supernova

ينتج عن نواة واحدة من الهيدروجين Mev 6.6 وعن انشطار نواة من اليورانيوم 200 Mev لكن بأخذ مول واحد من الهيدروجين و اليورانيوم 235 نجد 1mol u235 =235 g 1mol H=1g وبالتالي إنشطار غرام واحد من اليورانيوم المخصب سيحرر 24 mwh اندماج غرام واحد من الهيدروجين سيحرر 185 mwh أي طاقة توافق الطاقة التي تتولد من 46 ton من النفط فسبحان الله على هذه الطاقة الهائلة والتي تتولد في الشمس فتخيل لو استطاع الإنسان الإستفادة من الإندماج النووي بشكل إيجابي.

الوحدة الفلكية Astronomical unit تمثل الوحدة الفلكية ( AU ) متوسط المسافة بين الأرض والشمس ، والتي تساوي تقريباً 149.600.000 كيلومتر . وتستخدم هذه الوحدة للتعبير عن المسافة بين الكوكب والشمس نسبة إلى المسافة بين الأرض والشمس . الجدول الآتي يبين متوسط المسافة بين كواكب المجموعة الشمسية والشمس بالوحدة الفلكية. الكوكب متوسط المسافة بين الكوكب والشمس بالوحدة الفلكية عطارد 0.39 الزهرة 0.723 الأرض 1.0 المريخ 1.524 المشتري 5.203 زُحل 9.539 أورانوس 19.18 نبتون 30.06 بلوتو 39.53 يحتاج الضوء إلى حوالي 8.31 دقيقة ليقطع وحدة فلكية واحدة . الوحدة الفلكية تساوي 500 ثانية ضوئية . الفرسخ الفلكي Parsec إحدى وحدات قياس المسافات الفلكية البعيدة ، ويرمز لها بالرمز Pc ، وتعادل 3.26 سنة ضوئية . السنة الضوئية Light year إحدى وحدات قياس المسافات الفلكية البعيدة ، ويرمز لها بالرمز L.Y ، وتعرفعلى أنها المسافة التي يقطعها الضوء في الفراغ خلال سنة واحدة . والسنة الضوئية من أنسب وحدات قياس بعد النجم . الزمن الذي يستغرقه ضوء الشمس ليصل إلى الرض يساوي 8.31 دقيقة ، والمسافة التي يقطعها الضوء خلال تلك المدة تعرف بالدقيقة الضوئية . ولاستخراج قيمة السنة الضوئية بالكيلومترات : السنة الضوئية = سرعة الضوء × عدد الثواني في السنة الواحدة = 300.000 × 365 يوم × 24 ساعة × 60 دقيقة × 60 دقيقة = 9.45 × 1210 كيلومتر .

