Jump to content

زينب

الأعضاء
  • Content Count

    68
  • Joined

  • Last visited

Everything posted by زينب

  1. نستطيع حساب ثقل الأجسام على الأرض عن طريق حاصل ضرب كتلتها في تسارع الجاذبية الأرضيه كيف استطاع العلماء تحديد ثقل الأرض وثقل بقية الأجرام السماويه وإذا كان بنفس الطريقه فتسارع أي جاذبية إستخدموا؟ وإذا كانت الطريقة تختلف فماهي؟ أرجو الشرح بالتفصيل الأكثر من ممل
  2. شيء جميل إن الإنسان يعيش على سطح القمر أو على سطح أي كوكب آخر رغم الصعوبات التي ستواجهه ولو فرضنا ذلك أنا على يقين بأنه سوف يذلل هذه الصعوبات وأتوقع أنه سوف تكون الحياة هناك أشبه بالحياة على الأرض قديما أي تشبه حياة من عاشوا في العصور الأولى مثل العصر الحجري أشعر أنها سوف تكون حياة صعبه ولكنها جميله وممتعه ومفيده أشكرك أستاذ سلمان على مواضيعك المتميزه
  3. لا يبقى الخيال العلمي دائما خيالا.. في معظم الأحيان يتم تطويعه ليصبح حقيقة.. لذا فلن تضطر لركوب صاروخ لتصعد إلى الفضاء.. فقط اضغط زر المصعد لتجد نفسك على سطح القمر؛ ففي محاولة لتحويل إحدى الأفكار الخيالية إلى واقع تقوم وكالة "ناسا" للفضاء حاليا بعمل أبحاث وتجارب لتصميم مصاعد تنقل البشر إلى الفضاء بدون صواريخ. برزت هذه الفكرة إلى الوجود منذ ما يقرب من 23 عاماً عندما تخيَّل الكاتب "آرثر كلارك" "Arthur Clark" في كتابه "نافورات الجنة" إمكانية بناء أبراج ترتفع إلى 22 ألف ميل فوق سطح الأرض؛ وبذلك يمكنه الصعود إلى الفضاء عن طريق مصاعد داخل هذه الأبراج. ونظرا لانعدام الوزن عند هذا الارتفاع يكون من السهل الانطلاق إلى الفضاء مباشرة من أعلى هذه الأبراج، وبالتالي الاستغناء عن الصواريخ (أو مكوك الفضاء) التي تُستخدم للوصول إلى مثل هذه الارتفاعات والتي يتكلف إطلاقها مبالغ طائلة. الفكرة الأولية.. كابل من الأرض نبعت الفكرة الأولية لدى علماء وكالة ناسا للفضاء في إمكانية ربط الأرض بأحد الأقمار الصناعية التي تدور حولها على ارتفاع 22 ألف ميل فوق خط الاستواء عن طريق كابل.. قد يبدو تخيلا عجيبا، ولكنه في الواقع التطبيقي شيء بسيط. فالمنظر العام سيبدو ككابل مربوط بالأرض، ويرتفع عموديا إلى عنان السماء. وقد يدور تساؤل في أذهان الكثيرين: هل يمكن أن يتدلى هذا الكابل إلى الأرض حرا هكذا في الهواء من غير أن يقع؟! حقيقة الأمر أن هذا الكابل سيكون معلقا في الفضاء ثابتا بل ومشدودا بإحكام. يمكن توضيح هذا ببساطة إذا أخذنا دوران الكرة الأرضية حول نفسها في الاعتبار. فهذا الكابل الطويل بدرجه كافية يكون مشدودا إلى خارج الكرة الأرضية (أي إلى الفضاء) بفعل قوة الطرد المركزية الناتجة من دوران الأرض حول نفسها، ويمكنك تخيل ذلك بالإمساك بخيط آخره حجر صغير ومرجحته حول يدك؛ فإنك ستجد أن الخيط يبقى مشدودا دائما إلى خارج يدك. الخيط هنا يمثل الكابل، ويدك تمثل الأرض وهي تدور، والحجر يمثل القمر الصناعي في آخر الكابل. في حقيقة الأمر فكرة مصعد الفضاء فكرة بسيطة التنفيذ، ولكن تجابهها بعض المشكلات، الفكرة تبدأ بعملية إطلاق قمر صناعي إلى مدار قريب من الأرض "Low Earth Orbit" (200 إلى 300 ميل فوق سطح الأرض)، وعملية الإطلاق هذه بسيطة في عصرنا الحالي تتم بواسطة الصواريخ أو مكوك الفضاء. بعد ذلك يتم نقل القمر الصناعي من المدار المنخفض إلى مدار أعلى (22000 ميل فوق خط الاستواء) باستخدام صواريخ صغيرة مثبتة على القمر الصناعي تُعرف بصواريخ النقل النهائي "Final Transferring Thrusters". الغرض الأساسي من هذا الارتفاع الهائل للقمر الصناعي هو أنه على هذا الارتفاع تدور الأقمار الصناعية حول الأرض بنفس سرعة دوران الأرض حول نفسها، وبالتالي تكون ثابتة بالنسبة لأي نقطة على الأرض، وبالتالي يكون الكابل الذي يصل بين القمر الصناعي والأرض ثابتا لا يتحرك، ثم يتم اختيار نقطة تثبيت الكابل بالأرض بحيث تكون هي مسقط القمر الصناعي على الأرض حتى يكون الكابل مشدودا رأسيا لأعلى