Jump to content
Sign in to follow this  
ناسا

عالم فلك يشكك في الإعجاز العلمي ويُعده "مجرد كلام"

Recommended Posts

422509.jpg

 

الرياض : اعتبر أستاذ علم الفلك في جامعة الملك عبد العزيز الدكتور حسن محمد باصرة ، أن موضوع الإعجاز العلمي " مجرد كلام "، وقد أثار الجدل في محاضرة حول "موقع مكة المكرمة بالنسبة للأرض "، حيث نفى الدكتور باصرة أن يكون هناك ما يثبت علمياً القول إن مكة المكرمة هي مركز الكون.

 

وأشار في محاضرة ألقاها في أحدية الدكتور أنور ماجد عشقي أول أمس تحت عنوان ( رحلة كونية إلى الأرض المحمية ) إلى حوار علمي يدور بين عضو هيئة الإعجاز العلمي الدكتور زغلول النجار الذي يتبنى هذه النظرية وبين أحد المسيحيين المصريين على شبكة الإنترنت حول هذه القضية، حيث قدم الآخر نظرية مناهضة لنظرية الدكتور النجار، مما يقودنا إلى القول إنه لا يجب أن نربط الآيات القرآنية بالمكتشفات والظواهر الكونية، لأن ذلك لا يليق بالقرآن الكريم.

 

وتطرق المحاضر إلى مسألة التغيير المناخي الذي يتوقعه الناس، مبينا ، بحسب جريدة " الوطن " السعودية :"أن هذا التغيير بطيء جداً، فنحن مازلنا منذ 5 آلاف سنة أي منذ عصر إبراهيم عليه السلام، أرض غير زرع، ولا يجب أن نتوقع تغييرات سريعة في المناخ تقلب الموازين."

 

وأثار موضوع الفلك وحركة النجوم قضية ( الأهلة ) التي يعاني منها العالم الإسلامي سنوياً.

 

حيث قال الدكتور باصرة : نحن لدينا مشكلة وهي أن الكثير من المسلمين يأخذون قرارات المرجعيات الدينية على أنها الصحيحة دائما، ولكن حين يتأكد قطعياً مثلما حدث العام الماضي أن القمر لا يمكن أن يشاهد في اليوم الذي تقرر فيه صيام رمضان واليوم الأول للعيد، فإنه لابد من الأخذ بما يقرره العلم في موضوع ( الأهلة ) بعين الاعتبار.

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

حسبنا الله ونعم الوكيل بالنسبة لمكة المكرمة هذا محسوم علميا من قبل العديد من العلماء وليس فقط الدكتور زغلول النجار امل ان يكون هناك نقاش موضوعي على اسس علمية سليمة

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

1- مركز الكون هو كرة الارض وبالتالي فان المركز الهندسي للكون هو المركز الهندسي لكرة الارض ، وهو نقطة داخل الارض وليس خارجها !

اما مكة المكرمة فهي مركز السطح المسكون من كرة الارض اي تتوسط سكان اليابسة ، وليست مركز الكون !

والاهم من ذلك ان مكة المكرمة تقع تحت البيت المعمور الذي في السماء السابعة فلو خر منه شيء لخر عليها !

اي انها على الخط الواصل بين المركز الهندسي لكرة الارض وبين البيت المعمور في اتجاه الاعلى المطلق !

فكما تقول الآية الكريمة : ( واذن في الناس بالحج ياتونك رجالا وعلى كل ضامر ياتين من كل فج عميق ) ! اي ان الوضع الصحيح لكرة الارض ان تكون ثابتة وتكون مكة المكرمة في راس كرة الارض ! وكل مكان ما عدا جبال الطائف اخفض من مكة المكرمة !

