Jump to content
علي السبتي

استطلاع (حقيقة الأطباق الطائرة)

هل تؤمن بوجود الأطباق الطائرة؟  

112 members have voted

  1. 1. هل تؤمن بوجود الأطباق الطائرة؟

    • نعم
      52
    • لا
      35
    • ربما
      21
    • أمتنع عن التصويت
      3


Recommended Posts

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته smile.gif

 

كثر الحديث عن قضية الأطباق الطائرة وعن حقيقة وجودها

وخصوصا زيارتها لكوكب الأرض وهناك العديد من الأشخاص

من يعتقد بوجودهم بناءا على شهادات من أشخاص ادعوا

رؤيتهم أو يكون عاملا نفسيا بسبب الشعور بالوحدة في هذا الكون

أو يكون نتاج الاعلام و أفلام هوليوود التي تضج بها الفضائيات.

 

والكثير من العلماء و الأكادميين أنكروا وجودهم بناءا على أفكار

أو تصورات قد تكون منطقية ومن ضمنها المسافة الشاسعة في هذا الكون؟

 

فما رأيك أنت / أنتي؟

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

أخواني الكرام .

هذا استطلاع للرأي أي انه يجب أن ندلي بآرائنا الشخصية .

لكني فضلت أن أؤجل رأيي الشخصي قليلا وأطرح علي حضاراتكم تحقيقا بشأن الأطباق الطائرة كنت قد قرأته منذ فترة ..

نشر منذ سنتين في مجلة تصدر في أبو ظبي من إعداد ( د / أحمد محمد )

واليكم التحقيق ..

الأطباق الطائرة .... وهم أم حقيقة ؟؟؟؟

ماذا حدث لمكوك الفضاء كولومبيا ؟؟؟؟ كيف تحطم في لحظة وتحول إلى شظايا اختلطت بأشلاء رواده؟؟؟؟

ما هو هذا الشيء الذي اصطدم بالجناح الأيسر للمكوك وأدي إلي حدوث الكارثة ؟؟؟

لا أحد يعرف ماذا حدث غير أن أصواتا هامسة تؤكد أن الأمر ربما يتعلق بصراع خفي بين سكان كوكب الأرض و آخرين من كواكب أخرى .. فثمة أشياء يتوقف العقل أمامها بحثا عن تفسيرات منطقية , تروي الفضول الإنساني الراغب دائما في الوصول إلى الحقيقة التي ربما تكون خارج حدود الإمكان , خاصة إذا تعلقت بالمخلوقات الفضائية وأطباقها الطائرة ,التي يؤكد البعض رؤيتها والدخول إلى دهاليزها بل والخضوع لفحوص وتجارب لا أحد يعرف علي وجه التحديد الهدف منها .

 

" الأطباق الطائرة "

 

عنوان لأحد الكتب المثيرة التي تتناول هذه الظاهرة التي شغلت العالم منذ نحو خمسين عام أو أكثر حيث يحاول المؤلفان من خلال لقاءات أجرياها مع العديد من الأشخاص الذين شاهدوا هذه الأطباق ,إلقاء الضوء علي ما يسمي ظاهرة (UFO- الأهداف غير المحدودة ), مع أن المئات من الأشخاص تحدثوا عن رؤيتهم الأطباق الطائرة وهي تحلق في السماء بسرعة كبيرة , أو وهي متوقفة في السماء بدون حركة ,أو وهي علي الأرض ,إلا أن أحدا منهم لم يحدد ماهية هذه الأطباق , فقط كانوا يقولون إن أشكالها بيضاوية وأنها تطلق أضواء زرقاء أو برتقالية قوية جدا وأن الأضواء المنبعثة منها تعطل جميع الأجهزة الإلكترونية في الطائرات أو السيارات التي تقترب منها , وان هذه الأجهزة تعود للعمل من جديد بعد ابتعاد الأطباق الطائرة عنها وكأن شيئا لم يكن , في حين أن العشرات من الذين تم اختطافهم علي أيدي المخلوقات الفضائية قالوا بعد عودتهم إلي الأرض : لقد رأينا أشخاصا لا تتجاوز قامتهم

4 أقدام , رؤوسهم ذات أشكال بيضاوية , ويلبسون ملابس بلاستيكية لونها أخضر أو فضي, وهذه الملابس تغطي أجسامهم كلها من القدم وحتى الرأس ، وتظهر منها عيون كبيرة وفتحتان صغيرتان في الرأس بدلا من الأذنين وفتحة متوسطة تبدو أنها الفم , أما لغة التخاطب فإن أحدا لم يقل أنه سمع أو تكلم مع هذه المخلوقات , فقد كانت جميع التصرفات التي يأتون بها مثل فحص الأجسام البشرية أو سحب الدم منها تتم بطريقة صامتة , ولهذا فإن أحدا لم يقل إنه تكلم مع المخلوقات الفضائية .

ولمعرفة الحقيقة أجري مركز البحوث العلمية التابع لوكالة الطيران الأمريكية عدة اختبارات علي الأشخاص الذين قالوا أنهم خطفوا بواسطة الأطباق الطائرة من خلال جهاز كشف الكذب تبين منها صدقهم حيث أجريت التجارب عليهم عدة مرات , ويقول الكاتب إن مركز البحوث العلمية التابع للوكالة يعرف جيدا أن الأطباق الطائرة موجودة فعلا , وأنها حقيقة وليست خيال وأن المركز لديه وثائق وصورا وأفلام فيديو تثبت حقيقة وجود الأطباق الطائرة ,أن ما قاله بعض رجال الكنيسة بأن ما يسمي ظاهرة الأطباق الطائرة لا تتعدي كونها أعمالا يقوم بها الشياطين لإخافة البشر ليس دقيقا لان الأطباق الطائرة موجودة فعلا

ويقول المؤلفان إن العلاقة بين الأطباق الطائرة والأرض تبدو علاقة قديمة وان هناك شواهد كثيرة تدل علي أنه لهذه الأطباق قواعد علي الأرض إلا انه غير معروف مكانها حتى الآن , ولكن يتوقع أن تكون علي قمم جبال عالية في أماكن نائية من الأرض وان اتصالات جرت في وقت سابق بين بعض سكان الأرض والمخلوقات الفضائية

 

أمراض فضائية ......

 

وينقل الكتاب عن علماء معهد جامعة كارديف في مقاطعة ويلز قولهم إن الأرض بدأت تتعرض خلال السنوات العشر الماضية لغزو فضائي مكثف , وان الكائنات الفضائية أصبحت تلقي بمخلفات تحتوي علي مواد مشعة علي الأرض لتتخلص منها علي ما يبدو من كوكبها الذي تعيش فيه ,وان هذه المواد هي السبب في انتشار الكثير من الأمراض في السنوات الأخيرة خاصة فيروس الأنفلونزا الذي اجتاح أوروبا عام 2001وأدي إلى موت مئات الأشخاص , واثبات لهذه الحقيقة قال المعهد أن جميع الفحوصات المخبرية للفيروس الذي أطلق عليه (ABC) دلت علي انه ليس ناجما عن مصدر إنساني أو بشري , وانما جاء عبر مواد قادمة من الفضاء الخارجي ملوثة بالإشعاع وان المخلوقات الفضائية التي أصبحت تزور الأرض باستمرار هي التي تسببت في هذا المرض.

 

المخابرات والأطباق .....

 

أثناء الحرب الباردة بين المعسكرين الشرقي والغربي , كانت ظاهرة الأطباق الطائرة تعزي إلي هذا المعسكر أو ذاك , حيث كانت تفسر من قبل الغرب علي أنها طائرات تجسس سوفيتية , في حين كان الكرملين يقول إنها طائرات تجسس أمريكية متطورة و إلا أنه وبعد انتشار الأقمار الاصطناعية وغزو الفضاء من قبل الروس والأمريكيين , أصبح واضحا للجانبين أن هناك طرفا ثالثا يتجسس عليهما وهو المخلوقات الفضائية , وان هذه المخلوقات أكثر تطورا وعلما ومعرفة وأكثر تقدما تكنولوجيا من واشنطن وموسكو .

ويقول الكاتب إن هناك معلومات مؤكدة مصدرها أكثر من عميل سابق في وكالة المخابرات المركزية الأمريكية تؤكد أن لدي الوكالة جثة واحدة علي الأقل لمخلوق فضائي , وأن هذه الجثة تم العثور عليها بطريقة ما في أوائل الخمسينيات وعلي وجه التحديد عام 1954 وانه تم العثور علي جثة أخري عام 2000

, ,أن قطعا معدنية لبعض الأطباق موجودة في قاعدة عسكرية أمريكية في نيومكسيكو في مخابئ غاية في السرية لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية .

ويروي الكتاب قصة " ترافيس والتن " الذي كان يقود شاحنته متوجها إلي بيته وفي أثناء ذلك رأي طبقا طائرا يجثم علي الأرض , وعندما نزل من شاحنته واقترب من الطبق تم اختطافه إلى الداخل حيث تم إجراء فحوصات عليه من قبل مخلوقات غريبة الشكل , تلبس كما قال ملابس خضراء تغطي كل جسدها ولا يزيد طولها علي 120 سم , ولها أربعة أصابع في كل يد ويضيف الكتاب انه تم إخضاع والتن للتنويم المغناطيسي من قبل عناصر متخصصة من الشرطة الأمريكية وكشف الكذب وطلب منه أن يرسم ما رآه في المركبة الفضائية فرسم خرائط رآها في المركبة الفضائية لأجرام سماوية وهو في حالة التنويم المغناطيسي , وعندما تم عرضها علي خبراء في وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا"

قالوا أن هذه الخرائط دقيقة للغاية وان الأجرام السماوية التي رسمها موجودة في الفضاء البعيد وانه من المستحيل لأحد أن يتعرف عليها إلا إذا رآها اكثر من مرة عبر رحلات ناسا الفضائية مما يؤكد كل ما قاله والتن

 

اختطاف جاجارين .......

 

يقول الكتاب أن الطيارين ورواد الفضاء الروس كانت لهم مغامرات كبيرة مع الصحون الطائرة , وان اشهر هذه المغامرات قصة مقتل رائد الفضاء الروسي الشهير " يوري جاجارين "وكان يعتبر من اشهر رواد الفضاء في العالم وليس في روسيا وحدها , فهو أول رائد فضاء في العالم استطاع أن يحلق في الفضاء الخارجي بمركبته spotnik عام 1961 وفي عام 1968 انطلق جاجارين واثنان من أشهر الطيارين الروس في طائرة حربية من طراز (Mig 15) وكانت هذه هي رحلته الأخيرة حيث لم يراه أحد بعدها حتى اليوم فقد أعلنت روسيا بعد انتظارها الطائرة التي لم تعد أن جاجارين ورفيقيه قتلوا في حادث تحطم طائرة ال (Mig 15 ) ولكن بعد انهيار الاتحاد السوفيتي والاطلاع علي تقارير المخابرات السوفيتية ال (K.G.cool.gif تبين انه بعد انطلاق جاجارين ورفيقيه بالطائرة لم يعودوا إلى الأرض لا هم ولا الطائرة وانه بعد بحث متواصل لعدة اشهر لم يتم العثور علي أي اثر للطائرة ولا علي طاقمها وان الاحتمال الأكبر والمرجح هو أن طبقا طائرا اختطف الطائرة الروسية وذهب بها إلى كوكب آخر في الفضاء السحيق ورغم أن تقارير اللجنة التي كلفت للإشراف علي عملية البحث عن الطائرة قالت أن جاجارين قام بحركة مفاجئة بالطائرة ليتجنب الاصطدام بطبق طائر ظهر أمامه فجأة مما أدي إلى تحطم الطائرة ومقتل من كانوا علي متنها , إلا أن هذه التقارير غير صحيحة لأنه لم يتم العثور علي حطام الطائرة ولا علي الأشخاص الذين كانوا علي متنها مما يعزز فرضية اختطافهم إلى كوكب آخر بواسطة الأطباق الطائرة .

ويقول الكتاب إن اختطاف الطائرة الروسية التي كان يقودها جاجارين لم تكن الأخيرة , حيث قام القادمون من الفضاء باختطاف المركبة الأمريكية التي أرسلتها (ناسا) عام 1999 إلى كوكب المريخ مؤكدا أن العلماء في ناسا يغرفون جيدا أن المخلوقات الكونية هي التي استولت علي المركبة الفضائية قبل أن تهبط علي سطح المريخ بمسافة قريبة جدا لا تتجاوز 60 ميلا , وان العلماء في ناسا يمارسون تعتيما إعلاميا واسعا علي عملية الاختطاف هذه لأسباب غير معروفة .

و أخيرا طالب الكتاب حكومات العالم خاصة حكومة الولايات المتحدة بالكشف عما لديها من معلومات عن الأطباق الطائرة , لان هذه الظاهرة أصبحت في السنوات الأخيرة تشغل الرأي العام العالمي وكله اصبح من حق الجميع أن يعرفوا كل شئ عنها ..

إلى هنا ينتهي التحقيق !!!

أما عن رأيي الشخصي ....

فنحن لا نستطيع أن ننكر أننا لسنا وحدنا في هذا العالم وأنهم يفوقونا علما وتطورا أيضا وبالتأكيد لهم وسيلة اتصال تفوق مدي تصورنا أو تخيلنا .

وإذا كنا نحن تمكنا من صنع مركبات فضائية ترتحل بين الكواكب , فهل يستعصي علي تلك المخلوقات نفس الشيء؟؟؟؟

لا أظن ذلك !!!

وطبقا لما جاء في التحقيق السابق فإن ظاهرة الأطباق الطائرة ليست بخيال وانما يساهم أطراف عديدة في إخفائها والسبب قد يكون لمصلحتهم الشخصية أو ربما لدفع الزعر عن البشرية أو حتى يسيروا في أبحاثهم العلمية دون مؤثرات خارجية من المجتمع كي لا يظهر لهم بين الحين والأخر شخص يدعي انه رأي طبق طائر ...

ولم لم يكونوا متأكدين من وجودها لما أضاعوا وقتهم الثمين مع من ادعوا رؤية الأطباق الطائرة !!

أليس كذلك !!!!!

