Jump to content
Mohamad Magdy

مرحبا باى سؤال يخص حساب المواقيت

Recommended Posts

السلام عليكم ورحمة الله

 

أرحب بأى سؤال يخص حساب المواقيت

 

وكذلك من يريد أن يطلب معادلة فلكية ان يرسل لى فورا

 

 

محمد مجدى عبد الرسول

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم

اللهم صل على محمد وال محمد وعجلّ فرجهم.

بالنسبة لصلاة الصبح .

هل فلكياً دقيق ( بالظبط) وقت دخول صلاة الصبح حسب توقيت ام القرى ؟؟؟

أم ننتظر بمقدار قليل كما يقول احدهم في دولة الإمارات !!!

ودمتم سالمين مسددين .

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم

اللهم صل على محمد وال محمد وعجلّ فرجهم.

لو سمحتم هل بالامكان ارسال اليّ برنامج يحدد لي اوقات اهلة بداية الشهور اللاحقة المستقبلية (حيث علمت انه يوجد ذلك في هذا العلم بل الى مئات السنوات المستقبلية )

دمتم مسددين موفقين .

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

 

السلام عليكم ورحمة الله

 

بخصوص سؤاالكم

 

بالنسبة لصلاة الصبح .

هل فلكياً دقيق ( بالظبط) وقت دخول صلاة الصبح حسب توقيت ام القرى ؟؟؟

أم ننتظر بمقدار قليل كما يقول احدهم في دولة الإمارات !!!

 

أرجوا منك التوضيح أكثر من ناحية الحساب الفلكى أو غيره مما يقال وان شاء الله سارد عليك فلكيا حسابيا

فانت تعلم أخى الكريم أن الاختلاف دائما فى حساب وقت صلاة الفجر هو درجة إنخفاض الشمس تحت الافق وأما ما يقال بزيادة دقائق للتمكين ففيه اختلاف فارجوا منك توضيخح سؤالك اكثر

 

واعتذر عن التاخير

 

اخيك

محمد مجدى

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

محمد مجدي

 

احد ما سألني هل من الممكن ان لا يحدث الخسوف والكسوف في السنه؟

هل لك ان ترد عليه بأجابه واضحه لو سمحت

 

الذي قلت له من الممكن ان لا يحدث شئ لأكثر من سنه

Share this post


Link to post
Share on other sites

الأخت وان

السلام عليكم

 

بخصوص سؤالك لا يحدث فى السنة الواحدة أكثر من 7 حوادث كصوفات وخصوفات ولا اقل من حادثتين.

فإذا حصل 7 حوادث فيكون منها 4 أو 5 كسوفات للشمس و 2 أو 3 خسوفات للقمر .

وإذا حصل حادثتان فقط فهما كسوفان للشمس

 

وفى كل دورة ستروس يحدث 41 كسوفا و 29 خسوفا أما بالنسبة لسكان المكان الواحد فان عدد الكسوفات التى تشاهد أقل من عدد الخسوفات لان الخسوف يرى من جميع الجهات التى يكون القمر فيها فوق الافق . أما الكسوف فيرى فى بقعة دون الأاخرى من بقاع الارض

 

اخيك

محمد مجدى

Share this post


Link to post
Share on other sites

إلى أهل المعرفة

السلام عليكم

وفق قاعدة أم القرى في حساب الفجر فإنهم يرتضون 19 درجة لإنحطاط الشمس تحت الأفق الشرقي إحتياطاً في الدرجة منهم عن الشفق الفلكي ، وقد استنكر ذلك الكثير من العلماء بإعتبار الفجر وفق قاعدة 19 تأتي قبل الفجر الصادق وراجع في ذلك للأستزادة شرح رياض الصالحين لفضيلة الشيخ ابن العثيمين في شرحه لحديث جبريل ، ومثلها هيئة المساحة المصرية التي ترتضي 19.5

