معتز ابوذيبة

تحياتي لكل الاعضاء والعملين... السلام عليكم هذا الموقع يحتوي على معلومات عن كاميرات CCD على انواعها للتلسكوباتوالكثير من الصور التي التقطت بواسطتها حول العالم. ارجو ان يعجبكم لكنه للاسف باللغة الانكليزية.. www.sbig.com طبعا هنالك موقع عربي يتحدث عن التصوير الفلكي الذي وجدته الاول في المواقع العربية المختصة في هذه المواضيع.. http://www.uaefalak.net اتمنى ان يعجبكم..

نعم يوجد لدي تلسكوب كاسر ثمانية انش ميد LX10 واني مستمتع به جدا وقد تعبت بعطلة الصيف بكاملها وعملت في التصوير لاربعة اشهر حتى جمعت المبلغ المطلوب الا وهو الف دولار مستعمل اتمنى ان يحصل كل منكم على ما يتمناه معتز ابوذيبة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ان الشعرى اليمانية هي نجمة وليس كوكباً ثم انها اقرب نجم الى الارض حيث يبعد عنا 4.33 سنة ضوئية!. اي (41024880000000 كم!!!! ) اما بالنسبة لمراقبته ورصده فمن السهل تمييزه في سماء الليل في هذه الايام الان بعد الساعة التاسعة مساءاً الى جهة الشرق او الشرق جنوب فما يميزه انه المع نجم واكثرهم لمعانا وتقلبا للالوان لحظة شروقة (حوالي الساعة التاسعة). تحياتي

انا ايضا رأيي من رأي سوبر نوفا. اي ان تضعو خمسة الى عشرة اقسام رئيسية وهذا يكفي حسب رأيي.. اهمها التصوير الفلكي الرصد والتلسكوب المنتدى العام او بكلمات اخرى تكفي المواضيع التي بلون احمر في الموضوع الرئيسي بدون تفرعاتها.. وشكراً

اني اشك في مصداقيتها لا أدري لماذا ولكنها صورة رائعة.....

اشكركم جميعا....... واشكر كل القائمين على انجاح المنتدى..... الى الامام... موقع الجمعية الفلكية الاردنية http://www.jas.org.jo/arabic/ تحياتي معتز ابوذيبة

وهذه صورة اخرى

لقد سمعت بان كوكب اورانوس او لربما الزهرة يدوران باتجاهات مختلفة عن باقي كواكب المجموعة الشمسية.. فاي منهما يدور بعكس باقي الكواكب؟ وما هو السبب لذلك؟ وشكرا....

مشكور اخ محمد.. جزاك الله خيرا..

والله ما هي مستاهلة... بس كل واحد يحترم الثاني ولا يتعدى حدوده.. اذا بكون الحوار شخصي او اي انتقاد حسب رايي بكون احسن عن طريق الايمل..وبلاش لهجات قاسية الله يخليكم احنا اخوان......... حصل خير ان شاء الله..........

جزاك الله خيرا..... اين نحن امام هذا التقدم المتسارع.....

مشكورة اخت wan على المقال المشوق...... جزاك الله خيرا وكثر من امثالك... لقد قرأت في احد الكتب في الاعجاز العلمي ما بمعاه ان القران "يبرهن" وجود حياة في الكون غير الانسان.... فما رأيكم...

شكرا اخي العطار... واريد ان اضيف بأن هذا الجهاز مختص للانواع Meade ETX, LX200, LXD55,LX90 المجهزة بمحركان. حسب رأيي ان المتعة الكبرى والسعادة الكبرى في الرصد الفلكي تكمن في ايجاد الهدف المراد رصدة بعد جهد من ضبط التلسكوب, وان تجد الهدف بنفسك اكثر حماسا واقل مللا من ان يجده لك حاسوب التلسكوب بثواني قليلة ويقوم بتوجيه نفسه تجاهه.

