا نُجاري

59. أبكي لأن الرأي ينقل عنهمو * كالدِّينِ ثم نراهم كالأحبارِ

60. أما مثاني الربِّ أوحى لعبدهِ * تبقى وراءَ الرأي في إصرارِ

61. وشعوبُ هذا العصر ضلَّ قرارهم * والسيرُ خلف الوهمِ أُسُّ العارِ

62. همجٌ رعاعٌ قد أبادوا شعبنا * والقتلُ بابُ الكُفرِ والأضرارِ

63. (قُتِلُوا)، أرادوا الخَلْقَ شِيَعًا عَلَّهُم * يحيَوا حياة الخُلدِ بالإجبارِ

64. وصومالي تحيى اليوم شرَّ مجاعةٍ * ولكم يضيقُ القدس بالفُجَّارِ

65. أيجوعُ شعبٌ حتى يقضوا نَحبَهُم * وسوادُ قومي عُدَّ بالمليارِ

66. بل زادَ فوقَ القدرِ ثُلثَيّ مَرّة * ما قولُنا للواحدِ القهارِ

67. أرثي علاءَ القوم فُرِّقَ شملهم * بالحدِّ بعد الحدِّ باستعمارِ

68. ما ذنبُ بغدادَ الحزينةِ أُمّتي * ما ذنبُ كابُولَ بذُلِّ حصارِ

69. حتى متى يبقى الشتات بأُمّتي * حتى تُرى كالهيكلِ المُنهارِ

70. وتَكَتَّلَت وتَكالَبَت وتَحزّبَت * أندالُ أهلِ الأرضِ مِثلَ تتارِ

71. ربَّاهُ فاضَ الكيلَ فاجبُر كَسرنا * وانسف ودمِّر مِلَّةَ الأشرارِ

72. وارحم وأكثِر بالهدايةِ نَسلَنا * واعتق رِقابًا وَحّدَت مِن نارِ

73. فشرار أهل الارض باعوا عهدنا * وأرادوا نار الحربِ بعد شجارِ

74. لو كان موسى الآن حيّا بيننا * لأزال هذا الشعبَ يطفيء ناري

75. أو كان إسرائيل أيضا جدهم * لأذاق ذاك الشعب شرَّ شنارِ

76. فرحيلُ هذا الجُندُ جَلَّى غدرهم * ليعودَ حقُّ القُدسِ والأنصارِ

77. والله منه الفضلُ ينصر عبده * بالقول ثُمَّ السيف كالإعصارِ

78. ندعوه في رمضانَ أنْ يَكُنِ الُهدى * بالليلِ أو بالصوم في الإفطارِ

79. بالأمس سادَ الحُزنُ فينا اخوتي * واليوم لاح البِشرُ للأنظارِ

80. وتسلقَ المغوارُ أعلى بِنايةٍ * حتى يُحرِّقَ رايةَ الختَّارِ

81. وتقوم رايةَ مِصرَ فوقَ القِمَةِ * ليكونَ نصري ثُمَّ أخذِ الثارِ

(الثارِ أصلها الثأر ولكن كانت كذلك للضرورة الشعرية)

