Jump to content

Recommended Posts

أثارت محاضرة ألقاها أستاذ علم الفلك في جامعة الملك عبد العزيز الدكتور حسن محمد باصرة جدلاً حول موقع مكة المكرمة بالنسبة للأرض، حيث نفى الدكتور باصرة أن يكون هناك ما يثبت علمياً القول إن مكة المكرمة هي مركز الكون.

وأشار في محاضرة ألقاها في أحدية الدكتور أنور ماجد عشقي أول من أمس تحت عنوان ( رحلة كونية إلى الأرض المحمية ) إلى حوار علمي يدور بين عضو هيئة الإعجاز العلمي الدكتور زغلول النجار الذي يتبنى هذه النظرية وبين أحد المسيحيين المصريين على شبكة الإنترنت حول هذه القضية، حيث قدم الآخر نظرية مناهضة لنظرية الدكتور النجار، مما يقودنا إلى القول إنه لا يجب أن نربط الآيات القرآنية بالمكتشفات والظواهر الكونية، لأن ذلك لا يليق بالقرآن الكريم.

وفيما اعتبر أحد المختصين في علم الفلك في تعليقه على المحاضرة أن موضوع الإعجاز العلمي هو "مجرد كلام" تطرق المحاضر إلى مسألة التغيير المناخي الذي يتوقعه الناس، مبينا أن هذا التغيير بطيء جداً، فنحن مازلنا منذ 5 آلاف سنة أي منذ عصر إبراهيم عليه السلام، أرض غير زرع، ولا يجب أن نتوقع تغييرات سريعة في المناخ تقلب الموازين.

وأثار موضوع الفلك وحركة النجوم قضية ( الأهلة ) التي يعاني منها العالم الإسلامي سنوياً.

حيث قال الدكتور باصرة : نحن لدينا مشكلة وهي أن الكثير من المسلمين يأخذون قرارات المرجعيات الدينية على أنها الصحيحة دائما، ولكن حين يتأكد قطعياً مثلما حدث العام الماضي أن القمر لا يمكن أن يشاهد في اليوم الذي تقرر فيه صيام رمضان واليوم الأول للعيد، فإنه لابد من الأخذ بما يقرره العلم في موضوع ( الأهلة ) بعين الاعتبار.

وعلق الدكتور أنور عشقي على هذه النقطة بالقول : إن علماءنا لا يجهلون ولا يتجاهلون أن المراصد الفلكية يمكنها تحديد اليوم الأول من الشهر الهجري تحديداً دقيقاً, وإن الشيخ ابن باز(رحمه الله ) قال إن المسألة ليست في التحديد العلمي لدخول الشهر الفضيل، ولكنها مسألة عبادة بغض النظر عن صحة أو خطأ المشاهدة.

وأثار موضوع الزمن والمسافة اختلافات في وجهات النظر، حيث ذكر المحاضر أن أقرب نجم إلينا يبعد 4 سنوات ضوئية، وهناك بعض المجرات تبعد ملايين السنين الضوئية، وما نشاهده من نجوم يعود في تاريخه الزمني إلى آلاف السنوات، ولكن لا نعرف ما إذا كانت هذه النجوم موجودة الآن أم أنها تلاشت.

وأضاف أن البشرية منذ كتابة تاريخها وهي ترى نفس النجوم بنفس المواقع، وهذا لأن ضوءها قد وصلنا فإذا حدث شيء لهذه النجوم فنحتاج إلى عدة آلاف من السنين لنعرف ذلك.

ومع أن تفسير الدكتور باصرة كان "علميا"ً إلا أن الكثيرين لم يقتنعوا بأن ما يشاهدونه في السماء من نجوم قد لا يكون موجوداً في حقيقته.

Share this post


Link to post
Share on other sites

رسالة إلى زغلول نجار >>> هناك طرق كثيرة أخلاقية ومشروعة لكسب الارزاق غير التكسب عن طريق الدجل واستخدام الشرائع الدينية للتأثير على عقول الناس واستخدامها كأثبات

 

هناك بعض الأدلة البسيطة على عدم صحة نظرية زغلول نجار حول أن الارض أو مكة مركز الكون :

 

 

1 - كيف تحدد المركز اذا لم تحدد الأبعاد ، فمثلا اذا اردت أن تحدد مركز غرفة فعليك معرفة أبعادها أي بدايتها ونهايتها وعندها المنتصف هو المركز .. وهل قام زغلول بقياس أطوال الكون حتى يحدد أن مكة هي محور أو مركز الكون

 