افترض أنك في غرفة مظلمة تماما وتحرك جسم من مكان إلى آخر في هذه الغرفة فانك لا تعرف بذلك ( على افتراض أنك لا تعتمد على حاسة السمع ) ولكن في وجود الضوء ف‘ن انتقال الجسم أو حركته ترصدها من خلال انعكاس الضوء على الجسم المتحرك إلى العين . فالضوء هو الوسيلة الوحيدة التي نعلم من خلالها حدوث حدث ما في الكون وهو أسرع وسيلة لنقل المعلومات بين النجوم والمجرات فحدث ما على الشمس نعلم به على الأرض بعد ثمانية دقائق من وقوعه وانفجار نجم ألفا قنطورس يصلنا خبره بعد 4 سنوات لأن الضوء القادم منه إلى الأرض سيصل بعد 4 سنوات وكذلك النجوم التي نراها في الليل قد لا تكون موجودة الآن ولكننا نرى الضوء الذي صدر عنها منذ سنوات أو ألاف من السنوات حسب بعدها عنا أما التي تبعد عنا ألف مليون سنة ضوئية فإن ضوءها الذي يصلنا الآن يعطينا معلومات عنها قبل ظهور الحياة على الأرض !! هذا يقودنا إلى كلمة الآن لا وجود لها إلا على الأرض هذا كله يدركه الإنسان ولا غرابة فيه لأننا نعلم كم هذا الكون واسع وفسيح ... لم تقف النظرية النسبية عند هذا الحديث فقط بل تعده إلى القول أن الزمن نفسه لا يجري في الكون بشكل متساوي بل يقصر ويطول حسب سرعتنا ومكاننا بالنسبة إلى الحدث . وليس المقصود هنا أن ذلك مجرد شعورنا بأن الزمن يمر ببطء أو أنه يمر بسرعة حسب مشاعرنا بالسعادة أو التعاسة عندما نقوم بعمل ما . فنسبية الزمن لا تعتمد على شعورنا ومزاجيتنا إنما المقصود في النظرية النسبية أن الساعة الزمنية التي تدل على فترة معينة من الزمن تطول أو تقصر حسب السرعة والمكان . لتوضيح هذه الفكرة نفرض أن شخصين لديهما ساعتان متماثلتان تم ضبطهما بدقة أحد الشخصين قرر البقاء على سطح الأرض و الآخر سافر في مركبة فضائية تسير بسرعة كبيرة , فإذا وفرت للشخص الأرضي مرصدا يراقب من خلاله ساعة الشخص الفضائي فكلما زادت سرعة الفضائي كلما تباطأت حركة عقارب ساعته بالنسبة للشخص الأرضي وإذا ما وصلت سرعة المركبة الفضائية إلى سرعة الضوء فإن الشخص الأرضي سيجد عقارب ساعة الفضائي توقفت عن الحركة وأن الزمن توقف وأصبح صفرا ( مع العلم لا يمكن الوصول بسرعة جسم إلى سرعة الضوء ) وهذا التباطؤ في سرعة الفضائي ليس بسبب خلل في الساعة إنما نتيجة لسرعته ........ إن الأمر لا يقف عند هذا الحد في النظرية النسبية لأن ذلك انعكس على مفهومنا للماضي والحاضر والمستقبل فمثلا انفجار نجم ما قد يكون ماضي بالنسبة لشخص في هذا الكون وحاضر بالنسبة لشخص أخر في مكان آخر وقد يكون مستقبل لشخص ثالث في مكان ثالث وهذا بسبب تباطؤ الزمن حسب سرعة كل شخص بالنسبة للحدث ومكانه . ولهذا لا معنى للماضي والحاضر والمستقبل إلا على الأرض لأن الشريط الزمني المعروف لنا يتباطأ بدرجة معينة في مكان معين من الكون ويتباطأ بدرجة مختلفة في مكان آخر وهكذا..........

أحد الأخوة الأعضاء بالمنتدى يطلق على نفسه لقب الليزر فأحببت أن أهديه والأخوة شرح مبسط عن كيفية الحصول على ضوء الليزر التعريف ببعض خصائص الليزرات بالرغم من وجود عدة أنواع من الليزر إلا انهم جميعاً يشتركون في نفس الخصائص. ففي الليزر يوجد المادة التي تنتج الليزر يتم اثارتها بواسطة عملية ضخ pumping للإلكترونات من المستوى الأرضي إلى مستوى الإثارة. يستخدم للضخ الإلكتروني ضوء فلاش قوي أو بواسطة التفريغ الكهربي ويساعد هذا الضخ على تزويد أكبر قدر ممكن من الإلكترونات لتنتقل إلى مستويات الطاقة الأعلى فتصبح مادة الليزر مكونة من ذرات ذات إلكترونات مثارة ونسميها بالذرة المثارة. ومن الجدير بالذكر أن أنه من الضروري جداً إثارة عدد كبير من الذرات للحصول على ليزر وتسمى هذه العملية بالإنقلاب االإسكاني population inversion أي جعل عدد الذرات المثارة في مادة الليزر أكبر من عدد الذرات الغير مثارة. قلب التعداد هو الذي يجعل الضوء الذي تنتجه المادة ليزراً وإذا لم نصل إلى مرحلة الانقلاب الاسكاني نحصل على ضوء عادي. وكما امتصت الإلكترونات طاقة كبيرة من خلال عملية الضخ فإن الإلكترونات هذه تطلق الطاقة التي امتصتها في صورة فوتونات أي ضوء. الفوتونات المنبعثة لها طول موجي محدد (ضوء بلون محدد) يعتمد على فرق مستويات الطاقة التي انتقل بينها الإلكترونات المثارة. وإذا كان الإنتقال لكافة الإلكترونات بين مستويين طاقة محددين وإن كل القوتونات المنبعثة سيكون لها نفس الطول الموجي. الإلكترون باللون الأحمر مثار ينتقل إلى مستوى طاقة أدنى (الإلكترون باللون الأزرق) ويفقد طاقته في صورة فوتون بعض خصائص ضوء الليزر الصادر ضوء الليزر يختلف عن الضوء العادي حيث يكون له الخصائص التالية: الضوء المنبعث أحادي اللون monochromatic أي أن له طول موجي واحد. يحدد الطول الموجي لون الضوء الناتج وكذلك طاقته. الضوء المنبعث من الليزر يكون متزامن coherent أي ان الفوتونات كلها في نفس الطور مما يجعل شدة الضوء كبيرة فلا تلاشي الفوتونات الضوئية بعضها البعض نتيجة لاختلاف الطور بينها. الضوء المنبعث له اتجاه واحد directional حيث يكون شعاع الليزر عبارة عن حزمة من الفوتونات في مسار مستقيم بينما الضوء العادي يكون مشتت وينتشر في أنحاء الفراغ.المسؤول عن هذه الخصائص هي عملية الانبعاث الإستحثاثي stimulated emission بينما الضوء العادي يكون الإنبعاث تلقائي حيث يخرج كل فوتون بصورة عشوائية لا علاقة له بالفوتون الآخر.

