Jump to content
ابراهيم محمد

كوكب الزهرة يفسر التغير المناخي على الأرض

Recommended Posts

بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليمن ورحمه الله وبركااااااااااااااااااااته وبعد..............................

 

يتكون الغلاف الجوي لكوكب الزهرة في معظمه من ثاني أكسيد الكربون

 

خلص علماء إلى أن رصد كوكب الزهرة قد يساعد في مكافحة التغير المناخي على كوكب الأرض. وتظهر بيانات يسجلها المجس الأوروبي "فينوس إكسبريس" الذي يقوم بالدوران حول كوكب الزهرة صورة لكوكب ربما كان في مرحلة ما مماثلا للأرض، ثم تطور بطريقة اخرى بعد ذلك. فقد تأثر كوكب الزهرة بالاحتباس الاحتراري مع احتجاز أشعة الشمس والتي نجم عنها رفع درجة حرارة الكوكب لتصبح بمعدل 467 درجة مئوية.

نشرت هذه الدراسة عن بيانات المجس الأوروبي في المجلة العلمية "Nature" أو الطبيعة.

ويتشابه كوكبا الزهرة والأرض في الحجم والكتلة والتركيب إلى حد كبير. إلا أن الزهرة أقرب إلى الشمس، وإن كان هذا وحده لا يفسر الاختلافات بينه وبين كوكب الأرض.

ولا يوجد حول كوكب الزهرة مجال مغناطيسي كالذي يحيط بالأرض، مما يعني أن مناخها يتأثر على مدى مليارات السنين بلفح الإشعاع الكوني والرياح الشمسية، وهي تيار من الذرات المشحونة صادرة عن الشمس.

 

مياه مفقودة

ويؤدي غياب المجال المغناطيسي إلى أن الرياح الشمسية تحمل غازات الهيدروجين والهيليوم والأكسجين إلى مسافات أبعد عن كوكب الزهرة منها عن كوكب الأرض.

 

ويعتقد العلماء أن كوكب الزهرة ربما كان فيه في وقت ما كميات وافرة جدا من المياه، إلا أن الرياح الشمسية قد قضت على معظم هذه المياه خلال مليارات السنين الأولى من عمر النظام الشمسي.

ويقول فريد تايلور الأستاذ في جامعة أكسفورد، وأحد العلماء المشرفين على مهمة "فينوس إكسبريس" : "لقد بدأ يتضح لماذا يختلف مناخ الزهرة اختلافا شديدا عن مناخ الأرض، فيما يتشابهان في كل أمر آخر تقريبا".

 

برق

 

وأكد مجس "فينوس إكبريس" أيضا حدوث برق في كوكب الزهرة، وكانت مثل هذه الفكرة تثير الجدل، إلا أن أداة القياس المغناطيسي على "فينوس إكسبريس" قد قضت على أي شكوك في هذا المجال. وفي الحقيقة فإن بيانات المجس تشير إلى حدوث البرق على كوكب الزهرة بمعدلات أعلى من حدوثه على كوكب الأرض.

وكانت أبحاث سابقة قد دللت على وجود بؤرة ضخمة ودوارة من الغيوم في القطب الشمالي من الكوكب. وأظهرت الأبحاث الحديثة دليلا على وجود مثل هذه البؤرة في القطب الجنوبي للكوكب، لكنها تدور بسرعة أكبر.

وتم إطلاق مجس "فينوس إكبريس" من محطة في كازاخستان في تشرين الثاني/نوفمبر عام 2005، واستقر في مداره حول كوكب الزهرة في نيسان/إبريل عام 2006.

 

 

 

استقر المجس حول الزهرة في 4/2007

 

 

تقبلو تحياااتي اخوكم ابراحيم محمد

 

الرجااااااااء من كل الاعضاااااء الردود

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

شكرا الف شكر على الموضوع الغني بالمعلومات الرائعة يا صديقي ابراهيم

انا ايضا عندي معلومات

كوكب الزهرة أو نجمة الصباح

 

كوكب الزهرة من الكواكب الغامضة لأنه محاط بسحب كثيفة جدا تحجب عنا مشاهدة سطحه عند مشاهدته بالتليسكوبات الأرضية .

 

أطلق علماء الفلك على هذا الكوكب إسم توأم الأرض أو أخت الأرض بسبب تشابه كوكب الزهره والأرض في الكتله والحجم والكثافة والجاذبية وأيضا في وجود السحب .

 

يدور كوكب الزهرة في 243 يوما أرضيا . ومن الغريب أن كوكب الزهرة يدور حول محوره في إتجاه معاكس لإتجاه دوران الكواكب الأخرى حول محورها يإستثناء أورانوس وبلوتو ... حيث يدور كوكب الزهرة حول محوره من الشرق إلى الغرب .. وليس من الغرب إلى الشرق كما في الأرض .

 

تضاريس سطح الزهرة :

ساعدت الموجات الرادارية العلماء على معرفة تضاريس كوكب الزهرة .... كيف ؟

 

من المعلوم أن المسافة بين قمة جبل على سطح الزهرة والأرض أقل من المسافة بين سفح الجبل وسطح الأرض .. والفرق بين المسافتين تساوي تقريبا إرتفاع الجبل على سطح الزهرة ..

وكذلك قاع فوهة على سطح كوكب الزهرة أبعد مسافة من سطح الفوهة ..

 

فعندما نرسل أشعة رادارية لتصطدم بسطح الزهرة ثم ترتد إلينا نجد أن هناك فرق في زمن الوصول حسب إرتفاع وإنخفاض السطح وبالتالي نستطيع رسم خرائط تدل على تضاريس سطح الزهرة .

