Jump to content

wafaa_k

الأعضاء
  • Content Count

    4
  • Joined

  • Last visited

Community Reputation

0 Neutral

About wafaa_k

  • Rank
    عضو جديد
  1. ليس شرطا أن يكون وجود آية أو حديث يثبت وجود المخلوقات الفضائية 4"]تعقيب بسيط مني يقول المولي جل شأنه [/[/color]size]و يخلق ما لا تعلمون اليس في هذه الاية رد كاف علي هذا السؤال؟
  2. السلام عليكم و رحمة الله هذا اول موضوع لي هنا و ارجو ان يكون غير مكرر و اتمني الاستفادة للجميع تبدأ القصه في العام 1938م , في ذلك العام , وفي جبال (بايان - كارا - أولا) على الحدود بين الصين و التبت , كانت البعثه الاستكشافيه بقيادة البروفيسور (تشي بو تاي) من جامعة بكين تتوغل عبر الطرق الوعره بين جبال الهملايا حيث عثروا على بعض الكهوف التي تبين لهم انها كانت مسكونه منذ زمن بعيد , لكن هذه الاثار لم تكن آثارا عادية على الاطلاق ! كان أول ما لاحظوه هو أن الكهوف كانت محفوره بإتقان وكانت تشكل نظاما معقدا من القنوات و غرف التخزين , وجدرانها كانت مستقيمه الى حد بعيد. بداخل الغرف كانت توجد بعض الآثار و أماكن مرتبه خاصه للدفن وجدوا بداخلها هياكل عظمية لأناس ذوي هيئه غريبه , كانت الهياكل تشير الى أن أطوالهم تزيد قليلا عن أربعة أقدام (122 سم) , كانت العظام هشه و الجمجمه كبيره بشكل غير متناسق مع الجسم. أحد اعضاء فريق الاستكشاف اقترح انها تعود لنوع من القرود , غير ان هذا الاقتراح رفضه البروفيسور (تشي بو تاي) تماما , اذ ان احدا لم يسمع من قبل عن قرود تدفن موتاها او تقوم ببناء هذا النظام المعقد. كما أن مزيدا من الاكتشافات داخل الكهوف اضافت مزيدا من الصحه لفرضية البروفيسور. وجد الفريق على جدران الكهوف نقوشا تصويريه للشمس و القمر و النجوم و الارض , وكانت هناك خطوطا من النقاط تربط بينها. غير أن أهم اكتشاف على الاطلاق كان أقراصا حجرية وجدوها مدفونه في ارضية الكهف! . كان القرص ذو قطر يبلغ 9 انشات (22.8 سم) و عمق يبلغ 0.75 انش (1.9 سم) , وفي الوسط تماما ثقب كامل الاستداره يبلغ قطره 0.75 انش (1.9 سم) , ووجدوا على وجه القرص نقشا محفورا بدقه يظهر خارجا من الثقب في الوسط ليدور وينتهي عند اطار القرص. تم العثور على 716 قرصا , كانت الاقراص تعود الى 10.000 - 12.000 سنه مضت , أي أنها أقدم من الاهرامات في مصر , وكل قرص يحوي مجموعة من الاسرار ! حيث أن النقش على وجه كل قرص لم يكن أبدا نقشا عاديا , انما اظهرت الابحاث انه خط متواصل من الكتابة الهيروغليفيه! . كانت الكتابة صغيره جدا , أو حتى (ميكروسكوبيه) , في العام 1962 , استطاع عالم صيني آخر أن يفك شفرة الكتابة الموجوده على الاقراص , كانت تحوي معلومات غريبه جدا , لدرجة ان قسم ماقبل التاريخ في جامعة بكين منع نشرها ! -- ماذا تقول لنا أقراص دروبا الحجريه؟ في العام 1962م , كان الدكتور (تسوم أم نيو) يتحسس وجه أحد الاقراص و يتسائل عما يكون وماذا يخبئ , أخذ الدكتور يتذكر كيف تم اكتشاف هذه الاقراص عام 1938م , كانت هناك العديد من المحاولات لفك أسرارها وكانت جميعها فاشله. قام الدكتور بنسخ ما يراه على وجه القرص في ورقه , كانت الكتابه على القرص صغيره و صعبة القراءة اضطر معها الدكتور للأستعانه بعدسه مكبره, كانت المهمه صعبه جدا , فالاقراص مضى على وجودها 12000 سنه , كان الدكتور يتسائل عن ماهية الناس الذين صنعوها , من كانوا؟ كيف استطاعوا كتابة الرموز بهذا الخط الصغير جدا؟ ومالغرض اساسا من كتابة الرموز على مئات الاقراص؟. عندما انتهى الدكتور من نسخ مافي الاقراص على ورق , بدأ في ترجمتها وفك اسرارها , كلمة كلمة , جملة جملة , وسطرا سطرا. حتى استطاع في النهاية فك الشفرة كامله! -- ماذا تحكي لنا الاقراص؟ كانت الشفره مكتوبه من قبل أناس يدعون أنفسهم (دروبا) , ولكن ماكانوا يحكونه عبر الاقراص كان شيئا صعب التصديق , كانت الاقراص تحكي عن مركبة فضائية قادمه من كوكب بعيد هبطت متحطمه على الارض قبل 12000 عام , من كانوا على متنها (الدروبا) وجدوا في كهوف الهملايا ملاذا آمنا لهم , ولكن , و على الرغم من أن الدروبا هم قوم مسالمون الا أن قبيلة (هان) التي كانت تسكن في كهوف قريبه من كهوف الدروبا خافوا في البدايه منهم و قتلوا بعضهم. وتستمر الاقراص في اخبارنا حكاية الدروبا حيث تذكر انهم لم يستطيعوا اصلاح مركبتهم الفضائية وبالتالي لم يستطيعوا العوده الى كوكبهم , فبقوا على كوكب الارض!. ولكن, ان كان هذا صحيحا , فهل احفادهم موجودون للآن؟ في يومنا الحاضر , يسكن في تلك المنطقه المعزوله قبيلتان تدعوان انفسهما (هان) و (دروبا) , لكن العلماء لم يستطيعوا تصنيف هاتين القبيلتين , فهم ليسوا من قبائل الصين ولا من قبائل التبت. كلتا القبيلتين من الاقزام ذوي البشره الصفراء والاجسام النحيله ولهم روؤس كبيره , أجسامهم تشبه الهياكل التي عثر عليها البروفيسور (تشي بو تاي) عام 1938م , ولهم عيون واسعه زرقاء شاحبة اللون لا تشبه العيون الاسيويه بأي حال من الاحوال. -- خصائص غريبه : في العام 1968م قام العالم الروسي (سايتسو) بدراسة العناصر المكونه للأقراص الحجريه , حيث وجد انها صخور جرانيتيه تحتوي تركيزا عاليا من الكوبالت وبعض العناصر الاخرى مما يجعلها من أشد الصخور صلابه بحيث يصعب على القدرة البشريه العاديه حفر مثل هذه النقوش عليها , خصوصا بحجم الخط الموجود على الاقراص! , كما وجد لها خصائص كهربائيه حيث اعتقد انه من الممكن استخدامها كموصلات كهربيه!. وفي يومنا الحاضر , مازالت اقراص دروبا تشكل لغزا محيرا للعلماء , هل قصة مجيئهم من كوكب آخر حقيقيه؟ ام هي مجرد اسطورة؟ لا أحد يعلم حتى الآن..
