Jump to content
محب الفضاء

نيزك هائل ربما ارتطم بالأرض قبل 251 مليون سنة

Recommended Posts

story.asteriod.ap.jpg

 

 

 

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- رجحت دراسة علمية حديثة احتمال ارتطام مذنب فضائي هائل بالأرض قبل 251 مليون سنة، مما أدى إلى اختفاء حوالي 90 في المائة من مظاهر الحياة على كوكب الأرض، وإبادة أوسع شمولاً من تلك التي خلفها ارتطام نيزك آخر بالأرض، أسفر عن انقراض الديناصورات قبل 66 مليون سنة.

 

وتدل الدراسة التي اعتمدت على شظايا صغيرة من المذنب، عُثر عليها في القارة القطبية الجنوبية، أن أكبر حملة إبادة شهدتها الأرض ربما نجمت عن سقوط صخرة كونية تعرف بـ"Permian-Triassic" بحجم جبل ربما في المناطق الواقعة في القطب الجنوبي.

 

وجاء في الدراسة التي ستنشر في دورية "العلوم" هذا الاسبوع، أن ارتطام النيازك بكوكب الأرض وراء أكبر كارثتي إبادة شهدتهما الأرض في التاريخ، بحسب وكالة الأسوشيتد برس.

 

وقال أستاذ علوم الأرض بجامعة روشيستر، أسيش باسو، إن رصد بقايا كيمائية فريدة من نوعها، في شظايا صخرية عثر عليها في قمة "غرافيتي" بالقطب الجنوبي، يؤكد وقوع كارثة الارتطام قبيل 251 مليون سنة.

 

وأضاف باسو "المكان الوحيد الذي يمكن العثور فيه على تركيبات كيمائية كتلك التي وجدناها في هذه الشظايا، هو نيازك بدائية للغاية يبلغ عمرها زهاء 4.6 مليار سنة."

 

وقدر العالم إن حجم نيزك "Permian-Triassic" يفوق حجم النيزك الذي بلغ عرضه ستة أميال، وارتطم بالأرض قبيل 66 مليون سنة مؤدياً إلى انقراض الديناصورات.

 

وتسبب ارتطام صخرة كونية بهذا الحجم في تكوين كرة نارية ضخمة قذف ملايين الأطنان من الغبار إلى الغلاف الجوي، لتحجب ضوء الشمس وتسود الظلمة كوكب الأرض لأشهر عديدة.

 

ويخلف الارتطام طبقات من الغبار الكوني تحمل نفس المكونات الكيمائية التي تحملها النيازك الفضائية.

 

وترك ارتطام النيزك الذي أباد الديناصورات من على وجه الأرض، ، طبقة رقيقة من مادة "الأيريديوم" iridium - مادة فلزية نفيسة شبيهة بالبلاتين، وهو ما لم يعثر عليه العلماء في الشظايا المتبقية من نيزك Permian-Triassic.

 

وأشار باسو إلى اكتشاف عينات كيمائية في بعض الشظايا الكونية التي عثر عليها في الصين، وتطابقها مع الأخرى التي اكتشفت في القطب الجنوبي المتجمد، مما يدعم نظرية الارتطام وحجمه الهائل.

 

ولم يتمكن العلماء من تحديد نقطة ارتطام نيزك Permian-Triassic في قارة "بانغي" الشاسعة التي ضمت أفريقيا وأمريكا الجنوبية والهند وأستراليا في الأزمان السحيقة، بيد أن العلماء يعتقدون بارتطامه في المنطقة التي تعرف الآن بغربي أستراليا.

 

ويرجح العلماء أن قوة الارتطام قد أدت لتدفق الحمم البركانية، على مدى زمني استمر آلاف الأعوام وغطى مساحات شاسعة من الأرض، بيد أنه لم يتم العثور على الدليل الداعم لذلك.

Share this post


Link to post
Share on other sites

ربنا ستر

 

الف شكر لك يااا محب الفضاء

Share this post


Link to post
Share on other sites
اخي ليرتطم براحته ومالنا به حينها نحن غير موجودين :lol:

Share this post


Link to post
Share on other sites

اخي محب ممكن تجيبلي الادلة على ارتطام النيزك بالارض في المستقبل ادا امكن؟ انا لم اجد ادلة مادية على دلك لكنهم دايما يتوقعون هدا

Share this post


Link to post
Share on other sites

أصبح النيزك كاليويو يرتطم ثم يخرج من مكان الارتطام ثم يلف الفضاء كله ويتذكر بان هناك مجرة تسمى درب التبانة بها مجموعة تسمي المجموعة الشمسية ثم فيها كوكب معين يسمى الارض فياتي من أقاصي الكون ليرتطم بها مرة أخرى بعد 251 مليون سنة ؟؟؟؟ هاهاهاهاها

نكتة ، ولا يوجد دليل سوى أن المجموعة الشمسية محاطه بالشظي الا قول الله وبعض الدلائل على حدوث الارتطامات

حيث قال الله تعالى ( يرسل عليكما شواظ من نار ونحاس فلا تنتصران فبأي آلاء ربكما تكذبان ) وهذا بالاضافة للحفر او النيازك التي تسقط على الارض امام أعيننا يبين ان الارض لن تسلم من الضربة يوما ما ولكن متى ؟؟؟!!!