همسة . smile.gif

 

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم

 

فعلا موضوع الاطباق الطائرة اوما يسمى كذلك موضوع غريب جدا واقرا عنه كثيرا هنا اكثر مناى دوله اخرى

 

منذ ايام زرت اكثرمن 4 دول اوروبية فى رحله استغرقت ايام ثم زرت دوله عربية للان فيها لم اسمع فى اى جمعية علمية فى اوروبا خبر عن الاطباق الطائرة اومسموح اصلا بالتحدث فيها ليس للكتمان ولكن لعدم توفر الاسس العلمية لدراستها واوالاعتراف بها اصلا...

ولكنه موضوع طيب وشكرا همسه

 

محمد مجدى

Share this post


Link to post
Share on other sites

وعليكم السلام .

الشكر لله يا اخي .

بالفعل الاسس العلمية غير متوفرة بالنسبة لموضوع الأطباق الطائرة .

لكن هذا لا يمنع من احتمالية وجودها .

هذا مقال ايضا تحدث عن تلك الظاهرة في المملكة المتحدة .

http://www.freearabi.com/UFO.htm

واخر عن العثور علي حطام مركبة فضائية غير بشرية في سيبيريا

http://www.freearabi.com/UFOOnSiberia.htm

وشكرا لك

همسة smile.gif

Share this post


Link to post
Share on other sites

الأخت همسه شكرا لك على هذه المعلومات smile.gif

 

لكن المقالة التي ذكرتها غريبة نوعا ما

اذ أن الشهادات لم تظهر الا في القرن العشرين وخصوصا في الحرب الباردة بين الاتحاد السوفيتي

و الولايات المتحدة حيث ربمايكون السبب أن هناك تجارب عسكرية تجري في هاتين البلدين .

لماذا لم يظهروا في دول شرق آسيا ووسطها هناك حديث أن هناك مشاهدات ولكنها لا تتعدى عدد الأصابع.

وربما يكون سبب الاهتمام بهذه المشاهدات (مع أني أشك في أنهم مهتمين بها) لأجل المحافظة على التعتيم

علي هذه التجارب.

 

ولكن يبقى الموضوع غامضا ph34r.gif

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

سأنقل لكم هنا بحث يتحدث عن الأطباق الطائرة بشكل محايد ويشتمل البحث على النقاط التالية :

 

- هل هناك فعلاً أطباق طائرة

 

- شهود عيان يرون تجاربهم

 

- الأطباق الطائرة بين الوهم والحقيقة

 

- أسرار عن الأطباق الطائرة

 

- ماهى اشكال الاطباق الطائرة

 

- مخلوقات فضائية تصل إلى الأرض

 

- أغرب من الخيال

 

- طبق يقضى ست ساعات فى سماء موزمبيق

 

- تجارب سينمائية عن الأطباق الطائرة

 

- صور وأفلام فيديو حقيقية تم التقاطها لأجسام غريبه فسرت أنها أطباق طائرة

 

 

وكل نقطة من هذه النقاط سأضعها في رد إن شاء الله،

Share this post


Link to post
Share on other sites

 

الاطباق الطائرة تغزو كوكبنا من جديد

 

هل هناك أطباق طائرة فعلاً .. وهل ما شاهده البعض من اجسام تطير فى الهواء تشبه الصحون .. مجرد أوهام وخيال .. وهل مارصدته بعض الاجهزة العسكرية من اجسام غريبة الشكل والحجم تطير بسرعات عالية غير معروفة هو ايضاً نوع من الخيال والاوهام .. عندما تنشىء المخابرات المركزية الامريكية وحدة متخصصة هدفها جمع وتحليل المشاهدات المختلفة على مستوى العالم لهذه الظاهرة .. تصبح المسأله جد جداً وليس فيها أى مجال للهزل أو التهيؤات ..

 

وهل من المعقول ان كل التليسكوبات التى يتم اطلاقها لدراسة الفضاء الخارجى والكواكب الاخرى لاتزال عاجزة عن تقديم صور او حتى تفسير لما يراه البعض ويؤكده البعض الاخر ؟؟؟ هل عجزت التقنية البشرية الهائلة فى التعامل مع هذه الظاهرة حتى انها متروكة الى الآن للتعامل حسب الظروف والتفسيرات المختلفة.. اذا كان الامريكان قد نجحوا مؤخراً فى اطلاق المسبار الفضائى العملاق لدراسة الحياة على المريخ لماذا لم يستطيعوا دراسة هذه الظاهرة خاصة وان الرئيس الامريكى السابق كارتر اعترف انه بنفسه شاهد اجساماً غريبة فى الفضاء ..

 

حتى يصل المتخصصون الى حسم الجدل حول هذة الظاهرة..نؤكد ان الانسان برغم كل ماوصل اليه من علم وتقدم لاتزال معرفته قاصره امام عظمة الخالق فى الكون الواسع .. فمن منا يستطيع التأكيد ان كوكبنا فقط فى هذا الكون الواسع هو المأهول بالحياة ايأ كانت شكلها فلماذا لايكون هناك أشكال اخرى من الحياة غير التى نعرفها .. لكن الفضول البشرى لاينتهى .. وبدا واضحاً مثلاً فى تصور اشكال هذه الحياة فى عدد من الافلام السينمائية لعل أشهرها فيلم E T الذى رصد مخلوق من الفضاء فى تعامله مع الانسان ..

 

وفيلم يوم الاستقلال الامريكى الذى رصد خطراًَ داهم على ما حققته البشرية من تقدم عن طريق هجوم كاسح من مخلوقات أكثر تطوراً منا فى الفضاء الخارجى .. اسئلة كثيرة تفرض نفسها وستظل هكذا الى ان تجد اجابات شافية .. والى ان يحدث هذا تعال معنا للاطلاع على ما يثار حول ظاهرة الاطباق الطائرة ..

 

لم ينجح العلماء الى اليوم في اثبات حقيقة الاطباق الطائرة‚ على الرغم من تقديم اكثر من 500 تقرير مشابه خلال الخمسين عاما الماضية‚ ودعا احد العلماء وهو «هايش» إلى دعوة بقية زملائه من خبراء العالم الحديث‚ الى دراسة ظاهرة الاطباق الطائرة في ظل النظريات الاخيرة في علم الفيزياء‚ والتي تفترض وجود فضاء متعدد الابعاد.

 

ويبدو ان الباحثين في ظاهرة الاطباق بفرنسا‚ كانوا اكثر جدية من علماء الولايات المتحدة من حيث اخذت عينات من موقع الحادث لدراستها‚ خاصة وانهم يركزون في هذه الوقائع على اكتشاف أدلة حسية‚ فالشرطي «لويس ديلغادو» لاحظ نورا اخضر اللون يهبط بسرعة‚ وكان ذلك في عام 1992م‚

 

ولاحظ ريناتو نيكولاي في عام 1981م وهو يعمل في ساحة منزله الخلفية‚ جسما رصاصي اللون يبلغ ارتفاعه 5 اقدام وشكله يشبه القمع المقلوب‚ ويحوم على ارتفاع 6 أقدام‚ وفي البداية ظن ريناتو انه شاهد طائرة عسكرية ضلت الطريق‚ ولكن‚‚ في صباح اليوم التالي توجه مع جيرانه الى موقع الجسم ولاحظ وجود بقعه كبيرة في الارض‚ ومع بداية التحقيقات الامنية زاد الغموض عندما وجدوا مادة سوداء ممزوجة بالتراب‚ حيث اشارت التحاليل الى ان التربة كانت ملوثة بآثار معدن غريب‚

 

وتكررت حادثة اخرى في عام 1984 عندما شاهد مايك وكريس مور اثناء توجههما بالسيارة الى منزل والدة مايك كرة حمراء برّاقة تسقط وعثروا بعد هول الاصطدام على كتلة منصهرة من المعدن تصدر بريقا لمدة 15 دقيقة وكان وزنها 40 طنا وافاد المعهد الذي اجريت فيه الابحاث ان الاجسام الفضائية المضطربة يرافقها قذف معادن منصهرة‚

 

مشاهدات كثيرة وروايات مؤكدة لعدد من الاشخاص الموثوق فى قدراتهم العقلية .. يؤكدون فيها مشاهدتهم لاجسام غريبة فى سماء منطقتهم.. منهم على سبيل المثال الرئيس الامريكى السابق جيمى كارتر وقد استخدم الحادثة كنوع من الدعاية الانتخابية له التى نجح بفضلها فى دخول البيت الابيض .. .. بل على الاكثر من ذلك حكايات وتجارب عن اشخاص اختطفتهم سفن فضاء ومخلوقات غريبة منهم من عاد الى الارض ومنهم من لم يعد .. حكايات كثيرة مثيرة ومتنوعة وشيقة تقرأها فى هذا العرض عن الاطباق الطائرة ..

 

ومحاولة لتحليل الظاهرة من الناحية العلمية على الرغم من ندرة الدراسات الموثقة التى تعاملت مع الظاهرة ومعظم الموجود من آراء مجرد دراسات للهواه وآراء شخصية .. عموماً أقرأ هذا الموضوع الشيق .. ونترك الحكم لشخصك .

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

 

شهود عيان يرون تجاربهم مع الأطباق الطائرة

 

 

الأطباق الطائرة .. تخطف البشر وتتجسس على الأرض:

 

حقيقة ام خيال؟.. سؤال يتردد كلما ورد ذكر ظاهرة الأطباق الطائرة.. وليس بوسع أحد أن يؤكد أي من الخيارين.. وكل مايتم تداوله من معلومات حول هذه الظاهرة لايملك أحد القدرة على نفيه أو تأكيده.. غير أن روايات من يعتبرون أنفسهم شهود عيان تعطي للموضوع أبعاداً جديرة بالارتياد والبحث.

 

أن موضوع الاطباق الطائرة لم يؤخذ بجدية كافية ولم يهتم ببحثه الا منذ سنة 1947عندما كان "كينيث أرنولد" وهو طيار بارع يعمل على نظام الوقت الجزئي في وظيفة نائب عمدة يحلق بطائرته فوق جبال الكاسكيد بولاية واشنطن وكان في مهمة بحث عن حطام طائرة نقل عسكرية ولكنه عثر على أهم من ذلك

فقد شاهد تسعة أجسام قرصية الشكل بقوة وسرعة هائلة قدرها أرنولد ب1700ميل في الساعة وأخبر المراسلين بأنها كانت تتحرك وكأنها صحون تتزلج على الماء وسأله أحد المراسلين أصحن طائرهو؟.ومنذ ذلك الوقت بدأ استعمال هذا المصطلح .

 

شهود عيان يرون تجاربهم مع الاطباق الطائرة :

 

ومن الحالات الغريبة التي تم الإبلاغ عنها ..حالة "بليندا برادلى" وهي سيدة بريطانية تبلغ من العمر 48 سنه وتقيم في "مانشستر"، تقول "بليندا" : إنها خرجت ذات يوم برفقة طفليها للتنزه بإحدى الحدائق وكان الجو صحوا والسماء مشرقة .. وأثناء تجولهم بركن من الحديقة ظهرت لهم في السماء كرة من النار تتوهج بألوان مختلفة ، واتجهت نحوهم حتى استقرت على ارتفاع مترين فقط من سطح الأرض ...ففروا هاربين عن المكان وعادوا للمنزل ،... أما الأغرب من ذلك أن "بليندا" منذ ذلك اليوم أصبحت تتعرض لمواقف غريبة جدا ...فتقول مثلا : أن جهاز التلفزيون بمنزلها صار يتعرض من وقت لآخر لنوبات من التشويش دون مبرر ، وأحيانا يأتي الحديث منه بلغة غريبة غير مفهومة .. كما أصيبت بورم في رقبتها فذهبت للطبيب لاستئصاله وقد تم استئصاله بالفعل . وأثناء عودتها للمنزل ظهر الورم مرة أخرى ... كما ظلت تعاني من وقت لآخر من ظهور بقع زرقاء بساقيها لم يعرف الأطباء لها أي تشخيص أو علاج ... والغريب كذلك أن بعض أصدقائها شاهدوا سيدة تشبهها تماما تجري في الشوارع ليلا رغم وجود بليندا في ذلك الوقت بمنزلها ...كما تذكر "بليندا" أن هذه القوى الخفية صارت تطاردها في مكان عملها، ومن خلال عدد من المواقف التي تحكيها بليندا ..تقول : أنها كانت تضع "شارة " تحمل اسمها ووظيفتها وفوجئت ذات يوم أن الحروف المطبوعة على الشارة راحت تتلاشى تدريجيا حتى اختفت تماما ...وقد شاهد زملاؤها في العمل هذا الموقف الغريب ولم يصدقوا أعينهم.

قام زوج "بليندا" بعرضها على طبيب نفساني واستطاعت بعد فترة من العلاج النفسي أن تعود إلى حالتها الطبيعية . لكن "بليندا" تقول : إن الأطباق الطائرة عادت مرة أخرى تتربص بها ..فذات يوم كانت تتمشى على جسر النهر ، وفوجئت بطبق طائر يهبط أمامها على الأرض ، وخرج منه مخلوق غريب طويل القامة له شعر كثيف يتدلى على كتفيه ، وعينان غريبتا الشكل تظهران مائلتين لأعلى ... وتقدم منها هذا المخلوق الغريب ثم فحصها طبيا بمواد غريبة الشكل وبعض قطع الثلج ثم انصرف عنها واستقل الطبق الطائر ومضى به في السماء .

 

وهناك روايات مختلفة من أنحاء العالم عن أشخاص اختفوا من الوجود بعد أن اختطفهم سكان الكواكب الأخرى أو اختاروا الذهاب معهم بإرادتهم منها هذه الحكاية الغريبة التي حدثت في مدينة "ايفي" في ولاية "الباما" في الجنوب الأمريكي ...

