Jump to content
ابراهيم محمد

نظـــريه الخيوط العضمى

Recommended Posts

بسم الله الرحمن الرحيم

الســــــــــــــلام عليكــــم ورحـــمه الله وبركـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــااااااااااااااااته،،،،،،

 

كيف الحااااال اخواااني واخوااااتي الاعضاء؟؟؟؟

 

انشااااء الله بخيرين!!!!

 

نبـــدأ

 

 

السماء التي زينها الخالق بمصابيح أي بنجوم وكواكب ومجرات ليست إلا السماء الدنيا التي نراها من أي مكان قال تعالى : ( ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح وجعلناها رجوما للشياطين وأعتدنا لهم عذاب السعير ) , من على سطح الأرض أو من داخل المجموعة الشمسية أو المجرة أو خارجها . قد نراها بصور وبألوان مختلفة ولكنها هي هي نفس السماء , بما فيها من كواكب ونجوم ومجرات . الآية التالية تؤكد هذا الفهم : ( أفلم ينظروا إلى السماء فوقهم كيف بنيناها وزيناها ) فالسماء تذكر هنا في صيغة المفرد فالسماء التي بناها وزينها الخالق هي السماء التي نراها فوقنا

أما بالنسبة للسماوات الأخرى فما نفهمه من الآيات الأخرى انهنا متطابقات : ( ألم تروا كيف خلق الله سبع سماوات طباقا ) أي أنها خارج السماء الدنيا ومحيطة بها ولكنا لا نستطيع أن نراها لاتساع السماء الدنيا هذا الاتساع الهائل فالسماء الدنيا بالنسبة لنا هي الكون الذي ندرسه والذي لم نبلغ أطرافه أو نهايته حتى نرى ما وراءه

لقد خطى الإنسان خطوات واسعة في مجال العلم والتكنولوجيا . وخاصة في النصف الثاني من القرن العشرين واستطاع أن يخرج من أقطار الأرض , فهل نأمل أن يستطيع الإنسان في وقت من الأوقات أن يخرج من أقطار السماء الدنيا أي من أقطار ما نسميه بكوننا ؟ إن القرآن الكريم يترك لنا إمكانية حدوث ذلك : ( يا معشر الجين والإنس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات والأرض فانفذوا لا تنفذون إلا بسلطان ) و خروج الإنسان من أقطار السماء هو أمر في منتهى الصعوبة إن كان أصلا ممكنا ولذلك فنحن نرجح بأن الجن هم المقصودون بالنفاذ من أقطار السماوات وبأن الإنس هم المعنيون بالنفاذ من أقطار الأرض

والصعوبات التي يقابلها الإنسان إذا حاول الخروج من أقطار السماوات تعود أصلا إلى طبيعة تكوينه وخلقه فالإنسان خلق من مادة والمادة صورة مركزة من صور الطاقة ولها كتلة ضخمة بخلاف صورة الطاقة الأخرى من ضوئية إلى حرارية وهذه الكتلة تحتاج لقوة لزيادة سرعتها والقوة تحتاج إلى شغل مستمر أو طاقة لنقل نقطة تأثيرها من مكان إلى آخر

وفي نطاق السرعات التي ننتقل بها على الأرض سواء كانت أقل أو أعلى من سرعة الصوت لا تجد صعوبة في نقل كتلة الإنسان من مكان إلى آخر فكمية الطاقة اللازمة لذلك لا زالت في متناول أيدينا ومتوفرة في البترول مثلا

ولبلوغ أقطار السماء أو حتى القيام برحلات كونية يتحتم علينا أن نسافر بسرعات قريبة من سرعة الضوء وإلا عاجلتنا المنية من قبل أن نصل إلى أقرب نجم إلينا وذلك للمسافات الكونية الهائلة التي تفصل النجوم والمجرات عن بعضها

نحن لا نرى للكون حدودا فكيف ننفذ من أقطاره إذا كان بلا حدود ؟

وهل يوجد شيء يسمى سرعة الهروب من الكون كسرعة الهروب من جاذبية الأرض ؟ وما قيمة هذه السرعة ؟

لا يستطيع العلم أن يجيب علي أسئلتنا حتى الآن وقد لا يستطيع الإجابة عليها لأحقاب طويلة

يبدو أن خروج الإنسان من أقطار السماوات أمر بعيد المنال ولم يتبق بعد ذلك إلا احتمال الوصول إلى أقطار هذا الكون بالمراقبة العينية وبمساعدة أجهزته أي رؤية أبعاد هذا الكون بينما هو يتمتع براحته وإطمئنانه على أرضه وبدفء كوكبه