بل إن الشفق الفلكي الذي يأخذ درجة إنحطاط 18 فيها تقدم ببضعة دقائق يسيرة

لذلك أفضل أن تتأخر سبعة دقائق بعد أم القرى

 

أخوكم سالم الجعيدي

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم ورحمة الله

 

كلام الأخ سالم صحيح جدا ... وام عد العديد من المؤتمرات فى مصر لاعادة تعيين درجة انخافض الشمس وقت صلاة الفجر ... والمعمول به هو -18 تحت الافق طبقا لما ذكر من الاتحاد العربى لعلوم الفلك والفضاء والعديد من الفلكيين

 

وعلى كل مرحيا بالاخ سالم الجعيدى من الفلكيين البارزين باليمن الشقيق

 

محمد مجدى

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

وا فاشيلتها .. قلت له بأنه من الممكن ان لا يحدث شئ في السنه الواحده

 

ماهي دوره ستروس هذه؟

 

سؤال لأي شخص انا اعرف ماهي السنه الضؤيه بشكل عام , لكن اريد معرفه ماهيتها و كيف تحسب هذه ؟

 

اعرف بأني غبيه جداً لكن استحملوني قليلاً sad.gif

Share this post


Link to post
Share on other sites

الأخت وانى

 

السلام عليكم

 

بخصوص الزمن الضوئى وسرعة الضوء

 

تعتبر السنة الضوئية وحده فلكية لقياس المسافات فى حالة النجوم . وسنة ضوئية واحدة هى عبارة عن المسافه التى يقطعها الضوء فى الفضاء خلال سنة مدارية . ولما كان الضوء يقطع فى الثانية الواحده مسافه قدرها 299791 كم فإن السنة الضوئية تساوى هذا العدد مضروبا فى 31557000 كم وهى عدد الثوانى فى السنة المدارية

سنة ضوئية = 9.4605E+12

كم . ويستخدم الفلكيون البارسك بديلاً عن السنة الضوئية

1 سنة ضوئية = 0.3068 بارسك

 

 

محمد مجدى

Share this post


Link to post
Share on other sites

المسأله معقده قليلاً .. لكن شكرا لك على الأجابه

Share this post


Link to post
Share on other sites

إلى وان

أرجو أن يسمح لي أستاذي محمد مجدي في إفادة الأخت وان والتي تندب حظها

سؤالها الأصلي هو هل بالأمكان أن لا يقع حادثة خسوف أو كسوف في سنة ما

والجواب لا فلا يمر عام إلا وفيه خسوف أو كسوف وفق الأحصائية التي ذكرها آنفاً الأستاذ محمد مجدي

أما دورة ساروس (SAROS CYCLE ) فهي عبارة عن مسافة زمنية تتكرر فيها أوضاع الشمس والقمر على وتيرة واحدة بالنسبة للأرض ، ومقدار هذه الدورة هي ( 18 سنة شمسية و10 أيام و7 ساعات و 43 دقيقة ) وتكون الأيام 11 بدلاً من 10 إذا كانت هذه السنوات فيها 4 سنوات كبائس أما إذا كان فيها 5 سنين كبائس فتكون الأيام 10

وقد عرف القدماء هذا الدور وعرفوا أنه يترتب عليه حدوث سلسلة كسوفات وخسوفات منتظمة فلو وقع كسوف أو خسوف في سنة ما فإنه يتكرر بنفس شكله ووضعه ومدته مرة ثانية بعد مضي 18 عاماً و 10 أيام و 7 ساعات و 43 دقيقة إلا أن موقع الحادث على الكرة الأرضية تنحرف نحو جهة الغرب بمقدار 116 درجة تقريباً

ويمكن لهواة الفلك المبتدئين أن يعتمدوا على دورة ساروس في حساب حوادث سماوية لأجيال عديدة لاحقة وسابقة وهي في غاية السهولة

