Jump to content
المتميزة ان شاء الله

لن تصدقوا اعينكم.. صور للاطباق الطائرة و المخلوقات الفضائية

Recommended Posts

السلام عليكم ورحمه الله وبركااااااااااااااااته

 

كيف الحااااال اختي زينب((فتاااااه الثقه))

 

انشااااءالله تكوني بخير

 

نبدأ

 

ممكن اسألك سؤاااال يااا المتميزه!!!!

 

ايش الى دراااكي ان الصور هذه حقيقيه|؟؟؟؟

 

انا صراااحه انذهلت لمااا شفت الصور خااااصه حق المخلوقاااااااااااات الفضااائيه

 

الثاني ممكن يؤخذ صور الاطباااق الطااااائره من اي فيلم

 

لاكن ليش كل الاعضااااء يركزو على الاطباااااق ليش ماا يقولو ان مركبه فضااائيه؟؟؟

 

على كل حااااااااااااااااااااال اشكرك بعنف

 

انت متميزه على اسمك

 

الرجااااء الرد على الاسئله

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم ..

بصراحة ، صور المخلوقات الفضائية هذه مرعبة !

لماذا تصرون على أن يكونوا بهذه الهيئة ، وألا يكونوا لطفاء مثلاً .. هكذا ..

cute_cat.jpg

كما قال الأخ ابراهيم ، يمكن لأي شخص أن يلعب بأي صورة ، أو حتى يصنع نماذج لمخلوقات فضائية أو أطباق طائرة ، فأنا غير مقتنع بفكرة " غزو الكائنات الفضائية " لكوكبنا ،

وأظن أنه محض خيال ، فإذا كان هناك كوكب صالح للحياة لكي تعيش فيه هذه المخلوقات ، لكان على بعد ملايين السنين الضوئية ، وإذا كانت هذه الكائنات الفضائية ذكية بما يكفي لكي تبتكر وسيلة ما لتصل بها إلينا ، لما اكتفت بالتجول فوق سمائنا ب " أطباقها " الطائرة ..

 

وبالنسبة لسؤالك يا أخي ابراهيم ، فأظن أنهم اعتادوا على كلمة : أطباق طائرة التي - حسبما أظن - ابتدعوها من أنفسهم ..

ما رأي بقية الأعضاء ؟؟؟

وشكراً على طرح النقاش الساخن يا فتاة الثقة

Max

Share this post


Link to post
Share on other sites
الأطباق الطائرة بين الحقيقة والخيال


تعتبر ظاهرة وجود أجسام غريبة تجوب الفضاء بسرعة خيالية الظاهرة الفضائية الأكثر غموضا ويعود تاريخها إلى مطلع الثلاثينيات. العلماء منكبون حاليا على إعطاء تفسيرات علمية مقنعة لما يسمى بالأطباق الطائرة خصوصا بعد تكشف أسرار جديدة مذهلة عن هذه المركبات الفضائية الآتية من كواكب أخرى. البرازيل، اليابان، إنجلترا، ألمانيا، الولايات المتحدة وروسيا(الاتحاد السوفيتي سابقا) .. بالإضافة إلى الكويت شهدت هبوط أطباق طائرة وترجل منها أناس يختلفون عن سكان الأرض


8.jpg


نفس الأسئلة المطروحة كثيرة ومنها: هل هناك حضارة أخرى أكثر عراقة من الحضارة الأرضية؟ هل يقومون بمحاولات لغزو الأرض كما يقوم سكان الأرض بغزو الفضاء؟ ولماذا تظهر هذه الأطباق الفضائية ثم تختفي فجأة؟ ولماذا تظهر إبان المناورات العسكرية أو إطلاق صواريخ؟؟؟



بعدما اثبت العلم احتمال وجود الأطباق الفضائية الطائرة تعددت التأويلات والتفسيرات حول مصدر هذه المركبات المأهولة التي تزور الأرض في فترات متباعدة وحيثما تمر توقف جميع وسائل الاتصالات الهاتفية واللاسلكية وحتى محطات الرادار المتطورة