وحتى الأن بالرغم من قوة الأجهزة التي اخترعها الإنسان فلم يصل إلى أبعاد الكون بل كان أقصى ما وصل إليه هو الإشعاع الخلفي الذي يملأ الكون كله ويأتي من كل جهة وقد يكون هذا الإشعاع الخلفي هو أحد علامات أقطار السماء , ولكنا حتى الآن لا نرى له بداية أو نهاية

الخيوط العظمى

وبسبب تلك الأبحاث وما توصل إليه العلم من حقائق وجدت نظرية الخيوط العظمى

Super Strings

ففي هذه النظرية تتكون الأجسام الأساسية من أشياء ذات بعد طولي وليس من جسيمات

Particles

تشغل حيز نقطة مادية في الفضاء كما كان الحال في نظرية الجسيمات . وتبدو هذه الأشياء الطولية وكأنها خيوط رفيعة لا نهائية الطول . وقد يكون لهذه الخيوط أطراف وحينئذ تسمى بالخيوط المفتوحة وقد تغلق هذه الخيوط على نفسها مكونة حلقة مغلقة . وحركة هذه الخيوط في الفضاء أو أثرها الزمني يعطي مستوى مفتوحا أي سطحا عاديا إذا كانت الخيوط مغلقة , وتسمى هذه المستويات بمستوى العالم

ولهذه الخيوط العظمى خواص أخرى . فهذه الخيوط تخضع لأعمال السمكرة العادية فمن الممكن أن تتلاحم مكونة خيطا واحدا وبالمثل ممكن أن تقطع أو تنقسم على نفسها مكونة خيطين . ويمكن تمثيل حركة الجسيمات بموجات تتحرك بطول الخيط تماما كالموجات . كذلك إنشطار الأجسام واندماج بعضها مع بعض يمكن تمثيله بإنقسام الخيوط وبتلاحمها وعلى سبيل المثل يمكن شرح قوة الجذب بين الأرض والشمس فيزيائيا بإنبثاق جسيم الجرافيتون

Gravtion

من الشمس وامتصاص بجسيمات أخرى في الأرض على شكل H الأجزاء الرأسية منها تمثل الخيوط والجسيمات في الأرض والشمس والجزء الأفقي يمثل مسار الجرافيتون بينهما

وربما نتساءل الآن عن علاقة نظرية الخيوط العظمى بالمساوات السبع . والجواب في خاصية غير عادية لنظرية الخيوط العظمى وهي ان الحل الرياضي لهذه النظرية يستلزم وجود عشر أبعاد . ونحن نعرف أننا إذا سرنا للأمام وللخلف فهذا يسمى بعدا , وإذا سرنا يمينا أو يسارا فهذا بعد ثان وإذا ارتفعنا إلى أعلى أو هبطنا إلى أسفل فهذا يمثل البعد الثالث . وأي شكل فراغي مثل سيارة أو منزل ممكن تمثيله بواسطة هذه الأبعاد الثلاثة الطول والعرض والارتفاع . وبعد اكتشاف النظرية النسبية أضيف إلى هذه الأبعاد الثلاثة الفراغية بعدا رابعا وهو الزمن

معنى ذلك أننا في حياتنا هذه في هذا الكون وتحت السماء الدنيا نعيش في أربعة أبعاد فقط ثلاثة أبعاد فراغية وبعدا رابعا للزمن فأين إذن الأبعاد الستة الباقية ؟

إحتار الفيزيائيون في الإجابة على هذا السؤال . فقد طرحوا اقتراحا للإجابة على هذا السؤال يقول إن الأبعاد الستة الباقية ملفوفة داخل هذه الخيوط في حيز يقل حجمة عن جزء من بليون بليون من المليمتر , ونتيجة هذا الصغر المتناهي فإننا لا نرى ولا نشعر بهذه الأبعاد . ولكن حتى الآن لم يظهر أي تدعين لهذا الاقتراح فلماذا لفت هذه الأبعاد الستة في ذلك الحيز الضيق المتناهي في الصغر وتركت الأربعة الآخرين ؟ وهل من الممكن أن يكون هناك تفسير آخر ؟ بدلا من أن تكون الأبعاد الستة متناهية في الصغر فقد تكون متناهية في الكبر . أي تكون خارج الكون أو خارج السماء الدنيا وفي هذه الحالة أيضا لن نلاحظها ولن نراها لأنها خارج كوننا

إن عدد السماوات التي تقع فوق سمائنا الدنيا هو ست السماوات وعدد الأبعاد الناقصة التي يبحث عنها الفيزيائيون ستة أبعاد فهل من الممكن أن تمثل كل سماء فوق السماء الدنيا ببعد من هذه الأبعاد ؟ ومن حسن الحظ أن الحل الرياضي يسمح بتكرار بعد أو أكثر في الأكوان الأخرى . فمن الممكن أن نشعر بعامل الزمن في هذه السماوات وممكن ألا نشعر به .

