أَنَاْ يُوسُفُ 0 Report post Posted December 31, 2005 السلام عليكم و رحمة الله و بركاته أخوتي و أخواتي هل وجد الزمان قبل المكان أم العكس ؟ Share this post Link to post Share on other sites
أَنَاْ يُوسُفُ 0 Report post Posted January 3, 2006 السلام عليكم و رحمة الله و بركاته مازلت أنتظر تكرمكم بإلأجابة على سؤالي Share this post Link to post Share on other sites
انور ال محمد 0 Report post Posted January 3, 2006 السلام عليكم أخي تمليخا حسب النظرة الحديثة لنشوء الكون فإن الزمان والمكان كانا مجتمعين في نقطة (ولا أقصد بنقطة في فضاء لأنه لم يوجد مكان) إن صح التعبير والانفجار العظيم (Big Bang) هو انفجار لتلك النقطة والتي تشكل على إثرها الزمان والمكان. إذن يمكن القول أنهما متلازمان إذ لازمان بلامكان والعكس. زادك الله هدى كما زاد أصحاب الكهف Share this post Link to post Share on other sites
أَنَاْ يُوسُفُ 0 Report post Posted January 3, 2006 السلام عليكم و رحمة الله و بركاته شكرا لك اخي العزيز نحن نعلم أن الزمان يحسب بدوران الافلاك و تعاقب الليل و النهار أليس كذلك ؟ ثم لو كان هناك مكان ثابت و مستقر و بلا تعاقب لليل و النهار فكيف يمكن حساب الزمن هنا ؟ انتظر تكرمكم بالإجابة على سؤالي Share this post Link to post Share on other sites
2nd newton 0 Report post Posted February 8, 2006 السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .. هذي اول مشاركة لي في المنتدى ، لفت نظري سؤالك و اللي ذكرت إني في يوم من الأيام قرأت شيء عنه.. و الاجابة تجدها في مقالة لـ أ . عادل محمود أحمد الأمين أنقلها لك نصاً : مجموعة مقالات فكرية : عادل محمود أحمد الأمين ميتافيزيقيا الزمان والمكان 1- مقدمة : إن جميع أفكارنا تقوم على تمثلنا للأشياء تمثلاً يأخذ فيه اللاحق بعنق السابق من الزمان ، فالزمان والمكان فكرتان واضحتان ، يبدو أنه من المستحيل تعريفهما بكلمة غيرهما ، يخيل إلينا إنهما أمران موجودان خارج وعينا وجوداً عينياً ، هذا وقد أستبدت فكرة إطلاق الزمان والمكان وتأصلهما في الوجود بجميع الأذهان الباحثة على مر العصور ، وكانت مناط البحث العلمي حتى جاء العالم إلبرت أينشتين(1) . عندما سئُل هذا العالم الألماني الفذ فور وصوله ميناء نيويورك من قبل الصحفيين أن يفسر لهم النظرية النسبية بأبسط الكلمات قال : " لقد كان الناس من قبل يعتقدون أنه لو أختفت جميع الأشياء المادية من العالم لبقي الزمان والمكان مع ذلك !! أما النظرية النسبية فإنها ترى أن الزمان والمكان يختفيان أيضاً كسائر الأشياء !! " لنتأمل كلام هذا الرجل العبقري بتجرد ونزاهة حتى نتكمن من الحصول على تعريف علمي لماهية الزمان والمكان . 2- تعريف الزمان / المكان قد يخطر في بال أحدنا هذا السؤال الغريب ، بما أن الزمان والمكان مخلوقان .. أيهما بدأ خلقه أولاً ؟! إذا قلنا بدأ خلق الزمان لزم ذلك وجود مكاناً يتحرك ليدل عليه وإذا قلنا بدأ خلق المكان فلا بد أن يستغرق ذلك زمناً ، لنتخلص من هذه المعضلة يجب أن نقول أن المكان يقع بين زمانين ، زمن الخلق وهو الزمن الذي تنزل من الزمن المطلق الذي يشير إلى غيب الغيوب "الله خالق هذا الكون" والزمن المعاش "الحادث" وهو الزمن الإنساني الذي أحدثته حركة الأجرام السماوية والأرض التي نعيش فيها ، إجمالاً يمكن أن نقول أن هناك زمناً مطلقاً خارج وعي الإنسان وزمناً نسبياً ، هذا الزمن النسبي من عدة أنواع . زمن الخلق : هذا الزمن الذي تستغرقه عملية الخلق على مبدأ كن فيكون ، قد يكون كلمح البصر "جزء من المليون من الثانية" أو من أيام الله التي لا تشبه أيامنا. الزمن المعاش "الحادث" : الزمن الإنساني أو الزمن الذي نجم عن حركة الأرض والأجرام والكواكب والنجوم . وللربط بين هذه الأزمنة المختلفة