Jump to content
Sign in to follow this  
فاطمة

رؤية حركة الإلكترون خلال التفاعلات الكيميائية

Recommended Posts

بسم الله الرحمن الرحيم

 

تمكن فريق أبحاث من جامعة إي تي أيتش زوريخ الألمانية لأول مرة من رؤية حركة الإلكترون خلال تفاعل كيميائي، ويشكل هذا الأمر أهمية حيوية للكيمياء الضوئية، ويمكن أن يساعد في تصميم خلايا شمسية أكثر كفاءة.

 

وكان العالم العربي الدكتور أحمد زويل الحائز جائزة نوبل في الكيمياء عام 1999، قد تمكن من رؤية حركة الذرات والحالة الانتقالية لها على مستوى الجزيئات. لكن بفضل التطورات الأخيرة في التكنولوجيا، فقد تمكن العلماء من تسجيل حركة الإلكترون خلال عملية تفاعل كيميائي كامل.

 

 

نوع جديد من الغرافين يسمح بتصنيعه

 

 

قام باحثون من جامعة نورث وسترن الأميركية بتطوير شكل جديد للمادة المكتشفة حديثا، الغرافين، والتي حصل مكتشفها على جائزة نوبل في الفيزياء عام 2010، على شكل كرات، وليس صفائح، الأمر الذي سمح بالحفاظ على مساحة سطح الغرافين، وهذه الخاصية هي التي كانت تنقص الصفائح عند تصفيفها الواحدة فوق الأخرى ويجعلها غير قابلة للتصنيع.

 

والغرافين عبارة عن صفائح من الكربون بعرض ذرة واحدة، لكنه يتسم بالقوة وهو موصل جيد للكهرباء، وله إمكانية كبيرة في تطبيقات عدة من الأجهزة الإلكترونية وغيرها من المواد المركبة.

 

 

انقشاع الغمامة الكونية سببه مجرات متفجرة نجوماً

 

 

كشفت دراسة أميركية أن الطاقة الضوئية الهائلة العائدة لمجرات متفجرة نجوما، قد تكون هي المسؤولة عن انقشاع الرؤية بين المجرات التي يعتقد العلماء أنها لم تكن شفافة دوما، بل كانت عبارة عن غمامة كثيفة تلف الكون.

 

والدراسة التي أجراها باحثون من جامعة ميتشيغان الأميركية أفادت أن المجرات المتفجرة نجوما يمكن أن تكون قد أمنت الكمية الكافية من الإشعاعات المناسبة لتبخير تلك الغمامة، حيث تشكل رياحا هائلة القوة تسمح بشق ممر لهروب الأشعة من المجرة عبر مدى مخروطي ضيق يصعب رؤيته إلا إذا كان موجها نحو الأرض، وهذه الأشعة فوق البنفسجية تقوم بتبخير الغاز بين النجوم.

 

 

بناء أعلى مصنع في الصين يوفر نصف الطاقة

 

 

تقوم الصين ببناء مصنع مؤلف من 24 طابقا سيجعل المصانع الأخرى تبدو كالأقزام أمامه، عند الانتهاء من بنائه في عام 2024، وسيستخدم أقل من نصف الطاقة التي تستخدمها المصانع التقليدية التي تنتج سلعا مماثلة.

 

وينقل موقع نيوسانتست عن المهندس المعماري للمشروع روبرت كولفيلد من مالبورن قوله إن توفير الطاقة يأتي من كفاءة احتباس الحرارة داخل المبنى بدعم من الطاقة الشمسية، ومن استخدام مياه الصرف الصحي المعالجة للتبريد.

 

وتبلغ ساحة المصنع 18400 متر مربع أما مساحة إجمالي الطوابق فتبلغ 111700 متر مربع، وبإمكان المصنع استيعاب خطوط إنتاج بطول 200 متر تنتقل بين الطوابق

 

تحياتي

وشكرا

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now
Sign in to follow this  

×