Jump to content

jasim

الأعضاء
  • Content Count

    7
  • Joined

  • Last visited

Community Reputation

0 Neutral

About jasim

  • Rank
    عضو جديد

Previous Fields

  • الدوله
    uae
  1. السلام عليكم بالنسبة لرأيك حول مادة الكون، فلا يمكن الإختلاف أبداً على أن الكون عبارة عن مادة وطاقة،ولا يمكن أن تكون مجرد وهم نعيشه أو ظرف معنوي نعيشه، فلقد خلقنا الله هكذا... نحس بالموجودات... ونحس بالكون كذلك.. أما بالنسبة للنظرية التسلسلية بأن الكون مجرد مكان يجب أن يتواجد فيه مكان آخر...فهو أمر غير معلوم ولا أستطيع أن أرفضها أو حتى أن أؤيدها..فبعد أن ظهرت نظرية الإنفجار الكبير التي أقصت نظريات الملحدين حول مادية الكون اللانهائية..أصبح معلوما لدينا بأن الكون لها حدود...ولكن ماذا بعد تلك الحدود؟!...هل تتوقع أن يوجد مكان وزمان آخر بعد حدود الكون؟!.. لم أجد جوابا شافيا حتى الآن بشأن ذلك ولكن ذلك يعتبر من الأمور المستحيلة، لأننا محصورون بأبعاد الكون الذي نعيش فيه، ولا يمكن أن نتجاوزه إلى.... كون آخر !
  2. الجمعة ، 07 أبريل 2006 - أخذت هذه الصورة من قبل مركبة وكالة الفضاء الأوروبية سمارت-1، وتظهر معالم ساطعة على سطح القمر تسمى تشكيلة رينير غاما. هذه البقعة اللامعة على القمر والتي تكون مستوية بالكامل، وتكون محاطة أكثر بـ"الفرس" الأسود. وتوضح لنا ملاحظات المراقبة الأرضية بأنها عبارة عن حفرة، لكن عندما زارت المركبة الفضائية الأمريكية والروسية القمر، كشفوا لنا عن علم تركيب الدوّامات الغريب. أخذت هذه الصور عن طريق آلة التصوير القمري المتقدم(AMIE) بداخل مربكة الفضاء الأوروبية سمارت-1، تظهر لنا معالم مصوّرة من قبل تشكيلات ألبيدو اللامعة، والتي تسمى تشكيل رينير غاما. تشكيلات رينير غاما، تكون في مناطق مستوية بالكامل وتشتمل على موادة أكثر لمعانا من المناطق المحاطة بـ"الفرس" الأسود، وتتركز في منطقة محددة في 57.8 درجة غرباً، 8.1 درجة شمالاً، في المحيط البروسيلاريومي بقرب الجانب( المرئي) من القمر، وتمتد ما بين 30 إلى 60 كيلومتر تقريباً. حصلت آلة التصوير القمرية المتقدمة على الصور في 14 يناير 2006، من مسافة بين 1599 و 1688 كيلومتر مع نسبة وضوح عامة ما بين 144 و 153 متر لكل نقطة شاشة. من النظرة العامة الأولية، هذه المعالم كانت تبدو أولياً على شكل حفرة، ومؤخؤاً فقط ونتيجة للمراقبة الدقيقة من مدار( مثل ذلك المعمول من قبل مركبة Zond-6 للإتحاد السوفييتي، ومتتبّع ناسا القمري(أبولو)، ومهمات كليمينتين) كشفت عن طبيعتها الحقيقية: علم تركيب غير عادي أبداً، تشتمل على نماذج شبه دوّامة لا تطابق أي ميّرة من ميزات الطبوغرافية. جزئه الرئيسي تشتمل على نماذج لامعة من الأشكال الإهليليجية، وتقع غرب حفرة رينير، وتتوسع الرقعة المطوّلة إلى المنطقة الشمالية الشرقية في منطقة تلال ماريوس وتتوسع الدوائر الصغيرة إلى المنطقة الجنوبية الغربية. أصل تكيلات رينير غاما وحدوث الدوامات على سطح القمر ما زال غير واضح. الدوّامات القمرية ترتبط بمواد شاذة مغناطيسياً والبعض من هذه الدوامات مثل"الفرس إنجيني والفرس مارجينيس"،تكون متنافرة، ولها تراكيب لها تأثير كبير (تلك التي تقع على المناطق المعاكسة من سطع القمر). لذا، تم اقتراح بأن دوامات رينير غاما تطابق المواد الممغنطة في القشرة لأو مواد إيجيكتا الغنية بالحديد والقادرة على حرف الريح الشمسية( التدفقات الثايتة من الجزيئات المشحونة الآتية من الشمس). وبالتالي تعمل على منع المواد السطحية من المرور بعمليات النضوج، وتنتج لنا أشياء شاذة بصرياً. على أية حال، تشكيلات رينير غاما ما تزال حالة خاصة، وفي الحقيقة، المواد الشاذة المغناطيسية لا ترتبط بمقاييس تركيب القشرة القمرية والمواد الشاذة الواسعة النطاق والتي ترى على الجانب البعيد. علاوة على ذلك، المواد الشاذة لم ترتبط بأي تراكيب حوضية تقابلية واضحة، والمواد السطحية المتعلقة برينير غاما تبدو غير ناضجة جداً بصرياً. وتظهر لنا تحليل بيانات صور ناسا كليمينتين بأن الخصائص البصرية والسبيكتروسكوبيك لطبقة الريجولوثيك السطحية بأنها قريبة من "الفرس" الغير ناضجة ومن تُرَبَ الشبه حفرة. وهي متسقة مع خصائص طبفات تربة "الفرس" الضحلة. لذا، سيكون تشكيلات رينير غاما موقعا مثيراً لإستكشافات الإنسان المستقبلية نتيجة إنحراف الإشعاعات من السطح، ولإختبار الفرضية يتطلب منا الوصول إلى الخصائص الطبيعية لإعاقة عمليات تشكيل الدوّامات القمرية. هذه المهمة ستكون على عاتق آلة التصوير المتقدمة ، وتستهدف دراسة خصائص الدوامات القمرية. المصدر: مجلة وكالة الفضاء الأوروبية. مصدر المقال المترجم: موقع الكون