فقد وقع خسوف للقمر كلي بتاريخ 17 أكتوبر 1986 الساعة 22 و 18 دقيقة

فإذا أضفت 18 عاماً فوق 1986 فالحاصل 2004 وبينهما خمس سنوات كبائس لذلك نضيف للأيام 10 فيصير 27 أكتوبر و نضيف للساعات 7 ساعات 43 دقيقة فيصير 30 ساعة ودقيقة واحدة نحذف من الساعات 24 ونضيف يوماً

وبالتالي نكتشف أن الخسوف سيتكرر في 28 أكتوبر 2004 وكان وسطه ىالساعة 6:01

وقد شاهدناه في منتصف رمضان 1425 ومثله كسوف الشمس الذي وقع بشرق آسيا بتاريخ 23 سبتمبر 1987 الساعة 06:11 صباحاً

إذا أضفنا فوقه مدة دورة ساروس فسنكتشف أن الكسوف سيتكرر بتاريخ 3 أكتوبر 2005 الساعة 13:54 ،

أي أن هاوي الفلك إذا حصل على الخسوفات والكسوفات الماضيةقبل 18 سنة فبإستطاعته حساب الحوادث لسنوات طويلة

أخوكم سالم الجعيدي

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم

 

إخواني سمعت من بعض الناس أنّ الإعتماد في حساب الفجر الصادق على أنّ ظهور هذا الفجر يكون موافقا ل18 درجة تحت الأفق هو حساب خاطئ و الصحيح أنّ الشمس تكون أقل من هاته الدجة فما مدى صحّة هذا الكلام.

 

ثم يا إخواني ما هو تعريف الأفق و ما هو الأفق في منطقة تحاط بالجبال

 

و السلام عليكم

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

الأخ الكريم أبو هريرة عبد الله

 

السلام عليكم

 

يحين ميقات صلاة الفجر عند بداية الشفق الصباحى الذى يكون عنده جو الأرض هادئاً والعوالق فيه مستقرة وأضواء المدينة خفتت وتكون ديمومته أقل من ديمومته عند شفق العشاء ويحسب له حينما تكون الشمس عند 18 درجة قوسية تحت الأفق أى أن المسافة السمتية للشمس تساوى 108 درجة قوسية . وهذا هو المعتمد فى اغلب المراجع والكتب الفلكية . إلا أن بعض الدول الأسلامية تفضل إستخدام زاوي أخرى . فالعديد من الجهات الإسلامية فى الولايات المتحدة الأمريكية مثلاً تفضل إستخدام الزاوية 15° وفى مصر على سبيل المثال فهم يعتمدون الزاوية 19.5° للفجر و 17.5° للعشاء ولكن لا يوجد بحث علمى حقيقى يبين أن بداية وقت صلاة الفجر والعشاء يحين عندما لا تكون قيمة الزاوية غير 18° فالزاوية 18° قد تم الحصول عليها بعد دراسة علمية دقيقة .

 

مشكلة الأفق والجبال البعيدة

تبرز هذة المشكلة فى صلاة المغرب ، فالبعض يراقب حركة الشمس وما أن يلاحظ أن الشمس قد إختفت فى جهة الغرب حتى يصلى المغرب أو يفطر إن كان صائماً متجاهلاً بذلك أن الشمس قد لا تكون غربت فعلاً بل تكون قد إختفت خلف هضبة أو جبل بعيد . بالطبع كانت مراقبة الشمس بالعين المجردة هى الوسيلة الوحيدة لمعرفة صلاة المغرب فى عهد الرسول صلى الله عليه وسلم وكان ذلك أقصى ما يمكن فعله فى ذلك الزمان أما الأن وقد أصبح إستخدام الكمبيوتر متيسراً فلا حجة لنا بإعتماد العين المجردة فحسب بل يجب تحرى الوقت الحقيقى لغروب الشمس وليس مجرد إختفائها كما يبدو للعين المجردة وإهمال الجبال والمرتفعات هو المعمول به حساب شروق الشمس وغروبها فى جميع الدول الإسلاميه على حد علمنا .

