Jump to content
الفلكية المبدعة

الطاقة البشرية (إعجاز الله في خلق الإنسان)

Recommended Posts

الطاقة البشرية (إعجاز الله في خلق الإنسان)

خلق الله تعالى الإنسان وزوده بكل وسائل العيش في هذا العالم الغامض لكي يتكيف معه ومن أهم الوسائل التي خلقها الله تعالى هي الطاقة البشرية والتي أثبت الله تعالى بها إعجازه في هذا المخلوق ولكن هذا الإنسان وصف في القرآن الكريم بأنه (ظلوماً جهولاً) وهو في الحقيقة جاهلاً لهذه الطاقة.

فالذين عرفوا هذه الطاقة اخترعوا وسائل التطور والتقنية الحديثة التي لا نستغني عنها فمثلاً: من منا لا يملك جهاز جوال خاص به ؟ الإجابة الكثير منا يملك هذا الجهاز الصغير الذي يعتبر المنقذ للبشرية عند البعض!.

ولكن هل سألنا أنفسنا كيف توصل المخترعون لهذا الجهاز الصغير وتطويره بكل وسائل التقنية الحديثة بحيث أصبح جزء لا يتجزأ من حياتنا؟

ومن منا لا يملك جهاز كمبيوتر أو جهاز محمول( لآب توب) وكيف تم تطوير هذا الجهاز من الحجم الكبير إلى الصغير وجعله متنقل بين أيدينا في أي مكان وزمان نرغب به وتطوير ذاكرته بين الحين والآخر وجعله متطور أكثر من اللازم من حيث السرعة والذاكرة والحجم؟

السر هو طاقة الإنسان وعقل الإنسان هو المدبر وقياس الذكاء لدى الإنسان = 100% ولكن الإنسان لا يستخدم منه إلا 10% فقط إلا بعض الحالات الشاذة منها (العباقرة والمخترعين والكُتاب ......) وغيرهم الكثير ممن يتعدى مستوى الذكاء عندهم أكثر من 120% وذلك لمعرفتهم بالطاقة التي هي أساس في التميز والإعجاز في خلق الرحمن عز وجل.

فالجوال مثلاً كان عبارة عن جهاز ثابت لا يتحرك ولا نستطيع استخدامه إلا عن طريق أسلاك وشبكات الاتصال ومع التطور بدأ الإنسان يفكر في طرق لتطوير هذا الجهاز وبدأ يتأمل فيما حوله فوجد هذا الإنسان أنه يستطيع الاتصال مع شخص آخر بمجرد التفكير به فتحصل بعض الأوقات التي تسمى بالصدفة ويرى من كان يريد أن يتصل معه أو يرى في مخيلته أمور فتحصل في المستقبل البعيد أو يتمنى رؤية شخص غائب عنه فيراه أمامه و يرن الهاتف أو يدق الباب فيكون الشخص المطلوب (!! يا لها من مفاجئة!!) وتقول له يالساحر توك على بالي ؟؟!!! كيف صار كذا؟

كل هذا لأن الإنسان العادي بسيط وجاهل في قدراته, أما الغير عادي فعرف أنها طاقة وأن الإنسان يستطيع أن يتصل بالآخر بدون أسلاك إذن فهو يستطيع أن يصنع جهاز بدون أسلاك وكذلك يرسل رسائل بدون أسلاك وبدون شبكة ,وكذلك الحال مع الكمبيوتر الذي صممت ذاكرته وسرعته بالضبط على قوة ذاكرة الإنسان وسرعة البديهة عنده ولأن عقل الإنسان متنقل دون اسلاك وذكاؤه موجود ويتطور مع نموه تم عمل جهاز منفصل عن الاسلاك ومتنقل في أيدينا (اللاب توب).

مراكز الطاقة في جسم الإنسان:

قسم علماء الطاقة مراكز الطاقة في جسم الإنسان إلى 7 مراكز تمسى بالشاكرات ومفردها شاكرة وهي مثل الهرم من الأسفل إلى الأعلى وهي كالتالي:

1- الشاكرة الجذرية أو القاعدية ولونها أحمر وهي مركز القوة الجنسية في الإنسان أي متخصصة في الجنس.

2- الشاكرة الوجودية ولونها برتقالي وموقعها في منطقة السره وهي متصلة بالعالم الخارجي وهي أساس الوجود.

3- الشاكرة الذاتية ولونها أصفر وهي مختصة في بالتقدير والثقة بالنفس والذات.

4- الشاكرة القلبية ولونها أخضر وموقعها في القلب وهي مختصة بكل الأحاسيس والحب.

5- الشاكرة الحلقية ولونها أزرق نيلي وموقعها الحنجرة وتختص بالصوت والكلام والتعبير والإلقاء والخطابة.

6- الشاكرة الجبينية أو الجبهية ولونها أزرق غامق أي كحلي ومكانها العقل وهذه تختص بالعين الثالثة والتخيل والابتكار والتركيز والاسترخاء, وهذه من أخطر أنواع الشاكرات وهي التي يستخدمها المنجمون ويستغلون بها سذاجة بعض الناس في هذا الجانب لمعرفة حظوظهم من دون العلم بأنهم يملكون نفس القدرات.

7- الشاكرة التاجية ولونها بنفسجي وموقعها في أعلى الرأس وهي تختص بالاتصال الروحاني بالله تعالى.

وهذه الشاكرات موجودة في كل الناس بدون استثناء.

وحديثي هنا سيكون فقط على الشاكرة الجبينية التي يتعامل بها المنجمون والمشاركة القادمة سيكون عن شخصية قديمة معروفة أسمها نسوتر دامس مع كتاب تنبؤات نوستر دامس نظرة تحليلية اسلامية.

تقبلو تحياتي وللحديث بقية.