شكرا اخ سمارت على هذا الجهد المبارك ان شاء الله. لك كل الحترام والتقدير. بوركت جهودك والى الامام.... [

مقال جميل جدا اخت وان.. مشكوووووووووووووووووووووووووووورة

مشكوووووووووووووور اخ سمارت. جزاك الله خيرا

اسمحو لي.. واعذريني اختي على "العصبية الزائدة" انا لم اقصد انها خي عدوتنا بل المنجمين الذين يسيئون سمعتهم وسمعتنا سوية. فاني فقط اردت ان اوضح ان الفلك ليس تنجيم والتنجيم ليس الا فن من الفنون المتداولة بين الناس. وشكرا

نص المحاضرة التي ألقاها الدكتور يوسف مروة (دكتور في الفيزياء النووية) بتاريخ 13/11/1999م - في صيدا بدعوة من اللجنة الثقافية في هيئة العلماء اللبنانية وكانت تحت عنوان : علم الفلك وأوائل الشهور القمرية "بعض العلماء يحاربون التنجيم، ونحن أيضاً نحارب التنجيم، فالمشكلة أن ثمة خلطاً بين مهنة عالم الفلك وبين مهنة المنجم. المنجم ليس عالماً فلكياً، وعالم الفلك بالتالي ليس منجماً . عُقدت عدة ندوات في جامعات غربية واتخذت هذه (التُّهمة) وهذا الخلط نقطة ضعف عند المسلمين ، فنحن في القرن العشرين وعلى أوائل الألفية الثالثة وما يزال المسلمون يخلطون بين علم الفلك وعلم التنجيم. ففي إحدى الندوات وقف أحد علماء الفلك الكبار وسأل الحاضرين : من منكم منجم ؟ فلم يجبه أحد، ثم سأل ثانية من منكم عالم فلكي ؟ فرفع الجميع يديه . فسُئل : لِمَ هذا السؤال ؟ فأجاب: لأني قرأت أن مؤسسة إسلامية في لبنان ما زالت تنعت علماء الفلك بالمنجمين. ثمة فرق كبير بين المنجمين والفلكيين وبين التنجيم وعلم الفلك. فالمنجّم أو (النجّام) هو الذي يزعم معرفة حظوظ الناس ومستقبلهم ومصير حياتهم بحسب مواقع النجوم عند ولادتها، وهو الذي ينظر إلى النجوم ويحسب مواقيت شروقها وغروبها وسيرها، فيتوهّم من خلالها أحوال الناس والعالم. وعملية التنجيم المعروفة بـ (اوسترولوجي) هي عملية ربط مواقع النجوم وحركاتها بسلوك وأعمال ومصير الانسان . ويعتقد المنجم ويعلن أن النجوم تؤثر في حياة وموت الناس، ويقف رجال العلم بمن فيهم علماء الفلك مع الفقهاء في رفض عمليات التنجيم وأقوال المنجمين. فلم يُعرف أنّ عالماً فلكياً وافق زعماً لمنجم. وإذا اعتبرنا التنجيم مهنة من المهن فإن المنجم لا يحتاج إلى أكثر من أشهر قليلة لإتقان مهنته بكل تفاصيلها وقواعدها. وأما الفلكي الذي نسميه (أسترونومي) فهو الذي يقوم بعمليات الرصد والمسح السماوي ودراسة قوانين حركات ومدارات الأجرام السماوية من أقمار وتوابع : كواكب، كويكبات ونجوم وصُدم ومجرّات وثقوب سوداء . . . الخ ويعمل أيضاً على إجراء القياسات والاختبارات والحسابات المتعلقة بها. ويصرف الفلكي من عمره أكثر من عشرة أعوام في الدراسة الجامعية والبحث حيث يدرس بالإضافة إلى فروع علم الفلك المتعددة ومواضيع الرياضيات العالية (الحسابات): التكامل