82. ما أخطأت رِجلاهُ حتى ينتهي * حَمَدًا لربِّي عودةَ المغوارِ

83. يا أيها الإخوان ألقي قصيدتي * والبيت بعد البيت للإشعارِ

84. أنَّ القضية في ثقالة أرضنا * مثل الكواكب لا تُردُّ مُماري

85. حدِّث بحبس الشمسِ قبلَ غروبها * قولُ الرسولِ الحقِّ والأَسفارِ

86. .يوشع ُ نبيُّ القومِ خاطب شمسهُم * عند اقتراب النصرِ بالإسفارِ

87. .فتباطأت وتراجعت بِدعائهِ * ربًّا يغيثُ القومَ بالأمطارِ

88. .كيف الجبالُ الشُمُّ حُوِّلَ سيرها * حول امتداد الأرض ثُمَّ بحارِ

89. .ظلت بنفس الحالِ رغمَ تغيرٍ * يكفي لغمر البحرِ كُلَّ جدارِ

90. .وكفاك طولُ اليومِ طولاً زائدا * وغروب شمسِ اليومِ بالإعسارِ

91. .كالعامِ كان اليوم ثُمَّ كجمعةٍ * قد كان مِثلَ الشهرِ للأنظارِ

92. .دجَّالُ ذاك اليوم نعلم أمرهُ * ورآهُ ثمّ روى تَميمُ الداريّ

93. .لو كانت الأرضيين بُدِّلَ وضعها * وتمايلت بالناس كان دماري

94. .قد صحت الآثارُ ثُمَّ تباينت * أفهامُ أهلِ الأرضِ كالأقطارِ

95. .باللهِ كُلُّ الأمرِ ليسَ بفهمنا * والشمسُ تسجدُ عندَ الاستقرارِ

96. .أتُراها تُرفَعُ لو أتاها إذنهُ * لِتُنِيرَ ذاك الشرقَ ثُمَّ نهاري

97. .شرقُ العروبةِ شرقُ أرض المصطفى * توقيتُ خطِ الصفر في الأمصارِ

98. .وإذا بليلٍ ليس تُشرِقُ بعدهُ * شمسٌ لطول الليلِ والأسحارِ

99. .ويشاءُ ربُّي أن يجيء بشمسِهِ * جهةَ المغاربِ حَسرةَ الكُفَّارِ

100. .أتُراها تَرجِعُ ثُمَّ تُشرِقُ مغربًا * ويعيشُ خَلقٌ بَعدَ ذا الإنظارِ

101. .قُل لي بربِّكَ هل تثورُ بِحارُنا * بحدوثِ هذا أم تظلُّ جواري

102. .ويميز كُلٌّ إمَّا رجُلاً مؤمنا * أو عاشَ يُنكِرُ حِكمةَ الجبَّارِ

103. .رفعَ السماء بلا عمادَ تُبَصَرُ * والكوكب المتواني والدوّارِ

104. فالنجم خلف النجم تحسب أنّه * في العام سار ومرَّ كالسيّارِ

105. فالبعض ظن الأرضَ في تركيبةٍ * وتدو حول الشمس دون خيارِ

106. والحقُّ أن الربَّ سخّرَ كوننا * والأرض ثابتةٌ وفي استقرارِ

107. والنجم كل النجم في منظومةٍ * ويدور حول الأرض كالأقمارِ

108. والنجم قبل الشمس تبصر سَبْقَهُ * في اليوم بعد اليوم حتى تُواري

110. وهناك هذا القمر يبطيء سيرهُ * في اليوم بعد اليوم حتى يُواري

111. فالبعضُ يغشَى البعضَ حالةَ كونِهِ * في السير حول الأرض دون ضِرارِ

112. حُسبانُ هذا البعد ثُمَّ تمَوجٍ * للأعلى ثُمَّ الأدنى خير ُمسارِ

113. بالقرب ثُمَّ القطعِ بين مسارهم * يبدو كسوف الشمس والأقمارِ

114. .يا قومي إن الأرضَ لا تجري بنا * بل النجوم هي التي بمدارِ

115. .هذا يناسب من سيحيى فوقها * فهي القرارُ لِكُلِّ مَن بجوارِ

116. فالكون مثل الشيء في فقاعةٍ * تسري ويسري الشيء باستقرارِ

117. إن دارت الأرضُ الجليلةُ دورةً * دارَ الوجودُ بِنَفسِ ذا المعيار

118. فَيدورُ فيهِ الأرضُ عكسَ حِرَاكها * والشأنُ شأنُ رَكِيزَةُ الفِرجارِ

119. فَبِذاك تمضي الأرضُ أصلاً والسما * وسواهما فرعًا بِكُلِّ مَدَارِ

120. فالنصُ باقٍ بالحقيقةِ مُشرِقٌ * والفهمُ رِزقٌ لِلملا الصبَّارِ

121. .باب لتوبٍ عند مغربِ شمسِنا * قل لي بربك كيف تجري يا جاري ؟

122. .بيت يُعظَّمُ فوق كعبة أحمدَ * يجري وتجري قِبلَةَ الأخيار ؟ِ

123. .وانظر هنالك سدرةً للمنتهى * تبصر يقينا جنةُ الأبرارِ

124. .تجري جميعًا مِثلَ جري الأرضِ يا * تَبَعًا لِقَومٍ هُم وقودُ النارِ

125. .هل قالَ ربي ما تقولَ بِكُتُبهِِ * والمرسلينَ مفسرو الآثارِ

126. .إن شاء ذلك لا نعاب ولا امرئ * ومَن يُعارضُ ذا الإله الباري

127. .فهو المُحاسبُ خلقه وجميعنا * رهنٌ لأمرٍ جَلَّ ذو الأقدار ِ

128. .برأ الجميع بلا مثالٍ قد مضى * وهداه نهجًا للمعادِ الساري

129. .فتأخَرَت بالناسِ كلُُّ وسيلةٍ * تهدي بِنورِ الوحي للإبصارِ

130. .وتشرَّب الأطفالُ لُغَةَ الكوكبِ * والطاقةِ السوداءِ في الأغوارِ

131. .وتسائلت في الذات كًلُّ وديعةٍ * بالله كان أَمْ بِسواهُ كانَ قراري

132. سل نادرَ السوري عن طيرانه * واقبل دليلاً رحلة الطيّارِ

133. يمضي جريئًا إذ يناقش بحثه * في الغرب ثم الشرق بالإشهارِ

134. خذ عادلَ العشري عندك ثانيا * خير المثال ودقةَ الإصدارِ

135. واقرأ كتابا قد أضاف لعلمنا * علما غزيرا وارقبوا إصداري

136. سوريا وبلدي والحِجازُ تَرى بها * عُمرُ الطويرقِ جاد بالإقرارِ

137. بل في أميركا من يؤلفُ جهرةً * نفس المؤلَفِ وافقهوا إخباري

138. هل كل ذلك من فراغٍ ؟ دُلَّنِي * إن الثبات قِيلَ بإستمرارِ

139. ِ والعلم والاعجاز نعتُ كتابنا * والخوض في التفسير كالإبحارِ

140. ولعلَّ بعضَ الرَكبِ يبلغ شاطئًا * وهو اعتقادُ زغلولِ النجّارِ

141. وعسى تدور الأرض عند جماعةٍ * والحُكمُ بالتكفيرِ ليس شِعاري

142. والأخذ بالتأويل أمر واردٌ * في الشرعِ حالَ الجزمِ بالأخبارِ

143. والأصلُ في التفسير قولةُ عالِمٍ * يأتي بنور العِلمِ للأبصارِ

144. وعليه فالتشريع يقبل دامجا * عِلمَ العقول وعِلمَ ربي الباري

145. فترى كتاب الله ينطق حكمةً * أهدى وأعلى منتهى الإكثارِ

146. .وترى رسول الله يفصح قولُهُ * وحيًّا عظيمًا لا هوى الأفكارِ

147. .فهو سراج الحقِّ شمسٌ نورهُ * لا تكسفنَّ لخيرِ ذي الأمصارِ

148. شُكري جزيلٌ لِلدُعاةِ ومَنْ بِهم * علمي ومعذرةً عنِ التكرارِ

149. إن كان مِنْ خطأ فذلَّةُ خاطرٍ * وأتوب للرحمن باستغفارِ

150. أما الصوابُ فمن إلهٍ منعمٍ * فَلهُ محامدُ عبدهِ الشكَّارِ

151 . ثم الصلاة على شفيعٍ مُجتبى * هذا الرسول ورحمة الغفّارِ

 

يمكن انشاد القصيدة على نفس النسق لبعض الاناشيد كما يلي

 

 

ونشيد يا ذاكر الاصحاب

http://www.youtube.com/watch?v=tOVf1nemGss

ونشيد وصف الجنة من نونية ابن القيم

ونشيد اسأل مها عن غزة

http://dc220.4shared.com/download/YqMxc ... 3-b6df38b7

رابط نشيد يا ايها الاحرار

 

http://www.4shared.com/audio/mQWWxiS6/ousda_gazzah.html

وفي صورة فلاش هنا

http://dc143.4shared.com/download/6QzPh ... 3-ec54478d

 