دائما. بعد أن يستقر القمر الصناعي في مداره النهائي حول الأرض يتم إنزال كابل صغير من القمر الصناعي حتى يصل إلى الأرض، حيث يتم استعادة طرفه وتثبيته في منصة على الأرض. يبلغ طول هذا الكابل حوالي 22000 ميل، في حين لا يتجاوز سُمكه ميكرونا (حوالي 0.0001 سنتيمتر)، وعرضه يقل تدريجيا من 15 سنتيمترا عند نقطة اتصاله بالقمر الصناعي حتى يصل إلى حوالي 5 سنتيمترات عند نقطة اتصاله بالأرض. الكابل.. في قوة الماس سيتخيل البعض أن مثل هذا الكابل الذي في سمك الورقة لا يمكن أن يتحمل أي أوزان تعلق عليه، لكن في الحقيقة هو ليس ضعيفا أو هشا، بل هو في قوة تحمل الماس؛ حيث إن له نفس التركيب الجزيئي (يستطيع هذا الكابل أن يدعم أوزان تبلغ حوالي 1238 كيلوجراما). التركيب الجزيئي للمادة المصنع منها مثل هذا الكابل تتكون من تجمع جزيئات كربونية لها شكل أنبوبي بطول كبير جدا، تسمى "Carbon nano-tubes". مثل هذه المواد التي تحتوي على مثل هذه التركيبة الجزيئية تتمتع بخفة الوزن والمتانة العالية؛ حيث إنها من الناحية النظرية أقوى بحوالي ثلاثين ضِعْفًا من أي معدن آخر. بعد أن يتم تثبيت الكابل بالمنصة على الأرض تأتي الخطوة التالية؛ فيتم تركيب عربة على الكابل، هذه العربة مثبتة باستخدام عجلات من المطاط، ويمكنها الصعود أو النزول على الكابل باستخدام محركات كهربية. وتستمد هذه المحركات الطاقة اللازمة لها عن طريق شعاع ليزر مركز على خلايا ضوئية مركبة على السطح السفلي للعربة (السطح المواجه للأرض). هذه الخلايا الضوئية هي المسؤولة عن توليد الطاقة الكهربية اللازمة لحركة المركبة. يركب بهذه العربة طرف من كابل آخر له نفس مواصفات الكابل الأول، وتصعد العربة على الكابل الأول رافعة معها الكابل الثاني حتى تصل العربة إلى آخر الكابل الأول، ويتم ربط العربة بجسم القمر الصناعي، وبذلك نكون قد حصلنا على كابلين يربطان بين القمر الصناعي والأرض، وهذان الكابلان مجتمعين يتحملان مرة ونصفا أكثر من تحمل الكابل الواحد. وتتم نفس العملية 207 مرة (أي صعود 207 مراكب فنحصل على 208 كوابل تربط بين القمر الصناعي والأرض)، وفي النهاية نجد أن هذه الكابلات مجتمعة تستطيع تحمل صعود عربة تزن 22 طنا (22000 كيلوجرام)، وهذه العربة يمكن أن تُحمل عليها أوزان تصل إلى 14 طنا، ويمكن رفعها إلى الفضاء (إلى ارتفاع 22000ميل) فيما يشبه المصعد؛ ومن هنا جاءت تسميته "مصعد الفضاء" "The Space Elevator". مصعد الفضاء.. بأربعين بليون دولار يجب بداية أن نعلم أن التكاليف المتعلقة بإرسال الأقمار الصناعية إلى الفضاء تتكلف أموالا طائلة؛ فعلى سبيل المثال إطلاق الأقمار الصناعية ذات الأوزان الصغيرة الخاصة بالأرصاد أو المهمات الاستكشافية إلى مدارات قريبة من الأرض يتكلف عدة ملايين من الدولارات. في حين أنه لإطلاق الأقمار ذات الأوزان الكبيرة (حوالي طنين) الخاصة بالاتصالات إلى مداراتها العالية (حوالي 22000 ميل) فإن ذلك يتطلب ما يقرب من 400 مليون دولار. كما أن عملية إصلاح أو استرجاع أحد الأقمار الصناعية من الفضاء إلى الأرض صعبة جدا إن لم تكن مستحيلة، باستثناء مكوك الفضاء الذي يتكلف تشغيله أيضا المئات من الملايين من الدولارات. من هنا نستطيع أن نرى أهمية كبيرة لمصعد الفضاء؛ فهو وإن كانت تكاليف بنائه كبيرة جدا (قُدرت بحوالي 40 بليون دولار) فإن تكاليف الصعود إلى الفضاء باستخدام مصعد الفضاء سوف تنزل إلى عشرة آلاف مرة أقل من التكاليف اللازمة باستخدام الصواريخ أو مكوك الفضاء الآن. وفي النهاية من الطريف أن نعلم أنه بعد أن أنهى "آرثر كلارك" كتابه "نافورات الجنة" الذي تحدث فيه عن مصعد الفضاء سُئل عن متى يمكن لمثل هذا المصعد أن يتحول من خيال إلى حقيقة؟ فأجاب: بعد أن ينتهي الناس من الضحك عليه بحوالي 50 عاما. منقول من ( إسلام أون لاين)