 

الأفق فى علم الفلك

 

هو خط تقابل المستوى الذى يصنع زاوية قائمة على الإتجاه الرأسى عند نقطة المشاهدة مع الكرة السماوية . وبينما يمر الأفق الحقيقى بمركز الأرض يقطع الأفق الظاهرى العمود القائم على نقطة المشاهدة فى هذة النقطة ذاتها . وفى خالة أرصاد المجموعة الشمسية على سبيل المثال فى مجال تحديد إرتفاعاتها ، يوجد فرق فى حالة إستخدام الأفق الظاهرى عنه فى حالة إستعمال الأفق الحقيقى وقيمة هذا الفرق فى الأرتفاع نتيجة إستعمال الأفقين على إرتفاع معين هو عباره عن زيغ الجرم السماوى . ويستعمل الزيغ فى حساب الإحداثيات منسوبه إلى مركز الأرض بمعرفة الإحداثيات عند سطح الأرض . أما فى حالة النجوم الثوابت فإن الفرق بين الأفق الحقيقى لا يلعب دوراً يذكر نظراً لبعد النجوم الكبير .

والأفق الطبيعى هو عبارة عن الخط الفاصل بين السماء والأرض ويمتد مساره على مكان الراصد . وهناك أيضاً الأفق الصناعى ويرمز له فى الفلك إلى أى مستوى أفقى تماماً ويتحقق هذا إما بلوح زجاجى أو حوض من الزئبق وبمساعدة الأفق الصناعى يتم التحديد الدقيق لإتجاه كل من السمت والنظير .

 

محمد مجدى

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم

 

تعقيب بسيط على موضوع دورة ساروس وأن أتفق تماما لما كتبه أخى سالم الجعيدى ولكنها مداخله بسيطة لتتم الفائدة

 

حيث أن كسوف الشمس وخسوف القمر يتعلقان بأوضاع الأرض والقمر والشمس بالنسبة لإحدى العقدتين ، فإن الكسوفات أو الخسوفات تعود لترتيب واحد تقريباً كل 19 سنة كسوفية ، مدة هذة الدورة 18 سنة و 11 يوماً و 7 ساعات و 43 دقيقة و 45 ثانية إذا كان فيها 4 سنين كبيسة ، وتنقص الأايام يوماً واحداً فتكون 10 أيام إذا كان فى المدة 5 سنين كبيسة ، وتسمى هذة الدورة دورة ساروس ، التى تستغرق 223 شهراً قمرياً ( أشهر إقترانية ) 6585.36 يوماً ، يحدث فيها 19 سنة كسوفية أى تمر الشمس بنفس عقدة مدار القمر 19 مرة وتستغرق فى ذلك 6585.78 يوماً وتعادل أيضاً 242 شهراً قمرياً عقدياً أى مرور القمر 242 مرة بنفس العقدة وهو ما يعادل 6585.36 يوماً ( الشهر العقدى يسمى أيضاً الشهر التنينى نسبة إلى التنين الذى كان يحجب الشمس ليحدث الكسوف ) .

وهناك أيضاً 239 دورة لتغير بعد القمر عن الأرض وتسمى كل دورة منها بالشهر الإنحرافى أو الحصى ( من الحضيض للحضيض ) وتعادل 6585.54 يوماً وبعدها تعود الأقطار الزاوية للقمر والشمس إلى نفس قيمتها .