مشغل الفلاشات هنا

http://www.saaid.net/flash/m.htm

 

 

 

 

الحمد لله عدد الأبيات 150 بيتا وذكرت اختلاف المنظر النجمي وشكل السماء كل يوم وتغيراتها في العام والحركة التراجعية للكواكب ومن ألف كتبا في ثبات الارض وقدرة الله في خلقه وتحريكه وتنظيمه على حال نراه به ويحير العقول في نشأته واستمراره ويبدو أن من حكمته أن تبدو الارض من وجه ثابتة مركزًا للكون ومن وجه أنها متحركة لمشابهتها لما حولها وهذا يدل على قدرة الله لأنه لا يجمع الضدين في شيء بقدرته الا الله يعجزنا فلا يقدر أحد أن يضاهي فكرة دوران قمر حول كوكب ودوران الكوكب حول نجم والنجم حول مجرة كل هذا في نظام واحد بل ويبدو من الرصد تباعد المجرات عنا وعن بعضها ومن ناحية امكانية ذلك عقلا فوارد فيمكن تخيله وتصوره على أكثر من وجه ومن ناحية ادلة الفيزياء فلم يقدم دليل حسي عملي تجريبي يثبت بلا شك حركة الارض المتسارعة والمتباطئة حول الشمس بل تبدو كما لو كانت ثابتة وميل محورها المنسوب للنجوم وليس للشمس يدل على أنها ليست كالقمر يحافظ على وجها واحدا أمام الارض بل هي تتحرك بالقمر في نظر الفلكيين بعد نيوتن كما لو كان أحد ينقلها بحيث يظل ميل محورها ثابت في جهة النجوم ويمكن بذلك تخيل الشمس كل عام حول الارض ومن ناحية أخرى كيف نثبت أن هناك جاذبية اكبر من الشمس تمتلكها او يمتلكها موقع الارض نقول تؤمن كل الكتب السماوية بوجود سماء فوق الارض والارض كروية فالسماوات كروية ومركز ثقل الكرة بداخلها ويجذب ما يقع داخل تجويفها لذلك المركز فتمتلك الارض لوقوعها في مركز الكرات السبع السماوية جاذبية عملاقة ويترك الله منها ما يصل للشمس لتدور حول الارض والنجوم ويحبس البعض الآخر لكي لا ننجذب بشدة للأرض ولا القمر ولا الكواكب فتقع جاذبية الارض المتكسبة من السماوات على الشمس والنجوم والكواكب تتبع الشمس وكأنها سفينة كبيرة تدور حول جزيرة أصغر قليلا منها وأصناء ذلك تدور سفن مختلفة الموقع من الجذزيرة والسفينة العملاقة حول السفينة العملاقة وتتبعها حيث كانت وحيث حلت في مدارها حول الجيزرة فالجيزرة رغم صغرها مثبتة في الأرض أكثر من السفينة لأنها ترتبط باليابسة بينما السفينة ترتبط بالماء والجو وشيء من الجاذبية ومن الخطأ ألا نقرأ عن جديد علم الفيزياء بعد نيوتن ومختلف النظريات المطروحة والتي تخالفها فمثلا يقول البعض بأن الضغط الجوي سبب الجاذبية بدليل أن مضخات المياه تشفط الهواء وتسحبه لأعلى فينسحب الماء لأعلى مما يدل على أنه مجذوب للأسفل بسبب هذا والسؤال لما ينجذب الهواء للأرض والجواب لأنه يحتفظ بحالة سكونه منذو خلق ولا يجذبه بعيدا عن الارض شيء كما أن الاشعة الكونية القادمة من النجوم ومن غيرها مما لا نعلم سرعته ولا مكونه ولا أثره بل يعلمه الله يضغط جميعا على جزيئات الهواء فتضغط على الارض وما عليها وفي النهاية نقول أننا لا نقدر الى اليوم وهو تحدي يعجز البشر على أن نجعل كرة صغيرة من ثقل جرام تدور حول أخرى من 3000 ثقل كجم بحيث يكون البعد قريب من متر ونصف من المركز حيث وفق قانون نيوت يجب ان تكتسب سرعة قدرها 0.003 متر /ث أي 3 مليمتر وسوف تقطع مدارها حول الكتلة المعدنية في وقت قصير لأن المدار لا يتجاوز عشرة أمتار يقدر بحوالي 52.4 دقيقة تقريبا والأعقد أن يدور حول الكتلة الاصغر كتلة أصغر أو أكثر كما يحدث في دوران قمر حول كوكب والكوكب حول الشمس كما لم نسمع عن كوكب يدور خارج النظام الشمسي حول نجم قريب في مركز مدار ثم يثبت وجود قمر او اكثر يدور حول ذلك الكوكب وعلى كل فأنا أقبل فكرة نيوتن إذا كان الله خلقها ولكنه هو نفسه أي نيوتن لم يقدر أن ينكر فضل الله في جعل الكواكب في مدارات ولا في بقاءها في ثبات عجيب في تلك المدارات حتى أننا نلمس في فكرته صراع مع صديقه المشارك له في وضع اسس فكرته رياضيا وذلك نقرأه لى ويكيبديا في قصة حياة نيوتن في جزئية آراءه الخاصة ولذلك نجد أن بلوتو يدور في اتجاه عقارب الساعة أي في عكس اتجاه دوران الشمس حول محورها وبذلك تبطل فكرة دوران الكواكب في نفس اتجاه دوران الشمس بسبب أثر جاذبيتها وتقوس الفراغ (الزمكان كما قال انشتاين في نسبيته) المتأثر بدورانها ولو دققنا أكثر لوجدنا أن أثر الكتلة في الدوران نعدوم للجسم التابع بل تسقط كل الاجسام في وقت واحد وبنفس التسارع لو سقطت من نفس الارتفاع بل وتتأرجح الكتل المعلقة بنفس القدر لو علقت ودفعت للتأرجح بنفس الشكل اذا تساوي طول سيلك أو حبل التعليق وعلى العكس لو تغير الطول ولو بمليمتر في أمتار كثيرة لحدث تغير في شكل الذبذبة (الأرجحة) والكثير من الألغاز في هذا الكون كدوران نجم حول كوكب تاوبتيس كما أعلن الفريق الكندي على موقع space مؤخرا وقد أشرت لذلك مرارا وغيري على شبكة المعلومات والكوكب على بعد 50 سنة ضوئية والذي لا نعرفه أن دوران أي كوكب يجعل النجم أو حتى القمر يجعل الكوكب يدور بدوران التابع وفي نفس الزمن لكن يكون مركز مدارها ذلك بعيد عن مركز النجم أو الكوكب الذي يتبعه الكوكب أو النجم وبهذا فإن المشترى يدور في 11 سنة وكسور وكذلك الشمس تدور في نفس الزمن في مدار ولكن نصف قطره صغير بالنسبة لبعد المشترى فقد يكون 0.78 مليون كم أي واحد على ألف من بعده عن الشمس لأن كتلته تقدر بواحد من ألف من كتلة الشمس وبالتالي فهي تجذبه وهو يجذبها ولكن جاذبية الشمس اكبر الف مرة وبهذا لا نلحظ تبعية الشمس للمشترى بل العكس وكذا لأي كوكب تأثير وبهذا فإنه من الصعب التوقع الكامل البسيط لموقع الشمس للكواكب وللأرض وبكل دقة لأنه يتحكم في ذلك كل ما حول الشمس وكل ما عظمت كتلته مما يبعد عنها ويقع في المجرة أو قريب وهذا وفق حسابات الفيزيائيين في الفيزياء الفلكية وكثير منها نظري فقد اكتشف نجم على بعد 30 مليار سنة ضوئية وهذا بإعترافهم سيغير من حسابات تتمدد الكون ونظرية الانفجار العظيم (في خطواتها بالنسبة للزمن) أو سيجعلنا نرجح نظرية عالم فلك هندي يقول بأن هناك كون أقدم منا والانفجار حدث قبله تمدد للبيضة الكونية وانتفاخ كبير أدى فيما بعد وبعد الانفجار الى وجود أكوان متعددة في شكل فقاعات ونحن بكل ما نراه قريبا منا في نطاق 13.7 مليار سنة ضوئية في داخل فقاعة واحدة من عديد