كان بعض الأوائل ممن اهتمو بالشفق القطبي يظنون أن هذه الظواهر المدهشة التي ترى في سماء القطب الشمالي ناجمة عن ضوء الشمس عندما يعاني انكسارات في جو الارض على شاكلة ما يحدث في قوس قزح . فقد توهموا أن تلك التموجات المتلألئة تنشأ عن حركة الهواء , لكن فيزيائيي الشفق المعاصرين يعلمون أن الشفق ضوء يصدر عن الذرات والجزيئات الموجودة في الطبقة المتأينة من الجو عندما تصدمها الالكترونات الاتية من الشمس والحركة الظاهرية للستارة الشفقية لا تنتج عن الاضطراب الجوي بل عن التغيرات التي تطرأ على الظروف الكهرومغناطيسية التي تدفع الالكترونات كالحركة التي نراها على شاشة التلفزيون وهي خداع بصري ناشئ عن التغيرات في الحقل المغناطيسي الذي يوجه الالكترونات من الانبوب الكاثودي ( المهبطي ) إلى الشاشة . فما هو الشيء الذي يقوم بوظيفة الكاثود في ظاهرة الشفق القطبي ؟؟ وأين يوجد المغذي الطاقي ؟؟ ولماذا تبدوا الطاقة متفاوتة من وقت لاخر فتجعل الشفق القطبي ينحسر متوغلا في سماء القطب؟؟ لقد ثبت منذ زمن طويل أن الانبعاثات الشفقية تحدث لأن الطبقة الأيونية من الجو مرجومة بحزم إلكترونات تتولد من تفاعل معقد بين الريح الشمسية والغلاف المغنطيسي الأرضي . إن طبيعة الشفق القطبي الجيومغناطيسية يمكن أن ترى بوضوح من الفضاء الخارجي ويبدو الشفق كبقعة كبيرة مضيئة بيضوية محيطة بكل من القطبين الجيومغناطيسيين وهو سمة دائمة من سمات كوكبنا . وتسمى البقعة التي تحيط بالقطب الشمالي بالشفق الشمالي و في الجنوب الشفق الجنوبي . وقد وجدت علاقة عددية بين الريح الشمسية ونشوء الطاقة التي تولد الشفق وبين الاضطرابات الأخرى للحقل المغناطيسي الأرضي . وواكتسبت فكرة عن كيفية تأثير نشاط الشمس في الريح الشمسية . وقد أتاح هذا التقدم المهم امكانية تطوير طريقة حاسوبية للتنبؤ بشدة النشاط الشفقي ولما كان هذان الشفقان يمكن ان يتداخلا بقدر محسوس في الاتصالات الراديوية و الاقمار الصناعية واسلاك نقل الطاقة وبعض منشات الدفاع . فقد اكتسبت قابلية التنبؤ بشدة الشفق اهمية متزايدة في مجال توسيع النشاط البشري في المناطق القطبية والفضاء الخارجي . مولد في الغلاف المغنطيسي ان فهم كيفية حدوث الشفقين اتى من خلال التقدم العظيم الذب احرزه رجال العلم في معرفة الغلاف المغناطيسي المحيط بالارض فقد كان بفترض منذ مدة طويلة ان الحقل المغنطيسي الارضي هو بالضرورة حقل ثنائي القطب كالذي ينشأ عن قضيب مغناطيسي تلتف خطوطه المغنطيسية من القطب الشمالي الى القطب الجنوبي بشكل تناظري حول محور الارض المغناطيسي لكن الارض لاتوجد في خلاء بل تلفحها على الدوام الريح الشمسية والتي هي بلازما مخلخلة تتألف من أيونات الهدروجين والكترونات مندفعة من الهالة الشمسية . ان الريح الشمسية تحصر خطوط الحقل الارضي ضمن حجم بشكل شهاب يدعى الغلاف المغناطيسي ففي الجهة التي توجد فيها الشمس تضغط الريح الشمسية الغلاف المغنطيسي الى مسافة تساوي نحو 10 انصاف اقطار ارضية اما في الجهة السفلية جهة الليل فتحصر الريح الشمسية خطوط الغلاف المغنطيسي ضمن حجم جوربي الشكل و البنية معروف باسم الذيل المغناطيسي وهو يمتد الى مسافة تساوي اكثر من 1000 نصف قطر أرضي والغلاف المغنطيسي مملوء ببلازما رهيفة ذات كثافات ودرجات حرارة متفاوتة أصلها الريح الشمسية والطبقة الأيونية . يتبع ان شاء الله .............................................

