Jump to content
Sign in to follow this  
Rayan

نظرية تعدد العوالم و الاكوان أو توائم الأرض

Recommended Posts

تعدد العوالم و الاكوان أو توائم الأرض

 

وجود عوالم اخرى المذكور في الأديان وعوالم اخرى المفترضة في نظريات الفيزياء

اولا: المذكور في الدين

 

وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ"

الشورى، آية 29

 

يَوْمَ تُبَدَّلُ الأَرْضُ غَيْرَ الأَرْضِ وَالسَّمَاوَاتُ وَبَرَزُواْ للّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ إبراهيم (آية:48)

 

(اللهُ الَّذِيْ خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَمِنَ الأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوْا أَنَّ اللهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ وَأَنَّ اللهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا) الطلاق: 12

 

ولتفسير الآية

عن ابن عباس : لله سبع ارضين في كل ارض نبي كنبيكم وآدم كآدم ونوح كنوح وابراهيم كابراهيم وعيسى كعيسى

 

وفي كتاب المقدس يقول على لسان سيدنا عيسى ( هناك ارض جديدة وسماءا جديدا هيأة لكم )

.

ومن الناحية العلمية :

 

في كتاب) الكون في قشرة جوز ( لعالم الفلك الشهير ستيفن هوكنج

نظرية اسمها The Tangent Universe _ Parallel Universe يعني الكون الموازي

ونظرية من ميكانيكا الكم يقول أن هناك أكوانا أخرى غير كوننا بأبعاد مختلفة عن التي نعيش فيها، فا إذا كان يعيش الانسان في أربعة أبعاد يشكلها المكان طولا وعرضا وارتفاعا والزمان فإإن نظرية الكون الموازي تفترض وجود أحد عشر بعدا في تلك الأكوان. وبعض يقول يفترض وجود خمسة ابعاد وهناك من يقول ان هناك سبعة اكوان . وجميعها ارقام افتراضية .

 

 

ان العلماء يعتقدون انه قد يكون حقا يوجد اكوان متوازية ،و قد يكون هناك عدد لا حصر له من الأكوان المتوازيه ، ونحن نعيش في واحد منهم ونشاركهم مصيرهم. هذه عوالم اخرى تحتوي على المكان والزمان واشكال غريبة و غريبة الشأن. بل ان بعضهم قد يحتوينا نحن، بمعنى شبيها لنا ، بصورة مختلفة قليلا جدا . ويعتقد العلماء ان هذه الأكوان المتوازيه يمكن ان يبعد اقل من ملليمتر واحد منا. وفي الواقع ، فان الجاذبية هي مجرد اشارة الى ضعف تتسرب من كون إلى آخر

خلصت الى ان الكون الذي نعيش فيه هو مجرد واحد بين العشرة من الفقاعات غشائي و انها موجة تذبذب خلال عشرة بعد. وفي تصريح لـبي بي سي قال الدكتور باري جونز، وهو احد العلماء المعروفين أن هناك عددا كبيرا من تجمعات الكواكب الموجودة بعيدا عن نظامنا الشمسي، لكن ما لم نتوصل إليه هو ما إذا كانت ثمة كواكب مشابهة للأرض هناك؟

 

السؤال : هل هناك علاقة بين ما ذكر في الكتب السماوية ونظريات الفيزياء الكم . بوجود عوالم اخرى حولنا ؟ أم مجرد توسع في فكر الأنسان حول رغباته بمعرفة ما وراء الطبيعة ؟؟؟

Share this post


Link to post
Share on other sites
تعدد العوالم و الاكوان أو توائم الأرض

 

وجود عوالم اخرى المذكور في الأديان وعوالم اخرى المفترضة في نظريات الفيزياء

اولا: المذكور في الدين

 

وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ"

الشورى، آية 29

 

يَوْمَ تُبَدَّلُ الأَرْضُ غَيْرَ الأَرْضِ وَالسَّمَاوَاتُ وَبَرَزُواْ للّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ إبراهيم (آية:48)

 

(اللهُ الَّذِيْ خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَمِنَ الأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوْا أَنَّ اللهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ وَأَنَّ اللهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا) الطلاق: 12

 

ولتفسير الآية

عن ابن عباس : لله سبع ارضين في كل ارض نبي كنبيكم وآدم كآدم ونوح كنوح وابراهيم كابراهيم وعيسى كعيسى

 

وفي كتاب المقدس يقول على لسان سيدنا عيسى ( هناك ارض جديدة وسماءا جديدا هيأة لكم )

.

ومن الناحية العلمية :

 

في كتاب) الكون في قشرة جوز ( لعالم الفلك الشهير ستيفن هوكنج

نظرية اسمها The Tangent Universe _ Parallel Universe يعني الكون الموازي

ونظرية من ميكانيكا الكم يقول أن هناك أكوانا أخرى غير كوننا بأبعاد مختلفة عن التي نعيش فيها، فا إذا كان يعيش الانسان في أربعة أبعاد يشكلها المكان طولا وعرضا وارتفاعا والزمان فإإن نظرية الكون الموازي تفترض وجود أحد عشر بعدا في تلك الأكوان. وبعض يقول يفترض وجود خمسة ابعاد وهناك من يقول ان هناك سبعة اكوان . وجميعها ارقام افتراضية .