الله اعلم ؟؟؟

Share this post


Link to post
Share on other sites

اخي النيزكاذا ارتطم لا يخرج الىاي مكان اخر.

 

الفضاء مليء بالشظايا من بقايا تكوين المجموعة الشمسية والمجرة والكون ترتطم بالارض واي كوكب اخر.

 

انت اذا بنيت بناءا الا تتبقى بعض المواد التالفة هنا وهناك؟

 

Share this post


Link to post
Share on other sites
انت اذا بنيت بناءا الا تتبقى بعض المواد التالفة هنا وهناك؟

 

أخي ، احب ان اوضح لك بان الكون عندما بناه الله لم يخلق مثقال ذرة فيه الا بقدر فالمواد التالفة المتبقية من عملية البناء ليست سوى عند البشر فقط اما الشظايا الكونية والنيازك فهي بقبضة الله ولقد بين لنا الله مافائدتها حيث قال الله لعبادة مبينا قدرته الهائلة حيث انه قال ( يرسل عليكما شواظ من نار ونحاس فلا تنتصران فبأي الاء ربكما تكذبان ) فلا وجود للعشوائية ثم ان الله جعل في الكون الجواري الكنس اللتي تكنس وتزيل البقايا من أي تكوين او تكوينات حدثت وانتهت حتى يكون مكان الكنس خلق جديد فالكون كاللوحة يرسم الله فيها ويمسح بقدرته العظيمة جل وعلى .

Share this post


Link to post
Share on other sites

هناك أمور يجب أن تثار حول الخبر أريد أن أوجزها في نقاط:

 

1- ظاهرة إرتطام المذنبات بالأرض ظاهرة فلكية قديمة حتى أن بطليموس (الفلكي الإغريقي القديم) أشار إلى ذلك، ولكن هل من الممكن أن يحجب المذنب ضوء الشمس لمدة أشهر بسبب الفتات المتلاشي حول طبقات الجو. ذلك لأن الشكل البيضاوي للأرض لا يسمح بذلك. وحتى لو سلمنا بذلك فهذا يفرض علينا أن نقول بأن الحياة كانت متواجدة فقط في أحد نصفي الكرة الأرضية !!

 

2- انقراض الديناصورات قبل 66 مليون سنة: فرضية انقراض الديناصورات بسبب ارتطام مذنب كبير بالأرض فرضية ليست قائمة لدى كل الباحثين والعلماء.

 

3- بالنسبة لعمر المذنب: استطاعوا أن يحددوا عمر الصخور التي وجدت غربي استراليا بواسطة المواد المشعة (قياس نصف العمر).

 

شكراً على الخبر الرائع

Share this post


Link to post
Share on other sites

اخي الغبار ينتشر في كل الارض بسبب الرياح.

انقراض الديناصورات بسبب النيازك نظرية مطروقة كثيرا لدى العلماء.

Share this post


Link to post
Share on other sites

أخي حيدر الموسوي ...

النيازك عند اختراقها طبقة الأوزون والجدار الجوي الذي يقوم بحماية الأرض، فإن جزءاً لا بأس منها يتهشم. ولكن الخبر لم يعطي أية معلومات حول انتشار الغبار - لأوضح لك مقصدي-

1- إما الغبار أو (الفتات الصخري) الذي تلاشى وحجب ضوء الشمس قد انتشر في طبقات الجو العليا نتيجة اصطدام النيزك بالغلاف الجوي.

 

2- أو أن النيزك اصطدم بسطح الأرض وقامت الرياح (كما ذكرت أنت) بتوزيعه حول الأرض.

في كلا الحالتين لن يؤدي الأمر إلى حجب ضوء الشمس لمدة شهور، لأن جميع أشكال الحياة على سطح الأرض سوف تموت وليس الأمر مقتصر على الديناصورات.

 

أما ما يتعلق بموضوع انقراض الديناصورات...

أنا لم أكذب الرأي الذي يذهب إلى أنها انقرضت نتيجت الشهب والنيازك، ولكن هناك الكثير من الدراسات والأبحاث التي أجريت في مختلف الجامعات والمراكز تنفي ذلك.

وإن أردت الإستزادة فإني مستعد على أن أطلعك على تلك الدراسات والأبحاث.

 

وشكراً لك على التعقيب

Share this post


Link to post
Share on other sites

الحقيقة اذا حدث في الارض كارثة فان البقاء للاصلح.

والديناصورات لم تكن الاصلح لاسباب كثيرة منها انها من ذوات الدم البارد كما ان متطلبات حياتها كثيرة.

وتعرف حضرتك مع انتشار الغبار برد الجو بشدة وكذلك هلكت الكثير من المخلوقات من ذوات الدم البارد لكن بدرجات متعددة.

 

ايضا هناك نظرية البراكين حول سبب الانقراض وهي ضمن نفس المبدا. الشتاء الغباري او الدخاني.

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now

×