  4. يعود تاريخ أول مناقشة لمصعد الفضاء إلى عام 1895، عندما تصور العالم الروسي "كونستانتين تسيولكوفسكي"، والذي صعقه بناء وصورة برج إيفل، برج إيفل على أنه "قلعة سماوية" في المدار الأرضي.. في عام 1975 نشر جيروم بيرسون، من مختبر أبحاث سلاح الجو، مقالاً يحدد فيه معالم هندسة مصعد الفضاء، و هذا ألهم الكاتب "كلارك" ليكتب رواية الخيال العلمي, "ينابيع الجنة", في عام 1978. قدمت هذه الرواية فكرة مصاعد الفضاء للجمهور، مع إشارتها إلى " ألياف النانو الكربونية" و محطات رسو السفن في محيطات مدار الاستواء. هذا ما سيكون عليه مصعد الفضاء بالضبط، جهاز سيأخذك إلى الفضاء. وبدلاً من إرسال الناس إلى الفضاء بواسطة الصواريخ، فإن لمصعد الفضاء كيبلاً يصل بين سطح الأرض والفضاء مباشرة، مرتبطاً بقمر صناعي يدور حول الأرض. يمكن للمصاعد أن تتحرك صاعدة و هابطة على الكيبل، ناقلة الناس والموارد من وإلى الفضاء. و ستكون تكلفة السفر إلى الفضاء عبر هذه المصاعد جزءاً بسيطاً من تكاليفها بالطرق الحالية. وهذا يفتح المجال لكل الاحتمالات: قواعد فضائية، وإجازات تقضونها في الفضاء، وأكثر!
  5. تفضلوا بالدخول على هذا الموقع : http://www.seed.slb.com/ar/scictr/watch/elevator/index.htm يوجد به صوره مكتوب في أسفلها : اضغط على الصورة لتشاهد فيلماً يبين ما قد يبدو عليه بناء مصعد الفضاء فأنا حاولت أن أرى هذا الفيلم ولكنه لم يفتح معي لذا لم أستطع إنزاله على المنتدى
  6. نقلا عن وكالة ناسا : Space Towers Imagine a tower that would reach into space and let you ride in an elevator from the ground to any altitude you wanted. In 1895 a Russian scientist named Konstantin Tsiolkovsky looked at the Eiffel Tower in Paris and thought about such a tower. He wanted to put a "celestial castle" at the end of a spindle shaped cable, with the "castle" orbiting the earth in a geosynchronous orbit (i.e. the castle would remain over the same spot on the earth). The tower would be built from the ground to an altitude of 35,800 kilometers. It would be similar to the fabled beanstalk in the children's story "Jack and the Beanstalk," except that on Tsiolkovsky's tower an elevator would ride up the cable to the "castle". One "spinoff" use of Tsiolkovsky's tower would be the ability to launch objects into orbit without a rocket. Since the elevator would attain orbit velocity as it rode up the cable, an object released at the tower's top would also have the orbital velocity necessary to remain in geosynchronous orbit. Building from the ground up, however, proved an impossible task. It took until 1960 for another Russian scientist, Y.N. Artsutanov, to propose another scheme for building a space tower. Artsutanov suggested using a geosynchronous satellite as the base from which to build the tower. By using a counterweight, the cable would be lowered from geosynchronous orbit to the surface of the earth while the counterweight was extended from the satellite away from the earth. Making a cable 35,000 kilometers long is a difficult task. In 1966, four American engineers decided to determine what type of material would be required to build a space tower, assuming it would be a straight cable with no variations in its cross section. They found that the strength required would be twice that of any existing material including graphite, quartz and diamond. Nine years later another American scientist, Jerome Pearson, designed a tapered cross section that would be better suited to building the tower. He suggested using a counterweight that would be slowly extended out to 144,000 kilometers (half the distance to the moon) as