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة :lol:

 

شكرا لك على الموضوع الرهيب وانا منتظر بلهفه

قرات عن هذا الموضوع واكثر ما دهشني في احد الكتابات انه يقول كان الانسان في القديم له اكثر من 17 حاسة نسي منها 12 حاسه وبقي 5 حواس لانه صنع الات تغني عن حاساته 12 من اهمها انه كان يعرف في اي اتجاه يجد الماء بعد تفتيش بسيط اوسماعه الحاد........ لكن اشار الى ان حاسة الشم هي هي الى الان

وكان مع الكتاب قطعتين من البلاستك بداخل كل واحدة تحتوي على مغناطيس ضعيف جدا نستخدمه لتجربة البحث عن اشياء داخل الغرفة كنت انا وخمسة اصحاب نجحت التجربة مع3 دون الاستعانة الاعيون

 

والعلم عند الله

 

والسلام

Share this post


Link to post
Share on other sites

شكراً لك أخي الكريم لمرورك

ومعذرةً لتأخري في إكمال الموضوع

وهذه صورة الشاكرات وهي مراكز الطاقة في جسم اإنسان حسب ما ذكرتها في المقال السابق.

post-9502-1203949532.jpg

 

نكمل الموضوع:

اسم الكتاب: دراسة في تنبؤات نوستر دامس نظرة إسلامية تحليلية في التاريخ والمستقبل.

الدكتور شرف الدين الأعرجي.

1- جزئية من مقدمة الكتاب( هناك نوع آخر من الرؤية المستقبلية وهي ما نحن بصدده في هذا الكتاب وهي أن يشاهد أحدهم حوادث ستجري بعد عشرة سنوات أو بعد مائة سنة من ساعة رؤيته وهي قدرة ثبت وجودها لدى عدد كبير من الناس وبدرجات متفاوتة وبيدوا أنها قريبة من ملكة أخرى أكثر شيوعاً منها وهي ما يعرف بالاستبصار (Clairvoyance ) والتي يقال عنها بأنها موجودة لدى كل واحد منا ولكنها إنما تنمو وتتطور لدى فئة صغيرة من الناس دون البقية منهم لعلةٍ غير معروفة.

والاستبصار هو الإحساس بحوادث تجري بعيداً ولمسافات قد تطول أو تقصر ويتم إدراكها من دون استعمال أعضاء حس معروفة وهي إما أن تكون قد حصلت في اللحظة التي تم بها إدراكها من جانب الشخص المستبصر أو إنها بعد لم تحصل دائماً يتم حصولها في يوم أو يومين أو أكثر من ذلك من ساعة الإحساس بها ,ومن الشائع أن تجد بعض الناس ممن يحصل لديهم إحساس مفاجئ أو ومضة معرفة حول أمر يحصل بعيداً عنهم ( مثل حادث أصاب أحد أهلهم أو أصدقائهم ) وقد يكون هذا الإحساس أو الإدراك الفجائي على هيئة حلم مما يراه النائم أو أثناء حالة تشبه حلم اليقضة أو أن تكون إحساساً بديهياً أولياً.

وهي تشبه بدورها ملكة ( التلپاثي Telepathy) أو القدرة على الاتصال عن بعد أو قل أنهما من معدن واحد وينبعان من موهبة واحدة ولكن الفرق بينهما هو أن التلپاثي أو الاتصال على البعد هو عبارة عن انتقال فكرة أو صورة من شخص إلى آخر أو هي قدرة أحدهما على تسلم ما يدور في ذهن الآخر, أما الاستبصار Clairvoyance فهو إدراك مباشر لحادثة وقعت في مكان آخر.

وهناك عدد من التجارب التي أجريت منذ سنة 1930 وإلى اليوم وهي تشير إلى أن الاستبصار هو قدرة بشرية موجودة بالفعل وتشير التجربة إلى كلاً من الاستبصار والتلپاثي هما في الأساس إمكانية واحدة, الأول هو إدراك فوق الحسي لحوادث أو لحالات موضوعية والثاني هو إدراك لحالات فكرية أو نفسية أو تصورية عند الآخرين.

ويبدو من هذه التجارب أن هذه القابلية موجودة عند البشر بشكل واسع, وقد اكتشفوا في خصوصها عوامل تقويها إلى جانب عوامل أخرى تضعفها, فمن جملة ما يضعفها هو: الملل, انشغال الذهن وشروده، استعمال المواد المخدرة, الرتابة.

كما أن من العوامل التي تؤدي إلى شحذ هذه الطاقة وتقويتها هو: إثابة ومكافأة من يمارسها, التعاون معه, ظروف مختبريه مناسبة.

كما أن من غير المعروف ما هي طبيعة ونوعية الخصائص الشخصية والنفسية التي تصلح أن تكون دليلاً على من يمتلك هذه القدرة بشكلها النامي المتطور).

2- جزئية أخرى من الكتاب: ( كثرت الدراسات والبحوث في العقود الأخيرة حول هذا الموضوع وحول تفسير هذه الظاهرة, وبالإضافة إلى ذلك فإن عدداُ ممن امتلك هذه الموهبة ووجد في نفسه هذه القدرة الغريبة على استكشاف المستقبل ورؤيته قد كتب في تجربته وفي طبيعة ما يجري له أثناء عملية الرؤية هذه.