ففي أحد الميادين وقف شاب طويل القامة وسيم الطلعة يعزف ألحانا موسيقية شجية بآلة الفلوت...وراح الناس يتجمعون حوله في دائرة من كل الأنحاء وراحوا يلقون في صندوق خشبي بعض قطع النقود تعبيرا عن إعجابهم بموسيقاه الجميلة .. لكن الرجل استدار فجأة من مكانه واتجه يخترق صفوف الناس ، ومضى بعيدا عن المكان ... وصاح طفل من الحاضرين مؤكدا أن ذلك الشاب هو "ليبراس" الذي يسكن في المنزل المجاور له والذي كان قد اختفى منذ فترة ولم يعرف أحد له مكان .. واتجه الطفل مع بعض الناس وراء الشاب ليلحقوا به ... لكنه كان قد اختفى تماما كأن الأرض انشقت وبلعته ...

واتجه الطفل إلى منزل والد "ليبراس" ليخبره بما رأى.

فكان رد والده غاية في الغرابة ، حيث قال للطفل : نعم يا بني إني أعرف أنه ليبراس .. ولكن لا أمل في عودته مرة أخرى .

فرد الطفل عليه : ولماذا لن يعود ؟.

فقال الرجل :" أن سكان الكواكب الأخرى قد أتوا إليه منذ فترة وأقنعوه بالذهاب معهم إلى كوكبهم ... ولعل مجيئه إلى هنا كان مجرد زيارة عابرة ... لكنه حتما قد عاد إلى كوكبه مرة أخرى .

 

وفي الصين قالت الصحف الرسمية: إن هناك تزايدًا في حالات رؤية صحون طائرة متشابهة في أوصافها مؤخرًا.

ونشرت صحيفة "الشبيبة" الصادرة في بكين صورة أخذها التلفزيون المركزي الصيني تظهر أثرين ضوئيين طويلين فوق مقاطعة "تشانجبينج" شمال شرق بكين يمكن أن يكونا في الواقع صاروخين.

وفي تقرير آخر مرفق بصورة مشابهة أخذت فوق العاصمة نقلت الصحيفة شهادة اثنين من السكان أكّدا أنهما رأيا صحونًا طائرة في فترات متفاوتة.

وكانت الصحف الصادرة في "شانغهاي" قد أشارت إلى ظهورين لصحون طائرة فوق شرق الصين في الوقت نفسه وفي المكان نفسه تقريبًا، وقد أرفقت المقال بصور.

وروت إحدى الشهود لصحيفة "التحرير" أن الصحن كان طويلاً أصفر اللون له رأس مسنن ولامع وذيل أبيض"، في الوقت الذي دعا فيه خبير في الطيران الحكومة إلى التدخل مشيرًا إلى أن الأمر لا يتعلق بطائرة أو ظاهرة فلكية، بل ب (صحن طائر اصطناعي).

 

واستلمت إدارة القوات الجوية تقارير عن 850 مشاهدة لأجسام طائرة غريبة، وهذه التقارير أوردها شهود عيان منهم الطيارون العسكريون وعلماء الصواريخ والمزارعون وكانت فرضية الحياة خارج الأرض قد سيطرت على التفكير في الأطباق الطائرة

 

وتعد أول مشاهدة سجلها التاريخ كانت في عهد الفرعون "تحوتمس الثالث" في حوالي 1450 قبل الميلاد فقد عُثر على ورقة بردي مكتوب عليها (شاهد الكتّاب دائرة من النار في السماء لم يكن لها رأس وكانت تنفث من فمها رائحة كريهة ) ثم خلال الأيام التالية القليلة ازداد عددها في السماء وكان هناك شهود عيان كثيرون منهم الملك وجنوده واعتقدوا أن إلههم غير راض عنهم

وقد راجع العلماء المختصون بدراسة الأطباق الطائرة التوراة ففسروا رؤيا حزقيال ومركبة النار التي ذكرها إيليا بأنها اتصالات مع كائنات غريبة

اما في العصر الحديث ففي عام 1957 م ادعى مزارع برازيلي أنه ألتقى مع مخلوقة غريبة انثى عارية وصفها بأنها أجمل من كل من رأى سابقاً وكانت تلك اقرب المواجهات مع مخلوقات حتى ذلك الوقت

 

 

أشهر الاطباق الطائرة :

 

هى تلك التى رصدها الامريكان فى 1952م تحلق فوق البنتاجون وهى ذات اشكال مختلفة وسرعات هائلة

 

نهاية 1952 م اعلن بشكل رسمى انه تم رصد 11500 جسما طائرا فى العالم معظمها فى شمال اوروبا وفوق الاطلنطى وتجاوز عدد من شاهدها الربع مليون شخص

 

1955م اختفت سفينة ركاب ووجدت على مسافة كبيرة عن خط سيرها ولم يعثر عليها أي فرد من ركابها وطاقمها وبعد عدة سنوات وجدت على شواطيء نيوزيلندا زجاجة في داخلها ورقة مكتوب فيها سنترك السفينة شيء معدني مستدير يشدنا بقوة رهيبة إلى داخله ...لست أدري ماهو؟.... انقذونا فربما يكون القبطان قد كتبها على وجه السرعة عندما قام الجسم الغريب باختطاف السفينة

 

1959م ركاب طائرة مدينه وطيارها اسمه بيتر كيليان يشاهدون جسما طائرا حول الطائرة وكان اقترابه يؤدى الى شبه تعطل فى الاجهزة اللاسليكية والملاحية

 

1963 م المركبة الفضائية ميركرى وقائدها كومبرت التقطت فوق هاواى اصواتا غير مفهومة من اى لغة هى ومن ثم التقت اثناء مرورها فوق مدينة بيرث الاسترالية طبق طائر من بعيد شاهدته فى الوقت نفسه محطة متابعة ارضية .

 

1964 م كادت المركبة الفضائية جيمنى 4 تصطدم فوق هاواى بجسم اسطوانى فضى وتمكنت من تصويره .

 

1965 م تمكنت المركبة جيمنى 7 من التقاط صور لطبق هائل يعمل بنظام الدفع النفاث يتعقبها .

 

1965 م شاهد رائدى الفضاء جيس ماكديفيت وزميله ايداويت من على ارتفاع 160كم فى الفضاء عن الارض اجسام دائرية ذات هوائيات ولم يتمكنا من تصويرها لانشغالهم بمحاولة تفادى الاصطدام بها لاقترابها منهم بسرعة هائلة .. الاانها اختفت فجاة ..

 

1966م قائد المركبة جيمنى 9 لاحظ وجود اجسام ترصد الكبسولة ورأها العاملون فى الارض ... وكذلك مع المركبة جيمنى 10 حيث طلب قائدها يونج الملاحظة الارضية التى شاهدت شئ ضخم فى السماء .

 

1969م المركبة ابوللو 10 جسميين فضائيين يتبعنها عند دورانها حول القمر وبعد عودتها الى الارض وكذلك مع المركبة ابوللو 12 فى نفس العام ........

 

اشهرها عام 1973 حاكم ولاية جورجيا ومعه 20 من ضيوفه

وهو جيمى كارتر الرئيس الامريكى فيما بعد رأوا وهم يتناولون الغداء جسما كبيرا وهو يتحرك مغيرا الوانه

( وكان من أسس حملته الانتخابيه هذا الأمر ) وكذلك البطل العالمى محمد على كلاى صرح سنة 1972 م انه رأى جسم طائر فى نيوورك عند غروب الشمس ....وغيرها الكثير الكثير.....

وغيرها الكثير فى اوروبا واستراليا ونيوزيلندا وحتى الدول العربية ,,,,,,,,

 

 

إن هناك ظواهر تحدث على كوكبنا كوكب الأرض تثير التساؤلات فمن هذه الظواهر ظاهرة الأطباق الطائرة وحديث الناس عن حالات اختطاف لأناس عاديين ومشاهدات لأشياء غريبة على سطح الماء وحوادث اختفاءات لبشر وسفن وطائرات في أحوال عادية يثير كل هذا تساؤلات حول وجود كائنات وغزاة من كوكب آخر ولنقل زوار أتوا لزيارتنا ومعرفة حضارتنا وما وصلنا له من تطور تكنولوجي وصناعي.

 

ومما يضع علامات استفهام كثيرة وجود سفن مختفية بدون ركابها بل ومما يزيد الأمر غرابة رسائل وصلت من هذه السفن أو الطائرات لامعنى لها وبطريقة غريبة.

 

يقول العسكري من شرطة أشلاند هيربرت تشير مرت إنه اختطف ليلة 3/12/1967م وإنه كان يتصل مع مختطفيه بتوارد الأفكار في عقله ولما سألهم عن موقعهم اجابوا بأنهم من احدى المجرات الكونية القريبة وأن لهم قواعد على كوكب الزهرة وبعض الكواكب الشمسية الأخرى واكدوا له بوجود قواعد لهم على الأرض ولاحظ هيربرت إنهم يتنفسون كالبشر واخبروه أنهم يعيشون قريبا جداً منا حيث قواعدهم منها ماهو على أمريكا ومنه ماهو في أعماق المحيطات وعند القطبين.

 

وكذلك عائلة آفيس جون وايلين اللذين جرى اختطافهما مع أولادهم الثلاثة في عام 1974م بالقرب من لندن ولما أجري لهم تنويم مغناطيسي ذكروا ان المختطفين موجودين بيننا.

 

ويقول أريك نورمان في كتاب آلهة وشياطين وأجسام مجهولة أن هذة الكائنات ذكرت بوجود قواعد لها في أمريكا وانهما قاعدتان وانه يعرف مكانهما المفترض لكنه لايريد تحديدهما حتى لايتعرض المكانين لغزو وهجوم من قبل الكائنات الغريبة وهم بكامل قواهم اسلحتهم.

 

تعرضت طائرة تابعة للخطوط الجوية البرتغالية لحادثة غريبة جاء على لسان الطيار الموجه لبرج المراقبة إنه تعرض للمضايقة من قبل أجسام مدورة لاتشبه أي طائرة رآها من قبل.

 

في احدى المدن البرتغالية اطلقت صفارات الإنذار عام1977م لرؤية مركبات غريبة في السماء وقد لاحظ ذلك الصيادون وفرقة اطفاء حيث شاهدوا جسم غريب مدور ومضيء في السماء.

 

على الساحل الجنوبي لكوريا وفي عام 1974م شاهد افراد المدفعية جسماً غريباً دائري الشكل فاطلقوا عليه صاروخ هوك جو _أرض لكنه دمر قبل وصوله إلى الجسم الغريب بواسطة إشعاع أبيض انطلق من ذلك الجسم وليس ذلك فحسب بل انطلق شعاع مماثل إلى المركبة التي تحمل صاروخين وحول المركبة والصاروخين إلى كتلة حديد واحدة وأفراد المدفعية ينظرون.

 

وقد حذر رئيس جمعية الأطباق الطائرة كالمن من إطلاق النار على الأطباق الطائرة لوجود خطر على سكان الأرض بسبب عدم معرفتنا لنوعية وشكل السلاح الذي تحمله هذه الكائنات ولا نعرف كذلك قصدهم من القدوم إلينا للحرب ام السلام وطالب كذلك بمد يد السلام للحضارات الوافدة علينا وطالب أيضاً بحلول ناجعة لمشكلة الغزاة الجدد ويطلب التواصل معهم سلمياً وتكاتف جميع الدول في ذلك وتبادل المعلومات فيما بينها .

 

وهذه رسالة من سفينة يابانية قبل اختفائهاتقول الرعب يهددنا ..خطر ..خطر ..احضروا حالاً

 

ورسالة من سفينة أخرى تقول هلك القبطان مع جميع الركاب أنا الوحيد في السفينة وانقطع الاتصال ثم عاد يقول انقذوني انا لوحدي إني .. اني أموت وبعد وصول فرق الإنقاذ وجدوا الجثث على سطح السفينة ولايوجد آثار معارك أو عنف ومما يزيد الأمر غرابة هو ورودتقارير تفيد وجود هالات ضوئية غريبة على شكل حلقات في منطقة المحيط

 

 

 

وفي قصة غريبة جداً نشرتها صحيفة يابانية تسمى ماينيشي في العدد الصادر في اليوم الرابع من آذار لعام 1964م إنه في احد أيام عام 1964م كان ثلاثة رجال من العاملين في بنك فوجي يستقلون سيارة متجهين لعملهم وعلى احد الطرق السريعة كانت أمامهم سيارة سوداء وفي المقعد الخلفي رجل ممتليء يقرأ صحيفة وعندما ارادوا تجاوز السيارة تراجعوا فجأة وخففوا من سرعتهم وذلك لما رأوا فعلى حين غرة نزلت من السماْ سحابة صغيرة وغريبة الشكل إلى يمين السيارة السوداء واقتربت منها شيئاً شيئاً وبنفس سرعة السيارة وبدت السحابة تغطي السيارة السوداء حتى غطتها تماماً ثم انطلقت السحابة في الأرتفاع وبسرعة رهيبة ومعها السيارة السوداء ومن فيها مما اثار الدهشة على الرجال الذين شاهدوها وقد اعلن العلماء والمختصون بأن هذه السحابة عبارة عن تطور تكنولوجي لبعض المخلوقات الفضائية وهم بدورهم يريدون أن يغزو كرتنا الأرضية بكافة وسائلهم العلمية الحديثة وذكائهم الخارق والمخالف لكل الأسس العلمية والقوانين على الكرة الأرضية ويبقى السؤال هل الرجل الممتليء الذي كان بالسيارة السوداء من البشر فيكون مختطف لايعلم احد عن مصيره أم من المخلوقات الفضائية الموجودة على الأرض كما تنص بعض النظريات على ذلك ؟

 

في عام 1976م حدث مواجهة بين طبق طائر وطائرة روسية الطائرة من طراز ميج _23 وانتهت الحادثة بتدمير الطائرة من قبل الجسم الفضائي والذي يشبه القرص وله قمرة مضيئة وكذلك مقتل قائد الطائرة واختفاء الجسم المجهول.