the lower section of the tower was built. His analysis included disturbances such as the gravitation of the Moon, wind and moving payloads up and down the cable. The weight of the material needed to build the tower would have required 24,000 Space Shuttle trips, although part of the material could be transported up the tower when a minimum strength strand reached the ground. Later, Pearson thought about building a tower on the Moon. He determined that the center of gravity needed to be at the L1 or L2 Lagrangian points, which are special stable points that exist about any two orbiting bodies where the gravitational forces are balanced. The cable would have to be 291,901 kilometers long for the L1 point and 525,724 kilometers long for the L2 point. Compared to the 351,000 kilometers from the Earth to the Moon, that's a long cable, and the material would have to be gathered and manufactured on the Moon. We can determine the orbital velocities that might be attained at the end of Pearson's 144,000 km tower. At the end of the tower, the tangential velocity is 10.93 kilometers per second which is high enough to escape Earth's gravitational field and send probes to Saturn or Mars. If an object were allowed to slide freely along the upper part of the tower a velocity high enough to escape the solar system would be attained. The space tower is a good concept for science fiction writers, but until new materials are developed and cheaper ways to reach orbit are found, the space tower will remain a dream.
  7. سيوفر مصعد الفضاء حال إتمامه طريقة سهلة ومخفضة التكاليف لنقل الناس والبضائع إلى الفضاء. وعلاوة على ذلك، فإن قوة الطرد المركزي الناشئة عن الحركة عند قمة المصعد قد تساعد في قذف السفن الفضائية إلى المريخ و الكواكب الأخرى و على أية حال، فإن هناك العديد من التحديات التي يواجهها العلماء حتى هذا اليوم. إن إنشاء تراكيب ألياف نانوتيوب متعددة الأجزاء لا زال يحتاج من عامين إلى خمسة أعوام من البحوث قبل أن يصبح إنتاج شرائط ألياف أنابيب نانوتيوب على نطاق واسع أمراً محتمل الحدوث. إن ركام الفضاء و النيازك الدقيقة من الممكن أن تسبب ثقب الكابلات وتؤدي إلى كوارث أخرى. إلا أن العلماء واثقون من أن توسيع الكابلات عند ارتفاعات محددة سوف يتغلب على هذه المشكلة. إذن لعل السيد إدواردز كان محقاً.. ربما بتخطى مصعد الفضاء جميع العقبات سيصبح ثورة تطورية تصل الأرض بالفضاء. ويالها من فكرة إبداعية سيوفر مصعد الفضاء حال إتمامه طريقة سهلة ومخفضة التكاليف لنقل الناس والبضائع إلى الفضاء. وعلاوة على ذلك، فإن قوة الطرد المركزي الناشئة عن الحركة عند قمة المصعد قد تساعد في قذف السفن الفضائية إلى المريخ و الكواكب الأخرى و على أية حال، فإن هناك العديد من التحديات التي يواجهها العلماء حتى هذا اليوم. إن إنشاء تراكيب ألياف نانوتيوب متعددة الأجزاء لا زال يحتاج من عامين إلى خمسة أعوام من البحوث قبل أن يصبح إنتاج شرائط ألياف أنابيب نانوتيوب على نطاق واسع أمراً محتمل الحدوث. إن ركام الفضاء و النيازك الدقيقة من الممكن أن تسبب ثقب الكابلات وتؤدي إلى كوارث أخرى. إلا أن العلماء واثقون من أن توسيع الكابلات عند ارتفاعات محددة سوف يتغلب على هذه المشكلة. إذن لعل السيد إدواردز كان محقاً.. ربما بتخطى مصعد الفضاء جميع العقبات سيصبح ثورة تطورية تصل الأرض بالفضاء. ويالها من فكرة إبداعية المعلومات منقوله من : http://www.seed.slb.com/ar/scictr/watch/elevator/index.htm[/url] المحطة الأرضية لمصعد الفضاء هي عبارة عن رصيف تنقيب عن النفط بعيد عن الشاطىء، و قد تم إعادة استخدامه.