ويتلخص ما ذكروه في أن وعي المستبصر وذاته تنشطر إلى شطرين, شطر يبقى مع جسمه وشطر يتسامى ويعلو, وتتمثل في هذا الثاني القدرة على الاستبصار وعلى اكتشاف العالم الخارجي بشكل أوسع وأعمق وأقرب إلى معدن المعرفة وهو يحس في نفس الوقت بأن كلا الشطرين يعودان له وأنهما ما زالا من الأنا. ومن الحالات التي يعيشها هذا الوعي الثاني العلوي هو أن يكون في حالة يكون فيها الزمان والمكان وحدة واحدة مما يجعله يحس بأنه " حر في البعد الزمني للفضاء" بحسب تعبير أحدهم فهو يحس بأنه قادر على رؤية مساحة زمنية أوسع من الحاضر وهذا يقودنا إلى نظرية تحاول أن تفهم معنى الزمن ليس هو كما يبدو لنا سلسلة متتالية من النقاط ثانية تتلوها ثانية ودقيقة بعد دقيقة وإنما هو منبسط على مساحة واسعة يجري فيها الماضي والحاضر والمستقبل بشكل متوازٍ وإنما هو وعينا الذي ينتقل بين هذه المستويات, إننا نفهم الحاضر على إنه هذه اللحظة التي نكون فيها في وعينا اليقظ على العالم الخارجي والداخلي, أنه هذه الثانية التي ستصير ماضياً بعد ثانية أخرى من الحاضر.

ولكن وحسب هذه النظرية فإن ما نسميه حاضراً سوف ينبسط ويمتد ويتمطى إلى درجة كبيرة أثناء النوم حتى أن مساحته قد تشمل شهوراً أو سنين من الزمن مما هو ماضي ومستقبل وحاضر على السواء ومن هنا صار للأحلام والرؤى التي يراها النائم دوراً في كشف المستقبل لدى الكثيرين وبموجب هذه النظرية فإن وعينا على الحاضر وفهمه كنقطة واحدة أو كلحظة واحدة ما هو إلا بسبب تركيزنا لانتباهنا على هذه اللحظة بسبب طبيعة الحياة التي نعيشها والتي تفرض علينا عملية الترشيح هذه بحيث أنها صارت عادة الجهاز العصبي عندنا أن يستبعد كل شيء ما عدا هذه اللحظة التي نكون فيها.

ونكمل في المرة القادمة

تحياتي

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم رحمة الله وبركاته :lol:

 

شكرا لك_ يا اختي على التكملة واستمري على الكرم التي انت عليه :rolleyes:

 

يبقى هذا رأي...... :P

1- اعتقد ان كل شخص يملك جميع الالات الجسدية الادمية لكن ليس جميع الاشخاص يملكن المفتاح لتشغيلها

2-اعتقد كل شخص قد يرى شيئا من الاحلام قد يحدث معه اي يتملث له بعد ايام ويقول اه قد رأيته ذات يوم بمنامي

3-الصراحة لن ادخل بمناقشة معك_ بما يقوله الكتاب لانه حتما هي نظرية ويستخدمها احدهم ولكن هو لايعرف كيف تعمل بين يديه وانها ربما تحدث فجأة ضمن القاعدة الاساسية( لكل سبب مسبب)و(القضاء والقدر)......!

هناك بعض الامور والاحداث موجودة وتأخذ من وقت تفكيري الضحل مثل وليس لها علاقة بموضوعك لكنها هي فرع من فروعه واقصد انها ليست لها علاقة بموضوعك اي انني اذكرها فقط

منها : :huh:

1-حياة الروح التي عشناها قبل الحياة التي نعيشها الان ضمن الجسد مثل قولي اه اعرف هذا الحدث قد عشته من قبل او ان اقابل شخص واقول اه اشعر انني اعرفك منذ زمن بعيد او اني اعمل عمل لاول مرة واقول اه اشعر انني قد مارسته من قبل ......(و يسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي)

2- الحالة التي نعيشها تأثر علينا من طبع او ما شابه اكانة مادية او وجدانية مثال------ كانت مرة امرأة من اوروبا تسير مع زوجها او امها لا اذكر القصة.... المهم شخص حميم على قلبها ايام العشرينات من القرن الماضي (اي السيارات من النوع الثقيل للغاية اي اطنان) وهم يسيرون بالشارع وقد انقلبت احد السيارات على الشخص الحميم لها فمن شدد صدمتها رفعت السيارة الثقيلة لتنقذ الشخص سألوها اانت_ بطلة في رفع الاوزان قالت انا في العادة يساعدني زوجي برفع اشياء التي تتجاوز 20 كغ ------؟!!!!!!!!!!

3- قدرة تأويل الاحلام عند اشخاص محدودين او القدرة على ايجاد المياه تحت الارض بواسطة خلف من الرمان لبعد الاشخاص بقدرة من الله وليس الخلف (اي الغصن) من جهة العقيدة

4- الفراسة عند العرب القدماء

5- موضوع ارتفاع الانسان عن الارض بمقادير بسيطة الذي شاهته هنا بالصين وقول الله في اية من ايات القرأن يصف المؤمنيين ((وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هوناً...))

6-اتساع هالة الجسم مثال كيف يشعر السائق للسيارة من العادة المتكررة بالقيادة يمر بين السيارات الاخرى كلأنه يمر بين مجموعة من الناس بدوع تفكير و اذا لمست احد السيارات سيارته هو يشعر بسرعة والذي بجانبه لا يعرف شيء ولماذا بدأ بالصراخ واحمرار وجه

7-الاكتشاف والنسيان اي ان القدماء يعرفون اشاء لا نعرفها نحن مع اننا في عصر كما سموه العصر الحديث اذا الانسان يكتشف وينسى؟!

8-الصراحة هل من الممكن ان نعرف المستقبل؟ اعتقد هذا مضيعة لوقت الذي يبحث به الا الذي اخبرنا به الرسول من الوحي من عند الله وانني اذكر ان الجان الشياطين ارادة التصنت على العرش ومعرفت المستقبل من اللوح المحفوظ بالرغم من بعض القدرات العجيبة التي يملكونها من انتقال سريع لكن لهم شهاب من الله بالمرصاد

9- سؤال هل استطيع ان اعيش في الماضي ؟

في رأيي الماضي مدرسة نتعلم منها واقول من ليس لديه تاريخ ليس له مستقبل واقول انا ان امريكا ليس لها تاريخ لذلك تبحث عن المستقبل ولكن هذا مضيعة للوقت بالنسبة لي كما اوضحت فكرتي

يبقى هذا ما يدور بفكري ليس الا و ارجو من لديه اي معلومات من الاعضاء ان يدلي بدلوه مع انني اعتقد يائس من هذا الجهة <_< لعدم الخوض بالكلام للخوف من الغلط انها فكار وحسب يا اخوان وربما انا يكون كل كلامي خطأ من جهة تركيبي لأفكاري وربطها ببعض الكلام الالهي المعصوم من الخطأ (اي الايات )اسف لكلامي الركيك بالشرح :P

 

والعلم كل العلم عند الله

 

والسلام

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم

شكرا لك على هدا الموضوع المفيد . هل يمكنك اختي الكريمة تعليمي كيف تستعملين كتابة ملونة؟

ارجوكم اخوتي ادعوا لغزة .