2- اما الاستاذ محمد زغلول النجار فمنهجه في الاعجاز العلمي خاطيء للسبب التالي :

قول الله سبحانه وتعالى عن مخلوقاته صدق مطلق ومطابق للحقيقة المادية، والعلوم الاكاديمية الحديثة تقوم على النظريات القابلة للنفي والاثبات كما بقول العلماء انفسهم ! وزغلول النجار بمنهجه هذا يكذب العلماء اصحاب النظريات انفسهم ويشوه مفهوم الايات والاحاديث الشريفة !

http://saidjamous.jeeran.com/archive/2010/2/1014404.html

مع اطيب التحيات

Edited by ابن آدم

Share this post


Link to post
Share on other sites

الاعزاء الافاضل: العلم الحديث يؤكد انه لا يمكن ان يكون للكون مركز والسبب ان الكون متناسق ومتشابه ومتماثل في كل الامكنة، وعليه فان اي نقطة في الكون يمكن اعتبارها مركز الكون، ارجوكم لا تربطوا العلم المادي دائما بالقران الكريم، اذ ان العلم المادي والمعلومات كلها زالت نظرية وليست محسومة تماما، كما ان القران الكريم هو المرجع وليس العلم، لذلك فليس كل ما ورد في القران الكريم يجب اثباته في لغة العلم، ولو افترضنا مثلا ان احدى المعجزات العلمية التي وردت في القران الكريم قد تم اثباتها في العلم الحديث، فهل يعني ان الاعجاز في هذه الاية الكريمة قد انتهى؟ وهو ما يخالف ما جاء في القران، ولو ان معنى اية فيه اعجاز علمي قد ثبت بالدراسة ما هو مغاير لما فسرها العلماء في هذه الاية، فهل يعني ان نكذب هذه الاية لا قدر الله لانها لا تتوافق مع نظريات علمية قابلة للتغيير؟ ان القران الكريم هو كلام الله تعالى وهو المرجع وهو الاصح، لذلك الاصل والافضل لا نفسر الايات الكريمة التي لها مدلولات علمية بحسب ارائنا و حسب توقعاتنا.

Share this post


Link to post
Share on other sites

{سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ }فصلت53

لكل معجزة قرآنية وقت للكشف عنها فلا تستعجلوا

وأما من يقول بثبات الأرض فهو يخالف الرؤية اليقينية للأرض من خارجها وللعلم اليقيني كمن يقول للماء أنه زيت أو للسيارة إنها حصان وهذا فعلا عجيب

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

مثل هذي الامور ماتكون فيها آراء من هواة فلك , هذي تحتاج إلى علماء من الاعجاز العلمي وعلماء من الفلك والفيزياء والطبيعة والجيولوجيا .

فأنا أنصح الاخوة أنهم مايفتون في مثل هذي الامور ........................ وشكرا على الموضوع

Share this post


Link to post
Share on other sites
الاعزاء الافاضل: العلم الحديث يؤكد انه لا يمكن ان يكون للكون مركز والسبب ان الكون متناسق ومتشابه ومتماثل في كل الامكنة، وعليه فان اي نقطة في الكون يمكن اعتبارها مركز الكون، ارجوكم لا تربطوا العلم المادي دائما بالقران الكريم، اذ ان العلم المادي والمعلومات كلها زالت نظرية وليست محسومة تماما، كما ان القران الكريم هو المرجع وليس العلم، لذلك فليس كل ما ورد في القران الكريم يجب اثباته في لغة العلم، ولو افترضنا مثلا ان احدى المعجزات العلمية التي وردت في القران الكريم قد تم اثباتها في العلم الحديث، فهل يعني ان الاعجاز في هذه الاية الكريمة قد انتهى؟ وهو ما يخالف ما جاء في القران، ولو ان معنى اية فيه اعجاز علمي قد ثبت بالدراسة ما هو مغاير لما فسرها العلماء في هذه الاية، فهل يعني ان نكذب هذه الاية لا قدر الله لانها لا تتوافق مع نظريات علمية قابلة للتغيير؟ ان القران الكريم هو كلام الله تعالى وهو المرجع وهو الاصح، لذلك الاصل والافضل لا نفسر الايات الكريمة التي لها مدلولات علمية بحسب ارائنا و حسب توقعاتنا.