أحد الأخوة الأعضاء بالمنتدى يطلق على نفسه لقب الليزر فأحببت أن أهديه والأخوة شرح مبسط عن كيفية الحصول على ضوء الليزر التعريف ببعض خصائص الليزرات بالرغم من وجود عدة أنواع من الليزر إلا انهم جميعاً يشتركون في نفس الخصائص. ففي الليزر يوجد المادة التي تنتج الليزر يتم اثارتها بواسطة عملية ضخ pumping للإلكترونات من المستوى الأرضي إلى مستوى الإثارة. يستخدم للضخ الإلكتروني ضوء فلاش قوي أو بواسطة التفريغ الكهربي ويساعد هذا الضخ على تزويد أكبر قدر ممكن من الإلكترونات لتنتقل إلى مستويات الطاقة الأعلى فتصبح مادة الليزر مكونة من ذرات ذات إلكترونات مثارة ونسميها بالذرة المثارة. ومن الجدير بالذكر أن أنه من الضروري جداً إثارة عدد كبير من الذرات للحصول على ليزر وتسمى هذه العملية بالإنقلاب االإسكاني population inversion أي جعل عدد الذرات المثارة في مادة الليزر أكبر من عدد الذرات الغير مثارة. قلب التعداد هو الذي يجعل الضوء الذي تنتجه المادة ليزراً وإذا لم نصل إلى مرحلة الانقلاب الاسكاني نحصل على ضوء عادي. وكما امتصت الإلكترونات طاقة كبيرة من خلال عملية الضخ فإن الإلكترونات هذه تطلق الطاقة التي امتصتها في صورة فوتونات أي ضوء. الفوتونات المنبعثة لها طول موجي محدد (ضوء بلون محدد) يعتمد على فرق مستويات الطاقة التي انتقل بينها الإلكترونات المثارة. وإذا كان الإنتقال لكافة الإلكترونات بين مستويين طاقة محددين وإن كل القوتونات المنبعثة سيكون لها نفس الطول الموجي. الإلكترون باللون الأحمر مثار ينتقل إلى مستوى طاقة أدنى (الإلكترون باللون الأزرق) ويفقد طاقته في صورة فوتون بعض خصائص ضوء الليزر الصادر ضوء الليزر يختلف عن الضوء العادي حيث يكون له الخصائص التالية: الضوء المنبعث أحادي اللون monochromatic أي أن له طول موجي واحد. يحدد الطول الموجي لون الضوء الناتج وكذلك طاقته. الضوء المنبعث من الليزر يكون متزامن coherent أي ان الفوتونات كلها في نفس الطور مما يجعل شدة الضوء كبيرة فلا تلاشي الفوتونات الضوئية بعضها البعض نتيجة لاختلاف الطور بينها. الضوء المنبعث له اتجاه واحد directional حيث يكون شعاع الليزر عبارة عن حزمة من الفوتونات في مسار مستقيم بينما الضوء العادي يكون مشتت وينتشر في أنحاء الفراغ.المسؤول عن هذه الخصائص هي عملية الانبعاث الإستحثاثي stimulated emission بينما الضوء العادي يكون الإنبعاث تلقائي حيث يخرج كل فوتون بصورة عشوائية لا علاقة له بالفوتون الآخر.

ماهي الشروط اللازمة للإنتساب إلى جمعية الفلك بالقطيف مع العلم أني أعيش في سوريا وأرغب بشدة بالإنتساب إلى جمعيتكم فهل أستطيع ذلك

إخوتي الكرام هناك في كل دولة عربية جمعيات فلكية وكثيرة هي الجمعيات وفيها من دكاترة الجامعات ومن الهواة منذ 20 سنة وأكثر فنصيحتي الإنتساب لمثل هذه الجمعيات لأنها تجري دورات ومحاضرات دورية كما وتجري ليالي رصد فلكية لكل ظاهرة من زخات شهب وغيرها , وجمعية الفلك في القطيف من أرقى الجمعيات وأكثرها نشاطا لمن يعيش في السعودية ولن أذكر أسماء الجمعيات والإتحادات الفلكية في الوطن العربي الان لكنها كثيرة ونشيطة ويلتقي أفرادها بالمخيمات والمؤتمرات ويتبادلون الخبرات وإذا كان الأخوة من سوريا فهناك جمعيات نشيطة أيضا وكذلك الأردن رائدة في هذا المجال