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

مرحباً أخي A 7 M A D وأشكرك على اهتمامك بهذا الموضوع

طرحت هذا الموضوع بسبب النظرة التي يحظى بها المنجمون بأن هم من يملكون هذه الخاصية دون غيرهم مع أن الكل كما قلت يملكها ولكن البعض لا يملك المفاتيح وهذا كلام سليم جداً

ولقد سبقتني بأسئلتك التي سئلتها عن الماضي والمستقبل وهذا هو الموضوع القادم الذي سوف أضعه هنا ولكن ليس الآن.

عندي سؤال لك هل درست علم LNP أو الطاقة الحيوية أو قانون الانجذاب والقوى البشرية الغامضة؟

حصلت معي حادثة قبل شهرين أي في شهر ذي الحجة تحديداً قمت بإلقاء محاضرة بعنوان أسرار مكة والطاقات الكونية المنبعثة إليها وأستخدمت فيها علم الجغرافيا وعلم الفلك وأضفت علم الطاقة بمحاولة فتح الشاكرة التاجية للحاضرين بأن أجعلهم ينتقلون إلى مكة بأرواحهم عن طريق الاسترخاء ويشاركوا الحجاج في أعمالهم هناك ونجحت الفكرة ورأيت دموع الناس وخشوعهم وتوجههم أثناء الدعاء وبدئت الناس تتوافد علي بالأسئلة على أنني متخصصة في علم الطاقة وليس في الفلك وبعد هذه المحاضرة جاءتني مكالمة من إحدى الأخوات وبدأت تحدثني بمشكلتها وأنا أقول لها بأني لست مدربة طاقة وهي مصرة على طرح المشكلة ومشكلتها هي أنها خائفة من نفسها لأنها ترى أشياء بعيدة جداً ومستقبلية ويمكنها أن ترى أي شخص وتريد مني الحل, فقلت لها برهني لي ذلك فكل إنسان يمكن أن يتنبأ بالمستقبل الذي يريده هو بإذن الله وهذه طاقة وهي نعمة من الله تعالى فقالت لي: أنا أراكِ الأن!!! فقلت لها كيف؟ قالت هل تريدين أن أخبرك؟ قلت: نعم.

وفعلاً وصفت الغرفة التي كنت أجلس فيها كأنها موجودة معي ووصفتني كذلك فارتعبت وأغلقت الخط في وجهها ولم أستوعب الذي حصل معي ولكن خوفي عليها من أن تصبح منجمة العصر إذا استخدمت هذه الطاقة بذلك الاتجاه من الدجل والشعودة وغيرها.

وهذا نموذج لك بمعرفة المستقبل ودرسنا في علم LNP ما يسمى بخط الزمن وسوف أتطرق له كذلك

تحياتي

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :lol:

 

وسلام خاص لاختي الفلكية المبدعة على كل شيء واقول لها لا تنسى الموضوع الاصلي وعملك بالمحاضرة التي القيتيها عمل رائع وتشكري عليه وهذا ليس غريب على المسلمين فديننا كله مشاعر وكلمة مشاعر اتية من الفعل شعر بفتح الشين والعين واقول لك_ العالم يقوم ويحط وتظهر امم وتمحى من واء هذه الكلمة واساسها الله تعالى

والله اعلم

وانوه:

ان الكلام السابق واللحق- ان شاء الله - الذي يندرج تحت اسمي قابل للخطأ والصواب وأحمد ككل البشر اعطاه الله عقل يفكر يخطأ ويصيب وانا لست خائف ابدا من ابداء رأيي ولا حتى افكاري لان المنتدى- ان شاء الله- يحتوي على الكبار والفاهمين والعالمين بأذن الله ولكن خوفي ان لا اجد احد يشارك هنا او يصحح لي , معقول كل كلامي صح , يا ناس اخاف ان تصبح افكاري بعد ذلك اساس لدي وصعبة التغيير لا سمح الله ....... <_<

 

من اجل هل من الممكن ان يعرف احد الحاضر او المستقبل ؟

في المشاركة السابقة لي نوهت انه لا يستطيع احد ان يعرف الحاضر او المستقبل

اكمل الان في بعض الاحيان هل نستطيع؟ ------- ولي مثالان :

1- عن معرفة الحاضر او الواقع اي ممكن ان نعيش بمكانيين بعيدين عن بعض بنفس اللحظة -----؟! :huh:

المثال : اثناء معركة القادسية في العراق ضد الفرس كان امير المؤمنين عمر (ر) في المدينة يخبر الناس ما يراه في المعركة وهو في المدينة المنورة (وهذه القصة صحيحة بالمراجع الاسلامية وتعرفون كيف كان ينقل المسلمون الاخبار الذي يشتهر بالدقة ....)!!!!