كذلك يمكن أن يكون في كل كون من هذه الأكوان بعدا واحدا فراغيا أو أكثر وإذا تلاشى عامل الزمن في أي سماء من هذه السماوات أو فيهن كلهن أصبحت الحياة فيهن خلودا متواصلا . وإذا تلاشى أي بعد فراغي من أبعادنا الرئيسية تصبح الحياة لمخلوقات في أشكالنا مستحيلة ولزم علينا إذا وصلنا إلى أي من هذه السماوات أن نتحول إلى مخلوقات مستوية تسطيع العيش في بعدين فراغيين فقط أو إلى مخلوق كالسهم المارق لا يتحرك إلا في بعد واحد كشعاع الضوء مثلا

قد تأخذنا هذه الاحتمالات والاقتراحات مرة أخرى إلى الخيال العلمي ولكن الافتراض بأن الأبعاد الستة تقع خراج سمائنا الدنيا ليس أكثر خيالا من الافتراض بأن الأبعاد الستة ملفوفة داخل الخيوط العظمى

 

تقبلو تحياااااتي

 

[الـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الـــــــــرد ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرجاء

Share this post


Link to post
Share on other sites

الـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى كــــــــــــــــــــــــــ قــــارئ ـــــــــــــــــــــــــــــــــل للموووضوع

 

الرجاااااء قراااءه المووووضووووع بتمعن

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم ...

شكراً على الموضوع الرائع ،

وفعلاً نظرية الخيوط أو الأوتار تفسر كثيراً من الظواهر ،

مثلاً : لماذا قوة الجاذبية هي أضعف القوى الطبيعية ،

 

فأجابت هذه النظرية عن هذا السؤال بأن الأوتار المكونة للجرافيتون ( الجسيم المسبب للجاذبية )

تكون منفصلة عن الغشاء الضخم الذي يجمع كل الأوتار والخيوط في الكون ( نظرية الغشاء M-theory )

 

وغيرها من القضايا التي كانت محيرةً حينها ..

 

أكرر شكري

Max

Share this post


Link to post
Share on other sites

الف الف شكر لك على المرور والتعقيب يااا اخي مااااكس

 

الف شكر لك يااا اخي

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم ......

 

بصراحة لا أخفي عليكم ...... أنا لم أفهم هذه النظرية بعد ... ؟

 

ممكن تقولوا كونت خلفية عن النظرية لكن ...... الصورة الكاملة و التخيل الكامل للنظرية لم يصل الى ذهني بعد ....

 

أتمنى من الأخوة اللي فاهمين النظرية توضيحها بصورة نتمكن من تخيلها فما ينطبع في ذهني عن هذه النظرية هو :

 

أوتار خيوط ملتفه جسيمات من اوتار متذبذبة

 

لكن لم أفهم شئ .......

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم ..

 

سأحاول أن أشرح النظرية حسب ما أعرفه من معلومات ..

بسم الله ..

لطالما حاول العلماء إيجاد نظرية موحدة للكون ، تفسر كل شيء ، إلى أن أوجدوا هذه النظرية ، نظرية الأوتار الفائقة أو super strings theory ، والتي تنص على أن الوحدة البنائية الأساسية للمادة ليست الذرة ولا النواة ولا حتى الكوارك ، بل عبارة عن أوتار صغيرة جداً جداً ( وتر يعني خيط دقيق جداً ) ، هذه الأوتار تهتز في 11 بعداً من ضمنها الزمن ، وهكذا فإن حركتها دقيقة جداً ومعقدة ، وكل وتر يهتز بطريقة مختلفة عن الوتر الآخر ليكون مواداً ختلفة هي التي نراها ..