3.jpg



ظهر في مطلع الثلاثينيات أول صحن طائر في ألمانيا وقد آثار ذعرا كبيرا بين السكان وبالأخص عندما ترجل من المركبة الدائرية الشكل أربعة رواد يزيد طول الواحد منهم عن المترين ويميل لون بشرتهم إلى الخضرة



مشاهدات



تشارلز ادروم الطيار المتميز شاهد بنفسه هذه الأطباق الطائرة وقال أنها تشبه مستوعبات الزجاج تشع وهجا بعيد المدى وكثيرا ما كانت ترافق الطائرات الحربية لمراقبتها ثم تختفي فجأة بسرعة خيالية والمثير للأبحاث العلمية أن هذه الأجسام تظهر بكثافة نسبية فوق القواعد العسكرية وصوامع الصواريخ النووية البعيدة المدى أو إلى جانب الطائرات الحربية المتطورة.. مما أثار الشكوك لدى العلماء من احتمال وجود حضارة أخرى تفوق الحضارة الأرضية ويحاول سكانها التعرف على آخر ما توصلت إليه التكنولوجيا الأرضية



وعلى الرغم من أن هذه الظاهرة ما زالت مدار بحث ودرس على أعلى المستويات في الدول المتطورة فإن وجودها اصبح حقيقة علمية ثابتة لا يمكن إنكارها لان عشرات الأشخاص شاهدوها تحط على الأرض ثم تطير بسرعة لم يتوصل إليها سكان الأرض بعد وتصل إلى 30 ألف كم في الساعة

1.jpg



وفي السادس من أبريل من عام 1948 شاهد عدد من الباحثين جسما غريبا يحوم فوق قاعدة عسكرية أميركية تضم أسلحة نووية متطورة فجأة توقفت كل وسائل الاتصال في منطقة تتجاوز مساحتها ألف كم مربع وبعد قليل هبط الطبق الطائر على تلة وترجل منه ثلاثة أشخاص يحملون أجهزة غريبة تشبه آلات تصوير الفيديو ثم لم يلبث الرواد الثلاثة أن صعدوا إلى مركبتهم وارتفعت عموديا بسرعة خمسة كيلو مترات في الثانية.. هذا ما رواه شهود عيان ومن بينهم داني كيلي العامل في الإذاعة المحلية هناك وقد توقفت إذاعته طيلة مدة الهبوط



وفي الرابع والعشرين من يوليو من عام 1950 شاهد أحد الطيارين المدنيين فوق فرانكفورت وهجا احمر يمر إلى جانب طائرته كاد أن يصطدم بها ولكنه انحرف آخر لحظة بسرعة جنونية واختفى عن الأنظار خلال ثوان. وأكد يومها الحادثة طياران آخران كانا في المجال الجوي ذاته وتطابق وصف الطيارين بأن الجسم الغريب يصل طوله إلى نحو ستة أمتار وفي مقدمته ما يشبه هوائي الرادار وله نوافذ على الجانبين تشع منها الأنوار



ولكن اطرف حادثة عن هذه الأجسام الغريبة حصلت عام 1950 فوق قاعدة عسكرية نووية متطورة تقع في ولاية نيو مكسيكو جنوب الولايات المتحدة ويؤكد عدد من المسؤولين عن القاعدة انهم شاهدوا فجأة جسما غريبا دائري الشكل يرسو ببطء على بعد 25 متر من القاعدة العسكرية يصل ارتفاع هذا الطبق إلى ستة أمتار وقطره ثمانية أمتار وينبعث منه وهج بنفسجي اللون، وتوقفت فجأة كل وسائل الاتصال في المنطقة وسمع عدد من المهندسين أصواتا غريبة غير مألوفة كأنها نوع من اللغة التعبيرية تنقل وصفا عن القاعدة العسكرية



