Jump to content

الحصان الاسود

الأعضاء
  • Content Count

    5
  • Joined

  • Last visited

Community Reputation

0 Neutral

About الحصان الاسود

  • Rank
    عضو جديد

Previous Fields

  • الدوله
    سوريا
  1. بدلاً من أن تتشكل حول نجم ما، يمكن للكواكب والأقمار أن تجتمعا معاً حول جسم ليس أكبر بكثير من المشتري، وهذا سوف يعيد تعريف مفهوم النظام الشمسي. ويقترح قريق دولي جديد من الباحثين بأن هذه الكواكب يمكن أن تتشكل من الغاز والغبار، ثم تطوف بحرية خلال لافضاء - من دون نجم أساسي. وأظهر الفلكيون بعض الأمثلة المحتملة. انس الأفكار التقليدية حول أنطمة تشكل الكواكب - بحث جديد تحت قيادة فلكيي جامعة تورنتو يكشف بأن حاضنات الكواكب يمكن أن تبقى ليس حول النجوم فقط ولكن حول أجسام ليسوا أضخم قليلا من المشتري. ويقترح البحث بأن الحالات الصغيرة للنظام الشمسي قد تحيط بأجسام أقل بـ100 مرة من شمسنا. تلك هي الخاتمة المثيرة من الدراستين التي قدمتا اليوم في الجمعية الفلكية الأميركية في كلجاري من قبل البروفيسور جاي جاياوارثانا وزملائه. تظهر االنتائج الجديدة بأن الأجسام في بعض الأوقات والتي لها حجم أكبر بقليل من المشتري تشكل قرصاً خاصاً بها من الغبار والغاز، المادة الخام لصنع الكوكب. وعمل جاي الباحثون بالمجموعة في السنوات الأخيرة على إظهار أن تلك الأقراص تدور حول نجوم فاشلة تعرف بـ"الأقزام السمر".والآن يقررون، بأن نفس تلك الحالات تظهر أيضا على أبناء عمها الأقل ضآلة في الحجم، والتي تدعى المجموعات الكوكبية "بلانيموس". هذه الأجسام، تم اكتشافها خلال السنوات الخمس الماضية، ولها كتل مشابهة لتلك الموجودة في النظام الشمسي، ولكنها ليست في مدار حول أي نجم - وبدلاً من ذلك، فهي تعوم بحرية في الفضاء. يقول جاي، البروفيسور المشارك في علم الفلك والفيزياء الفلكية:" يمكننا الآن أن نعرف بأن الك الأجسام الجماعية الكوكبية بأنظمتها الكوكبية الصغيرة الخاصة، قد شوّهت تعريف معنى "الكوكب" إلى حد كبير" " بطريقة ما، الإكتشافات الجديدة ليست مفاجئة جدا لنا - وبعد ذلك كله، لا بد للمشتري أم ولّدت قرصاً خاصاً بها، خارج أقمارها المتشكلة". على خلاف المشتري، وعلى أية حال، فهذه المجموعات الكوكبية" planemos" لا تدور حول النجوم. وفي الدراسة الأولى، استعمل جاي وفالانتاين إيفانوف من المرصد الجنوبي الأوروبي (ESO) منظاران من المرصد الأوروبي الجنوبي - منطار 8.2 متر كبير جداً ومنظار ذو تقنية جديدة 3.5 متر - للحصول على الأطياف المرئية من ستة مرشحين تم تمييزها مؤخراً من قبل الباحثين في جامعة تكساس في أوستن. إثنان من هذه السنة الظاهرة لها كتل من بين خمسة إلى 10 مرات حجمها من المشتري بينما الآخرون فأعلى من حجم المشتري بعض الشيء، أكبر ب10 إلى 15 مرة من المشتري. كل أربعة من هذه الأجسام تبلغ من العمر مليون سنة فقط وتقع في مناطق التشكيل اللامعة على بعد حوالي 450 سنة ضوئية من الأرض. ويعرض المجموعات الكوكبية "Planemos" إشعاعات تحت حمراء للأقراص المليئة بالتراب والتي قد تتطور إلى أنطمة كوكبية صغيرة بمرور الوقت. وفي الدراسة الأخرى، استعمل كل من سافانجوي ( مركز هارفارد السمسثوني للفيزياء الفلكية، CFA) و جاي (UofT) ونورية هويلامو (ESO) و إيريك ماماجيك (CfA) منظاراً كبيراً للحصول على الصور تحت الحمراء والأطياف المرئية لكتل الجماعات الكوكبية التي اكتشفت قبل سنتين وهي تدور حول نجم قزم أسمر شاب يبلغ حجم كتلته 25 مرة كتلة المشتري. القزم الأسمر، الملفب بـ 2M1207 اسم مؤقت وتقع على بعد 170 سنة ضوئية من ال{ض، ويعرف عنها بأنها محاطة بقرص. والآن ، وجد هذا الفريق دليلاً لقرص يدور حول رفيق يبلغ ثمن كتلة المشتري أيضاً. ويفكر الباحثون بأن ذلك التزاوج قد حدثتا معاًـ مثل النظم اللامعة الثنائية، وبدلاً من الرفيق التي تتشكل حول قرص يدور حول قزم أسمر فإنه من المحتمل جداً بأن الكواكب والأمار يمكن أن تشكلاً أقراصاً حول كل واحد.