والتفاضل والقياس الفلكي والميكانيكي السماوي والفيزياء الفلكية وعلم نشوء الكون والكونيات وفيزياء الفضاء والبصريات الفضائية وعلوم القمر وجغرافيته الطبيعية والكواكب والأرصاد الجوية والاتصالات الفضائية والأجهزة الالكترونية الحديثة وتقنية الأقمار الصناعية، بالإضافة إلى مواضيع أخرى مثل الديناميكية الحرارية وميكانيك السوائل والتحديد الحراري والديناميكية الجوية والمسح الفضائي والتحليل الاحصائي ... الخ فبعد كل هذه العلوم التي يدرسها نُطلق عليه لقب المنجم .. هذا ظُلم !! وبعدها يتخرج طالب علم الفلك بدرجة (دكتور) مثلاً فيمارس أعمال الرصد والقياس وتطوير الأجهزة إلالكترونية وتصميمها في أحد المراصد الفلكية أو يشارك في أعمال البعثات الفلكية المختلفة حول الكرة الأرضية أو ليتولى التدريس في إحدى الجامعات. ولذلك فإنّ نعت علماء الفلك بالمنجمين جهل أو تجاهل بطبيعة تدريبهم وإعدادهم وعلمهم ومعرفتهم. وقد تألمّ لهذا النعت علماءُ الفلك المسلمون من قُرّاء العربية وخاصة أعضاء اللجنة الدولية لرصد الأهلة. كما أن نعت علماء الفلك بالمنجمين ظلمٌ كبير لعلماء الفلك المسلمين في القرون الوسطى الذي كان لهم الدور الهام في تاريخ الحضارة الإنسانية والذين ما زالت أعمالهم ومنجزاتهم العلمية الفلكية مرجعاً هاماً لعلماء الفلك في الغرب. وقد تعجب علماء الفلك في الغرب في الجامعات الكندية كيف لم يحتج أساتذة وطلاب جامعات الفلك في الجامعات اللبنانية على هذا النعت الذي لا مبرر له واطلاق اسم الشعوذة على أعمال ومنجزات علماء الفلك سواء في القرون الوسطى أمثال الخوارزمي والبزجاني والرازي والبتاني والبيروني والطوسي وابن يونس وابن الهيثم وأبو الوفا والبطروجي والمجريتي والزرقاوي وسواهم. علماً أنه في تاريخنا الإسلامي العربي برز مئات علماء الفلك ولم يكن في أية أمة أخرى هذا العدد الذي برز مثل ما برز في أمتنا الإسلامية، ولا شك أن سبب تطور علم الفلك لدى المسلمين هو السبب الديني . فالمسلم يريد معرفة اتجاه القبلة وولادة الهلال وبداية الشهر .. فالإسلام هو الحافز الرئيسي لإتقان علم الفلك وتطويره . وفي العصر الحاضر هناك علماء فلك كبار غير مسلمين مثل : سانحان وهوكن، وغيرهم ممن لهم فضل كبير في تقدم علم الفلك في العصر الحاضر. ولا تزال لحد اليوم القوانين التي استخدمها البتناني والطوسي والبزجاني تستخدم من قبل وكالة " نازا". إلا أننا وللأسف بعيدون عن استخدام هذا التراث ! الجداول الفلكية التي أطلق عليها العلماء المسلمون اسم (الأزياج) مفرد (زيج) وهي عبارة عن جداول تعيّن شروق الشمس وغروبها يومياً وشروق القمر وغروبه يومياً وشروق وغروب الكواكب السيارة يومياً (خسوف القمر وكسوف الشمس.) " http://www.rafed.net/arc/arabic/research/b.../yosefmarve.htm اقتباس من نص المحاضرة