استنفار الأجهزة




بعد مرور بضعة دقائق من الذهول المطبق ارتفع الجسم الغريب عموديا وبعد مراقبته بتلسكوب متطور تبين انه التحم بمركبة فضائية أخرى كانت في انتظاره، وان كانت ظاهرة وجود أجسام غريبة من خارج الأرض تحاول التعرف عن كثب على مستوى الحضارة الأرضية أصبحت حقيقة لا تقبل الجدل العلمي فإن ما يدعو إلى التساؤل هو مركز وجود هذه الحضارات التي تتابع الإنجازات الأرضية المتطورة وخصوصا في المجال العسكري والنووي بالدرجة الأولى لان معظم هذه الأطباق الطائرة تحوم فوق صوامع الصواريخ وأثناء التجارب النووية لجمع المعلومات الدقيقة

35.jpg



وفي 23 أكتوبر من عام 1975 سجلت الرادارات اليابانية وجود عدد من الأجسام الغريبة ظن الخبراء في البداية أنها طائرات حربية تجري مناورات، ولكن تبين فيما بعد بأن هذه الأجسام التي هي على شكل اسطوانات قطر الواحدة نحو ستة أمتار وهي من خارج الأرض وتستطيع تغيير مسارها بسرعة كبيرة جدا مما يدل على أن محركاتها مختلفة عن المحركات المعروفة والمستخدمة في المركبات الأرضية



حضارات جديدة




ويؤكد في هذا المجال عدد كبير من العلماء في الولايات المتحدة واليابان وأوروبا... على إمكانية وجود حضارة متطورة خارج الكرة الأرضية وهي حضارة متفوقة عن الحضارة المعروفة على الأرض، وتركز تلك الحضارة تكنولوجيتها لمراقبة الأسلحة النووية إذ بدأت حركتها تنشط مع بداية التجارب النووية في الولايات المتحدة وروسيا وكأن المنافسة باتت شديدة بين حضارة أصحاب هذه الأجسام الغريبة والحضارة الأرضية التي تحاول بدورها غزو كواكب جديدة لاستعمارها واستغلال ثرواتها



" أن هذه المعلومات المذهلة عن الأطباق الطائرة ظلت مطموسة عن الرأي العام العالمي خوفا من أن تسبب قلقا واضطرابا ولكن بعد تكاثر هذه الظاهرة بشكل ملفت في الآونة الأخيرة اصبح من الواجب كشف كل ملابساتها.." كما يقول علماء الفضاء

24.jpg



ومن جهة أخرى يربط العلماء بين التفجيرات النووية وظهور هذه الأطباق الطائرة وكأن الحضارة المكتشفة حديثا تلتقط بواسطة أجهزة متطورة موجات عن حصول تفجيرات هائلة على سطح الكرة الأرضية الذي اصبح هدفا رئيسيا لهذه الأطباق الطائرة تماما كما كان القمر في مطلع الستينات وكما هي حال الكواكب الأخرى اليوم



والملفت للنظر في هذه الظاهرة الغريبة أن الأطباق الطائرة ظهرت بكثافة خلال الحربين العالميتين الأولى والثانية كما تظهر اليوم بنسبة عالية فوق القواعد العسكرية والمنشآت الفضائية المتطورة وكأن تلك الحضارة قلقة على مصيرها من الحضارة الأرضية التي بدأت تطمح لنقل حضارتها إلى كواكب جديدة

[/font]



صراع مستقبلي




عشرات العلماء ومن جنسيات مختلفة يتساءلون باهتمام بالغ: هل يكون الصراع في المستقبل بين الحضارة الأرضية وحضارة أخرى



"على الرغم من التضخيم الإعلامي الذي رافق هذه الظاهرة الغريبة فإن لا أحد يمكنه إنكار حقيقتها العلمية خصوصا أن دلائل عدة تشير إلى وجود أجسام طائرة مجهولة تزور عالم الأرض بين الحين والآخر..." كما اجمع عليه علماء الفضاء



والذي دعا العلماء إلى متابعة هذه القضية القديمة - الجديدة أن هذه الأطباق الطائرة أكثر مما تتواجد فوق المراكز الصناعية التكنولوجية المتطورة إضافة إلى المنشآت العسكرية النووية وقد حصل ذلك عدة مرات في الولايات المتحدة وروسيا وأوربا