 

 

إستكشاف كوكب الزهرة

 

أولا البرنامج الروسي لإستكشاف الزهرة :

 

في أوائل الستينات أطلقت مركبات الفضاء (فينيرا .. ومعناها الزهرة ) لإستكشاف كوكب الزهرة وفشلت الأولى والثانية والثالثة .. وفي المحاولة الرابعة أطلقت مركبة الفضاء( فينيرا 4 ) وتحمل معها رجلا آليا ليصطدم بسطح الزهرة .. وكانت المفاجئة .. لم يتحمل ذلك الروبوت درجة الحرارة على سطح الزهرة حيث توقفت أجهزته عن العمل .... ولكنه أثناء إختراق سحب الكوكب متجها إلى سطح الكوكب أرسل معلومات جيده عن جو الزهرة ( درجة الحرارة والضغط والكثافة وسرعة الرياح .. الخ )

 

هذا النجاح البسيط شجع الروس على إرسال المزيد من مركبات الفضاء فينيرا 6 و7 و8 بعضها تمكنت من الصمود لعشرات الدقائق قبل أن تفقد أجهزتها القدرة على العمل .

 

فينيرا 9 و10 عام 1975 م

فينيرا 11 و12 عام 1978 م

فينيرا 12و14 عام 1982 م

فينيرا 15 و16 عام 1983 م

 

تمكنت جميعها من الهبوط سطح كوكب الزهرة وبقية فترة طويلة تعمل أجهزتها وتلتقط الصور للمناطق المحيطة بمكان الهبوط وترسل المعلومات إلى مراكز المراقبة في الأرض .

 

في ديسمبر عام 1984 أطلق الروس مركبات الفضاء فيقا 1 وفيقا 2 ( vega كلمة مأخوذة من المقطع الأول من فينيرا = ve تعني الزهرة و ga مأخوذة من كلمة gale وتعني مذنب هالي ) حيث وصلت إلى الزهرة في منتصف يونيو 1985 م مطلقة بالونا ضخما يسبح في جو الزهرة ورجلا آليا إلى السطح المظلم من كوكب الزهرة .

 

وبمساعدة جاذبية الزهرة على المركبتين إنحرفتا في مسارهما متجهتين إلى مذنب هالي .. حيث قابلت بمشيئة الله المركبة فيقا1 المذنب هالي في السادس من مارس عام 1986 م .. وبعدها بثلاثة أيام قابلة المركبة فيقا2 المذنب هالي .

 

 

ثانيا البرنامج الأمريكي لإستكشاف الزهرة :

 

عام 1962 م إرسال مركبة الفضاء مارينر2 أقتربت من الزهرة مسافة 35000 كم حيث ألتقطت مئات الصور وأرسلت معلومات كبيرة عن الكوكب .

 

عام 1965 م إرسال مركبة الفضاء مارينر5 والتي أقتربت من مسافة 4000 كم وألتقطت مئات الصور وأرسلت معلومات عن الكوكب .

 

عام 1972 م إرسال مركبة الفضاء مارينر 10 لإستكشاف عطارد وأثناء رحلتها أقتربت من الزهرة مسافة 5800كم وألتقطت آلاف الصور وأرسلت معلومات عن سطح الزهرة .

 

عام 1978 م إرسال مركبة الفضاء بيونير 12 تدور حول كوكب الزهرة .

 

عام 1978 م إرسال مركبة الفضاء بيونير 13 والتي هبطت على سطح الزهرة .

 

عام 1989 م إرسال مركبة الفضاء ماجلان والتي أستطاعت إرسال معلومات ثمينة عن سطح وطبوغرافية كوكب الزهرة ... فقد الإتصال مع المركبة في 12 أكتوبر 1994م .

 

وبعد هذه البرامج لإستكشاف الزهرة وإستخدام التقنية الفضائية توفرت لعلماء الفلك والكواكب والمهتمين معلومات كبيرة عن كوكب الزهرة منها :

 

 

- كوكب الزهرة كروي الشكل تقريبا .

 

- لا يوجد به مجال مغناطيسي يذكر = 0,00001 من المجال المغناطيسي للأرض .

 

- معظم الغلاف الجوي المحيط بالزهرة يتكون من ثاني أكسيد الكربون ( 97 % ) .. وهذا يجعله حابسا للحرارة والتي قد تصل إلى 500 درجة مئوية عند سطح الزهرة .

 

- الغلاف الجوي للزهرة غير ملتصق بسطح الكوكب حيث يبدأ من إرتفاع 35 كم من السطح ويمتد إلى 100 كم بعيدا عن السطح ويبلغ سمكه 65 كم .

 

- الضغط الجوي عند سطح الزهرة يبلغ حوالي 90 مره قدر قد الضغط الجوي على سطح الأرض .

 

- الطبقات العليا للغلاف الجوي للزهرة تدور حول الكوكب في مدة أربعة أيام بمعنى أنها أسرع من دوران الكوكب حول نفسه بمقدار 60 مره تقريبا .

 

- يتكون الغلاف الجوي للزهرة من 3 إلى 4 طبقات تحتوي الطبقات العليا منها على دقائق من حمض الكبريتيك .

 

- سطح كوكب الزهرة صلب وصخري وتوجد به صخور تشبه الجرانيت أو البازلت .

 

- 60% من سطح الزهرة عبارة عن سهول واسعة تتناثر عليها الفوهات الإرتطامية .

 

- يوجد نشاط بركاني على سطح الكوكب حيث شوهدت جبال بركانية بها فوهات بركانية .

 

 

 

( منقول )

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

الف الف شكر لك يااا اخي الزعيم على المرور وعلى ردك الطيب الف شكر

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now

×