  2. التقطت هذه الصورة عن طريق مركبة وكالة الفضاء الأوروبية مارس اكسبريس، وتظهر منطقة أودية نانيدي في المريخ. يتراوح عرض هذه القنوات الشديدة الإنحدار ما بين مئة متر إلى أكثر من 5 كيلومتر (3 أميال)، ويبدو أنها تشكلت بفعل تدفق المياه بسرعة. ولكن نشوءها ما زال محل نقاش لدى الباحثين. حيث يعتقد البعض بأن السوئل قد تدفقت من تحت السطح ثم انطوت على ما فوقها، بينما يعتقد البعض بأن الماء قد تدفق مرة واحدة على السطح. هذه الصور، التقطت بآلة تصوير فائقة الوضوح بداخل مركبة مارس اكسبريس، وتظهر منظمة أودية نانيدي، وخصائص الجوانب الحادة التي ربما قد تشكلت نتيجة لتدفق المياء في جوانبها. حصلت آلة التصوير على هذه الصور في 3 أكتوبر 2004 أثناء مدارها الـ905 ,وبجودة شالمة تبلغ 18 مثر لكل نقطة شاش. وتمت إدارة الصورة 90 درجة باتجاه عقارب الساعة، لكي يكون الشمال في اليمين. وتظهر الصور منطقة أودية نانيدي، واديا يبلغ 800 كيلومتر تقريباً باتجاه المنطقة الشمالية الشرقية وممتدة أيضاً باتجاه المنطقة الجنوبية الغربية وتمتد على بعد 6.0 درجة شمالاً و 312 درجة شرقاً بحدود منطقة اكسانث تيرا، والمنطقة الجنوبية الغربية لكريس بلانيتيا. وما زال أصل هذه البقايا المدهشة محل نقاش!. حيث يشير بعض الباحثين إلى الإستنزاف ( التآكل الذي سببه فيضانات المياه الجوفية)، بينما يقترح آخرون بأن تدفق السائل من تحت الغطاء الثلجي أو نتيجة لإنهيار أرضي عملت على تدفق المياه بأنها المشؤولة عن تشكل الوادي. بدراسة أودية نانيدي، يتمنى العلماء فهم التطور المناخي بشكل أفضل للكوكب الأحمر. دقة ألوان ووضوح آلة التصوير الموجودة في مركبة مارس اكسبريس يمكّن العلماء من دراسة تركيب الكوكب، بينما بمكن للباحثين من دراسة التحليل الضوئي المنعكسة في الأطوال الموجية المختلفة لتمييز الوحدات الجيولوجية بشكل أفضل من المشهد.
  3. التقطت هذه الصورة عن طريق مركبة وكالة الفضاء الأوروبية مارس اكسبريس، وتظهر منطقة أودية نانيدي في المريخ. يتراوح عرض هذه القنوات الشديدة الإنحدار ما بين مئة متر إلى أكثر من 5 كيلومتر (3 أميال)، ويبدو أنها تشكلت بفعل تدفق المياه بسرعة. ولكن نشوءها ما زال محل نقاش لدى الباحثين. حيث يعتقد البعض بأن السوئل قد تدفقت من تحت السطح ثم انطوت على ما فوقها، بينما يعتقد البعض بأن الماء قد تدفق مرة واحدة على السطح. هذه الصور، التقطت بآلة تصوير فائقة الوضوح بداخل مركبة مارس اكسبريس، وتظهر منظمة أودية نانيدي، وخصائص الجوانب الحادة التي ربما قد تشكلت نتيجة لتدفق المياء في جوانبها. حصلت آلة التصوير على هذه الصور في 3 أكتوبر 2004 أثناء مدارها الـ905 ,وبجودة شالمة تبلغ 18 مثر لكل نقطة شاش. وتمت إدارة الصورة 90 درجة باتجاه عقارب الساعة، لكي يكون الشمال في اليمين. وتظهر الصور منطقة أودية نانيدي، واديا يبلغ 800 كيلومتر تقريباً باتجاه المنطقة الشمالية الشرقية وممتدة أيضاً باتجاه المنطقة الجنوبية الغربية وتمتد على بعد 6.0 درجة شمالاً و 312 درجة شرقاً بحدود منطقة اكسانث تيرا، والمنطقة الجنوبية الغربية لكريس بلانيتيا. وما زال أصل هذه البقايا المدهشة محل نقاش!. حيث يشير بعض الباحثين إلى الإستنزاف ( التآكل الذي سببه فيضانات المياه الجوفية)، بينما يقترح آخرون بأن تدفق السائل من تحت الغطاء الثلجي أو نتيجة لإنهيار أرضي عملت على تدفق المياه بأنها المشؤولة عن تشكل الوادي. بدراسة أودية نانيدي، يتمنى العلماء فهم التطور المناخي بشكل أفضل للكوكب الأحمر. دقة ألوان ووضوح آلة التصوير الموجودة في مركبة مارس اكسبريس يمكّن العلماء من دراسة تركيب الكوكب، بينما بمكن للباحثين من دراسة التحليل الضوئي المنعكسة في الأطوال الموجية المختلفة لتمييز الوحدات الجيولوجية بشكل أفضل من المشهد.
  4. الحصان الاسود

    صور حية للأطباق الطائرة

    يا اخواتي انتو ليش مو مصدقين شي. ممكن هالصور تكون حقيقية وممكن تكون كذب بس نحنا ما لازم نجزم بالموضوع من الوهلة الاولى اذا فينا نتأكد ليش لا انا بشكرك كتييير على هالصور يا زميل والله يعطيك العافية من سوريا
×