وتتناظر الكسوفات كل 18 سنة و 11 يوما وثلث ، والثلث يعنى أن الأرض تنهى دورة ساروس بثلث دورة حول نفسها ، ويتراوح مسار الكسوف على سطح الأرض ، لذلك كان كسوف الشمس السع دقائق فى إفريقيا يوم 30 / 6 /1973 حدث بعد ساروس يوم 11/7/1991 فى هاواى والمكسيك وأمريكا الجنوبية وقد وصلت إستمراريته القصوى إلى 6 دقائق و 54 ثانية فى المكسيك . وبعد إنتهاء دورة ساروس صارت الشمس إلى القرب قليلا من وضعها الأصلى وسار القمر قليلاً إلى الشمال أو الجنوب تبعا لقربه من العقدة الصاعدة أو الهابطة . لذلك تتحرك الكسوفات من الشمال للجنوب أو من الجنوب للشمال إقترابا من أحد الأقطاب وإبتعاداً من الأخر . وقد تسنغرق سلسلة سارور الكاملة من 1244 إلى 1514 سنة .

والمدة من إقتران إلى إقتران أو من إستقبال تساوى 29.5305887 يوماً وفى كل 19 دورة للنقطة يوجد 223 إقتراناً وإستقبالاً فلو ضربنا 19 دورة فى 346.619871 فإنها تساوى 6585.78 يوماً ولو ضربنا 223 إقترانا أو إستقبالاً فى 29.5305887 فإنها تساوى 6585.32 يوماً . فلو إنتقلت الشمس والقمر معاً من إحدى العقدتين فبعد عودة الشمس إليها 19 مرة يكون القمر قد دار 223 دورة قانونية فيلتقيان حينئذ عند تلك النقطة وهكذا ..

 

محمد مجدى

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم

 

شكرا يا أستاذ محمد مجدي

 

و أطلب منك هل يمكن أن ترشدني إلى كتاب باللغة العربية يشرح طريقة حساب وقت الفجر و أجرك على الله و إن كان يوجد على الشبكة فأرجوا إرشادي إلى الرابط

 

و السلام عليكم

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

الأخ أبو هريرة

 

السلام عليكم ورحمة الله

 

إن شاء الله تعالى سوف اقوم بنشر كيف تحسب مواقيت الصلاة الشرعية قريبا جدا

 

كنت قد نشرت بحثا مبسطا للحساب بالموقع

http://www.rafed.net/arc/arabic/research/index.htm

 

ولكنه بحثا بسيط ولكنه مفيد احيانا

 

وان شاء الله سأنشر طريقة الحساب كاملة هنا قريبا

 

وشكرا

محمد مجدى

Share this post


Link to post
Share on other sites

الأخ أبوهريرة

السلام عليكم

هل تسأل عن كتاب في حساب المواقيت بحيث تحسبها بنفسك وتتعامل مع معادلاتها

أم أنك تسأل عن برنامج جاهز يعطيك المواقيت حسب طلبك

Share this post


Link to post
Share on other sites

الحمد لله

 

اح اسال عن توقيت الفجر

المنطقة تقع على خطي 30...46

30..15

 

مثلا يوم 1 12 2004

 

ارجو الاجابة بما عندكم من علم

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم

 

برجاء كتابة خط الطول والعرض بالدرجة والدقيقة والثوانى وفر ق التوقيت

 

او كتابة اسم المدينة

وتاريخ الحساب المطلوب

 

 

محمد مجدى

Share this post


Link to post
Share on other sites

الأخ الحفيد

 

السلام عليكم

 

مرفق ملف حسبت فيه مواقيت الصلاة عن عام 2005 لاحداثيات

مدينة في اليمن

00//30 //46

10//30//15

فرق التوقيت 3 ساعات

 

 

ارجوا ان يكون مفيدا

 

محمد مجدى

مواقيت_الصلاة.zip

Share this post


Link to post
Share on other sites

الأخوة الكرام الذين يسألون عن إنخفاض الشمس لوقت الفجر

تحية طيبة وبعد

 

أرجو أن لا نتناول موضوع زاوية إنخفاض الشمس لوقت الفجر من منظور الصواب والخطأ أو أيهما على صواب وأيهما على خطأ ، فإن لكل جهة من الجهات العلمية اجتهادهم الخاص فيما اختاروه لأنفسهم من درجات الإنخفاض لموعد الفجر ، ولديهم بلا شك ما يبررون به من الحجج سواء الفلكية أو الشرعية ، وبالتالي فإن وصف ما اختاروه بالخاطئ فيه حط من شأنهم ، وقد يمس شعور بعض المسلمين بالإساءة