المركزية باسم العلم والعقل موجودة وبناءا على النسبية فان الانسان صغير جدا ليكتشف مركز الكون فلم ياتي وقته بعد... اما من ينكر المركزية فيكون اعمى ولا يري لان بالعين المجردة نرى ان القمر تابع للارض اذا فمركزه الارض والارض بقمرها تابعه للشمس ومركزها الشمس هكذا خلق الله الكون دوائر في دوائر والا لما قال لتركبن طبقا عن طبق الطبق مستدير فهي دوائر في بعض ان من يقول بان القرآن مرجع فانه لا يعلم شيئ حيث ان المرجع معناه ماضي فقط والا نكون ظلمناه اذا اعتبرناه مرجعا وفيه كما قال الرسول فيه خبر من قبلكم وخبركم وخبر من بعدكم ان القرآن مفتاحه هو ( الذكر ) ومن يجد الذكر سيجد العلم حيث ان الذكر هو باطن القران والقرأن هو الظاهر فالذكر والقران مكملان لبعض فالقرآن مليئ بما وما لايفهم خصوصا الايات الكونية وبحاجة الى مفاتيح وهذه المفاتيح هي مفاتيح العلم الجزء اللذي اندثر واللذي كان مفتاحه متروكا من الرسول واعطاه لعلي ووصى الامة على آل البيت اللذين عندهم المفتاح ولكن الامة لم تحفظ العهد وقتلت ال البيت كلهم من يزيد واهله واجياله وضاع المفتاح اذا وجدتم المفتاح ستفك طلاسم القرآن!!!! لذلك بشر الرسول بمن سياتي ويكون من نسله ومعه مفتاح العلم وفك الشفره العلمية في القران ليكون كل الناس علماء يبيتون جهلاء ويصحون علماء وهذا للعالم كله . ان القران عجزنا عن فك شفرته وشفرته هي الذكر اللذي يتوارثه أجيال الانبياء والرسل واللذي حوربوا وقتلوا وبقي اثر منه واحتفظ به اليهود بجزء لذلك الدين اليهودي دين قديم فيه علم ولكن امر الله بعدم قبول اي دين اخر غير الاسلام هو ما نقلنا من اليهودية او المسيحية الى الاسلام وهذا العلم الضائع هو سبب أحزان العالم كله .ان القران سيظهره الله علي الدين كله بمن سيكون معه المفتاح المفقود واذكركم ببعض الايات ( ولم يتفرقوا حتى اذا جاءهم العلم بغيا بينهم ) وقال ( وليظهره على الدين كله ولو كره الكافرون ) وقال ( يس والقران الحكيم ) ( ولقد نزلنا في الزبور من بعد الذكر ان الارض يرثها عبادي الصالحون ) الذكر هو المفتاح .....!!!! ومن ينفي الاعجاز العلمي عن القران فهو لا يعي شيئ والعيب ان من يقول هذا هو دكتور فيزيائي يعلم اجيالا واجيالا في جامعه مهمه والسبب انه وقع في الفخ كما وقع فيه غيره وهو العلمانية اصبح علماني اما عن مركزية الارض فانا اتفق معه انه لايجب ان تكون الكعبة هي مركز العالم ولكن هل بحثنا بشكل كافي لنثبت ذلك وايضا هناك سؤال : هل اختيار الله لمكان الكعبة له معني !! اذا نحن نفتقد البحث وننتظر راي الغرب ليبحث لنا والغرب لن يعطينا ما يشفينا اذا وجب علينا البحث بانفسنا واثارة العلم في مجتمعاتنا ولنبدا بابناءنا واسرنا .

Share this post


Link to post
Share on other sites
المركزية باسم العلم والعقل موجودة وبناءا على النسبية فان الانسان صغير جدا ليكتشف مركز الكون فلم ياتي وقته بعد... اما من ينكر المركزية فيكون اعمى ولا يري لان بالعين المجردة نرى ان القمر تابع للارض اذا فمركزه الارض والارض بقمرها تابعه للشمس ومركزها الشمس هكذا خلق الله الكون دوائر في دوائر والا لما قال لتركبن طبقا عن طبق الطبق مستدير فهي دوائر في بعض

فكرة رائعة جزاك الله خيرا

إذا كانت السماوات السبع هي الطبقات التي سيركبها الانسان طبقا عن طبق فهذا سيعني أن السماء الأولى هي سماء الأرض ومسارها والسماء الثانية طبقة المجموعة الشمسية ومسارها والسماء الثالثة هي طبق المجرة ومسارها وهكذا فأطباق الحشد المجري الأصغر فالأوسط فالأكبر ثم طبقة الكون وجميعها محاطة بحلقات من المادة المظلمة تحيط بمحتواها