 

وحدثت كذلك حادثة مواجهة بين طائرة روسية من طراز ميج _25 وبين طبق مجهول وتمت مطاردته من قبل الطائرة مسافة أكثر من 120 كيلومتر وافاد الطيار ان الطبق الطائر يناور بزوايا صعبة لايمكن الأتيان بمثلها وتمّ رصد الطبق عن طريق محطة التوجيه الأرضية وبعد نصف ساعة افاد الطيار بأن الطبق يهاجم طائرته فصدرت له الأوامر باسقاط الطبق من بعد لايزيد عن 500 متر غير أن الطبق انحرف بسرعة واندفع بسرعة قدرت بستة أمثال سرعة الصوت واختفى عن نظر الطيار ولكن محطة المراقبة رصدته وحذرت الطيار بأنه عائد باتجاه الطائرة وكان آخر ما سمع من الطيار قوله أنه لايرى الجسم الطائر وفجأة انفجرت الطائرة دون اطلاق صواريخ أو قذائف نحوها إلا انه رصد طاقة صدرت من الجسم المجهول باتجاه الطائرة وانطلاق الجسم بسرعة رهيبة نحو القطب الشمالي.

 

 

 

أحدث المشاهدات للأطباق الطائرة فى تركيا فى يناير 2003 :

 

تقدمت المخابرات المركزية الأمريكية بطلب رسمى إلى المخابرات التركية تستفسر فيه عن حقيقة موضوع ظهور الأطباق الطائرة فى تركيا بشكل ملحوظ ووجهت المخابرات التركية بناء على ذلك رسالة إلى مؤسسة الطيران المدنى التركية للتحقيق فى هذه الظاهرة والتعرف على حقيقتها وأبعادها

كما ناشدت قيادة القوات الجوية اجراء التحريات اللازمة فى هذا الموضوع مع الاستعانة بشهادات المواطنين والطيارين الأتراك الذين سبق وشاهدوا أطباقا طائرة.

 

وأكدت صحيفة /وطن/ التركية أن المخابرات التركية شرعت بالفعل منذ عام 2001 فى اجراء تحقيقات جدية فى موضوع ظاهرة الأطباق الطائرة وفتحت ملفا بشأنها بعد أن تزايدت شهادات المواطنين والطيارين الأتراك حول مشاهدتهم هذه الأطباق.

 

ويذكر أنه ومنذ عام 1999 تحديدا بدأت تتزايد المعلومات فى تركيا بخصوص مشاهدة المواطنين أطباقا طائرة تمر فى أجوائها أو تهبط فى مناطق من أراضيها وقد عزز من مشاهدات المواطنين الأتراك مشاهدات طيارين بالخطوط الجوية التركية يؤكدون أنهم رأوا أجساما تشبه الاطباق الطائرة تمر من أمامهم أثناء رحلاتهم فى الأجواء التركية وكان آخر هذه المشاهدات للأطباق الطائرة فى منطقة قيصرى بوسط جبال الأناضول.

 

وأشارت الصحيفة إلى أنه بعد انتهاء المخابرات التركية من تحقيقها سيتم ارسال نتائجه إلى المخابرات الأمريكية لضمه إلى الملف الموسع الذى تعده فى الوقت الراهن حول حقيقة ظاهرة الأطباق الطائرة فى العالم.

 

 

 

شهود عيان يؤكدون مشاهدة اطباق طائرة فى سماء الجهرة بالكويت :

 

وقد نفى الفلكي الدكتور صالح العجيري الانباء التي تحدثت ان بعض المواطنين شاهدوا طبقا طائرا يجول في سماء منطقة الجهراء.

واكد العجيري في حديث لصحيفة الانباء الكويتية ان ذلك ليس سوى نتاج لتفاعلات جوية ناجمة عن الرطوبة المتكونة في طبقات الجو تشكل كتلا ضوئية,, ولم يستبعد ان تكون هذه الكتل الضوئية شهبا مضيئة منخفضة الارتفاع تشاهد في هذا الوقت من العام, ونفى مجددا العجيري وجود الاطباق الطائرة مذكرا بان ما يشاع عن وجود مثل هذه الاطباق من صنع الخيال ولا يخضع لمقاييس اي حقيقة علمية.

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

 

الأطباق الطائرة بين الوهم والحقيقة

 

أعلن خبراء من عدة دول في سانتياجو عاصمة التشيلي أن الاجسام ( الأطباق ) الطائرة غير المحددة موجودة بالفعل، الا انه من غير الممكن حتى الان معرفة ما اذا كان مصدرها الارض أو الفضاء الخارجي.

 

وفي ختام ندوة عقدت في العاصمة التشيلية على هامش المعرض الدولي الحادي عشر للفضاء التي انعقدت تحت اشراف سلاح الجو التشيلي قال الجنرال ريكاردو برموديز رئيس لجنة دراسة الظواهر الجوية غير الطبيعية انها المرة الأولى التي تنكب فيها قوة جوية بشكل جدي على دراسة هذا الموضوع "ومناقشته بشكل منفتح لان الامر حقيقة واقعة".

 

وشارك في الندوة المستشار السابق لدي وكالة الفضاء الاميركية (ناسا) الاميركية ريتشارد هينز والفرنسي جان جاك فيلاسكو من المركز الوطني للدراسات الفضائية والاسباني جي جي بنيتز صاحب الكتاب الشهير "حصان طروادة" والتشيلي انطونيو هونوس المنسق الدولي في "ميوتشوال يو اف او نتوورك".

 

وقال الجنرال برموديز "بعد مناقشات طويلة توصلنا الى خلاصة مفادها ان الظواهر غير الطبيعية موجودة وبينها الأجسام الطائرة غير المحددة" مضيفا ان "جميع الدراسات الجدية التي أجريت حتى الآن في العالم لم تتمكن من تفسير هذا العدد اللامتناهي من الظواهر غير المحددة والمرتبطة بهذا الموضوع".

 

وأوضح انه مع التأكيد بان هذه الظاهرة حقيقة واقعة لا يزال من المستحيل تقديم تفسيرات لها على الصعيد العلمي. واضاف "ان التقدم العلمي الكبير الذي تحقق وتنامي القدرات التقنية لا يتيحان حتى الآن تحقيق تقدم ملموس لهذه الدراسات".

 

وخلص الخبير التشيلي الى القول "لا نستطيع القول أن الأطباق الطائرة غير موجودة أو ان أحدا لا يقوم بزيارتنا، إلا أننا لا نستطيع قول العكس في الوقت نفسه لأننا لا نملك دلائل علمية تدعم هذه الفرضيات" .

 

مواجهات عن قرب :

 

صنف مؤسس مركز الدراسات الخاصة بالأجسام الطائرة الغريبة في عام 1973 م الدكتورجي ألن هاينك المواجهات عن قرب في رواية مقياس ريختر كما يلي

النوع الأول: الأخبار عن رؤية جسم طائر غريب على بعد 500 قدم تقريباً كالمسمى قلنسوة القب

 

النوع الثاني من المواجهة عن قرب : جسم غريب يترك أثراً على الأرض كحرق أو تخويف أو تشويش على الآلات أو يتدخل في مجال التليفزيون والمذياع

 

النوع الثالث: مواجهة يشاهد فيها مخلوقات المركبة الفضائية

هذه الأنواع التي كان الدكتور "جي ألن هاينك" مقتنعاً بها ولكن هناك نوعين آخرين هما

 

النوع الرابع: يتم اختطاف إنسان من أجل الفحص بدافع الفضول

 

النوع الخامس: يتم اتصال بين إنسان ومخلوق غريب :

في روزول بنيومكسيكو وبالقرب من قاعدة أمريكية سقط في عام 1947م شيء ما وخلال عدة أيام تم جمع قطع مختلفة من الحطام أعلن ناطق من القاعدة التابعة لسلاح الجو الأمريكي أنهم سعداء الحظ حيث عثروا على قرص طائر فتدخلت إدارة السلاح الجوي وسحبت الحطام ونقل إلى مركز القيادة في تكساس واعلنت الإدارة أن الحطام عبارة عن منطاد جوي يستخدم للرصد الجوي وضاعت القصة بين الأخبار التي ترد يومياً ولكن في السبيعينات بدأت بعض أطراف القضية في الحديث عن طبق طائر وجثث لمخلوقات غريبة ومؤامرة لإخفائها وصدر كتاب المواجهة عن قرب من النوع الثالث لسبيليرج فصار ت القصة مقبولة بدون تحفظ ولأن الموقع كان هو الوحيد الذي توجد به أسلحة نووية وتجارب للمناطيد التي تقطع المسافات العالية والطويلة تضاربت الشهادات. وفي عام 1995 م إثر عرض فيلم عن الحادثة ويحتوي على تشريح لجثة مخلوق شبيه بالإنسان ظهرت القضية من جديد واعتبره الخبراء مجرد تزييف وبقي الأمر غامضا.

 

اختطاف :

 

ظهرت أخيراًَ قضية الاختطاف من قبل مخلوقات غريبة بشكل ملحوظ لدى المهتمين بدراسة الأطباق الطائرة ومن تلك القصص قصة اختطاف "بيتي اندرسون" وزوجها "بارني هيل" والتي وقعت لهما عند ما كانا يستقلان سيارتهما متجهين ليلاً إلى نيو إنجلاد وذلك في 19 سبتمبر 1961م عندما شاهدا ضوءاً ساطعاً لم يستطيعا التعرف عليه ومن خلال النظر إليه بمنظار صغير وصفاه بأنه يشبه قرص البودرة المستخدم في تجميل الوجه وقد اخبرا القوات الجوية بما شاهداه وكانت أجهزة الرصد لدى القوات الجوية اكتشفت التقاط إشارة غير معروفة عن طريق الرادار وتعرض بارني إلى مشاكل صحية و اخضع لفحص بالتنويم المغناطيسي وذكر قصة غريبة عن اختطافه وزوجته وكيف تعرض هو وزوجته لفحص طبي وانتهى الأمر على تلك الحال إلى أن نشرالصحفي "جون جي فولر" كتابه الرحلة المعترضة في عام 1963م وبعد ذلك بدأ سيل ممن تعرضوا لاختطاف يذكرون ذلك ويصفوا المخلوقات التي اختطفتهم والفحص الذي تعرضوا له .

 

اعلان الحقائق :

 

وفي أمريكا انطلقت حملةإعلامية لإظهار حقيقة الأطباق الطائرة وقد عقد القائمون على الحملة مؤتمرا صحفيا استضافه نادي الصحفيين الأمريكيين في واشنطن واستمع الحاضرون في المؤتمر الصحفي لروايات أكثر من عشرين شاهدا بعضهم عسكريون سابقون، عن وقائع رصد سفن فضائية وكائنات غريبة

ومن بين هؤلاء الشهود رقيب سابق في الجيش الأمريكي "يدعى كليفورد ستون" قال: إن الحكومة الأمريكية حاولت إخفاء واقعة رآها بنفسه في ولاية بنسلفانيا في عام تسعة وستين

وقال ستون إنه شارك في عمليات رفع حطام أطباق طائرة سقطت على الأرض بعد وصولها من الفضاء الخارجي وذكر أنه قد عثر على بعض الجثث والكائنات الحية داخل حطام تلك السفن الفضائية وأكد أن الحكومة الأمريكية رفضت الإعلان عما حدث

وقال إن بعض الكائنات التي عثر عليها داخل تلك السفن الفضائية تشبه البشر إلى حد كبير، وإنه سجل بنفسه في الملفات الخاصة بتلك الوقائع سبعة وخمسين نوعا مختلفا من الكائنات الفضائية وهذه المعلومات تؤكد ماسبق ذكره من أخبار حول حطام السفن الفضائية ووجود كائنات حية بداخلها

وكان من بين المتحدثين في المؤتمر الصحفي سيدة أكدت أنها رأت أجساما طائرة آتية من الفضاء الخارجي أكثر من مرة

وسألها أحد الصحفيين عن رأيها فيمن يصفون أمثالها بالجنون، فقالت إن المشكلة تكمن في أن هؤلاء لم يروا تلك الأجسام الطائرة، ولذا فهم لا يصدقون من شاهدوها وعلى الرغم مما عرض في المؤتمر الصحفي من أدلة وما بدا على المتحدثين من إيمان راسخ بصدقها، فإنه من المستبعد للغاية أن يوافق الكونجرس على بحث الموضوع حيث يقف خلف إخفاء المعلومات إن وجدت كثير ممن لايريدون أن يعرف العالم مالديهم من معلومات لايمكن وجودها عند أي دولة أخرى وكذلك يحاولوا عدم الكشف عن مخططاتهم السابقة واللاحقة في مجال التسلح واقتباس المعلومات من الغير ووقوف منظمات وجماعات في وجه كل من يحاول الكشف عنها ولو كان الرئيس نفسه ومحاولة منعه ولو استلزم الأمر اغتياله وقد سبق أن قدم عالم الفضاء ورئيس جمعية الأطباق الطائرة في نيويورك "كالمن فانكفيثكي" للرئيس الأمريكي مذكرة يحذر فيها من الأطباق الطائرة ويطالب الحكومة الأمريكية بكشف الأسرار والحقائق التي تعرفها حول هذا الموضوع أمام الشعب وجاء رد الرئاسة الأمريكية بالقول أن الرئيس لديه المعلومات الكافية حول الخطر الذي يهدد سكان الأرض وسيعمل ما بوسعه للمحافظة على سلامة الشعب الأمريكي بالقدر الكافي من السرعة والحذر .

 

دراسة الظاهرة :

 

و بدراسة الظاهرة واستعراض الآراء المتداولة حولها نجد أن أقوال المتخصصين في دراسة هذه الظاهرة تتلخص فيما يلي :

القول الأول : أنها مجرد خداع وأهواء وقوى روحية ملت من المجتمع التكنولوجي

القول الثاني : أن مصدر هذه الظاهرة هو قوى وأحداث الطبيعة كسحب أوتوترات كهربائية في مناطق التصدع الجيولوجي وتأين الهواء استناداً لنظرية التوتر الناتج عن حركة قشرة الأرض

القول الثالث : أنها مؤامرة حكومية لإخفاء تكنولوجيا عسكرية

القول الرابع : أنها سفن فضائية حقيقية تحمل مخلوقات غريبة جاءت لأكتشاف الأرض وربما تكون الآن موجودة بيننا

القول الخامس : أنها مؤامرة بين الحكومات والمخلوقات الغريبة

القول السادس : أنها حقيقة ولكن مصدرها قوى روحية خارقة

ويبقى الأمر مجرد ظاهرة، وتبقى الحقيقة غائبة.