لذلك أرى أنه من باب اللباقة أن نناقش هذا الأمر من منطلق أي الدرجات هو أقرب للواقع المنظور ، وليس أي الدرجات على خطأ

فمن خلال خبرتي المتواضعة والتي تزيد على أربع سنوات في المراقبة البصرية للعلامات الشرعية لطلوع الفجر الصادق ، والتي رصدناها من مواقع متعددة ، كالأرياف والمناطق الساحلية وجنوب صحراء الربع الخالي ، وغيره وفي أجواء صافية وسماء نقية وليال لا قمر فيها ، مع مجموعة مختلفة من زملائي ممن لهم اعتناء بهذا الشأن ، أستطيع أن أؤكد أنه من الصعوبة بمكان إن لم يكن مستحيلاً ، أن نختار زاوية انخفاض معين لوقت الفجر بحيث يكون صالحاً تطبيقه لعموم مناطق العالم الإسلامي دون اختلاف ، فكل منطقة تختص بزاوية انخفاض معين ، كما أن طلوع الفجر لا ينحصر أصلاً في زاوية معينة على مدار العام ، أي أنه لا يستقيم على درجة انخفاض واحدة ، بل يتذبذب بين درجتين ، يمثل أحدهما حداً أصغر ، والآخر حداً أعلى ، ويعود اختلاف درجة الفجر من منطقة إلى أخرى إلى تباين الطبيعة المناخية بينهم ، والذي يلعب دوراً أساسياً في التأثير على درجة انخفاض الفجر ، كما ويؤثر تعاقب الفصول الأربعة إلى تذبذبها بين حديها الأصغر و الأكبر ، ففي الصيف يتأخر الفجر عن متوسط درجة انخفاضه ، وفي الشتاء يتقدم

ففي المناطق الساحلية من اليمن يتذبذب درجة الفجر بين 17.5 و 16.5 درجة

وفي المناطق الصحراوية بين 17.5 و 15.5

وفي منطقة صنعاء وهي من المرتفعات الجبلية الشاهقة بين 16.5 و 15.5

أما في مصر فقد أثبت الأستاذ المساعد / نبيل يوسف في أطروحته لنيل رسالة الدكتوراه ، أن انخفاض الفجر في القطامية ومرسي مطروح 14.5 ، وفي أسوان 16درجة ، وقد استغرق هذا البحث منه 4 سنوات من الأرصاد والمتابعة ، إلا أن المنية وافته ( رحمه الله ) قبل أن تطرح رسالته للمناقشة بجامعة الأزهر ، أما الأستاذ الدكتور / عيسى علي عيسى الباحث الرئيسي في المشروع المشترك بين الأزهر الشريف و المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية لدراسة شفقي الفجر والعشاء ، منذ بداية الثمانينات فقد استعان في أبحاثه بعدة أجهزة فلكية ذات حساسية فائقة كجهاز الفوتوميتر نصف آلي للحصول على لمعان ظاهرة الشفق كدالة في انخفاض الشمس ، وقد أثبت أن طلوع الفجر يترنح بين 16 درجة و 14 درجة تحت الأفق ، كما قام بإعداد أبحاث في نفس المجال بالاشتراك مع الأستاذ الدكتور محمد أحمد سليمان والدكتور أمير حسين حسن من المعهد القومي بمصر خرجوا بنفس النتائج السالفة الذكر ، وكنت على تواصل دائم بالدكتور عيسى على عيسى عام 2001م إما بالهاتف أو المراسلة وقد أكد لي ( أن إعتماد الأذان على درجة تخالف المعمول به في القطر المصري لابد أن تسبقه موافقة رسمية من سيادة المفتي لإضفاء الصبغة القانونية والشرعية عليها ولا يكفي في الأمر مجرد أبحاث فلكية كي لا تعم البلبلة والفوضى بين المساجد )