فالطبق يشمل مادة عادية وسماء من المادة المظلمة حولها مثل مجموعة شمسية وحولها سماء من المادة المظلمة ومثل مجرة وحولها سماء من المادة المظلمة وهكذا ..والله أعلم

 

لذلك بشر الرسول بمن سياتي ويكون من نسله ومعه مفتاح العلم وفك الشفره العلمية في القران ليكون كل الناس علماء يبيتون جهلاء ويصحون علماء وهذا للعالم كله . ان القران عجزنا عن فك شفرته وشفرته هي الذكر اللذي يتوارثه أجيال الانبياء والرسل واللذي حوربوا وقتلوا وبقي اثر منه واحتفظ به اليهود بجزء لذلك الدين اليهودي دين قديم فيه علم ولكن امر الله بعدم قبول اي دين اخر غير الاسلام هو ما نقلنا من اليهودية او المسيحية الى الاسلام وهذا العلم الضائع هو سبب أحزان العالم كله .ان القران سيظهره الله علي الدين كله بمن سيكون معه المفتاح المفقود

كلنا يخلق لا يعلم شيئا {وَاللّهُ أَخْرَجَكُم مِّن بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لاَ تَعْلَمُونَ شَيْئاً وَجَعَلَ لَكُمُ الْسَّمْعَ وَالأَبْصَارَ وَالأَفْئِدَةَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ }النحل78

فهل هناك دليل من حديث أو قرآن على أن مفاتيح علم القرآن لن يكتشفها إلا من كان من السلالة الشريفة؟

أظن العلم القرآني مطروح للجميع للوصول لأسراره ولكل مجتهد نصيب بدليل أن علماء الأمة كثير منهم كان من العجم وفتح الله على أبصارهم أنوار المعرفة والفقه والعلوم الاسلامية

لكن لعل أخر الزمن خاتمة العلم تكون بزمن المهدي وهو من السلالة الطاهرة وسيدنا عيسى عليه السلام فيكون مفتاح النهاية لزمن علوم البشرية والربط بينها على أيديهم ولعل هذا مغزى الكلام

Share this post


Link to post
Share on other sites

 

فكرة رائعة جزاك الله خيرا

إذا كانت السماوات السبع هي الطبقات التي سيركبها الانسان طبقا عن طبق فهذا سيعني أن السماء الأولى هي سماء الأرض ومسارها والسماء الثانية طبقة المجموعة الشمسية ومسارها والسماء الثالثة هي طبق المجرة ومسارها وهكذا فأطباق الحشد المجري الأصغر فالأوسط فالأكبر ثم طبقة الكون وجميعها محاطة بحلقات من المادة المظلمة تحيط بمحتواها

فالطبق يشمل مادة عادية وسماء من المادة المظلمة حولها مثل مجموعة شمسية وحولها سماء من المادة المظلمة ومثل مجرة وحولها سماء من المادة المظلمة وهكذا ..والله أعلم

 

*************************

 

كلنا يخلق لا يعلم شيئا {وَاللّهُ أَخْرَجَكُم مِّن بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لاَ تَعْلَمُونَ شَيْئاً وَجَعَلَ لَكُمُ الْسَّمْعَ وَالأَبْصَارَ وَالأَفْئِدَةَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ }النحل78

فهل هناك دليل من حديث أو قرآن على أن مفاتيح علم القرآن لن يكتشفها إلا من كان من السلالة الشريفة؟

أظن العلم القرآني مطروح للجميع للوصول لأسراره ولكل مجتهد نصيب بدليل أن علماء الأمة كثير منهم كان من العجم وفتح الله على أبصارهم أنوار المعرفة والفقه والعلوم الاسلامية

لكن لعل أخر الزمن خاتمة العلم تكون بزمن المهدي وهو من السلالة الطاهرة وسيدنا عيسى عليه السلام فيكون مفتاح النهاية لزمن علوم البشرية والربط بينها على أيديهم ولعل هذا مغزى الكلام

 

بالنسبة للفقرة الاولي أصبت في كلامك ولكن لماذا تذهب بعيدا هكذا فالمجموعة الشمسية طبقات بعضها في بعض ايضا فلماذا تعتبر المجموعة الشمسية طبقة لوحدها هل فهمتها الآن ;)

 