ويقول عدد من العلماء الروس انهم لاحظوا مؤخرا وجود آثار تركها طبق طائر تدل على أن رواد هذه المركبة الغريبة يتلقون أوامرهم من غرفة قيادة مركزية تدور في الفضاء على ارتفاع نحو 1500 كم وهذه الغرفة ترتبط بالكوكب مصدر الإطلاق الرئيسي أي أن عملية الإنزال التي تحصل على الأرض من قبل هذه الأطباق مشابهة تماما للهبوط التاريخي الذي حققه الأميركيون على سطح القمر



ومن الآثار التي تدل على حقيقة هبوط مثل هذه الأجسام على الأرض انه كثيرا ما يشاهد البحارة وجود كرات متفاوتة الحجم عائمة على سطح المياه وتمت مشاهدة مثل هذه الأجسام في مناطق عدة في البرازيل والولايات المتحدة وروسيا وإنجلترا.. وأكثر ما توجد هذه الأجسام الغريبة قرب المراكز الصناعية



وتتردد الأنباء في روسيا عن أن مجموعة من الأطفال كانوا يلهون قرب نهر كاما شمالي المدينة الصناعية برم شاهدوا أشخاصا أشبه بالروبوت وعندما قذف الأطفال حجارة تجاه هؤلاء الأشخاص بادروهم إلى إطلاق رصاصة أشعلت النيران في الأشجار



ومن جهة أخرى شاهد عدد من الأشخاص هبوط مركبة فضائية تحمل مخلوقات غريبة في حديقة كائنة في منطقة فورونزه ويجمع هؤلاء الأشخاص على أن آثار الأقدام الغريبة ظلت باقية مدة طويلة على الأرض



أن هذه الأحداث المثيرة المتزايدة في العالم تؤكد وجود مثل هذه الأطباق الطائرة التي يترافق ظهورها مع الإنجازات التكنولوجية الأرضية الكبيرة وهذا يطرح أسئلة عدة حول احتمال وجود عدد من الحضارات في الكون الشاسع تفوق الحضارة الأرضية



جدل قديم



يعتبر هذا الموضوع مثار جدل منذ مئات السنين وكان للعلماء العرب رأي في هذه الافتراضات العلمية عندما قالوا: أن العلم بحر واسع جدا وما تحقق لا يشكل سوى جزء بسيط من حقيقة الكون الكبرى. والأرض لا تمثل سوى نقطة في بحر الكون الهائل والذي يضم مليارات المجرات



ويجري السباق الآن في الولايات المتحدة وروسيا تحت ستار من السرية البالغة لإنتاج أجهزة كمبيوتر متطورة جدا على شكل روبوت لإرسالها في مركبات فضائية بعيدة المدى على أمل التقاط إشارات من احتمال وجود أي حضارة بعيدة خارج مجرة الأرض. وقدر الخبراء كلفة هذا المشروع بنحو 85 مليار دولار ويحتاج إلى أكثر من سنوات لإثبات وجود مثل هذه الحضارات البعيدة التي يدور الجدل حولها منذ العام 1940



05.jpg

تعاون دولي




وتتساءل المختصة بهذا الموضوع لين غريفيث مديرة المشروع: إذا استطاع الكمبيوتر اكتشاف والتقاط إشارات من خارج الفضاء الأرضي فإن مفاهيم علمية عدة سوف تتبدل



ويؤكد العلماء أن طاقة الكمبيوتر الذي يجري تصنيعه في الولايات المتحدة تصل طاقته إلى طاقة نحو 35 ألف ترانزيستور وبإمكانه التقاط إشارات من بعد ملايين الكيلومترات والتمييز بينها بكل دقة كما أن هذا الكمبيوتر الذي من المتوقع أن يحقق إنجازات عملية كبرى بإمكانه إجراء نحو 12 مليار عملية حسابية دفعة واحدة وهو قادر على التقاط وتحليل كل الموجات الكونية



وفي المقابل تجرى الأبحاث في روسيا بطريقة سرية وجرى إرسال العديد من الأجهزة على متن المركبات الفضائية الموجهة صوب المريخ والزهرة



أطلقت روسيا والولايات المتحدة 12 قمرا صناعيا مخصصة لالتقاط الإشارات من أي جسم غريب يدور في الفضاء أو يحط على الأرض والتعاون قائم بين الدولتين على أعلى المستويات لحل هذا اللغز الكبير .