 

 

ان العلماء يعتقدون انه قد يكون حقا يوجد اكوان متوازية ،و قد يكون هناك عدد لا حصر له من الأكوان المتوازيه ، ونحن نعيش في واحد منهم ونشاركهم مصيرهم. هذه عوالم اخرى تحتوي على المكان والزمان واشكال غريبة و غريبة الشأن. بل ان بعضهم قد يحتوينا نحن، بمعنى شبيها لنا ، بصورة مختلفة قليلا جدا . ويعتقد العلماء ان هذه الأكوان المتوازيه يمكن ان يبعد اقل من ملليمتر واحد منا. وفي الواقع ، فان الجاذبية هي مجرد اشارة الى ضعف تتسرب من كون إلى آخر

خلصت الى ان الكون الذي نعيش فيه هو مجرد واحد بين العشرة من الفقاعات غشائي و انها موجة تذبذب خلال عشرة بعد. وفي تصريح لـبي بي سي قال الدكتور باري جونز، وهو احد العلماء المعروفين أن هناك عددا كبيرا من تجمعات الكواكب الموجودة بعيدا عن نظامنا الشمسي، لكن ما لم نتوصل إليه هو ما إذا كانت ثمة كواكب مشابهة للأرض هناك؟

 

السؤال : هل هناك علاقة بين ما ذكر في الكتب السماوية ونظريات الفيزياء الكم . بوجود عوالم اخرى حولنا ؟ أم مجرد توسع في فكر الأنسان حول رغباته بمعرفة ما وراء الطبيعة ؟؟؟

الأخ ريان : حياك الله

 

إن ما قد طرحته في سؤالك ينتمي إلى علم آخر مستقل , فما وراء الطبيعة أو الباراسيكولوجي ليس له علاقة بالفضاء أو فيزياء الكم وإنما بالقدرات فوق العادية لبعض الناس على القيام ببعض الأفعال غير الطبيعية أو الخارقة إن جاز التعبير , وأما موضوع وجود عوالم أخرى إذا كان قصدك كائنات حية أخرى تعيش في كواكب أخرى , فهذا أمر وارد منطقياً إذا إعتبرنا أن هذه الكائنات ذات بنية بيولوجية تحتاج فيها إلى المواد الكيميائية الحيوية لتحيا , شريطة أن يتوفر لهذا الكوكب مجموعة العوامل الحيوية الضرورية والتي أطلق عليها أسم الحزام الأخضر , أي تلك المسافة التي يجب أن يتواجد فيها الكوكب في مداره من النجم أو الشمس الأخرى واللازمة لتؤمن له درجات الحرارة الحيوية الكفيلة بحياة الكائنات الحية الموجودة فيه , أي أن مثل ذلك الكوكب يمتلك قابلية لأن توجد عليه حياة من شكل ما .

 

أما إذا كان قصدك كائنات من طبيعة ما غير معروفة تعيش في مجرات أو كواكب أخرى فهذا أمر أعتبره ضرباً من الخيال العلمي , ولو أنه قد ورد ذكر مثل ذلك في القرآن الكريم , لكن الأمر يتبع هنا للتفسير , ولعل موضوع الجن يمكن أن يندرج تحت هذا الموضوع , فنحن نؤمن بوجود الجن , لكن لايمكن بأي حال من الأحوال أن نجتمع بهم , فهم يعيشون في نطاق آخر غير النطاق الذي نعيش فيه نحن بني البشر .

Share this post


Link to post
Share on other sites

أخ العزيز ماجد طه السلام عليكم

 

المقصود بأكوان موازية في كتاب اللكون في قشرة الجوز ليس المقصود وجود حياة او كائنات اخرى زكية في الكون ، او وجود كوكب اخر ملائم للحياة، بل يقصد بها وجود احدا عشرا بعدا يمثلون أطياف كوننا المادي ( بمعنى آخر اننا لانراهم بأعتبارهم اكوان غير مرئية لنا فقط ) ويؤكد بعضهم وجود مجرات عديدة غير مرئية . والمقصود بالماوراء الطبيعة ( ؟) ان افكارهم تجاوز حدود الطبيعة . وماوراء الطبيعة مصطلح يمكن استعماله في هذه الحالة .

 

اما عن قولك :

---------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

إذا كان قصدك كائنات من طبيعة ما غير معروفة تعيش في مجرات أو كواكب أخرى فهذا أمر أعتبره ضرباً من الخيال العلمي , ولو أنه قد ورد ذكر مثل ذلك في القرآن الكريم , لكن الأمر يتبع هنا للتفسير , ولعل موضوع الجن يمكن أن يندرج تحت هذا الموضوع

------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

ولكن الا تجد تناقظ في هذه الجملة ( أعتبره ضرباً من الخيال العلمي + ولو أنه قد ورد ذكر مثل ذلك في القرآن الكريم +موضوع الجن يمكن أن يندرج تحت هذا الموضوع )

 

شكرا على المرور واتمنى المتابعة

Share this post


Link to post
Share on other sites

الله سبحانه وتعالى وعز وجل وتقدس لاتحده حدود وهو على كل شيء قدير ويفعل ما يشاء ولا يعجزه شيء سبحانه ما اعظم شانه القائل "وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون" فهذا الكون الذي نحن فيه انس وجن وملائكة ومصيرنا في النهاية واحد وهو الموت.الله تعالى قادران يخلق اكوان اخرى سبع سموات غير الذي نحن فيه وهذا شانه سبحانه فاللهم اعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك.

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now
Sign in to follow this  

×