الثابت الشمسي وهو مقدار الطاقة التي تصل إلى واحدة المساحة خلال واحدة الزمن خارج الغلاف الجوي . وقيمتها w=1.353 kw/m2 ترد الطاقة على شكل أمواج كهرومغناطيسية ( تمتد أطوالها الموجية على طيف عريض) وتكون منطقة التواترات في المجال تحت الأحمر القريب وأيضا للأمواج المرئي ةأهمية كبرى ( بغض النظر عن الإستفادة المباشرة منها ) فهذا المجال المرئي يتناسب مع الانتقالات مابين عصابة النقل وعصابة التكافؤ في أنصاف النواقل (photovoltaic ) أي تحويل الضوء إلى تيار .وعمليا هذين المجالين هما الأهم في الإستفادة منهما في توليد الطاقة الشمسية . إن الطاقة 1353W هي سبب كل التحولات البيئية الموجودة على سطح الكرة الأرضية ( درجة الحرارة الرياح الغيوم الرؤيا ) وهذا المقدار من الطاقة لن يصل كله إلى سطح الأرض بل سيتعرض إلى الإستهلاك في منطقة التربوسفير . وبالتالي الإستفادة المباشرة من الطاقة الواردة من الشمس هي 0.3% متضمنة إنتاج النفط والغاز ............ والسعي يتم الان لرفع هذا المقدار على الأقل ليصل إلى 0.4% وهو مايكافئ إنتاج 1012 Tone/Day من النفط ................

إن الأغلفة التي تحيط بالكرة الأرضية هي التي تحمي الأرض وكل مكوناتها من الجسيمات الأولية المنتشرة في الفراغ والتي مصدرها النجوم والأشعة الكونية والشمس , أي حمايتها من كل من ما يرد من جسيمات ألفا وبيتا وهذه الأغلفة هي 1- الماغنوسفير يبتعد عن سطح الأرض حوالي 500km 2- الأيونوسفير ( الكرة المؤينة ) هذه الطبقة أيضا مهمتها الردع تبعد عن سطح الكرة الأرضية 350 km هذه الطبقة قادرة على إمتصاص الأشعة القابلة للتأيين وبالذات الأشعة فوق البنفسجية 3- طبقة الترموسفير ( الكرة الحرارية ) وأيضا دورها الحماية وهي مؤلفة من طبقتين وهي تحمي من الأشعة فوق البنفسجية اللينة 4- والطبقة الأخيرة وهي الملامسة لسطح الأرض وترتفع حوالي 50 km وتدعى التربوسفير وهذه الطبقة تحتوي على الهواء وكل مواصغات الحياة فيوجد على سطح هذا الغلاف الأوزون o3 ( منطقة التماس بين التربوسفير والترموسفير ) وهذا المكون قادر على إمتصاص الأشعة المتبقية , حيث يتفكك إلى o2 ( تفاعل عكوس ) واستمرار هذا التفاعل التوازني يعني استمرار الحماية , وبالتالي حدوث ثقب في هذا الغلاف يعني خلق ضرر في التفاعل التوازني فينفذ قسم من الأشعة فوق البنفسجية .