أما الأستاذ عبد الملك الكليب مسؤول الأرصاد الجوية بالكويت فقد رصد الفجر بشرق الطائف بالسعودية عام 1974 م وأكد أنها تطلع على انخفاض 16.5

أما الفجر عند إنخفاض 18 درجة فإنه مشكوك فيه ، حيث لم يدع أحد برؤيته ، أو برؤية استعراض الضوء من الأسفل ، غاية ما رأيناه أن الفجر الكاذب إنخفض من عليائه ثم بدأ يتكور على بعضه وزاد مقدار لمعانه قليلا لكن لم نشاهد أي استعراض له من الأفق ، وقد يحصل لنا نوع ارتياب وشك فيه

أما الشفق المدني والملاحي والفلكي فهي مصطلحات علمية وضعها علماء الملاحة البحرية حيث قسموا الشفق وفق مقدار إدراك العين للمرئيات المضاءة بضوء الشمس المشتت من الغلاف الجوي ، وجعلوا الشفق الفلكي على درجة انخفاض 18 درجة من الأفق وأنها (اللحظة التي ترى فيها مساءاً نجوم القدر السادس بالعين المجردة ، أو أنها اللحظة التي تختفي فيها صباحاً نجوم القدر السادس ) ، وذكر المرحوم حسن أفندي حسني في كتابه الأصول الوافية (34/2 ) ( وقد عين هذا الحد من مراقبة الوقت بين الغياب وأول ظهور النجوم الصغار عند خط الإستواء حيث تكون جميع الدوائر اليومية عمودية على الأفق )

وواضح من تعريف الشفق الفلكي ، أنه لا يرتبط بالتعريف الشرعي للفجر بأي رابط ، فما علاقة اختفاء نجوم القدر السادس بطلوع الفجر الصادق ، وتبينه ؟؟؟؟؟؟

ويلاحظ أيضاً في تقسيم الشفق ، أنهم جعلوها على أعداد صحيحة دون كسور ، فالمدني 6 درجات ، والملاحي 12 درجة ، والفلكي 18 درجة

وقد نقل الأستاذ عبد الملك بن كليب في كتابه ( حول وقت أذان الفجر ) صفحة 15 ، من ٍ Simthsonian – Metrological Tables , Washington DC 1971, P 506

Generally there is no trace on the horizon of the twilight glow

بعد تعريفه للشفق الفلكي قوله ( ولا يوجد عادةً أثراً لضوء الفجر أو الشفق )

وفي كتاب

The nautical almanac , 1955, p. 452

Astronomical twilight may be taken as synonymous with darkness

أي ( الشفق الفلكي يمكن اعتباره مرادفاً للظلام )

لذلك فإن النفس تميل إلى أن الشفق الفلكي هو عبارة عن إنخفاض الشمس تحت الأفق بمقدار 17 درجة وكسر ، وأنهم جبروا الكسر هذا ليكون عدداً صحيح أي 18

وبهذا الاعتبار يتفق لدينا مقدار الشفق الفلكي الصباحي لدى الفلكيين بأول درجة يرى عندها الفجر بالمناطق الساحلية والله أعلم

وهنا سؤال يطرح نفسه ، إذا كان الفجر يترنح كما وصفناه سابقاً فكيف العمل به في الحساب

والجواب أن المسألة يحتاج إلى مناقشة بقية الفلكيين وكذا علماء الشريعة ، لكن عندي هنا مقترح هو أن نأخذ بأكبر درجة إنحطاط يمكن أن ترصد عادة في فصل الشتاء ونعتمده في حسابنا على مدار العام فإذا كان الفجر يتذبذب بين 17 و 15 فإننا نأخذ الدرجة 17 أما في الفصل الذي يتأخر فيه الفجر عن 17 ولا يظهر حينها الفجر إلا في إنخفاض 15 فإننا نحكم أن الفجر ظهر في 17 ولكن لأسباب جوية ومناخية تأخر إلى 15 أي أن نعطيه حكم السحب أي أن نقيس هذا التأخير على حكم السحاب فكما أن السحاب يحجب رؤية الفجر فكذلك الحالة الجوية في بعض الفصول تؤخر رؤية الفجر الصادق والله أعلم