يمكننا إعتماد الزمن الضوئي . الزمن الضوئي : هو المسافة التي يستغرقها الضوء عند إندفاعه بسرعته المهولة (186.000 ميل / ث) 3- تداخل الأزمنة : إن العلاقة بين هذه الأزمنة المذكورة آنفاً علاقة متداخلة في إنسجام رائع ، يمكن تمثيلها بأربع دوائر متراكزة ، الدائرة الخارجية تشير للزمن المطلق الدائرة التي تليها تشير لزمن الخلق ثم دائرة المكان التي تحوي داخلها الزمن المعاش والزمن الضوئي ، لتقريب المعنى للأذهان لتداخل الزمن نضرب مثلاً معاصراً : تمثل السينما عالماً متخيلاً يشبه عالمنا ، عندما نجلس فيها نشاهد فلماً سينمائياً مدة عرضه ساعة ونصف أو ساعتين ، في هذه المدة قد نشاهد فلماً تاريخياً يعبر عن سنين طويلة أو فلم يعبر عن أيام بلياليها دون يحدث ذلك لبس في عقلنا وذلك لوجودنا خارج الزمان والمكان الذي يمثله الفلم السينمائي ويحدث هذا التداخل المنطقي لأزمان عدة دون أن يخل بهرمونية التفكير الإنساني ، فيقودنا ذلك إلى شيء مهم ألا وهو علاقة العقل بالزمن المعاش. 4- العقل الانساني والزمن المعاش : إن تركيب العقل الإنساني من منظور معنوي ، ذاكرة/ ماضي وآنية / حاضر . وخيال / مستقبل جاءت لتتلاءم مع فكرة الزمن المعاش ، الذي جعل أيام الإنسان ثلاثة يوم مضى ويوم معاش ويوم قادم وتحولات عقل الإنسان بين الذكرى والخيال تولد التفكير ، كما توجد في الكائنات الحية بما فيها الإنسان ساعة طبيعية ((Biological Watch ، هذه الساعة تنقل للإنسان الإحساس بالزمن عبر منافذ الحواس العقلية المعروفة كالسمع والبصر . إذا تعطلت إحدى هذه الحواس بسبب ما ، كتعطل حاسة الإبصار بالنوم مثلاً ، يفقد الإنسان الإحساس بالزمن ، لا يعرف كم من الزمن نام ؟! . كما أن الحالة النفسية للإنسان هي التي تحدد له طول المدة الزمنية . مثلاً ، الذي يركب قطار في سفرة مملة إلى مدينة تبعد ثلاث ساعات قد يحس بوطأة الزمن وإنه يمضي بطيئاً ، لأن لحظات الإنتظار هي اللحظات المهدرة من الزمن الإنساني ، بينما الذي يجلس لحل اختبار في مادة الفيزياء الصعبة لنفس المدة يحس أن الزمن يمضي سريعاً ولن يسعفه ويشعر بحركة الزمن السريعة ، بل أن هذا المفهوم النسبي لتمدد وإنكماش الزمن قد ينطبق على حدث واحد بالنسبة لشخصين مختلفين ، مثلاً في مباراة كرة القدم ، الشخص الذي يؤازر الفريق المنتصر يتمنى أن ينتهي زمن المباراة سريعاً ويحس بأن الزمن يمضي بطيئاَ ، بينما الذي يؤازر الفريق المهزوم يتمنى أن يمضي الزمن بطيئاً حتى يتمكن من تغير النتيجة ولكنه يحس بأن الزمن يمضي سريعاً ولن يمكنه من تحقيق ذلك . نلخص من ذلك أن الزمان حركة وأن مجرى الزمن مرتبط بتغير المواد الغروية لخلايا أجسامنا وعلى الخصوص خلايا الدماغ ، فإن أي نوع من الإختلاف يطرأ على شعورنا بالزمن المعاش "الحادث" ، في بعض الحالات بسبب النوم أو الحالات المرضية (الحمى ، التسمم) ، يقابلها تغيرات في توازن الغرويات للجهاز العصبي ويخضع تغير هذه الغرويات للمبدأ الثاني من مبادئ الدنميكا الحرارية "مبدأ اللارجعة"(2) ، فمحور الزمن له اتجاه واحد هو الإتجاه الأمامي ولا يرجع إلى الوراء أبداً ، ومبدأ اللارجعة هذا يسيطر على حركة التطور في الكائنات جميعاً ، تسود فيه فكرة الاحتمالات ، فالحالة الأكثر احتمالاً تعقب حالة أقل احتمالاً من غير أن ترجع إلى وراء ، هذا السبب الذي يحول دون نكوص المجاميع المعقدة بما فيها الإنسان وتقهقرها عبر الزمن . إن مجرى حياتنا وزمننا المعاش الذي لا يقهر هي حالة خاصة من حالات مبدأ من مبادئ فيزياء المجاميع المعقدة . العقل الإنساني والآنية :- تحدثنا في البند السابق عن علاقة العقل بالزمن وعرفنا أن الزمن حركة مستمرة إلى الأمام وأن العقل وفقاً لذلك يكاد ينقسم إلى ذاكرة / ماضي وخيال / مستقبل .. ألا توجد (لحظة آنية) آنية تخرج بالإنسان من الزمان والمكان ؟! إن هذه اللحظة ممكنة