Jump to content
توفيق الجصاص

سعوديان يشاركان في تجربة محاكاة الإنفجار العظيم

Recommended Posts

سعوديان يشاركان في تجربة "الانفجار الكبير" بجنيف

 

 

ساهم شابان سعوديان يدرسان الدكتوراه في جامعة جنيف في إطلاق تجربة"الانفجار الكبير" التي وصفت بأنها أضخم تجربة علمية فيزيائية شهدها العالم أول من أمس في المركز الأوروبي للأبحاث النووية"سيرن" على الحدود السويسرية الفرنسية.

وفيما شاركت الطالبة بقسم فيزياء الجزئيات بجامعة جنيف إبتسام باظريس في برنامج "أطلس" وهو أحد البرامج الأربعة التي اشتملت عليها التجربة، ساهم شاب سعودي آخر في مجال المعجلات وهي الأجهزة الضخمة التي سمحت بإطلاق البروتونات.

 

 

 

 

 

ساهمت سعوديّة وسعوديّ بانطلاق تجربة "الانفجار الكبير"، أضخم تجربة علمية فيزيائية شهدها العالم في المركز الأوروبي للأبحاث النووية "سيرن"، على الحدود السويسرية الفرنسية قرب جنيف، أول من أمس. وشاركت الشابة السعودية ابتسام باظريس، وهي طالبة دكتوراه بقسم فيزياء الجزيئات بجامعة جنيف، في برنامج "أطلس" وهو أحد البرامج الأربعة التي اشتملت عليها التجربة ككل وأتاحت الانطلاقة الناجحة لتجربة "مصادم الهادرونات الكبير LHC" في الساعة التاسعة و28 دقيقة مِن يوم الأربعاء 10 سبتمبر 2008.

وساهم شابٌ سعودي آخر، متخصص في مجال المُعجلات "accelerators" وهي الأجهزة الضخمة التي سمحت بإطلاق البروتونات داخل دوّار مُصادم الهادرونات، البالغ طوله 27 كيلومتراً تحت الأرض، باتجاهات متعاكسة لمصادمتها وهي في أسرع قوة سيرها.

وتُعد باظريس واحدة مِن ست باحثات سعوديات شابات ساهمن في الأبحاث التمهيدية للتجربة وذلك في إطار اتفاق وقّعته المملكة مع المركز الأوروبي للأبحاث النووية "سيرن" لإرسال طلبة وأساتذة للتدريب في المركز، لكن باظريس أصبحت اليوم أول امرأة سعودية تشارك في هذه التجربة المثيرة.

وتسعى التجربة للرد على مئات الأسئلة الفيزيائية كالبحث عن جُسيم جديد يُسميه العلماء "جُسيم هيكز" لتحديد معنى الكُتلة، واختلاف الكُتل بين الجُسيمات، ومعرفة مركز كُتلة الأرض، ومنها يُمكن معرفة عُمر الكون.

Share this post


Link to post
Share on other sites
سعوديان يشاركان في تجربة "الانفجار الكبير" بجنيف

 

 

ساهم شابان سعوديان يدرسان الدكتوراه في جامعة جنيف في إطلاق تجربة"الانفجار الكبير" التي وصفت بأنها أضخم تجربة علمية فيزيائية شهدها العالم أول من أمس في المركز الأوروبي للأبحاث النووية"سيرن" على الحدود السويسرية الفرنسية.

وفيما شاركت الطالبة بقسم فيزياء الجزئيات بجامعة جنيف إبتسام باظريس في برنامج "أطلس" وهو أحد البرامج الأربعة التي اشتملت عليها التجربة، ساهم شاب سعودي آخر في مجال المعجلات وهي الأجهزة الضخمة التي سمحت بإطلاق البروتونات.