2- عن معرفة المستقبل اي يرى الشخص احداث في المستقبل------؟! :blink:

المثال : عند ابو يوسف القاضي وكيف اخبره استاذه على ما اذكر ابي حنيفة عند احتضاره: انتبه من الملوك وشرهم وغضبهم وقال له ماء الخفاش كماء الانسان ومات الاستاذ ولم بفهم المغزى القاضي ------

القصة : كان امير المؤميين هارون الرشيد في احد الايام الشر يخرج من عينيه ويطرد الكثيرين من مجلسه (اي غاضب لمصيبة مسته)وطلب من القاضي ان يحل مشكلة لديه وادخله الى مخدعه (وهنا القاضي ارتعب وخاف على نفسه ان لم يعرف الحل من كلمة الرشيد وهو غاضب) وقال اكتم السر والا وانظر الى السرير---- فشاهد القاضي بقايا من جماع بين رجل وامراة والرشيد لم يعاشر امرأته قط كما قال الرشيد (اي انه الان الشك يدور حول السيدة زبيدة زوجة الرشيد اي( زنا) و الرشيد ---اي الامير وحامي الحمى فضيحة له وللاسلام الى يومنا هذا )الحل جاء من القاضي في البداية لم يعرف الحل ومن الطبيعي اي شخص يلجأ الى ابيه او احد قريب او استاذه --- فجأة الهمه الله ان يتذكر كلام استاذه ماء الخفاش كماء الانسان فنظر الى اعلى ووجد عش لخفاش فوق السرير وانقذ الله الدولة والاسلام وشرف الرشيد من الفاحشة ورأس القاضي ------. وهذا يشابه ما جرى مع الاخت والاتصا ل الذي اتاها الفلكية المبدعة .

واضيف لاكمال الموضوع من ايات القران الكريم -- قال تعالى: { قل لا يعلم من في السماوات والأرض الغيب إلا الله }(النمل: 65)

اذاهل يمكن ان يوجد احد يعرف الحاضر والمستقبل؟ الاية واضحة لا يوجد احد

طيب هل هنا لغز بالاية عند اهل اللغة ؟؟؟!!!!!

طيب والنقل هناك لغز هل هناك شروط وانا هنا لا اشكك بالايات والقرآن لكن القرأن فيه علم لا يعلمه الا الله

-----طيب اعتقد يوجد شروط لها ان وجد لغز وهذه من عندي -----

لا يستطيع الشخص ان يشاهدالمستقبل ككل انما اجزاء بسيطة للغاية وحاسمة ومصيرية

وللرائي حالة خاصة جدا جدا ونادرة

اما للحاضر اي اللحظي في اعتقاد يجب ان يكون له حالة خاصة وربمى ينقل الحدث كامل اي مباشر من مكانين مختلفين

والله اعلم

ولكم الحكم بضم الحاء والحكم بكسر الحاء

 

بالنسبة لل LNP لقد اطلعت عليه اي درسته بين البساطة والعادي ولكن لم امارسه اي اطبقه لما وجدته انه هو جزء صغير مما يحتويه ديننا الحنيف المشكلة فيه في رأيي انه يبحث في الماضي لعالج المستقبل بحثا عميقا جدا لتطبيق بسيط للمستقبل من تجربة الماضي العميقة

قلت ان الماضي مدرسة لكن كما قال سيدنا عيسى عليه السلام : يا الله اكفنا خبز يومنا اي العيش بالواقع واخذ عبرة صغير من الماضي والنشاط للمستقبل اما الغوص في الماضي سينتج اليأس مثال شخص عرف انه عمل عمل يسيط في الماضي وتعمق فيه قال لو عملت هذا لتغيرت حياتي آه للافضل بكثير جلس وقال لو و لو وقال الرسول صلى الله عليه وسلم: لا تقولوا لو ان لو تفتح عمل الشيطان صدق الرسول الكريم, ولا اريد ان اقول غير هذا

والله اعلم

بالنسبة ل القوى البشرية الغامضة موضوع كبير واحبه كثيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييرا

 

ووفقك_ الله يا اختي -------------------------------------------------------------- :lol:

 

والسلام

Share this post


Link to post
Share on other sites

سمعت سابقا ان الانسان سبع سماوات وسبع ارضين.

مثلا الم الاسنان حاد لان اصله من الارض السادسة :lol:

شكرا لكم .

Share this post


Link to post
Share on other sites
[/center] السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عدنا وإنشاء الله يكون العود أحمد
كتبنا هذا الموضوع وتوقفنا عنه لمدة وأخيرا بعد حضور المؤتمرات والدورات والمحاضرات والامتحانات عدنا من جديد لنكمل موضوعنا

بدأ العد التنازلي لنهاية 2008 واستعد المنجمون post-9502-1230488895.gif الذين يعدون عدتهم ليأسروا عقول الناس كما هو المعتاد بالتسمر بالقرب من شاشة التلفاز أو الإدمان على قراءة المجلات وكلاً منشغلاً ببرجه وحظه وما يخبئه لهم العام 2009
هذه مقدمة بسيطة والأبسط منها هو أن هناك قوانين يتعامل بها عقل الإنسان ليرتقي بنفسه ويبتعد عن خرافات المنجمين وهو من يصنع حظه بنفسه دون الرجوع لهؤلاء الدجالين المخادعين, والآن تعرف على قوانين عقلك السبعة.