  8. احدى المشكلات التي تمنع تطور مصعد الفضاء تكمن في كون الفولاذ المستخدم عادة في المصاعد ثقيلاً جداً وليس قوياً بما يكفي. إن معظم الوزن الذي يحمله كيبل المصعد في بناء مرتفع هو وزن الكيبل نفسه. لألياف الأنابيب الكربونية الرفيعة جداً تركيب يشبه الفولرين، و هي تفوق الفولاذ في قوة تحملها بمئات المرات. يتحمل خيط واحد من ألياف أنبوب رفيع جداً ، وقطره يقل عن قطر قلم الرصاص، 20 سيارة بالحجم الطبيعي (أي حوالي 40000 كيلوغرام). و قد أصبحت ألياف الأنابيب الكربونية الرفيعة جداً، بعد أن اكتشفها عام 1991 عالم مايكروسكوب الإلكترون "سوميو إيجيما"، القوة المحركة الأساسية في فكرة مصعد الفضاء. ما يزال إنتاج ألياف النانوتيوب الكربونية الرفيعة جداً بكميات كبيرة أمراً في غاية الصعوبة. إن التقنيات الحالية ( مثل تبخير قضبان الكربون أو جلب غازات الكربون الساخنة و ربطها لتشكيل هذه الأنابيب الجزيئية)، تنتج كميات ضئيلة قد تكفي لتجارب المختبرات، لكنها لا تكفي لصنع شرائط طويلة. ومع هذا فإن التطورات الجديدة في تكنولوجيا الإنتاج تعد بتقدم سريع. متسلق آلي يعمل بقوة الليزر يصعد على الشريط مضيفاً ألياف نانوتيوب إضافية لتقوية الشريط..
  9. القمر أقرب جار لنا في الفضاء ، و أول جرم فضائي يزوره الإنسان و يراه . يبلغ معدل بعد القمر في مداره حول 384000 كيلومتر ، و هي مسافة ضئيلة فلكياً و نعتبره عند عتبة الدار ، في مدى 27 يوم يكمل القمر دورة في فكله و في المدة نفسها يكمل دورة على محوره ، لذلك يظل نفس الوجه منه في مواجهة الأرض دائماً . و القمر غير منير بذاته ، و هو يشرق ليلاً بفضل ما يعكسه من ضوء الشمس ، و عندما يقع القمر بين الأرض و الشمس لا نتمكن من مشاهدة القمر ، لكن عندما ينتقل في مداره يبدو أنه يكبر و يتغير شكله لأن الشمس تنير المزيد منه تدريجياً حتى يصبح بدراً ، ثم يأخذ بالتناقص حتى يختفي ثانية ، و تدعى تلك الأشكال المختلفة أوجه القمر ، و القمر البدر الكامل الاستدارة هو أحد وجوهه ، و تتكرر أوجه القمر كل 29 يوماً . و تظهر على القمر بقع داكنة ، و كان غاليليو أول إنسان يستخدم المرقاب ، فقد ظنها بحاراً بدت مسطحة مستوية ، و هي في الواقع سهول جافة متسعة و نحن لا نزال ندعوها بحاراً . و الثابت هو أن ليس على القمر ماء و لا هواء . و ليس بإمكان إنسان العيش هناك إلا إذا حمل معه حاجته من الهواء ، و ظروف القمر لا تشجع على الإقامة فيه ففي النهار ترتفع درجة الحرارة في الجانب المواجه للشمس إلى 100 درجة مئوية ، بينما تهبط في الليل إلى – 155 درجة مئوية ( 155 درجة مئوية تحت الصفر ) . و يتساوى الليل و النهار في القمر أما سطح القمر فهو صخري ووعر للغاية ، و يحيط بالبحار ( السهول ) غالباً جبال عالية جداً . و يبلغ ارتفاع أعلاها حوالي 10000 متر غالباً و ذلك أعلى من ارتفاع جبل إفرست . و هناك أودية واسعة وشقوق صغيرة تدعى [ حزوزاً ] أو [ ريلات ] . و تنتشر على سطح القمر آلاف الفوهات البركانية يراوح حجمها بين فجوات صغيرة و سهول واسعة تحيط بها سلاسل جبال . و يبلغ قطر أكبر الفوهات و تدعى [ بيلي ] نحو 300 كيلومتر . و بعض الفوهات يصل عمقها إلى 7000 متر . و القمر أصغر من الأرض ، إذ يبلغ قطره 3476 كيلومتر ( أكبر قليلاً من ربع قطر الأرض ) . و القمر أخف وزناً من الأرض بحوالي 81 مرة . و مع هذا فالقمر ذو قوة جذب قوية تؤثر في بحار الأرض أثناء دورته حولها . و شد الجاذبية هذا يسبب ظاهرة المد و الجزر اليومية في الأرض . و قد أطلق عدد من الصواريخ حول القمر و بعضها هبط عليه ، و في عام 1959م التقطت مركبة فضائية روسية لأول مرة صوراً للجانب الآخر من القمر الذي لا نتمكن من مشاهدته . و قد هبط على سطح القمر لأول مرة فضائيون أمريكيون عام 1969م و عادوا بنماذج من ترابه و صخوره عكف العلماء على دراستها لمعرفة المزيد عن عمر القمر و تركيبه . و يعتقد بعض العلماء أن القمر تكوّن في نفس الوقت كالأرض ، و أنه لما كان أصغر منها أسرته فدار في فلكه حولها و أصبح تابعاً طبيعياً لها بإرادة الله عز و جل .. منقول ( الكون من حولنا )