 

 

 

 

 

ساهمت سعوديّة وسعوديّ بانطلاق تجربة "الانفجار الكبير"، أضخم تجربة علمية فيزيائية شهدها العالم في المركز الأوروبي للأبحاث النووية "سيرن"، على الحدود السويسرية الفرنسية قرب جنيف، أول من أمس. وشاركت الشابة السعودية ابتسام باظريس، وهي طالبة دكتوراه بقسم فيزياء الجزيئات بجامعة جنيف، في برنامج "أطلس" وهو أحد البرامج الأربعة التي اشتملت عليها التجربة ككل وأتاحت الانطلاقة الناجحة لتجربة "مصادم الهادرونات الكبير LHC" في الساعة التاسعة و28 دقيقة مِن يوم الأربعاء 10 سبتمبر 2008.

وساهم شابٌ سعودي آخر، متخصص في مجال المُعجلات "accelerators" وهي الأجهزة الضخمة التي سمحت بإطلاق البروتونات داخل دوّار مُصادم الهادرونات، البالغ طوله 27 كيلومتراً تحت الأرض، باتجاهات متعاكسة لمصادمتها وهي في أسرع قوة سيرها.

وتُعد باظريس واحدة مِن ست باحثات سعوديات شابات ساهمن في الأبحاث التمهيدية للتجربة وذلك في إطار اتفاق وقّعته المملكة مع المركز الأوروبي للأبحاث النووية "سيرن" لإرسال طلبة وأساتذة للتدريب في المركز، لكن باظريس أصبحت اليوم أول امرأة سعودية تشارك في هذه التجربة المثيرة.

وتسعى التجربة للرد على مئات الأسئلة الفيزيائية كالبحث عن جُسيم جديد يُسميه العلماء "جُسيم هيكز" لتحديد معنى الكُتلة، واختلاف الكُتل بين الجُسيمات، ومعرفة مركز كُتلة الأرض، ومنها يُمكن معرفة عُمر الكون.

 

 

هذا خبر مذهل ..

انظروا ماذا وجدت ايضا حول تجربة الانفجار الكبير

الانفجار العظيم.. "خرافة مستحدثة" لقصة الخلقالانفجار العظيم تصدرت تجربة "الانفجار العظيم" التي يجريها علماء فيزياء دوليون في معمل "سيرن" على الحدود السويسرية الفرنسية حديث الصحف والمواقع الإخبارية الأجنبية باعتبارها أكبر تجربة علمية عرفتها البشرية لتمثيل "الانفجار الكبير" الذي حدث قبل ملايين السنين.

 

 

 

ويعقد علماء الفيزياء الدوليون آملا كبيرة على هذه التجربة العملاقة التي تكلفت مليارات الدولارات، لأنها بحسب رأيهم قد تكشف الكثير من الحقائق عن نشأة الكون، والثواني الأولى التي أعقبت الانفجار الكوني الهائل، بما في ذلك احتمال وجود بُعد إضافي غير الأبعاد المعروفة..

 

 

 

ولم تسلم هذه التجربة من الانتقادات العقائدية باعتبارها تجربة تتطرق إلى قصة الخلق وكيفية نشوء الكون، وسعى العلماء إلى تطويع العلم لإثبات أن الكون نشأ عن طريق انفجار كبير صنعته الطبيعة وليس من صنع الله عز وجل، وهو ما يتعارض مع ما جاءت به الأديان السماوية.

 

 

 

وقد تبنى هذه النظرية بعض المعارضين الأمريكيين لهذه التجربة ومنهم الدكتور كريستيان دي كينسي، الذي اعتبر أن تجربة "الانفجار العظيم" التي يحاول العلماء تمثيلها الآن هي في الأساس "خرافة" لا تستند إلى دليل علمي.

 

 

 

والدكتور كريستيان الذي يعمل أستاذاً للفلسفة في جامعة جون اف كينيدي بكاليفورنيا اتخذ موقفا رافضا تماماً لتلك التجربة، حيث يؤكد في إحدى مقالاته التي تحمل عنوان "الانفجار الكبير.. خرافة مستحدثة"، أن تجربة "الانفجار العظيم" أجريت في الأساس للطعن في العقائد الدينية لمسألة قصة الخلق وبدايات الكون، ومحاول إثبات النظرية الداروينية "اتباع داروين الذي يرى أن الإنسان أصله قرد" وتطبيقها على نشأت الكون واعتباره أنه خلق عن طريق الطبيعة.