[/size]
و لدي المزيد
بعد بسم الله الرحمن الرحيم
الاية الكريمة من سورة الشورى . * و من اياته خلق السماوات و الارض و ما بث فيهما من دابة و هو على جمعهم ادا يشاء قدير
انتظر اجابتك الان
http://albuny.maktoobblog.com/ هدا هو الموقع الدي وجدت فيه الادلة
تحياتي العطرة *

Share this post


Link to post
Share on other sites

و عليكم السلام

ههههههههههههههههههههههههه ارجو ان يكون الفضائيون بالشكل الدي اريتنا اياه يا ماكس.

شكرا لقد سخن النقاش فعلا .

اتعلمان؟ حتى امي قالت لي يمكن ان تكون خدعة و لكنني لن اتوقف عن البحث حتى اصل الى الحقيقة . ادخلوا للموقع الدي زودتكم به

Share this post


Link to post
Share on other sites

بسم الله

 

ليش دائما المخلوقات الفضائية يطلعوهم بهالشكل المرعب هذي انانية البشر حتى منعترف اكو احد احلى من عدنا

 

هههههههههههههههههههههههه

 

ماما لاتصدقين كل شي تقرئيه أو تسمعيه

 

الامام علي (عليه السلام ) يقول: الفرق بين الحق والباطل أربع أصابع، فالحق أن تقول رأيت والباطل أن تقول سمعت.

 

من وجهة نظري القراءة مثل السمع تحتمل الحقيقة والخيال و على العموم شكرا عالموضوع المتميز على صاحبته

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

يااااا المتميزه

 

دااائمااا تأتي بتميز

 

صراااحه اناالان مصدق ومكذب هذه اقاااويل

 

انا حيراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااان

 

الرجااااااااااااااااااء سااااااااااااعدوني بعرفه الحقيقه

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم ،

فعلاً ، أعجبني جداً قول الإمام علي ( كرم الله وجهه ) وهو صحيح فعلاً ،

يا صديقي ابراهيم ، أنا إلى الآن عند رأيي ،

المخلوقات الفضائية لم تزر الأرض أبداً

وهذا لا ينفي وجودها !!

أنتظر سماع مزيد من الآراء من البقية ،

وحقاً هذا موضوع تشكرين عليه بشدة يالمتميزة

Max

Share this post


Link to post
Share on other sites

و عليكم السلام

 

هل توجد حياة في الفضاء

عندما سئل أحد علماء الغرب: أليس غريباً أنكم تتحدثون عن وجود حياة خارج الأرض في الكون؟ فأجاب على الفور: إن الغريب ألا نتحدث عن وجود مخلوقات في الكون، لأننا لسنا الوحيدين في هذا العالم.

إن أعظم الاكتشافات تبدأ بفكرة بسيطة يحسُ بها الإنسان ويبحث عنها ثم يكتشف الحقيقة العلمية. ومنذ صعود الإنسان إلى الفضاء الخارجي يحاول جاهداً اكتشاف حياة جديدة على كوكب غير الأرض.

حتى إن علماء الفلك اليوم يؤكدون وجود هذه الحياة، فلدينا في الكون أكثر من عشرة آلاف مليون مليون مليون نجم! هذه النجوم منها ما هو بحجم الشمس ومنها ما هو أكبر من الشمس وما هو أصغر منها. فاحتمال وجود مجموعات شمسية كشمسنا هو احتمال كبير وكبير جداً أمام هذا العدد الضخم من النجوم أو الشموس.