  3. الإثنين ، 03 أبريل 2006 - سخر الباحثون قوة إحدة الحواسيب العملاقة الأسرع في العالم - محاكي الأرض - لتشكيل نمو المجرات في بدايات الكون. قام الفريق بمحاكاة العملية في البداية، بعد فترة قليلة من الإنفجار الكبير، عندما تجمعت المجموعات الغازية سوية لتشكل النجوم وتندمج مع مجموعات أكبر وأكبر، لتصبح المجرات أخيراً. لقد وجدوا بأن تلك المجرات مثل درب التبانة ومن المحتمل أن يكون لها نفس التركيب وهم يحاكون الكون بعد بليون سنة فقط بعد الإنفجار الكبير. قام فلكيان بأحد أكبر محاكاة فلكية فيزيائية في العالم حتى الآن لتشكيل نمو المجرات. مستخدمات حاسوب" محاكي الأرص" العملاق في اليابان، الذي يستعمل أيضاً لتشكيل المناخ وحاكاة الأنشطة الزلزالية، Masao Mori من جامع كاليفورنيا في لوس أنجليس و Masayuki Umemura من جامعة تسوكوبا قاما بحساب عدد المجرات التي نشأت خلال 300 مليون سنة فقط بعد الإنفجار الكبير وحتى يومنا هذا. تظهر النتائج بأن المجرات ربما تطوّرت أسرع بكثير مما هو معتقد حالياً. طبقاً لنموذج " التسلسل الهرمي"، تشكلت المجرات نتيجة للعمليات التخليقية التي تبدأ بتشكيل المجموعات الصغيرة للغازات والنجوم والتي تندمجان مع بعض لتكوّنا أنظمة أكبر. حاك Mori و Umemura هذه العملية باستعمال رمز الهايدروميكانيكية الثلاثية الأبعاد القوي المشتركة مع رمز "التأليف الطيفي" لكي يأخذا في الحسبان التطور الدينامي والكيميائي لتشكل المجرة. قامت " محاكي الأرض" بمحاكاة بدرجو وضح عالية جداً مستندة على 1024 "نقطة شبكية"، لتقوم بذلك بأكبر عملية حسابية أدّيت في الفيزياء الفلكية. بدأ Mori و Umemura بوضع حالات أولية في محاكاتهم مستندة على مسألة أن الكون كان مظلما وبارداً، المؤشرات والعوامل التي منها حددت مقاييس الموجات الكونية الصغيرة. هذه الملاحظات، ظهرت أولا في عام 2003، وتظهر لنا بأننا نعيش كون مستوية مؤلفة من 4% من المادة العادية، و22% من المادة المظلمة، و 74% من الطاقة المظلمة - بالتوافق مع النموذج القياسي الكوني. وقام الباحثون مباشرة بمقارنة نتائجهم الرقمية بالملاحظات الخاص بالمجرات البدائية التي تسمى بمجرات "Lyman-alpha و"Lyman break". حيث وجدها الفلكيون في المجرات البعيدة والقديمة في أعماق الكون. وتظهر النتائج بأن فقاعات الغاز البدائية قامت بتشكيل الكون المبكر بعد 300 مليون سنة فقط من الإنفجار الكبير لتبدو مثل إطلاقات مجرة Lyman-alpha. وبعد حوالي بليون سنة، أظهرت المحاكاة بأن هذه المجرات تغيرت إلى مجرات Lyman break، وأخيراً ، وبعد 10 بليون سنة من التطور، تسابهت التراكيب المجرات الإهليليجية المعاصرة. تنبأت المحاكاة أيضا بمزيج العناصر الكيميائية في المجرة في كل مراحل تطوّرها، وتقترح بأن درب تبانتنا له نفس التركيبات التي كانت موجودة عندما كانت بعمر بليون سنة فقط. ولحدّ الآن، كان يعتقد بأن المجرات تطورت بشكل تدريجي وبأنها أصبحت غنية بالعناصر الثقيلة بعد الهيدروجين والهيليوم وعلى مدى 10 بليون سنة نتيجة لسلسلة النجوم المتكررة وإنفجارت نجوم السوبرنوفا. بيقول موري:" اكتشافنا هذا يوضح بأن بأن المجرة تكونت بسرعة أكبر من ما مضى وأنتجت كميات كبيرة من العناصر الثقيلة خلال بليون سنة فقط". المصدر الأصلي: معهد الفيزياء مصدر المقال المترجم: موقع الكون
