Jump to content

alfahd

الأعضاء
  • Content Count

    6
  • Joined

  • Last visited

Community Reputation

0 Neutral

About alfahd

  • Rank
    عضو جديد
  1. أشكرك على التعقيب ZKOSMAN خاصة وقد ذكرت الكثير من الأمور المحيرة والعالقة في قرائح العلماء لا يجدون لها إجابات مقنعة ...ولكن كل ماكنت أريد أن ألفت الإنتباه له هو اقتراب الإنسان من الوصول إلى حدود الدنيا عن طريق المعرفة و الآلات المسخرة ... وحقيق بنا أن نفكر و نتأمل في أسرار الكون و اسرار أنفسنا كما ذكر في القرآن الكريم...فوجود اللاوعي بداخلنا ونحن لانكاد نشعر به يشبه وجود عوالم الجن و الملائكة ممتزجة مع عالمنا و موجودة معه في نفس الحيز الزمكاني دون أن نجد لذلك أدنى أثر حسي ...و الأحلام و الرءى التي قد تنشاء عما نختبره في اليقضة وقد لا تفعل . فتأتي الإيحاءات جديدة غريبة غير متوقعة كأنما قدمت مما وراء أنفسنا ودنيانا (كوننا) تشبه ما تبثه زوايا الفلك البعيد من إشعاعات و صور و اصوات غريبة و غير مفهومة كلها...ويقينك الذي يخبرك بوجود شيء ما سوف يحدث فيحدث وهو ليس بعلم للغيب ولكنه علم من من لدن عالم الغيب ينزله لحكمة هو يعلمها وليكن هذا يقينك كي تسلم من الإلحاد والله يدعونا للتفكر في حدود ما يمكن التفكير فيه وما يمكن الوصول إليه عن طريق العلم والمتابعة...هذا النوع من التأمل يجعل لوجودنا معنا و لكوننا بشرا مكرمين حقيقة ... إن ذلك الشعور الذي يختلج أنفسنا و نحن نفكر ونتامل . شعور الحيرة مع الإنبهار والتعجب مع الشوق إلى الإجابة ممتع في حد ذاته و مروض للعقل ليتسامى عن الكثير من بديهات الحيات و رذائلها فالإنسان بعقله وروحه أكثر منه بجسمه و مايملك... أرجو المزيد من الآراء أو المعلومات لكي نستزيد من الفوائد .......ولنتكلم أكثر عن الكون
  2. المادة السوداء اللغز الذي حير العلماء تتكون من ذرات لا تصدر ضوءا ولا حرارة وربما تكون لها طاقة سلبية لكنها تمثل الجزء الكبيرمن الكون ويقول العلماء انها متواجدة في الحيز الفاصل بين النجوم و المجرات ولكن من الملاحظ أنها غير موجودة فالمحيط الذي يضم الأرض والمجموعة الشمسية ...متواجدة على أطراف الكون قد تكون متمثلة في السماء الدنيا التي ذكر في حديث المعراج أنها من دخان ... اما الثقوب السوداء فهي عبارة عن أماكن يشوبها نوع من الغموض رغم ما توصل إليه العلم من خواصها ومما لفت انتباعي قول بعض العلماء أن سوادها يعود إلى امتصاصها الضوء مع الأجرام مما يدعوهم إلى الإعتقاد أنها ترسل ذلك الضوء إلى سماوات أخرى أي أنها بوابات للسماء التي تلينا أي السماء الدنيا والله أعلم
  3. alfahd

    محور الكون !!