 

من الاسس الفيزيائية التي يمكن أن أعزز بها فكرتي ونظريتي وإن كنت لست وحدي في هذا الفكر أن الشمس والنجوم والارض تحتوي على مواد ذات علاقة فيزيائية لا توجد الا بينها وبالتالي فهناك نوع لا نعلمه من القوى تربط الارض بالشمس والنجوم بالأرض وبالتالي تنجذب الكواكب الى الشمس ولا تنجذب للأرض ومن المناسب لتقريب الفكرة أن نقرأ على ملتقى الفيزيائيين العرب هذه المقالة

http://www.phys4arab.net/vb/showthread.php?t=61441

 

بسم الله الرحمن الرحيم

القوة الجاذبية نوعان

 

القوة الجاذبية التي اكتشفها نيوتن ووضع لها قانون التربيع العكسي ثم وضح معالمها إنشتين وقال أنها مظهر لانحناء الزمكان حول المادة ، نستطيع أن نسميها الجاذبية الخفيفة وهي التي تربط بين النجوم والكواكب وأجزاء الكون . أما النوع الآخر الذي نسميها الجاذبية الثقيلة فهي التي تربط أجزاء الذرة والنواة والفروق بين الجاذبية الخفيفة والجاذبية الثقيلة من أهمها

أن الجابية الثقيلة قصيرة المدى لا تعمل إلا في أبعاد صغيرة هي أبعاد الذرة والنواة ، أما الجاذبية الخفيفة فهي طويلة المدى .

أن الوسيط الجسيمي حامل الجاذبية الخفيفة لفه ( السبين ) له عدد صحيح 2 أو 1 وهو الجرافيتون ، أما جرافيتون الجاذبية الثقيلة فلفه ( السبين ) له هو عدد كسري إما 3/2 أو 1/2 .

أما الفرق الثالث فهو أن الجاذبية الخفيفة تعتمد على الكتلة الموجبة أما الجاذبية الثقيلة فلها تعلق بالكتلة الموجبة والكتلة السالبة في الكون .

وقد توصلت إلى المعادلة الرياضية التي تصف الجاذبية الثقيلة ببعض الحسابات والمعالجات الرياضية وهي شبيهه بمعادلة المجال الجاذبي الخفيف في النسبية العامة لانشتين وسوف انشرها في مقال قادم إنشاء الله .

وبهذا نتوصل إلى القول أن الجاذبية قوتين إحداهما الجاذبية الخفيفة والأخرى الجاذبية الثقيلة . وصدق الله العظيم القائل في القرآن : ( وخلقنا من كل شيء زوجين )

فالقوة الكهربائية تقابلها القوة المغناطيسية

والقوة النووية الضعيفة تقابلها القوة النووية الشديدة

والقوة الجاذبية الخفيفة تقابلها القوة الجاذبية الثقيلة .

والله الموفق ،،،،

عادلات الجاذبية الثقيلة

كنا قد ذكرنا في المقال السابق أن القوة الجاذبية نوعين أحدهما الجاذبية الخفيفة وقانونها هو قانون نيوتن : F = G m1m2/r2 في الميكانيك الكلاسيكي حيث G ثابت الجذب العام .

وقد طور مفهومها انشتاين في نظرية النسبية العامة وقال أنها مظهر لانحناء الزمكان حول المادة ومعادلتها هي : R = KT μ ν νg

حيث أن ممتد رتشي لانحناء الزمكان

νg الممتد الأساسي لمجال الجاذبية (ممتد متري) T μ ν ممتد المادة للطاقة والزخم ، K ثابت قيمته هي : ، R يمثل التقوس الرقمي (انحناء قياسي) وقيمته هي : R = g μ ν R μ ν .