قوانين العقل

أولاً : قانون التحكم والضبط :[/color] أنت وحدك القادر على تغيير حياتك إلى الأفضل .. فالأخذ بالأسباب والتوكل على الله هو طريقك للوصول إلى ما تريد .. فإذا أردت السعادة والنجاح عليك أن تفهم قانون السببية فهماً عميقا ًوتطبقه في حياتك اليومية .. فكلما يحدث في الكون له سبب يؤدي إلى حدوثه .. ولعله من المناسب هنا أن نستشهد بالقرآن الكريم في قصة ذي القرنين حيث قال تعالى : " إنا مكنا له في الأرض وآتيناه من كل شيء سببا فأتبع سببا " .. أي أن الله تعالى هيأ له الأسباب التي توصله إلى مقاصده من العلم والقدرة .. فمن يقعد عن الأخذ بها .. بل أخذ بالأسباب وحقق بفضل الله ما حقق .
يقول تريسي ( إن مقدار الضبط والتوجيه الذي نملكه يحدد مقدار صحتنا النفسية ، وشعورنا بعدم الاضطراب .. المطلوب منا أن نشعر بأن المقود بيدنا لا بيد غيرنا . أكثر الناس لا يأخذون بالأسباب وينتظرون أن يحدث لهم ما يشتهون)
لذا كن متيقناً بأنك مهما كنت تملك من معرفة وقدرة عقليه وطاقة عاليه وحماس .. لكنك لم تأخذ بالأسباب وتضع تلك المعرفة موضعا لتنفيذ فلن تصل إلى ما تريد .. بل على العكس قد تكون تلك المعرفة سبباً في تعاستك وفي هذا يقول جيم رون في كتابه " 7 طرق للسعادة والرخاء " ( المعرفة بدون التنفيذ يمكنها أن تؤدي إلى الفشل والإحباط(
فإذا أردت السعادة والنجاح حقاً عليك أن توقن أو أردت التغيير في حياتك إلى الأفضل .. عليك أن توقن أنك وحدك المسئول عن ذلك وأن دفة القيادة بيدك لذا يجب عليك أن تأخذ بالأسباب التي توصلك إلى ما تريد .


القانون الثاني هو :- قانون التوقع

يقول هذا القانون : " إن ما نتوقع حدوثه يصبح سبباً نحو ما توقعناه . " فإذا توقع المرء توقعاً قوياً أنه سيكون ناجحاً فإن هذا التوقع يسهم إسهاماً كبيراً في نجاحه .. فهو يحدّث نفسه بهذا النجاح .. ويفكر فيه دائماً .. ويحدث خلصاءه عنه مما يجعل فكرة النجاح تتمكن في نفسه .. وتوجه سلوكه .. وكذلك إذا توقع الإخفاق يوجه سلوكه تجاه الإخفاق .
يقول الدكتور نورمان فينسين بيل في كتابة التفكير الإيجابي .
" إنه من الممكن أن نتوقع أحسن الأشياء لأنفسنا رغم الظروف السيئة ولكن الواقع المدهش هو أننا حين نبحث ونتوقع شيئا جيداً فإننا غالباً ما نجده !!"
وفي كتاب بهجة العمل قال دينيس وتلي " التوقعات السلبية ينتج عنها حظاً سيئاً "
يركز الأشخاص التعســاء على فشلهم ونقاط الضعف فيهم ، أمـا السعداء فإنهم يركزون على نقاط القوة فيهم وقدراتهم على الابتكار فمهما كانت توقعاتك سواء سلبية أو ايجابية فإنها ستحدد مصيرك ، وهناك حكمة تقول " نحن نتسبب في تكوين وتراكم حاجز الأتربة ثم نشكو من عدم القدرة على الرؤية "
فنحن نتوقع الفشل فعندما يحصل لنا الفشل نشكو ونندب حظنــا ... فإنك عندما تبرمج عقلك على توقعات إيجابية ستبدأ في طريقك لاستخدام حقيقة قدراتك ويكون في إمكانك أن تحقق أحلامك .
وفي كتاب العقل والجسد للدكتور مصطفى محمود قال " على مستوى النجاح نواجه ما نتوقعه "

والعقل الباطن لا يفرق بين الحقيقة وغير الحقيقة ولا يعقل الأشياء وهو يقوم بعمل ما تملية أنت علية فإذا قلت لنفسك " أنا استطيع بعمل ذلك " أو قلت لنفسك " أنا لا أستطيع " فإن ما تقوله لعقلك الباطن هو ما سيحدث فعلاً .
و ابتداء من اليوم ارتفع بتوقعاتك وكن دائماً متفائل ...
قالت هيلين كيلر " التفاؤل هو الأيمان الذي يقود للنجاح "
ولا ننسى الحديث الشريف الذي يقول " تفاءلوا بالخير تجدوه "



القانون الثالث هو :- قانون الجذب


يقول هذا القانون : " الإنسان كالمغناطيس .. يجذب إليه الأشخاص والأحداث التي تتناسب مع طريقة تفكيره "
قانون الجذب يعتبر من أقوى السنن الكونية وينص هذا القانون على : أن الإنسان يجتذب الأحداث والأشخاص والظروف من حوله عبر موجات كهرومغناطيسية غير مرئية عن طريق عقله الباطن .
فالعقل الباطن هنا كالإيريال والرغبات داخله كالرسيفر (جهاز التحكم بالتلفاز) وأنت بعقلك الباطن ورغباتك الداخلية تجتذب الأشياء والأحداث الإيجابية والسلبية من حولك تماماً مثلا الإيريال الذي يلتقط مئات الصور والأصوات من فوق سطح منزلك .. فعندما تفكر في الأشياء السلبية أو الأحداث السلبية فأنت تجتذبها اليك .. وكذلك عندما تفكر في الأحداث الإيجابية فإنك تجتذبها اليك ...
ويقف الشرع مؤيداً لهذا القانون ومن هذا قول الرسول صلى الله عليه وسلّم عن ربّه في الحديث القدسي : " أنا عند حسن ظنّ عبدي بي ، فليظن بي ماشاء " . وفي هذا الحديث القدسي معنى مهم جداً يجب الوقوف عنده إذ يلمح بأن كل ما يحصل للإنسان هو الذي جلبه لنفسه بظنّه ، كما في الآية القرآنية : " ما أصابك من مصيبة فمن نفسك " .
لذا انتبه !
فالأشخاص والأحداث السلبية والإيجابية تحوم حولك وأنت تجتذبها بأفكارك !! ففكر إيجابياً دائماً وأبدا.
ًقانون الجذب يعتبر من أقوى السنن الكونية وينص هذا القانون على : أن الإنسان يجتذب الأحداث والأشخاص والظروف من حوله عبر موجات كهرومغناطيسية غير مرئية عن طريق عقله الباطن .