  10. بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، هذا البرنامج من مواقع بحرينيه أتمنى إنه يعجبكم http://www.islampedia.com/ijaz/video/pres/Ram/bigbang.ram
  11. إسمه كوكب سيدنا وإلا زينا وبعد أنا مره سمعت إن إسمه خيرون
  12. زينب

    تصوير الكسوف في الكويت

    سبحان الله الصور أكثر من رائعه وشكرا جزيلا
  13. ما شاء الله وفقكم الله أنا عندي صوره للكوكب نزلتها من أحد المواقع بس ما أذكر من أي موقع بالتحديد أتمنى إنها تعجبكم
  14. زينب

    الشيرازي

    قطب الدين الشيرازي (634-710هـ / 1236 -1310م) قطب الدين محمد بن ضياء الدين مسعود بن مصلح الفارسي الشيرازي، قاض، ومفسر، وعالم بالطبيعيات اشتهر في القرن السابع الهجري/الثالث عشر الميلادي. ولد في مدينة شيراز ببلاد فارس عام 634هـ لأسرة مشهورة بالطب والتصوف فقد كان أبوه ضياء الدين أستاذا صوفيا وطبيبا مشهورا. تلقى قطب الدين في شيراز تعليمه الأساسي، كما تلقى بعض الممارسات الخاصة بالطب والتصوف تحت إشراف والده. وبالإضافة إلى هذا فقد تعلم قطب الدين في طفولته عددا كبيرا من الصناعات ماعدا صناعة الشعر. ولقد بدأ قطب الدين تعلمه للطب مبكرا، إذ لم يتجاوز عمره آنذاك العشر سنوات. وببلوغه الرابعة عشرة من عمره وفي حضرة وفاة والده أسند لقطب الدين وظيفة والده كطبيب ممارس في مستشفى مظفر بشيراز. وبقي في هذا المنصب قرابة عشر سنوات. وأثناء هذه المدة التي قضاها في مستشفى مظفر درس لقطب الدين ثلاثة أساتذة كلهم كانوا من أعمامه. ثم انتقل إلى أستاذه كمال الدين أبي الخير الكيزروني ومعه درس كليات ابن سينا . ومع أستاذه شمس الدين محمد بن أحمد الكبشي درس قطب الدين العلوم الدينية. سافر قطب الدين إلى بغداد عام 665هـ/1268م، حيث اشترك في الحلقة العلمية لشرف الدين زكي البشكاني، ومن خلال اشتراكه في دروس شرف الدين استطاع قطب الدين أن يطلع على شروح ابن سينا في الطب وكذلك أعمال الرازي . وقد وجد قطب الدين من خلال اطلاعه على هذه الأعمال لذة في دراسة فلسفة وطب ابن سينا، ولكن لم يكن في ذاك الوقت من هو أهلا لأن يشبع رغبة قطب الدين في معرفة المزيد في هذه العلوم. ولهذا السبب ترك قطب الدين وظيفته في مستشفى المظفر متجها إلى مراغة عام 660هـ. تتلمذ قطب الدين في مراغة على يد أستاذه نصير الدين الطوسي ولقد كان اختيار قطب الدين للأستاذ والمكان اختيارا موفقا، فقد كان نصير الدين الطوسي أحد أساتذة الفلسفة والفلك في وقته، كما أنه كان مديرا لمرصد مراغة الذي كان قد اكتمل بناؤه وبدئ العمل فيه وقت أن وصل قطب الدين لمراغة. ولم يكن مرصد مراغة هذا مرصدا فلكيا فقط وإنما كان مكتبة ضخمة تحوي أكث ر من أربعمائة ألف كتاب، بعضها كان مؤلفات لأشهر علماء اليونان. مكث قطب الدين في مرصد مراغة عدة سنوات حضر خلالها الحلقات العلمية التي كان يعقدها نصير الدين الطوسي، حتى أخبره أستاذه نصير الدين أن يتفرغ لدراسة الرياضيات والفلك. أخذ قطب الدين بنصيحة أستاذه، حتى كان لهما عملا مشتركا في مجال الفلك عرف باسمها لاحقا كأحد أفضل أعمال القرن الثامن الهجري / الرابع عشر الميلادي، ألا وهو تصور كامل لحركة الكواكب. أكمل قطب الدين دراسته لفلسفة ابن سينا على يد أستاذه نصير الدين، وقرأ أحد أهم كتب ابن سينا المعروف باسم الإشارات والتنبيهات . كما أكمل أيضا دراسة كتاب القانون لابن سينا، واستطاع بمساعدة أستاذه ومن خلال تواجده في مكتبة مراغة أن يجد إجابات للمعضلات التي واجهها أثناء قراءته لهذا الكتاب في شيراز. ولما كانت رغبته في معرفة المزيد تفوق ما كانت مكتبة مراغة تمنحه إياه، فقد آثر قطب الدين الرحيل إلى خراسان. وهناك درس مع نجم الدين القزويني الذي كان فيلسوفا وفلكيا ورياضيا مشهورا في وقته. وبعدها توجه قطب الدين إلى قزوين ثم أصفهان . وهناك ارتبط قطب