ومع بداية القرن الواحد والعشرين يزداد شيئاً فشيئاً اعتقاد العلماء بوجود حياة خارج الأرض في الفضاء. فتراهم يرسلون المراكب الفضائية محاولة منهم لكشف أي آثار للحياة في هذا الكون الواسع.

 

ومن آخر الرحلات رحلة باتجاه كوكب المريخ تكلفت أكثر من (800) مليون دولار ! فلماذا هذا المبلغ الضخم وما الفائدة من هذه المحاولات؟ لقد بدأ العلماء منذ السبعينات من القرن العشرين بمحاولات للاتصال مع الفضاء الخارجي من خلال بث رسائل تتضمن معلومات عن كوكب الأرض. ثم تطورت المحاولات في التسعينات من القرن العشرين من خلال ابتكار مراصد ضخمة يتم زرعها في الفضاء الخارجي لرصد الكواكب الشبيهة بالأرض. إن مسألة وجود كواكب تدور حول نجوم أصبحت شبه حقيقة وذلك بعدما أمكن تطوير أجهزة الرصد الفضائي. وأصبحت مسألة كشف حياة وكائنات حيَّة على كواكب أخرى مسألة وقت، ولولا تأكد العلماء وإحساسهم القوي بوجود مخلوقات أخرى في الكون لما عملوا بجدّ للبحث عن هذه المخلوقات.

 

(رسالة أرسلها العلماء إلى الفضاء على أمل أن تجد من يستقبلها)

إن القرآن العظيم يؤكد وجود هذه الحياة على كواكب أخرى في السماء، يقول عز وجل: (ومن آياته خلق السماوات والأرض وما بث فيهما من دابة وهو على جمعهم إذا يشاء قدير) [الشورى: 29].

حتى إن اجتماع هذه المخلوقات هو أمر وارد، ودليل ذلك قوله تعالى: (وهو على جمعهم إذا يشاء قدير). وقد يكون عدد المخلوقات في السماوات أكبر بكثير مما هو عليه في الأرض وانظر معي إلى هذه الآية الكريمة: (ولله يسجد ما في السماوات وما في الأرض من دابة) [النحل: 49] .

حتى إن محاولات العلماء في اكتشاف نوع من أنواع الحياة على ظهر كواكب المجموعة الشمسية لا يزال مستمراً. وكما نعلم جميعاً استمرار العلماء في إرسال المسابر الفضائية غير المأهولة لكواكب مثل كوكب المريخ، هذا المسبار يحتوي على مختبر وأجهزة تصوير وتحليل يستطيع أخذ عينات من سطح المريخ مثلاً وإرسال بيانات عنها للأرض. وقد يأتي ذلك اليوم عندما تجتمع فيه مخلوقات الأرض مع مخلوقات من الفضاء وهذا ما لا يعلمه إلا الله سبحانه وتعالى: (وهو على جمعهم إذا يشاء قدير).

وعندما نسمع العلماء يتحدثون عن حياة في الفضاء الخارجي، نجد أن القرآن قد سبقهم للحديث عن ذلك، ألا يستحق منا هذا القرآن أن نعطيه كل وقتنا وحياتنا؟ (أفلا يتدبّرون القرآن؟؟؟).

لقد دلَّت جميع البحوث الكونية على وجود الحياة في الكون. ففي هذا الكون أكثر من مئة ألف مليون مجرة، وفي كل مجرة أكثر من مئة ألف مليون شمس كشمسنا. فيكون احتمال وجود كواكب هو احتمال قوي جداً واحتمال الحياة على ظهرها هو أيضاً احتمال قائم وممكن.

فالأحجار النيزكية المتساقطة من الفضاء على الأرض تحمل آثاراً بدائية للحياة. وكذلك وجود آثار للماء على سطح الكوكب الأحمر (المريخ) مما يعزز فرضية وجود حياة.

هذه الحقائق العلمية لم تترسخ وتأخذ مكانها في البحث العلمي إلا في نهاية القرن العشرين. ولكن كتاب الحقائق ـ القرآن ـ له حديث مؤكد عن إثبات هذه الحقيقة من خلال قول الحق عز وجل عن آياته في السماء والأرض: (وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِن دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ) [الشورى: 29].

