abdul gafur 0 Report post Posted October 21, 2008 ASSALAMU ALAIKUM إن مكان الولادة وتاريخها مهمة في بيانات الشخصية للشخص ولا يتغيرهما بعد ابدا. و الحياة هي مسافة بين الولادة والوفاة ونظم الشاعر عنها هكدا : دقات قلب المرء قائلة له إن الحياة دقائق وثواني. مند زمان القديم تفكر الناس عن المسافة بين نقطتين او محلتين علي سطح الأرض. وهكدا تفكر عن مسافة بين لحظتين او وقتين . اما العرب كانوا يحسبون المسافة بين البلدين بعدة الأيام او الشهورتأخد للرحلة هناك. مثلا إدا يقولون " الشام علي مسافة عشرة أيام " يعني القافلة يوصل هناك بعد عشرة أيام من يوم المغادرة بلد المعين. نري شبه بين هدا القول وطريق مقياس الحديث " السنة الضوئية " . ان فيلسوفيون اليونان القديم كانو يظنون أن المكان حجم دي بعد الثلاثي يمكن للأشياء الوجود فيه وهو بغير نهاية ووجوده حراعن الأشياء. وعنهم الزمن هو جريان اللحظات من الماضي إلي المستقبل بدون البداية والنهاية وايضا حرا عن الوجود الأشياء. اما أقليدس , عالم الرياضيات اليوناني القديم حفظ السكوت عن المكان والزمن في مؤلفاته حيث انهما ليس موضوع له مثل الخطوط والمثلثات والدوائر. وكان هندسة اقليدس علي اساس هندسة بعد الثنائي . وبعد طلوع هندسة الثلاثي تفكر علماء الهندسية عن المكان والزمن. عن المهندس ريني ديكارتي النقطة المادية ينبغي لقياس المكان بان المسافة صفة المكان . ولهدا السبب لا يوجد المكان بدون المادة. وعن إيناستو مارك أن المكان هو مجموعة مسافات النقطات المادية في الكون. أن نظريات الحديثة عن المكان والزمن طلعت في بداية قرن العشرين الميلادية ولكن بعض مصنفين الخيالية في قرن التاسع عشر كتبوا في مؤلفاتهم عن العلاقة بين المكان والزمن. كتب كاتب الخيالي ادغار علن بو في مقالته مسمي يوريكا " بأن المسافة والزمن واحد " وهدا في سنة ١٨٤٨ م. وفي سنة ١٨٩٨ الميلادية كتب أتش.جي .ويلس في حديثه "الرحلة في الزمن" انه لايوجد الفرق بين الزمن واي واحد من البعد الثلاثي إلا بأن خيالنا تتحرك فيها. وأضاف بأن اصحاب العلم يعرفون جيدا انه ان الزمن نوع من المكان فقط. لقد اثر نظرية الحديثة عن المكان والزمن في قانون النسبية الخاصة للدكتور ألبرت اينستين في سنة ١٩٠٥ الميلادية ولكنه تفصلتها في طريق الرياضية في سنة ١٩٠٨ في مقالة هيرمان مينكوفسكي إحدي اساتدة الرياضيات لألبرت اينستين وهدا يسمي "مكان مينكوفسكي "وهده النظرية كانت مفيدة جدا للدكتور البرت اينستين لإفتراء قانون النسبية العامة في سنة ١٩١٥ الميلادية. في نظرية الحديثة عن الفضاء والزمن انه غير ممكن الوجود المكان او الزمن او الطاقة او المادة منفردا. إتخدو العلماء المكان والزمن إلي نوع واحد يسمي الزمكان سنتخيل نقطة علي سطح الأرض وينبغي ان يوجد رقمين المراجعتين اي مراجعة خط العرض وخط الطول لإشارة نقطة المدكورة وهدا مراجعة النقطة بنسبة سطح الأرض فقط. ولما نتخيل النقطة بنسبة الكونية او في الزمكان نري بأن المراجعة المدكورة اعلاه غير صحيح بان النقطة علي سطح الأرض تدور حول الأرض في يوم واحد حسب دوران الأرض اليومي. ونعرف ان الأرض يدور حول الشمس مرة واحدة في السنة والنقطة تدور معه. وإدا نرسم طريق النقطة فنري انه في شكل زنبرك . ولما نتخيل طريق النقطة بنسبة المجرة فنري انه في شكل زنبرك العظيم معمور بزنبرك الصغير. علي الأقل لا نستطيع التخيل النقطة كونيا او في الزمكان بدون داخل محيطة مراجعة واحدة. وإدا نتخيل المكان والزمان خطين فنري أن وقت الحاضر نقطة في تقاطع الخطين أي الخط المكان والخط الزمان.إن عالم الدي نشاهده حاضرا ليس حقيقي بأننا نشاهده علي وسيط الضوء وأما الضوء له سرعة معينة . أما كل أشياء في العالم هي إستمرار الحوادث في خط العالم ونشف أي شيئ من الكون بعد وقيت حادثته.أن أشعة الضوء تسابق مسافة البلانكية في خلال وقت البلانكية. نعلم هده الأشياء كل صحيح ولكن بعض سؤال الناس العادي لا يستطيعون العلماء لجوابها أولا أن اصحاب النظرية بيغ بانغ يقولون انه أن للكون بداية هي إنفجار العظيمة وقبل دالك "لاشيئ موجود" ولو المكان او الزمان او الطاقة او المادة. فهده الحالة "لاشيئ" يظنونه الناس العادي" المكان". أما المكان للعلماء هو شيئ يسماهم "لاشيئ" وجدبة حجم المادة يتمكن تقويسها. أما العلماء الحديثة عليهم التوضح هدا الموضوع كي يمكن للناس العادي للتفهيم وعلي الأخير والله أعلم كل أشياء. Share this post Link to post Share on other sites