حياة النجوم يعتبر النجم مصطلحاً أساسياً في علم الفلك. ما الذي يعنيه هذا المصطلح وما هي أهم المعلومات المتوفرة عن النجوم. النجم هو اللبنة الأساسية في بناء الكون. إنه كتلة هائلة معظمها من الهيدروجين. يتحول هذا الهيدروجين إلى هليوم مما يوفر طاقة هائلة تنطلق في الفضاء حول النجم. لم تعرف هذه المعلومات حتى العام 1939 عندما طور العالِم بيثة النظرية الخاصة بالاندماج النووي داخل النجوم. ومن الطريف أن نذكر أن الفكرة ومضت في ذهن العالِم بينما كان في رحلة قطار من واشنطن إلى جامعة كورنيل وعندما بلغ هدفه كانت النظرية مطورة بشكل كامل على مخطوطة دونها أثناء الرحلة. تخسر الشمس بسبب ذلك 600 مليون طن من الهيدروجين في كل ثانية لكن كتلتها الكبيرة تكفل بقاء التفاعل النووي الاندماجي داخلها لحوالي خمسة آلاف مليون سنة أخرى. تتحول الشمس بعد ذلك إلى عملاق أحمر اذ تمتد حتى مدار الأرض وتبقى كذلك لمئة مليون سنة تالية. أما النجوم الأكبر كتلة من الشمس فلها نهايات مختلفة. من ذلك مثلاً النجوم النيوترونية بالغة الكثافة حيث تساوي كثافتها مئة مليون مليون مرة كثافة الماء. تتكون القشرة الخارجية للنجم النيوتروني من مادة متبلورة عادية يغلب عليها الحديد وبسماكة حوالي ثلاثة سنتمترات. تحدث بين الفينة والأخرى تصدعات في هذه القشرة تؤدي إلى زلازل سطحية في النجم النيوتروني. أما باطن النجم النيوتروني فيتكون من سائل بكامله من النيوترونات. وفي مركز النجم تقبع كتلة من الهيبرونات التي لا نعرف عنها إلاّ القليل لو قدّر لأحدنا أن يقف على سطح نجم نيوتروني لبلغ وزنه هناك عشرة آلاف مليون ضعف وزنه على الأرض. وفي حيث أن أي جسم يحتاج لسرعة قدرها 11.2 كم/ثا للإفلات من قبضة الجذب الثقالي للأرض فلا بد من إكسابه سرعة مقابلة تكافئ 20000 كم/ثا للتحرر من الجذب الثقالي للنجم النيوتروني. تدور النجوم النيوترونية بسرعات متباينة حول محاورها. فبعضها ينجز 30 دورة في الثانية بينما تصل نجوم أخرى إلى 3000 دورة في الثانية. اذا كانت كتلة النجم كبيرة جداً فإنه ينهي حياته كثقب أسود. والتحول إلى ثقب أسود يعني من الناحية النظرية المحضة الاختفاء تماماً من الوجود. ان من يهبط إلى الثقب الأسود يلاحظ كوناً مختلفاً ذلك أن يرصد على الفور كوناً قد شارف على نهايته بينما يندفع عبر ممرات تعرف بممرات الديدان الكونية إلى مكان مختلف في الماضي هرباً من نهاية الكون التي يواجهها اثر ولوجه الثقب الأسود. يفيدنا علم الكونيات المعاصر بامكانية تخلق النجوم في محيط المجرة بتكاثف شديد للغازات في مركزها ينتهي بولادة ثقوب سوداء سرعان ما تتحد نواة مجرة من ثقوب سوداء عملاقة تكونت في مراحل مبكرة من حياة المجرة. قد تنتهي بعض المجرات بتساقط نجومها صوب نواها بفعل الجذب الثقالي الهائل للثقوب السوداء المذكورة. ما هي أهم النجوم التي نعرفها: ان أقرب النجوم إلى شمسنا هو نجم ألفا سنتوري الذي يبعد 4.28 سنة ضوئية عن شمسنا. والسنة الضوئية وحدة فلكية لقياس المسافات الكونية تساوي المسافة التي يقطعها الضوء في سنة زمنية كاملة منطلقاً بسرعته المعهودة 300000 كم/ثا. يعني هذا أن السنة الضوئية تعادل عشرة مليون مليون كيلومتر. لكن النجم المذكور لن يبقى النجم الأقرب للشمس. هناك نجم آخر هو نجم بارنارد وهو يبعد عن الشمس في المرحلة الراهنة ست سنوات ضوئية. يتميز هذا النجم بسرعة ذاتية كبيرة جداً اذ يستطيع أن يقطع في القبة السماوية للأرض مسافة تساوي القطر الظاهري للقمر في غضون مئتي سنة. انه يقترب من الشمس بسرعة 108 كم/ثا وفي العام 11802 سيغدو على بعد 3.85 سنة ضوئية فقط عن الشمس. وهو يضاهي في ذلك نجم النسر الواقع. النسر الواقع نجم أزرق يشاهد فوق الرأس مباشرة في ليالي الصيف. انه يبعد عن الشمس 27 سنة ضوئية ويقترب منها بسرعة 20 كم/ثا. ليلتقي النسر الواقع بالشمس في العام 450000 لكن أحداً لا يدري طبيعة اللقاء. فقد يمر النسر الواقع بالقرب من التخوم الخارجية للأسرة الشمسية محدثاً خللاً في مدارات اورانوس ونبتون وبلوتو ولربما أثّر في تركيب هذه الأسرة بعمق أكبر. على أية حال، ومهما كانت طبيعة لقاء النسر الواقع بالشمس فإن عواصف وفيضانات وكوارث ستحل بكوكب الأرض ولا شك أن مداره حول الشمس سيطاله الخلل والتشويش أيضاً. على الرغم من أن مجرة درب التبانة التي تنتمي إليها الشمس تضم حوالي 400 ألف مليون نجم فإن الناظر بالعين المجردة إلى القبة السماوية لا يرى أكثر من 5780 من هذه النجوم. يعني ذلك أن الرصد بالعين المجردة لا يطال أكثر من 2500 نجماً في وقت واحد. اذا وضعنا كواكب المجموعة الشمسية جانباً فإن الرصد المذكور يغطي فقط الجزء الضئيل المذكور من نجوم مجرة درب التبانة اضافة لمجرتين قريبتين من مجرة درب التبانة تنتميان للحشد المحلي للمجرات هما مجرة المرأة المسلسلة التي تبعد 2.2 مليون سنة ضوئية وتضم 300 ألف مليون نجم والمجرة المثلثية على بعد 2.4 مليون سنة ضوئية وتحوي 10000 مليون نجم. مقالة للمهندس فايز فوق العادة رئيس الجمعية الكونية السورية