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

 

أسرار عن الأطباق الطائرة

 

تعتبر ظاهرة وجود أجسام غريبة تجوب الفضاء بسرعة خيالية الظاهرة الفضائية الأكثر غموضا ويعود تاريخها إلى مطلع الثلاثينيات. العلماء منكبون حاليا على إعطاء تفسيرات علمية مقنعة لما يسمى بالأطباق الطائرة خصوصا بعد تكشف أسرار جديدة مذهلة عن هذه المركبات الفضائية الآتية من كواكب أخرى. البرازيل، اليابان، إنجلترا، ألمانيا، الولايات المتحدة وروسيا(الاتحاد السوفيتي سابقا) .. بالإضافة إلى الكويت شهدت هبوط أطباق طائرة وترجل منها أناس يختلفون عن سكان الأرض.

 

نفس الأسئلة المطروحة كثيرة ومنها: هل هناك حضارة أخرى أكثر عراقة من الحضارة الأرضية؟ هل يقومون بمحاولات لغزو الأرض كما يقوم سكان الأرض بغزو الفضاء؟ ولماذا تظهر هذه الأطباق الفضائية ثم تختفي فجأة؟ ولماذا تظهر إبان المناورات العسكرية أو إطلاق صواريخ؟؟؟

 

بعدما اثبت العلم احتمال وجود الأطباق الفضائية الطائرة تعددت التأويلات والتفسيرات حول مصدر هذه المركبات المأهولة التي تزور الأرض في فترات متباعدة وحيثما تمر توقف جميع وسائل الاتصالات الهاتفية واللاسلكية وحتى محطات الرادار المتطورة.

 

ظهر في مطلع الثلاثينيات أول صحن طائر في ألمانيا وقد آثار ذعرا كبيرا بين السكان وبالأخص عندما ترجل من المركبة الدائرية الشكل أربعة رواد يزيد طول الواحد منهم عن المترين ويميل لون بشرتهم إلى الخضرة.

 

مشاهدات :

 

تشارلز ادروم الطيار المتميز شاهد بنفسه هذه الأطباق الطائرة وقال أنها تشبه مستوعبات الزجاج تشع وهجا بعيد المدى وكثيرا ما كانت ترافق الطائرات الحربية لمراقبتها ثم تختفي فجأة بسرعة خيالية والمثير للأبحاث العلمية أن هذه الأجسام تظهر بكثافة نسبية فوق القواعد العسكرية وصوامع الصواريخ النووية البعيدة المدى أو إلى جانب الطائرات الحربية المتطورة.. مما أثار الشكوك لدى العلماء من احتمال وجود حضارة أخرى تفوق الحضارة الأرضية ويحاول سكانها التعرف على آخر ما توصلت إليه التكنولوجيا الأرضية.

 

وعلى الرغم من أن هذه الظاهرة ما زالت مدار بحث ودرس على أعلى المستويات في الدول المتطورة فإن وجودها اصبح حقيقة علمية ثابتة لا يمكن إنكارها لان عشرات الأشخاص شاهدوها تحط على الأرض ثم تطير بسرعة لم يتوصل إليها سكان الأرض بعد وتصل إلى 30 ألف كم في الساعة.

 

وفي السادس من أبريل من عام 1948 شاهد عدد من الباحثين جسما غريبا يحوم فوق قاعدة عسكرية أميركية تضم أسلحة نووية متطورة فجأة توقفت كل وسائل الاتصال في منطقة تتجاوز مساحتها ألف كم مربع وبعد قليل هبط الطبق الطائر على تلة وترجل منه ثلاثة أشخاص يحملون أجهزة غريبة تشبه آلات تصوير الفيديو ثم لم يلبث الرواد الثلاثة أن صعدوا إلى مركبتهم وارتفعت عموديا بسرعة خمسة كيلو مترات في الثانية.. هذا ما رواه شهود عيان ومن بينهم داني كيلي العامل في الإذاعة المحلية هناك وقد توقفت إذاعته طيلة مدة الهبوط.

 

وفي الرابع والعشرين من يوليو من عام 1950 شاهد أحد الطيارين المدنيين فوق فرانكفورت وهجا احمر يمر إلى جانب طائرته كاد أن يصطدم بها ولكنه انحرف آخر لحظة بسرعة جنونية واختفى عن الأنظار خلال ثوان. وأكد يومها الحادثة طياران آخران كانا في المجال الجوي ذاته وتطابق وصف الطيارين بأن الجسم الغريب يصل طوله إلى نحو ستة أمتار وفي مقدمته ما يشبه هوائي الرادار وله نوافذ على الجانبين تشع منها الأنوار.

 

ولكن اطرف حادثة عن هذه الأجسام الغريبة حصلت عام 1950 فوق قاعدة عسكرية نووية متطورة تقع في ولاية نيو مكسيكو جنوب الولايات المتحدة ويؤكد عدد من المسؤولين عن القاعدة انهم شاهدوا فجأة جسما غريبا دائري الشكل يرسو ببطء على بعد 25 متر من القاعدة العسكرية يصل ارتفاع هذا الطبق إلى ستة أمتار وقطره ثمانية أمتار وينبعث منه وهج بنفسجي اللون، وتوقفت فجأة كل وسائل الاتصال في المنطقة وسمع عدد من المهندسين أصواتا غريبة غير مألوفة كأنها نوع من اللغة التعبيرية تنقل وصفا عن القاعدة العسكرية.

 

 

استنفار الأجهزة :

 

بعد مرور بضعة دقائق من الذهول المطبق ارتفع الجسم الغريب عموديا وبعد مراقبته بتلسكوب متطور تبين انه التحم بمركبة فضائية أخرى كانت في انتظاره، وان كانت ظاهرة وجود أجسام غريبة من خارج الأرض تحاول التعرف عن كثب على مستوى الحضارة الأرضية أصبحت حقيقة لا تقبل الجدل العلمي فإن ما يدعو إلى التساؤل هو مركز وجود هذه الحضارات التي تتابع الإنجازات الأرضية المتطورة وخصوصا في المجال العسكري والنووي بالدرجة الأولى لان معظم هذه الأطباق الطائرة تحوم فوق صوامع الصواريخ وأثناء التجارب النووية لجمع المعلومات الدقيقة.

 

وفي 23 أكتوبر من عام 1975 سجلت الرادارات اليابانية وجود عدد من الأجسام الغريبة ظن الخبراء في البداية أنها طائرات حربية تجري مناورات، ولكن تبين فيما بعد بأن هذه الأجسام التي هي على شكل اسطوانات قطر الواحدة نحو ستة أمتار وهي من خارج الأرض وتستطيع تغيير مسارها بسرعة كبيرة جدا مما يدل على أن محركاتها مختلفة عن المحركات المعروفة والمستخدمة في المركبات الأرضية .

 

 

حضارات جديدة :

 

ويؤكد في هذا المجال عدد كبير من العلماء في الولايات المتحدة واليابان وأوروبا... على إمكانية وجود حضارة متطورة خارج الكرة الأرضية وهي حضارة متفوقة عن الحضارة المعروفة على الأرض، وتركز تلك الحضارة تكنولوجيتها لمراقبة الأسلحة النووية إذ بدأت حركتها تنشط مع بداية التجارب النووية في الولايات المتحدة وروسيا وكأن المنافسة باتت شديدة بين حضارة أصحاب هذه الأجسام الغريبة والحضارة الأرضية التي تحاول بدورها غزو كواكب جديدة لاستعمارها واستغلال ثرواتها.

 

" أن هذه المعلومات المذهلة عن الأطباق الطائرة ظلت مطموسة عن الرأي العام العالمي خوفا من أن تسبب قلقا واضطرابا ولكن بعد تكاثر هذه الظاهرة بشكل ملفت في الآونة الأخيرة اصبح من الواجب كشف كل ملابساتها.." كما يقول علماء الفضاء.

 

ومن جهة أخرى يربط العلماء بين التفجيرات النووية وظهور هذه الأطباق الطائرة وكأن الحضارة المكتشفة حديثا تلتقط بواسطة أجهزة متطورة موجات عن حصول تفجيرات هائلة على سطح الكرة الأرضية الذي اصبح هدفا رئيسيا لهذه الأطباق الطائرة تماما كما كان القمر في مطلع الستينات وكما هي حال الكواكب الأخرى اليوم.

 

والملفت للنظر في هذه الظاهرة الغريبة أن الأطباق الطائرة ظهرت بكثافة خلال الحربين العالميتين الأولى والثانية كما تظهر اليوم بنسبة عالية فوق القواعد العسكرية والمنشآت الفضائية المتطورة وكأن تلك الحضارة قلقة على مصيرها من الحضارة الأرضية التي بدأت تطمح لنقل حضارتها إلى كواكب جديدة.

 

 

صراع مستقبلي :

 

عشرات العلماء ومن جنسيات مختلفة يتساءلون باهتمام بالغ: هل يكون الصراع في المستقبل بين الحضارة الأرضية وحضارة أخرى.

 

"على الرغم من التضخيم الإعلامي الذي رافق هذه الظاهرة الغريبة فإن لا أحد يمكنه إنكار حقيقتها العلمية خصوصا أن دلائل عدة تشير إلى وجود أجسام طائرة مجهولة تزور عالم الأرض بين الحين والآخر..." كما اجمع عليه علماء الفضاء.

 

والذي دعا العلماء إلى متابعة هذه القضية القديمة - الجديدة أن هذه الأطباق الطائرة أكثر مما تتواجد فوق المراكز الصناعية التكنولوجية المتطورة إضافة إلى المنشآت العسكرية النووية وقد حصل ذلك عدة مرات في الولايات المتحدة وروسيا وأوربا.

 

ويقول عدد من العلماء الروس انهم لاحظوا مؤخرا وجود آثار تركها طبق طائر تدل على أن رواد هذه المركبة الغريبة يتلقون أوامرهم من غرفة قيادة مركزية تدور في الفضاء على ارتفاع نحو 1500 كم وهذه الغرفة ترتبط بالكوكب مصدر الإطلاق الرئيسي أي أن عملية الإنزال التي تحصل على الأرض من قبل هذه الأطباق مشابهة تماما للهبوط التاريخي الذي حققه الأميركيون على سطح القمر.

 

ومن الآثار التي تدل على حقيقة هبوط مثل هذه الأجسام على الأرض انه كثيرا ما يشاهد البحارة وجود كرات متفاوتة الحجم عائمة على سطح المياه وتمت مشاهدة مثل هذه الأجسام في مناطق عدة في البرازيل والولايات المتحدة وروسيا وإنجلترا.. وأكثر ما توجد هذه الأجسام الغريبة قرب المراكز الصناعية.

 

وتتردد الأنباء في روسيا عن أن مجموعة من الأطفال كانوا يلهون قرب نهر كاما شمالي المدينة الصناعية برم شاهدوا أشخاصا أشبه بالروبوت وعندما قذف الأطفال حجارة تجاه هؤلاء الأشخاص بادروهم إلى إطلاق رصاصة أشعلت النيران في الأشجار.

 

ومن جهة أخرى شاهد عدد من الأشخاص هبوط مركبة فضائية تحمل مخلوقات غريبة في حديقة كائنة في منطقة فورونزه ويجمع هؤلاء الأشخاص على أن آثار الأقدام الغريبة ظلت باقية مدة طويلة على الأرض.

 

أن هذه الأحداث المثيرة المتزايدة في العالم تؤكد وجود مثل هذه الأطباق الطائرة التي يترافق ظهورها مع الإنجازات التكنولوجية الأرضية الكبيرة وهذا يطرح أسئلة عدة حول احتمال وجود عدد من الحضارات في الكون الشاسع تفوق الحضارة الأرضية.

 

 

جدل قديم :

 

يعتبر هذا الموضوع مثار جدل منذ مئات السنين وكان للعلماء العرب رأي في هذه الافتراضات العلمية عندما قالوا: أن العلم بحر واسع جدا وما تحقق لا يشكل سوى جزء بسيط من حقيقة الكون الكبرى. والأرض لا تمثل سوى نقطة في بحر الكون الهائل والذي يضم مليارات المجرات.

 

ويجري السباق الآن في الولايات المتحدة وروسيا تحت ستار من السرية البالغة لإنتاج أجهزة كمبيوتر متطورة جدا على شكل روبوت لإرسالها في مركبات فضائية بعيدة المدى على أمل التقاط إشارات من احتمال وجود أي حضارة بعيدة خارج مجرة الأرض. وقدر الخبراء كلفة هذا المشروع بنحو 85 مليار دولار ويحتاج إلى أكثر من سنوات لإثبات وجود مثل هذه الحضارات البعيدة التي يدور الجدل حولها منذ العام 1940

 

 

تعاون دولي :

 

وتتساءل المختصة بهذا الموضوع لين غريفيث مديرة المشروع: إذا استطاع الكمبيوتر اكتشاف والتقاط إشارات من خارج الفضاء الأرضي فإن مفاهيم علمية عدة سوف تتبدل.

 

ويؤكد العلماء أن طاقة الكمبيوتر الذي يجري تصنيعه في الولايات المتحدة تصل طاقته إلى طاقة نحو 35 ألف ترانزيستور وبإمكانه التقاط إشارات من بعد ملايين الكيلومترات والتمييز بينها بكل دقة كما أن هذا الكمبيوتر الذي من المتوقع أن يحقق إنجازات عملية كبرى بإمكانه إجراء نحو 12 مليار عملية حسابية دفعة واحدة وهو قادر على التقاط وتحليل كل الموجات الكونية.

 

وفي المقابل تجرى الأبحاث في روسيا بطريقة سرية وجرى إرسال العديد من الأجهزة على متن المركبات الفضائية الموجهة صوب المريخ والزهرة.

 

أطلقت روسيا والولايات المتحدة 12 قمرا صناعيا مخصصة لالتقاط الإشارات من أي جسم غريب يدور في الفضاء أو يحط على الأرض والتعاون قائم بين الدولتين على أعلى المستويات لحل هذا اللغز الكبير .

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

 

ماهى أشكال الأطباق الطائرة

 

 

للمتتبع لهذا الشيء فإن مشاهدة الأطباق الطائرة تعتبر بشكل لا يمكن انكاره شيء غامض وبشكل اكيد لا يمكن تفسيره. إن ما يشكل المنظر الحقيقي يعتمد غالباً على شكل وحركة وغرابة منظر الشيء المراد معرفته.