القانون الرابع :- قانون التركيز

يقول هذا القانون : " إن ما نفكر فيه تفكيراً مركزاً في عقلنا الواعي ينغرس ويندمج في خبرتنا "
فكما أن النبات يحتاج إلى الماء والسماد ليزداد إنغراساً في الأرض .. فإن ما نفكر فيه يحتاج للمتابعة لينغرس في عقلنا الباطن .. ويصبح جزءاً من سلوكنا .

القانون الخامس :- قانون التعويض

إن العقل الواعي يستطيع أن يحتضن فكرة واحدة فقط في وقت واحد .. سواء كانت هذه الفكرة سلبية أم إيجابيه .. فإذا أردنا أن نكوّن مواقف إيجابية في حياتنا فعلينا أن نفكر في بالأشياء والأحداث الإيجابية .. ونبتعد عن كل ما هو سلبي .
ويقول جيمس آلان : ( إن العقل كالحديقة ، إما أن تنموا فيه الأزهار الجميلة ، وإما الأعشاب الضارة ، لكننا ما نزرع عن قصد وإختيار الأفكار النافعة في عقولنا ، فإن الأفكار السلبية الضارة ستنموا فيه ، فالحشائش والأعشاب الضارة تنموا في الحديقة وحدها ، ولا تحتاج إلى عناية ورعاية لتشبّ وتكبر )
إن الفكرة الإيجابية إذا دخلت وعي المرء تطرد الفكرة السلبية التي تقابلها .. والعقل لا يقبل الفراغ .. فإذا لم نملأه بالأفكار النافعه التي تفتح أمامنا آفاق التقدم والإنطلاق .. فسوف يمتلئ بالأفكار السلبية التي تحول بيننا وبين تحقيق أحلامنا .


القانون السادس :- قانون التكرار

يقول المثل العربي : " التكرار يعلم الشطار " ويقول الإنجليزي : " التكرار أم المهارات " تكرار المواقف والكلمات يبرمج عقلك الباطن .. فإذا أردت إكتساب عادة جديدة .. أو إحلال عادة إيجابية محل أخرى سلبية .. فعلينا أن نفكر بها مرات ومرات حتى تصبح عادة عندنا .. كذلك قدرتك العملية كالقدرة على لعب التنس أو الكتابة على الآلة الكاتبة تبدأ بتعلم المهارة ثم تكرارها حتى تصبح عادة .

القانون السابع :- قانون الإسترخاء

[color="#000000]يقول هذا القانون : " إن بذل الجهد في الأعمال العقلية يهزم نفسه "
العقل الباطن يعمل مع الاسترخاء ولا يعمل مع الإجبار .. هل تذكر أنك حاولت أن تتذكر شيئاً ما وبذلت جهد في ذلك لكنك لم تفلح .. وعندما استرخيت تذكرت ما كنت تبحث عنه .. لذا ثق بأنك بالاسترخاء والهدوء ستصل إلى ما تحاول الوصول إليه .


تحياتي للجميع
الفلكية المبدعة
post-9502-1230489237.gif

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم : موضوع رائع ايتها الاخت الكريمة المبدعة وارجو منك عدم الانقطاع فنحن ايضا لنا حق عليكِ ونأمل منكِ المزيد تقبلي تحياتي

وفائق أحترامي . والسلام

Share this post


Link to post
Share on other sites

شكراً لكل من قرأ موضوعي اسعدني تواجدتكم

كنت محتاجة شوية تشجيع عشان اكمل post-9502-1231052050.gif

 

قرأت هذا المقال واعجبني ويشبه ما كتبته في بداية الموضوع ولكن هنا بالتفصيل أكثر

 

كيف تتصل بمن تريد ذهنياً ( توارد الخواطر أو التخاطر الذهني)
[/color]

 

ظاهرة التخاطر

 

 

تعريف التخاطر:

 

التخاطر هو ظاهرة روحية يتم من خلالها التواصل بين الأذهان أو كما يعرفه قاموس أكسفورد " عمل ذهن شخص على ذهن آخر عن بعد من خلال تأثير عاطفي بدون الاتصال بالحواس " . وهذا التواصل يشمل الأفكار والأحاسيس والمشاعر وأيضا التخيلات الذهنية . ويسجل علماء "الأنثروبيولوجي" أن هناك مجتعات بدائية مثل قبائل الأبوريجينـز - وهم سكان أستراليا الأصليين- يعتبرون التخاطر موهبة أو ملكة بشرية طبيعية تنتشر بينهم دون إستغراب أو مناقشة .

 

مثال:

تقنية البلوتوث

Bluetoothالمعروفة أن جهاز تحكم التلفاز مثلا (الريموت كونترول) او كما انتشرت الآن في الهواتف النقالة و أجهزة الحاسب , تعتمد على نقل الملفات و البيانات من جهاز الى جهاز آخر عن طريق الموجات و بدون اسلاك .. بعضها قد يستقبل ويرسل , والبعض يستقبل فقط لكن لا يرسل.. عقل الانسان في حالة التخاطر كهذه الاجهزة ايضاً .

 

التخاطر اذن استقبال للطاقة الصادرة من عقل أي شخص وتحليلها في عقل المستقبل ,اي انه يدرك افكار الاخرين و يعرف ما يدور في عقولهم و ايضا باستطاعته ارسال خواطره و ادخالها في عقول الآخرين

 

ومن أنواع التخاطر:

- إحساس الأم بولدها عندما يقع له مكروه كحادث سيارة أو ما شابه ذلك.

- عندما تريد ان تقول جملة أو كلمة وقد سبقك صديقك الجالس معك بقولها قبلك أو كأن يقولان شخصان العبارة نفسها في نفس الوقت.

- عندما تردد أغنية في قلبك وتتفاجئ بأن الذي معك يغنيها بصوت عالي.

- عندما تتمنى أن يتصل بك أحد الأشخاص فتتفاجئ بأنه قد أتصل بك في نفس اللحظة مباشرة.