  4. الثلاثاء ، 28 مارس 2006 - قبل أكثر من 10 سنوات ، انشطر المذنب 73P/Schwassmann-Wachmann 3 بشكل مفاجىء إلى 3 قطع منفصلة. يتطاير هذه الأشلاء المذنبية الآن لتتجاوز الأرض، وسياشاهده الفلكيون بنظرة أقرب عما كان قبل 20 سنة - عندما كانت هذه الأشلاء جسماً واحداً. الأشلاء ستصبح قريبة نسبياً منا، سيعبر الأرض ضمن مجال يقدر بـ 10 مليون كيلومتر (6 مليون ميل)، لكنّها لن تكون لامعة جداّ، ولسوء الحظ، سيحتاج الأمر إلى سماء مظلمة ومنظار متطوّر لرؤية أفضل من رؤية تشوّهات ملطخة في السماء. في عام 1995 ، فعل المذنب 73P/Schwassmann-Wachmann 3 شيئاً غير متوقع: تفكّك إلى عدة أجزاء ، بدون أي سبب ظاهر، انشقّت نواة المذنب إلى ثلاثة "مذنبات صغيرة" على الأقل في الفضاء بترتيب فردي. راقب الفكليون الأمر باهتمام ، لكن الرؤية كانت مشوّشة حتى من خلال المناظير الكبيرة ، "37P" كان على بعد 50 مليون ميل. لقد أوشكنا أن نكون قريباً منه ، في مايو 2006 ستطير هذه الأجزاء بتشكيلات منظمة أقرب من أجي مذنب آخر منذ أكثر من عشرين سنة. يقول Don Yeomans ، رئيس برنامج ناسا للأجسام القريبة من الأرض في JPL: " هذه فرصة نادرة لمراقبة المذنب في آلام احتضاره - من المدى القريب ". ويقول متابعاً : " ليس هناك من خطر إصطدام". " الجزء الأقرب سيكون على بعد ستة ملايين ميل تقريباً -- أو خمس وعشرين مرة بعدنا عن القمر." هذا القرب يبدو في الحقيقة مخيفاً. إن التحليق فكرة عظيمة ، " سيراقب تلسكوب هابل الفضائي المذنبات الصغيرة" يقول متابعاً. : " أيضاً ، رادار آريسيبو في بورتريكو سـ"ترسل إشارات" للأشلاء لمعرفة أشكالها ودورانها." من سوء الحظ ، هذه المذنبات القريبة جداً ، لن تكون لامعة جداً. يتوقع أن تكون الأجزاء الكبيرة متوهجة مثل توهج النجوم ذات المقدار الثالث أو الرابع، فقط الأجسام المرئية الخافتة ستشاهد بالعيون التلسكوبية. " تذكّر" ، يقول Yeomans ، " هذه المذنبات الصغيرة". ليست مثل المذنبات العظيمة Hayutake و Hale-Bopp في 1996 و 1997. تلك يمكن أن تُرى بالعين المجردة من المدن الملوّثة ضوئياً. إن أشلاد 37P، من الناحية الأخرى ، ستكون أفضل في الرؤية في الريف -- ولا تنسى منظارك بالطبع. إن عدد الشظايا تتغير بشكل ثابت. عندما بدأت الإنقسام في 1995 كان هناك ثلاثة فقط ، A و B و C. حسب الفلكيون الآن ثمانية أجزاء على الأقل : الشظايا الكبيرة B و C زائد الشظايا الصغيرة G, H, J, L, M,N. " يبدو أن بعضاً من الأجزاء تشكل أجزاءّ ثانوية خاصة بنفسها" . يقول Yeomans، الذي يعني أن العدد يمكن أن تتضاعف مع اقتراب 37P إلينا. إضافة: من الممكن أن يكون هناك رذاذ للمذنب أيضاً. إنه أمر مقلق جداً ، في الحقيقة ، المتوقعون يعتبرونه أمراً غير محتمل. بيد أن سحابة الغبار المتوسعة الناشئة من التقسيم سنة 1995 للمذنب يمكن أن تمسّ الأرض في مايو 2006 التي ستنشرها النيزك. الفلكي Paul Wiegert من جامعة أونتاريو الغربية درس هذه الإحتمالات: " نتوقع أن تتوسع الغيمة ببطء شديد لتصل إلى الأرض بعد 11 سنة من التقسيم. " ويقول ، " لكن هذا يعتمد على السبب في جعل أجزاء المذنب تطير على حدة -- ونحن لا نعرف حقاً". " أفضل تفسير على الأغلب هو الإجهاد الحراري ، النواة المتجمدة تكسّرت مثل قطعة ثلج سقطت في شوربة ساخنة : تفكك المذنب بينما كانت تقترب من الشمس بعد زيارة طويلة إلى النظام الشمسي الخارجي البارد ، ويوضخ. " هذا الذي حدث بالفعل ، وغبار الأشلاء يجب أن تكبر ببطء شديد ، ولكن يكون رذاذ قوي من النيزك." من الناحية الأخرى ، ماذا لو أن المذنب تحطمت نتيجة لاصطدامها بالصخور الصغيرة بين الكواكب" " أي اصطدام عنيف سينتج حطام سريعة جداً ومؤثرة ويمكن أن يصل إلى الأرض في 2006. لا يتوقع Wiegert رؤية أي شيئ ، لكنه يشجع مراقبي السماء على أن يكونوا يقظين. إنها لن تكون المرة الأولى التي ستشاهد فيها نيزكا محتضراً وتنشر رذاذ حولها: " هناك مثال واحد بارز ، مذنب Biela، التي انشقّت في 1846 ، وتفكك بالكامل بحلول عام 1872 ، يقول متابعاً : " كان هناك على الأقل ثلاثة نيازك كانت لها رذاذ كثيف جداً ( 3000 - 15000 نيزك بالساعة) نشرت من هذا المذنب المحتضر في 1872 ، 1885 ، 1892 ." بافتراض التقسيم الحراري ل 37P ، حسب Wiegert وزملاؤه مسيرة غيمة الغبار : "سيصل الغبار في 2022 ، الرذاذ الناتج من النيزك سيكون بسيطاً جداً ، لا شيء مدهش. " الحدث سيبدأ في 12 مايو المصدر الأصلي : نشرة أخبار ناسا. مصدر المقال المترجم: موقع الكون
  5. jasim