 

إن كل مشاهدات الأطباق الطائرة المجهولة الهوية يمكن حصرها في الأصناف الآتية.

 

ضوء في الليل: ثمة ضوء أو مجموعة أضواء تضييء في السماء مساء أما تتحرك أو تحلق وفي هذا السيناريو فإن المشاهد لها لا يستطيع أن يحكم بدقة على بُعد هذه الأضواء.

 

ضوء في النهار: للمتتبعين لهذا الشيء فإن هذا الضوء يعطيهم انطباع أن هذا الشيء شيء مادي ويظهر في وضح النهار ويبحر بوضوح بذلك الهدف أينما وكيفما يريد.

 

المشاهدة عن طريق الرادار: في هذه الحالة يتم رؤية بعض الأهداف عن طريق رادار متطور لكشف الأشياء التي تطير في السماء، وفي هذا المثال، فإن سرعة وبعد هذا الهدف يتم معرفته وحسابه عن طريق أنظمة الرادار.

 

مواجهة قريبة من الطراز الأول: في هذا الصنف فإن الأطباق الطائرة تكون بالقرب من سطح الأرض أو في الهواء، والمشاهد لها يجب أن يكون قادراً على وصف لون وشكل الهدف بشيء من التفصيل.

 

مواجهة قريبة من الطراز الثاني: في هذا الصنف فإن المشاهد لا بد وأن يكون قد شاهد مروراً قريباً للأطباق الطائرة، كما وأيضاً وجود بعض أنواع من الأدلة المادية للمواجهة مثل ( علامات هبوط - تشويش كهربائي - أشخاص شاهدين على ما تم ذكره ) هي وسائل مساعدة في كتابة التقارير.

 

مواجهة قريبة من الطراز الثالث: وهذه هي أخطر مواجهات الأطباق الطائرة ففي هذا الصنف فإن المشاهد لا بد وأن يكون قد رأى نوعاً من المخلوقات تخرج من تلك الأطباق، والمخلوق إما ان يظر على شكل شبه انسان طبيعي أو انسان آلي. وانت وحظك.

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

 

مخلوقات فضائية على الأرض

 

امريكا تعثر على جثتين من الفضاء:

 

أثارت أنباء ظهور "الأطباق الطائرة" انتباه العالم كله في أوائل التسعينيات فهي قد "اختطفت" طيارا استراليا بينما كان يحلق في رحلة تدريبية فوق سماء ملبورن! وكانت آخر الكلمات التي أبلغها الطيار لمركز المراقبة الأرضية أن طبقا طائرا يطارده ويحاول اختطافه! وحتى هذه اللحظة لم يظهر اثر لا للطيار ولا لحطام طائرته على فرض أنها سقطت برغم كل عمليات البحث الواسعة النطاق التي أجريت ثم إذا بالأنباء تتعلق عن هبوط الأطباق الطائرة في الكويت وتقطع الاتصالات السلكية اللاسلكية والتليفونية في المنطقة لمدة سبع دقائق متصلة ثم يتوالى ظهور الأطباق الطائرة في الكويت وفي أبو ظبي وفي نيوزيلاندا وجنوب أفريقيا وفي أنحاء متفرقة من العالم حتى خشي البعض أن يكون غزوا للأرض قد بدأ من قبل مخلوقات قادمة من كواكب أخرى.

 

ثم كانت المفاجأة الكبرى بإعلان تصوير 25 طبقا طائرا في فيلم تليفزيوني قرب استراليا يوضح الأجسام الطائرة الغامضة التي تصدر أضواء باهرة جدا ومتحركة وبعضها يشبه الأجراس الضخمة.

 

وتبلغ هذه المفاجأة أقصى درجات الإثارة مع إعلان نبأ عثور السلطات الأميركية على جثتين لجسمين من خارج كوكب الأرض سقطا من السماء! والجثتان لهما جلد اخضر ويبلغ طول كل منهما حوالي 130 سنتيمتر ويغطيهما رداءان معدنيان التصقا بالجثتين بتأثير الحرارة الشديدة على ما يبدو حقيقة أم خيال؟

 

والسؤال الذي يطرح نفسه بإلحاح هنا وفي أعقاب كل هذه التفاصيل المثيرة عن الزائرين الغرباء القادمين من المجهول إلى كوكب الأرض هو: هل يمكن أن تكون هناك بالفعل أطباق طائرة قادمة من كواكب أخرى تزور الأرض وتحاول الاتصال بأهلها كما تقوم باختطافهم أحيانا أم أن القضية لا تعدو أن تكون مجرد "أوهام" وخيالات تتراءى للبعض؟

 

والواقع أن قضية لم تثر انقساما وخلافا بين أهل المعرفة والعلم مثل قضية الأطباق الطائرة فعلى الرغم من ظاهرة ظهور الأطباق الطائرة أو قل ظاهرة الإبلاغ عن ظهور الأطباق الطائرة قديمة جدا إلا أن العلماء لم يتفقوا بصددها على رأي محدد. بعض منهم لا يستبعد فكرة أن الأطباق الطائرة مركبات فضائية قادمة من كواكب غير الأرض تحمل كائنات تحاول التعرف على حضارة أهل الأرض وربما لاستغلال الأرض في مشروعات خاصة بهم وانه تأسيسا على ذلك فإن هذه الكائنات قد بلغت درجة من التطور والرقي تفوق تلك التي يمتلكها الإنسان الآن.

 

لكن الجانب الأعظم من علماء الفضاء يسخر من أمثال هذه الآراء وينفون على الإطلاق فكرة وجود أطباق طائرة تزور الأرض من كواكب أخرى ويقول هؤلاء أن ما يراه البعض ويظن انه "طبق طائر" ليس إلا انعكاسات ضوئية أو نيازك محترقة ساقطة.

 

 

أوز بري :

 

ومن امثال هؤلاء العلماء الرافضين لفكرة وجود الأطباق الطائرة العالم البريطاني الشهير سيربرنارد لوفيل الذي يؤكد أن "هذه الأشياء الأسترالية" لم تكن سوى أوهام أو ظواهر جوية بل ربما تكون سربا من الأوز البري ينعكس عليه ضوء القمر أو أضواء سفن بعيدة.

 

ويضيف سيربرنارد لوفيل انه لا يفهم لماذا يطير سكان الكواكب البعيدة بلايين الأميال عبر الفضاء الا لكي يهبطوا على الأرض ويتصلوا بأهلها. ويقول: أليس من المضحك انهم يقطعون كل هذه المسافات لمجرد أن يخطفوا طيارا مسكينا أو أن يستعرضوا أنفسهم أمام كاميرات التليفزيون. والواقع الذي لا جدال فيه أن القضية غاية في الدقة والغموض والصعوبة بدرجة ما زال متعذرا معها حتى على وسائل العلم الحديث أن تقطع فيها برأي نهائي. وليس هدف هذا البحث الزعم "بتأكيد" أحد الحكمين المطلقين في قضية عجز العلم عن القطع فيها منذ عام 1887 على وجه التحديد عندما تمكن أحد المشاهير في العلوم الفلكية في ذلك الحين من رصد ما يمكن أن نطلق عليه 3 أطباق طائرة تحوم حول القمر ولكن الهدف الرئيسي من هذا البحث هو محاولة ترجيح "احتمال" أو "إمكانية" على أخرى من خلال مناقشة أسباب الرافضين والمؤيدين على وجه سواء وإخضاعها لمعايير العلم والمنطق.

 

 

ذلك المجهول الجبار:

 

أن أول حقيقة تواجهنا في هذا الصدد هي حقيقة ذلك المجهول الجبار الذي يحيط بنا فالأرض كوكب في مجرة هائلة تضم مائة مليون نجم وكوكب وهناك في هذا الكون الهائل مائة مليون مجرة! أن ذلك شيء لا يمكن حتى تصوره، والمنطق هنا يرجح احتمالات وجود الحياة على أحد - أو أكثر - من هذه الكواكب اللانهائية في الكون مثلما هي موجودة على الأرض، ومن هنا فإن الأحكام التي يصدرها بعض العلماء بان الحياة غير موجودة في الكواكب الأخرى لعدم توفر شروطها التي نعرفها بمعاييرنا وقوانيننا الأرضية هي في الواقع أحكام مجافية للحقيقة والمنطق، فمثلا هؤلاء يبنون افتراضاتهم على النتائج التي حصلوا عليها من التجارب التي أجريت على سطح القمر وسطح المشتري مؤخرا ولا يمكن أن تصلح هذه النتائج كأساس لتعميم القاعدة على الكواكب كلها.

 

 

الحياة وفق قوانين الأرض :

 

ثم إذا افترضنا جدلا هذه النتائج المحددة تصلح كأساس للتعميم، لماذا نفكر دائما في الحياة وفق قوانيننا نحن على الأرض بمعنى أن الإنسان أو الحيوان يعيش بتنفس نسبة معينة من الأوكسجين ويحتاج إلى قدر معين من الماء والحرارة والطعام كشرط أساسي لاستمرار حياته، أن الذي خلق الحياة على الأرض وفق هذه القوانين قادر على خلق الحياة في أي مكان آخر وفق معايير مختلفة تمام الاختلاف.

 

ومن الأحكام التي يقدمها عدد كبير من العلماء الرافضين لفكرة الأطباق الطائرة أن ما يشاهده البعض لا يخرج عن كونه انعكاسات أو انكسارات أو تشتتا ضوئيا صادرا أما عن سطح الأرض أو الأجرام السماوية أو لهبوط نيازك محترقة ودخولها في الغلاف الجوي للأرض، وتلك الأحكام يمكن أن تكون مقبولة لو أن هؤلاء العلماء أمكنهم تقديم تفسيرات للظواهر التالية التي نوردها هنا على سبيل المثال لا الحصر.

 

أن النيازك والشهب وغيرها تسقط مستقيمة وبزوايا حادة أو واسعة مباشرة نحو الأرض ولا تغير اتجاهاتها أفقيا، فكيف يمكن تفسير أن الأجسام التي شوهدت تعود إلى الارتفاع وبسرعات مذهلة وان أجهزة الرادار تسجل ذلك.

 

كيف يمكن تفسير أن هذه الأجسام المجهولة تقوم بتعطيل الأجهزة الإلكترونية ووسائل الاتصال وغيرها والمراكز القريبة منها، ومثال ذلك تعطيل أجهزة الاتصال ووسائلها في الكويت لمدة سبع دقائق. كما أن هناك مثالا آخر ثبت علميا; ففي شهر أكتوبر عام 1976 ظهر جسم غريب في سماء إيران شاهده 14 من رجال المراقبة الجوية ولقد اصدر مساعد رئيس العمليات أوامره بقيام إحدى الطائرات الفانتوم لمطاردة هذا الجسم الغريب وكان يقودها ملازم شاب أصيب بحالة أشبه بالذهول فاصدر إليه قائده أمرا بالعودة واصدر في ذات الوقت أمرا آخرا بصعود طائرة ثانية يقودها ضابط قديم برتبة كبيرة وعندما تمكن الأخير من الاقتراب من الجسم الطائر حدث له ما حدث لزميله وسجلت الأجهزة ومركز المتابعة الأرضية حدوث خلل في الأجهزة الإلكترونية، وقد تطابقت أقوال قائدي الطائرتين في وصف الجسم الطائر وتحركاته وسرعته الخرافية وقدرته الطيرانية الغريبة على أهل الأرض.

 

ظاهرة الأشياء التي تركتها هذه الأجسام الغريبة خلفها على الأرض واثبت تحليلها أن مكوناتها وعناصرها لا توجد على الأرض. فمنذ عدة سنوات أعلن عن تحطيم طبق طائر فوق أمريكا وكانت المفاجأة عند تحليل حطامه هي اكتشاف انه من مادة الماغنسيوم ولكن في حالة نقاء نادر لا تتوافر على سطح الأرض. ومن بين نقاط الجدل الأخرى الدائرة بين العلماء أنفسهم حول احتمالات وجود الظواهر الخارقة ومنها الأطباق الطائرة انه لو صح أن هناك أجساما طائرة تزور الأرض من كواكب المجرات التي تقع فيها المجموعة الشمسية أو من المجرات خارجها فإن رحلاتها من كواكبها إلى الأرض تستغرق آلاف السنين ولا شك أن هذه الحقيقة العلمية لا تترك مجالا للجدل في إمكانية أن تقطع الكائنات الأخرى - إذا وجدت - مثل هذه المسافات الشاسعة لزيارة الأرض سنوات ضوئية بمعنى أن رحلة تعنى للإنسان مسافة تقطع في ألف سنة لا تعني نفس النتيجة بالضرورة لهذه الكائنات سواء بافتراض اختلاف المعايير الزمنية أو بافتراض الفارق الحضاري والتقدم التكنولوجي بين الاثنين.

 

 

قاعدة على الأرض :

 

كما أن العلماء أنفسهم قد أثاروا احتمالا خطيرا في هذا الصدد ومؤداه أن هذه الكائنات قد أقامت لنفسها - لسبب أو لآخر - قاعدة على الأرض في مكان ناء لا تصل إليه أقدام البشر وربما تحت أسطح المحيطات على عمق 30 ألف متر، وانه ما يرجح ذلك كثرة ظهور الأطباق الطائرة بالقرب من مثل تلك المناطق.