2 - مكة ليست حتى مركز الكرة الارضية لأن الكرة الارضية عبارة عن شكل كروي ( إلا اذا كان زغلول ينكر ذلك !!) . ونحن نعرف أن مركز الشكل الكروي هو في داخله وهذا يعني أن النقطة التي تقع في منتصف الاقطار للكرة هي المركز أي أن مركز الكرة الارضية في داخل الأرض وليس على سطحها و مدينة مكة على سطح الكرة وليس في داخل الأرض فكيف تكون المركز ؟؟؟

Share this post


Link to post
Share on other sites

حوار طيب وباصره في نظري هو الافضل في الحوار بكلامه العلمي الدقيق

 

ولكن يا dreamer لانقسوا على الاستاذ الدكتور زغلول هكذا ونوصفه بالدجل!! فهذا كلامه وليست الوحيد من يعارضه في نظريته

 

((عضو هيئة الإعجاز العلمي الدكتور زغلول النجار الذي يتبنى هذه النظرية )) << قال نظريه وليس شيء اكيد وهنالك من نظريات من ناهضها الكبار واقرها الكبار هي تضل مجرد نظريه وليست (دجل)

Share this post


Link to post
Share on other sites

سيدي الرئيس طابت دنياك ...

 

لتعلم أن المعرفة تنقسم الى ... 1 - حقيقة 2- نظرية

 

تكون المعرفة حقيقة عندما يتم اثباتها مثلا كروية الأرض تم اثباتها بعد أن كانت في عصور سابقة نظرية الآن اثبتت أنها حقيقة ...

 

تكون المعرفة تظرية عندنا تكون المعرفة بعيدة وبدون اثبات مثلا نشأة الكون وتباطئ الزمن عند السرعات الضوئية

 

 

 

لكن عندما تصر على أن لديك نظرية في وجود المعرفة فهذه اسمه دجل مثال على ذلك

 

عندما تصر أن مكة هي مركز الارض وانها نظرية هذه لاتسمى نظرية ،،، لأن لدينا حقيقة مثبتة أن الارض كروية ومركزها في المنتصف .. أعرفت سيدي أن لماذا لاتكون هذه نظرية وإنما دجل

 

الكرة الارضية ليست حتى في منتصف المجرة فكيف تكون في مركز الكون هو يقول كذلك حتى يدغدغ مشاعر المؤمنين الروحانية .. طريقة زغلول هي ( سرقة أفكار الغير وتغليفها بطابع ديني واعجازي واظهارها على أنها من بديع افكاره ) ..

 

 

لدي هرطقات كثيرة من عالمنا المزعوم الذي يختلس معلومات الغير ثم يصورها على انها معجزات ونظريات سوف اذكرها اذا اردت

 

هل ترى أن قول الحقيقة قسوة أم التلاعب بأفكار البسطاء هو الذي قسوة

 

هذا ليس إعجاز علمي وإنما عجز علمي وتدنيس للمبادئ الفكرية والعلمية وإذلال لنا كعرب أكثر مما نعيشه من اذلال

 

 

تحياتي ..

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

1- عند تعريف الكون بانه السموات والارض وان الله سبحانه هو الخالق وان الكعبة المشرفة تكون دوما تحت البيت المعمور الذي في السماء السابعة ولو خر منه شيء لخر عليها وان بعد السماء عن الارض مسير القوافل زمن الرسول صلى الله عليه وسلم 500 عام قمري ، فإن الارض تقع في المركز الهندسي للسماوات السبع أي مركز الكون ، وتكون مكة المكرمة باستثناء جبال الطائف اعلى ما في الارض ، وذلك تفسير مجـيء الحاج من كل فج عميق ولم يرد التعبير من كل فج بعيد . ذلك ان الكعبة تقع على اتجاه الأعلى المطلق للكون تحت البيت المعمور !!!

ولكن بالنسبة للكون التنظيري الذي ادعى الفلاسفة انه نشأ صدفة ويدير نفسه ذاتيا بلا خالق مدبر ، فلا يزال هذا الكون تنظيريا ملكا للفلاسفة بلا شكل ولا حجم معين إذا فلا يعرف له مركز هندسي وليس للارض التي نسكنها ولا للشمس التي تدفؤنا مكان فيه !!!!

2- الكعبة المشرفة بالنظر اليها من الجو وبقياس المسافات بينها وبين أقاصي المعمور من اليابسة نجدها تقريبا مركز السطح المسكون من الأرض ، وليس المركز الهندسي للارض !!!

إضغط هنا لزيارة موقعي

___________________________________________________________1428.doc

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now

×