وانظر إلى قوله تعالى في هذه الآية: (فِيهِمَا) أي في الأرض والسماوات، وهذا دليل على وجود الحياة في خارج الأرض. وهنا نطرح سؤالاً لهؤلاء المشككين بصدق كتاب الله وصدق رسوله صلى الله عليه وسلم: من الذي عرَّف محمداً عليه الصلاة والسلام بحقيقة وجود الحياة في خارج الأرض؟

ثم إن القرآن يؤكد حقيقة ثانية وهي إمكانية اجتماع هذه المخلوقات! إن سعي العلماء اليوم وتكبدهم التكاليف الباهظة في سبيل رؤية مخلوقات كونية والاجتماع معها: أليس تطبيقاً لهذه الآية التي نزلت قبل أربعة عشر قرناً؟

ونعود فنتأمل البيان القرآني عن آيات الله في خلقه، يقول تعالى: (ومن آياته خلق السماوات والأرض وما بث فيهما من دابة وهو على جمعهم إذا يشاء قدير) [الشورى: 29]. والسؤال: أليس القرآن كتاباً يواكب التطورات العلمية دائماً؟ فعندما يتحدث العلماء عن نهاية للكون مثلاً تجد أن القرآن قد تحدث عن هذا الأمر! وعندما يتحدث العلماء عن دخان ساد الكون قبل بلايين السنين نجد أن القرآن قد تحدث عن هذا الدخان.

تمعنوا جيدا في الاية الملونة و الكبيرة

Share this post


Link to post
Share on other sites

والله مااافي احد يقدر يعااارض القراان الكرايم خااصه هذه الايه وهى اكبر دليل لنا على وجود حياااه خاااارج الارض

 

قاال تعالى(((وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِن دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ) [الشورى: 29].

 

 

هل انا على حق ام لا

 

هااااااااااا؟؟

 

صرااحه مواضيع شيقه كذه من الوااجب ان تشكر لواااضعهااااا

 

لذااالك الف الف الف شكر لكي ياااا المتميزه

 

المزيد من التألقاااااااات

 

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

شكرا لك يا صديقي انت ايضا ما قصرت ابدا . الان هده الاية مقنعة جدا . ممكن يكون الفضائيين جن او اي مخلوقات اخرى

Share this post


Link to post
Share on other sites

كلامك منطقي ياااا اختي المتميزه

Share this post


Link to post
Share on other sites

بسم الله الرحمن الرحيم

 

موضوع مميز جدا لكن نعود لبعض النقاط الأساسية مثلا لماذا ذكر القرآن الكريم الحياة على الأرض والانسان ونشأته و مراحل حياته و قصص الأنبياء والجن بينما لم يذكر أي شيء صريح بخصوص مخلوقات فضائية مع العلم انهم اذا استطاعوا الوصول الينا واختطاف البشر وبمركبات تسير بسرعة الضوء (التي لا نستطيع الوصول اليها) الا يدل هذا على ان هؤلاء المخلوقات أكثر رقيا وحضارة منا وأكثر ذكاءا أيضا وهذه طبعا مجرد تساؤلات وافتراضات تحتمل الخطأ والصواب ومن الله التوفيق.

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم ورحمة الله

 

بالبدايه اقول ممتاز لاخت متميزه علي المواضيع الشيقه والجميله

 

اما بنسبه للمخلوقات الفضائيه والسفن الطائره

 

ربما نحن كبشر نميل الي تصديق ذالك او بمعنا اخر نحب ان نصدق ذالك ولكن اطباق طائره وزوار من الفضاء

 

ولكن ليس هناك دليل قوي علي السفن الطائره والمخلوقات الفضائيه

 

فهذي الصور بعضها من افلام لخيال علمي وبعضها تصور لشكل مخلوقات الفضاء او عينه من خيالنا لهذي المخلوقات

 

اما عن الطباق الطائره :

 