 

 

وصدقت النبؤة :

 

ومن الوقائع المشهورة والثابتة علميا قصة العالم الفرنسي ريمون فييت عضو رابطة الفلكيين الفرنسيين الذي تنبأ بان الأطباق الطائرة ستزور الأرض في ليلة 23 أغسطس عام 1967 ونشرت الصحف الأوربية كلها تنبؤات العالم الفرنسي ولم يفت بعضها أن يشير إلى أن العالم الفرنسي قد جن جنونه، ولكن!!! ولدهشة الجميع تحققت نبؤة الرجل وظهرت في ذات الليلة المحددة خمسة أجسام طائرة في سماء مدريد. وقد اكتشف العالم فيما بعد أن نبؤ ته إنما قامت على أساس علمي إذ ثبت لديه أن ظهور الأطباق الطائرة يتصادف ومراحل اقتراب الأرض من كوكب المريخ وواضح أن هذه المراحل تتعاقب كل 36 شهر أضاف انه لاحظ أن أقوال الناس تصدر تلقائيا بلا سابق تدبير. ولكن كتاب "الأسلحة الألمانية السرية في الحرب العالمية الثانية" الذي وضعه رودلف لوسار الذي كان في أثناء الحرب العالمية الأخيرة رئيسا لمصلحة الأسلحة الفنية في وزارة الحرب الألمانية أن أول طبق طائر أطلقته ألمانيا كان في فبراير عام 1945 وبلغ ارتفاعه أكثر من أربعين ألف قدم وزادت سرعته على 1250 ميلا في الساعة، واكد الكتاب أن ألمانيا تمكنت في ذلك الحين من إنتاج أول طائرة ترتفع وتهبط عموديا. ويرجح مع هذا الافتراض أن يكون الاتحاد السوفيتي أو الولايات المتحدة قد حصلا على أسرار هذه الاختراعات من ألمانيا في أعقاب الحرب العالمية الثانية وقامت بتطويرها والاحتفاظ بها سرا. ومما يرجح هذا الافتراض أيضا انه في معظم الحالات التي يبلغ فيها عن ظهور الأطباق الطائرة لا تسجل الأجهزة المعنية اختراق جسم غريب لمجال الغلاف الجوي للأرض مما قد يعني أن هذه الأطباق تتنقل من مكان لآخر على سطح الأرض ذاتها.

 

وأخيرا... هل يتعارض الدين وفكرة أو احتمال وجود كائنات حية أخرى غير الإنسان على الكواكب الأخرى؟

 

وفي سورة الشورى يقول تعالى " ومن آياته خلق السماوات والأرض وما بث فيها من دابة وهو على جمعهم إذ يشاء قدير" وفي سورة الرعد "ولله يسجد من في السماوات والأرض طوعا وكرها" ويتبقى أمام الإنسان مشواره الطويل جدا الذي يتعين أن يقطعه في سبيل الكشف عن أسرار ذلك الكون المجهول الذي يماثل كواكب الأرض فيه حبة رمل واحدة في صحراء لانهائية.

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

 

أغرب من الخيال

 

الكائنات الفضائية تشفي سيلفيا من الايدز !!؟

 

نردد دوما أن في الحياة ما هو اغرب من الخيال، ودوما نجد من يؤكد حدوث وقائع غريبة وغير عادية - وفي السنوات القليلة الماضية وقعت حوادث كثيرة لها علاقة بالأطباق الطائرة والكائنات الفضائية وما يتعلق بها واغرب تلك الروايات ما يؤكده البعض من انهم اختطفوا من قبل رجال الفضاء وبعضهم يقول انه أجريت له - أو لها - عملية جراحية دون جراحة ودون ألم.. المهم أن هذه الروايات لا تنتهي.

 

بين العلم والخيال منطقة رمادية تضيع فيها الحدود بين ما يحدث فعلا وما نتخيل انه يحدث ولدى العلماء الكثير من البراهين والنظريات على أن العقل يقوم بعمليات عجيبة لا ندرك كيف تقع ومن الممكن حين يقول إنسان انه اختطف من قبل رجال الفضاء أن نسخر منه ونهز أكتافنا غير مبالين بما يقول أو يعرف ولكن حين يشترك عدد من الأطباء في تأكيد ذلك الخبر وحين يدلي أشخاص يعرف عنهم الرصانة والحكمة فيما يقولون وحين نجد باحثين يقولون أن ذلك يمكن أن يحدث، فمن الطبيعي أن يصبح الأمر مدعاة للدهشة وللبحث أيضا.

 

 

سيلفيا ماليسكو من مدينة فلورنسا في إيطاليا في التاسعة والعشرين من عمرها مصابة بالإيدز نتيجة علاقة غير شرعية أدت أيضا لأن تحمل ، أمضت الأشهر الأولى في عذاب رهيب وهي تعتبر نفسها جنت على طفلها الذي أكد الأطباء انه سيكون مصابا بالإيدز أيضا - كل الفحوصات الطبية التي أجريت أكدت أصابتها بالإيدز، الدكتور يوجينو لورو - الطبيب الذي اشرف على حالتها منذ البداية، والدكتور ايمانويل ليراني المتخصص بدراسة مرض الإيدز يؤكدان أن سيلفيا مصابة بالإيدز وان جنينها الذي بلغ الشهر السابع لا بد وان يكون مصاب بالمرض أيضا .

 

وذات يوم من شهر إبريل كانت على موعد لإجراء فحوصات طبية مركزة - لم تذهب في الموعد إلى مستشفى الأمراض "السارية" - وبعد يومين ظهرت في عيادة الطبيب لتروي اغرب قصة.

 

من الطبيعي أن الدكتور يوجينو لورو نظر إليها بحذر خشية أن تكو ن فقدت عقلها ولكنه تظاهر بالهدوء.. وكانت الرواية في ظاهرها تدعو إلى السخرية ولكن.. تقول هذه المرأة أنها كانت في بيتها تبكي حظها وما أصابها وهي غير متزوجة - وكيف أنها أصيبت بالمرض اللعين و أصابت لا بد طفلها الذي لم يولد بعد. وتذكر أنها بكت كثيرا وفجأة سمعت من يطرق باب بيتها ولما فتحت الباب وجدت رجلين بأشكال غريبة، عيون كأنها الزجاج الشفاف وانف دقيق وقصير، واستغربت! لكن أحد هذين الرجلين أشار لها أن تتبعه فتمنعت لكنه نظر إليها مرة ثانية وبدون كلام فشعرت أنها لا تستطيع الرفض والعصيان - كان قد سيطر عليها - فلحقت بهما إلى حافة الغابة القريبة - وهناك - كما تقول - كانت مركبة بحجم باص المدرسة لكنها على شكل اسطوانة - طبق طائر - مثل القبة وشعرت أن أحد الرجلين يأمرها أن تدخل من فتحة في ذلك الجسم - تقول أنها كانت بكامل قواها العقلية لكنها مسلوبة الإرادة وفي الداخل وضعت على منصة أشبه بطاولة العمليات في المستشفى ولا تعرف ماذا حدث لأنها عرفت ربما بالإيحاء انهم يجرون لها عملية جراحية لكن لم تشعر بالألم إطلاقا سوى بوخز إبرة في البداية في أعلى كتفها. وتمضي سيلفيا تقول أنها بعد ذلك غابت عن وعيها ولما صحت كانت امام بيتها.

 

يمكن للمرء أن يحلم والعلم يعترف في حالات تغادر الروح فيها الجسد ولكن الدكتور يوجينو قرر إجراء فحوصات وهنا كانت المفاجأة.. فحوصات الدم أثبتت أن المرأة غير مصابة بالإيدز. أجرى مقارنة بين نتائج الفحوصات السابقة والأخيرة المرأة مصابة بالإيدز أما الآن فلا اثر للمرض إطلاقا هل هذا معقول؟ لا يستطيع أن يكذب النتائج ولذلك أجرى فحوصات أخرى للمرة الثانية في أقل من أسبوع والنتيجة مثل سابقاتها - المرأة نظيفة من الإيدز.

 

استعان الدكتور يوجينو بزملاء آخرين فأصابتهم الدهشة المرأة تقول أن رجال الفضاء عالجوها والأطباء يرفضون هذا التبرير ويعتبرونه نوعا من الوهم أو السخف والخيالات المريضة - ولكن - كيف اختفى أي اثر للإيدز؟ سيلفيا تقول أن الغريبين عالجاها ولا تعرف كيف ولا تستطيع أن تتذكر التفاصيل سوى ما ذكرت - العلم يرفض تقبل ذلك ولكن - كما يقول الدكتور يوجينو - أمامنا حالة ملموسة وواضحة ومحددة ولا يوجد أي تفسير لما حدث هل نتقبل القول أن كائنات فضائية عالجتها؟ لماذا هي بالذات ومن أين يأتي هؤلاء وكيف؟ وما هي الطريقة لنضع حدا بين الوهم والحقيقة؟

 

الدكتور يوجينو لورو وزملاؤه في فلورنسا يقولون انهم عاجزون عن تفسير ما حدث ولكن المهم أن تلك المرأة لم تعد مصابة بالإيدز والدكتورة "مارتا لوريغو" تقول انه إحراج كبير أن نجد أنفسنا - كأطباء - نبحث في موضوع اقرب للخيال منه إلى الحقيقة، ولكن، ما العمل؟؟؟

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

 

طبق يقضى ست ساعات فى سماء موزمبيق

 

ظل طبق طائر ضخم - وصف بأنه بحجم حظيرة طائرات - يرقص في سماء الساحل الأفريقي الشرقي ست ساعات، والناس المندهشون يراقبونه بهلع وذكرت إحدى العاملات في الأرصاد الجوية في موزمبيق أنها راقبت (الشيء الضخم) على الدار بينما طارده الطيار سيمبليسيو.

 

بينتو في الجو.

وقال الكابتن بينتو: حتى ذلك الوقت لم اكن اعتقد بوجود الأطباق الطائرة ولكن ذلك كان آلة طائرة تسير بقيادة واضحة ولا اصدق أنها جاءت من هذا العالم

وبينتو يعمل طيارا في شركة الخطوط الجوية الموزمبيقية وقد ذكر انه شاهد الجسم الغريب عندما كان يستعد للهبوط بطائرته، وبعد أن هبط حصل على إذن سريع بالإقلاع حتى يراقب جسم غريب وقال: كان الجسم يتحرك على ارتفاع ألف قدم في ذلك الحين وقد ارتفعت باتجاهه وعندما أصبحت على بعد ثلاثة أميال منه استطعت أن ألاحظ أن لديه ثلاثة مصادر إضاءة مستطيلة الشكل مرتبة على شكل مثلث اثنان منها في الأسفل وواحد على السطح وكان الطبق دائريا وضخما إلى الحد الذي يصلح أن يكون حظيرة طائرات ولم يكن بالتأكيد كطائرة أو هيليكوبتر.

 

وذكر الكابتن بينتو انه اخذ يضيء أنوار طائرته ويطفئها وهي من نوع بوينغ 737 - لكن الطبق الطائر بالرغم من ضخامته اخذ يرتفع بقوة في الجو وكانت سرعته هائلة جدا. وتوقف الطيار عن مطاردته لكن الطبق الطائر توقف فجأة على ارتفاع 24 ألف قدم فاتجه الطيار إليه بعد ذلك اخذ الطبق يرتفع عموديا حتى وصل إلى ارتفاع 45 ألف قدم ففقد الطيار أثره بسبب عاصفة ممطرة ولم يستطع أن يبحث عنه من جديد لان وقوده اخذ ينفذ.وقال الطيار المساعد جووا ايرو: لقد اقتنعنا أن علينا أن نتوقف عن المطاردة لأننا لم نكن قادرين على مجاراته لقد كان الذي رأيناه شيئا لم يأت بالتأكيد من الأرض.

 

 

على الأرض :

 

أما على الأرض فكانت الأرصاد الجوية في موزامبيق تراقب الجسم الغريب من محطة لها في البلدة الساحلية بيرا وذكرت خبيرة الأرصاد البيرتو اغوستا أنها شاهدت الجسم الغريب عندما كانت تسير في طريقها إلى المنزل بعد انتهاء عملها فعادت إلى المحطة مسرعة لتراقبه على الرادار.

 

وقالت بعد ذلك: كان الجسم يبدو على الرادار بوضوح وكان يتحرك فوق البحر على بعد 78 ميلا من بيرا وكان لا يشبه أي شيء رأيته من قبل وعندما راجعت وجدت أنه لم يكن هناك نشاط طيران مسجل في تلك المنطقة سوى رحلة مدنية (طائرة كابتن بينتو) لقد كان الجسم الغريب طبقا طائرا

وذكر مئات من الأشخاص العاديين في بيرا انهم شاهدوا الطبق الطائر يتحرك فوقهم وقال الكثيرون انهم أصيبوا بالرعب واخذ بعضهم يصلي ويدعو الله أن يحميه. وقدم الكابتن بينتو تقريرا إلى الحكومة حول ما شاهده وشكلت الحكومة فريقا من خمسة صحافيين للتحقيق وقال الصحافي إسماعيل جو من أحد أعضاء الفريق: لقد ذكر أشخاص عديدون انهم شاهدوا الجسم الغريب الذي طارده الكابتن بينتو فقد طاف هذا الجسم فوق موزامبيق أكثر من ست ساعات ونصف الساعة .

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

 

تجارب سينمائية عن الأطباق الطائرة

 

ألهمت ظاهرة الاطباق الطائرة وغيرها من الظواهر التى لم تحسم علمياً خيال صناع السينما الغربية خاصة الامريكية 00 وقدمت السينما الامريكية العديد من الافلام التى تتصور اشكال غريبة للمخلوقات فى العالم الخارجى فهم اما مخلوقات خضراء وذات عين واحدة تتحدث لغة غير مفهومة 00 وهى اما مخلوقات طيبة متعاونة مع بنى الانسان لاتحمل اى كره ضده وهى الفكرة التى حملها أكثر الافلام شهرة وهو فيلم ET .. أو مخلوقات بالغة التطور التكنولوجى تسعى لتدمير الحضارة الانسانية وترغب فى الاستيلاء على الكوكب بالعنف وهى الرؤية التى قدمها فيلم يوم الاستقلال الذى قدم امريكا على انها هى المنقذ الوحيد للعالم ..

وهناك ايضاً نموذج من حلقات Xfiles الذى يقدم هذه الغيبيات بشكل مخيف ويفترض ان هذه المخلوقات بالغة التطور ولديها تكنولوجيا عالية تفوق ما وصل اليه البشر 00

وهناك العديد من الانتاج السينمائى الذى يتحدث على الاطباق التى تخطف بشر 00 وعن مركبات فضاء تصطدم باجسام غريبة ومخلوقات غريبة 00ولايزال الانتاج السينمائى خصب جداً طالما الظاهرة لم تحسم بشكل علمى 00

عموماً احدث انتاج سينمائى خلال الاشهر الاخيرة التى يتحدث عن هذه الظواهر الغيبية بقيمة فنيه عالية ونرشحه للمشاهدة اذا كنت من هواة هذا النوع من الافلام هو فيلم اشارات لميل جيبسون 00

 

 

signs (إشارات) :

 

حين يجتاح سكان الأرض رعب المجهول..