بالنسبة للفقرة الثانية نعم لا زال مفتاح الذكر مفقودا وهو العلم المكمل للقران فهو في باطنه موجود ولن يفكه غير شخص من نسب الرسول الكريم لذلك سمي بالمهدي والدليل بان هناك علم يتوارثه الانبياء قال تعالى ( ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم ) وقال (وليظهره على الدين كله) لم يتحقق بعد لذلك طلب الرسول من امته الحفاظ على اهل بيته ليس من اجل النسب ولا المال ولا جاه الدينا ورئاستها ولكن لان الله فضل هذا الفرع اللذي اختاره لاعطاءه علمه واللذي يصل بالناس الى السلام النفسي والعقلي ويفك الطلاسم ان الله عندما اختار اليهود ليكونوا الشعب المختار وبسبب جرائمهم نقل الله ايثاره الى النبي محمد وأهل بيته والله يختار كيفما يشاء ولكن الحقد البشري والحسد على التفضيل هو مادفع لقتلهم ولان الامم تكالبت عليهم ولان اليهود لا زالوا يؤمنون بانهم شعب الله المختار على الارض مهما فعلوا سرقو المخطوطات ودنسوا اماكن العلم وحرقوا المكتبات لينثروا كل شيء وراجعوا كتب التاريخ اللتي تثبت الكلام وهناك مقولة مشهورة لعلي بن ابي طالب وهي من الرسول له حيث قال ( البعرة تدل علي البعير واثار القدم تدل على المسير فمركز علوي بهذه اللطافة ومركز سفلي بهذه الكثافة كيف لا يدلان على اللطيف الخبير ) انها مقولة غير عادية لمن يفكر بها ويعي بعقله وقلبه هذا الكلام يؤكد ان الرسول مدينة العلم وعلي بابها . وان هناك علم مترابط مفقود الا وهو الذكر واللذي تحاربت عليه الامم ولم يبقي منه الا المخطوطات والنبؤات والاجفار وبعضها نجى وبعضها لم ينجو .

Share this post


Link to post
Share on other sites
بالنسبة للفقرة الثانية نعم لا زال مفتاح الذكر مفقودا وهو العلم المكمل للقران فهو في باطنه موجود ولن يفكه غير شخص من نسب الرسول الكريم لذلك سمي بالمهدي والدليل بان هناك علم يتوارثه الانبياء قال تعالى ( ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم ) وقال (وليظهره على الدين كله) لم يتحقق بعد لذلك طلب الرسول من امته الحفاظ على اهل بيته ليس من اجل النسب ولا المال ولا جاه الدينا ورئاستها ولكن لان الله فضل هذا الفرع اللذي اختاره لاعطاءه علمه

{وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَاماً قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ }البقرة124

1- هذه الآية سنة الله في كونه فلا ينال العهد إلا المتقين حتى لو كانوا من السلالات النبوية

 

2- إذا كان كلامك في توارث العلم في سلالة الرسول صلى الله عليه وسلم فهي احاديثه والقرآن لكن المفتاح الضائع هو تفسير الغير مفسر بعد ولن نتمكن من ذلك إلا بالعلم وإلا لو كان المقصود من توارث العلم بالسلالة هو التفسير الصحيح لكان الكشف عنه موجود الآن وبالماضي ولكان من حمله واخفاه آثم أمام الله لإخفائه التفسير الصحيح

3- الصحيح أن تفسير القرآن سيظهر بالعلم ولعل من سيربطه بالقرآن يكون من السلالة أو من غيرها كما نرى اليوم الكثير من التفاسير العلمية للآيات القرآنية الكونية ولكن خاتمة الربط النهائي قد تكون بزمن سيدنا عيسى عليه السلام والمهدي رضي الله عنه فقط

فالتفسير في كل زمان موجود ومفاتيح العلم يحملها العلماء في كل زمان ومكان وهذا ما نراه من علماء أمتنا على اختلاف جنسياتهم ومن تمكن من التفسير فقد ملك مفتاح من المفاتيح

ثم إن سيدنا عيسى مؤيد بالعلم الالهي الذي يصح الصحيح ويبطل الخاطئ في الاختلافات الفرعية الثانوية من أمور التفسير العلمي