 

البعض طوروا هذه النظرية لتصبح نظرية الغشاء العظيم : membrane theory أو M-theory والتي تنص على أن جميع الأوتار المكون للمواد متصلة بطرفيها مع غشاء ضخم غير مرئي مكون من الطاقة و يضم كوننا كله ، كل الأوتار تتصل بهذا الغشاء ماعدا أوتار الجرافيتونات ( الجسيمات المسببة للجاذبية ) ، حيث أن وتر الجرافيتون يميل لأن يتصل مع نفسه ليكون حلقة ، وبالتالي ينفصل عن الغشاء الضخم ،

 

لذا فإن الجاذبية _ ورغم أثرها الواسع _ أضعف القوى الأربع ..

 

أتمنى أن أكون قد نجحت في الشرح

تقبل تحياتي

Max

Share this post


Link to post
Share on other sites

لكي أساعدك على التخيل أكثر ، هذه صورة توضح تركيب المادة :

ever_thumb_illustration.jpg

 

Max

Share this post


Link to post
Share on other sites

مشكوور يااا اخي ماكس على الشرح المفصل

 

 

انشاء الله نجت في الشرح

Share this post


Link to post
Share on other sites
من الشمس وامتصاص بجسيمات أخرى في الأرض على شكل H الأجزاء الرأسية منها تمثل الخيوط والجسيمات في الأرض والشمس والجزء الأفقي يمثل مسار الجرافيتون بينهما

وربما نتساءل الآن عن علاقة نظرية الخيوط العظمى بالمساوات السبع . والجواب في خاصية غير عادية لنظرية الخيوط العظمى وهي ان الحل الرياضي لهذه النظرية يستلزم وجود عشر أبعاد . ونحن نعرف أننا إذا سرنا للأمام وللخلف فهذا يسمى بعدا , وإذا سرنا يمينا أو يسارا فهذا بعد ثان وإذا ارتفعنا إلى أعلى أو هبطنا إلى أسفل فهذا يمثل البعد الثالث . وأي شكل فراغي مثل سيارة أو منزل ممكن تمثيله بواسطة هذه الأبعاد الثلاثة الطول والعرض والارتفاع . وبعد اكتشاف النظرية النسبية أضيف إلى هذه الأبعاد الثلاثة الفراغية بعدا رابعا وهو الزمن

معنى ذلك أننا في حياتنا هذه في هذا الكون وتحت السماء الدنيا نعيش في أربعة أبعاد فقط ثلاثة أبعاد فراغية وبعدا رابعا للزمن فأين إذن الأبعاد الستة الباقية ؟

إحتار الفيزيائيون في الإجابة على هذا السؤال . فقد طرحوا اقتراحا للإجابة على هذا السؤال يقول إن الأبعاد الستة الباقية ملفوفة داخل هذه الخيوط في حيز يقل حجمة عن جزء من بليون بليون من المليمتر , ونتيجة هذا الصغر المتناهي فإننا لا نرى ولا نشعر بهذه الأبعاد . ولكن حتى الآن لم يظهر أي تدعين لهذا الاقتراح فلماذا لفت هذه الأبعاد الستة في ذلك الحيز الضيق المتناهي في الصغر وتركت الأربعة الآخرين ؟ وهل من الممكن أن يكون هناك تفسير آخر ؟ بدلا من أن تكون الأبعاد الستة متناهية في الصغر فقد تكون متناهية في الكبر . أي تكون خارج الكون أو خارج السماء الدنيا وفي هذه الحالة أيضا لن نلاحظها ولن نراها لأنها خارج كوننا

إن عدد السماوات التي تقع فوق سمائنا الدنيا هو ست السماوات وعدد الأبعاد الناقصة التي يبحث عنها الفيزيائيون ستة أبعاد فهل من الممكن أن تمثل كل سماء فوق السماء الدنيا ببعد من هذه الأبعاد ؟ ومن حسن الحظ أن الحل الرياضي يسمح بتكرار بعد أو أكثر في الأكوان الأخرى . فمن الممكن أن نشعر بعامل الزمن في هذه السماوات وممكن ألا نشعر به .