من ناحية أخرى قد يميل بعض الفقهاء إلى إضافة درجة احتياط فوق موعد الفجر لارتباط الفجر بأحكام الصيام ، وربما يستدل بقوله تعالى ( ثم أتموا الصيام إلى الليل ولا تباشروهن وأنتم عاكفون في المساجد تلك حدود الله فلا تقربوها ) فالشاهد هو قوله تعالى تلك حدود الله فلا تقربوها ، والضمير يعود إلى جميع الأحكام المذكور من أول الآية ومنها قوله تعالى ( وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر ) ، لكن قد يرد على ذلك بأن المصلحة المرجوة من هذا الاحتياط غير معتبرة شرعاً أي مصلحة ملغية لعدم اعتماد السلف عليه

أما حساب وقت الفجر فسأذكر أسهل الطرق وأبسطها

وذلك يعتمد على ثلاثة معطيات أساسية

أولاً عرض البلد ( ع ) ميل الشمس ( م ) وقت الزوال ، أي وقت الظهر ( ظ )

ثم نحسب العناصر ( ا، ب، ج ) من المعادلة

أ = جا (ع ) * حا ( م )

ب = جتا ( ع ) * جتا ( م )

ج = { جا ( -18 ) – ( أ ) } ÷ ب

 

حصة الفجر = جتا-1 ( ج )

الحاصل السابق هو بالدرجات نقسمه على 15 فيتحول المقدار إلى ساعات

وقت الفجر = ظ – حصة الفجر ( بالساعات )

المقصود بالرمز جا أي جيب الزاوية ويرمز له في الآلة الحاسبة sin

المقصود بالرمز جتا أي جيب تمام الزاوية ورمزه cos

القاون السابق لحساب وقت الفجر على إنخفاض 18 كما هو واضح في حساب العنصر ج وإذا أردته لحساب الدرجة 19 فضع في المعادلة السابقة سالب 19

مثال المطلوب حساب وقت الفجر بمكة المكرمة بتاريخ أول نوفمبر 2004

والمعطيات كالتالي

عرض مكة : 21 درجة 26 دقيقة الأشارة موجب لأنه شمالي

ميل الشمس : 14 درجة 28 دقائق الأشارة سالب لأنه جنوبي

وقت الزوال بمكة الساعة 12:04

أ = - 0.0912876

ب = 0.901329

ج = - 0.2415648

حصة الفجر = 6:56

وقت الفجر = 12:04 – 6:56

إذن وقت الفجر = 5:08 صباحاً

طريقة الحساب هذه هي المسمى الحساب بطريقة المثلثات الكروية وكان سابقاً قبل خمسين عاماً يحسبون المواقيت بنفس قانون المثلثات الكروية لكن بواسطة إدخال اللوغاريتم وقبل اللوغاريتم أي قبل 300 عاماً كان الفلكيون يحسبون بواسطة الجيب والأصل المطلق وجميع هذه الحسابات تعطي نفس النتائج

ملاحظة الحساب بهذا القانون لا يزيد الخطأ فيها عن دقيقة ونصف بسبب إهمال الثواني في وقت الزوال والميل والعرض

أما القانون الذي يعتمد عليه أستاذي محمد مجدي في حساب المواقيت فهي مطولة جداً جداً جداً ومعقدة لكنها في غاية الدقة والتحقيق و الخطأ فيها لا يبلغ ربع ثانية

 

 

أخوكم سالم الجعيدي

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now

×