كيف يمكنني أن أنتسب إلى الجمعية وأنا أعيش في سوريا

هذه أول مرة أسمع هذه المعلومة وهي غريبة جدا لكن قناة الجزيرة الوثائقية وكما أعتقد محل ثقة وبرامجها برامج علمية من قنوات عالمية لكن ربما أخي العزيز ذكروا أنه كان يعتقد ذلك أو أي شيء من هذا القبيل أو هي فرضية بعيدة لكنها مذكورة لكن من المرجح أنها خاطئة

الكل يعلم أن سبب هلاك الديناصورات هو ارتطام أحد النيازك بالكرة الأرضية منذ زمن بعيد وقضى على الديناصورات والتي عاشت لمئة وخمسين مليون سنة لكن إستغربت قول أحد الأخوة أن إنقراض الديناصورات سببه هذا النيزك ولكن بشكل جزئي وأن هناك براكين وزلازل كان لها الدور الأساسي في إنقراض الديناصورات ويعتمد في قوله على وجود بقايا للديناصورات الهالكة في خمسة حقب تاريخية مختلفة أي إنقرضت على خمس مراحل وجرى نقاش حاد على هذا الموضوع ............ فهل أحد الأخوة لديه معلومات علمية عن ذلك

كلام جميل جدا ومعبر

كما ذكرت الأخت النيازك عبارة عن بقايا المذنبات التي تمر بجانب الأرض وبالتالي فهي كالنفايات والتي تجذبها الأرض بفعل الجاذبية لكن لا بد من التنويه إلى الفرق ما بين النيزك والشهاب النيزك والشهاب هما الشيء نفسه لكن ندعو الشهاب نيزك إذا وصل إلى سطح الكرة الأرضية وبالتالي الذي نراه يحترق ويختفي في الجو ندعوه شهاب أما ما وصل إلى سطح الكرة الأرضية فهو نيزك

بسم الله الرحمن الرحيم أنا شاركت بهذا المخيم وإنشاء الله سأقوم بتنزيل المحاضرات التي تمت في هذا المخيم

ممكن أن اوضح للأخوة الكرام وبشيء من التبسيط حركة الشمس وفقا لقوانين كبلر وقانون الجاذبية لنيوتن لن أكتب نص القوانين الان لأنني سأتطرق فقط لحركة الشمس ولن أذكر حركة الكواكب الجميع يعلم أن الشمس تدور وبمدار إهليلجي حول مركز المجرة والذي كان يعتقد بأنه ثقب أسود لكن الإكتشافات الحديثة تذكر بأن مركز مجرتنا عبارة عن مجموعة من النجوم على كل حال هناك حركة ترنحية للشمس وهذه الحركة معقدة جدا لأنها مرتبطة بكواكب المجموعة الشمسية ككل وللتوضيح لنأخذ الأرض فالأرض حقيقة لا تدور حول الشمس ولكن تدور حول مركز الثقل للجملة المكونة من الأرض والشمس والذي وبسبب كبر كتلة الشمس وحجمها يكون داخل الشمس ولكن ليس في مركزها وذلك حسب قانون نيوتن في التجاذب وكذلك الشمس تدور حول هذا المركز والذي لا يقع في مركزها مما يؤدي إلى حركة ترنحية للشمس ومدار إهليلجي ( قطع ناقص) للأرض فلو أخذنا كل كوكب على حدا نلاحظ أن ذلك ينطبق عليها جميعا وبالتالي الشمس سوف تترنح بحركة معقدة جدا. أرجو أن يكون الشرح واضح ومفيد ويستفيد منه جميع الأخوة