 

فيلم للمخرج الهندي نايت شايامالان.. بطولة ميل جيبسون (جراهام هيس) وجوكين فونيكس (ميريل هيس)، شيري جونس (كارولين باسكي) وروي كولكين (مورجان هيس).

 

حقل الإشارات:

 

جراهام هيس، رجل دين أرمل ، يعيش في مزرعة مع طفليه وأخيه.. ذات يوم يكتشف في حقل الذرة، الذي يملكه، رسومات هندسية ضخمة (غير مفهومة) وبعد بحث يجد أن هناك ظواهر مماثلة لما شاهده قد لوحظت في الجهات الأربع من العالم. ويبدأ السؤال الكبير ماذا إذا كانت تلك الإشارات قد جاءت بفعل كائنات من الفضاء الخارجي؟. وهنا يستعد جراهام وعائلته لكل احتمال ومفاجأة.

في الظاهر يبدو أن هذا الفيلم يثير حدثاً غير طبيعيا وهو احتمال اجتياح الأرض بأكملها!!. لقد سبق وعالج المخرج رونالد إميريش هذه الظاهرة بشكل سطحي من فيلمه يوم الاستقلال: Independence day أما في فيلم إشارات (signs) فقد درس المخرج وبشكل أعمق تأثير هذه الحادثة على رب عائلة من عامة الناس. وكما هو واضح من عنوانه، فإن فيلم "إشارات" عبارة عن تراكم لعلاقات معروضة بمهارة كي تحث الشخصيات على اختيار مواقعها، ويرى ميل جيبسون مثلاً بأن العالم مقسوم إلى قسمين: هناك من يؤمن بأن كل شيء هو مجرد سلسلة من التطابقات والتشابهات، وهناك من يؤمن بأن هناك، ما وراء الأحداث، أشياء تدفعنا لأن نتحرك.

ودون أن نشير إلى النهاية يدل هذا الفيلم على قوة الذكاء في التصرف عند حدوث الفوضى الكبيرة التي تعرضها قصة الفيلم. وعبر هذا الفيلم يؤكد نايت شايامالان أنه رجل السينما الأكثر منهجية وتنظيماً في هوليود فكل شيء محدد بشكل رياضي ومدروس. إذ أن أقل حركة للكاميرا، تشير تماماً إلى ما يجب مشاهدته، وعلى عكس أغلب أفلام هوليود، فإن العالم في هذا الفيلم لا ينحصر في كادر واحد.

وكما الجديد في الصورة كذلك في الصوت: فالسكون قد يخصص للإشارة… إلى التهديد، أو إلى عويل الرياح التي تعصف بشكل مرعب.

ليس في فيلم (إشارات) خوف من طرح سؤال "بماذا أنتم تؤمنون؟ " ولكن يجب أن نكون عمياناً، أولا نؤمن حتى لا نرى ما هو خارق. وهذا ما برع فيه شايامالان الذي نظم صورة بشكل تجعلنا نؤمن باللامعقول!! إنها قدرة الخرافة، وليس شائعاً أن يتلاعب فيلم بمشاعرنا بهذه القوة والقدرة.

 

 

الدوائر الهندسية:

 

إنها أشكال هندسية معقدة ظهرت بشكل غامض من حقول الحبوب ليلاً. وقد بدأت بالظهور منذ الخمسينات، ومنذ ذلك الوقت وهي لا تتوقف عن الظهور في مختلف أرجاء العالم.

هناك بعض الحالات التي تبدو كمقلب أو مزحة، إلا أن بعضها غير قابل للشرح أبداً كما أنها تحرض على طرح أسئلة جدية تستحق الدراسة.

ان فيلم (إشارات) كان حقاً نقلة نوعية مميزة في مسيرة ميل جيبسون وهي المرة الأولى التي يلعب فيها دور الخائف، المرعوب. يقول ميل جيبسون: "هناك ألف طريقة للتعبير عن هذه المشاعر فإنك إما أن تتحول لمجنون مصدوم، أو أن تحتفظ برباطة جأشك حتى ولو بدا هذا صعباً. وقد آثرت الحل الثاني".

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

الفيديو :

 

روابط مشاهدة أو تحميل الفيديو محجوبة في السعودية،

 

سأنقل لكم صورة من كل مقطع فيديو ووصفها باللغة الإنجليزية وترجمتها إلى اللغة العربية عن طريق برنامج للترجمة وهو مقبول نوعاً ما، وثم رابط المشاهدة أو التحميل .

 

طبق طائر فوق مانهاتن بنيويورك

 

user posted image

This extraordinary piece of footage was recently sent to me by a colleague on the interent.(www.sodapopsworld.com) The footage was allegedly recorded during a helicopter flight over New York city on July 24th 2000, by a couple who wish to remain anonymous I believe. It is now believed by ourselves that this clip is a hoax but on viewing it many times over, I have to say that it is very impressive. I would imagine that constructing something like this would involve the best resources possible and possibly the best in the field of special effects. To date I have not been able to establish it's authenticity.

الفلم سجّل زعما أثناء طيران مروحية على مدينة نيويورك رابع وعشرون في يوليو/تموز 2000، بزوج الذي يرغب أن يبقى مجهول أعتقد. هو يصدّق الآن لوحدنا بأنّ هذا الجسم خدعة لكن عند مشاهدتها مرات عديدة، يجب أن أقول بأنّه رائع جدا. أنا أتخيّل بأنّ عمل خدعة مثل هذه يتضمّن أفضل المصادر الممكنة ومن المحتمل أفضل في معمل التأثيرات الخاصّة. لمواعدة ما كنت قادر على تأسيس بأنّه حقيقي .

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

 

طبق طائر فوق مدينة بوسطن الأمريكية

 

user posted image

 

This very interesting piece of anomalous footage was recorded on July 12th 1997, at approximately 6:20 pm, in Boston, Massachusetts, USA. The cameraman (A.R.Goldman had been recording the city skyline with his Sony video camera complete with X12 zoom lens. Unfortunately, the zoom was not used during the recording and it was only after playback of the video recorded, that he noticed the interesting anomalies on the tape. Shot from a range of approximately 3 miles with no zoom engaged, the footage is still very interesting indeed and shows two possibly three large black anomalies crossing the skyline and passing behind some of the larger buildings in the city. Unfortunately due to the distance to the anomalies from the camera, we have lost a lot of quality during the encoding process, but I have managed to enlarge the clip somewhat so that it still makes for a very interesting piece of anomalous footage. Watch an object enter the shot from middle right and then fly "BEHIND" a few buildings before going vertical showing unusual spurts of speed as it does so. That is then followed by another object from the same origin but this one flies higher over the city. They certainly do not look like any conventional aircraft and because of the flight characteristics displayed, it seems unlikely that this footage is either birds, balloons or even a helicopter of any kind.

 

 

هذه اللقطة المثيرة جدا من الفلم الشاذ سجّلت ثاني عشر في يوليو/تموز 1997، في تقريبا 6:20 مساء، في بوسطن، ماساشوسيتس، الولايات المتحدة الأمريكية. المصوّر (أي. آر. غولدمان كان يسجّل أفق المدينة بآلة تصوير فيديو سونيه يكمل مع إكس 12 عدسة مقربة. لسوء الحظ، الأزيز لم يستعمل أثناء التسجيل وهو مجرّد كان بعد إعادة الفيديو يسجّل، بأنّه لاحظ الأشياء الشاذّة المثيرة في الشريط. الطلقة من مجموعة من تقريبا 3 أميال بدون أزيز إنشغلت، الفلم ما زال مثير جدا في الحقيقة ويشوّف إثنان من المحتمل ثلاثة أشياء شاذّة سوداء كبيرة التي تعبر الأفق وتمرّ وراء بعض البنايات الأكبر في المدينة. لسوء الحظ بسبب المسافة إلى الأشياء الشاذّة من آلة التصوير، فقدنا الكثير من النوعية أثناء عملية التشفير، لكنّي إستطعت تكبير الدبوس بعض الشّيء لكي هو ما زال يجعل لقطعة مثيرة جدا من الفلم الشاذ. راقب جسما يدخل الطلقة من اليمين الأوسط وبعد ذلك يطير "وراء" بضعة بنايات قبل مغادرة العرض العمودي الزيادات الغير عادية من السرعة كما تعمل ذلك. الذي ثمّ تلى بالجسم الآخر من نفس الأصل لكن هذا الذباب أعلى على المدينة. هم بالتأكيد لا يبدون مثل أيّ طائرة تقليدية وبسبب خصائص الطيران عرضوا، يبدو غير محتملة بأنّ هذا الفلم أمّا طيور، مناطيد أو حتى مروحية أيّ نوع.

 

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

الأخ الكريم أحمد بلد

لقد دعوت الله عزوجل لك أن تزورك الأطباق الطائرة في منزلك

فتعزمهم على العشاء في بيتك أو يعزموك على الغذاء في كوكبهم

أو يخطفوك إلى مجرتهم ( مؤقتاً )

لكي تحسم لنا الجدل القائم ( هل الأطباق حقيقة أم وهم ؟)

لأنه من الواضح أنك مهتم ومتخصص في الأطباق الطائرة

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

 

جسم غريب يتحطم في سماء البرازيل

 

user posted image

 

This amazing footage was recorded at around 1:00 am in Varginha, Brazil on January 20th 1996. It is alleged that an unidentified craft crash-landed near the city of Varginha early that morning witnessed by a handful of amazed and frightened onlookers. Over the next few days, alien entities were reported in various locations around the city by various sources as well as there being an unusually high military presence in the area. Apparently, the military initiated an immediate cover-up although many people had already witnessed strange events by this time enabling the story to get out around the world. This is great footage and well worth a look! Also this footage adds great supporting info, to an already very well documented and intriguing case.

 

هذا الفلم المدهش سجّل حوالي 1:00 صباحا في فارجينها، البرازيل في يناير/كانون الثاني جزء من العشرين 1996. من المزعوم أنّ حرفة غير معروفة تحطّمت قرب مدينة فارجينها مبكرا ذلك الصباح شهد من قبل حفنة من المشاهدين المندهشين والخائفين. على القادمة بعض الأيام، كيانات أجنبية ذكرت في المواقع المختلفة حول المدينة بالمصادر المختلفة بالإضافة إلى هناك أن تكون تواجد عسكري عالي جدا في المنطقة. على ما يبدو، بدأ الجيش تغطية فورية ولو أنّ العديد من الناس شهدوا أحداث غريبة بهذا الوقت يمكّن القصّة للخروج حول العالم. هذا فلم عظيم وحسنا يستحقّ نظرة! يضيف أيضا هذا الفلم المعلومات المساندة العظيمة، إلى حالة موثّقة توثيقا جيدا ومثيرة جدا.

 

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

 

جسم غريب يحلق في سماء بلجيكا

 

user posted image

 

Here is some interesting footage of what appears to be the Belgian UFO encounter of March 30-31,1990. The footage originates from Rai-uno which is an Italian TV station and the soundtrack is in Italian also. During the footage there is a clear nightime clip of an anomalous Triangular shaped craft exhibiting white lights on each tip and another in the centre of the craft. There is also some good footage of what appears to be one of the "Lock-on" incidents involving the scrambled F-16's which were sent to intercept the anomalous craft. This clip displays an object/target acquired through the Pilot's Heads up display Unit or H.U.D. and the whole incident was recorded on camera

 

هنا بعض الفلم المثير الذي يبدو لقاء الجسم الغريب البلجيكي لمارس/آذار 30-31,1990. ينشأ الفلم من منظمة الأمم المتحدة ري الذي محطة تلفزيون إيطالية والموسيقى التصويرية في الإيطالي أيضا. أثناء الفلم هناك دبوس واضح nightime حرفة متشكّلة مثلثية شاذة التي تعرض أبيضا يعثر على كلّ رأس وآخر في مركز الحرفة. هناك أيضا بعض الفلم الجيّد الذي يبدو "أحد القفل" حوادث على التي تتضمّن المجاهدون إف -16 الذي أرسل لإعتراض الحرفة الشاذة. يعرض هذا الدبوس الجسم / هدف إستمكن خلال رؤوس الطيار فوق وحدة العرض أو إتش. يو. دي . والحادثة الكاملة سجّلت على آلة التصوير.

 

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

 

جسم غريب يحلق فوق المكسيك وتبثه وكالات الأنباء الأمريكية و المكسيكية

 

user posted image

 

Mexico UFO video August 6, 1997. High resolution MPEG file to download. 320 lines of resolution.There has been much controversy following the arrival of this video clip onto the internet.It has been shown on many TV stations in the US and Mexico and it is alleged that there are about 100 witnesses to this event.I am more sceptical however as the video depicts a large saucer shaped craft hovering above the busy part of Mexico city in broad daylight.I am sure that more than 100 witnesses would come forward if this event actually did happen.Until then we will have to wait and see but if it is a hoax,it is very well done and has stood up to some rigorous analysis from the worlds best.(Latest) This video is now known to be a clever hoax.

 

أغسطس/آب فيديو جسم المكسيك الغريب 6, 1997. درجة الوضوح العالية إم بي إي جي ملف للتنزيل. 320 من خطوط القرار. كان هناك خلاف كثير يتبع وصول هذا مقطع الفيديو على الإنترنت شوهد على العديد من محطات التلفزيون في الولايات المتّحدة والمكسيك ومن المزعومة أنّ هناك حوالي 100 شاهد إلى هذا الحدث. أنا أكثر شكّا على أية حال بينما أصوّر الفيديو صحنا كبيرا شكّل حوم حرفة فوق الجزء المشغول للمكسيك في وضح النّهار. أنا متأكّد بأن أكثر من 100 شاهد يتقدّمون إذا هذا الحدث في الحقيقة حدث. حتى ذلك الحين نحن يجب أن ننتظر ونرى لكن إذا هو خدعة، هو جيد جدا وواجهه بعض التحليل الدقيق من العالم ليعرف إن كان خدعة ذكية .

 

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now

×