الدين بالعمل مع حاكمها، بهاء الدين محمد الجويني. ثم غادر قطب الدين أصفهان إلى بغداد، وهناك قابل عددا من أساتذة التصوف كان من بينهم محمد بن السكران البغدادي. غادر قطب الدين بغداد متجها إلى الأناضول وقابل بها جلال الدين الرومي، أحد أشهر شعراء التصوف في الإسلام. ولكن قطب الدين لم يمكث طويلا في الأناضول، إذ غادرها متوجها إلى قنا، وبها تتلمذ على أستاذه صدر الدين القناوي، فدرس معه الطريقة الصوفية والتفسير وعلوم الحديث. وفي قنا استطاع قطب الدين أن يقابل عددا كبيرا من العلماء الذين اتخذوا من قنا ملجأ بعد أن غزا التتار الجزء الشرقي للعالم الإسلامي. وبوفاة صدر الدين القناوي، غادر قطب الدين قنا متجها إلى سيواس وملطايا في قطاع الأناضول وكانت وقتها تحت حكم المغول، حيث تقلد منصب القضاء فيها بتعيين من معين الدين بروانة، الحاكم السلجوقي لقطاع الأناضول، وكان قطب الدين قد تعرف عليه سابقا أثناء تواجده في قنا. ولما كان معظم عمل قطب الدين ينجز من قبل مساعديه، فقد تفرغ قطب الدين للتدريس والكتابة. قام قطب الدين بعدة زيارات لتبريز، عاصمة الإخنديين في فارس. من خلال زياراته المتكررة لتبريز، أصبح قطب الدين صديقا قريبا لأحمد تكدر وهو ابن لهولاكو ملك التتار. وكان لهذه الصداقة أثر كبير في اعتناق أحمد تكدر الإسلام. وبسبب صلة قطب الدين بالإخنديين فقد قدر له أن يعمل بالسياسة. وفي عام 681هـ أرسل أحمد تكدر، قطب الدين برفقة كمال الدين الرافعي وبهاء الدين بهلوان كسفراء عنه إلى المستنصر سيف الدين قلاوون، سلطان المماليك في مصر، وذلك حتى يشهروا إسلام أحمد له، وكذلك للتوصل إلى السلام بين المماليك والتتار. وعلى الرغم أن قطب الدين لم يفلح في مهمته السياسية، إلا أن رحلته إلى مصر كانت موفقة جدا من الناحية العلمية. فأثناء زيارته إلى مصر، عرج قطب الدين على مكتبات مصر وهناك وجد شروح لقانون ابن سينا، منها شرح ابن النفيس . ولقد كان عثور قطب الدين على هذه الشروح إشباعا لرغبته الملحة في التوصل إلى إجابات عن استفساراته في قانون ابن سينا والتي طالما طاف الديار بحثا عنها. ترك قطب الدين مصر متجها إلى سوريا وبها مكث طويلا حيث قام بتدريس كتاب الشفاء لابن سينا. ومن سوريا رجع قطب الدين إلى الأناضول وبه بدأ كتابة شرح على القانون وأسماه شرح كليات القانون . وفي عام 690هـ/1291م استقر قطب الدين في تبريز والتي كانت وقتها تحت حكم جازان خان خليفة أحمد تكدر، كما كانت مركزا ثقافيا هاما للعالم الإسلامي. وبها مكث قطب الدين بقية عمره واهبا نفسه للكتابة حتى وافته المنية عام 710هـ/1311م. اشتهر الشيرازي بإنجازاته المتنوعة ففي الفلك أكمل الكثير من التجارب الفلكية التي لم يكملها أستاذه نصير الدين الطوسي. فقد طور أنموذجا فلكيا لعطارد الذي بدأ به الطوسي، وفي الطبيعيات اكتشف مسببات قوس قزح ، وعلق على كروية الأرض تعليقا علميا، وشرح النقاط الغامضة في مؤلفات أستاذه. كما علق وشرح كتاب القانون لابن سينا. منقول:http://www.yabeyrouth.com/pages/index1100.htm
  15. إن مدارات الكويكبات المكثفة حتى الآن لا تشكل أي خطر على الأرض ولكن الخطر يكمن في مدارات الكويكبات التي تقاطع مع مدار الأرض ولم تكتشف بعد فمن الأنواع مجموعة " أبولو" إذ لم يكتشف منها إلا حوالي 10 % منها فقط ويقدر العلماء بوجود عشرة الاف قطعة صغيرة منها قد تقل أقطارها عن الكيلومتر الواحد , وهي تشكل خطرا حقيقيا على الأرض وتكمن خطورتها في صغر حجمها حيث يصبح من الصعب اكتشافها بالمنظار وتصبح قريبة من الأرض فلا تترك مجالا للاستعداد لضربها بالصواريخ النووية وقد يعجب المرء عندما يعرف أن كويكبا صغيرا بقطر كيلومتر فإنه إذا ما سقط على الأرض فانه يدمر من الأرض ويقتل من البشر في مساحة تقارب مساحة الجزيرة العربية كلها فخطورتها تكمن في شدة الضربة بالإضافة إلى الغبار الناشيء من أثرها والذي يحجب ضوء الشمس لفترة أشهر طويلة مما يسبب موت النباتات والحيوانات .