جميل اخي العطار.. الى الامام..

نعم اخ شاخوري ثمة خلط كبير بين التنجيم والفلك.. اني انصح كل واحد ان يقرأ هذا النص المفيد جدا في هذا الموضوع "بعض العلماء يحاربون التنجيم، ونحن أيضاً نحارب التنجيم، فالمشكلة أن ثمة خلطاً بين مهنة عالم الفلك وبين مهنة المنجم. المنجم ليس عالماً فلكياً، وعالم الفلك بالتالي ليس منجماً . عُقدت عدة ندوات في جامعات غربية واتخذت هذه (التُّهمة) وهذا الخلط نقطة ضعف عند المسلمين ، فنحن في القرن العشرين وعلى أوائل الألفية الثالثة وما يزال المسلمون يخلطون بين علم الفلك وعلم التنجيم. ففي إحدى الندوات وقف أحد علماء الفلك الكبار وسأل الحاضرين : من منكم منجم ؟ فلم يجبه أحد، ثم سأل ثانية من منكم عالم فلكي ؟ فرفع الجميع يديه . فسُئل : لِمَ هذا السؤال ؟ فأجاب: لأني قرأت أن مؤسسة إسلامية في لبنان ما زالت تنعت علماء الفلك بالمنجمين. ثمة فرق كبير بين المنجمين والفلكيين وبين التنجيم وعلم الفلك. فالمنجّم أو (النجّام) هو الذي يزعم معرفة حظوظ الناس ومستقبلهم ومصير حياتهم بحسب مواقع النجوم عند ولادتها، وهو الذي ينظر إلى النجوم ويحسب مواقيت شروقها وغروبها وسيرها، فيتوهّم من خلالها أحوال الناس والعالم. وعملية التنجيم المعروفة بـ (اوسترولوجي) هي عملية ربط مواقع النجوم وحركاتها بسلوك وأعمال ومصير الانسان . ويعتقد المنجم ويعلن أن النجوم تؤثر في حياة وموت الناس، ويقف رجال العلم بمن فيهم علماء الفلك مع الفقهاء في رفض عمليات التنجيم وأقوال المنجمين. فلم يُعرف أنّ عالماً فلكياً وافق زعماً لمنجم. وإذا اعتبرنا التنجيم مهنة من المهن فإن المنجم لا يحتاج إلى أكثر من أشهر قليلة لإتقان مهنته بكل تفاصيلها وقواعدها. وأما الفلكي الذي نسميه (أسترونومي) فهو الذي يقوم بعمليات الرصد والمسح السماوي ودراسة قوانين حركات ومدارات الأجرام السماوية من أقمار وتوابع : كواكب، كويكبات ونجوم وصُدم ومجرّات وثقوب سوداء . . . الخ ويعمل أيضاً على إجراء القياسات والاختبارات والحسابات المتعلقة بها. ويصرف الفلكي من عمره أكثر من عشرة أعوام في الدراسة الجامعية والبحث حيث يدرس بالإضافة إلى فروع علم الفلك المتعددة ومواضيع الرياضيات العالية (الحسابات): التكامل والتفاضل والقياس الفلكي والميكانيكي السماوي والفيزياء الفلكية وعلم نشوء الكون والكونيات وفيزياء الفضاء والبصريات الفضائية وعلوم القمر وجغرافيته الطبيعية والكواكب والأرصاد الجوية والاتصالات الفضائية والأجهزة الالكترونية الحديثة وتقنية الأقمار الصناعية، بالإضافة إلى مواضيع أخرى مثل الديناميكية الحرارية وميكانيك السوائل والتحديد الحراري والديناميكية الجوية والمسح الفضائي والتحليل الاحصائي ... الخ فبعد كل هذه العلوم التي يدرسها نُطلق عليه لقب المنجم .. هذا ظُلم !! وبعدها يتخرج طالب علم الفلك بدرجة (دكتور) مثلاً فيمارس أعمال الرصد والقياس وتطوير الأجهزة إلالكترونية وتصميمها في أحد المراصد الفلكية أو يشارك في أعمال البعثات الفلكية المختلفة حول الكرة الأرضية أو ليتولى التدريس في إحدى الجامعات. ولذلك فإنّ نعت علماء الفلك بالمنجمين جهل أو تجاهل بطبيعة تدريبهم وإعدادهم وعلمهم ومعرفتهم. وقد تألمّ لهذا النعت علماءُ الفلك المسلمون من قُرّاء العربية وخاصة أعضاء اللجنة الدولية لرصد الأهلة. كما أن نعت علماء الفلك بالمنجمين ظلمٌ كبير لعلماء الفلك المسلمين في القرون الوسطى الذي كان لهم الدور الهام في تاريخ الحضارة الإنسانية والذين ما زالت أعمالهم ومنجزاتهم العلمية الفلكية مرجعاً هاماً لعلماء الفلك في الغرب. وقد تعجب علماء الفلك في الغرب في الجامعات الكندية كيف لم يحتج أساتذة وطلاب جامعات الفلك في الجامعات اللبنانية على هذا النعت الذي لا مبرر له واطلاق اسم الشعوذة على أعمال ومنجزات علماء الفلك سواء في القرون الوسطى أمثال الخوارزمي والبزجاني والرازي والبتاني والبيروني والطوسي وابن يونس وابن الهيثم وأبو الوفا والبطروجي والمجريتي والزرقاوي وسواهم." اقتباس من نص المحاضرة التي القاها الدكتور يوسف مروة (دكتور في الفيزياء النووية) بتاريخ 13/11/1999م - في صيدا بدعوة من اللجنة الثقافية في هيئة العلماء اللبنانية وكانت تحت عنوان : علم الفلك وأوائل الشهور القمرية http://www.rafed.net/arc/arabic/research/b.../yosefmarve.htm

قبل كل شيء اهلا وسهلا بك... للاسف ليس قادر على المساعدة بسبب عدم فهمي للطلب جيدا.. لكن اامل بأنك لا تعدقدين بأن هذا الموقع (موقع تنبؤ فلكي وخزعبلات)حسب قولك " فانا احب الفلك والتنبوؤات" ان المنجمون هم اعدائنا اللدودين ارجو انك فهمت الناحية الصحيحة لعلم الفلك الخالي من التنجيم والمليء بالحقائق.

مشكور اخ علي المرزوق.. لكن بحسب رأيي لن يتم ذلك الا اذا اتحدتا شركتي ايرباس وبوينغ على تنفيذ هذا المشروع المكلف من ناحية والبعيد من ناحية اخرى.

اعذرني اخ سمارت فلم انتبه

شكراً لكِ اخت وان

شكراً لك اخ مجتبي..