والنوع الثاني من الجاذبية هي الجاذبية الثقيلة :

وبعد إجراء بعض الحسابات تبين لي أن معادلة الجاذبية الثقيلة في الميكانيك الكلاسيكي هي :

F = G m1m2/r

حيث أن القوة هنا تتناسب عكسياً مع المسافة وليست كالجاذبية الخفيفة التي تتناسب عكسياً مع مربع المسافة فهي طويلة المدى إذ أنه من المعادلة السابقة يتضح أن الجاذبية الثقيلة طويلة المدى .

ولكنها معادلة غير دقيقة جداً والأدق منها معادلة توصلت إليها من خلال النسبية العامة لانشتاين وهي :

R μ ν + g μ ν R = KT ν

وهي تبين أن القوة الجاذبية الثقيلة قيمتها أكبر من قيمة الجاذبية الخفيفة .

ويبدو لي أن القوة الجاذبية الخفيفة تضعف أو تنعدم في المسافات البعيدة في أجزاء الكون فلا بد من جاذبية ثقيلة تمسك بأجزاء الكون البعيدة مثل المجرات وقد أظهرت حسابات فلكية كثيرة أن الجاذبية بين المجرات أعلى مما ينص عليه قانون نيوتن ونستطيع القول أنها قوة الجاذبية الثقيلة .

 

 

الفروق بين الجاذبيتين الخفيفة والثقيلة

قال تعالى ( هو الذي خلق السموات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش ) الحديد (4)

في هذه الآية والآيات المشابهة لها يبين الله تعالى أنه خلق السموات والأرض في ستة أيام وهذه الأيام كما قال العلماء هي من أيام الله كما قال تعالى ( إن يوماً عند ربك كألف سنةٍ مما تعدون ) ، فهذه الأيام الستة ليست كأيامنا إنما هي من أيام لله ، فأيامنا والزمن الذي نحسبه نحن إنما هو نتاج حركة المكان فحركة الأرض حول نفسها ينتج عنه الليل والنهار وحركتها حول الشمس ينتج عنه الفصول الأربعة .. وهكذا .

ولكن آية الحديد السابقة فيها إشارة خفية إلى أن القوى التي يمسك الله بها الكون هي ست قوى وهي :

1) القوة الكهربية

F = k q1 q2 / r2

2) القوة المغناطيسية

F = k P1 P2 /r2

3) القوة الجاذبية الخفيفة

F= G m1m2/r2

4) القوة الجاذبية الثقيلة

F = G m1m2 / r

5) القوة النووية الضعيفة

F =e-mw,zr/r

6) القوة النووية الشديدة

F = e – r/ro /r2

 

 

 

 

 

 

 

وهذه القوى معروفة هذه الأيام طبيعتها ومواصفاتها إلا الجاذبية الثقيلة فأنا من خلال أبحاثي مقتنع بوجودها وأهم الفروق بينها وبين الجاذبية الخفيفة التي أكتشفها نيوتن وأوضح معالمها أنشتاين هي :-

1) الجاذبية الثقيلة أقوى من الجاذبية الخفيفة : على الأقل الجاذبية الثقيلة ضعف الجاذبية الخفيفة .

2) أن تدويم ( اللف (السبين )) للجسيمات الوسيطة ( الجرافيتون ) للجاذبية الثقيلة عدد صحيح 2 أو1 ، أما تدويم ( اللف ( السبين )) للجسيمات الحاملة للجاذبية الخفيفة فهي كسر 1/2 أو 3/2 .

3) الجاذبية الثقيلة أطول مدى من الجاذبية الخفيفة .

4) تناقص الجاذبية الخفيفة مع المسافة أكبر من تناقص الجاذبية الثقيلة .

5) الجاذبية الثقيلة تساهم في المحافظة على الإلكترونات في الدوران حول النواة في الذرات الثقيلة لأن الإلكترونات هنا تكون في مستويات بعيدة عن النواة ولا تكفي القوى الأخرى لإمساكها حول النواة وتحتاج إلى قوة تتغلب على قوة التنافر في ما بينها كونها متشابهة الشحنة وبينها قوة تنافر كهربية .

6) في المسافات الشاسعة في الكون بين الحشود المجرية تكون الجاذبية الخفيفة ( النيوتنية ) ضعيفة أو منعدمة فيكون للجاذبية الثقيلة دور في الإمساك بهذه الحشود المجرية .

7) للجاذبية الثقيلة علاقة بالكتلة السالبة كما لها علاقة بالكتلة الموجبة أما الجاذبية الخفيفة فعلاقتها بالكتلة الموجبة فقط .

أخيراً للتذكير :

معادلة الجاذبية الخفيفة في النسبية العامة هي :

Rµν – 1/2 gμν R = k T μν

صورة أخرى .

Gμν – 1/2 g μν G = K Tμν

معادلة الجاذبية الثقيلة من خلال النسبية العامة هي :

 

Rμν + gμν R = k T μν

صورة أخرى .

Gμν +g μν G = K Tμν

حيث أن K ثابت قيمة هي :

K = 8π G /c4

 

معادلات الحركة في الجاذبية الثقيلة (الحركة الكوكبية)

 

إذا كنا في المقال السابق قد ذكرنا معادلات المجال للقوة الجاذبية الخفيفة والثقيلة فإليكم معادلات الحركة لهاتين القوتين :

أولاً : معادلات الحركة في الجاذبية الخفيفة في الميكانيك الكلاسيكي

(d2 u / d c2) + u = (Gm / h2)

 

ثانياً : معادلات الحركة في الجاذبية الخفيفة في النسبية العامة

(d2 u / d c2) + u = (Gm / h2) + (3Gmu2 / C2)

 

ثالثاً : معادلات الحركة التي توصلت إليها للجاذبية الثقيلة في الميكانيك الكلاسيكي :

(d2 u / d c2) + u = (Gmu / h2)

 

رابعاً : معادلات الحركة التي توصلت إليها للجاذبية الثقيلة من خلال النسبية العامة :

(d2 u / d c2) + u = (Gmu / h2) + (3Gmu3 / C2)

 

حيث أن C سرعة الضوء ، h كمية الحركة الزاوية لوحدة الكتلة ، m الكتلة ، u دالة فيزيائية تعبر عن الحركة ، G ثابت الجذب العام ، c زاوية الدوران وهي إحداثي قطبي .

