قدمــاء المصـرييــن و السـوماريون - البابليـون - الكـلدانيـون والفلك

[ابراهيم محمد 0]

بسم الله الرحمن الرحيم وبعد..........................

 

نبدأ

 

 

اهتم المصريون القدماء بالسماء و النجوم والكواكب ورصدوا تحركاتها.

 

و ترجع التقويم المصري إلى سـنة 4241 أو 4236 ق.م . و الدورة التي استخدموها تساوى 1,468 سنة .

 

وقد عدوا الأيام بين شـروقين متتاليين لنجم الشعري اليمانية فوجدوها 365 يوما. فقسموا السـنة الاثنى عشر شهرا (وغالبا يرجع ذلك لعدد مرات ظهور القمر ) و كل شهر إلى ثلاثين يوما فبذلك قسمت السنة إلى 360 يوما ثم أضافوا ما تبقى من أيام العام و عددها خمسة أيام أضيفت إلى نهاية السنة و أطلق عليها أيام النسئ.

 

وكذلك قسموا كل يوم إلى اثني عشر ساعة للنهار و أخرى لليل. و قد استخدموا المزاول لتحديد ساعات النهار، والساعات المائية و الجداول النجمية لتحديد ساعات الليل. ( فقد وضعوا جداول تحوى مواقع النجوم محددة بالساعات )

 

من أقدم ما أُكتشف قديماً في مصر هو رسم لدائرة البروج في معبد سيتي الأول بدندرة.

 

في عهد رمسيس الثاني 1250 ق.م تم ضبط الجهات الأربع الفلكية الحمل - السـرطان - الميـزان - الجدي .

 

السـوماريون - البابليـون - الكـلدانيـون

 

سـكان بلاد الرافــدين

 

سـنة 2350 ق.م سـجل العقاديون الكسـوف و الخسـوف كما في ألواح سـارجون التي دون فيها العلوم الفلكية في سـبعين 70 لوحا.

من سـنة 2000 ق.م خلف البابليون السوماريين

 

 

 

الآشوريون غزوا بابل سنة 729 ق.م. و قاموا بتغييرات في بعض معتقدات الفلك و الشمس و الكواكب و قاموا بتطويره و أنشئوا تقويما دقيقا وجداول بأسماء النجوم

 

المملكة البابلية الجديدة: ( 600 – 300 ق.م )

 

 

 

تم عمل الكثير من الهيئات الفلكية

 

وقد بنى أهل الرافدين القدماء تقويم سنوى وقسموا السنة إلى اثني عشر شهرا ، وقسموا اليوم إلى أثنى عشر قسما ثم قسوا كل قسم إلى ثلاثين جزءا ، فصار اليوم مكونا من 360 جزءا متساويا. و كذلك تم إيجاد الأسبوع

 

و قد قسموا دائرة الفلك إلى اثني عشر برجا وقسم كل برج إلى ثلاثين درجة فصارت دائرة الأبراج ( الدائرة الفلكية 360 جزءا (درجة) .

 

 

تقبلو تحيااااتي ابراهيم محمد