للعقل المؤدب بأدب اللحظة الحاضرة للإنسان العميق المعرفة بالذات الإلهية ، ذلك الإنسان الذي لا يتحسر أبداً على الماضي أو يجزع لهواجس المستقبل في هذا العالم القلق ، هذا بالنسبة للإنسان العارف . وقد تحدث أيضاً للإنسان الغافل وذلك بأن يشغل حواسه كالسمع والبصر بشيء لحظي مثل مباراة أو فلم سينمائي أو موسيقى أو جلوس مع شخص حبيب إلى القلب وذلك لأن الإنسان في داخله فراغين معنويين هما السر وسر السر قال تعالى ] وإن تجهر بالقول فإنه يعلم السر وأخفى] (7 طه) ، هذا الفراغ هو الذي يجعل التفكير يتأرجح بين الماضي والمستقبل ، عندما يجلس الإنسان وحيداً في مكان يشوبه الصمت ، لا بد أن ينتقل فكره بين الماضي وأحزانه أو المستقبل وهواجسه وقد يسبب ذلك له التعاسة الشديدة لذا عليه أن يغتنم متعة اللحظة الحاضرة ويسلم أمره لله. إن الإنسان منقسم على نفسه ، إنه جملة من المتناقضات ، عليه أن يوحد نفسه بكافة السبل حتى يحصل على السعادة المرجوة ، عليه أن يكون وحدة ذاتية في وحدة زمانية في وحدة مكانية ، إن الإنسان الحر هو الإنسان السعيد "الإنسان الذي يفكر كما يريد ويقول بما يفكر ويعمل بما يقول ثم لا يكون نتيجة فكره وقوله وعمله إلا براً بالأحياء والأشياء " المصدر : مجلة أفق أتمنى تكون قد حصلت على الإجابة من خلال هذه المقالة Share this post Link to post Share on other sites
أبو محمد عزالدين 0 Report post Posted March 4, 2006 هل وجد الزمان قبل المكان أم العكس ؟ يقول الله سبحانه وتعالى {وَهُوَ الَّذِي خَلَق السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاء لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَلَئِن قُلْتَ إِنَّكُم مَّبْعُوثُونَ مِن بَعْدِ الْمَوْتِ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِنْ هَذَا إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌ} (7) سورة هود أخي ألكريم ؤجود الزمان مرتبط بالمكان لكن لا نستطيع إستعمال الزمان إلا بحركة المكان و في ما مضى كان زمان لكن لم تكن وحدة قياس و لذلك يقول الله سبحانه و تعالى مما تعدون {يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاء إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ} (5) سورة السجدة هنا مدة محددة هي يوم لكن ليس كيومنا هذا مقدارها 50 ألف سنة و في يوم آخر مدته ألف يوم من أيامنا يقول الله سبحانه وتعالى {وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَن يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ وَإِنَّ يَوْمًا عِندَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ} (47) سورة الحـج أي أن المكان والزمان إنطلق في نفس اللحظة الذي خلق فيها مسبب الكون الإنفجار العظيم الذي وقع في الماء ونتج عنه الفراغ الهائل المتواصل الإتساع السماوات والأرض و ما بينهما والله أعلم Share this post Link to post Share on other sites
أحمد بلد 0 Report post Posted March 6, 2006 الناس مو قادرة تعرف هل الدجاجة قبل البيضة أم البيضة قبل الدجاجة وتبيها تعرف الزمان قبل أم المكان أذهب لمركز الأبحاث العقائدية وستجد الإجابة الشافية و الوافية بإذن الله Share this post Link to post Share on other sites
أبو محمد عزالدين 0 Report post Posted March 6, 2006 إلى بلد أطلب منك تمكيني عنوان مركز الأبحاث العقائدية لأني مومن بما جاء به العلم فهو جزء صغير مما جاء به القرآن والأحاديث النبوية ونحن المسلمون كالعادة بعد أي إكتشاف علمي نقول يوجد عندنا في القرآن لكن لما نفهم شيء في القرآن ونعلن عنه نتهم صاحبه بالخرافات و إن جاء آخر ما يناقض آية قرآنية أو حديث نبوي نقول عصر العلم نعم عصر العلم والله سبحانه وتعالى يقول {وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُم مِّن الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً} (85) سورة الإسراء Share this post Link to post Share on other sites