كذلك يمكن أن يكون في كل كون من هذه الأكوان بعدا واحدا فراغيا أو أكثر وإذا تلاشى عامل الزمن في أي سماء من هذه السماوات أو فيهن كلهن أصبحت الحياة فيهن خلودا متواصلا . وإذا تلاشى أي بعد فراغي من أبعادنا الرئيسية تصبح الحياة لمخلوقات في أشكالنا مستحيلة ولزم علينا إذا وصلنا إلى أي من هذه السماوات أن نتحول إلى مخلوقات مستوية تسطيع العيش في بعدين فراغيين فقط أو إلى مخلوق كالسهم المارق لا يتحرك إلا في بعد واحد كشعاع الضوء مثلا

قد تأخذنا هذه الاحتمالات والاقتراحات مرة أخرى إلى الخيال العلمي ولكن الافتراض بأن الأبعاد الستة تقع خراج سمائنا الدنيا ليس أكثر خيالا من الافتراض بأن الأبعاد الستة ملفوفة داخل الخيوط العظمى

 

بالفعل اخي ابراهيم محمد ما جاء في حديتك صحيح؛ نحن نعيش في اربعة ابعاد و هناك احد عشر بعدا؛

ادن كل ما تخطينا بعدا صرنا في كون اخر اكبر من كوننا و هكدا و بين كل بعد و بعد حواجز و توابت؛

 

Share this post


Link to post
Share on other sites
بصراحه لا اعلم ماذا اقول

اني اجهل هذي المعلومات جهل تام ولا افقه فيها شي وقرائة شرح اخي ماكس ولكن لم افهم

:(

ياااااااااااااااه علم الفلك واسع ما اعرف من اين ابتدي

:huh:


شكرا لك اخي الكريم

Share this post


Link to post
Share on other sites

ابتدء با الاشياءالاساسيه كما نصحني عضو من الاعضاااء

 

 

وترقب كل مااااهو جديد

Share this post


Link to post
Share on other sites

1- حسبما فهمت من نظرية الأوتار الفائقة بأنها تهتز وبدرجات اهتزاز مختلفة تنشأعنها نغمات ومن كل درجة اهتزاز ينشأ جسيم ذري مختلف إما يكون جسيم حامل للمادة (الكترون كوارك ..)أو حامل للطاقة ( غرافيتون الجاذبية أو فوتون او غليون اوW, Z )

لكن هناك نغمات غير محسوسة هي تتمة الأبعاد الستة التي تنشا منها جسيمات غير محسوسة لعوالم موجودة معنا لا نشعر بها والفرق فقط اختلاف درجة الاهتزاز بحيث لا تتأثر بها الجسيمات المحسوسة لدينا فهي بالتالي عوالم ذات أبعاد منطوية على نفسها لا تشعرنا بوجودها لكن ربما هي تشعر بوجودنا فالجن يروننا من حيث لا نراهم واتصور بان أجسامهم ذات كتلة لأنهم من الثقلين وبالتالي غرافيتون الجاذبية ربما يؤثر بعالمهم

2- بقي أن نشير إلى أن هذه الأوتار هي اهتزاز لنقاط المكان التي كانت ساكنة قبل الانفجار الكبير ثم إن انتشار الموجات والتدفقات الاهتزازية عليها تشبه الأمواج والتدفقات في الماء و أن الماء المذكور بالقرآن في الآيات التاليات ربما يشير لنقاط المكان التي هي جسيمات أصغر يتشكل من اهتزازها هذه الأوتار الطاقية فالله سبحانه خلق الخلق المادي من حركة الأوتار ولو توقفت الحركة لاختفى الوجود ولم يبقى سوى الأوتار الساكنة (نقاط المكان كالماء الساكن ) بدون جسيمات مادة أو جسيمات طاقة قال تعالى {وَهُوَ الَّذِي خَلَق السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاء لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَلَئِن قُلْتَ إِنَّكُم مَّبْعُوثُونَ مِن بَعْدِ الْمَوْتِ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِنْ هَـذَا إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌ }هود7 وقال {أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقاً فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ }الأنبياء30 أي بعد الانفجار الكبير الذي توزع منه الاهتزاز بالماء( فتشكلت نقاط المكان باهتزازها بهيئة الأوتار ) ومن الأوتار المحيطة حصل خلق الأحياء من بشر وجان وملائكة من مواد هذا الوجود وهي اهتزاز الأوتار بدرجات اهتزاز إما طينية أو نارية أو نورانية أي الجسيمات الذرية ذات بنية موجية من اهتزاز الاوتار وهي إما بدرجات اهتزاز بالابعاد الثلاث المكانية المحسوسة أو بالأبعاد المختفية الجانية وفيها ربما ذات درجة أهتزاز من تردد تحت حمراء تحمل الحرارة درجات أخفض من درجات اهتزاز أوتار الجسيمات المادية في كوننا وأما النورانية بدرجات اهتزاز تشبه فوق البنفسجية الحاملة للنور دون الحرارة اي بدرجات اهتزاز أوتار أعلى من اهتزاز أوتار الجسيمات المادة المعروفة لدينا

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now

×