 

 

621110.jpgالدكتور كريستيان دي كينسي

 

 

وانتقد كريستيان في مقالته النهاية الغير محسوبة لتجربة "الانفجار الكبير"، إذ أعتبر أن محاولات إثبات أن الكون نشأ من لا شيء، عبر مادة صغيرة جداً يحاول أن يتوصل إليها العلماء من خلال تجاربهم حالياً هو أمر يخالف العقائد السماوية والأساطير، لأن الأديان تؤكد أن هناك إله خالق لهذا الكون، وليست الطبيعة كما يدعى البعض.

 

 

 

وقد قوبلت هذه المقالة بالرفض التام من قبل الأوساط العلمية باعتبارها هجوم صريح على العلم الحديث، ووصفت بأنها تعتمد على مجموعة من النظريات الفلسفية المرسلة التي تفتقد إلى الأساس العلمي الصحيح، وقد برر المهاجمون لتلك المقالة بأن هذا الانفجار يستند إلى أدلة علمية ونظريات مدروسة.

 

 

مآخذ على التجربة

 

 

لم تسلم تجربة "الانفجار العظيم" من بعض الانتقادات العلمية أيضا، فقد عرض الكاتب جواد البشيتي في مقال له بعنوان " بعضٌ من المآخِذ على نظرية -الانفجار العظيم- Big Bang" وانتقد أهداف تلك التجربة وتركيز علماء الفيزياء على أن الكون بدأ من نقطة متناهية الصغر، وكيف عرفوا أصلا أن الكون بدأ بهذه الطريقة، ولماذا نقطة متناهية الصغر ولم تكن كتلة بحجم البطيخة مثلاً.

 

 

621108.jpgنفق الانفجار العظيم

 

 

وشرح الكاتب "الانفجار العظيم" بأنه "القوَّة"، أو هو المُوَلِّد لـ "القوَّة"، التي تُمْعِن، مُذْ وُلِدَ الكون، في "مطِّ" الفضاء، أو ما يمكن وصفه بـ "النسيج" الفضائي. وهذه "القوَّة" الكامنة في "النسيج الفضائي" تَدْفَع، في استمرار، وفي سرعة متزايدة الآن على ما يُقال، "أجزاء الكون"، والتي تشبه "جُزُراً" في بحرٍ هو هذا الفضاء أو "النسيج الفضائي"، عن بعضها بعضا، وكأنَّها قوَّة مُوَلِّدة لـ "التنافر" بين تلك الأجزاء.

 

 

 

و"الانفجار العظيم"، بحسب رأي أنصار ومؤيِّدو هذا التصوُّر الكوزمولوجي، هو "القوَّة الخالِقة" للفضاء ذاته، فهذا "الانفجار" إنَّما وَقَعَ، أو حَدَثَ، في "نقطة متناهية في الصِغَر"، كانت تَخْلو خُلُوَّاً مُطْلَقا من هذا الشيء الذي ندعوه "الفضاء"، أي أنَّها كانت ولم يَكُن فضاء.

 

 

 

وقال الكاتب: "إذا جاز تمييز "المادة" من "الفضاء" فيُمْكننا تشبيه "المادة"، أي "الجُزُر الكونية المؤلفة من عدد من المجرَّات والنجوم..، بـ "نُقَطٍ على سطح بالون"، وتشبيه "الفضاء" بـ "مادة المطَّاط" المصنوع منها البالون، والتي مع تَمَطُّطِها، أو تمدُّدِها، تتباعَد تلك "النُقَط"، أي تَظْهَر لنا على أنَّها تتحرَّك مُبْتَعِدَةً عن بعضها بعضا. أقول "تَظْهَر لنا"؛ لأنَّها، في الحقيقة، لا تتحرَّك مُبْتَعِدَةً عن بعضها بعضا، فمادة المطَّاط هي التي تتمدَّد فعلاً".