أما الأمور الاساسية ككروية الأرض وعدسية المجرة حقيقة جسيمات الضوء الفوتونية وحقيقة الظل وما إلى ذلك فلا خلاف فيها مما ثبت قطعيا فأصبحت مسلّمات كما نسلّم بوجودنا في الحياة وليس بالمنام

Share this post


Link to post
Share on other sites
بالنسبة للفقرة الثانية نعم لا زال مفتاح الذكر مفقودا وهو العلم المكمل للقران فهو في باطنه موجود ولن يفكه غير شخص من نسب الرسول الكريم لذلك سمي بالمهدي والدليل بان هناك علم يتوارثه الانبياء قال تعالى ( ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم ) وقال (وليظهره على الدين كله) لم يتحقق بعد لذلك طلب الرسول من امته الحفاظ على اهل بيته ليس من اجل النسب ولا المال ولا جاه الدينا ورئاستها ولكن لان الله فضل هذا الفرع اللذي اختاره لاعطاءه علمه

{وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَاماً قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ }البقرة124

1- هذه الآية سنة الله في كونه فلا ينال العهد إلا المتقين حتى لو كانوا من السلالات النبوية

 

2- إذا كان كلامك في توارث العلم في سلالة الرسول صلى الله عليه وسلم فهي احاديثه والقرآن لكن المفتاح الضائع هو تفسير الغير مفسر بعد ولن نتمكن من ذلك إلا بالعلم وإلا لو كان المقصود من توارث العلم بالسلالة هو التفسير الصحيح لكان الكشف عنه موجود الآن وبالماضي ولكان من حمله واخفاه آثم أمام الله لإخفائه التفسير الصحيح

3- الصحيح أن تفسير القرآن سيظهر بالعلم ولعل من سيربطه بالقرآن يكون من السلالة أو من غيرها كما نرى اليوم الكثير من التفاسير العلمية للآيات القرآنية الكونية ولكن خاتمة الربط النهائي قد تكون بزمن سيدنا عيسى عليه السلام والمهدي رضي الله عنه فقط

فالتفسير في كل زمان موجود ومفاتيح العلم يحملها العلماء في كل زمان ومكان وهذا ما نراه من علماء أمتنا على اختلاف جنسياتهم ومن تمكن من التفسير فقد ملك مفتاح من المفاتيح

ثم إن سيدنا عيسى مؤيد بالعلم الالهي الذي يصح الصحيح ويبطل الخاطئ في الاختلافات الفرعية الثانوية من أمور التفسير العلمي

أما الأمور الاساسية ككروية الأرض وعدسية المجرة حقيقة جسيمات الضوء الفوتونية وحقيقة الظل وما إلى ذلك فلا خلاف فيها مما ثبت قطعيا فأصبحت مسلّمات كما نسلّم بوجودنا في الحياة وليس بالمنام

هناك مفتاح كل شيئ وهناك مفتاح بعض الشيئ فليس كل ماجاء مكتمل والدليل على ذلك علماء الامم جميعا لم يصلوا الى علم متكامل ليفسر كل شيئ قال تعالى ( وكل شيئ احصيناه في امام مبين ) فهذا يعني ان معه العلم اللذي يفسر كل شيئ وهو الذكر المفقود والضائع واللذي جاء للانبياء ولان اليهود يعلمون انهم شعب الله المختار فتكالبوا على الانبياء وقتلوهم ولم يعترفوا بانبياء غير الدين اليهودي وقتلوهم وباؤا في الارض فسادا وقال تعالى ( ولم يتفرقوا حتى جاءهم العلم بغيا بينهم ) ماهو هذا العلم؟؟؟!! وقال تعالى ( انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون ) فان كان الذكر هو القران فكيف يقول تعالى (ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون) اذا الذكر هو الاول قبل كل الديانات !!!! وهناك علم مفقود اخذ منه اليهود ما اخذوا وسرقوا المخطوطات من المتاحف لانهم يجهزون لمملكتهم الكبري ويريدون ان يقولوا للعالم ان الله فضلنا علي شعوب العالم بالعلم لذلك هم يستميتون على الآثار والمخطوطات لفهم العلم واستخراجه من البقايا . ونحن نائمون !!!

واراجو مراعاة حقوق المؤلف وهذه مقتطفات من الكتاب ( أين الذكر!!!)

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now
Sign in to follow this  

×