 

 

 

معادلة الحركة المجرية

وقد توصلت إلى معادلة الحركة المجرية ( حركة المجرات ) في الجاذبية الثقيلة من خلال نظرية النسبية العامة والمعادلة هي : -

(d2u/dθ2) + (du/dθ) + u = (Gmu/h2)+ (4Gmu3/c2)

حيث (θ) : إحداثي قطبي ، (u) : دالة تعني الحركة ، (G) : ثابت الجذب العام ، (m) : الكتلة ،

(h) : كمية الحركة الزاوية لوحدة الكتلة ، © : سرعة الضوء .

مداخلة من عضو بامنتدى الفيزيائي

بسم الله الرحمن الرحيم

 

( الجسيمات الحاملة للجاذبية الخفيفة فهي كسر 1/2 أو 3/2 ) لا اظن ان يكون هذا الجسيم فرميون لان جميع حاملات القوى مثل الفوتون و الغليون هي عبارة عن بوزونات ( spin عدد صحيح طبيعي )

مشكور والله يعطيك الف عافيه

بعدالبحث فى مضوع حاملأت القوى اعتقد ان حاملأت القوه الجاذبية الثقيلة تمتلك سبين عدد صحيح هو2

بينما وسيطات القوة الجاذبية الخفيفة تمتلك سبين عددصحيح هو

 

موضوع شيق

 

نظريا يمكن استنباط انواع من الجاذبية

عمليا لا يمكن بشكل علمي في هذا الزمن قبول نصوص القرآن والسنة والكتب السماوية عن مركزية الأرض في الكون إلا بوجود قوة غير قوة نيوتن تجذب الشمس للأرض والنجوم للأرض بينما تدور باقي الاجرام حول الشمس والنجوم بقوة مثل قوة نيوتن وانشتاين المعروفة علما بأن بعض الكواكب تبدو أقرب لنجومها التي تدور حولها من المحسوب نظريا لها خارج النظام الشمسي وهذا يحير العلماء

ولو أمكن تصور ذلك نظريا

فيمكن تصور وجود مواد في الارض والشمس والنجوم وعدم وجودها في بقية الكواكب القريبة منا مما يجعلها تابعة للشمس فقط بينما تتبع النجوم والشمس الارض

وتكتسب الارض جاذبية من جراء وقوعها في مركز الكرات السبع العملاقة وهي السماوات السبع

وتوجد بهذا قوتان في الكون أو أكثر من الجاذبية منها ما نعتاده ومنها ما لا نعتاده وهي التي تفسر امكانية ركة الشمس وهي مركز حركة الكواكب حول الارض التي ستعد بهذه الفكرة مركز حركة النجوم

مع امكانية أن يكون هناك رابط بين النجوم جميعا بحيث تعمل كشبكة كروية الشكل تغلف الأرض من كل الجهات ويكون لها محور يتقاطع مع الشمس وتدور كل عام نجمي حول محورها بينما تتحرك الشمس ومعها هذا المحور حول الارض يوميا ليحدث تعاقب الليل والنهار مع تغيرات أخرى طفيفة تظهر على مدى العام وعلى مدى مضاعفات كثيرة من الاعوام لتفسر المشاهدات الرصدية في السماء

 

viewtopic.php?f=73&t=4643&p=52212#p52212

 

وأكتفي بهذا القدر وأترك مجالا للمزيد فيما بعد بانتظار تعليقاتكم خاصة على القصيدة وأسأل الله أن يعينني على شرحها لأنها تحتاج للشرح

ونظريتي نشرتها فيما يلي

http://www.phys4arab.net/vb/showthread. ... post606942

viewtopic.php?f=73&t=4643

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

بسم الله الرحمن الرحيم

أخي أرجو منك عدم قولبة أي أمر بقالب ديني إذ أن هذه المسألة تنفر الناس من الدين وبالأخص أنك تتكلم عن مسألة (بديهية لدى الناس جميعا) وأنت تخالفها بدليل ديني ظني يحتمل تأويلات كثيرة

وفي النهاية قلت لك أن الموضوع علمي بحت وليس ديني فلا ينبني عليه تحليل أو تحريم وإن ثبت بدليل عقلي _ كحسابات أو غيره_ أو نقلي _ كرؤية أحد الذين سافروا إلى الفضاء _ فنؤول الآيات السابقة على حسب العلم لأن القرآن لم ينفي ولم يثبت بشكل قاطع

وأما بالنسبة لموضوع وجود كائنات حية غير التي على الأرض فأنا لا أعرف إن كان هناك كائنات حية غير على الأرض أم لا لكن هناك قاعدة تقول أن عدم الوجدان لا يعني عدم الوجود فإن لم تجد أنت دليلا على وجود كائنات حية خارج الكرةالأرضية فليس معناه أن وجود هذه الكائنات أمرا مستحيلا خاصة أنه لم يأت نفي قاطع في كتاب الله ولا إثبات قاطع

وأما أبيات الشعر هذه:

9. مَنْ قال أن الأرض تجري حولها * قمرٌ منيرٌ حولَ شمسِ نهارِ ؟ِ

10. .أو قال أنَّ الجاذبيةَ أصلُها * كلا ولا حتى قُوىَ الأوتارِِ

11. .بل راح يؤخذ بإدعاء انشتاين * أثر التقوسِ في الفراغِ القارِّي

12. .ثُمّ اقتسام الكون بين المُنحني * والجاذبِ المجذوبِ والمُتواري

13. والله يمسك أرضنا وسماءنا * حتى يدوم الكل باستمرارِ

فهي محض نفي وادعاءات لا دليل على النفي ولا الادعاءات

وأما أبيات الشعر هذه:

. .عجبًا عُجابًا أن نظن فلاحنا * والله ربُّ المخلوقات نواري

15. .تَمَّ انتهاء الخلقَ ثُمّ تحركَ * دهرًا جمادُ الكون كالأحرارِ

16. .ظنُّو انتظام الكون مثل الساعةِ * صُنِعَت وتُرِكَت قُرَّةَ الأنظارِ

17. .مع أن كُلَّ المصنوعاتِ بحاجةٍ * لصيانةٍ ومعونةِ الجبَّارِ

18. .والله خلقَ الحيَّ ليس كمثلهِ * وقضى هلاكًا بعدَ ذا الإنظارِ

19. .لا يُستساغُ العجزُ عند مليكنا * ولا تُحيطَ بعلمهِ أفكاري

20. .والحكمة العلياءُ سرُّ فِعَالِهِ * مَنْ مِنَّا يُدرِكُ حِكمةَ الجبَّارِ

21. .شاء الوجود َوقولُ(كُن) يجري بِهِِ * كُلَّ الأمورِ وجَلَّهُ إسراري

22. .هذا أورانوس وتلك الزهرةُ * وكذا بلوتو ذا البعيد الجاري

23. .من أخلفن بغير ريب سيرها * عن سائر الركب الرهيب الساري ؟

24. .لغز المدار ولغز دورة كوكب ٍ* عكس اتجاه الكل كالأسرارِ

25. .هذا وذاكَ ولا يَدُّلُ لعاقلٍ * أن المدبر للطبيعةِ باري

26. .قد نوَّعَ الأوصافَ منه تكرمًا * أمضى وهيئ حُجَةَ الأبرارِ

27. .حتى يجابهوا بالغرابة عالمًا * يحيى زمان الخلطِ في الأدوارِ

28. .نسيَ المسبب ثم قدَّسَ عقله * وغدت نصوص الشرع كالأوزارِ

29. .مَن زَيَننّ السبعَ فيها هدايةٌ* وكذا رجومًا لِلّعينِ الضاري

30. .مَن أتقنن بروجها وضياءها * برأَ الدقائقَ والقياسُ عياري؟

31. .مَن ينفخن الروح في نفسٍ ومَن * قد هيئنّ الأرض أم سَتُمَاري

32. .سِرُّ الخلائقِ كيف يعيي فكرنا * فانظر لكيف السيرِ والأنوارِ

33. .مَن علقن الصخر فوق رؤسنا *عجبا وشمسا من لهيب النارِ ؟

34. .كم أجرين الكُلَّ مِثلَ سحابةٍ * فهو المسِخِّرُ للجميعِ حذارِ

فهل المقصود هو درس عقيدة أم موضوع فلكي؟؟

فكلنا يعلم أن لا شيء في الكون يحصل إلا بعلم الله وقدرته وإرادته وكتابته في اللوح المحفوظ

لكن الله عزوجل رتب هذا الكون على أسباب فأنت ترتوي عندما تشرب ماء وتشفى عندما تتناول الأسبرين وهذه كلها أسباب ونحن في العلم إنما نبحث عن الأسباب لا عن المسبب لأننا كلنا يقين أن الأسباب والنتائج كلها بخلق الله تعالى ولا خالق سواه

هذا مع أني لم أتابع الشعر لطوله

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

أطلب منك ان تبحث عن ثبات الارض في الدين كله كما تحبث في الكتب السابقة ستجد اشتراك واضح ولو كان التأويل وارد ليتطابق النص مع العلم فكذا العلم ليس كله حقائق

يومكن لو أثبتنا وجود نجم يدور حول كوكب أن نقول الكون يدور حول الارض خاصة لتكون اكثر استقرارا من لو كانت كوكب يدور حول الشمس ويتسارع ويتباطيء الأمر الذي يجعل البحار يتغير وضعها ويؤثر على الوزان بشكل واضح في فترة التسارع صباحا ومساءا ونحن نعلم قوانين كبلر ولم ترد تجربة الى اليوم تثبت حدوث أي تغير يثبت تسارع الارض وتباطئها

وأنا أطرح تجربة للمناقشة واتمنى أن تتحقق في معال بمصر بعد انشاء مدينة زويل

وهي شبيهة بتجربة فوكلي الشهيرة في اثبات تغير لدوران الارض مع اها ذات حدين فهي تثبت دوران الكون وجاذبيته على الاشياء مما يتيح لها انزياح للغرب في اتجاه شروق وغروب الشمس والقمر والنجم يوميا حول الارض

والهدف أن دوران الشمس حول الارض والكون حول الشمس ليحدث اختلاف المنظر النجمي والحركة التراجعية للكواكب نظرية توافق الكتب السماوية وحديث سجود الشمس ومستقر الشمس وطلوعها من المغرب وباب التوبة قبل المغرب وفوقية العرش للبيت المعمور وفوقيته للكعبة

ونظرية دوران الارض توافق العقل اذا كانت قوانين نيوتن صحيحة وتفسر العالم ولكن هذا احتمال ضعيف رغم الكواكب بالفعل تبدو كتوابع للشمس مع اختلاف وتشابه مع الاقمار حول الكواكب

وقد ثبت وجود نجم يدور حول كوكب اسمه تاوبوتيس على بعد 50 سنة ضوئية

وبالتالي فلا يمكن الجزم بأي من النظريتين

بل يمكن القول بأن كل جرم مركز لدوران جرم آخر حوله به قوة جاذبة وقوة نابذة ولكن ليس كما قال نيوتن بل لا يشترط قرب وبعد معين ولا سرعة دوران معينة والأمر لله في كلا المقدارين من السرعة والبعد وأي يكون تابع وأي يكون متبوع

والفيصل في ذلك وجود ذلك بالرصد في الطبيعة

لأن تطبيق قوانين نيوتن على الكتل وعلى أبعاد تحقق فكرة الجاذبية بناءا على الكتل لا يكفي لتنشأ قوة تدفع الكتلة للدوران بل لو أعطيناها دوراننا فإنها تخرج عن المدار بمجرد انتهاء عملية الالتحام