  3. الي بعض مخلوقات الله السلام عليكم و رحمة الله انا مسلمة و لله الحمد و المنة علي ان خلقني مسلمة له موحدة له خلقني سبحانه من بني البشر و اعطاني العقل و القدرة علي التدبر و التفكر و هداني الي الصراط المستقيم له الحمد كما ينبغي لجلال و جهه و عظيم سلطانه و انتم ان وجدتم فانتم خلق ممن خلق رب العزة قلوبنا و عقولنا ترنوا اليكم و امنياتنا ان نلتقي يوما بلا خوف منكم و لا خوف لكم منا نلتقي كي نتدبر و نتفكر ونتعلم منكم و تتعلموا منا و ننبهر سويا بما خلق العذيذ الحكيم و امنية ان نلتقي في سلام ووئام هل ستصلكم رسالتي هذه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ قد تصلكم يوما بعد الف عام و قد تصلكم في الحال لا يعلم هذا الا صاحب الوقت و الزمان رب كل شيء و مليكه و السلام
  4. السلام عليكم ورحمة الله انا ايضا حدث لي ما هو شبيه جدا بتلك الاحداث كنت في طريقي الي مدينة الاسكندرية في الصيف و كان الوقت بالظبط بعد صلاة العصر و كان معي قريبين لي في السيارة عند مدينة اسمها كفر الزيات و كان الطريق مزدحما جدا نظرت الي السماء فوجدت شبه طائرة تطير بارتفاع ليس كارتفاع الطائرات المدنية و التي اعتدنا رؤيتها كثيرا كانت قريبة جدا من مستوي النظر بحث تستطيع ان تحدد شكلها و فوجئت انا بعد التحديق فيها ان شكلها بيضاوي و ليست كا الطائرة و ان نيران تخرج من اربعة جوانب و ذات الوان مابين الاخضر و الاحمر و الازرق و البرتقالي فسالت نفسي بغباء كيف تخرج هذه النيران من طائرة و هل تصدر كل محركات الطائرات مثل هذه النيران و جهت اسئلتي لمن معي و طلبت منهم النظر تجاه الطائرة و كانت نظرتهم عابرة و لم يدققوا فيما قلت المسافة بين الاسكندرية و مدينة كفر الزيات في الحالة العادية بلا زحام تاخذ من الوقت بالظبط الساعة الا ربع و مع الازدحام اخذنا من الوقت تقريبا الساعة و النصف كانت هذه الطائرة او الجسم الغريب تسير معنا امامي مباشرة و كلما نظرت اليها اجدها تتجه و بشكل عرضي الي الناحية الاخري ثم تعود لنفس المكان و دام هذا طيلة الساعة و النصف و كنت في حالة غياب عقلي و لم استطع النطق الا بعد وصولنا الي الاسكندرية و هناك خرجت عن صمتي اخيرا و قلت لمن معي انظروا فالطائرة تتبعنا و لا تحيد عن الطريق الذي نسير فيه الا بطريقة عرضية فقط اي تارة تكون عن يميننا و تارة عن يسارنا و ليس السبب انحراف الطريق ابدا توقف من كان يقود السيارة و خرجنا منها نحاول رؤية الشكل الطائر و تحديده بالظبط و ظلت هي محلقة فوقنا و في مكان واحد لم تحيد عنه و حاولنا توقيف بعض السيارات التي تمر بجوارنا لرؤية هذا الحدث و لكن لم يتوقف احد نظرا لانسياب الطريق اخيرا و خلوه من الزحام توقفنا طويلا امامها و في الاخير طارت علي اليمين من وقوفنا و بعدت قليلا و توقفت مرة اخري فلم نجد بد من الرحيل و تكملة الرحلة و هي معنا حتي دخلنا مدينة الاسكندرية لو كان مارأيته حدث و انا وحدي علي الطريق لقلت هذه هلاوس قد تكون من التعب او الارهاق و لكني رايتها و اثنان معي و لم اكن متعبة و لم اكن اهلوس الكثير من البشر يكذبون وجود حيوات اخري في اماكن اخري في هذه الدنيا الفسيحة و لكني مؤمنة بما قاله عز من قال (و يخلق ما لا تعلمون ) هذا ما حدث لي شخصيا و لم انقل ما كتبت من اي منتدي و الله علي ما اقول شهيد و هناك بعض الاحداث الشبيهه لهذه القصة و اتمني ان اجد الوقت لاقصها عليكم باذن الله و السلام
×