وكثيراً ما تحصل لنا هذه المواقف وكثيراً من الناس يعتقدون بأنها صدفة.

 

وقبل أن أبدء بشرح عملية التخاطر وكيفية ارسال المشاعر والأفكار للأشخاص الآخرين أود أن أذكر لكم الظروف التي تساعد على نجاح عملية التخاطر:

أن تكون بالليلة القمرية

صفاء الذهن

هدوء الأعصاب

أن لا يكون الشخص غضبان

إعتدال الطقس وصفاء الجو

أن تكون هناك رابطة روحية يعني أن يكون هناك محبة ليس شرط أن تكون المحبة من الطرف المرسل والمستقبل ولكن قد تكون من الطرف المرسل فقط أو المستقبل فقط وأن تكون اي نوع من المحبة أخ، أم، أب، صديق

 

ولقد تمكن العلماء من تصوير انتقال الموجات الكهرومغناطيسية التي تنقل الأفكار بين شخصين في حالة حب عن طريق كاميرا خاصة وظهر منها أن هالات الموجات الكهرومغناطيسية للشخصين المحبين تتداخل حتى تبدو كهالة واحدة

اعتقاد تام بنجاح العملية

والشعور بالتسامح اتجاه الذى تريد إرسال الرساله اليه

 

تمرين للإتصال بالأشخاص ذهنياً ( التخاطر)-

إبحث عن مكان هادئ، وأجلس على كرسي يكون مستقيم الظهر.

- إجلس ويجب أم تكون مستقيم الظهر والرقبة.

- قبل أن تبدء بأي شئ فكر بالشخص الذي تود إرسال الرساله اليه.

- فكر بالرسالة التي سترسلها اليه ويجب أن تكون قصيرة وواضحة.

- والآن أغمض عينيك .

- استرخى وتنفس خمس مرات بطريقة ( الها ) وهي طريقة للتنفس بحيث يتم الشهيق من الأنف والزفير من الفم وبينما تفعل ذلك تصدر صور ( الها ) من الصدر وهذه الطريقة تساعد على التركيز إذا أتت اليك أفكار عند تركيزك على التنفس فلا بأس أكمل وتخيل أن هذه الأفكار سحابة عابرة وستزول.

- وعند إنتهائك من التنفس مع التركيز التام ضع يدك اليمنى على جبينك واليسرى على مؤخرة رأسك وركز إنتباهك على العين الثالثة وسط الجبين وهي منطقة الحاسة السادسة.

- استشعر هالتك المحيطه بك، وتخيل الشخص الذي تريد إرسال الرساله اليه يقترب منك أكثر فأكثر وأنظر الى هالته عندما يأتي بقربك أنظر اليه وكأنه حقيقياً ركز على ملامح وجهه، مشيته، تعابير الوجه، رائحته ، صوته وكأنه بالفعل أم***.

- دعه يخرج من هالته ويدخل بهالتك المحيطه بك ستصبحون في هاله واحده.

و أمسك بيده وأخبره بالرسالة والرسالة كما وضحت في السابق يجب أن تكون قصيرة وواضحة .

- انتظر منه الإجابة قد تكون إجابته في نفس اللحظة أو قد تكون في وقت أخر عند إنتهاء التمرين أو تأتيك الإجابة وأنت نائم على صورة حلم.

- عند انتهائك من الرسالة أخبره انك سوف ترسل اليه رساله أخرى وحدد الوقت الذي سوف تقوم بإرسال الرساله القادمة فيه.

- دعه يخرج من هالتك ويدخل في هالته.

- أنظر اليه يبتعد الى أن يختفي.

- تنفس بطريقة ( الها ) مره واحدة بعمق.

- افتح عينيك.

 

 

أدع الله أن الرسالة اليه فكل شئ يتم بمشيئة الله عز وجل وتوقع توقعأ تاماً بنجاح العملية وأن الشخص قد تلقى الإجابة وبمجرد أي شك سوف تفشل العملية

وأخيراً احببت بأن أنوه بأن عملية التخاطر تعتبر من علم الطاقة وهي طريقة مجربة وناجحة

 

منقووووووووووووول للفائدة

 

تحياتي للجميع

الفلكية المبدعة

Share this post


Link to post
Share on other sites

نعم .. سبحان الله العظيم الذي أبدع ..

إضافة متميزة متوقعة منك للموضوع ,,

في انتظار المزيد من صور الإعجاز في خلق الإنسان ..

وفقك الله .

Share this post


Link to post
Share on other sites

في البداية اشكر الأخت الفلكية المبدعة على هذا الموضوع الرائع والأخ احمد على مداخلاته الغنيه ..

 

ان علوم الطاقة علوم رائعة لكنها خطره في الوقت ذاته , في البداية قد تستهويك الفكره وتثير حماستك , لكنها في احيان كثيره تسبب أمراض نفسيه كالاحباط والاكتئاب للمبتدئين فيها بسبب تغير مجال الطاقه حولهم عن المعتاد , وتحريك قنوات الطاقه سواء عن طريق التأمل أو التدخل المباشر لمجال طاقة الجسم كما هو الحال في الريكي والبرانا ..

صادفت حالات وصلت الى الانهيار العصبي والعقد النفسيه , فخلاصة القول هنا انه على الرغم من جمال الفكره الا انني انصح كل المهتمين بهذه العلوم بما فيهم الاخت العزيزه فلكيه مبدعه , والاخ العزيز احمد , بتوخي الحذر من من يطلقون على انفسهم لقب " أستاذ أو خبير في علوم الطاقه " وهو في حقيقة الامر مجرد تاجر همه المال فقط و لا يهمه التعليم الصحيح ومتابعة طلابه بعد انقضاء الدورة , وما اكثرهم ..

 

أسأل الله أن يحمي الجميع ويقينا الشرور ..

مودتي ..

 

 

 

 

 

 

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now

×