 

 

 

واستطرد: "أنتَ الذي تَقَع في خارج البالون يُمْكِنُكَ أنْ تُشاهِد البالون وهو يتمدَّد؛ ولكن، هل في مقدوركَ أنْ تُشاهِد "البالون الكوني" حتى تستطيع مشاهدته وهو يتمدَّد؟ كلا، لا يُمْكِنَكَ أبدا ذلك؛ لأنْ ليس من مَوْضِع يمكن أنْ نسمِّيه "خارِج، أو حَوْل، البالون (الكوني)".. ليس من شيء يمكن أنْ نتصوَّره على أنَّه "فضاء آخر" يَقَعُ فيه البالون الكوني، فلا فضاء إلا الفضاء الذي نُشَبِّهه بـ "غشاء البالون". الكون لا خارِج له، فكل شيء نعرفه، أو يُمْكِننا تَخَيُّله، إنَّما هو جزء من الكون ذاته".

 

 

 

وبحسب الكاتب، فإن هذا التمدَّد للفضاء هو الذي تسبَّب بـ "برودة الكون"، فمع كل تمدُّد فضائي تَهْبِط درجة حرارة الكون، أي يقلُّ الكون حرارةً أو سخونةً. وهذا إنَّما يعني أنَّ ظاهرتي "الحرارة" و"البرودة" الكونيتين قد وُلِدتا هما أيضا على يديِّ "الانفجار الكوني"، فليس من المنطق، بحسب منطق نظرية "الانفجار العظيم"، أنْ نتصوَّر تلك "النقطة المتناهية في الصِغَر"، والتي "وَقَعَ فيها" هذا "الانفجار"، على أنَّها "شيء حار أو بارِد". إنَّها، وبحسب منطق تلك النظرية الكوزمولوجية، شيء يَخْلو خُلُوَّا مُطْلَقا من الفضاء، ومن ظاهرتي "الحرارة" و"البرودة"، ومن "الزمن"، فالزمن ذاته هو أيضا مخلوق من مخلوقات "الانفجار العظيم".

 

 

 

وأنتَ يكفي أنْ تقول بـ "نقطة متناهية في الصِغَر"، تَخْلو خُلُوَّا مُطْلَقا من "الزمن"، حتى لا يبقى لديكَ من مناصٍ لتصوُّر تلك "النقطة" على أنَّها شيء لا يَعْرِفُ شيئاً من "التغيُّر"، فالقول بـ "انتفاء الزمن" إنَّما هو ذاته القول بـ "انتفاء التغيُّر". الشيء الذي لا يَعْرِف شيئاً من "التغيُّر"، على افتراض وجود هذا الشيء، أو على افتراض أنَّه مُمْكِن الوجود، إنَّما هو شيء "عديم الزمن"، فـ "التغيُّر" و"الزمن" صنوان، وبـ "التغيُّر" فحسب يُقاس "الزمن". تَخَيَّل أنَّكَ كنتَ مقيماً في داخل تلك "النقطة"، فكيف لكَ أنْ تَزْعُم أنَّ الزمن لا وجود له إذا ما كان قَلْبُكَ يَدُقُّ ويَنْبُض؟!

 

 

 

وطرح الكاتب في مقاله سؤالاًٍ مفاداه: "كيف لكَ أنْ تَزْعُم ذلك إذا ما رَأيْتَ هذا الإلكترون يدور حَوْل نواة هذه الذرَّة في استمرار؟!

 

 

621107.jpg

 

 

وأجاب بالقول: "أعْلَمُ أنَّ تلك "النقطة"، التي فيها تركَّزت "مادة" الكون كلها، أي كل كتلته وطاقته، تَقِلُّ عن الذرَّة، أو عن نواتها، "حجما"؛ ولكنَّ هذا لا يعني، ويجب ألا يعني، أنَّها كانت شيئاً لا يَعْرِفُ شيئا من "التغيُّر".