كما قلت بعضها من افلام .., وبعضها تكون طائرات تحري خاصه لبعض الدول ولسرعة هذي الطائره او اللمحه السريعه لها تبدو كسفن فضائيه

 

وبعض من قالو انهم شاهدو هذي السفن اتي بعض علماء وكتشفوا انه اصحاب هذي القصص فقط لكي يشتهرو

 

 

لكن هل هناك مخلوقات سكنة الارض غير الانس والجن والحيوانات والنباتات

 

سمعة من احد اصدقائي اوكرر سمعت انه المفسر الكبير ابن كثير قال انه كان يسكن في هذي الارض مخلوقات تعرف باسم البن

 

هذا والله اعلم

 

نهائك عن التصور العقلي هل معقول لا يوجد سوانا في هذا الكون الفسيح

لا اعتقد ذالك

 

 

 

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

يا ناس يا عرب لا تصدقوا هده الخرافات الهووليودية

الاطباق الطائر صنعت في كرواتيا من طرف سكودا اتناء الحرب العالمية التانية، تم اخد الامريكيون الفكرة و طبقوها في الافلام الهوليدية و كدالك من اجل الكدب على الرأي العام؛ من السهل جدا صناعتها

 

و السلام .

Share this post


Link to post
Share on other sites

لكن مادا تقول في الاية الكريمة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

 

اصدقاء الدليل لننظر ادا كانت هده الاطباق الطائرة وصلت الى اماكن لا نستطيع نحن الوصول لها . ادا كان كدلك ادا سنجزم بانه يوجد كائنات فضاء .

.

أحمد محمد حسينو ارجو ان تقتنع يا اخي khalidovs اخي

 

و مشكوووووووووورييييييييييييييييييين

Share this post


Link to post
Share on other sites

أعزائي ، الأخ khalidovs لم يعارض وجود كائنات أخرى ،

ولكنه فقط لم يصدق وجود أطباق طائرة حقيقية ، أو على الأقل هذا ما فهمته منه ،

وكذلك الآية الكريمة لم تنص على أن الفضائيين زارونا في الأرض ..

 

سؤال لكم :

بما أن الله سبحانه وتعالى ذكر مراحل خلق الاتسان فقط ، إذاً هناك احتمال بأن يكون هؤلاء الفضائيين بشر مثلنا ، صح ؟؟

هذا مجرد رأي أريدكم أن تفكرو فيه ..

 

Max

Share this post


Link to post
Share on other sites

شكرا اخ ماكس بلانك

لن ادخل في شرح الاية فلست دو علم كبير كي اشرحها ولكن حسب ما فهمت 'ما بت فيهما من دابة' و ليس كائنات عاقلة اكتر من الانسان.

سوف اقدم اية اخرى وقولي لي رايك : "انا عرضنا الأمانة على السماوات و الارض و الجبال فابين ان يحملنها و اشفقن منها و حملها الانسان انه كان

ظلوما جهولا " الاحزاب 72

ادن الانسان هو العاقل و هو من حمل الامانة و ليس هناك ثقلين من غير الجن و الانس.

اما تلك الصور فلا يجب تصديقها؛ لانه بدالك سنناقض القرأن الكريم : " ولقد كرمنا بني أدم و حملناهم في البر و البحر و رزقناهم من الطيبات و فضلناهم على كتير ممن خلقنا تفضيلا " الاسراء 70

و هم يريدون ان يناقضوا القرأن.........

لماد لا تظهر الاطباق الطائرة و هده الكائنات في الدول العربية و لم يشلهده طيارون عرب

انهم يضحكون على دقوننا و في نفس الوقت يجربون ما وصلوا اليه من تكنولوجيا.

 

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

فعلاً فعلاً

هذا ما كنت أحاول قوله !

 

على الأقل نحن متفقان !!

 

Max

Share this post


Link to post
Share on other sites

شكرا اخي MAX PLANCK

Share this post


Link to post
Share on other sites

لا شكر على واجب ;)

ولكن أين باقي الأعضاء ؟؟

ألن يستمر هذا النقاش الشيق ؟؟

Max

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now

×