    بسم الله الرحمن الرحيم محور الكون .... نظرية الإنفجار العظيم....مركزية الكعبة الشريفة...كل هذا خلط بين مواضيع ليست من نفس العالم؟؟ولا نفس المجال... أعني أنه ليس من الواجب ...بل والممكن الموازنة بين أمور غيبية وأمور علمية منها الثابت و منها النظري... - أما محور الكون فيجب أنيكون ثابتا كي يسمى محورا ولا يمكن أن يكون ملتفا حول مركز ما كما هو الحال بالنسبة للأرض أ, الشمس أو غيرهما.. - أما نظرية الإنفجار العظيم فيجب أن نركز على كونها نظرية لا حقيقة علمية ...لا يجب تأويلها بالفتق الذي نسلم به كمسلمين مؤمنين, وتلك هي حقيقة الإيمان...تلك النظرية التي تصف أحداث الدقائق الأولى لنشأة الكون كما يقال ولكن على أي أساس منطقي؟؟؟ قد يقال على أساس حسابات فيزيائية أو رياضية أو حتى عن طريق تجارب مخبرية لانفجارات اصطناعية مصغرة وفي ضروف شبيهة بتلك الموجودة في الفضاء او الفراغ...ولكن من أدرى الإنسان بهذا الإنفجار و هذه الضروف وهو لم يشهدها بل وحتى لايستطيع استيعاب الزمن الرهيب الذي يفصل بينه وبين ذلك الحدث(الزمن الذي يحدده علماء الغرب حسب زعمهم)... أما مركزية الكعبة فهي غيبية أيضا يمكن أن يكتشف شيء عنها كما يمكن أن لا يحدث ذلك...وحقيقة كون البيت المعمور فوقها تماما وهي تدور حول مركز الأرض ثم حول الشمس يجعلنا نسلم بوجوب ترك أمور الغيب والعوالم الأخرى إلى علام الغيوب الذي خلق عوالم عديدة من الإنس والجن والملائكة تتحرك في نفس الحيز الزمكاني ولا تحتك أو تتصادم إلا بمشيئته ... وهو الذي يوسع قبورا متجاورة مد البصر وهي في أرض محدودة وهو الذي أوقف الزمن للنبي عند عروجه إلى السماء.... وهو على كل شيء قدير
  4. أبعاد الكون حسب ما تقوله أبحاث علماء الغرب تعد بملايير السنوات الضوئية...مسافات لا يمكن للعقل البشري تخيلها وهذا ليس بالمستحيل ... لكن ما تذكره بعض الأحاديث الشريفة و الأقوال المأثورة يذكر أبعادا أصغر بكثير ففي الحديث الذي معناه أن السماء الدنيا تبعد عن الأرض مسافة تعادل مسيرة 500 سنة لا يمكن أن تقارن بحسابات علماء الفلك المعاصرين حتى و إن أولنا معنى السنة بالسنة الضوئية ... أما عمر الكون و الإنسان فهو كذلك يبدو غير معقول(ملايير و ملايين السنين) أو على الأقل غير متوافق مع ما يذكره القرآن و السنة عند المسلمين وأخبار الكتب السماوية (آلاف السنين) ... حتى وإن افترضنا أخبار الأديان غيبية وغير قابلة للمقارنة بالموجودات المادية فإن تلك الأبعاد كبيرة جدا قد لا يكون لأخذها هذا الحجم أي معنى في تسخير الكون للإنسان فهو لايكاد يصل إلى أقرب نجم بل إلى أقرب كوكب... فالتدبر والتفكر يكون في المعقول المشاهد ونحن نعرف أن الكثير من البش قد انتقلوا إلى العالم الآخر دون أن يخطر على أذهانهم موجودات بأبعاد و أزمان بهذا الإتساع و الضخامة... نحن نحتاج إلى التقدم العلمي الكافي لنبحث بأنفسنا ونقف عالى حقائق الأمور دون أن نسلم بها اضطرارا وهي قادمة من الغرب الذي يتحكم في وسائل وتقنيات لا نملكها مستسلمين لنظرياته و مسلماته .....
  5. أبعاد الكون حسب ما تقوله أبحاث علماء الغرب تعد بملايير السنوات الضوئية...مسافات لا يمكن للعقل البشري تخيلها وهذا ليس بالمستحيل ... لكن ما تذكره بعض الأحاديث الشريفة و الأقوال المأثورة يذكر أبعادا أصغر بكثير ففي الحديث الذي معناه أن السماء الدنيا تبعد عن الأرض مسافة تعادل مسيرة 500 سنة لا يمكن أن تقارن بحسابات علماء الفلك المعاصرين حتى و إن أولنا معنى السنة بالسنة الضوئية ... أما عمر الكون و الإنسان فهو كذلك يبدو غير معقول(ملايير و ملايين السنين) أو على الأقل غير متوافق مع ما يذكره القرآن و السنة عند المسلمين وأخبار الكتب السماوية (آلاف السنين) ... حتى وإن افترضنا أخبار الأديان غيبية وغير قابلة للمقارنة بالموجودات المادية فإن تلك الأبعاد كبيرة جدا قد لا يكون لأخذها هذا الحجم أي معنى في تسخير الكون للإنسان فهو لايكاد يصل إلى أقرب نجم بل إلى أقرب كوكب... فالتدبر والتفكر يكون في المعقول المشاهد ونحن نعرف أن الكثير من البش قد انتقلوا إلى العالم الآخر دون أن يخطر على أذهانهم موجودات بأبعاد و أزمان بهذا الإتساع و الضخامة... نحن نحتاج إلى التقدم العلمي الكافي لنبحث بأنفسنا ونقف عالى حقائق الأمور دون أن نسلم بها اضطرارا وهي قادمة من الغرب الذي يتحكم في وسائل وتقنيات لا نملكها مستسلمين لنظرياته و مسلماته .....
  6. أبعاد الكون حسب ما تقوله أبحاث علماء الغرب تعد بملايير السنوات الضوئية...مسافات لا يمكن للعقل البشري تخيلها وهذا ليس بالمستحيل ... لكن ما تذكره بعض الأحاديث الشريفة و الأقوال المأثورة يذكر أبعادا أصغر بكثير ففي الحديث الذي معناه أن السماء الدنيا تبعد عن الأرض مسافة تعادل مسيرة 500 سنة لا يمكن أن تقارن بحسابات علماء الفلك المعاصرين حتى و إن أولنا معنى السنة بالسنة الضوئية ... أما عمر الكون و الإنسان فهو كذلك يبدو غير معقول(ملايير و ملايين السنين) أو على الأقل غير متوافق مع ما يذكره القرآن و السنة عند المسلمين وأخبار الكتب السماوية (آلاف السنين) ... حتى وإن افترضنا أخبار الأديان غيبية وغير قابلة للمقارنة بالموجودات المادية فإن تلك الأبعاد كبيرة جدا قد لا يكون لأخذها هذا الحجم أي معنى في تسخير الكون للإنسان فهو لايكاد يصل إلى أقرب نجم بل إلى أقرب كوكب... فالتدبر والتفكر يكون في المعقول المشاهد ونحن نعرف أن الكثير من البش قد انتقلوا إلى العالم الآخر دون أن يخطر على أذهانهم موجودات بأبعاد و أزمان بهذا الإتساع و الضخامة... نحن نحتاج إلى التقدم العلمي الكافي لنبحث بأنفسنا ونقف عالى حقائق الأمور دون أن نسلم بها اضطرارا وهي قادمة من الغرب الذي يتحكم في وسائل وتقنيات لا نملكها مستسلمين لنظرياته و مسلماته ..... [moveleft][/moveleft]
×