 

 

 

ثمَّ ما معنى أنْ تُوْصَف تلك "النقطة" بأنَّها "متناهية في الصِغَر"؟ إنَّها ليست "متناهية في الصِغَر" في "كتلتها"؛ لأنَّ كل كتلة الكون تتركَّز فيها.. إنَّها في "حجمها" فحسب "متناهية في الصِغَر"، فـ "حجمها"، على ما يُزْعَم، يَقِلُّ كثيرا، وكثيرا جدا، عن حجم "البروتون"، أو "نواة الذرَّة". و"الحجم"، على ما نَعْرِف، يتألَّف من ثلاثة أبعاد هي الطول والعرض والارتفاع.

 

 

 

و"حجم" الجسم، أو الجسيم، لا يُمْكِنه أن يتضاءل من غير أنْ تزداد "كثافته" في حال ظلَّت "كتلته" على مقدارها. على أنَّ ازدياد "كثافة" شيء ما لا يُمْكِن فهمه إلا على أنَّه دليل على انكماش حجم الفضاء (أو الفراغ) في داخل هذا الشيء"، فالشيء، ولو كان جسيما، يمكن ويجب أن ينطوي على "حجم من الفضاء غير قابلٍ للنفاد".

 

 

 

ومهما ازداد الشيء، ولو كان جسيما في حجم "الكوارك" مثلا، كثافة فإنَّه لن يصل أبدا إلى ما يمكن تسميته "الكثافة المُطْلَقة"؛ لأنَّه لا يمكن أن يصبح في حال "الانعدام الفضائي الداخلي"، فشيء من الفضاء، أو الفراغ، يجب أن يبقى في داخل الشيء الذي في منتهى الكثافة.

 

 

 

إذا صحَّ هذا، أي إذا صحَّ أنَّ تلك "النقطة المتناهية في الصِغَر" يجب أن تنطوي على فضاء، أو فراغ، فكيف لهم أن يُوَفِّقوا بينه وبينه قولهم بخلق الفضاء على يديِّ "الانفجار العظيم"؟!

 

 

 

ولكنَّ السؤال الأهم الذي لم يُجِبْهُ مؤسِّسو وأنصار نظرية "الانفجار العظيم" هو الآتي: لماذا افْتَرَضوا تَرَكُّز كل ما في الكون من كتلة وطاقة في "نقطة متناهية في الصِغَر"، أي في نقطة يَقِلُّ حجمها عن حجم "البروتون"؟!

 

 

 

620863.jpgصورة لمختبر التجربةإذا ما رَأيْتُ مجرَّات، أو "جُزُر الكون"، في تباعُد مستمر ومتزايد، فإنَّ من المنطق أنْ أفْتَرِض أنَّها في الماضي كانت متقاربة، وأنَّ تقاربها يزداد مع كل تَوَغُّلٍ في الماضي الكوني.

 

 

 

ولكن، أين هو المنطق الفيزيائي والعِلْمي في أن أفْتَرِضَ أنَّ هذا التقارب المتزايد بين الجُزُر الكونية يمكن ويجب أن ينتهي إلى تركيز كل مادة الكون في نقطة يقلُّ حجمها كثيرا عن حجم "البروتون"؟!

 

 

 

لماذا افْتَرضوا لها حجما يقلُّ عن حجم "البروتون" ولم يفترضوا لها حجما يَعْدِل حجم "البطيخة" مثلاً؟!

 

 

 

ما هي الأسباب والحيثيات والمبرِّرات والدواعي والقوانين الفيزيائية التي حَمَلَتْهُم على افْتَراض ذلك الحجم المتناهي في الصِغَر، وِمنْ ثمَّ تصوُّر تلك "النقطة المتناهية في الصِغَر" على أنَّها شيء "عديم الفضاء"، و"عديم الزمان"؟!

 

 

 

هل تتفق مع هذه النظرية أم تختلف ؟؟ .. شارك برأيك</FONT>

 

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now

×