  16. زينب

    تصوير الكسوف في الكويت

    أشكرك أخي للإهتمام بالصور الفلكيه وإيصالها للأعضاء ولكن الصور لاتظهر! فهل الخطأ ناجم من جهازي أم جهازك؟
  17. بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، الكوزرات هي نجوم فلكية بعيدة غامضة التي لها خواص متناقضة للقوانين البشرية. النظريات الحالية تذكر، وهي عبارة عن ضوء وطاقة مصدرها من المجرات البعيدة الهائلة حيث يتقوس إلى نقطة مركزية حيث توجد الارض، بسبب قوة الجاذبية المنتجة من ثقب اسود من أبعاد سحيقة. الكوزرات طبقا لعلوم الارض يعرف بالإشعاع المكافئ لطاقة ملايين المجرات المشتركة. النظريات البديلة الأخرى تفترض انها تدفقات للجزيئات التي تنتقل من سطح إفتراضي لثقب اسود، فقط لكي تقذف بتسارع عالي لتفسير مصدر الطاقة الغامض. منذ إكتشاف الكوزرات في أوائل الستينات، اشباه النجوم، أو مصادر رديواية لاشباه النجوم، الآن تلك النجوم الفلكية البعيدة او الكوزرات ذات القلب او النواه المضيئة جدا للمجرات البعيدة. الذي ما زال غير معروف كيف تنتج تلك الطاقة الهائلة. فهي مثل ألف مرة في الطاقة كالمجرات المتوسطة. حجم الكوزرات يعتقد بأنه صغير نسبيا، يمثل حوالي سنة او سنتان ضوئيتان في القطر. هذا مدهش لأن لمعان اي كوزار من 10 إلى 1,000 مرة أعظم من أي مجرة طبيعية. وتبعث بكمية ضخمة من الطاقة كأشعة سينية وأشعة فوق البنفسجية وموجات راديو وأشكال أخرى من الإشعاع الكهرومغناطيسي والكوزرات قد تكون الأجسام الأغرب في الكون. في الصور تبدو مثل نجوم عادية لكن بالفحص نراها مضيئة جدا وربما تكون الأجسام الأكثر بعدا المعروفة والبعض يقول بأنها على اطراف الكون. والجسم شبه النجمي (QSO) هو المصطلح او المسمى العام، اما مصدر شبه النجمي (QSS)، أو مصدر شبه النجمي الراديوي فهو يشير إلى الكوزرات الذي له إشعاع راديوي قابل للكشف. ليس لدى الفلكيون تفسيرا مقبولا لمثل هذه الكميات الهائلة للقوة والطاقة المتولدة. يفسر العديد من الباحثين بأن مصدر الطاقة المركزي لربما أصله من الغاز المتصاعد في ثقب اسود هائل هائل والذي هو نتيجة تحطم نجما بمثل هذه القوة الجذبية العظيمة التي لاتسمح حتى للضوء أن يهرب. يفضّل أكثر الفلكيين الفرضية بأن انحراف الاشعة الحمراء بسبب التسرع العالي من الانحسار، وبأن هذه التسرع يتبعان علاقة هابل، ويدل على المسافات واللمعان الهائل (10 إلى 100 مرة طاقة المجرات العملاقة) من المحتمل من مناطق صغيرة نسبيا. هذه وجهة النظر المفضلة لأن عدة كوزرات لوحظت قرب مجرات لها نفس الطول الموجي للاشعة الحمراء
×