    سؤال// علم ما وراء الطبيعة

    إن علم ما وراء الطبيعة تهتم بشكل كبير في الظواهر الخارقة للطبيعة والتي ليست لها مقياس فيزيائي ومادي وواقعي واضح كالجن والأشباح والأساطير التي ليس لها تفسير محدد.. أما بالنسبة للأطباق الطائرة فهو أمر محير كما قلت...ولكنني لا أعتقد بأنها لا تندرج تحت بند (غامض وخارق للطبيعة)...لأن لها عدة تفسيرات محتملة وهي جميعها لها قوانينها الفيزيائية والمادية المعقولة..فقدمت دراسات عديدة ومفصلة عن هذه الطائرة. ولكن ما وراء الطبيعة علم يدرس الجوانب النفسية والروحية للموضوع. فهي تدرج الظواهر الغير مألوفة كطائفة الأوريين الذين يعتقدون بأن المخلوقات الفضائية التي أتت من الأطباق الطائرة هي التي خلقت الإنسان، وبعض الأفكار الفلسفية الأخرى حول الأطباق الطائرة..إلا أنني لا أدرجها ضمن القائمة السوداء لما وراء الطبيعة.
  6. نظرية النسبية ليست لها نص محدد... بل هي أفكار وآراء محددة حول طبيعة الحركة في الكون... نظرية النسبية معادلات وحسابات كثيرة وتتحدث بشكل أساسي عن الضوء وسيرورتها في الكون. ولكن إذا أردت شرحاً عن النظرية فهناك كتاب اسمة ( النظرية النسبية العامة والخاصة) التي أصدرت سنة 1950 لمؤلف النظرية نفسه العبقري ألبرت أينشتاين.. لدي نسخة مترجمة عن هذا الكتاب من إصدار مكتبة الأسرة - الهيئة العامة المصرية للكتاب. حاول الإتصال بوكلاء الهيئة في بلدك. شكراً
  7. السلام عليكم اود أن أستفسر منكم حول الشركات والوكلاء الذين يبيعون التلسكوبات.. لم أجد شركة في الإمارات تقوم ببيع التلسكوبات هل لكم أن تساعدوني؟ وشكراً
×