لما لا فالامر لم يعد بالمستحيل مع إختراع المرقاب وأجهزة الرصد الجوي والفضائي والكوني. ومع الطيران وإختراع الطائرة والصاروخ, ومع إختراع مواد خاصة, وآلات حاسبة فائقة السرعة. وبعد التقدم والتطوّر الهائل في مختلف المجالات, أمكن سبر غور الفضاء الخارجي والذهاب إلى الكواكب وإستكشافها والعودة إلى الأرض. كما أمكن بناء محطات في الفضاء. وقد جرى مؤخراً فتح باب السياحة في الفضاء, ولا عجب أن نسمع نحن أو أولادنا عن شركات لبيع أو لشراء عقارات أو لبناء مساكن في الفضاء.