أحمد بلد 0 Report post Posted March 8, 2006 http://www.aqaed.com ثم اذهب لقسم الأسئلة العقائدية ، وابحث عما تريد معرفته من العلوم . وإن لم تجد ما تريده ارسل لهم اي سؤال تريده في أي مجال ، سواءً في الفلك أو التنجيم أو الكون .... إلخ ، وستأتيك الاجابة المفصلة إن شاء الله Share this post Link to post Share on other sites
أبو محمد عزالدين 0 Report post Posted March 8, 2006 زرت الموقع ياليتني ما زرته وشكرا ياأخي Share this post Link to post Share on other sites
الزعيم 0 Report post Posted November 9, 2006 إن الله سبحانه وتعالى عندما أنزل القرآن على النبي الكريم صلى الله عليه وآله وسلم أنزله بلسان عربي مبين مخاطبا به المؤمنين من الرعيل الأول وهم أبسط الناس علما , فصيرهم علماء وقادة وفاتحين , فتحوا القلوب والعقول قبل البلاد . يقول الله في كتابه الكريم : "وهو الذي خلق السموات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش " هذا وببساطة شديدة , يفهم أن الزمن خلق أولا , وعليه وبمدة منه يسيرة خلق المكان أينما كان من السموات والأرض وما بينهما طبعا . والله أعلم . Share this post Link to post Share on other sites
علي السبتي 0 Report post Posted November 11, 2006 اعتقد ان الزمان و المكان متلازمين دائما ومن الصعب الفصل بينهما منذ بداية الحياه او الانفجار العظيم فكما يقول الاستاذ انور انهما كانا متلازمين في نقطه واحده او ظهرا معا . ممكن تصور تلازمهما فمثلا تخيل جسم كرة ذو ابعاد مكانيه اي له طول و عرض و ارتفاع ولكنه يبقى صورة ثلاثيه او جسم ساكن وعندما يدخل عليه عامل الزمن هنا تأتي العمليات الفيزيائية كالحركة وغيرها. وعندي اضافه لو كان هناك شخص بالقرب من افق الحدث في الثقوب السوداء وشخص على الارض وكل منهما يحاول ان يخطو خطوه فربما ياخذ الشخص الموجود في الارض ثانيه اما الشخص الموجود بالقرب من افق الحدث فقد ياخذ شهور (بالنسبه لزمن الارض) لكي يتم تلك الخطوه من غير ان يشعر بذلك . فيصبح الزمن كمية نسبيه غير ثابته Share this post Link to post Share on other sites
أَنَاْ يُوسُفُ 0 Report post Posted November 13, 2006 السلام عليكم و رحمة الله و بركاته أخوتي و أخواتي اشكركم على تعقيباتكم المتميزة ، لي إضافة على أن الحركة و السكون لم يكونا حتى يكون هناك مكان و زمان بل كان الحدثان النسبيان لدينا واحد و بدون زمن و بعد ذاك كان الزمن الحادث جراء حركة المكان و إلا فالمكان بلا حركة لا يحدث زمن و إن كان الزمن معدوما قبل المكان و الحركة فمن معي ؟؟ أخوكم تمليخا Share this post Link to post Share on other sites
حاسم العنزي 0 Report post Posted November 13, 2006 سورة الحـج أي أن المكان والزمان إنطلق في نفس اللحظة الذي خلق فيها مسبب الكون الإنفجار العظيم الذي وقع في الماء ونتج عنه الفراغ الهائل المتواصل الإتساع السماوات والأرض و ما بينهما والله أعل عفوا ، لكن من اين استنتجت ان الانفجار العظيم وقع في الماء؟ Share this post Link to post Share on other sites
أَنَاْ يُوسُفُ 0 Report post Posted November 16, 2006 سؤال جميل/ كيف كان الإستدلال على أن الإنفجار العظيم قد وقع بالماء !! Share this post Link to post Share on other sites
أَنَاْ يُوسُفُ 0 Report post Posted November 30, 2006 السلام عليكم ننتظر المداخلات تمليخا Share this post Link to post Share on other sites
خوفو 0 Report post Posted September 28, 2010 إن المادة الكونية التي يسمونها العلماءالمادةالسوداءهي برأي الزمن Share this post Link to post Share on other sites