تى لو تمت التجربة في وسط خالي نسبيا من الهواء ستكون النتيجة عدم الدوران لذا فإننا نعجز عن عمل نموذج لدوران كامل وفق فكرة نيوتن على الكتل دون الكواكب والنجوم

كما أن المجرات لا تخضع لقانون نيوتن في دوران نجومها حول مركز المرجة بل الجيع يدور بسرعة زاوية واحدة تشبه طواف المسليمن حول الكعبة

وبالتالي فالارض مثلا تشبه بفكر نيوتن وانشتاين السائد بين الفيزيائيين والفكيين اليوم بشكل كبير

جسما كرويا به مغناطيس مقلوب ومغناطيس آخر من نوع مختلف معدول الوضع

والقمر به نفس المغناطيسين وبصورة معكوسة بين كل منهما ومعاكسة لنظيرهما في الارض

فينشأ بين المغناطيسين في الارض والقمر تجاذب ولكن يمنع تمام الانجذاب تنافر المغناطيسين من النوع المغاير لهما

فتخيل أنك أتيت بنوعين من المغناطيس ووضعت مغناطيس داخل كرة وآخر مشابه له في كرة أخرى

ثم قربت الكرتين سيحدث تنافر

ثم تضع مغناطيسين آخرين من نوع مختلف بوضع مقلوب بحيث ينشأ تجاذب بين اقطابهما

سيحدث جذب

ونتيجة ذلك تستمر حالة من الجذب والتنافر وهذا ما نراه بين القمر والارض والشمس والأرض والكواكب والشمس

فكرة أخرى تخيل مغناطيس داخل القمر وآخر داخل الارض ذا حجم ومجال كبيرين لكل منهما

سيحدث إما تنافر بينهما أي بين القمر والارض أو تجاذب

لكن لو كان المغناطيس يدور داخل الارض أو داخل القمر أو داخل كليهما

ولكنه بالفعل يدور في الارض بسرعة 40 ميل في السنة

قد يكون في القمر أسرع

أو يكون هناك نوع مخالف لما ألفناها من أنواع المغناطيسات الثنائية فالله يخلق ما لا نعلم كما ذكر بسورة النحل

سيحدث تجاذب تارة وتنافر تارة واعتدال بين القوتين تارة وبالتالي ينجذب ثم يتنافر

ونتيجة استمرار هذا الأمر مع قوة دافعة من عند الله يحدث دوران لأحدهما حول الآخر بغض النظر عن الحجم والكثافة لأي منهما

فالدوران يكون غالبا للأصغر حول الأكبر ولكن ليس دائما

إذ أن الواقع يمكن أن تكون به حالة انجذاب لثقيل لآخر خفيف وبالفعل المغناطيس يمكنه جذب جسم أثقل منه لو كان مثبت بقوة ما أكبر من قوة جذبه

وبالتالي يمكن تحريك الكبير بواسطة ما هو أصغر منه وقواعد المكبس الهيدروليكي يحدث بها ذلك

وللعلم قد تم تفسير قوة دوران النجم حول الكوكب المعروف بإسم تاوبوتيس بما يعرف بقوة المد والجزر وهي تشبه يد انسان يمسك بحبل في نهايته ثقل ويحرك يده بقوة مد وجزر بين الثقل وانجذابه ناحية الارض والشد في اتجاه مخالف مع تدوير بسيط حول محور الساعد فينتج الدوران لليد حول مستوى محور الساعد وينتقل ذلك للثقل المربوط في الحبل

فلو تخيلنا انسان قوي للغاية فيمكنه تدوير جسم أكبر منه وزنا

فكيف بقدرة الله

الذي ميز الارض بالحياة وميزها بأ تكون مركزا للكون

كما أن الكرات السماوية السبع لها وزن

وجاذبية تقع وفق فكر نيوتن في الخارج والداخل فتقع جاذبية السماوات ككرات لها كثافة وجاذبية لأن لها ثقل ومادة

على الاجسام التي في داخلها أي بين الارض والسماء بحيث تنجذب لمركز وبؤرة التجويف لكل من الكرات السبع ولأن البعد بين الارض والسماء ثابت بمسيرة ألف سنة بسرعة يعلمها الله

فإن الارض في مركز الثقل والكل مجذوب لها ولولا قدرة الله لإنهار وتكدس الكون على الارض ولكن الله يمسك السماء بما فيها أن تقع أي تقترب وتتكدس بكل مادتها وطاقتها في انسحاق عظيم كما يؤمن الفيزيائيين في تفسير نهاية الكون بعكس نظرية الانفجار العظيم

وهو يمسك الذرات والمجرات وكل المنظومات التي نعجز عن مضاهتها في المعامل على الارض أو المعمل المعلقة في الفضاء

فالشمس والقمر والنجوم مسخرات بأمره ألا له الخلق والأمر فكما خلقها ابتدائا يحركها ويعطيها صفاتها انتهائا

كما هو الحال مع الروح التي تثبت تحيرك الاخف للثقل فهي خفيفة وتحرك الأثقل وهو الجسد كما هو الحال في الموجات اللاسلكية تحرك الصواريخ والاقمار الصناعية والكثير من الكتل رغم أنها موجات من جسيمات أسرع بكثير مما يمكن تصوره لكنها أخف كثيرا مما يمكن تصوره فكيف بعالم هو أكبر من الروح في الناس

ولخلق السماوات الارض أكبر من خلق الناس ولكن أكثر الناس لا يعلمون

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

بسم الله الرحمن الرحيم

أخي أنت تدعي أمرا وأنا طالبتك بالدليل فلا يحق لك أن تقول لي (ابحث وستجد) لأنك أنت المدعي وأنت مطالب بالدليل وإلا فدعواك باطلة

الأمر الآخر أخي إن أحببت أن تتم المناقشة فارجو أن لا تكتب صفحة كاملة حتى أقرأها وأستنتج مرادك منها بل أرجو أن تختصر كثيييييييييرا وتقسم إلى نقاط

وشكرا

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now
Sign in to follow this  

×