الأخت المتميزة أنا لم أفهم الموضوع تماما هل يستفاد من المواد الموجودة على القمر بأنها المواد اللازمة لحدوث تفاعل إندماجي فإذا كان كذلك فالمسألة أعقد من ذلك بكثير والتفاعل الإندماجي ليست مشكلته كالمفاعل لإنشطاري في تأمين الوقود وإنما في تصميم المفاعل فالتريتيوم ونظير الهليوم متوفر على الأرض لكن دمج هذه المواد والحفاظ عليها داخل المفاعل دون تحول المفاعل إلى بلازما عملية صعبة جدا أما عن سؤال الأخ عن ابتعاد القمر عن الأرض فهي وكما قلتم صحيحة لكن القمر يبتعد عن الأرض كل سنة بمقدار بسيط جدا ومهمل وليس له تأثير أي لا يشكل ابتعاد القمر عن الأرض مشكلة وأهمية القمر عدا عن مسألة المد والجزر والأمور الأخرى بكونه يشكل درعا واقيا للأرض فمعظم الشهب التي تتقدم باتجاه الأرض يقوم بجذبها ومنعها من الوصول إلى الأرض وتسقط عليه ونلاحظ لذلك أن سطحه مليء بالثقوب.

أقول للأخ الكريم محب الفضاء إن ظاهرة الصحون الطائرة سواء أكانت موجودة أو لا تشكل هوس لدى الغرب ولدى الشعب الأمريكي منذ القديم والعرب يكادون لا يهتمون بهذه المسألة فلا أتفق معك بأنها موجهة للعرب أو أنها خدعة للعرب . ولكن ربما أفلام الخيال العلمي وبعض المشاهدات الغريبة هي التي جعلت العالم يتأثر بهذا الموضوع ولا نستطيع أن نجزم إن كانت موجودة أو لا فالعلم عند الله

أخي الكريم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لم تحدد هل الشيء الذي رأيته سقط على الأرض أم أن له مسار كمسار الطائرة أي أفقي ففي الحالة الأولى الموضوع بسيط وهو والعلم عند الله شهاب فالشهاب يختلف في حجمه ولونه ( حسب المواد المكون منها ) وإذا كنت من هواة الرصد الفلكي فسترى مثله الكثير , أما إذا كان المسار أفقي وبحسب وصفك فربما تكون ظاهرة غريبة أو شيء عسكري لكن رأيي أن لا تشغل بالك كثيرا بهذا الموضوع وشكرا

بسم الله الرحمن الرحيم أخي الكريم من أهم الأمور المتعلقة بالهاوي الفلكي غير المختص هي عملية رصد السماء وهي من أمتع الأشياء في علم الفلك لكن من الصعب لوحدك أن تحدد النجوم فلا بد من أن يعلمك أحد على إستخدام الخرائط السماوية وعندها ستصبح ملما بذلك ثم عليك أن تهتم بالمعلومات العامة في علم الفلك ولا تدخل بالتعقيدات الفيزيائية لإنك رح تجد من الكلام الخيالي الشيء الكثير لكن كله مفيد وجميل . أنا جديد مثلك في المنتدى لكن قديم في هواية الفلك وأرجو أن تتابع المخيمات والملتقيات الفلكية ففيها الفائدة العظيمة

نحتاج إلى بنية تحتية قوية سواء علمية أو مادية من أجل النهوض والتطور سواء بمجال الفلك أو غيره لكن الدول الغربية تحتكر هذه الأمور وتخشى من نهضة أي دولة خصوصا الدول المسلمة والحل أن يعمل كل إنسان على نفسه من أجل تطوير علمه وتطوير بلده ومجتمعه دون أنانية وإنشاء الله تعود أمجاد العلماء القديمة كالبتاني وغيره ويعود المسلمون إلى وضعهم الطبيعي بين الأمم على كل حال المعلومات النظرية مهمة جدولا تقل أهمية عن المعلومات العملية لكن علينا الإجتهاد بها لأنها هي المتوفرة فقط لدينا وهي كل مانملك

ممكن أضع معلومة مفيدة وسريعة ونفس الموضوع تماما لماذا دوما التحذير من أشعة الشمس في فترة الظهيرة وليس في الصباح أو المساء مع العلم أنه بعد العصر تكون درجة الحرارة مرتفعة أكثر . والجوب هو أن الأشعة في الصباح والمساء هي أشعة تحت حمراء وهي أقل ضررا وأقوى حرارة من الأشعة فوق البنفسجية والتي تنتشر في فترة الظهيرة ولها أضرار كثيرة على الجلد وعلى العينين . لذلك يفضل السباحة في البحر في فترة بعد العصر لأن الأشعة تحت الحمراء دافئة وأقل ضررا بكثير من فوق البنفسجية

لا حول ولاقوة إلى بالله العلي العظيم شكرا للأخت زهرة الوادي على الرد الجميل والمفيد